نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1159

1158-1159

1158-1159

الفصل 1158:كنز
لم يستطع هان سين أن يصل الي اجابات مفيدة ، الأمر الذي كان محبطًا له.
كان يعتقد أن الصخرة ستكون كنزًا ملموسًا يمكنه أخذه معه والاستفادة منه بطريقة ما ، ولكن بقدر ما يمكن أن يري ، كانت مجرد قطعة كبيرة من الصخور محفورة من لوح صخري أكبر. بعد تحقيق استمر لمدة ثلاث سنوات في القطعة الأصلية ، لم يكتشف هان سين أي شيء مميز بها بطببعة الحال . لقد كان مجرد حجر صلب ، من كل ما يراه ويعرفه لم يكن هان سين راضي عما وجده حتى الآن ، قرر التعمق أكثر. وهكذا فعل ، وأرجح مجرافته بطريقة شبه جنونية.
بقي أكل المعدن الصغير هناك معه ، يحدق به . أشار وجهه اللطيف إلى أنه كان يحاول معرفة ما كان يفعله هان سين وما الذي دفعه إلى التصرف بالطريقة التي كان عليها.
طالما أن المخلوق الصغير لم يصرخ أو يجلب أفرادًا آخرين من عائلته ، لم يكن هان سين يمانع وجوده هناك. ربما يساعد وجوده في زيادة فرصه الجيدة.
مع حبة الشيطان وقوته ، كان هان سين مثل حفار بشري ، وكان على عمق بضعة أمتار في الأرض خلال وقت قصير جدًا. في النهاية ، وجد شيئ آخر.
يبدو أنها قطعة قماش مدفونة في أعماق التربة. لسوء الحظ ، اخترقت مجرفته من خلالها.
أخرجها هان سين من التربة وتفاجأ برؤيتها كانت طويلة إلى حد ما.
كانت على شكل علم أو لافتة ، لكنها تفتقر إلى أي تصميمات أو رموز.
“هل يستطيع أحد أن يشرح لي لماذا أستمر في التنقيب عن أشياء عديمة الفائدة؟” كان هان سين يشعر بالإحباط بسبب التدفق المستمر للنتائج المخيبة للأمل . بغض النظر ، قرر استدعاء الملك التنين وسؤاله ، “هل تعرف أي شيء عن هذين الشيئين؟”

لعب آكل المعدن الصغير في المأوي لبضعة أيام ، لكنه شعر بالملل في النهاية وظهرت عليه علامات الرغبة في المغادرة. لذلك ، قرر هان سين زيارة التحالف وطلب أكبر قدر ممكن من الخردة المعدنية. أعادها إلى الحرم ليرى ما إذا كان آكل المعدن يريد اللعب بها . كانت الهدية موضع تقدير كبير. قفز آكل المعادن على المعدن وتدحرج فيه. قدر المخلوق الصغير كل قطعة معدنية يتم إحضارها كل يوم ، وتمتع بشكل خاص باللصلب زيد. كان يعانق قصاصات من الصلب زيد اثناء نومه ، كل يوم. مع إغرائه بالكثير من الحلوى المعدنية ، لم يعد المخلوق الصغير يريد مغادرة المأوي . لكن بعد أيام قليلة ، سيصدأ المعدن الذي حصل عليه. عندما فقد المعدن بريقه ، لم يعد أكل المعدن يريده. لذلك ، كان على هان سين الاستمرار في جلب المزيد. لاحظ رد فعل آكل المعادن على كل قطعة أحضرها ، ليرى أيها نال إعجابه أكثر. وقد لاحظ هان سين أنه استمتع حقًا بالأحجار الخام المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ. لحسن حظه ، لم يصدأو بالسرعة نفسها أيضًا. لم يستهلك آكلي المعدن ، المعادن فعليًا. عندما يكونون بالقرب من قطعة معدنية ، فهم يمتصون جوهر وخصائص المادة. استمرت المعادن العادية بضعة أيام فقط ، لكن الأحجار الخام من الصلب زيد استمرت لفترة طويلة. “الفتي المعدني، انطلق!” ألقى هان سين قطعة كبيرة من الفولاذ على شكل عصا. ركض أكل المعدن لحسن الحظ للقبض عليها. جلست باوير على كرسي عندما حدث ذلك ، وهي تتغذى على الوجبات الخفيفة. شاهدت الاثنين يلعبان. 

قام الملك التنين بفحص الصخرة لفترة وجيزة وهز رأسه ، ولكن عندما نظر إلى العلم في يد هان سين ، قال ، “أوه ، لقد وجدت علم ليلي! إنه يحمل رمز إمبراطورة الليل.”
“لا تهتم بي! لماذا تصنع الإمبراطورة علم من مادة واهية تمزق بسهولة؟” قال هان سين.
عبس ملك التنين وقال ، “أنت لا تعرف أي شيء. هل ترى هذا؟ لقد تم خياطته من حرير الليل ؛ يبدو أنها فقدت طاقتها ، هذا كل شيء.”
“لأنها دفنت لفترة طويلة ، ربما؟” سأل هان سين.
“الحرير الليلي يأتي من جذر شجرة إمبراطور. حتى لو رميته في النار وأبقيتها مشتعلة لألف عام ، إذا أزلته ، سيخرج سليم.” بدا الملك التنين واثقًا ، واستمر في القول ، “حامل لواء إمبراطورة الليل ، عند التلويح بالعلم ، يمكن أن يحول النهار إلى ليل لمجرد نزوة ، إذا طلب منه ذلك.”
“حسنًا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. يجب أن يكون هذا نوعًا مقلدًا رخيصًا من الزقاق الخلفي تم إنشاؤه بواسطة بعض الأرواح المتألقة للتنكر . انظر.” سحب هان سين القماش بكلتا يديه ومزقه أكثر.
هز الملك التنين رأسه للتو ، مشيرًا إلى أنه لا يعرف سبب ضعفه أيضًا.
ألقى هان سين العلم بعيدًا وعاد إلى الحفر. بعد فترة ، بدأت الحفرة في الانهيار.
طار هان سين بسرعة لتجنب ان يدفن حيا . عندما نظر إلى الأسفل إلى حيث كان يحفر ، فتحت الأرض لتكشف عن كهف.
ادخل هان سين رأسه واكتشف أن الكهف لم يكن كبيرًا جدًا.

كانت هناك قنينة حجرية فارغة ، وقطعة قماش قديمة ، وعباءة سوداء. كل شيء كان متحلل ، باستثناء العباءة. يبدو أنه تم إنشاؤها من الكتان الأساسي ، على الرغم من حالتها النظيفة التي تشير إلى أنها يجب أن يكون شيئ مميز. الملك التنين ، عندما رأى العباءة ، كادت عيناه تخرجان من محضريهم . صرخ ، “اللعنة ! لماذا في المقدسات تكون عباءة الليل هنا ، من بين جميع الأماكن ؟!” “هل هذا جيد إذن؟” سأل هان سين. “الإمبراطورة ليلة كانت ترتدي هذه العباءة بنفسها. كانت واحدة من كنوزها المفضلة.” لم يستطع الملك التنين أن يبعد عينيه عن قطعة الملابس. “حقًا؟ لا يمكنني رؤية أي شيء مميز عنها شخصيًا.” لم يكن مستعدًا تمامًا لتصديق ادعاء الملك التنين الغريب. “إذا كان بإمكانك معرفة ما يفعله هذا الشيء ، فلن تكون عباءة الليل .” توقف الملك التنين ليوازن نفسها ، ثم شرح ، “قبل أن تصبح إمبراطورة ، كانت ترتدي هذا المعطف للذهاب إلى قصر السماء. هناك ، اغتالت الإمبراطور التاسع وحصلت على لقب الإمبراطورة لنفسها.” ……………. العباءة هنا المقصود بها شئ اقرب للمعطف

كان المكان شبه دائري ، مثل نصف وعاء عملاق مدفون بعيدًا تحت تربة سطح المعبد . بعد المزيد من الفحص ، علم هان سين أنه كان وعاء كبيرًا حقًا. ومن خلال حفره ، كسر هان سين جزء منه عن غير قصد.
هناك ، أيضًا ، اكتشف هان سين بقايا بشرية. كانت الملابس قد تحللت بالكامل تقريبًا ، ولم يتبقي سوى الهيكل العظمي.
صُدم الملك التنين لرؤية هذا ، وصرخ قائلاً: “كنت أتوقع تقريبا أن أرى روح ملك ، وليس حامل لواء.”
“كيف تعرف أنه حامل لواء؟” سأل هان سين.
“ملابسه ، أترى؟ إنه زي موحد يبدو أنه مصنوع من حرير الليل ؛ كان من المعتاد أن يرتدي حاملي اللواء مثل هذه الملابس.” طار الملك التنين إلى الجسد واستمر ، “هذا فارس حامل لواء . جبينه به محجر عين ، انظر؟ هذا الفارس حامل اللواء كان سايكلوبس مظلم.”
“غريب. لقد أخبرتني أنها أعطت ثلاثة عشر عملة لمن تفضلهم . لماذا يتم منحه عملة ؟” عبس هان سين.
شرح الملك التنين : “عندما صعدت إلى معبد الله الرابع ، انهار الفصيل الذي أسسته. عملت الملكة لوتس بجد لتحقيق ما لديها الآن ، أما بالنسبة للأرواح الثلاثة عشر … فقد فقدو . أنا ، ولا أي شخص آخر ، لا نعرف ماذا حل بهم “.
اقترب هان سين من الجسد وبدأ يدور حوله ، ليرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكنه نهبه . لقد كان راضي جدا عن نهب جثة شيء غير بشري.
لقد كان بالفعل حرير الليل ، ولكن مرة أخرى ، تمكن هان سين من كسر القماش بسهولة. كان الزي في حالة يرثى لها في الوقت الذي انتهى فيه هان سين من اختراق الجيوب.
كان قادر على اكتشاف بعض الأشياء.

قام الملك التنين بفحص الصخرة لفترة وجيزة وهز رأسه ، ولكن عندما نظر إلى العلم في يد هان سين ، قال ، “أوه ، لقد وجدت علم ليلي! إنه يحمل رمز إمبراطورة الليل.” “لا تهتم بي! لماذا تصنع الإمبراطورة علم من مادة واهية تمزق بسهولة؟” قال هان سين. عبس ملك التنين وقال ، “أنت لا تعرف أي شيء. هل ترى هذا؟ لقد تم خياطته من حرير الليل ؛ يبدو أنها فقدت طاقتها ، هذا كل شيء.” “لأنها دفنت لفترة طويلة ، ربما؟” سأل هان سين. “الحرير الليلي يأتي من جذر شجرة إمبراطور. حتى لو رميته في النار وأبقيتها مشتعلة لألف عام ، إذا أزلته ، سيخرج سليم.” بدا الملك التنين واثقًا ، واستمر في القول ، “حامل لواء إمبراطورة الليل ، عند التلويح بالعلم ، يمكن أن يحول النهار إلى ليل لمجرد نزوة ، إذا طلب منه ذلك.” “حسنًا ، لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. يجب أن يكون هذا نوعًا مقلدًا رخيصًا من الزقاق الخلفي تم إنشاؤه بواسطة بعض الأرواح المتألقة للتنكر . انظر.” سحب هان سين القماش بكلتا يديه ومزقه أكثر. هز الملك التنين رأسه للتو ، مشيرًا إلى أنه لا يعرف سبب ضعفه أيضًا. ألقى هان سين العلم بعيدًا وعاد إلى الحفر. بعد فترة ، بدأت الحفرة في الانهيار. طار هان سين بسرعة لتجنب ان يدفن حيا . عندما نظر إلى الأسفل إلى حيث كان يحفر ، فتحت الأرض لتكشف عن كهف. ادخل هان سين رأسه واكتشف أن الكهف لم يكن كبيرًا جدًا.

كانت هناك قنينة حجرية فارغة ، وقطعة قماش قديمة ، وعباءة سوداء.
كل شيء كان متحلل ، باستثناء العباءة. يبدو أنه تم إنشاؤها من الكتان الأساسي ، على الرغم من حالتها النظيفة التي تشير إلى أنها يجب أن يكون شيئ مميز.
الملك التنين ، عندما رأى العباءة ، كادت عيناه تخرجان من محضريهم . صرخ ، “اللعنة ! لماذا في المقدسات تكون عباءة الليل هنا ، من بين جميع الأماكن ؟!”
“هل هذا جيد إذن؟” سأل هان سين.
“الإمبراطورة ليلة كانت ترتدي هذه العباءة بنفسها. كانت واحدة من كنوزها المفضلة.” لم يستطع الملك التنين أن يبعد عينيه عن قطعة الملابس.
“حقًا؟ لا يمكنني رؤية أي شيء مميز عنها شخصيًا.” لم يكن مستعدًا تمامًا لتصديق ادعاء الملك التنين الغريب.
“إذا كان بإمكانك معرفة ما يفعله هذا الشيء ، فلن تكون عباءة الليل .” توقف الملك التنين ليوازن نفسها ، ثم شرح ، “قبل أن تصبح إمبراطورة ، كانت ترتدي هذا المعطف للذهاب إلى قصر السماء. هناك ، اغتالت الإمبراطور التاسع وحصلت على لقب الإمبراطورة لنفسها.”
…………….
العباءة هنا المقصود بها شئ اقرب للمعطف

……………………………………………………………
الفصل 1159: عباءة الليل
“لا توجد روح ملك حية ، ولا الإمبراطور التسعة نفسه ، رأى عباءة الليل قادمة. قال الملك التنين : “حتى أنك لن تكون قادرًا على اكتشاف شخص ما يرتديها”.
كان هان سين سعيدًا للغاية ، لدرجة أنه لم يهتم حتى بتفسير الملك التنين لكونه صاحب بنبرة متعالية. إذا كان العنصر جيدًا كما قال ، فقد عثر بالفعل على كنز غير عادي.
“هذا لا يمكن أن يكون هش مثل علم الليل ، بالتأكيد.” أعطى هان سين لعباءة الليل شد قوي. لحسن الحظ ، لم تتمزق. استخدم المزيد من القوة ، وظلت عباءة الليل قوية.
“رائعة. لذا ، كيف يمكنني استخدامها؟ ” نظر هان سين إلى الملك التنين وسأل.
“حسنًا ، لا يمكن استخدامه إلا في الليل. إنها وفية لاسمها ، ولكن عندما يتم تجهيزها ، ستكون غير مرئي تمامًا ، “أوضح الملك التنين بإيجاز.
“حسنًا ، حسنًا. ماذا عن الأماكن المظلمة ، مثل الكهوف؟ ” سأل هان سين ، وهو ينظر إلى السماء ، مدركًا أن اليوم كان لا يزال في بدايته .
“كلا ، لا يوجد غش هنا. يطلق عليها عباءة الليل لأنه من المفترض ان يتم استخدامها في الليل “. أشار الملك التنين إلى حامل اللواء حينها ، وقال ، “السبب وراء رغبتها في فريق من حاملي اللواء ، لتتمكن بسهولة من استدعاء الليل في أي وقت. أرادت أن يأتي الظلام عندما تحتاجه. كانت إلى حد بعيد أقوى إمبراطور أو إمبراطورة عرفها معبد الإله الثالث على الإطلاق ، عندما اكتسبت قوتها أثناء الليل. حتى الإمبراطور الشيطاني القديم تجنبها وتأكد من البقاء بعيدًا عن طريقها “.
وضع هان سين العباءة بعيدًا ، حريصًا على تجربتها في وقت لاحق من تلك الليلة.
واصل هان سين التنقيب لفترة أطول ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على أي شيء آخر. كان لديه تعطش لا يُخمد للكنز ، وكان دائمًا يريد المزيد. لكن لسوء حظه ، لم يكن هناك شيء إضافي يمكن العثور عليه. 

أراد هان سين إعادة الحجر إلى المأوي . لذلك ، طلب كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها. حتى أن باوير نزلت وجلس على الحجر للعب ورفع معنوياتهم. في النهاية ، تم إحضاره بنجاح إلى المأوي . ربما بدا الأمر عديم الفائدة ، لكن هان سين لم يستطع التخلص من الشعور المزعج بوجود شيء مميز فيه. قام وادي الزمن بتشويه تدفق الوقت تمامًا ، لذلك لا بد أن شيئ عظيم قد حدث هناك في وقت ما في الماضي البعيد. علاوة على ذلك ، يبدو أن الحجر قد تم قطعه بسلاح. لم يستطع هان سين صنع خدش واحد في اللوح ، لذلك كان من المخيف له تقريبًا تخيل طريقة المخلوق أو الشخص الذي تمكن من تقسيم الحجر إلى قسمين. اعتاد هان سين أن يكون فخور جدًا بالقوة التي يمتلكها ، لكن الآن ، لم يكن متأكدًا من ذلك. استمر أكل المعدن الصغير في اتباع هان سين ، حتى بعد دخوله المأوي. لقد كانت فرصة عظيمة. إذا قام بنقل المأوي، فإن الطفل آكل المعدن سيذهب مع هان سين ، مما يتيحله عملية اختطاف خالية من العيوب وبدون مشاكل. لكن الملك التنين ذكره أن أكلة المعادن أحبو الانتقام. إذا اختطف هان سين طفلهم. فبنسبة كبيرة ستلاحقه الأسرة. يمكن أن يكون الاختطاف خطيراً. تأمل هان سين موضوع ما إذا كان يجب عليه ذلك أم لا ، لكنه قرر في النهاية الاحتفاظ بالمخلوق الصغير. عندما تم إغلاق باب المأوي ، نقلت الملكة مومينت المأوي . ”آكلي المعادن ؛ أنا سآخذ الطفل في جولة” . لم يخبر هان سين أحدًا ، في محاولة منه لإثبات تبرير ضعيف لاختطاف طفل “، سأعيده إليهم عندما أنتهي منه.” هيوصل المعبد الخامس ومش هيرجعو برضو بغض النظر عن مدى قوة أكلة المعدن، فلن يتمكنو من أن يفعلو له أي شيء إذا لم يتمكنو من العثور علي هان سين ومع ذلك ، لم يخطط هان سين لإيذاء آكل المعدن ، كان لديه خطط لتدريب آكل المعدن حتى يصبح درع اللحم الثاني. ببطء ولكن بثبات ، كان يؤسس قافلة من الدبابات لامتصاص الأضرار. 

أراد هان سين إعادة الحجر إلى المأوي .
لذلك ، طلب كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها. حتى أن باوير نزلت وجلس على الحجر للعب ورفع معنوياتهم. في النهاية ، تم إحضاره بنجاح إلى المأوي .
ربما بدا الأمر عديم الفائدة ، لكن هان سين لم يستطع التخلص من الشعور المزعج بوجود شيء مميز فيه. قام وادي الزمن بتشويه تدفق الوقت تمامًا ، لذلك لا بد أن شيئ عظيم قد حدث هناك في وقت ما في الماضي البعيد.
علاوة على ذلك ، يبدو أن الحجر قد تم قطعه بسلاح. لم يستطع هان سين صنع خدش واحد في اللوح ، لذلك كان من المخيف له تقريبًا تخيل طريقة المخلوق أو الشخص الذي تمكن من تقسيم الحجر إلى قسمين. اعتاد هان سين أن يكون فخور جدًا بالقوة التي يمتلكها ، لكن الآن ، لم يكن متأكدًا من ذلك.
استمر أكل المعدن الصغير في اتباع هان سين ، حتى بعد دخوله المأوي. لقد كانت فرصة عظيمة. إذا قام بنقل المأوي، فإن الطفل آكل المعدن سيذهب مع هان سين ، مما يتيحله عملية اختطاف خالية من العيوب وبدون مشاكل.
لكن الملك التنين ذكره أن أكلة المعادن أحبو الانتقام. إذا اختطف هان سين طفلهم. فبنسبة كبيرة ستلاحقه الأسرة. يمكن أن يكون الاختطاف خطيراً.
تأمل هان سين موضوع ما إذا كان يجب عليه ذلك أم لا ، لكنه قرر في النهاية الاحتفاظ بالمخلوق الصغير.
عندما تم إغلاق باب المأوي ، نقلت الملكة مومينت المأوي .
”آكلي المعادن ؛ أنا سآخذ الطفل في جولة” . لم يخبر هان سين أحدًا ، في محاولة منه لإثبات تبرير ضعيف لاختطاف طفل “، سأعيده إليهم عندما أنتهي منه.”
هيوصل المعبد الخامس ومش هيرجعو برضو ?
بغض النظر عن مدى قوة أكلة المعدن، فلن يتمكنو من أن يفعلو له أي شيء إذا لم يتمكنو من العثور علي هان سين
ومع ذلك ، لم يخطط هان سين لإيذاء آكل المعدن ، كان لديه خطط لتدريب آكل المعدن حتى يصبح درع اللحم الثاني. ببطء ولكن بثبات ، كان يؤسس قافلة من الدبابات لامتصاص الأضرار. 

كانت هناك قنينة حجرية فارغة ، وقطعة قماش قديمة ، وعباءة سوداء. كل شيء كان متحلل ، باستثناء العباءة. يبدو أنه تم إنشاؤها من الكتان الأساسي ، على الرغم من حالتها النظيفة التي تشير إلى أنها يجب أن يكون شيئ مميز. الملك التنين ، عندما رأى العباءة ، كادت عيناه تخرجان من محضريهم . صرخ ، “اللعنة ! لماذا في المقدسات تكون عباءة الليل هنا ، من بين جميع الأماكن ؟!” “هل هذا جيد إذن؟” سأل هان سين. “الإمبراطورة ليلة كانت ترتدي هذه العباءة بنفسها. كانت واحدة من كنوزها المفضلة.” لم يستطع الملك التنين أن يبعد عينيه عن قطعة الملابس. “حقًا؟ لا يمكنني رؤية أي شيء مميز عنها شخصيًا.” لم يكن مستعدًا تمامًا لتصديق ادعاء الملك التنين الغريب. “إذا كان بإمكانك معرفة ما يفعله هذا الشيء ، فلن تكون عباءة الليل .” توقف الملك التنين ليوازن نفسها ، ثم شرح ، “قبل أن تصبح إمبراطورة ، كانت ترتدي هذا المعطف للذهاب إلى قصر السماء. هناك ، اغتالت الإمبراطور التاسع وحصلت على لقب الإمبراطورة لنفسها.” ……………. العباءة هنا المقصود بها شئ اقرب للمعطف

لعب آكل المعدن الصغير في المأوي لبضعة أيام ، لكنه شعر بالملل في النهاية وظهرت عليه علامات الرغبة في المغادرة.
لذلك ، قرر هان سين زيارة التحالف وطلب أكبر قدر ممكن من الخردة المعدنية. أعادها إلى الحرم ليرى ما إذا كان آكل المعدن يريد اللعب بها .
كانت الهدية موضع تقدير كبير. قفز آكل المعادن على المعدن وتدحرج فيه. قدر المخلوق الصغير كل قطعة معدنية يتم إحضارها كل يوم ، وتمتع بشكل خاص باللصلب زيد. كان يعانق قصاصات من الصلب زيد اثناء نومه ، كل يوم.
مع إغرائه بالكثير من الحلوى المعدنية ، لم يعد المخلوق الصغير يريد مغادرة المأوي .
لكن بعد أيام قليلة ، سيصدأ المعدن الذي حصل عليه. عندما فقد المعدن بريقه ، لم يعد أكل المعدن يريده. لذلك ، كان على هان سين الاستمرار في جلب المزيد. لاحظ رد فعل آكل المعادن على كل قطعة أحضرها ، ليرى أيها نال إعجابه أكثر.
وقد لاحظ هان سين أنه استمتع حقًا بالأحجار الخام المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ. لحسن حظه ، لم يصدأو بالسرعة نفسها أيضًا.
لم يستهلك آكلي المعدن ، المعادن فعليًا. عندما يكونون بالقرب من قطعة معدنية ، فهم يمتصون جوهر وخصائص المادة.
استمرت المعادن العادية بضعة أيام فقط ، لكن الأحجار الخام من الصلب زيد استمرت لفترة طويلة.
“الفتي المعدني، انطلق!”
ألقى هان سين قطعة كبيرة من الفولاذ على شكل عصا.
ركض أكل المعدن لحسن الحظ للقبض عليها.
جلست باوير على كرسي عندما حدث ذلك ، وهي تتغذى على الوجبات الخفيفة. شاهدت الاثنين يلعبان. 

كانت هناك قنينة حجرية فارغة ، وقطعة قماش قديمة ، وعباءة سوداء. كل شيء كان متحلل ، باستثناء العباءة. يبدو أنه تم إنشاؤها من الكتان الأساسي ، على الرغم من حالتها النظيفة التي تشير إلى أنها يجب أن يكون شيئ مميز. الملك التنين ، عندما رأى العباءة ، كادت عيناه تخرجان من محضريهم . صرخ ، “اللعنة ! لماذا في المقدسات تكون عباءة الليل هنا ، من بين جميع الأماكن ؟!” “هل هذا جيد إذن؟” سأل هان سين. “الإمبراطورة ليلة كانت ترتدي هذه العباءة بنفسها. كانت واحدة من كنوزها المفضلة.” لم يستطع الملك التنين أن يبعد عينيه عن قطعة الملابس. “حقًا؟ لا يمكنني رؤية أي شيء مميز عنها شخصيًا.” لم يكن مستعدًا تمامًا لتصديق ادعاء الملك التنين الغريب. “إذا كان بإمكانك معرفة ما يفعله هذا الشيء ، فلن تكون عباءة الليل .” توقف الملك التنين ليوازن نفسها ، ثم شرح ، “قبل أن تصبح إمبراطورة ، كانت ترتدي هذا المعطف للذهاب إلى قصر السماء. هناك ، اغتالت الإمبراطور التاسع وحصلت على لقب الإمبراطورة لنفسها.” ……………. العباءة هنا المقصود بها شئ اقرب للمعطف

لمحت الملكة إلى الثنائي وأعطت نظرة غريبة ولكن لا شيء أكثر من ذلك. لم تعتقد أبدًا أنه يمكن تدريب مخلوق خارق بهذه الطريقة. لم تحب الملكة أن يفعل هان سين ذلك. كان الأمر كما لو كان يدرب كلبًا ، لكنها فوجئت برؤية آكل المعدن يستمتع بالامر .
لسوء الحظ ، لم يتم إرجاع عصا الصلب زيد أبدًا بعد القبض عليها. لقد أحبط هذا هان سين قليلاً ، حيث كان شراء الصلب زيد باهظ الثمن.
حاول هان سين استبدال الصلب زيد بمعدن مختلف ، لكن آكل المعدن قد اعتاد على التنوع الدقيق. أراد فقط الأشياء عالية الجودة. قام هان سين برمي الكثير من السبائك ، لكن الفتي المعدني لم يفعل أكثر من مجرد إلقاء نظرة عليها باستنكار.
كان هان سين سيطرده منذ وقت طويل ، لو لم يعتقد أنه مخلوق مفيد.
الشئ الإيجابي الوحيد حتى الآن هو أن أكلة المعدن الآخرين لم يأتو وراءهم. ولكن لصيد المزيد من المخلوقات الفائقة ، خطط هان سين للانتقال إلى مكان آخر.
لم يكن بإمكان هان سين نقل المأوي إلا مرة واحدة يوميًا ، لذلك عاد أحيانًا إلى التحالف للراحة. كما استعد لإرسال الطفل بعيدًا.
…………….
احم
لاول مرة هان مسماش حاجة بأس ليتيل وبعدها نوع او لون
المرة دي بقا الفتي المعدني ?
بالنسبة للارواح ف اكتر علاقتهم عبارة عن عقود خدمة وعبودية ف طبيعي ان مومينت تشوف ان هان مش طبيعي 

لمحت الملكة إلى الثنائي وأعطت نظرة غريبة ولكن لا شيء أكثر من ذلك. لم تعتقد أبدًا أنه يمكن تدريب مخلوق خارق بهذه الطريقة. لم تحب الملكة أن يفعل هان سين ذلك. كان الأمر كما لو كان يدرب كلبًا ، لكنها فوجئت برؤية آكل المعدن يستمتع بالامر . لسوء الحظ ، لم يتم إرجاع عصا الصلب زيد أبدًا بعد القبض عليها. لقد أحبط هذا هان سين قليلاً ، حيث كان شراء الصلب زيد باهظ الثمن. حاول هان سين استبدال الصلب زيد بمعدن مختلف ، لكن آكل المعدن قد اعتاد على التنوع الدقيق. أراد فقط الأشياء عالية الجودة. قام هان سين برمي الكثير من السبائك ، لكن الفتي المعدني لم يفعل أكثر من مجرد إلقاء نظرة عليها باستنكار. كان هان سين سيطرده منذ وقت طويل ، لو لم يعتقد أنه مخلوق مفيد. الشئ الإيجابي الوحيد حتى الآن هو أن أكلة المعدن الآخرين لم يأتو وراءهم. ولكن لصيد المزيد من المخلوقات الفائقة ، خطط هان سين للانتقال إلى مكان آخر. لم يكن بإمكان هان سين نقل المأوي إلا مرة واحدة يوميًا ، لذلك عاد أحيانًا إلى التحالف للراحة. كما استعد لإرسال الطفل بعيدًا. ……………. احم لاول مرة هان مسماش حاجة بأس ليتيل وبعدها نوع او لون المرة دي بقا الفتي المعدني بالنسبة للارواح ف اكتر علاقتهم عبارة عن عقود خدمة وعبودية ف طبيعي ان مومينت تشوف ان هان مش طبيعي 

…………………………………………………………… الفصل 1159: عباءة الليل “لا توجد روح ملك حية ، ولا الإمبراطور التسعة نفسه ، رأى عباءة الليل قادمة. قال الملك التنين : “حتى أنك لن تكون قادرًا على اكتشاف شخص ما يرتديها”. كان هان سين سعيدًا للغاية ، لدرجة أنه لم يهتم حتى بتفسير الملك التنين لكونه صاحب بنبرة متعالية. إذا كان العنصر جيدًا كما قال ، فقد عثر بالفعل على كنز غير عادي. “هذا لا يمكن أن يكون هش مثل علم الليل ، بالتأكيد.” أعطى هان سين لعباءة الليل شد قوي. لحسن الحظ ، لم تتمزق. استخدم المزيد من القوة ، وظلت عباءة الليل قوية. “رائعة. لذا ، كيف يمكنني استخدامها؟ ” نظر هان سين إلى الملك التنين وسأل. “حسنًا ، لا يمكن استخدامه إلا في الليل. إنها وفية لاسمها ، ولكن عندما يتم تجهيزها ، ستكون غير مرئي تمامًا ، “أوضح الملك التنين بإيجاز. “حسنًا ، حسنًا. ماذا عن الأماكن المظلمة ، مثل الكهوف؟ ” سأل هان سين ، وهو ينظر إلى السماء ، مدركًا أن اليوم كان لا يزال في بدايته . “كلا ، لا يوجد غش هنا. يطلق عليها عباءة الليل لأنه من المفترض ان يتم استخدامها في الليل “. أشار الملك التنين إلى حامل اللواء حينها ، وقال ، “السبب وراء رغبتها في فريق من حاملي اللواء ، لتتمكن بسهولة من استدعاء الليل في أي وقت. أرادت أن يأتي الظلام عندما تحتاجه. كانت إلى حد بعيد أقوى إمبراطور أو إمبراطورة عرفها معبد الإله الثالث على الإطلاق ، عندما اكتسبت قوتها أثناء الليل. حتى الإمبراطور الشيطاني القديم تجنبها وتأكد من البقاء بعيدًا عن طريقها “. وضع هان سين العباءة بعيدًا ، حريصًا على تجربتها في وقت لاحق من تلك الليلة. واصل هان سين التنقيب لفترة أطول ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على أي شيء آخر. كان لديه تعطش لا يُخمد للكنز ، وكان دائمًا يريد المزيد. لكن لسوء حظه ، لم يكن هناك شيء إضافي يمكن العثور عليه. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط