نسف البحيرة
الفصل 1286: نسف البحيرة
الفصل 1286: نسف البحيرة
“الإمبراطور البشري هان سين . “
تمكن جميع البشر والأرواح والمخلوقات في المأوي من أن يصبحوا جزء من إمبراطور القديس فان . وتحولو إلى كتلة منتفخة . كلما أرادت الروح التغيير.
فكر العديد من كبار السن في الانتحار لتجنب مثل هذا المصير المروع. لكنهم كانو يعلمون أنهم إذا حاولو . فإن القديس فان سيقيمهم ويجبرهم على تحمل عقوبة أكبر بكثير من أي عقوبة يمكن أن يتعرضو لها .
“هل هذا الشاب كافي لتهديد القديس فان لجذب كل شيء إليه؟” تسائل رودمان . لكنه صدق ذلك. وكان هذا ما جعله سعيد . حتى النهاية البائسة التي كانت على وشك أن تحل به.
كان رودمان يأس أكثر من أي وقت مضى . معترفاً بالهلاك الذي ينتظره حتماً . كان حشد القوة للمضي قدماً كعبد . كل يوم . مع حبل المشنقة حول رؤوسهم إنجاز هائل ؛ خاصة مع العلم أنه لا يمكنه الحصول على رحمة الموت .
تمنى رودمان لو كانو مجموعة كبيرة من البشر ؛ ربما يعيد له ذلك بعض الأمل الذي تخلى عنه منذ فترة طويلة.
بالنسبة للمقيمين من البشر في مأوي القديس فان . لم يكن الأمل أكثر من ذكرى ضبابية لأحد المفاهيم القديمة التي كانو على دراية بها من قبل . لكنه لم يعد هناك بعد الآن.
“هل جاء من مأوى آخر؟ . إذا رأته الأرواح … فسوف يمر بوقت سيء “. كما فكر رودمان في هذا . بدأت تظهر المزيد من الشخصيات المظلمة في الأفق.
كما كان يفعل كل يوم . ذهب رودمان لجلب الماء للزهور. ربما كانت المياه عبارة عن جدران سجن . ولم يكن يرغب في أكثر من مشاهدة السماء من فوق بوضوح تام. إن الاضطرار إلى رؤية السماء من خلال تيار الماء الحالم جعلها تبدو غير واقعية.
تمكن جميع البشر والأرواح والمخلوقات في المأوي من أن يصبحوا جزء من إمبراطور القديس فان . وتحولو إلى كتلة منتفخة . كلما أرادت الروح التغيير.
ولكن بعد ذلك . فجأة . لاحظ رودمان وميض الظل الغريب . استطاع أن يقول على الفور أنه كان إنسان شاب .
لقد أدرك ذلك لأن الشاب كان يرتدي بذلة عسكرية تخص التحالف.
سمع رودمان هذا ثم فكر . “هل يستطيع البشر حقاً منافسة الأباطرة في القوة؟ هل هذا ما فاتني خلال السنوات التي أمضيتها في معبد الاله الثالث؟ “
“هل هذا وهم جلبته أبواغ تلك الزهرة الغريبة؟” فرك رودمان عينيه للتأكد من أن ما رآه كان حقيقي .
كان رودمان قد رأى شيئ مشابه لهذا قبل عامين . ولم يكن من المعتاد تماماً أن ترتدي الأرواح زي البشر. لكن كان من الجميل رؤيته . لأنه كان بمثابة تذكير بالوطن.
“هل جاء من مأوى آخر؟ . إذا رأته الأرواح … فسوف يمر بوقت سيء “. كما فكر رودمان في هذا . بدأت تظهر المزيد من الشخصيات المظلمة في الأفق.
كان رودمان قد رأى شيئ مشابه لهذا قبل عامين . ولم يكن من المعتاد تماماً أن ترتدي الأرواح زي البشر. لكن كان من الجميل رؤيته . لأنه كان بمثابة تذكير بالوطن.
يمكن لرودمان الآن رؤية العالم الخارجي بالكامل. كان يرى السماء والمطر والعشب مرة أخرى. وهناك رأى الشاب. لم يكن مجرد إنسان ذو وجه لطيف . بل كان إنسان يتمتع بوجه لطيف . كان شاب يبدو سعيد وخالي من الهموم . ولم يكن بائس ويائس.
لقد رأى ظل على شكل ديناصور كبير . وروح تشبه الهيكل العظمي . وغيرها الكثير. شعر رودمان بخيبة أمل بسبب هذا . اعتقد أن الشاب ربما كان عبد للأرواح التي كانت ترافقه.
تمنى رودمان لو كانو مجموعة كبيرة من البشر ؛ ربما يعيد له ذلك بعض الأمل الذي تخلى عنه منذ فترة طويلة.
“أفكر كثيراً . كما هو الحال دائماً. يا لي من أحمق . لأعتقد أن الناس يمكن أن يكونو أحرار في هذا العالم البائس. آه . كان يجب أن أبقى في المنزل وأكون عائلة “. كاد رودمان أن يضحك . لكنه كان يعلم أنها ضحكة أحدثتها سنوات التعذيب والعبودية . لقد كان مدفوع بالجنون على مر السنين . أو هكذا شعر. ولكن عندما فكر في تجاهل الظلال التي بدت وكأنها تتجه في طريقه . فعل الشاب شيئاً ما.
“هل هذا وهم جلبته أبواغ تلك الزهرة الغريبة؟” فرك رودمان عينيه للتأكد من أن ما رآه كان حقيقي .
بوووم!
استدار الشاب ليقول شيئ للأرواح والمخلوقات التي جائت معه . وبدا أنهم يستمعون بجدية ويفعلون كل ما تم توجيههم للقيام به.
“هل هذا الشاب كافي لتهديد القديس فان لجذب كل شيء إليه؟” تسائل رودمان . لكنه صدق ذلك. وكان هذا ما جعله سعيد . حتى النهاية البائسة التي كانت على وشك أن تحل به.
“حسناً . أيها الفتيان! حان الوقت لعرض قدراتكم! “
“هل هذا وهم جلبته أبواغ تلك الزهرة الغريبة؟” فرك رودمان عينيه للتأكد من أن ما رآه كان حقيقي .
“حسناً . أيها الفتيان! حان الوقت لعرض قدراتكم! “
الفصل 1286: نسف البحيرة
“لماذا تستمع الأرواح والمخلوقات إلى الأوامر التي يصدرها الإنسان؟ أنا حقاً أحتاج إلى مراقبة نفسي عند الاقتراب من تلك النباتات . حتى أنهم أصابوني بطفح جلدي الأسبوع الماضي . “فكر رودمان . مدركاً أن رؤيته كانت سليمة.
“من فجّر بحيرتي ؟!” صرخ القديس فان بجنون.
كان من الغريب رؤية الشاب هناك واقف فوق البحيرة. لم يكن متأكد تماماً مما كانو يخططون له . ولكن بغض النظر . لم يرا شيئ مثل هذا من قبل.
بوووم!
بعد فترة قصيرة من المناقشة . انقسمت المجموعة. عندما شاهد رودمان ما حدث بعد ذلك . صفع فكه في عبوس . لم يرا رودمان سوى المخلوقات الفائقة والأرواح الملكية تمتلك القوة التي يراها الآن.
“ماذا يفعلون . يجمعون القوة ؟” فكر رودمان في الأمر.
كانت مياه البحيرة مصبوغة بلون غريب ثم انفجرت. وقع انفجار واختفت معه كل مياه البحيرة. فقط قطرات المطر الخافته من السماء.
لقد عاش هنا لأكثر من بضعة عقود . وكانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها أي شخص يغامر بهذا القرب. بدت المغامرة والتسبب في المتاعب وكأنها مهمة لأحمق . لكن كان لديه شك بأنهم لن يفعلو شئ كهذا الا إذا كان لديهم خطة.
اندلع ضوء هائل عبر البحيرة بأكملها . وعندها لاحظ رودمان شيئ ما.
بوووم!
ما رآه آنذاك كان شيئ من المحتمل ألا ينساه أبداً.
سواء كان ذلك حظ أم لا . فإن عقله كان لا يزال ملكه. كان بإمكانه أن يرى ويفكر في كل ما كان على وشك الحدوث.
كانت مياه البحيرة مصبوغة بلون غريب ثم انفجرت. وقع انفجار واختفت معه كل مياه البحيرة. فقط قطرات المطر الخافته من السماء.
يمكن لرودمان الآن رؤية العالم الخارجي بالكامل. كان يرى السماء والمطر والعشب مرة أخرى. وهناك رأى الشاب. لم يكن مجرد إنسان ذو وجه لطيف . بل كان إنسان يتمتع بوجه لطيف . كان شاب يبدو سعيد وخالي من الهموم . ولم يكن بائس ويائس.
استدار الشاب ليقول شيئ للأرواح والمخلوقات التي جائت معه . وبدا أنهم يستمعون بجدية ويفعلون كل ما تم توجيههم للقيام به.
سمع رودمان هذا ثم فكر . “هل يستطيع البشر حقاً منافسة الأباطرة في القوة؟ هل هذا ما فاتني خلال السنوات التي أمضيتها في معبد الاله الثالث؟ “
في مأوي القديس فان . كان الحزن هو التعبير الأساسي للبشر. كان الامر بأس . ولكن للأسف كان هذا هو الواقع.
استدار الشاب ليقول شيئ للأرواح والمخلوقات التي جائت معه . وبدا أنهم يستمعون بجدية ويفعلون كل ما تم توجيههم للقيام به.
“حسناً . أيها الفتيان! حان الوقت لعرض قدراتكم! “
لكن فجأة . فقد رودمان كل السيطرة على جسده. تم سحبه باتجاه القديس فان.
ما رآه آنذاك كان شيئ من المحتمل ألا ينساه أبداً.
سمع رودمان البيان الذي أصدره الشاب . ثم اندفعت الأرواح والمخلوقات إلى الأمام.
لقد رأى ظل على شكل ديناصور كبير . وروح تشبه الهيكل العظمي . وغيرها الكثير. شعر رودمان بخيبة أمل بسبب هذا . اعتقد أن الشاب ربما كان عبد للأرواح التي كانت ترافقه.
“هل يطيعون هذا الشاب فعلاً؟ من هو في المقدسات ؟! ” تم تجميد رودمان من الصدمة المطلقة.
سواء كان ذلك حظ أم لا . فإن عقله كان لا يزال ملكه. كان بإمكانه أن يرى ويفكر في كل ما كان على وشك الحدوث.
في الثانية التالية . ظهر صوت غاضب من المأوي.
كان رودمان قد رأى شيئ مشابه لهذا قبل عامين . ولم يكن من المعتاد تماماً أن ترتدي الأرواح زي البشر. لكن كان من الجميل رؤيته . لأنه كان بمثابة تذكير بالوطن.
بالنسبة للمقيمين من البشر في مأوي القديس فان . لم يكن الأمل أكثر من ذكرى ضبابية لأحد المفاهيم القديمة التي كانو على دراية بها من قبل . لكنه لم يعد هناك بعد الآن.
“من فجّر بحيرتي ؟!” صرخ القديس فان بجنون.
“الإمبراطور البشري هان سين . “
“أفكر كثيراً . كما هو الحال دائماً. يا لي من أحمق . لأعتقد أن الناس يمكن أن يكونو أحرار في هذا العالم البائس. آه . كان يجب أن أبقى في المنزل وأكون عائلة “. كاد رودمان أن يضحك . لكنه كان يعلم أنها ضحكة أحدثتها سنوات التعذيب والعبودية . لقد كان مدفوع بالجنون على مر السنين . أو هكذا شعر. ولكن عندما فكر في تجاهل الظلال التي بدت وكأنها تتجه في طريقه . فعل الشاب شيئاً ما.
سمع رودمان هذا ثم فكر . “هل يستطيع البشر حقاً منافسة الأباطرة في القوة؟ هل هذا ما فاتني خلال السنوات التي أمضيتها في معبد الاله الثالث؟ “
لكن فجأة . فقد رودمان كل السيطرة على جسده. تم سحبه باتجاه القديس فان.
فكر العديد من كبار السن في الانتحار لتجنب مثل هذا المصير المروع. لكنهم كانو يعلمون أنهم إذا حاولو . فإن القديس فان سيقيمهم ويجبرهم على تحمل عقوبة أكبر بكثير من أي عقوبة يمكن أن يتعرضو لها .
لم يكن هو فقط. انجذب كل كائن حي إلى الروح الغاضبة . من المخلوقات إلى النباتات.
“هل هذا الشاب كافي لتهديد القديس فان لجذب كل شيء إليه؟” تسائل رودمان . لكنه صدق ذلك. وكان هذا ما جعله سعيد . حتى النهاية البائسة التي كانت على وشك أن تحل به.
“هل يطيعون هذا الشاب فعلاً؟ من هو في المقدسات ؟! ” تم تجميد رودمان من الصدمة المطلقة.
انجذب رودمان إلى القديس فان وأصبح جزء منه وفقد السيطرة على جسده.
تمكن جميع البشر والأرواح والمخلوقات في المأوي من أن يصبحوا جزء من إمبراطور القديس فان . وتحولو إلى كتلة منتفخة . كلما أرادت الروح التغيير.
سواء كان ذلك حظ أم لا . فإن عقله كان لا يزال ملكه. كان بإمكانه أن يرى ويفكر في كل ما كان على وشك الحدوث.
بالنسبة للمقيمين من البشر في مأوي القديس فان . لم يكن الأمل أكثر من ذكرى ضبابية لأحد المفاهيم القديمة التي كانو على دراية بها من قبل . لكنه لم يعد هناك بعد الآن.
لقد أدرك ذلك لأن الشاب كان يرتدي بذلة عسكرية تخص التحالف.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لقد رأى ظل على شكل ديناصور كبير . وروح تشبه الهيكل العظمي . وغيرها الكثير. شعر رودمان بخيبة أمل بسبب هذا . اعتقد أن الشاب ربما كان عبد للأرواح التي كانت ترافقه.
سمع رودمان هذا ثم فكر . “هل يستطيع البشر حقاً منافسة الأباطرة في القوة؟ هل هذا ما فاتني خلال السنوات التي أمضيتها في معبد الاله الثالث؟ “
“ماذا يفعلون . يجمعون القوة ؟” فكر رودمان في الأمر.
كانت مياه البحيرة مصبوغة بلون غريب ثم انفجرت. وقع انفجار واختفت معه كل مياه البحيرة. فقط قطرات المطر الخافته من السماء.
“هل يطيعون هذا الشاب فعلاً؟ من هو في المقدسات ؟! ” تم تجميد رودمان من الصدمة المطلقة.
بالنسبة للمقيمين من البشر في مأوي القديس فان . لم يكن الأمل أكثر من ذكرى ضبابية لأحد المفاهيم القديمة التي كانو على دراية بها من قبل . لكنه لم يعد هناك بعد الآن.
كما كان يفعل كل يوم . ذهب رودمان لجلب الماء للزهور. ربما كانت المياه عبارة عن جدران سجن . ولم يكن يرغب في أكثر من مشاهدة السماء من فوق بوضوح تام. إن الاضطرار إلى رؤية السماء من خلال تيار الماء الحالم جعلها تبدو غير واقعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
