لنذهب
الفصل 1322: لنذهب
“نعم” ، قالت الإمبراطورة السماوية ، وهي تعيد بصرها إلى ساحة المعركة.
أجابت الروح ذات العيون الثلاثة ، “لقد انطلق قبل يومين.”
راقبت الروح ذات العيون الثلاثة هان سين عن كثب الآن ، وولته اهتمام أكبر من أي شخص آخر. وبينما كانت تراقبه باهتمام ، استدار الشاب وابتسم. هذا أصابها بالصدمة.
**هخه فاكرين هيختفو عن هالة دونغ شوان
لم يعرف هان سين لماذا يستطيع الملك شي تشينغ محاربتهم واحداً تلو الآخر ، بينما لم يستطع ذلك.
“هل يعلم أننا هنا؟” شهقت الروح ذات العيون الثلاثة في دهشة.
قال الامبراطور شيطان الكأس ، “أبداً ؛ يجب أن يكون ذلك مستحيل. نحن بعيدون جداً ، وفوق ذلك ، أخفينا قوى حياتنا “.
كانت الروح ذات العيون الثلاثة لا تزال تشعر بالقلق من الابتسامة التي تلقتها. قالت ، “حسناً ، إذا كان قوي كما يقول اللا اله ، فلن يفاجئني إذا علم أننا هنا. إذا كان هناك أي شيء ، فإنه يعطي مصداقية لادعائاته. إذا كان هذا صحيح ، فقد تكون لدينا مشكلة أكبر مما افترضنا في البداية “.
“حان دوري للتباهي ، ألا تعتقد ذلك؟” قال هان سين ، متقدماً لمنح الملك شي تشينغ قسط من الراحة.
توقفت الروح ذات العيون الثلاثة للحظة ، ثم استمرت لتقول ، “باه ، وهنا اعتقدت أننا المشكلة بالنسبة لهم . لكن ذابح الالهة لوه كان قوي للغاية ، وتمكنا من اجباره على الصعود إلى معبد الاله الرابع. مع القوات والقوة المشتركة لنا والأباطرة القادمين ، لا أمل للوريث أو الشاب في الهروب من الموت “.
“هل الامبراطور دمار هنا حتى الآن؟” سأل الامبراطور شيطان الكأس.
“من يريد أن يقاتلني إذن؟” تعلم هان سين أن يقول ذلك بالثقة المخيفة التي يستخدمها الملك شي تشينغ. كان يعلم أنه سيكون من الأفضل تخفيف القطيع واحد تلو الآخر الآن وليس لاحقاً.
أجابت الروح ذات العيون الثلاثة ، “لقد انطلق قبل يومين.”
“من يريد أن يقاتلني إذن؟” تعلم هان سين أن يقول ذلك بالثقة المخيفة التي يستخدمها الملك شي تشينغ. كان يعلم أنه سيكون من الأفضل تخفيف القطيع واحد تلو الآخر الآن وليس لاحقاً.
“أنت مجرد إنسان صغير. اسمحو لي أن آذهب إلى هناك وأضربه مثل الحشرة الذي هو عليها! ” قفزت أربعة أرواح من على الهامش ، راغبة في سحق الإنسان المتغطرس تحت أقدامهم.
اذا حُدد مصيرهم . كل واحد من هؤلاء الناس سيُقتل بوحشية عندما يصل الامبراطور دمار “. كان شيطان الكأس يتحدث بازدراء مرير عن هان سين وكل من معه.
فوجئ الأربع ارواح بأنهم قفزو جميعاً إلى الأمام للقتال جنباً إلى جنب. لم يكن الأمر كما لو كانوا قد خططو لذلك.
بدأت العديد من الأرواح الأخرى في الوصول ببطء إلى المأوي الآن ، وكلهم فعلو ذلك اعتقاداً منهم بأنهم مختفين عن وعي شاغلي المأوي.
كانت تعرف عن الأعداء الذين كانو يقتربون منها ، لكنها كانت تعلم أيضاً أن هذا لم يكن مشكلتهم الأكبر . الأسوء لم يأتي بعد.
قالت الإمبراطورة: “اذاً سننتظر”.
“هل هذه روح تحارب الامبراطور الاله العملاق؟”
“هل تخبرني أنك لا تعرف من هو الملك شي تشينغ؟”
وصلت كل هذه المخلوقات بالقرب من المأوي وبقيت مختبئة.
“لماذا؟ هل من المفترض أن يكون مشهور؟ “
“كان مشهور منذ مائة ألف سنة.”
وصلت كل هذه المخلوقات بالقرب من المأوي وبقيت مختبئة.
“هذا قبل وقت قصير مني ، ولكن لماذا سيساعد وريث ذابح الالهة لوه والآخرين؟”
“لماذا؟ هل من المفترض أن يكون مشهور؟ “
“لا أعلم. كان دائما غريب الأطوار قليلاً “.
“كيف يمكن أن يكتسب هذا الطفل الكثير من الأعداء ؟! نحن محكوم علينا بالفشل! نعم ، حُكم علينا بالفشل! ” لم يكن الطفل الشبح مغرم بفكرة البقاء هناك لمحاربتهم ، حيث كان يعتقد أنه لا توجد فرصة للنصر . بحث عقله بشكل محموم عن طريقة يمكنه من خلالها الهروب من مأزقه الحالي والعيش ليرى يوم آخر.
كانت هناك سفينة ملونة في طريقهم ، تبحر عبر الروافد الواسعة للبحر القريب إلى وجهتها النهائية. انخرطت سيدتان في دردشة ، وكان اسمهم الاإمبراطورة زهرة والإمبراطورة السماوية.
**اين ال99 قبلة؟؟
لكنهم لم يكونو قائدي السفن. كان شخص اخر يقود السفينة حالياً.
“هل الامبراطور دمار هنا حتى الآن؟” سأل الامبراطور شيطان الكأس.
كان إمبراطور آخر في طريقه إلى المأوي ، ولم يحلق كثيراً فوق نفس اللون الأزرق. كانت هذه الروح تجلس تنين ، وبينما كانت تسافر ، تبعتها وفرة من الكائنات البحرية المخيفة.
وصلت كل هذه المخلوقات بالقرب من المأوي وبقيت مختبئة.
“حسنا ، زعيم . استمتع هناك في الأعلى “. ذهب الملك شي تشينغ للجلوس بجانب باوير.
لا شيء يمكن ان ينجو من إشعار هان سين. كان يعرف كل شيء قادم إلى مأواه ، وعلى الرغم من ذلك ، لم يكن خائف.
بدا أن سنوبول يمتلك نفس القدر من الحواس التي يمتلكها هان سين ، لكن رد فعله كان مختلف بعض الشيء. كان يرتجف من الخوف ، وكان يرتعد خلف ظهر باوير. على الرغم من أن المخلوق يشبه الكلب ، إلا أنه بدا كقطة خائفة أكثر من أي شيء آخر. كانت نتيجة حساسيته من مفهوم الخطر.
بدا أن سنوبول يمتلك نفس القدر من الحواس التي يمتلكها هان سين ، لكن رد فعله كان مختلف بعض الشيء. كان يرتجف من الخوف ، وكان يرتعد خلف ظهر باوير. على الرغم من أن المخلوق يشبه الكلب ، إلا أنه بدا كقطة خائفة أكثر من أي شيء آخر. كانت نتيجة حساسيته من مفهوم الخطر.
قالت الامبراطورة زهرة: ” إنه يشبه الملك نوعاً ما”.
“أنا! أتمنى أن تكون مستعد لمقابلة خالقك “. ردت روح على الاعلان مشيرة بعجلة إلى هان سين.
ربما كانت باوير تعاقبه كثيراً ، لكن كونه مع باوير جعله يشعر بلمسة من الأمان . على الرغم من تنمرها المتكرر ، كان هناك شيء في وجودها جعله يشعر بتحسن.
لم يكن الطفل الشبح يبدو جيد أيضاً. لقد فتح سبعة أقفال جينية فقط ، لذلك كانت قوته لا تزال أقل بكثير من جميع أقرانه. لن يكون هناك أمل في أن يتنافس مع أي من الأرواح أو المخلوقات التي جائت لا تحمل شئ سوي نية قتل نقية لارتكاب مذبحة وتحول المأوي الي بحيرة من الدم.
“كيف يمكن أن يكتسب هذا الطفل الكثير من الأعداء ؟! نحن محكوم علينا بالفشل! نعم ، حُكم علينا بالفشل! ” لم يكن الطفل الشبح مغرم بفكرة البقاء هناك لمحاربتهم ، حيث كان يعتقد أنه لا توجد فرصة للنصر . بحث عقله بشكل محموم عن طريقة يمكنه من خلالها الهروب من مأزقه الحالي والعيش ليرى يوم آخر.
لم يعرف هان سين لماذا يستطيع الملك شي تشينغ محاربتهم واحداً تلو الآخر ، بينما لم يستطع ذلك.
كانت حياة الملكة مومينت في يد هان سين ، كما كانت منذ فترة طويلة. لكن الآن ، كان يتأرجح بالقرب من الهاوية . كانت هذه لحظة حاسمة بالنسبة لهم جميعاً ، مع تداعيات يمكن أن تشكل مستقبل معبد الاله الثالث. كان عليها القتال ، على الرغم من فرص النجاة الضئيلة. وبينما حصلت على نصيبها العادل من الصعود والهبوط مع هان سين ، كانت ستفعل كل ما في وسعها للنجاة.
**هخه فاكرين هيختفو عن هالة دونغ شوان
كانت تعرف عن الأعداء الذين كانو يقتربون منها ، لكنها كانت تعلم أيضاً أن هذا لم يكن مشكلتهم الأكبر . الأسوء لم يأتي بعد.
“يا إلهي ، أين وريث ذابح الالهة؟” بدا صوت أنثوي من شخص آخر على متن السفينة.
كان يتعرق بغزارة ، مدركاً أنه استنفد الكثير من القوة في تلك المعارك القليلة.
وكانت هذه فكرة زرعت بذرة من المشاعر المقلقة في ذهنها. على الرغم من تصميمها على محاولة الدفاع عن المأوي ، فقد كان ظهورها منتصرة شيئ صعب أن تراه يحدث.
على الرغم من أن الزيرو كان لديها مقدار لا نهائي من القوة ، وأنها بلا شك قد أسقطت أكبر عدد من الأرواح والمخلوقات أثناء القتال ، إلا أنها لم تكن لا تقهر. كان جسدها لا يزال جسد فتاة ضعيفة. لقد كانت لعبة أرقام الآن ، وتراكمت الاحتمالات ضدهم بعشرة أضعاف.
ولجعل الأمور أسوء ، لم تكن موجودة حتى . منذ أن أعادها هان سين إلى التحالف ، لم تظهر مرة أخرى.
كان إمبراطور آخر في طريقه إلى المأوي ، ولم يحلق كثيراً فوق نفس اللون الأزرق. كانت هذه الروح تجلس تنين ، وبينما كانت تسافر ، تبعتها وفرة من الكائنات البحرية المخيفة.
“لم يكن ليبقي أفضل أسلحته في السجن . ما الذي يخطط لفعله؟ هذا هان سين ، بعد كل شيء.” قالت الملكة مومينت لنفسها وهي تتأمل الأحداث القادمة.
قالت الإمبراطورة: “اذاً سننتظر”.
عرف هان سين أن الأرواح جاءت جميعها لهدف واحد على وجه الخصوص ، وكان هذا وريث ذابح الالهة لوه . كان يعتقد أنه إذا لم يرو الزيرو هناك ، فلن يبدأو هجوم شامل.
بدأت العديد من الأرواح الأخرى في الوصول ببطء إلى المأوي الآن ، وكلهم فعلو ذلك اعتقاداً منهم بأنهم مختفين عن وعي شاغلي المأوي.
إذا استمروا في الهجوم ، على الرغم من غيابها ، فهان سين سيستدعي الزيرو حتى تتمكن من القدوم وإلقاء القبض عليهم جميعاً على حين غرة.
**هخه فاكرين هيختفو عن هالة دونغ شوان
بووووووم!
بووووووم!
الفصل 1322: لنذهب
بدأ الامبراطور الاله العملاق في التعثر والسقوط ، حيث انغمس ضوء فضي حاد في صدره.
“ربما لأنهم يعرفون أنني مثير للغاية بحيث لا يستطيعون التعامل معي بمفردهم ،” فكر هان سين.
لقد قُتل الامبراطور الاله العملاق ، ومع الغرور النموذجي لـ الملك شي تشينغ ، تقدم إلى الأمام ليسأل ، ” من التالي؟”
قال الامبراطور شيطان الكأس ، “أبداً ؛ يجب أن يكون ذلك مستحيل. نحن بعيدون جداً ، وفوق ذلك ، أخفينا قوى حياتنا “.
“يا إلهي ، أين وريث ذابح الالهة؟” بدا صوت أنثوي من شخص آخر على متن السفينة.
“أنا! أتمنى أن تكون مستعد لمقابلة خالقك “. ردت روح على الاعلان مشيرة بعجلة إلى هان سين.
قالت الامبراطورة زهرة: ” إنه يشبه الملك نوعاً ما”.
قالت الإمبراطورة السماوية “ربما ، لكنه ليس هو”.
لم يعرف هان سين لماذا يستطيع الملك شي تشينغ محاربتهم واحداً تلو الآخر ، بينما لم يستطع ذلك.
“يا إلهي ، أين وريث ذابح الالهة؟” بدا صوت أنثوي من شخص آخر على متن السفينة.
“حسنا ، زعيم . استمتع هناك في الأعلى “. ذهب الملك شي تشينغ للجلوس بجانب باوير.
التفتت الإمبراطورة السماوية وأخذت تنحني. قالت: “قمت بمسح المأوي بأكمله ، لكن على حد علمي ، لم تكن موجودة . يجب أن تكون في التحالف “.
التفتت الإمبراطورة السماوية وأخذت تنحني. قالت: “قمت بمسح المأوي بأكمله ، لكن على حد علمي ، لم تكن موجودة . يجب أن تكون في التحالف “.
ربما كانت باوير تعاقبه كثيراً ، لكن كونه مع باوير جعله يشعر بلمسة من الأمان . على الرغم من تنمرها المتكرر ، كان هناك شيء في وجودها جعله يشعر بتحسن.
قالت الإمبراطورة: “اذاً سننتظر”.
لم يكن الطفل الشبح يبدو جيد أيضاً. لقد فتح سبعة أقفال جينية فقط ، لذلك كانت قوته لا تزال أقل بكثير من جميع أقرانه. لن يكون هناك أمل في أن يتنافس مع أي من الأرواح أو المخلوقات التي جائت لا تحمل شئ سوي نية قتل نقية لارتكاب مذبحة وتحول المأوي الي بحيرة من الدم.
“نعم” ، قالت الإمبراطورة السماوية ، وهي تعيد بصرها إلى ساحة المعركة.
كان الملك شي تشينغ قد قضى على خمسة أباطرة بنفسه في هذه المرحلة ، لكن التعب بدأ يلحق به. لقد احتاج أخيراً إلى استراحة.
كان الملك شي تشينغ قد قضى على خمسة أباطرة بنفسه في هذه المرحلة ، لكن التعب بدأ يلحق به. لقد احتاج أخيراً إلى استراحة.
“حان دوري للتباهي ، ألا تعتقد ذلك؟” قال هان سين ، متقدماً لمنح الملك شي تشينغ قسط من الراحة.
“حسنا ، زعيم . استمتع هناك في الأعلى “. ذهب الملك شي تشينغ للجلوس بجانب باوير.
كان يتعرق بغزارة ، مدركاً أنه استنفد الكثير من القوة في تلك المعارك القليلة.
“من يريد أن يقاتلني إذن؟” تعلم هان سين أن يقول ذلك بالثقة المخيفة التي يستخدمها الملك شي تشينغ. كان يعلم أنه سيكون من الأفضل تخفيف القطيع واحد تلو الآخر الآن وليس لاحقاً.
“أنت مجرد إنسان صغير. اسمحو لي أن آذهب إلى هناك وأضربه مثل الحشرة الذي هو عليها! ” قفزت أربعة أرواح من على الهامش ، راغبة في سحق الإنسان المتغطرس تحت أقدامهم.
لم يعرف هان سين لماذا يستطيع الملك شي تشينغ محاربتهم واحداً تلو الآخر ، بينما لم يستطع ذلك.
بدأت العديد من الأرواح الأخرى في الوصول ببطء إلى المأوي الآن ، وكلهم فعلو ذلك اعتقاداً منهم بأنهم مختفين عن وعي شاغلي المأوي.
وصلت كل هذه المخلوقات بالقرب من المأوي وبقيت مختبئة.
“ربما لأنهم يعرفون أنني مثير للغاية بحيث لا يستطيعون التعامل معي بمفردهم ،” فكر هان سين.
كان هذا غير صحيح ، فهان سين لم يقاتل بمفرده عندما تولى الملاجئ الأخرى. فقد كان دائما يهاجم مع الثعلب الفضي والإمبراطور الأرجواني بجانبه. بدونهم هناك ، ظنو أنه سيكون هدف سهل. ولهذا السبب كان الكثير من أرواح الإمبراطور حريصة جداً على مواجهته.
بدأت العديد من الأرواح الأخرى في الوصول ببطء إلى المأوي الآن ، وكلهم فعلو ذلك اعتقاداً منهم بأنهم مختفين عن وعي شاغلي المأوي.
فوجئ الأربع ارواح بأنهم قفزو جميعاً إلى الأمام للقتال جنباً إلى جنب. لم يكن الأمر كما لو كانوا قد خططو لذلك.
“من يريد أن يقاتلني إذن؟” تعلم هان سين أن يقول ذلك بالثقة المخيفة التي يستخدمها الملك شي تشينغ. كان يعلم أنه سيكون من الأفضل تخفيف القطيع واحد تلو الآخر الآن وليس لاحقاً.
قال هان سين: “لنبدأ”.
“هل الامبراطور دمار هنا حتى الآن؟” سأل الامبراطور شيطان الكأس.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وصلت كل هذه المخلوقات بالقرب من المأوي وبقيت مختبئة.
وكانت هذه فكرة زرعت بذرة من المشاعر المقلقة في ذهنها. على الرغم من تصميمها على محاولة الدفاع عن المأوي ، فقد كان ظهورها منتصرة شيئ صعب أن تراه يحدث.
التفتت الإمبراطورة السماوية وأخذت تنحني. قالت: “قمت بمسح المأوي بأكمله ، لكن على حد علمي ، لم تكن موجودة . يجب أن تكون في التحالف “.
كانت الروح ذات العيون الثلاثة لا تزال تشعر بالقلق من الابتسامة التي تلقتها. قالت ، “حسناً ، إذا كان قوي كما يقول اللا اله ، فلن يفاجئني إذا علم أننا هنا. إذا كان هناك أي شيء ، فإنه يعطي مصداقية لادعائاته. إذا كان هذا صحيح ، فقد تكون لدينا مشكلة أكبر مما افترضنا في البداية “.
بدأ الامبراطور الاله العملاق في التعثر والسقوط ، حيث انغمس ضوء فضي حاد في صدره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
