نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1313

لن تستمر لاكثر من ثلاث فصول!

لن تستمر لاكثر من ثلاث فصول!

 

كانت ركبته على بعد بوصة واحدة فقط من ضرب بطن الملك شي تشينغ ، لكنها لم تستطع الذهاب أبعد من ذلك.

الفصل 1313: لن تستمر لاكثر من ثلاث فصول!

كان خوف المخلوق الفروي أكبر من أي وقت مضى لأنه كان في طريق الخطر ، لكنه هدر بمرح في الملك شي تشينغ لإعلامه بأنه كان هناك ، ويسعده معرفة أن إنقاذه الأولي كان ناجح.

 

 

   

كانت إحدى عيني سنوبول قد سحقت مثل الهلام بعد الركلة التي تلقاها في وقت سابق ، والآن ، بينما كانت الأخرى نصف مفتوحة ، نظر إلى الملك شي تشينغ وهدر في حزن.

 

 

ظهرت كرة بيضاء كبيرة أمام عيون الملك شي تشينغ. كانت أقدام خصمه تواصل نزولهم ، لكنهم لامسو الجرم السماوي الذي دفع بهدوء لأسفل على وجه الملك شي تشينغ لتخفيف الضربة. كان لا يزال على قيد الحياة.

رغم ذلك ، كانت الركلة قاسية. تم إرسال سنوبول عبر عدد من الجدران الخرسانية قبل أن يتوقف ، وهو يرتجف على حافة الموت.

 

اعتاد سنوبول أن يجد نفسه يتعرض للتنمر في المأوي عندما جاء إلى رعاية هان سين لأول مرة . بعد مصادقة الملك شي تشينغ ، توقفت هذه المعاملة السلبية. ومنذ ذلك الحين ، كانت باوير هي الوحيدة التي استغرقت وقتاً طويلاً لممارسة إحباطاتها والتنمر على سنوبول.

رفع الجنرال الذهبي ساقيه مرة أخرى. حتى لو كانت وسادة تشبه الكرة قد أتت لتخفيف الضربة ، فقد اعتقد أنه من المثير للفضول كيف لم يتم تحطيمها .

كانت ركبته على بعد بوصة واحدة فقط من ضرب بطن الملك شي تشينغ ، لكنها لم تستطع الذهاب أبعد من ذلك.

 

 

بعد رفع ساقه ، عاد الشيء الأبيض الاسفنجي إلى شكله الكروي وكأنه لم يتضرر على الإطلاق. ثم بدأ الجرم السماوي يدور حول الملك شي تشينغ ، على أمل حمايته من أي ضربات أخرى.

 

 

رغم ذلك ، كانت الركلة قاسية. تم إرسال سنوبول عبر عدد من الجدران الخرسانية قبل أن يتوقف ، وهو يرتجف على حافة الموت.

قضى سنوبول معظم وقته مع الملك شي تشينغ ، وقد قاتلو جنباً إلى جنب في ظل ظروف قاسية مرة من قبل. كان قلق على سلامته ، وعلى الرغم من كونه قطة خائفة ، لم يكن سنوبول سيقف مكتوف الأيدي بينما عانى صديقه من هذا التنمر الرهيب.

تم سحب الجنرال الذهبي إلى النجم الفضي ، مما أدى إلى انفجار مدمر حول السماء بأكملها إلى اللون الفضي .

 

ولأنه غير قادر على تفادي الهجوم ، كان كل ما يمكن أن يفعله الملك شي تشينغ الآن هو الأمل في أنه اشترى لوحيد القرن المقدس الوقت الكافي لتزويد الجميع بما يحتاجون إليه ، و أن يعود هان سين قبل فوات الأوان.

اعتاد سنوبول أن يجد نفسه يتعرض للتنمر في المأوي عندما جاء إلى رعاية هان سين لأول مرة . بعد مصادقة الملك شي تشينغ ، توقفت هذه المعاملة السلبية. ومنذ ذلك الحين ، كانت باوير هي الوحيدة التي استغرقت وقتاً طويلاً لممارسة إحباطاتها والتنمر على سنوبول.

 

 

أمسك الملك شي تشينغ بهذه القبضة أيضاً ، وقال ، “كنت سأكون لطيف وأسمح لك بالعيش ، على الرغم من حقيقة أنك رجل الإمبراطور. ولكن بعد ضربك لصديقي الصغير هناك؟ يا فتي ، لقد انتهيت منك . حان الوقت للكتابة عن هذا. سأراك على أرضية غرفة التقطيع “.

كان سنوبول يخشى الخروج ، والمخاطرة بحياته من أجل الآخرين. لكنه لم يستطع تحمل فكرة ترك الملك شي تشينغ يموت عندما أتيحت له الفرصة لفعل شيء ما. لذلك ، بحشد كبير من الشجاعة ، قام بحماية نفسه في المجال الأبيض ، وركض إلى الملك شي تشينغ ، وحاول أن يكون شجاع قدر استطاعته لحمايته.

 

 

 

ميييت! ميييت! ميييت!

“في كتابي المصور شخصية لعينة مثلك لن تبقي على قيد الحياة أكثر من ثلاثة فصول” شيه قال الملك شي تشينغ ، وشفتيه شكلت ابتسامة.

 

 

كان خوف المخلوق الفروي أكبر من أي وقت مضى لأنه كان في طريق الخطر ، لكنه هدر بمرح في الملك شي تشينغ لإعلامه بأنه كان هناك ، ويسعده معرفة أن إنقاذه الأولي كان ناجح.

بعد ذلك ، أخرج الملك شي تشينغ سيجار وأشعله. قال بشهيق عميق ونفخة من الدخان “أوه ، أنا أعرف ما تحبه السيدات. ولكم جميع الذين يسعون لدفع حظهم كما فعل الفتي الذهبي؟ استمعو ، هل فعلاً تقاتلون المؤلف وتتوقعو الفوز ، أيها الفتيه الصغار. “

 

كانت ركبته على بعد بوصة واحدة فقط من ضرب بطن الملك شي تشينغ ، لكنها لم تستطع الذهاب أبعد من ذلك.

لكن الملك شي تشينغ أصيب بجروح بالغة لدرجة أنه لم يستطع الوقوف أيضاً.

 

 

“أرغ!” أطلق الجنرال الذهبي صرخة أخيرة من الألم. بعد ثانية ، تم قطعه.

نظر الجنرال الذهبي إلى الجرم السماوي الأبيض بازدراء شديد وحاول كبح الملك شي تشينغ مرة أخرى. سرعان ما انطلق سنوبول من أسفل حيث ستهبط القدم وأوقف المحاولة. تم دفع الكرة للأسفل بشكل كبير لكنها لم تنكسر.

 

 

“أرغ!” أطلق الجنرال الذهبي صرخة أخيرة من الألم. بعد ثانية ، تم قطعه.

فعل الجنرال الذهبي هذا عدة مرات ، وحاول دوس الكرة البيضاء عدة مرات متتالية. بقدر ما كان متفاجئ ، كان محبط بسبب عدم قدرته على كسر الجرم السماوي الأبيض الذي سخر منه.

فعل الجنرال الذهبي هذا عدة مرات ، وحاول دوس الكرة البيضاء عدة مرات متتالية. بقدر ما كان متفاجئ ، كان محبط بسبب عدم قدرته على كسر الجرم السماوي الأبيض الذي سخر منه.

 

ميييت! ميييت! ميييت!

مراراً وتكراراً ، كان يدوس على الكرة البيضاء مثل مجنون هائج. لكن الجرم احتفظ بقوته ومرونته لم يتحطم ولم تصب ضرباته الملك شي تشينغ.

كانت يداه مثل السلاسل ، مربوطة بإحكام حول قبضتيه. لم يكن هناك مفر.

 

 

ثم جرب الجنرال الذهبي شيئ آخر ، وقام بسحب مسمار ذهبي من تحت قفازاته. كان مثل عصا كوكتيل مرعبة.

“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.

 

 

كما لو كان سيفرقع بالون بشراسة ، قفز نحو الكرة البيضاء وقاد المسمار إلى داخلها كما لو كانت وتد سيدق في قلب مصاص دماء عاجز قبل أن تستيقظ.

حاول الجنرال الذهبي ، في ذعره ، أن يفعل كل ما في وسعه للتحرر. بدأ يأرجح ساقيه مثل المجنون في محاولة للهروب.

 

 

تم تسطيح الكرة ، ولكن ليس لدرجة أن تنفجر بعد. اعترافاً بالحاجة إلى مزيد من القوة ، ضغط الجنرال الذهبي بقوة أكبر على الجرم السماوي.

“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.

 

 

مثل ضباب من الطباشير ، بدأ الغبار الأبيض يحيط المنطقة المجاورة مباشرتاً حيث واصل الجنرال الذهبي الضغط على مسماره الذهبي الحاد في كرة سنوبول. بعد صوت صاخب إضافي ، انفتح الجرم السماوي ليكشف عن المخلوق الصغير الفرو الذي كان يزعج الجنرال الذهبي.

كان خوف المخلوق الفروي أكبر من أي وقت مضى لأنه كان في طريق الخطر ، لكنه هدر بمرح في الملك شي تشينغ لإعلامه بأنه كان هناك ، ويسعده معرفة أن إنقاذه الأولي كان ناجح.

 

بغض النظر عما جربه ، استمرت ركبته في التوقف بمقدار بوصة واحدة عن هدفها.

طرد الجنرال الذهبي سنوبول ، وكأنه حشرات بسيطة لم تعد تستحق وقته.

 

 

كان سنوبول يخشى الخروج ، والمخاطرة بحياته من أجل الآخرين. لكنه لم يستطع تحمل فكرة ترك الملك شي تشينغ يموت عندما أتيحت له الفرصة لفعل شيء ما. لذلك ، بحشد كبير من الشجاعة ، قام بحماية نفسه في المجال الأبيض ، وركض إلى الملك شي تشينغ ، وحاول أن يكون شجاع قدر استطاعته لحمايته.

رغم ذلك ، كانت الركلة قاسية. تم إرسال سنوبول عبر عدد من الجدران الخرسانية قبل أن يتوقف ، وهو يرتجف على حافة الموت.

 

 

بعد ذلك ، اشتعلت النيران في جسد الملك شي تشينغ بضوء فضي على عكس أي شيء شهده أي شخص من قبل.

قام وحيد القرن المقدس على الفور بتطبيق الشفاء على المخلوق ، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يقف على قدميه مرة أخرى. اما عن استعادة شجاعته فقد كان أمر آخر تماماً.

 

 

“لا!” اصيب الجنرال الذهب بالرعب. كان الخسارة شيئ نادراً ما شعر به ، وأكثر من أي شيء آخر الآن ، كل ما أراد فعله هو الهرب.

ذهب الجنرال الذهبي الآن إلى وحيد القرن المقدس وحاول قتله ، كما سعي في البداية.

 

 

 

“قف!” ظهر صوت من خلف الجنرال مباشرة.

كان خوف المخلوق الفروي أكبر من أي وقت مضى لأنه كان في طريق الخطر ، لكنه هدر بمرح في الملك شي تشينغ لإعلامه بأنه كان هناك ، ويسعده معرفة أن إنقاذه الأولي كان ناجح.

 

اعتاد سنوبول أن يجد نفسه يتعرض للتنمر في المأوي عندما جاء إلى رعاية هان سين لأول مرة . بعد مصادقة الملك شي تشينغ ، توقفت هذه المعاملة السلبية. ومنذ ذلك الحين ، كانت باوير هي الوحيدة التي استغرقت وقتاً طويلاً لممارسة إحباطاتها والتنمر على سنوبول.

استدار الجنرال الذهبي ليرى الملك شي تشينغ الملطخ بالدماء مع جسد مكسور يقف هناك. تلمع عيناه بالفضة ، راغباً في بذل جهد أخير قبل الخضوع لعناق الموت البارد.

 

 

كانت ركبته على بعد بوصة واحدة فقط من ضرب بطن الملك شي تشينغ ، لكنها لم تستطع الذهاب أبعد من ذلك.

“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي لكمة على رأس الملك شي تشينغ ، في محاولة أخيرة لتدمير عناده الذي كان يكرهه كثيراً.

كما لو كان سيفرقع بالون بشراسة ، قفز نحو الكرة البيضاء وقاد المسمار إلى داخلها كما لو كانت وتد سيدق في قلب مصاص دماء عاجز قبل أن تستيقظ.

 

“لا!” لم يستطع الجنرال الذهبي أن يصد القوة ، وتم جره أقرب وأقرب إلى الشمس الفضية أمامه.

كان الملك شي تشينغ يرتجف مع آخر قدر من القوة أراد أن يستنفده على خصمه. كان يعلم أيضاً أنه لن يكون هناك عودة إلى الوراء الآن ، لأن محاولة تفادي الهجوم أو صده ستكون بلا جدوى.

 

 

   

كانت إحدى عيني سنوبول قد سحقت مثل الهلام بعد الركلة التي تلقاها في وقت سابق ، والآن ، بينما كانت الأخرى نصف مفتوحة ، نظر إلى الملك شي تشينغ وهدر في حزن.

 

 

 

ولأنه غير قادر على تفادي الهجوم ، كان كل ما يمكن أن يفعله الملك شي تشينغ الآن هو الأمل في أنه اشترى لوحيد القرن المقدس الوقت الكافي لتزويد الجميع بما يحتاجون إليه ، و أن يعود هان سين قبل فوات الأوان.

 

 

 

عندما رأى الملك شي تشينغ القبضة تسقط عليه ، على استعداد لإنهائه ، نظر إليها بعيون واسعة. أراد أن يرى الذي كان يحاول قتله . لن يبتعد. وبينما كان يشاهدها وهي تأتي ، شاهد قبضة أخرى تمدتد من العدم وتصدها.

 

 

 

صُدم الجنرال الذهبي مثل الملك شي تشينغ ، معترفاً بأن يد الملك شي تشينغ هي التي أوقفت الضربة بطريقة ما على الرغم من إصاباته الخطيرة.

 

 

 

أمسك الملك شي تشينغ بقبضة اليد وابتسم بصوت بارد.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“في كتابي المصور شخصية لعينة مثلك لن تبقي على قيد الحياة أكثر من ثلاثة فصول” شيه قال الملك شي تشينغ ، وشفتيه شكلت ابتسامة.

قضى سنوبول معظم وقته مع الملك شي تشينغ ، وقد قاتلو جنباً إلى جنب في ظل ظروف قاسية مرة من قبل. كان قلق على سلامته ، وعلى الرغم من كونه قطة خائفة ، لم يكن سنوبول سيقف مكتوف الأيدي بينما عانى صديقه من هذا التنمر الرهيب.

 

 

“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.

 

 

فعل الجنرال الذهبي هذا عدة مرات ، وحاول دوس الكرة البيضاء عدة مرات متتالية. بقدر ما كان متفاجئ ، كان محبط بسبب عدم قدرته على كسر الجرم السماوي الأبيض الذي سخر منه.

أمسك الملك شي تشينغ بهذه القبضة أيضاً ، وقال ، “كنت سأكون لطيف وأسمح لك بالعيش ، على الرغم من حقيقة أنك رجل الإمبراطور. ولكن بعد ضربك لصديقي الصغير هناك؟ يا فتي ، لقد انتهيت منك . حان الوقت للكتابة عن هذا. سأراك على أرضية غرفة التقطيع “.

“لا.” يمكن أن يشعر الجنرال الذهبي أن الملك شي تشينغ يطلق العنان للمدى الحقيقي لقدرته ، ويمكن أن يشعر بسرعة أن القوة تغمر قوته.

 

 

بعد ذلك ، اشتعلت النيران في جسد الملك شي تشينغ بضوء فضي على عكس أي شيء شهده أي شخص من قبل.

 

 

قام وحيد القرن المقدس على الفور بتطبيق الشفاء على المخلوق ، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يقف على قدميه مرة أخرى. اما عن استعادة شجاعته فقد كان أمر آخر تماماً.

“لا.” يمكن أن يشعر الجنرال الذهبي أن الملك شي تشينغ يطلق العنان للمدى الحقيقي لقدرته ، ويمكن أن يشعر بسرعة أن القوة تغمر قوته.

“في كتابي المصور شخصية لعينة مثلك لن تبقي على قيد الحياة أكثر من ثلاثة فصول” شيه قال الملك شي تشينغ ، وشفتيه شكلت ابتسامة.

 

رغم ذلك ، كانت الركلة قاسية. تم إرسال سنوبول عبر عدد من الجدران الخرسانية قبل أن يتوقف ، وهو يرتجف على حافة الموت.

كانت يداه مثل السلاسل ، مربوطة بإحكام حول قبضتيه. لم يكن هناك مفر.

ظهرت كرة بيضاء كبيرة أمام عيون الملك شي تشينغ. كانت أقدام خصمه تواصل نزولهم ، لكنهم لامسو الجرم السماوي الذي دفع بهدوء لأسفل على وجه الملك شي تشينغ لتخفيف الضربة. كان لا يزال على قيد الحياة.

 

كان خوف المخلوق الفروي أكبر من أي وقت مضى لأنه كان في طريق الخطر ، لكنه هدر بمرح في الملك شي تشينغ لإعلامه بأنه كان هناك ، ويسعده معرفة أن إنقاذه الأولي كان ناجح.

حاول الجنرال الذهبي ، في ذعره ، أن يفعل كل ما في وسعه للتحرر. بدأ يأرجح ساقيه مثل المجنون في محاولة للهروب.

 

 

“لا.” يمكن أن يشعر الجنرال الذهبي أن الملك شي تشينغ يطلق العنان للمدى الحقيقي لقدرته ، ويمكن أن يشعر بسرعة أن القوة تغمر قوته.

كان الجنرال الذهبي سعيد لأن الملك شي تشينغ لم يحاول تفادي ركبته العنيفة ، لكن هذا القدر الطفيف من الفرح تحول إلى صدمة وخوف بعد ثانية.

 

 

“لا.” يمكن أن يشعر الجنرال الذهبي أن الملك شي تشينغ يطلق العنان للمدى الحقيقي لقدرته ، ويمكن أن يشعر بسرعة أن القوة تغمر قوته.

كانت ركبته على بعد بوصة واحدة فقط من ضرب بطن الملك شي تشينغ ، لكنها لم تستطع الذهاب أبعد من ذلك.

حاول الجنرال الذهبي ، في ذعره ، أن يفعل كل ما في وسعه للتحرر. بدأ يأرجح ساقيه مثل المجنون في محاولة للهروب.

 

 

بغض النظر عما جربه ، استمرت ركبته في التوقف بمقدار بوصة واحدة عن هدفها.

 

 

 

“لا!” اصيب الجنرال الذهب بالرعب. كان الخسارة شيئ نادراً ما شعر به ، وأكثر من أي شيء آخر الآن ، كل ما أراد فعله هو الهرب.

 

 

 

أراد الهرب ، لكن قبضة الملك شي تشينغ كانت ضيقة جداً ومنعته من القيام بذلك.

 

 

“لا!” اصيب الجنرال الذهب بالرعب. كان الخسارة شيئ نادراً ما شعر به ، وأكثر من أي شيء آخر الآن ، كل ما أراد فعله هو الهرب.

“لا!” لم يستطع الجنرال الذهبي أن يصد القوة ، وتم جره أقرب وأقرب إلى الشمس الفضية أمامه.

 

 

 

بووووووم!

 

 

 

تم سحب الجنرال الذهبي إلى النجم الفضي ، مما أدى إلى انفجار مدمر حول السماء بأكملها إلى اللون الفضي .

 

 

 

“أرغ!” أطلق الجنرال الذهبي صرخة أخيرة من الألم. بعد ثانية ، تم قطعه.

 

 

 

صُدمت الملكة مومينت نفسها برؤية هذا ، وشاهدت نصف المأوى يتحول إلى حصى تراب من تلك القوة.

 

 

 

تراجع الجميع لرؤية هذا. كانت الحفرة العملاقة هي كل ما تبقى حيث تم إطلاق العنان لتلك القوة ، وفي وسطها وقف الملك شي تشينغ. وكان هذا كل شيء.

 

 

عندما رأى الملك شي تشينغ القبضة تسقط عليه ، على استعداد لإنهائه ، نظر إليها بعيون واسعة. أراد أن يرى الذي كان يحاول قتله . لن يبتعد. وبينما كان يشاهدها وهي تأتي ، شاهد قبضة أخرى تمدتد من العدم وتصدها.

بعد ذلك ، أخرج الملك شي تشينغ سيجار وأشعله. قال بشهيق عميق ونفخة من الدخان “أوه ، أنا أعرف ما تحبه السيدات. ولكم جميع الذين يسعون لدفع حظهم كما فعل الفتي الذهبي؟ استمعو ، هل فعلاً تقاتلون المؤلف وتتوقعو الفوز ، أيها الفتيه الصغار. “

 

 

 

الملك شي تشينغ أعطى سنوبول إبهام .

 

 

 

جاء سنوبول وهو يزحف من تحت الأنقاض ، راغباً في الرد. ولكن بعد ذلك ، رأى الملك شي تشينغ ينهار فجأة عندما بدأ تيار من الدم الفضي يتدفق من جسده.

صُدم الجنرال الذهبي مثل الملك شي تشينغ ، معترفاً بأن يد الملك شي تشينغ هي التي أوقفت الضربة بطريقة ما على الرغم من إصاباته الخطيرة.

 

ظهرت كرة بيضاء كبيرة أمام عيون الملك شي تشينغ. كانت أقدام خصمه تواصل نزولهم ، لكنهم لامسو الجرم السماوي الذي دفع بهدوء لأسفل على وجه الملك شي تشينغ لتخفيف الضربة. كان لا يزال على قيد الحياة.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي لكمة على رأس الملك شي تشينغ ، في محاولة أخيرة لتدمير عناده الذي كان يكرهه كثيراً.

 

 

 

 

 

 

 

“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي لكمة على رأس الملك شي تشينغ ، في محاولة أخيرة لتدمير عناده الذي كان يكرهه كثيراً.

 

 

“نعم.” ألقى الجنرال الذهبي بقبضة أخرى على الملك شي تشينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط