قتال اللا اله
اللا إله غير قابل للتدمير تقريباً . وكل حركة يقوم بها كانت قاتلة.
الفصل 1298: قتال اللا اله
” لا أحد يستطيع أن يأكل أكثر من تسعة على أي حال . بعد ذلك . لا يحصل جسدك على أي فوائد “. أوضحت الامبراطورة لوتس.
“غريب. ماذا يفعل في المقدسات؟ سيكون من الرائع لو أراد أن ينتحر “. راقبه هان سين في ارتباك غريب.
يبدو أن أزهار اللوتس تضغط أيضاً على البعد الذي تسكنه . والبعد الملتوي لم يكن بالكامل من عمل الامبراطور اللا اله. جعل هان سين يفكر في نفسه . “إذا فتحت عشرة أقفال جينية . فهل سأكون قوي مثلهم؟”
يبدو أن أزهار اللوتس تضغط أيضاً على البعد الذي تسكنه . والبعد الملتوي لم يكن بالكامل من عمل الامبراطور اللا اله. جعل هان سين يفكر في نفسه . “إذا فتحت عشرة أقفال جينية . فهل سأكون قوي مثلهم؟”
ركض هان سين نحو ساحة المعركة . لكنه شعر بأن شيئ ما كان على ما يرام.
بدت الساحة أكبر مما كانت عليه من قبل . ويبدو أن حجم الوهم يتوسع حتى امتدت الأرض المرصوفة بالحصى لمسافة لا يمكن إلا أن يُفترض أنها غير محدودة.
“هل أدت المعركة إلى انحراف البعد إلى هذا الحد؟ لا عجب أنني لم أشعر بموجات الصدمة “. رأى هان سين اللا اله يقترب من الامبراطورة لوتس . كل خطوة كانت قاسية ولا ترحم.
كما تخيل هان سين نفسه وهو يحمل مثل هذه القوة . رأى الإمبراطور اللا إله يرفع يده إلى رأسه.
لم يفتح هان سين قفل الجينات العاشر . لذا ما لم يستخدم وضع روح الملك الخارق ودمجه مع الملاك الصغير . لم يعتقد أنه لديه فرصة كبيرة.
بينما تم تدمير نباتات اللوتس التي صنعتها للحماية . تم إنشاء بدائل بنفس السهولة. كان وحش الطبل والكروم الخضراء يختبئون خلف دروع اللوتس . ولكن بالكاد حاولو مهاجمة خصمهم.
لم يذهب هان سين مباشرة إلى الامبراطور اللا اله حتى الآن. أولاً . اقترب من الوحش الجريح . عندما اقترب منه . همس . “أنا هنا للمساعدة”.
” لا أحد يستطيع أن يأكل أكثر من تسعة على أي حال . بعد ذلك . لا يحصل جسدك على أي فوائد “. أوضحت الامبراطورة لوتس.
اعتقدت الامبراطورة لوتس أن هان سين كان يستخدم المخلوق للتسلل والاختباء فقط. لقد اعتقدت أنها محاولة سخيفة وعقيمة.
رأى هان سين هذا الهجوم . لكنه لم يستطع الشعور بأي قوة في ثقله. و ذلك زاد من قلقه.
استدعى هان سين فارسه الخائن بعد ذلك. ظهرت الهالة . وملئت هجمات الامبراطورة لوتس . وحش الطبل . والكروم الخضراء. كانت الامبراطورة لوتس سعيدة لرؤيته يشارك.
استدعى هان سين فارسه الخائن بعد ذلك. ظهرت الهالة . وملئت هجمات الامبراطورة لوتس . وحش الطبل . والكروم الخضراء. كانت الامبراطورة لوتس سعيدة لرؤيته يشارك.
سمح هان سين للفارس الخائن بالبقاء خلف المخلوق . لكنه فوجئ بأنه لم يضعف الامبراطور اللا اله.
أدرك هان سين: “يبدو أنه محصن ضد الهالة” . “رائع…”
رأى هان سين الامبراطورة لوتس وسأل . “هل كان من الجيد أن نتركه هكذا؟ ألا يستطيع أن يأخذ حجر روحك؟ “
ومع ذلك . كان من الأفضل أن تكون الهالة نشطة من عدمها . سيظل لبفارس الخائن يدعم هان سين وحلفائه . وكان ذلك أفضل من لاشئ.
لكن الغريب . حتى بعد فهمه لمدى القوة التي حملتها تلك الضربة الواحدة . لم يستطع هان سين الشعور بها.
ومع ذلك . عرف هان سين أن هذه المعركة كانت تدور بالفعل بين اللا اله و الامبراطورة لوتس. بدون الامبراطورة لوتس هناك . سيكون وحش الطبل جثة في لحظة .
شعر هان سين أنه حتى لو كان لديه عشرة أقفال جينية نشطة . فلن يكون قادر على هزيمة الامبراطور اللا اله. كان هناك هالة مخيفة من التهديد حول الروح.
“لا أصدق أنه قتل مخلوق فائق مع عشرة اقفال جينية بضربة واحدة.” كان هان سين في حالة عدم تصديق مطلق.
اللا إله غير قابل للتدمير تقريباً . وكل حركة يقوم بها كانت قاتلة.
أدرك هان سين: “يبدو أنه محصن ضد الهالة” . “رائع…”
لقد اعتقد أن نظرة عرضية من الامبراطور اللا اله قادرة علي اسقاط أقوى المخلوقات الفائقة.
من أين أتت هذه القوة . تسائل عن العنصر الذي يتوافق معه الامبراطور اللا اله ؛ ما العنصر الذي غذى مثل هذه الكمية من القوة؟
بدت الساحة أكبر مما كانت عليه من قبل . ويبدو أن حجم الوهم يتوسع حتى امتدت الأرض المرصوفة بالحصى لمسافة لا يمكن إلا أن يُفترض أنها غير محدودة.
ركض هان سين نحو ساحة المعركة . لكنه شعر بأن شيئ ما كان على ما يرام.
لكن في خضم كل هذا . كان بإمكان هان سين أن يرا أن الامبراطورة لوتس لم تكن خصم سهل . لقد اخفت نعمتها ورقتها حقيقة قوتها . كانت مميزة بأكثر من شكل . بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها الامبراطور اللا اله في ضرباته . لم يستطع إلحاق الضرر بـ الامبراطورة لوتس .
عزته الامبراطورة لوتس . قائلة . “لم يكن خطأك أنه أراد كل الفاكهة لنفسه. لم أكن لأسمح له بأخذها على أي حال . كان لا بد أن تحدث معركة كهذه مهما حدث “.
استدعى هان سين فارسه الخائن بعد ذلك. ظهرت الهالة . وملئت هجمات الامبراطورة لوتس . وحش الطبل . والكروم الخضراء. كانت الامبراطورة لوتس سعيدة لرؤيته يشارك.
بينما تم تدمير نباتات اللوتس التي صنعتها للحماية . تم إنشاء بدائل بنفس السهولة. كان وحش الطبل والكروم الخضراء يختبئون خلف دروع اللوتس . ولكن بالكاد حاولو مهاجمة خصمهم.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
رأى هان سين هذا الهجوم . لكنه لم يستطع الشعور بأي قوة في ثقله. و ذلك زاد من قلقه.
يبدو أن أزهار اللوتس تضغط أيضاً على البعد الذي تسكنه . والبعد الملتوي لم يكن بالكامل من عمل الامبراطور اللا اله. جعل هان سين يفكر في نفسه . “إذا فتحت عشرة أقفال جينية . فهل سأكون قوي مثلهم؟”
إذا كان ما حدث للتو هو صورة بحر هادئ . فهو الآن إعصار ذي أبعاد أسطورية.
كما تخيل هان سين نفسه وهو يحمل مثل هذه القوة . رأى الإمبراطور اللا إله يرفع يده إلى رأسه.
اعتقدت الامبراطورة لوتس أن هان سين كان يستخدم المخلوق للتسلل والاختباء فقط. لقد اعتقدت أنها محاولة سخيفة وعقيمة.
“غريب. ماذا يفعل في المقدسات؟ سيكون من الرائع لو أراد أن ينتحر “. راقبه هان سين في ارتباك غريب.
ردت الامبراطورة لوتس بقولها . “إنه ليس مأواي . إنها نسخة من مأوي أمي للعرض “.
يبدو أن الامبراطورة لوتس تفهم ما سعى إلى القيام به. وعندما رأته يرفع يده . تحول وجهها إلى عبوس بينما تراجعت هي ومرؤوسيها خطوة إلى الوراء.
الامبراطور اللا اله استل سيف . من رأسه.
ومع ذلك . كان من الأفضل أن تكون الهالة نشطة من عدمها . سيظل لبفارس الخائن يدعم هان سين وحلفائه . وكان ذلك أفضل من لاشئ.
” لا أحد يستطيع أن يأكل أكثر من تسعة على أي حال . بعد ذلك . لا يحصل جسدك على أي فوائد “. أوضحت الامبراطورة لوتس.
كان السيف باهت وبأس و غير ملحوظ تقريباً لافتقاره لللمعان والانعكاس . كان الأمر كما لو كان يبتلع كل الضوء من حوله . عندما تم سحب السيف بالكامل . بدا أن قوة جديدة تظهر داخل الامبراطور اللا اله . جعل هان سين يشعر بالغثيان عندما حاول فهمها.
شعر هان سين بالارتياح . لعلمهم أنهم قد ابتعدو . لم يكن يُرد أن تُقتل الامبراطورة لوتس نيابة عنه.
اعتقدت الامبراطورة لوتس أن هان سين كان يستخدم المخلوق للتسلل والاختباء فقط. لقد اعتقدت أنها محاولة سخيفة وعقيمة.
إذا كان ما حدث للتو هو صورة بحر هادئ . فهو الآن إعصار ذي أبعاد أسطورية.
عرف هان سين الآن أنه ارتكب خطأ بمحاولة الانضمام إليها . بالنظر إلى الوراء . اعتقد أنه سيكون من الواضح أن اللا اله لم يظهر كل أوراقه ويكشف عن المدى الحقيقي لقوته في البداية. لكنه الآن فعلها . وعرف هان سين أنهم في خطر حقيقي.
لم يلوح الامبراطور اللا اله بسيفه نحو وحش الطبل.
سمح هان سين للفارس الخائن بالبقاء خلف المخلوق . لكنه فوجئ بأنه لم يضعف الامبراطور اللا اله.
بشكل أكثر دقة . كان يستهدف هان سين الذي كان لا يزال جاثم خلفه.
رأى هان سين هذا الهجوم . لكنه لم يستطع الشعور بأي قوة في ثقله. و ذلك زاد من قلقه.
اللا إله غير قابل للتدمير تقريباً . وكل حركة يقوم بها كانت قاتلة.
شعر هان سين أنه حتى لو كان لديه عشرة أقفال جينية نشطة . فلن يكون قادر على هزيمة الامبراطور اللا اله. كان هناك هالة مخيفة من التهديد حول الروح.
فجأة . بدأ الألم يغمر كتفه من الخلف. و قطع درعه . ثم رأى هان سين ما حدث لوحش الطبل : لقد تم تقطيعه إلى قسمين . مات.
لكن الغريب . حتى بعد فهمه لمدى القوة التي حملتها تلك الضربة الواحدة . لم يستطع هان سين الشعور بها.
ربت هان سين على الثعلب الفضي . قائلاً لها . “ربما لن أتمكن من أكلها . لكن هذا الفتي يمكنه ذلك.”
الفصل 1298: قتال اللا اله
“لا أصدق أنه قتل مخلوق فائق مع عشرة اقفال جينية بضربة واحدة.” كان هان سين في حالة عدم تصديق مطلق.
“لا أصدق أنه قتل مخلوق فائق مع عشرة اقفال جينية بضربة واحدة.” كان هان سين في حالة عدم تصديق مطلق.
“اذهب!” أمسكت الامبراطورة لوتس هان سين ووضعته على منصة اللوتس الخاصة بها ثم أبتعدت . تاركة مأوي اللوتس الشريرة .
سمح هان سين للفارس الخائن بالبقاء خلف المخلوق . لكنه فوجئ بأنه لم يضعف الامبراطور اللا اله.
قبل أن يفهم هان سين ما حدث . استيقظ كما لو كان قد استعاد وعيه. كان في الجبال في مكان ما.
لكن الغريب . حتى بعد فهمه لمدى القوة التي حملتها تلك الضربة الواحدة . لم يستطع هان سين الشعور بها.
رأى هان سين الامبراطورة لوتس وسأل . “هل كان من الجيد أن نتركه هكذا؟ ألا يستطيع أن يأخذ حجر روحك؟ “
ردت الامبراطورة لوتس بقولها . “إنه ليس مأواي . إنها نسخة من مأوي أمي للعرض “.
قال هان سين : “كل تلك الفاكهة الرائعة” .
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
شعر هان سين بالارتياح . لعلمهم أنهم قد ابتعدو . لم يكن يُرد أن تُقتل الامبراطورة لوتس نيابة عنه.
استدعى هان سين فارسه الخائن بعد ذلك. ظهرت الهالة . وملئت هجمات الامبراطورة لوتس . وحش الطبل . والكروم الخضراء. كانت الامبراطورة لوتس سعيدة لرؤيته يشارك.
أخبرها هان سين: “أردت مساعدتك . لكنني فقط جعلت الأمر أسوء” .
عزته الامبراطورة لوتس . قائلة . “لم يكن خطأك أنه أراد كل الفاكهة لنفسه. لم أكن لأسمح له بأخذها على أي حال . كان لا بد أن تحدث معركة كهذه مهما حدث “.
“هل أدت المعركة إلى انحراف البعد إلى هذا الحد؟ لا عجب أنني لم أشعر بموجات الصدمة “. رأى هان سين اللا اله يقترب من الامبراطورة لوتس . كل خطوة كانت قاسية ولا ترحم.
قال هان سين : “كل تلك الفاكهة الرائعة” .
“لا أصدق أنه قتل مخلوق فائق مع عشرة اقفال جينية بضربة واحدة.” كان هان سين في حالة عدم تصديق مطلق.
” لا أحد يستطيع أن يأكل أكثر من تسعة على أي حال . بعد ذلك . لا يحصل جسدك على أي فوائد “. أوضحت الامبراطورة لوتس.
ربت هان سين على الثعلب الفضي . قائلاً لها . “ربما لن أتمكن من أكلها . لكن هذا الفتي يمكنه ذلك.”
وبينما كانوا يتحدثون . تشققت المساحة التي أمامهم . مثل الدوامة التي فتحت في نسيج البعد . و خرج منها الامبراطور اللا اله.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“غريب. ماذا يفعل في المقدسات؟ سيكون من الرائع لو أراد أن ينتحر “. راقبه هان سين في ارتباك غريب.
يبدو أن الامبراطورة لوتس تفهم ما سعى إلى القيام به. وعندما رأته يرفع يده . تحول وجهها إلى عبوس بينما تراجعت هي ومرؤوسيها خطوة إلى الوراء.
ومع ذلك . كان من الأفضل أن تكون الهالة نشطة من عدمها . سيظل لبفارس الخائن يدعم هان سين وحلفائه . وكان ذلك أفضل من لاشئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
