نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1201

دمار

دمار

 

 

الفصل 1201: دمار

 

 

“اللعنة! ماذا حدث؟!”

   

هان سين ، مع الصندوق في يده ، ذهب إلى سطح القيادة. حياه جميع الجنود. فعل هان سين الشيء نفسه في المقابل. لم يعد جندي بعد الآن ، لذلك كانت علامة على الاحترام الكبير لهم أن يحيوه في انسجام تام.

 

 

كان عدد لا يحصى من سفن الشورى تنفجر مثل الأضواء الشمالية. انتشرت أزهار الدمار كالنار في الهشيم عندما انفجرت سفينة من فئة النجوم بعد انفجار سفينة من فئة النجوم.

 

 

لحسن الحظ ، كانوا على مسافة حيث لم تسبب موجات الصدمة أي ضرر دائم.

تم تفكيك السفن الأضعف ، مثل سفن فئة الكوكب وسفن الأقمار الصناعية ، على الفور إلى ما هو أكثر من ضباب يحرق العين . الأسطول بأكمله أصيب بالشلل والدمار ، وتم تفجيره مثل عرض الألعاب النارية .

مثل سوبرنوفا ، أشبع السطوع مشهد كل شيء خارج النوافذ. إذا لم يكن الزجاج مصمم لتصفية الأضواء فائقة السطوع ، لكانو جميعاً مصابون بالعمى بالتأكيد.

 

هان سين ، مع الصندوق في يده ، ذهب إلى سطح القيادة. حياه جميع الجنود. فعل هان سين الشيء نفسه في المقابل. لم يعد جندي بعد الآن ، لذلك كانت علامة على الاحترام الكبير لهم أن يحيوه في انسجام تام.

مثل سوبرنوفا ، أشبع السطوع مشهد كل شيء خارج النوافذ. إذا لم يكن الزجاج مصمم لتصفية الأضواء فائقة السطوع ، لكانو جميعاً مصابون بالعمى بالتأكيد.

“الاله نفسه ساعدنا ، أليس كذلك ! “

 

 

وعلى الرغم من أن الزجاج ربما يكون قد قام بترشيح الضوء ، إلا أنه لا يمكنه تصفية موجات الصدمات التي تلت ذلك. اهتزت السفينة للأمام والخلف .

شعر الركاب بسعادة غامرة. ربما لم يفهمو ما حدث ، لكن مجرد حقيقة أنهم آمنو مرة أخرى ، منحتهم الكثير من الراحة والسعادة.

 

 

لحسن الحظ ، كانوا على مسافة حيث لم تسبب موجات الصدمة أي ضرر دائم.

   

 

“هل تم انقاذنا؟ هل أرسل التحالف سلاح الفرسان؟ ” سألت امرأة.

سقط شخص على الأرض وأصاب نفسه ، لكن هذا كان اسواء ما حدث من اضرار. عندما هدأت الاهتزازات ، ونظروا جميعاً إلى الخارج ، اختفي الأسطول. لم يبقي منه سوى كمية هائلة من الحطام الفضائي. لقد كانت مقبرة الآن ، ولا شيء أكثر من ذلك.

 

 

 

“ماذا حدث؟” كان رأس القبطان ينزف وهو يكافح من أجل الوقوف والنظر من النافذة.

 

 

للأسف ، كل ما كان يراه هو القمامة.

لم تأتي إجابة ، حيث كان الجميع منشغلين برؤية هذا الدمار. كانت عقولهم مخدرة.

“نعم . نحن بأمان الآن ” قال الكبير شو “لكن لا يوجد سلاح فرسان” .

 

قال القبطان بحماس: “لقد أنقذتنا جميعاً”.

“هل تم انقاذنا؟ هل أرسل التحالف سلاح الفرسان؟ ” سألت امرأة.

 

 

 

“نعم . نحن بأمان الآن ” قال الكبير شو “لكن لا يوجد سلاح فرسان” .

“دعنا نناقش هذا الأمر بمزيد من التفصيل في مكتبي.” أحضر القبطان هان سين إلى مكتبه ، بينما تبعه أولد شو من الخلف.

 

قال القبطان بحماس: “لقد أنقذتنا جميعاً”.

كان رادارهم مكسور ، ولم يتمكنوا من رؤية أي سفن أخرى ، لذلك تسائلو عما حدث. كل ما استطاعو رؤيته من النافذة كان كوكب بعيد.

قبل الكبير شو الصندوق المعدني وفتحه. ثم قام بفحص زجاجة بها محلول ما. أراد هان سين فقط معرفة ما يمكن أن يكون. لم يكن يريده أو يحتاجه بالفعل.

 

قال القبطان ، “الكبير شو ، ربما سيكون من الأفضل لو أخبرته.”

إذا كان التحالف هو الذي دمر السفن ، لكان هناك قتال واسع النطاق.

 

 

قبل الكبير شو الصندوق المعدني وفتحه. ثم قام بفحص زجاجة بها محلول ما. أراد هان سين فقط معرفة ما يمكن أن يكون. لم يكن يريده أو يحتاجه بالفعل.

“اللعنة! ماذا حدث؟!”

 

 

“الاله نفسه ساعدنا ، أليس كذلك ! “

“الاله نفسه ساعدنا ، أليس كذلك ! “

على الرغم من أن هان سين كان لديه العديد من البلورات الأرجوانية ، إلا أنه لم يستطع الحصول على المزيد متى شاء. كان عليه توخي الحذر في استخدامها.

 

“دعنا نناقش هذا الأمر بمزيد من التفصيل في مكتبي.” أحضر القبطان هان سين إلى مكتبه ، بينما تبعه أولد شو من الخلف.

“الاله عاقب أولاد العاهرة حمر الرأس ، موهاها ! سيعلمهم ذلك كيفية إساءة التصرف وتهديدنا ، نحن مخلوقاته المفضلة “.

وضع هان سين الصندوق المعدني على الطاولة ، لكنه لم يعيده. قال ، “يمكنك استعادته ، لكنني كدت أموت لإنقاذه. إذا أخبرتني بما في الداخل ، فسأعيده إليك “.

 

أعطى القبطان هان سين التحية ، مما دفع الباقين للقيام بذلك أيضاً.

شعر الركاب بسعادة غامرة. ربما لم يفهمو ما حدث ، لكن مجرد حقيقة أنهم آمنو مرة أخرى ، منحتهم الكثير من الراحة والسعادة.

قال الكبير شو ، “هل سمعت عن سائل انجيل جين ؟ أنا المسؤول عنه . وفريقي وأنا صنعناه … حسناً … ليس تماماً. أعتقد أنه من الأدق القول إنني نسخته “.

 

 

حتى القبطان لم يستطع التوقف عن الابتسام . ومع ذلك ، لم تستطع عيناه الابتعاد عن النافذة ، وكأنهما تبحثان عن شيء ما.

أجاب هان سين ، “أنت تفكر كثيراً بي. حتى لو كنت نصف إله ، لن أستطع تدمير أسطول كامل من الشورى بنفسي “.

 

وعلى الرغم من أن الزجاج ربما يكون قد قام بترشيح الضوء ، إلا أنه لا يمكنه تصفية موجات الصدمات التي تلت ذلك. اهتزت السفينة للأمام والخلف .

للأسف ، كل ما كان يراه هو القمامة.

 

 

وضع هان سين الصندوق المعدني على الطاولة ، لكنه لم يعيده. قال ، “يمكنك استعادته ، لكنني كدت أموت لإنقاذه. إذا أخبرتني بما في الداخل ، فسأعيده إليك “.

استدار لإعادة السفينة الي النظام وقيادة الأشخاص الموجودين على متنها ، ثم رأى هان سين يقف في الزاوية مع الصندوق.

 

 

استدار لإعادة السفينة الي النظام وقيادة الأشخاص الموجودين على متنها ، ثم رأى هان سين يقف في الزاوية مع الصندوق.

 

 

هان سين ، مع الصندوق في يده ، ذهب إلى سطح القيادة. حياه جميع الجنود. فعل هان سين الشيء نفسه في المقابل. لم يعد جندي بعد الآن ، لذلك كانت علامة على الاحترام الكبير لهم أن يحيوه في انسجام تام.

على الرغم من أن هان سين كان لديه العديد من البلورات الأرجوانية ، إلا أنه لم يستطع الحصول على المزيد متى شاء. كان عليه توخي الحذر في استخدامها.

 

 

داخل سطح القيادة ، اقترب القبطان والكبير شو من هان سين . ووقف بقية الأفراد أيضاً باحترام.

 

 

 

أعطى القبطان هان سين التحية ، مما دفع الباقين للقيام بذلك أيضاً.

“اللعنة! ماذا حدث؟!”

 

 

حتى الزوجان الشابان بدا جادان . هان سين لم يقل كلمة واحدة. لقد اعاد فقط التحية مرة أخرى.

لحسن الحظ ، كانوا على مسافة حيث لم تسبب موجات الصدمة أي ضرر دائم.

 

 

قال القبطان بحماس: “لقد أنقذتنا جميعاً”.

 

 

 

أجاب هان سين : “كنت فقط أنقذ نفسي” .

 

هان سين ، مع الصندوق في يده ، ذهب إلى سطح القيادة. حياه جميع الجنود. فعل هان سين الشيء نفسه في المقابل. لم يعد جندي بعد الآن ، لذلك كانت علامة على الاحترام الكبير لهم أن يحيوه في انسجام تام.

“دعنا نناقش هذا الأمر بمزيد من التفصيل في مكتبي.” أحضر القبطان هان سين إلى مكتبه ، بينما تبعه أولد شو من الخلف.

قال الكبير شو ، “حسناً ، لأنك أنقذت حياتي.”

 

قال الكبير شو ، “حسناً ، لأنك أنقذت حياتي.”

“هل دمرت أسطول الشورى ؟” لم يرغب القبطان في الثرثرة والخداع ، وسأل هان سين مباشرة.

 

 

 

لم يستطع أن يرى سبب آخر لتدمير جميع سفن الشورى ، لذلك كان الاستنتاج المنطقي هو أن هان سين فعل ذلك.

 

 

 

بالطبع ، كان هان سين شخص واحد وكان بمفرده. حتى لو كان يعتقد أن ذلك كان من صنعه ، فسيكون صراع مميت ومعركة عملاقة قد تتحول الي ملحمة تاريخية واسطورة . لكن مع عدم وجود تفسيرات بديلة أخرى ، من كان يمكن أن يكون؟

 

 

 

أجاب هان سين ، “أنت تفكر كثيراً بي. حتى لو كنت نصف إله ، لن أستطع تدمير أسطول كامل من الشورى بنفسي “.

 

 

 

اعتقد القبطان أنه كان على حق . كان هان سين مجرد متجاوز بشري ، بعد كل شيء. لكن مع ذلك ، كان الأمر غريب جداً لدرجة انه لم يبدد شكوكه تماماً.

 

 

 

كان هان سين منزعج. قاد الخنفساء السوداء إلى العدو واضاع خمس بلورات أرجوانية لتفجير الأسطول. كانت القوة كافية لمحو الجيش بأكمله من الوجود .

 

 

للأسف ، كل ما كان يراه هو القمامة.

على الرغم من أن هان سين كان لديه العديد من البلورات الأرجوانية ، إلا أنه لم يستطع الحصول على المزيد متى شاء. كان عليه توخي الحذر في استخدامها.

 

 

أجاب هان سين : “كنت فقط أنقذ نفسي” .

“الأخ هان ، هل يمكنك إعادة ذلك إلي؟” سأل الكبير شو وهو يشير إلى الصندوق.

 

 

 

وضع هان سين الصندوق المعدني على الطاولة ، لكنه لم يعيده. قال ، “يمكنك استعادته ، لكنني كدت أموت لإنقاذه. إذا أخبرتني بما في الداخل ، فسأعيده إليك “.

 

 

 

قال القبطان ، “الكبير شو ، ربما سيكون من الأفضل لو أخبرته.”

كان رادارهم مكسور ، ولم يتمكنوا من رؤية أي سفن أخرى ، لذلك تسائلو عما حدث. كل ما استطاعو رؤيته من النافذة كان كوكب بعيد.

 

 

قال الكبير شو ، “حسناً ، لأنك أنقذت حياتي.”

 

 

 

قبل الكبير شو الصندوق المعدني وفتحه. ثم قام بفحص زجاجة بها محلول ما. أراد هان سين فقط معرفة ما يمكن أن يكون. لم يكن يريده أو يحتاجه بالفعل.

قال الكبير شو ، “حسناً ، لأنك أنقذت حياتي.”

 

   

قال الكبير شو ، “هل سمعت عن سائل انجيل جين ؟ أنا المسؤول عنه . وفريقي وأنا صنعناه … حسناً … ليس تماماً. أعتقد أنه من الأدق القول إنني نسخته “.

 

 

   

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

 

 

“الاله عاقب أولاد العاهرة حمر الرأس ، موهاها ! سيعلمهم ذلك كيفية إساءة التصرف وتهديدنا ، نحن مخلوقاته المفضلة “.

 

أعطى القبطان هان سين التحية ، مما دفع الباقين للقيام بذلك أيضاً.

 

حتى القبطان لم يستطع التوقف عن الابتسام . ومع ذلك ، لم تستطع عيناه الابتعاد عن النافذة ، وكأنهما تبحثان عن شيء ما.

“هل تم انقاذنا؟ هل أرسل التحالف سلاح الفرسان؟ ” سألت امرأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط