نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1199

الشورى

الشورى

 

بانغ!

الفصل 1199: الشورى

ركض هان سين في منتصف حشد الشورى . راغباً في إعطاء الصندوق للزعيم.

 

 

 

مع وجود تايا في يده اليسرى . قفز هان سين وحاول وشق حلق القائد.

 

تتأرجح بقية ضربات الليزر على دروع الطاقة. لم تكن قوة الطلقات كافية لكسرها. كانت مجرد سفينة ركاب . بعد كل شيء . لم يتم تقديم أسلحة عالية التقنية لموظفي الرحلات.

 

 

 

 

كان أعضاء مجلس الشورى الذين صعدوا إلى السفينة يرتدون نفس الدرع. الجوانب التي غالباً ما تكشف عن مستواها . مثل القرون والوجوه . كانت مخفية.

 

 

عاد تايا ليحفر خندق عبر النصف الآخر من عنق القائد. وهذه المرة . غادر الرأس كله الجسد المرتعش. طار في السماء . يلقي بالدماء عبر الغرفة .

واحد منهم فقط برز من بين الحشود. كان يرتدي درع كان أكثر توهجاً ورعباً بكثير. من المفترض أن هذا الشخص كان القائد.

 

 

 

كان الشورى في الجبهة ممسكين بدروع الطاقة.

 

 

أخذ القائد الصندوق من هان سين بفرح واضح.

بدا جميع البشر في الداخل مستائين . معتقدين أنهم سيقتلون جميعاً على يد الشورى القاسيين الذي جائو من أجلهم.

 

 

كان الدرع الذي كان يرتديه غير قادر على توفير دفاع كاف ضد قوة تلك الضربة. بعد ثانية . تحول لون هان سين إلى اللون الأحمر . حيث انبثقت الأجنحة من ظهره في عرض مجيد. في يده . كان خنجر نحاسي مشدوداً بإحكام.

صر القبطان على أسنانه وأطلق مسدسه على الصندوق الذي كان لا يزال في حوزة هان سين. كان هان سين يعلم أنه سيفعل هذا . لذلك رد بسرعة وتجنب إصابة الطلقة لهدفها.

ثم تحول بقية أعضاء مجلس الشورى إلى اطلاق النار علي على هان سين.

 

سحب هان سين تايا واقترب أكثر من زعيم الشورى.

بانغ!

جاء الليزر إلى هان سين مثل مرور النجوم . لكنهم لم يفعلو الكثير لمنعه. كان هان سين قادر على المراوغة ​​. وشق طريقه عبر كل هجوم.

 

 

ضرب شعاع الليزر الأرض . مشكلاً علامة احتراق.

 

 

 

“إذا أعطيتك هذا . هل ستسمح لي أن أعيش؟” سأل هان سين رئيس الشورى وهو يمسك الصندوق. غضب الجميع من هذا العمل . ولم يتوقعو أن يخونهم هان سين . من بين كل الناس . بطريقة عرضية.

 

 

 

“حثالة المتمردين! اقتله! لا يمكننا ترك هذا الصندوق يقع في حوزة مجلس الشورى” . أصدر القبطان الأمر دون تردد . مما دفع الجميع إلى توجيه أسلحتهم إلى هان سين محاولين إطلاق النار عليه.

“حثالة المتمردين! اقتله! لا يمكننا ترك هذا الصندوق يقع في حوزة مجلس الشورى” . أصدر القبطان الأمر دون تردد . مما دفع الجميع إلى توجيه أسلحتهم إلى هان سين محاولين إطلاق النار عليه.

 

 

جاء الليزر إلى هان سين مثل مرور النجوم . لكنهم لم يفعلو الكثير لمنعه. كان هان سين قادر على المراوغة ​​. وشق طريقه عبر كل هجوم.

قام زعيم الشورى بإيماءة . وطلب من رجال درعه توفير الحماية له.

 

 

قام زعيم الشورى بإيماءة . وطلب من رجال درعه توفير الحماية له.

 

 

دار حول القائد وألقى سوترا نبض الدم أثناء تحركه.

بانغ! بانغ! بانغ!

“حثالة المتمردين! اقتله! لا يمكننا ترك هذا الصندوق يقع في حوزة مجلس الشورى” . أصدر القبطان الأمر دون تردد . مما دفع الجميع إلى توجيه أسلحتهم إلى هان سين محاولين إطلاق النار عليه.

 

 

تتأرجح بقية ضربات الليزر على دروع الطاقة. لم تكن قوة الطلقات كافية لكسرها. كانت مجرد سفينة ركاب . بعد كل شيء . لم يتم تقديم أسلحة عالية التقنية لموظفي الرحلات.

 

 

 

ركض هان سين في منتصف حشد الشورى . راغباً في إعطاء الصندوق للزعيم.

صر القبطان على أسنانه وأطلق مسدسه على الصندوق الذي كان لا يزال في حوزة هان سين. كان هان سين يعلم أنه سيفعل هذا . لذلك رد بسرعة وتجنب إصابة الطلقة لهدفها.

 

 

قال هان سين بصوت مرتعش: “سأعطيك هذا إذا حافظت على حياتي”.

 

 

جاء الليزر إلى هان سين مثل مرور النجوم . لكنهم لم يفعلو الكثير لمنعه. كان هان سين قادر على المراوغة ​​. وشق طريقه عبر كل هجوم.

أخذ القائد الصندوق من هان سين بفرح واضح.

 

 

 

تسبب تعقب الصندوق في الكثير من المتاعب والحزن. لقد جعلهم ذلك سعداء للغاية لرؤية يد بشرية تسلمه لهم. لم يكن الزعيم يهتم كثيراً بهان سين. كان يعتقد أن الإنسان يبدو شاب وضعيف.

بدا جميع البشر في الداخل مستائين . معتقدين أنهم سيقتلون جميعاً على يد الشورى القاسيين الذي جائو من أجلهم.

 

 

ومع رغبة البشر في قتل هان سين بشكل حقيقي . كان قادر على ان يري بأن هذا لم يكن خدعة. اتبع القائد غرائزه . التي كانت تخبره أن هان سين يرغب حقاً في المساعدة . حتى لو كان ذلك لمصلحته الخاصة. لم يعتقد أن هان سين آوى أي احقاد.

“إذا أعطيتك هذا . هل ستسمح لي أن أعيش؟” سأل هان سين رئيس الشورى وهو يمسك الصندوق. غضب الجميع من هذا العمل . ولم يتوقعو أن يخونهم هان سين . من بين كل الناس . بطريقة عرضية.

 

 

ظن القائد أنه “إنسان مثير للشفقة”. لكن هان سين قد قدم له خدمة . بعد كل شيء.

 

 

أخذ القائد الصندوق من هان سين بفرح واضح.

قبل القائد الصندوق . لكن في اللحظة التالية . سقط خنجر نحاسي في صدر الشورى.

 

 

واحد منهم فقط برز من بين الحشود. كان يرتدي درع كان أكثر توهجاً ورعباً بكثير. من المفترض أن هذا الشخص كان القائد.

كاتشا!

 

 

 

كان الدرع الذي كان يرتديه غير قادر على توفير دفاع كاف ضد قوة تلك الضربة. بعد ثانية . تحول لون هان سين إلى اللون الأحمر . حيث انبثقت الأجنحة من ظهره في عرض مجيد. في يده . كان خنجر نحاسي مشدوداً بإحكام.

 

 

ضرب شعاع الليزر الأرض . مشكلاً علامة احتراق.

ألقى القائد لكمة على وجه هان سين بقوة شرسة رهيبة. كانت الشورى كائنات قوية . وعادة ما كان الأمر يتطلب أكثر من طعنة لمنعهم من القتال.

 

 

ظن القائد أنه “إنسان مثير للشفقة”. لكن هان سين قد قدم له خدمة . بعد كل شيء.

ثم تحول بقية أعضاء مجلس الشورى إلى اطلاق النار علي على هان سين.

 

 

 

لم يهتم هان سين كثيراً بهم . لقد تهرب من اللكمة وتجنب كل ليزر. لقد قام بخفض رأسه بينما كان آخر ليزر يمر بجانب وجهه. كان الجندي قد فاتته تلك الطلقة لأنه لم يرد أن يضرب القائد.

كان الشورى في الجبهة ممسكين بدروع الطاقة.

 

ومع رغبة البشر في قتل هان سين بشكل حقيقي . كان قادر على ان يري بأن هذا لم يكن خدعة. اتبع القائد غرائزه . التي كانت تخبره أن هان سين يرغب حقاً في المساعدة . حتى لو كان ذلك لمصلحته الخاصة. لم يعتقد أن هان سين آوى أي احقاد.

سحب هان سين تايا واقترب أكثر من زعيم الشورى.

 

 

ركض هان سين في منتصف حشد الشورى . راغباً في إعطاء الصندوق للزعيم.

لم يهتم زعيم الشورى بألجرح الذي أصيب به . ومع الصندوق في إحدى يديه . ألقى مجموعة كاملة من اللكمات تجاه هان سين باليد الأخرى. مرة أخرى . كان هان سين قادر على تفادي اللكمات بسهولة نسبية . مع تجنب الليزر الذي ينفجر في اتجاهه.

تسبب تعقب الصندوق في الكثير من المتاعب والحزن. لقد جعلهم ذلك سعداء للغاية لرؤية يد بشرية تسلمه لهم. لم يكن الزعيم يهتم كثيراً بهان سين. كان يعتقد أن الإنسان يبدو شاب وضعيف.

 

 

مع وجود تايا في يده اليسرى . قفز هان سين وحاول وشق حلق القائد.

 

 

تسبب تعقب الصندوق في الكثير من المتاعب والحزن. لقد جعلهم ذلك سعداء للغاية لرؤية يد بشرية تسلمه لهم. لم يكن الزعيم يهتم كثيراً بهان سين. كان يعتقد أن الإنسان يبدو شاب وضعيف.

كان القائد لا يزال يكافح ضده . لم يكن يرغب في أي شيء الآن أكثر من إمساك هان سين من رقبته والتقاطه . دار هان سين حوله . متهرباً من المحاولات الضعيفة للزعيم المحتضر . واستمر في التهرب من الليزر.

قام زعيم الشورى بإيماءة . وطلب من رجال درعه توفير الحماية له.

 

 

دار حول القائد وألقى سوترا نبض الدم أثناء تحركه.

 

 

عاد تايا ليحفر خندق عبر النصف الآخر من عنق القائد. وهذه المرة . غادر الرأس كله الجسد المرتعش. طار في السماء . يلقي بالدماء عبر الغرفة .

عاد تايا ليحفر خندق عبر النصف الآخر من عنق القائد. وهذه المرة . غادر الرأس كله الجسد المرتعش. طار في السماء . يلقي بالدماء عبر الغرفة .

عاد تايا ليحفر خندق عبر النصف الآخر من عنق القائد. وهذه المرة . غادر الرأس كله الجسد المرتعش. طار في السماء . يلقي بالدماء عبر الغرفة .

 

“حثالة المتمردين! اقتله! لا يمكننا ترك هذا الصندوق يقع في حوزة مجلس الشورى” . أصدر القبطان الأمر دون تردد . مما دفع الجميع إلى توجيه أسلحتهم إلى هان سين محاولين إطلاق النار عليه.

استعاد هان سين الصندوق وركل الجسد مقطوع الرأس في الحشد الذي ما زال يسعى إلى إطلاق النار عليه.

واحد منهم فقط برز من بين الحشود. كان يرتدي درع كان أكثر توهجاً ورعباً بكثير. من المفترض أن هذا الشخص كان القائد.

 

حدث كل هذا في فترة زمنية قصيرة . ولم يكن لدى البشر الذين كانو يشاهدون الآن الوقت الكافي لفهم ما حدث. لم يدركو تقريباً أن هان سين قد نسج مخططه لخداع القائد وقطع رأسه.

حدث كل هذا في فترة زمنية قصيرة . ولم يكن لدى البشر الذين كانو يشاهدون الآن الوقت الكافي لفهم ما حدث. لم يدركو تقريباً أن هان سين قد نسج مخططه لخداع القائد وقطع رأسه.

 

 

كان الدرع الذي كان يرتديه غير قادر على توفير دفاع كاف ضد قوة تلك الضربة. بعد ثانية . تحول لون هان سين إلى اللون الأحمر . حيث انبثقت الأجنحة من ظهره في عرض مجيد. في يده . كان خنجر نحاسي مشدوداً بإحكام.

في اللحظة التي ركل فيها هان سين جسده . اختفى عن الأنظار.

صر القبطان على أسنانه وأطلق مسدسه على الصندوق الذي كان لا يزال في حوزة هان سين. كان هان سين يعلم أنه سيفعل هذا . لذلك رد بسرعة وتجنب إصابة الطلقة لهدفها.

 

 

كان الشورى الآن في حالة من الفوضى. جعلتهم دماء زعيمهم في حيرة من أمرهم . وكانو يتجهمون من سرعة تغير الامور.

كان الدرع الذي كان يرتديه غير قادر على توفير دفاع كاف ضد قوة تلك الضربة. بعد ثانية . تحول لون هان سين إلى اللون الأحمر . حيث انبثقت الأجنحة من ظهره في عرض مجيد. في يده . كان خنجر نحاسي مشدوداً بإحكام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط