نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1355

مأوى برونزي

مأوى برونزي

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

الفصل 1355: مأوى برونزي

نظر هان سين والطاهية إلى بعضهما البعض وأومأو برؤسهم . كان كلاهما يتفق على المكان الذي يجب أن يتجهو إليه بعد ذلك. كان هان سين لا يزال قلق بشأن لعنة محتملة قد تكون تلاحق الخروف ، ولكن لم يحدث شيء سيء بعد لقائهما في ذلك اليوم.

 

 

   

“إنه يقع في عمق كهف ، بالقرب من تلال اليشم. قال الخروف الحقير.

 

عندما التقطت عيون هان سين صورة الخروف الحقير ، تحول وجهه إلى عبوس . كان من المزعج أن يطلق عليك لقب “زعيم”. وإذا سمع الخروف يقول “صغير” مرة أخرى ، فإنه سيفقد عقله.

 

 

نظر هان سين والطاهية إلى بعضهما البعض وأومأو برؤسهم . كان كلاهما يتفق على المكان الذي يجب أن يتجهو إليه بعد ذلك. كان هان سين لا يزال قلق بشأن لعنة محتملة قد تكون تلاحق الخروف ، ولكن لم يحدث شيء سيء بعد لقائهما في ذلك اليوم.

كان الخروف خائن وجبان ومسبب للمتاعب. بمجرد رؤيته يهرول ، أراد هان سين رميه بعيداً.

 

 

 

قبل وصولهم ، قال الخروف الحقير بمرح ، “الزعماءاء ؛ جورل ، بوب. لقد وجدت مأوي برونزي ليس ببعيد عن هنا. إنه غير مأهول “.

 

 

“وأين هذا المأوى المزعوم؟” أطلق هان سين قبضته المشدودة التي كان مستعد لتسديدها . ربما كان المأوي البرونزي مأوي من الطبقة السفلي ، لكن أي مأوي تحكمه كان أفضل من عدم وجود مأوى.

**اعلم ان الاصح هي صاح وليس صياح لكن بدت لي افضل 🙂

 

 

إذا كان هناك مأوي من هذا القبيل ، فيمكن أن يأتي هان سين ويذهب كما يشاء.

 

 

 

“إنه يقع في عمق كهف ، بالقرب من تلال اليشم. قال الخروف الحقير.

“الزعيم بوب ، أنا مخلص حقاً! أقسم على معطفي الصوفي ، أني لا أكذب! ” ناشده الخروف الحقير.

 

 

نظر هان سين والطاهية إلى بعضهما البعض وأومأو برؤسهم . كان كلاهما يتفق على المكان الذي يجب أن يتجهو إليه بعد ذلك. كان هان سين لا يزال قلق بشأن لعنة محتملة قد تكون تلاحق الخروف ، ولكن لم يحدث شيء سيء بعد لقائهما في ذلك اليوم.

هان سين ، الذي اعتبر المنطقة آمنة ، تبعهم أيضاً من الخلف. وحكم على المأوي من المظهر الخارجي القاسي والذي لم يبدو لطيف إلى حد ما ، اعتقد أنه مأوي من الدرجة البرونزية بالفعل . كان لدى هان سين نوي جيني من البرونز فقط ، لذا فإن المطالبة بمأوي فضي سيكون سخيف إلى حد ما.

 

“الزعيم بوب ، أنا مخلص حقاً! أقسم على معطفي الصوفي ، أني لا أكذب! ” ناشده الخروف الحقير.

قادهم الخروف الحقير بسعادة ، وقال ، “الزعماء ، عندما تطالبو بالمأوى ، يمكنك أن تعطوني أكبر عدد ممكن من النوى الجيني كما يحلو لكم!”

“وأين هذا المأوى المزعوم؟” أطلق هان سين قبضته المشدودة التي كان مستعد لتسديدها . ربما كان المأوي البرونزي مأوي من الطبقة السفلي ، لكن أي مأوي تحكمه كان أفضل من عدم وجود مأوى.

 

بعد فترة من المشي ، ازال الخروف الحقير بعض الشجيرات وقالت ، “هذا كل شيء ، يا صاح.”

“اسكت! أنا لست زعيمك اللعين “. كان هان سين غاضب ، استمر الخروف الحقير في الاشارة إليه مراراً وتكراراً كزعيم.

 

 

 

كان رد الفعل المتقلب غير متوقع ، وجعل الخروف يقفز من الخوف . بعد ذلك ، أبقى فمه مغلق. فتحه الخروف الحقير فقط للاكل من حين لآخر أثناء سفرهم.

 

 

أجاب الخروف الحقير ، “لقد أوشكنا على الوصول ؛ لقد تجاوزنا نصف الطريق! “

بعد فترة من المشي ، ازال الخروف الحقير بعض الشجيرات وقالت ، “هذا كل شيء ، يا صاح.”

 

 

 

نظر هان سين داخل الكهف وعبس . لقد كان ممتد للداخل ، لكن السقف كان منخفض ، وكان عليه أن يزحف إذا أراد أن يشق طريقه.

كان المأوي مكون من أربعة طوابق بهم عشرين غرفة ، وعلى الرغم من فحص كل موقع ، لم يجدو أحد هناك . علاوة على ذلك ، لم تكن هناك تماثيل أو أجهزة نقل عن بعد .

 

 

“هناك مأوي وراء هذا؟ هل تسحب رجلي؟ إذا كنت كذلك ، فسأقطعك. ” حرك هان سين يده في علامة قطع .

 

 

 

“الزعيم بوب ، أنا مخلص حقاً! أقسم على معطفي الصوفي ، أني لا أكذب! ” ناشده الخروف الحقير.

 

 

 

بعد مناقشة قصيرة مع الطاهية ، قرر هان سين أن يتبع الخروف. كان الخروف يتقدمهم على أي حال .

 

 

أخذهم الممر إلى عمق أكبر تحت الأرض ، لكن إلى أين ذهبو وإلى متى سيضطرون إلى المشي ، لم يتمكنو من معرفة ذلك.

كانت أرض الكهف تتكون أساساً من الأوساخ ، لكنها رغم ذلك كانت صلبة. بعد عشر دقائق من الزحف ، انفتح الكهف على نفق صخري نموذجي. في تلك المرحلة كانو قادرين على الوقوف.

كان الخروف خائن وجبان ومسبب للمتاعب. بمجرد رؤيته يهرول ، أراد هان سين رميه بعيداً.

 

 

أخذهم الممر إلى عمق أكبر تحت الأرض ، لكن إلى أين ذهبو وإلى متى سيضطرون إلى المشي ، لم يتمكنو من معرفة ذلك.

قادهم الخروف الحقير بسعادة ، وقال ، “الزعماء ، عندما تطالبو بالمأوى ، يمكنك أن تعطوني أكبر عدد ممكن من النوى الجيني كما يحلو لكم!”

 

بعد صياح هان سين ، لم يكن هناك أي رد.

كان من حسن الحظ أن رؤية هان سين والطاهية كانت ممتازة ، لأنه حتى أضعف وميض من ضوء الشمس لم يخترق ذلك الحجاب الأسود . لكن وفرت لهم عيونهم رؤية ليلية.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“إلى أي مدى سنذهب أبعد من ذلك؟” عبس هان سين .

**اعلم ان الاصح هي صاح وليس صياح لكن بدت لي افضل 🙂

 

 

أجاب الخروف الحقير ، “لقد أوشكنا على الوصول ؛ لقد تجاوزنا نصف الطريق! “

 

 

 

سمح هان سين للخروف بشكل مشكوك فيه بالاستمرار في قيادتهم ، وبعد وقت طويل وهراء كثير ظل يثرثر به الخروف وصلو .

هان سين و باوير بدأ يسيل لعابهم ، وشعرت عظامهم التعبة بالراحة التي كان هذا المكان بالتأكد سيوفرها لهم. لقد مر وقت طويل منذ أن امتلكو سقف فوق رؤسهم ناهيك عن مكان جيد كهذا . كان هان سين يقبض علي باوير بكلتا يديه خشيت ان تقفز اتجاه الطعام.

 

“الزعيم بوب ، أنا مخلص حقاً! أقسم على معطفي الصوفي ، أني لا أكذب! ” ناشده الخروف الحقير.

“زعيم! إنه هنا!” رفع الخروف أحد حوافره مشير الي المنطقة أمامه مباشرتاً. نظر هان سين إلى الأمام ورأى قلعة من الحجر.

“دعونا نتحقق من المكان أكثر ،” قالت السيدة الطاهية التنين ، وهي تشاركه مخاوفه.

 

 

قام هان سين بتقييم المنطقة التي وصلو إليها. فتحت الأنفاق والكهوف لتكشف عن وقوفهم في وادي في مكان ما . كانت منحدرات الجروف من حولهم ضخمة ، وكانت السماء خط مستقيم سميك من الحجارة .

“هناك مأوي وراء هذا؟ هل تسحب رجلي؟ إذا كنت كذلك ، فسأقطعك. ” حرك هان سين يده في علامة قطع .

 

بعد مناقشة قصيرة مع الطاهية ، قرر هان سين أن يتبع الخروف. كان الخروف يتقدمهم على أي حال .

كانت القلعة نفسها مكونة من الحجر الرمادي ، وبعض عناصر تصميمها جعلتها تبدو وكأنها قصر أو قصر محصن جيداً.

“إلى أي مدى سنذهب أبعد من ذلك؟” عبس هان سين .

 

بدأت السيدة التنين في قول شيء ما أيضاً ، ولكن فجأة ، كان هناك صوت عالي . أغلقت أبواب الخروج ، وأضيئت الشموع.

تقدمت الطاهية أولاً. لقد كانت في معبد الاله الرابع لفترة من الوقت ، وفي ذلك الوقت ، لم تتح لها الفرصة للمطالبة بمأوى . سرعان ما تملقها الخروف الحقير ، معتقد بأنها ستعتني به بشكل أفضل من هان سين .

هان سين و باوير بدأ يسيل لعابهم ، وشعرت عظامهم التعبة بالراحة التي كان هذا المكان بالتأكد سيوفرها لهم. لقد مر وقت طويل منذ أن امتلكو سقف فوق رؤسهم ناهيك عن مكان جيد كهذا . كان هان سين يقبض علي باوير بكلتا يديه خشيت ان تقفز اتجاه الطعام.

 

 

هان سين ، الذي اعتبر المنطقة آمنة ، تبعهم أيضاً من الخلف. وحكم على المأوي من المظهر الخارجي القاسي والذي لم يبدو لطيف إلى حد ما ، اعتقد أنه مأوي من الدرجة البرونزية بالفعل . كان لدى هان سين نوي جيني من البرونز فقط ، لذا فإن المطالبة بمأوي فضي سيكون سخيف إلى حد ما.

“هناك مأوي وراء هذا؟ هل تسحب رجلي؟ إذا كنت كذلك ، فسأقطعك. ” حرك هان سين يده في علامة قطع .

 

“زعيم! إنه هنا!” رفع الخروف أحد حوافره مشير الي المنطقة أمامه مباشرتاً. نظر هان سين إلى الأمام ورأى قلعة من الحجر.

دفعت الطاهية باب المأوي ، و وصلو إلى نوع من الردهة. كانت أمامهم طاولة كبيرة مستطيلة. لقد كانت طويلة جداً ، مثل طاولة طعام للأثرياء في عقاراتهم الكبيرة للغاية . كان هناك مقعد واحد في كل طرف ، وخمسة مقاعد على الجانبين الأيمن والأيسر منها.

ومع ذلك ، أخبرهم الخروف الحقير أن المأوى لم تتم المطالبة به. إذا كان هذا صحيح ، فلماذا يوجد لهب و طعام مطهو؟

 

 

على الطاولة كانت الأواني الفضية . كانت هناك أواني واطباق وأواني فخارية وأدوات مائدة. كانت الفاكهة واللحوم مكدسة على الأطباق ، وكان قدر ملئ بشيء ما يطبخ فوق النار.

 

 

 

هان سين و باوير بدأ يسيل لعابهم ، وشعرت عظامهم التعبة بالراحة التي كان هذا المكان بالتأكد سيوفرها لهم. لقد مر وقت طويل منذ أن امتلكو سقف فوق رؤسهم ناهيك عن مكان جيد كهذا . كان هان سين يقبض علي باوير بكلتا يديه خشيت ان تقفز اتجاه الطعام.

 

 

 

ومع ذلك ، أخبرهم الخروف الحقير أن المأوى لم تتم المطالبة به. إذا كان هذا صحيح ، فلماذا يوجد لهب و طعام مطهو؟

 

 

 

“هل أخذ أحدهم هذا المكان قبل أن نصل إلى هنا؟” تسائل هان سين ، قبل أن يصيح ، “هل من أحد في المنزل ؟! نحن هنا لنستعير بعض السكر البني “.

 

**اعلم ان الاصح هي صاح وليس صياح لكن بدت لي افضل 🙂

 

 

“اسكت! أنا لست زعيمك اللعين “. كان هان سين غاضب ، استمر الخروف الحقير في الاشارة إليه مراراً وتكراراً كزعيم.

بعد صياح هان سين ، لم يكن هناك أي رد.

 

 

“هل أنت متأكد من أن هذا مأوي؟” سأل هان سين ، بعد أن عادو إلى الردهة .

“دعونا نتحقق من المكان أكثر ،” قالت السيدة الطاهية التنين ، وهي تشاركه مخاوفه.

 

 

 

تبعها هان سين و الخروف الحقير ، وبعد جولة قصيرة ، لم يجدو أي شخص آخر هناك.

 

 

 

كان المأوي مكون من أربعة طوابق بهم عشرين غرفة ، وعلى الرغم من فحص كل موقع ، لم يجدو أحد هناك . علاوة على ذلك ، لم تكن هناك تماثيل أو أجهزة نقل عن بعد .

 

 

 

“هل أنت متأكد من أن هذا مأوي؟” سأل هان سين ، بعد أن عادو إلى الردهة .

 

 

 

بدأت السيدة التنين في قول شيء ما أيضاً ، ولكن فجأة ، كان هناك صوت عالي . أغلقت أبواب الخروج ، وأضيئت الشموع.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

أخذهم الممر إلى عمق أكبر تحت الأرض ، لكن إلى أين ذهبو وإلى متى سيضطرون إلى المشي ، لم يتمكنو من معرفة ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط