قتال اللا اله
بالطبع ، الامبراطور اللا اله لم يفكر بخصمه. لقد تجاهل قوة هان سين المكتشفة حديثاً باعتبارها وقود ضعيف وبسيط من الخوف ، حيث سمح لهان سين بالتهرب .
الفصل 1309: قتال اللا اله
قالت الامبراطورة لوتس بإشارة ناعمة تجاه الشجرة: “هذه هي الفاكهة النقية”.
هان سين تهرب بحركة بسيطة. مر السيف بجانبه ، محطماً هيكل عظمي متحلل كان مثبت على شجرة خلفه.
“هل هو قوي؟” سأل باي ييشان .
اعتقد هان سين أن الجزيرة ستكون شيئ مثل الجنة البكر ، مثل جنة عدن. لقد تخيل أن تكون مكان من الروعة الخالصة والجمال الذي لم يمسه أحد ، ولكن سرعان ما تم حرق تلك الصورة بعيداً عندما لاحظت عيناه وجهتهم أخيراً.
كانت الأشجار أكثر من مجرد عصي عارية ، متعرجة من الأرض دون اي أوراق منتشرة على الأرض ، سوداء وميتة. بدا المشهد نفسه كما لو كان مكون بالكامل من الطين ، حيث كان العشب يخشي النمو.
“هل تعتقد أنك تستطيع قتلنا؟” ابتسم هان سين .
كان المكان مثل غابة مبتذلة مليئة بالخنادق والمستنقعات التي تناثرت فيها الجثث المتعفنة.
وجد عقل هان سين صعوبة في فهم كيف يمكن أن تنمو فاكهة مقدسة في مثل هذا المكان ، خاصة تلك التي لديها متطلبات حساسة و محددة لجمعها بنجاح.
قادت الامبراطورة لوتس هان سين إلى هذا المنزل البائس كما لو لم يكن هناك شيء خاطئ.
بعد فترة قصيرة ، صادفو شجرة قصيرة بارتفاع حوالي ثلاثة أقدام. كانت الشجرة تنمو من تلك الأرض الموحلة الرطبة ، ولكن الغريب أن جذورها كانت متلألئة نظيفة.
في وسط هذا المكب الرطب القبيح ، كانت الشجرة تبعث رائحة لطيفة للغاية. لقد كان تناقض غريب ومبهج مع المناظر الطبيعية التي تحيط بهم الآن ، لكن الرائحة كانت لطيفة جداً لدرجة أنك إذا أغمضت عينيك ، فقد تنسى تقريباً أنك كنت ساقط في الوحل حتي ركبتيك.
“لم أكن بحاجة لاستدعائها لقتلك ؛ لقد اعتقدت أنه سيكون من الرائع رؤية السيدة العجوز “. نظراً لأن هان سين لم يعجبه اللا اله ، مرر باوير إلى الامبراطورة لوتس. ثم بدأ يتوهج ويخفي قوة حياته .
قالت الامبراطورة لوتس بإشارة ناعمة تجاه الشجرة: “هذه هي الفاكهة النقية”.
قبل الاقتراب منه ، نظر هان سين إلى شجرة مجاورة وحدق. ثم سحبها بسرعة وابتعد عنها.
“دعنا نقتله معاً.” أمسكة الامبراطورة لوتس جوهرة الليل في يدها.
“هل يحتاج المهرج الأول في الحرم إلى لعب دور قاتل ليحطم أعدائه؟” قال هان سين بصوت عالي ، حتى يسمعه شخص غير مرئي.
فوجئت الامبراطورة لوتس بكلماته ، واستدارت إلى حيث نظر هان سين . هناك ، كما لو كان من العدم ، ظهر الامبراطور اللا اله.
كان هذا هدفه ، ولم يكن هناك شك في ذلك . لم يهتم حتى بتكريم الامبراطورة لوتس بنظرة واحدة.
علم الامبراطور اللا اله أنها ستذهب إلى هناك لجمع الثمار ، وهذا هو سبب قدومه. كان ينتظر وصولهم. كان المكان محفوف بالمخاطر لخوض المواجهة. كانوا بالقرب من البحر اللامتناهي ، ويمكن أن يؤدي القفز إلى سقوطهم فيه.
علاوة على ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أنهم لن يتمكنو من هزيمة الامبراطور اللا اله ، حتى لو حاربوه في مكان مناسب.
في وسط هذا المكب الرطب القبيح ، كانت الشجرة تبعث رائحة لطيفة للغاية. لقد كان تناقض غريب ومبهج مع المناظر الطبيعية التي تحيط بهم الآن ، لكن الرائحة كانت لطيفة جداً لدرجة أنك إذا أغمضت عينيك ، فقد تنسى تقريباً أنك كنت ساقط في الوحل حتي ركبتيك.
لم يستطع هان سين استدعاء نصف إله . كانت ظروف لقائهم الآن سيئة ، ولم يكن هناك مسافة للابتعاد عن خوض معركة حاسمة أخيرة مع الروح التي بدت وكأنها تستمتع بمطاردتهم.
ارتد صوت الإمبراطور اللا اله عندما تكلم. “كيف يحدث . ذلك لا يهم . الموت موت “.
بعد فترة قصيرة ، صادفو شجرة قصيرة بارتفاع حوالي ثلاثة أقدام. كانت الشجرة تنمو من تلك الأرض الموحلة الرطبة ، ولكن الغريب أن جذورها كانت متلألئة نظيفة.
“هل تعتقد أنك تستطيع قتلنا؟” ابتسم هان سين .
كان هناك آخرون يمكنهم رؤية هجمات الامبراطور اللا اله ، لكن تركيزه لم يكن أبداً على القوة التي يمتلكونها.
“أعلم أنني أستطيع. وأنا أعلم أنني ساقتلكم . لم تعد امبراطورة الليل موجودة لمساعدتك هذه المرة ، يا فتى “. مشي الامبراطور اللا اله إلى الأمام وسيفه الأسود مرفوع ، مستعداً للضرب.
لم يمشي بسرعة ، بل كان بطيئ وثابت . لقد كان مخيف بشكل لا يصدق ، وكان يعرف ذلك. خفض السيف ووجهه نحو هان سين ، الشخص الذي يحتقره بشدة.
كان هذا هدفه ، ولم يكن هناك شك في ذلك . لم يهتم حتى بتكريم الامبراطورة لوتس بنظرة واحدة.
لم يمشي بسرعة ، بل كان بطيئ وثابت . لقد كان مخيف بشكل لا يصدق ، وكان يعرف ذلك. خفض السيف ووجهه نحو هان سين ، الشخص الذي يحتقره بشدة.
فوجئت الامبراطورة لوتس ، لم تسمع من قبل بمن راوغ اللا اله . كانت تعرف حقيقة أنه سيتم قطعها من الضربة الأولى.
“لم أكن بحاجة لاستدعائها لقتلك ؛ لقد اعتقدت أنه سيكون من الرائع رؤية السيدة العجوز “. نظراً لأن هان سين لم يعجبه اللا اله ، مرر باوير إلى الامبراطورة لوتس. ثم بدأ يتوهج ويخفي قوة حياته .
اندهش باي ييشان ، وقال: “توقفي! هذا يعني أنه أقوى روح في معبد الاله الثالث! هل سيكون هان سين بخير؟ “
“دعنا نقتله معاً.” أمسكة الامبراطورة لوتس جوهرة الليل في يدها.
لم ينتظر الامبراطور اللا اله أكثر من ذلك . قام بأرجحت سيفه في اندفاع مفاجئ نحو هان سين ، بكمية مخيفة من القوة.
بعد فترة قصيرة ، صادفو شجرة قصيرة بارتفاع حوالي ثلاثة أقدام. كانت الشجرة تنمو من تلك الأرض الموحلة الرطبة ، ولكن الغريب أن جذورها كانت متلألئة نظيفة.
“حسنا. اعتناء بباوير و الأستاذ.” قال هان سين .
قالت الامبراطورة لوتس بإشارة ناعمة تجاه الشجرة: “هذه هي الفاكهة النقية”.
لم ينتظر الامبراطور اللا اله أكثر من ذلك . قام بأرجحت سيفه في اندفاع مفاجئ نحو هان سين ، بكمية مخيفة من القوة.
قادت الامبراطورة لوتس هان سين إلى هذا المنزل البائس كما لو لم يكن هناك شيء خاطئ.
هان سين تهرب بحركة بسيطة. مر السيف بجانبه ، محطماً هيكل عظمي متحلل كان مثبت على شجرة خلفه.
تم تنفيذ المراوغة بشكل مثالي ، وتسبب في ارتباك اللا اله للحظة. كان يتوقع قتل هان سين ، ولم يكن متأكد مما إذا كان خصمه البشري قد نجا من إصابته الغاضبة من خلال الموهبة الفعلية أو الحظ الغبي.
“هل يحتاج المهرج الأول في الحرم إلى لعب دور قاتل ليحطم أعدائه؟” قال هان سين بصوت عالي ، حتى يسمعه شخص غير مرئي.
في الثانية التالية ، انطلق نحوه مرة أخرى.
“حسنا. اعتناء بباوير و الأستاذ.” قال هان سين .
تجنب هان سين الهجوم ، فقط ليتم استقباله بتأرجح مفاجئ آخر. بنجاح ، تجنب هان سين ذلك وكل ارجحة آخري جائت في تتابع سريع . كانت الهجمات بالكاد تستطيع حتى تنظيف ملابسه.
فوجئت الامبراطورة لوتس ، لم تسمع من قبل بمن راوغ اللا اله . كانت تعرف حقيقة أنه سيتم قطعها من الضربة الأولى.
كان المكان مثل غابة مبتذلة مليئة بالخنادق والمستنقعات التي تناثرت فيها الجثث المتعفنة.
كان هان سين سعيد جداً الآن. بعد أن فتح قفله الجيني العاشر ، حظي اخيراً بفرصة لمواجهة روح قوية مثل الامبراطور اللا اله.
لم ينتظر الامبراطور اللا اله أكثر من ذلك . قام بأرجحت سيفه في اندفاع مفاجئ نحو هان سين ، بكمية مخيفة من القوة.
بالطبع ، الامبراطور اللا اله لم يفكر بخصمه. لقد تجاهل قوة هان سين المكتشفة حديثاً باعتبارها وقود ضعيف وبسيط من الخوف ، حيث سمح لهان سين بالتهرب .
بدا باي يشان متوتر ، لكن قاطعته باوير لتقول شيئ أكثر راحة. قالت ، “سيفوز أبي.”
كان هناك آخرون يمكنهم رؤية هجمات الامبراطور اللا اله ، لكن تركيزه لم يكن أبداً على القوة التي يمتلكونها.
كان المكان مثل غابة مبتذلة مليئة بالخنادق والمستنقعات التي تناثرت فيها الجثث المتعفنة.
لم يرفع الامبراطور اللا اله سيفه وبدأ في صنع عاصفة من القوة ، مثل قرقرة بركان على وشك الانفجار. أثناء حدوث ذلك ، لاحظ هان سين ظل يرتفع خلف إمبراطور اللا اله مثل الشيطان.
في وسط هذا المكب الرطب القبيح ، كانت الشجرة تبعث رائحة لطيفة للغاية. لقد كان تناقض غريب ومبهج مع المناظر الطبيعية التي تحيط بهم الآن ، لكن الرائحة كانت لطيفة جداً لدرجة أنك إذا أغمضت عينيك ، فقد تنسى تقريباً أنك كنت ساقط في الوحل حتي ركبتيك.
أخذت الامبراطورة لوتس ملك السمك ، و باوير ، و باي ييشان من الجزيرة. الآن ، وقفت بشكل رسمي ، ممسكة بجوهرة الليل .
“هل هو قوي؟” سأل باي ييشان .
قالت الامبراطورة لوتس بإشارة ناعمة تجاه الشجرة: “هذه هي الفاكهة النقية”.
ردت الامبراطورة لوتس بقولها ، “إنه ابن الاله الذي احتل المرتبة الأولى في لعبة مسابقة المقدسات.”
ردت الامبراطورة لوتس بقولها ، “إنه ابن الاله الذي احتل المرتبة الأولى في لعبة مسابقة المقدسات.”
تجنب هان سين الهجوم ، فقط ليتم استقباله بتأرجح مفاجئ آخر. بنجاح ، تجنب هان سين ذلك وكل ارجحة آخري جائت في تتابع سريع . كانت الهجمات بالكاد تستطيع حتى تنظيف ملابسه.
اندهش باي ييشان ، وقال: “توقفي! هذا يعني أنه أقوى روح في معبد الاله الثالث! هل سيكون هان سين بخير؟ “
بعد فترة قصيرة ، صادفو شجرة قصيرة بارتفاع حوالي ثلاثة أقدام. كانت الشجرة تنمو من تلك الأرض الموحلة الرطبة ، ولكن الغريب أن جذورها كانت متلألئة نظيفة.
علم الامبراطور اللا اله أنها ستذهب إلى هناك لجمع الثمار ، وهذا هو سبب قدومه. كان ينتظر وصولهم. كان المكان محفوف بالمخاطر لخوض المواجهة. كانوا بالقرب من البحر اللامتناهي ، ويمكن أن يؤدي القفز إلى سقوطهم فيه.
قالت الامبراطورة لوتس: “لست متأكدة مما إذا كان الأقوى” ، قبل أن تشرح له ، ” لقد فتح هان سين للتو قفل الجينات العاشر. بصدق؟ لا أعرف.”
لم يفعلو ذلك بسرعة شديدة ، ولكن كان هناك ضغط في معركتهم نادراً ما شعرو به. كان لهذه المبارزة أهمية هائلة ، وشعرو أن السماء على وشك الانهيار.
بدا باي يشان متوتر ، لكن قاطعته باوير لتقول شيئ أكثر راحة. قالت ، “سيفوز أبي.”
وجد عقل هان سين صعوبة في فهم كيف يمكن أن تنمو فاكهة مقدسة في مثل هذا المكان ، خاصة تلك التي لديها متطلبات حساسة و محددة لجمعها بنجاح.
لقد اعتقدوا أن باوير كانت طفل ساذج ، غير قادرة على فهم المخاطر والقوى .
“لم أكن بحاجة لاستدعائها لقتلك ؛ لقد اعتقدت أنه سيكون من الرائع رؤية السيدة العجوز “. نظراً لأن هان سين لم يعجبه اللا اله ، مرر باوير إلى الامبراطورة لوتس. ثم بدأ يتوهج ويخفي قوة حياته .
عاد هان سين إلى ساحة المعركة ، وأمسك تايا وسيف العنقاء. لقد كان يتطلع حقاً إلى معركتهم لرؤية ما يمكنه فعله باستخدام جادسكين الذي وصل الى عشرة أقفال جينية .
لم يرفع الامبراطور اللا اله سيفه وبدأ في صنع عاصفة من القوة ، مثل قرقرة بركان على وشك الانفجار. أثناء حدوث ذلك ، لاحظ هان سين ظل يرتفع خلف إمبراطور اللا اله مثل الشيطان.
اصطدم كل من الروح والإنسان بأسلحتهم المفضلة.
كان هذا هدفه ، ولم يكن هناك شك في ذلك . لم يهتم حتى بتكريم الامبراطورة لوتس بنظرة واحدة.
لم يفعلو ذلك بسرعة شديدة ، ولكن كان هناك ضغط في معركتهم نادراً ما شعرو به. كان لهذه المبارزة أهمية هائلة ، وشعرو أن السماء على وشك الانهيار.
في وسط هذا المكب الرطب القبيح ، كانت الشجرة تبعث رائحة لطيفة للغاية. لقد كان تناقض غريب ومبهج مع المناظر الطبيعية التي تحيط بهم الآن ، لكن الرائحة كانت لطيفة جداً لدرجة أنك إذا أغمضت عينيك ، فقد تنسى تقريباً أنك كنت ساقط في الوحل حتي ركبتيك.
خلف الامبراطور اللا اله ، كان هناك ظل شبيه بالشيطان. كانت مخالبه تتأرجح نحو هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يستطع هان سين استدعاء نصف إله . كانت ظروف لقائهم الآن سيئة ، ولم يكن هناك مسافة للابتعاد عن خوض معركة حاسمة أخيرة مع الروح التي بدت وكأنها تستمتع بمطاردتهم.
تجنب هان سين الهجوم ، فقط ليتم استقباله بتأرجح مفاجئ آخر. بنجاح ، تجنب هان سين ذلك وكل ارجحة آخري جائت في تتابع سريع . كانت الهجمات بالكاد تستطيع حتى تنظيف ملابسه.
اعتقد هان سين أن الجزيرة ستكون شيئ مثل الجنة البكر ، مثل جنة عدن. لقد تخيل أن تكون مكان من الروعة الخالصة والجمال الذي لم يمسه أحد ، ولكن سرعان ما تم حرق تلك الصورة بعيداً عندما لاحظت عيناه وجهتهم أخيراً.
كان هناك آخرون يمكنهم رؤية هجمات الامبراطور اللا اله ، لكن تركيزه لم يكن أبداً على القوة التي يمتلكونها.
كان هذا هدفه ، ولم يكن هناك شك في ذلك . لم يهتم حتى بتكريم الامبراطورة لوتس بنظرة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
