سأقتلك الي الابد
الفصل 1149: نظر هان سين داخل الباب ورأى الظل راكع . لم يعد هناك المزيد من النوتات الموسيقية أو تواقيع الطاقة المتبقية . ربما لن تتمكن شيانغ يين من تحقيق ذلك. “ستخسر. بشكل سيئ! الآن ، شاهدها وهي تموت! أنا مختلف؛ لدي العديد من الطرق للعب معك “. بدأ ياكشا في الثرثرة مثل عالم مجنون. “كيف يمكنك أن تكون على يقين من أنني سأشاهدها وهي تموت؟ ” قال هان سين. بصق ياكشا الدم وغمغم ، “أنت فقط أقوى مني بقليل . لقد فتحت تسعة أقفال جينية فقط ؛ لا يمكنك الدخول هناك. “ “ومن قال إنني سأحتاج للدخول لإنقاذها؟ ” ثم أخرج هان سين شون العظم . “ما هذا ؟ هل ستعزف رثاء نيابة عنها؟ أو ربما ستعزف بطريقة ما أغنية غاندهارفا؟ ” ياكشا مازحه بالرغم من ذلك. “يمكنني أن أعزف ذلك ، إذا كان هذا ما تود سماعه “. ثم أحضر هان سين الشون إلى شفتيه. ونفخ في رأسه ، مما تسبب في تدفق تيار من الضوء الأبيض إلى الباب. كانت القوة هي نفسها التي اظهرتها من الشون ، واستخدمها لإعادة شحن جسدها. “كيف؟” شعرت شيانغ يين أن هذه القوة تدخل جسدها ، مما يوفر لها الدعم قبل أن تنهار تماماً. لم تكن بحاجة إلا إلى القليل من القوة للوصول إلى الخطوة العاشرة ، وبهذه القوة ، كان لديها أمل. ملأت نوتات شيانغ يين الأجواء ، وعادت رائحتها تعطر الجو. بمساعدة هان سين ، تمكنت ببطء من المضي قدماً واتخاذ خطوة أخيرة. “مستحيل! عزفت مرة واحدة فقط. كيف يمكنك معرفة أغنية غاندهرفا؟! ” نبح ياكشا. انحنت شيانغ ين ، التي حملتها الموجات الصوتية اللطيفة لتلك الموسيقى الإلهية ، إلى الأمام ، مستعدة لاتخاذ تلك الخطوة الأخيرة. “لا! يجب أن أكون أنا من يتخذ تلك الخطوة الأخيرة! “ بدا ياكشا مجنوناً عندما شاهد شيانغ يين تتخذ هذه الخطوة الأخيرة. كانت عيون ياكشا تكبر أكثر فأكثر ، غير قادر على تصديق ما كان يراه. بوووم! تم تحجيم الخطوة العاشرة ، وعندما وضعت شيانغ يين قدميه ، دمر اللهب جسدها بالكامل. كان الضوء ساطعاً للغاية بحيث لا يمكن رؤية ما يحدث الآن. لكنه خفت في النهاية ، وعندما حدث ذلك ، رأي هان سين ولادتها من جديد. بدت مقدسة للغاية ، مثل جنية إلهية أو كائن ملائكي. تحدثت شيانغ يين معه بشيء ما ، لكن هان سين لم يستطع سماع الكلمات. كان يستطيع قراءة شفتيها فقط. أغلق الباب ، وكما فعل ، راجع هان سين الكلمات التي اعتقد أنها قالتها: “سأنتظرك في معبد الاله الرابع.. “ لم يكن هان سين متأكدة تماماً من ما اذا كان هذا ما قالته. أشارت إليه كما لو أنها تريد أن تقول شيئاً آخر ، لكن الباب أغلق قبل أن تتمكن من ذلك. بوووم! كان الباب مغلق ويفصل بين الاثنين نهائياً. كان هان سين مكتئب ، لأنه لم يكن قادر حتى على تلقي “الشكر” على جهوده. لكن هان سين لم يكن لديه الوقت للتفكير في ذلك. التقط ياكشا وقال للتو ، “قلت أن لديك طرق عديدة ، أليس كذلك؟ أستطيع أن أخبرك الآن أنك لا تملك شئ . سأقتلك في كل مرة أراك فيها. لذا ، نصيحتي لك هي أن تحافظ على حجر الروح هذا آمن. إذا لم تفعل… “ ضرب هان سين جمجمة ياكشا وألقى بجسده بعيداً. تلاشى جسد ياكشا عن الأنظار ، وعاد إلى حجر روحه. عندما عاود الظهور ، فكر في الكلمات التي قالها هان سين له. كان خطاب هان سين ملئ بالثقة الرائعة ، مما جعل ياكشا غاضباً عندما أدرك أنه أصبح الآن أضعف.. “سأجعلك تندم على هذا “. ياكشا غادر مأواه ، وجعل هذا نذره الأخير. قرر هان سين شق طريقه للخروج من عالم تحت الأرض. لقد خرج من وضع روح الملك السوبر ، وكان جسده منهك . لذلك ، دعا الهدير الذهبي لإعادته. بعد فترة وجيزة ، صادف هان سين الديناصور الأزرق والملكة. بدت الملكة مرتاحة بشكل لا يصدق لرؤية هان سين. “”دعونا نعود إلى المأوي بأسرع ما يمكن ،” قالت الملكة ، بينما ركضت لتحمل هان سين بين ذراعيها. “لن أعود. لقد حاولت تلك المخلوقات الفائقة النحيلة قتلي ، لذا سأنتقم منها “. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالمخلوقات الفائقة ، فلن يكون هان سين في مثل هذه الحالة. تذكر أسمائهم وعرف أن عليه قتلهم. “يقودون جيوش من الغوغاء.” قال هان سين ، “عندما اتعافي ، سأقوم باللعب معهم .” أقام هان سين معسكراً خارج مخرج الكهف ، وعندما تعافى ، فكر في ملاحقة ملك الفئران أولاً. أراد أن يأخذ جوهر حياته . بعد بضعة أيام ، عاد الي ذروته . مع الديناصور الأزرق ، عاد إلى تحت الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات