فريق الدم الازرق
الفصل 1265: فريق الدم الازرق
رفع الرجل رأسه إلى سماء الليل وقال: “لقد مضى وقت طويل منذ أن تمكنت عيناي من رؤية القمر آخر مرة.”
فوجئ هان سين. كان الأباطرة في معبد الاله الثالث من طبقة أعلى بكثير من البقية . وكانو يعرفون ذلك. ولكن الغريب أن هذه الإمبراطورة جائت لتطلب من الرجل – الإنسان – المساعدة بأدب.
“هل هو حقا إنسان؟” اعتقد هان سين أن الامر خيالي بعض الشيء . كون روح من طبقة الإمبراطور تتصرف بهذه الطريقة أمام الإنسان.
عبست الإمبراطورة وألقت الدروع الجينية أمامه.
رفع الرجل رأسه إلى سماء الليل وقال: “لقد مضى وقت طويل منذ أن تمكنت عيناي من رؤية القمر آخر مرة.”
“قرف.” تأوهت الإمبراطورة.
عبست الإمبراطورة . من الواضح أنها أكثر اهتماماً بتلقي إجابة سؤالها.
عبست الإمبراطورة . من الواضح أنها أكثر اهتماماً بتلقي إجابة سؤالها.
بعد فترة . وجه الرجل نظره إلى الإمبراطورة. سأل: “أين هذا الذي أريد؟”
ردت الإمبراطورة قائلة: “فاكهة النهر على شفا النضوج. هل تعرف ماذا يعني هذا؟”
“أين هي؟” سأل الرجل مرة أخرى.
قالت الإمبراطورة . “هذه فرصتك الأخيرة . لذا أجبني.”
ضحك الرجل وتردد. “أنتي مخطئة! هذه هي فرصتك الأخيرة.”
“أنت لا تخشى الموت . أليس كذلك؟ أجد أنها مفاجأة مسلية . بالنظر إلى نوعك لا يمكن أن تعيش إلا مرة واحدة “. عبست الامبراطورة.
حتى لو لم يأتي ملك السمك . فلن يعني ذلك الكثير. من المرجح أن الإمبراطورة ستمسك بالفاكهة التي أتت من أجلها. يبدو أن محاولة إنقاذ حياة ملك السمك والقتال إلى جانبه كانت أفضل فرصة .
كانت الإمبراطورة جالسة على عرشها وهو يخرج من البحيرة عاري تماماً . شاهد هان سين رجولته تتأرجح بعنف من اليسار إلى اليمين مع كل خطوة.
تغير وجه هان سين . مؤكداً الآن أن الرجل كان إنسان حقاً. لم يكن هناك مزيد من الشكوك حول عرقه.
“قرف.” تأوهت الإمبراطورة.
أجاب الرجل: “آه . أخشى الموت. لكنني أعلم أيضاً أنك لن تدعيني أموت “.
عندما راجع هان سين خياراته . بدأ يسمع حركة تنبع من المصب.
أثار ما قاله الرجل للتو حفيظة الإمبراطورة . واندفع الغضب على وجهها على الفور. كانت الثعابين تحت المقعد في وضع الاستعداد لضربه بجنون.
ومع ذلك . لم يهتم. وقف حيث كان . ينظر مباشرة إلى الإمبراطورة . كما لو كان يدعوهم إلى ضربه. انزلقت الثعابين إلى الأمام . صافرة. ولكن بعد ذلك . رفعت الإمبراطورة يدها وأشارت إليهم ليتوقفو.
رفع الرجل رأسه إلى سماء الليل وقال: “لقد مضى وقت طويل منذ أن تمكنت عيناي من رؤية القمر آخر مرة.”
فوجئ هان سين بأن الرجل لم يكن يبدو أشعث تماماً عندما كان عاري. كان الرجل قذر فقط . مع عضلات ضخمة لم يستطع هان سين إلا الإعجاب بها. بدا الرجل قويا بما يكفي لقتل أي شيء.
“حسناً . تستطيع الحصول عليه.” قالت الإمبراطورة “لكن سيكون ذلك مقابل فاكهة النهر”.
فوجئ هان سين بأن الرجل لم يكن يبدو أشعث تماماً عندما كان عاري. كان الرجل قذر فقط . مع عضلات ضخمة لم يستطع هان سين إلا الإعجاب بها. بدا الرجل قويا بما يكفي لقتل أي شيء.
“قرف.” تأوهت الإمبراطورة.
“حسناً.” لم يبدو الرجل متفاجئ.
كانت الإمبراطورة جالسة على عرشها وهو يخرج من البحيرة عاري تماماً . شاهد هان سين رجولته تتأرجح بعنف من اليسار إلى اليمين مع كل خطوة.
لوحت الإمبراطورة بيدها . ثم ظهر مفتاح نحاسي في الهواء واتجه نحو كل قفل على أغلال الرجل. سقطت الاغلال وتحرر من قفلهم البارد القاسي.
“أنت لا تخشى الموت . أليس كذلك؟ أجد أنها مفاجأة مسلية . بالنظر إلى نوعك لا يمكن أن تعيش إلا مرة واحدة “. عبست الامبراطورة.
لم يبدو الرجل متحمس لتحريره من السجن. لقد سار بهدوء نحو البحيرة.
“يمكنني حبسك مرة أخرى . بنفس السهولة التي حررتك بها.” قالت الإمبراطورة: “أنت تعرف ما يجب عليك فعله”.
“يمكنني حبسك مرة أخرى . بنفس السهولة التي حررتك بها.” قالت الإمبراطورة: “أنت تعرف ما يجب عليك فعله”.
استمر الرجل في المشي . وقال لها: “لا تقلقي . أنا من القوات الخاصة الدم الازرق . ستكون فاكهة النهر لكي . فلا داعي للخوف “.
بدأت الثعابين تحت العرش تتحرك . وهي تتبعه نحو البحيرة.
لبسها الرجل ثم جلس. نظر إلى البحيرة وقال . “الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتحسن بها الأمر هي إذا كان هناك مشروب يمكن أن نتشاركه معاً.”
“حسناً.” لم يبدو الرجل متفاجئ.
أصيب هان سين بالصدمة بعد ما سمعه للتو . وفكر في نفسه . “إنه من القوات الخاصة الدم الازرق !؟ إذا كان محاصر هناك لمدة مائة عام . فربما تكون هناك فرصة أن يعرف عن هان جينغشي “.
حتى لو لم يأتي ملك السمك . فلن يعني ذلك الكثير. من المرجح أن الإمبراطورة ستمسك بالفاكهة التي أتت من أجلها. يبدو أن محاولة إنقاذ حياة ملك السمك والقتال إلى جانبه كانت أفضل فرصة .
كانت القوات الخاصة الدم الازرق وحدة عسكرية تابعة للتحالف. إذا كان هو الشخص الذي يدعي أنه يكون . فليس من المنطقي ان تتصرف الإمبراطورة بهذه الطريقة امامه.
عندما راجع هان سين خياراته . بدأ يسمع حركة تنبع من المصب.
كانت الإمبراطورة تطلب من الرجل أن يأخذ الثمار من أجلها . كما لو كان قادر للغاية علي انجاز مثل هذه المهمة. كان هذا جنون.
فوجئ هان سين بأن الرجل لم يكن يبدو أشعث تماماً عندما كان عاري. كان الرجل قذر فقط . مع عضلات ضخمة لم يستطع هان سين إلا الإعجاب بها. بدا الرجل قويا بما يكفي لقتل أي شيء.
وبينما كان الرجل يمشي . أزال قصاصات الملابس القديمة التي ما زالت عالقة بجسده بشكل ميؤوس منه.
فوجئ هان سين بأن الرجل لم يكن يبدو أشعث تماماً عندما كان عاري. كان الرجل قذر فقط . مع عضلات ضخمة لم يستطع هان سين إلا الإعجاب بها. بدا الرجل قويا بما يكفي لقتل أي شيء.
لكن الغريب أن الأوعية الدموية بين عضلاته كانت زرقاء وليست خضراء.
أراد هان سين الذهاب إلى مجرى النهر ومعرفة ما إذا كان بإمكانه منع ملك السمك من القدوم.
لبسها الرجل ثم جلس. نظر إلى البحيرة وقال . “الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتحسن بها الأمر هي إذا كان هناك مشروب يمكن أن نتشاركه معاً.”
مشى الرجل في البحيرة واغتسل. وباستخدام يديه وأظافر أصابعه . قام بقص شعره أيضاً. الآن . تمكن هان سين من رؤية شكل وجهه.
كان وجه الرجل قوي وفخور. كانت ملامحه محفورة بطريقة تنضح بالرجولة. إذا شوهد وهو يتجول في الشوارع . اعتقد هان سين أن ان لعاب النساء سيسيل بمجرد رؤيته.
كانت الإمبراطورة جالسة على عرشها وهو يخرج من البحيرة عاري تماماً . شاهد هان سين رجولته تتأرجح بعنف من اليسار إلى اليمين مع كل خطوة.
لبسها الرجل ثم جلس. نظر إلى البحيرة وقال . “الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتحسن بها الأمر هي إذا كان هناك مشروب يمكن أن نتشاركه معاً.”
عبست الإمبراطورة وألقت الدروع الجينية أمامه.
لبسها الرجل ثم جلس. نظر إلى البحيرة وقال . “الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتحسن بها الأمر هي إذا كان هناك مشروب يمكن أن نتشاركه معاً.”
لم يبدو الرجل متحمس لتحريره من السجن. لقد سار بهدوء نحو البحيرة.
“قرف.” تأوهت الإمبراطورة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لقد جلسو فقط . يشاهدون المنظر من ضفة البحيرة معاً.
مع الاحتمالات المكدسة ضده . ووجود هذا الإنسان الغامض الآخر إلى جانب الإمبراطورة الآن . لم يكن هان سين يتخيل فرصه في الخروج منتصراً.
انقضت فترة من الوقت ولم يفعل أي منهما أي شيء. لا بد أنهم كانو ينتظرون وصول الأسماك.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
استمر الرجل في المشي . وقال لها: “لا تقلقي . أنا من القوات الخاصة الدم الازرق . ستكون فاكهة النهر لكي . فلا داعي للخوف “.
مع الاحتمالات المكدسة ضده . ووجود هذا الإنسان الغامض الآخر إلى جانب الإمبراطورة الآن . لم يكن هان سين يتخيل فرصه في الخروج منتصراً.
“يمكنني حبسك مرة أخرى . بنفس السهولة التي حررتك بها.” قالت الإمبراطورة: “أنت تعرف ما يجب عليك فعله”.
أراد هان سين الذهاب إلى مجرى النهر ومعرفة ما إذا كان بإمكانه منع ملك السمك من القدوم.
ومع ذلك . لم يهتم. وقف حيث كان . ينظر مباشرة إلى الإمبراطورة . كما لو كان يدعوهم إلى ضربه. انزلقت الثعابين إلى الأمام . صافرة. ولكن بعد ذلك . رفعت الإمبراطورة يدها وأشارت إليهم ليتوقفو.
لقد جلسو فقط . يشاهدون المنظر من ضفة البحيرة معاً.
حتى لو لم يأتي ملك السمك . فلن يعني ذلك الكثير. من المرجح أن الإمبراطورة ستمسك بالفاكهة التي أتت من أجلها. يبدو أن محاولة إنقاذ حياة ملك السمك والقتال إلى جانبه كانت أفضل فرصة .
فوجئ هان سين. كان الأباطرة في معبد الاله الثالث من طبقة أعلى بكثير من البقية . وكانو يعرفون ذلك. ولكن الغريب أن هذه الإمبراطورة جائت لتطلب من الرجل – الإنسان – المساعدة بأدب.
عندما راجع هان سين خياراته . بدأ يسمع حركة تنبع من المصب.
لكن الغريب أن الأوعية الدموية بين عضلاته كانت زرقاء وليست خضراء.
عبست الإمبراطورة . من الواضح أنها أكثر اهتماماً بتلقي إجابة سؤالها.
رأى ضوء ذهبي . وامامه ياكشا. كان يركض عائداً . ونظرة غريبة مرت عبر وجهه عندما لاحظ الإنسان جالس بجانب الإمبراطورة.
استمر الرجل في المشي . وقال لها: “لا تقلقي . أنا من القوات الخاصة الدم الازرق . ستكون فاكهة النهر لكي . فلا داعي للخوف “.
انحنى ياكشا وقال: “ملك السمك الطائر هنا”.
لبسها الرجل ثم جلس. نظر إلى البحيرة وقال . “الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يتحسن بها الأمر هي إذا كان هناك مشروب يمكن أن نتشاركه معاً.”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أصيب هان سين بالصدمة بعد ما سمعه للتو . وفكر في نفسه . “إنه من القوات الخاصة الدم الازرق !؟ إذا كان محاصر هناك لمدة مائة عام . فربما تكون هناك فرصة أن يعرف عن هان جينغشي “.
قالت الإمبراطورة . “هذه فرصتك الأخيرة . لذا أجبني.”
عبست الإمبراطورة وألقت الدروع الجينية أمامه.
استمر الرجل في المشي . وقال لها: “لا تقلقي . أنا من القوات الخاصة الدم الازرق . ستكون فاكهة النهر لكي . فلا داعي للخوف “.
استمر الرجل في المشي . وقال لها: “لا تقلقي . أنا من القوات الخاصة الدم الازرق . ستكون فاكهة النهر لكي . فلا داعي للخوف “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
