حفر الكنز
لو كان مجرد صخرة ، فإن المجرافه كانت ستقطعه . كون المجرفة غير قادرة على حفر المزيد من الأرض ، كان هان سين قد وصل إلى الكنز بالتأكيد. وسرعان ما هتف هان سين بعيدا عن التربة ، وبعد فترة وجيزة ، ظهر جزء من هذا البند. تجمد عندما رآه. كان في الواقع صخرة ، وإن كان يبدو أنه مصقول بشكل جيد للغاية – وهذا غير طبيعي. لم يكن هناك سوى جزء صغير منه ظاهر ، لذلك وجب علي هان سين على حفر البقية. مع المجرفة ، بدأ إزالة الحجارة الأخرى والتربة حوله. هذه الصخرة التي عثر عليها كانت أكبر بكثير مما توقع. انتهى به الأمر إلى الحفر أبعد من مما كان متوقع في البداية. بدت الصخرة كما لو أن قمتها وقاعها قد تم قطعهم بسلاسة تامة ، مما يجعلها على ارتفاع مترين. عرضها ، كان ببساطة عشرة أمتار. بدا كما لو أنها تنتمي إلى جزء من شيء أكبر من ذلك بكثير ؛ لكا من أو ما كان ، كان موضوع قابل للمناقشة. وبدون شيء لافت للنظر بشكل خاص حول هذا الموضوع ، اعتقد هان سين أن عليه تقبل كونه لغز وان يرى ما إذا كان قد فاته شيء ما. لم تكن الصخرة قوية بشكل مدهش فحسب ، بل كانت ثقيلة على نحو مدهش أيضًا. حاول بكل قوته ، لم يستطع هان سين أن يرفعها. افتتح هان سين تسعة من أقفال جيناته “سوترا نبض الدم” ، فادخل أصابعه تحت الصخرة ، ثم حاول رفعها. صاح هان سين: “ارتفعي ايتها الصخرة الغبية!” كان وجه هان سين أحمر مثل جذر الشمندر ، لكنه لم يستطع رفعها أكثر من بضع بوصات. ارتعد جسده من الجهد الذي بذله في محاولة لرفعها ، لكن انتهى الأمر إلى اسقاطها ثانيتا . عندما أسقط الصخور إلى الوراء ، ارتجت الأرض من كل مكان. “هذا يجب أن يكون شيء جيد ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين. و استدعى الفارس الخائن الهدير الذهبي. طلب هان سين من كليهما مساعدته على رفعها ، وبدأو يرفعوها معا .
لو كان مجرد صخرة ، فإن المجرافه كانت ستقطعه . كون المجرفة غير قادرة على حفر المزيد من الأرض ، كان هان سين قد وصل إلى الكنز بالتأكيد. وسرعان ما هتف هان سين بعيدا عن التربة ، وبعد فترة وجيزة ، ظهر جزء من هذا البند. تجمد عندما رآه. كان في الواقع صخرة ، وإن كان يبدو أنه مصقول بشكل جيد للغاية – وهذا غير طبيعي. لم يكن هناك سوى جزء صغير منه ظاهر ، لذلك وجب علي هان سين على حفر البقية. مع المجرفة ، بدأ إزالة الحجارة الأخرى والتربة حوله. هذه الصخرة التي عثر عليها كانت أكبر بكثير مما توقع. انتهى به الأمر إلى الحفر أبعد من مما كان متوقع في البداية. بدت الصخرة كما لو أن قمتها وقاعها قد تم قطعهم بسلاسة تامة ، مما يجعلها على ارتفاع مترين. عرضها ، كان ببساطة عشرة أمتار. بدا كما لو أنها تنتمي إلى جزء من شيء أكبر من ذلك بكثير ؛ لكا من أو ما كان ، كان موضوع قابل للمناقشة. وبدون شيء لافت للنظر بشكل خاص حول هذا الموضوع ، اعتقد هان سين أن عليه تقبل كونه لغز وان يرى ما إذا كان قد فاته شيء ما. لم تكن الصخرة قوية بشكل مدهش فحسب ، بل كانت ثقيلة على نحو مدهش أيضًا. حاول بكل قوته ، لم يستطع هان سين أن يرفعها. افتتح هان سين تسعة من أقفال جيناته “سوترا نبض الدم” ، فادخل أصابعه تحت الصخرة ، ثم حاول رفعها. صاح هان سين: “ارتفعي ايتها الصخرة الغبية!” كان وجه هان سين أحمر مثل جذر الشمندر ، لكنه لم يستطع رفعها أكثر من بضع بوصات. ارتعد جسده من الجهد الذي بذله في محاولة لرفعها ، لكن انتهى الأمر إلى اسقاطها ثانيتا . عندما أسقط الصخور إلى الوراء ، ارتجت الأرض من كل مكان. “هذا يجب أن يكون شيء جيد ، أليس كذلك؟” تسائل هان سين. و استدعى الفارس الخائن الهدير الذهبي. طلب هان سين من كليهما مساعدته على رفعها ، وبدأو يرفعوها معا .
الفصل 1157: حفر الكنز لأن الحفرة لم تكن بعيدة جدا عن عش عشاق الطعام ، اقترب هان سين بعناية كبيرة. آخر شيء كان يريد القيام به هو جعلهم يدركون وجوده هناك. هان سين لم يكن خائف من اكلي المعادن؛ كان قد تم القبض عليه مع سرواله لأسفل عندما واجههم من قبل. كان يتوقع فقط أن يكون هناك طفل ميت فقط وليس عائلة كاملة . كانوا أعداء مخيفين ، وكان يريد ببساطة توخي الحذر. بحذر شديد ، اقترب من الحفرة. إذا جذبهم مرة أخرى ، سيهرب بسرعة قدر المستطاع. ولحسن الحظ ، فإنه لم يري أيًا من المخلوقات أثناء مغامرته نحو الحفرة. طاف حول المناطق المحيطة بها لضمان عدم وجود أي فخاخ ، كل شيء بدا جيد. هان سين جلس في الحفرة كانت تقريبا بحجم وعاء ، ولم يتمكن من معرفة مدى عمقها. كان من الصعب إجراء مسح لما قد يكون موجود هناك. “ربما ينبغي عليّ أن أحفر حفرة خاصة بي”. استدعا هان سين حبة الشيطان الخاصة به وأنشأ مجرفة. مع مجرفة بقوة روح وحش فائق، بدأ في الحفر. كانت التربة مرهقة للحفر ، حيث كان هناك العديد من الصخور لإزالتها . لحسن الحظ ، كان هان سين رجل قوي جداً. تمكن من حفر حفرة لنفسه كانت علي عمق خمسة أمتار في وقت قصير للغاية . هذا العمل الفذ ، أخذا في الاعتبار أن الأرض كانت في الغالب صخور تحت طبقة رقيقة من العشب والتربة. دونغ! ضربت مجرفة هان سين شيئ صلب للغاية ، وحاول قدر استطاعته ، لم يستطع أن يحفر أكثر من ذلك. كان سعيدًا بالاكتشاف ، وكان يعلم أنه قد صادف شيئ رائع .
الفصل 1157: حفر الكنز لأن الحفرة لم تكن بعيدة جدا عن عش عشاق الطعام ، اقترب هان سين بعناية كبيرة. آخر شيء كان يريد القيام به هو جعلهم يدركون وجوده هناك. هان سين لم يكن خائف من اكلي المعادن؛ كان قد تم القبض عليه مع سرواله لأسفل عندما واجههم من قبل. كان يتوقع فقط أن يكون هناك طفل ميت فقط وليس عائلة كاملة . كانوا أعداء مخيفين ، وكان يريد ببساطة توخي الحذر. بحذر شديد ، اقترب من الحفرة. إذا جذبهم مرة أخرى ، سيهرب بسرعة قدر المستطاع. ولحسن الحظ ، فإنه لم يري أيًا من المخلوقات أثناء مغامرته نحو الحفرة. طاف حول المناطق المحيطة بها لضمان عدم وجود أي فخاخ ، كل شيء بدا جيد. هان سين جلس في الحفرة كانت تقريبا بحجم وعاء ، ولم يتمكن من معرفة مدى عمقها. كان من الصعب إجراء مسح لما قد يكون موجود هناك. “ربما ينبغي عليّ أن أحفر حفرة خاصة بي”. استدعا هان سين حبة الشيطان الخاصة به وأنشأ مجرفة. مع مجرفة بقوة روح وحش فائق، بدأ في الحفر. كانت التربة مرهقة للحفر ، حيث كان هناك العديد من الصخور لإزالتها . لحسن الحظ ، كان هان سين رجل قوي جداً. تمكن من حفر حفرة لنفسه كانت علي عمق خمسة أمتار في وقت قصير للغاية . هذا العمل الفذ ، أخذا في الاعتبار أن الأرض كانت في الغالب صخور تحت طبقة رقيقة من العشب والتربة. دونغ! ضربت مجرفة هان سين شيئ صلب للغاية ، وحاول قدر استطاعته ، لم يستطع أن يحفر أكثر من ذلك. كان سعيدًا بالاكتشاف ، وكان يعلم أنه قد صادف شيئ رائع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات