نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1360

مظلة الحصن

مظلة الحصن

 

 

الفصل 1360: مظلة الحصن

كان الخروف يتنفس بصوت أزيز خشن. بدا الأمر وكأن المظلة قد ظهرت في الوقت المناسب تماماً ، حيث كانت حياة الخروف معلقة بخيط ضئيل.

 

لاحظ هان سين ، أنه إذا كان قادر على البقاء داخل نصف قطر غطاء المظلة ، فسيتم تصفية جميع الآثار السلبية والضارة وإبعادها.

   

 

 

“يبدو الأمر كما لو كان هناك منتصر” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.

فوجئ هان سين عندما رأى ما ظهر من بحر الروح . كانت مظلة. كان إطارها رقيق وأنيق ، مثل النوع الذي تستخدمه النساء .

 

 

 

كان لونها أغمق من أقذر فحم . حتى مقبضها كان اسود.

 

 

 

عندما ظهرت المظلة ، حلقت فوق رأس هان سين . تحت هذه المظلة ، شعر هان سين بحجب أو كفن يلفه.

الفصل 1360: مظلة الحصن

 

 

اختفي البرد والصراخ.

 

 

سارع هان سين إلى السيدة التنين لإرشادهم إلى المأوي ، ولكن ليس بدافع القلق على السكان. لو ماتو جميعاً ، لكان من الممكن الحصول على اختيارات رائعة وسهلة. سيكون هناك الكثير من اللحوم والانوىة الجينية لأخذها.

لاحظ هان سين ، أنه إذا كان قادر على البقاء داخل نصف قطر غطاء المظلة ، فسيتم تصفية جميع الآثار السلبية والضارة وإبعادها.

 

 

 

“هل هذه هي نواة جينات سوترا دونغ شوان؟” قام هان سين بسرعة بمراجعة معلومات النواة الجينية .

اختارو اتجاه جديد وقررو ترك المناظر الطبيعية التي دمرتها الثلوج وراءهم ، واختارو العثور على مراعي لم تكن مدملرة علي الاقل . بعد ألف ميل من المشي ، لم يكتشفو شيئ . ربما كانو قد عادو إلى حيث بدأو ، لأن الأفق باكمله كان عبارة عن امتداد من اللون الأبيض .

 

“كان ذلك مخيف ،” فكر هان سين في نفسه ، الآن بعد أن انتهت محنتهم المخيفة. لولا مظلة الحصن ، لكانو قد ماتو.

نواة جينية ذاتية : مظلة الحصن برونزية

 

 

نواة جينية ذاتية : مظلة الحصن برونزية

تحت مظلة الحصن ، لم تكن هناك قوة قادرة على اختراق الدفاع وتدميره . عادت باوير إلى طبيعتها وبدت متفاجئة بالاختفاء المفاجئ للبرد والصوت . فحصت المظلة التي كانت تحميها الآن.

بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.

 

تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.

ذهب هان سين للتحقق من السيدة التنين والخروف الحقير. كانت السيدة الآن بخير.

لكن على الأقل لم يكونو في خطر. بدا الأمر كما لو أن الثلج أعاد ضبط الأرض ، وقد قُتل كل شيء داخل نصف قطر عاصفة الثلج . لم يبقي على قيد الحياة شيء يهددهم.

 

اختفي البرد والصراخ.

كان الخروف يتنفس بصوت أزيز خشن. بدا الأمر وكأن المظلة قد ظهرت في الوقت المناسب تماماً ، حيث كانت حياة الخروف معلقة بخيط ضئيل.

“لنلقي نظرة. إذا نجت عندما لم ينجو أي شيء آخر ، فلا بد أنها شيء مميز جداً. إذا كانت هناك فاكهة ، فنحن أغنياء! ” سرعان ما قفز هان سين أمامهم ، مؤكداً أنه سيكون أول من يمسك بالكنوز .

 

لذلك ، انتظروا حيث كانو لبضع ساعات. لم يتم تحريك أي شيء طوال تلك المدة.

قام هان سين بشفاء السيدة التنين والخروف الحقير بأفضل ما يستطيع في الوقت الحالي. بالنسبة للسيدة التنين ، تم طرد قطع من الجليد والهواء البارد من فمها وفتحات مختلفة. كانت تصبح افضل ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الخروف الحقير. كان وضعه سيء ، على الرغم من الشفاء. لم يستطع حتى الكلام.

 

 

“يبدو الأمر كما لو كان هناك منتصر” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.

“هل ذهبوا؟” قالت السيدة التنين بصوت متوتر.

 

 

كان الخروف يتنفس بصوت أزيز خشن. بدا الأمر وكأن المظلة قد ظهرت في الوقت المناسب تماماً ، حيث كانت حياة الخروف معلقة بخيط ضئيل.

أجاب هان سين “ليس بعد” ، وألقى نظرة خارج الوعاء.

 

 

 

لم تستطع الشعور بأي شيء بالخارج ، لكن ربما كان ذلك نتيجة لحالتها . ومع ذلك ، فإن هان سين ، على الرغم من أنه لم يستطع اكتشاف الكثير ، يمكن أن يشعر بان المعركة مستمرة .

كان لونها أغمق من أقذر فحم . حتى مقبضها كان اسود.

 

 

لحسن الحظ ، كانت مظلة الحصن تحميهم . مع ضمان لسلامتهم المكتشف حديثاً ، استراحت المجموعة لفترة من الوقت حيث كان هان سين يعتني بالخروف.

 

 

تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.

ولكن فجأة ، سمع صوت مرتفع مثل صوت جبل ينهار. وبعد ذلك ، غلفهم صمت ناعم ومثير للأعصاب.

 

 

“حسنا لاتهتمي . انسي المأوى. دعينا فقط نخرج من هذا المكان” ؛ قال هان سين بنبرة كئيبة.

“يبدو الأمر كما لو كان هناك منتصر” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.

 

 

 

ومع ذلك ، لن يتحرك بعد من مكانه. لم يكن يعرف من كان يقاتل أو عن ماذا يدور القتال. إذا ظهر ، وكان الفائز في مزاج سيئ ، فسيكون من الحماقة الكشف عن نفسه.

“حسنا لاتهتمي . انسي المأوى. دعينا فقط نخرج من هذا المكان” ؛ قال هان سين بنبرة كئيبة.

 

   

لذلك ، انتظروا حيث كانو لبضع ساعات. لم يتم تحريك أي شيء طوال تلك المدة.

 

 

 

قرر هان سين إعادة المظلة ، ووعاء السيدة التنين.

 

 

بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.

بدأو في حفر طريقهم عبر الثلج الذي كاد أن يدفنهم ، استخدمت السيدة التنين أواني المطبخ المختلفة.

 

 

كان هان سين يريد حقاً الكنز . وبعد بضع مئات من الأميال من المشي بدون توقف ، اعتقدو أنهم قريبين. لسوء حظهم ، ضاعو.

كان كل شيء من حولهم أبيض. الجبال والأشجار والحقول. كان كل ذلك مغطى تماماً بالثلج البكر.

“أوه ، انتظر لحظة! شيء ما امامنا. ” ولفت الخروف الحقير – الذي كان أفضل الآن – انتباههم.

 

أجاب هان سين “ليس بعد” ، وألقى نظرة خارج الوعاء.

“كان ذلك مخيف ،” فكر هان سين في نفسه ، الآن بعد أن انتهت محنتهم المخيفة. لولا مظلة الحصن ، لكانو قد ماتو.

قررت السيدة التنين العثور على المأوي باختيار الاتجاه واتباعه ، كما يطير الغراب. لكن كان الأمر صعب عليهم ، إذ كان عليهم حفر خندق كامل يقودهم إلى هناك. كان الثلج كثيف ولين جداً بحيث يتعذر عليهم السفر بسهولة عبره.

 

كان لونها أغمق من أقذر فحم . حتى مقبضها كان اسود.

تسائل هان سين عما إذا كان المأوى الذي ذكرته السيدة التنين قد عانى من نفس المصير المتجمد . إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جداً أن شاغلي المأوي لن يكونو على قيد الحياة.

قام هان سين بشفاء السيدة التنين والخروف الحقير بأفضل ما يستطيع في الوقت الحالي. بالنسبة للسيدة التنين ، تم طرد قطع من الجليد والهواء البارد من فمها وفتحات مختلفة. كانت تصبح افضل ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الخروف الحقير. كان وضعه سيء ، على الرغم من الشفاء. لم يستطع حتى الكلام.

 

كان هناك عدد قليل من المخلوقات تحت الشجرة أيضاً. تخيل هان سين أنهم كانو يختبئون هناك ، مستخدمينها كمأوى.

سارع هان سين إلى السيدة التنين لإرشادهم إلى المأوي ، ولكن ليس بدافع القلق على السكان. لو ماتو جميعاً ، لكان من الممكن الحصول على اختيارات رائعة وسهلة. سيكون هناك الكثير من اللحوم والانوىة الجينية لأخذها.

لحسن الحظ ، كانت مظلة الحصن تحميهم . مع ضمان لسلامتهم المكتشف حديثاً ، استراحت المجموعة لفترة من الوقت حيث كان هان سين يعتني بالخروف.

 

 

بدأت السيدة التنين بأخذهم إلى هناك ، لكنه كان صراع . كانت المناظر الطبيعية مختلفة تماماً الآن ، بعد أن دفنتها الثلوج ، وكانت تخشى أن يضلو الطريق

نواة جينية ذاتية : مظلة الحصن برونزية

 

ولكن فجأة ، سمع صوت مرتفع مثل صوت جبل ينهار. وبعد ذلك ، غلفهم صمت ناعم ومثير للأعصاب.

لألف ميل ، ظل الثلج الكثيف يغمر الأرض.

نواة جينية ذاتية : مظلة الحصن برونزية

 

كان الخروف يتنفس بصوت أزيز خشن. بدا الأمر وكأن المظلة قد ظهرت في الوقت المناسب تماماً ، حيث كانت حياة الخروف معلقة بخيط ضئيل.

قررت السيدة التنين العثور على المأوي باختيار الاتجاه واتباعه ، كما يطير الغراب. لكن كان الأمر صعب عليهم ، إذ كان عليهم حفر خندق كامل يقودهم إلى هناك. كان الثلج كثيف ولين جداً بحيث يتعذر عليهم السفر بسهولة عبره.

 

 

لكن على الأقل لم يكونو في خطر. بدا الأمر كما لو أن الثلج أعاد ضبط الأرض ، وقد قُتل كل شيء داخل نصف قطر عاصفة الثلج . لم يبقي على قيد الحياة شيء يهددهم.

كان هان سين يريد حقاً الكنز . وبعد بضع مئات من الأميال من المشي بدون توقف ، اعتقدو أنهم قريبين. لسوء حظهم ، ضاعو.

 

 

 

لكن على الأقل لم يكونو في خطر. بدا الأمر كما لو أن الثلج أعاد ضبط الأرض ، وقد قُتل كل شيء داخل نصف قطر عاصفة الثلج . لم يبقي على قيد الحياة شيء يهددهم.

 

 

بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.

“حسنا لاتهتمي . انسي المأوى. دعينا فقط نخرج من هذا المكان” ؛ قال هان سين بنبرة كئيبة.

“حسنا لاتهتمي . انسي المأوى. دعينا فقط نخرج من هذا المكان” ؛ قال هان سين بنبرة كئيبة.

 

 

اختارو اتجاه جديد وقررو ترك المناظر الطبيعية التي دمرتها الثلوج وراءهم ، واختارو العثور على مراعي لم تكن مدملرة علي الاقل . بعد ألف ميل من المشي ، لم يكتشفو شيئ . ربما كانو قد عادو إلى حيث بدأو ، لأن الأفق باكمله كان عبارة عن امتداد من اللون الأبيض .

 

 

كان هان سين يريد حقاً الكنز . وبعد بضع مئات من الأميال من المشي بدون توقف ، اعتقدو أنهم قريبين. لسوء حظهم ، ضاعو.

“أوه ، انتظر لحظة! شيء ما امامنا. ” ولفت الخروف الحقير – الذي كان أفضل الآن – انتباههم.

أجاب هان سين “ليس بعد” ، وألقى نظرة خارج الوعاء.

 

كان من الغريب رؤية هذه الشجرة تبرز بين الثلج الذي غطى كل شيء آخر.

تسلق هان سين والسيدة التنين منحدر أشار إليه الخروف ، وهناك ، في الثلج ، كان هناك حالة شاذة.

ذهب هان سين للتحقق من السيدة التنين والخروف الحقير. كانت السيدة الآن بخير.

 

اختفي البرد والصراخ.

بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.

 

 

“يبدو الأمر كما لو كان هناك منتصر” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.

“لنلقي نظرة. إذا نجت عندما لم ينجو أي شيء آخر ، فلا بد أنها شيء مميز جداً. إذا كانت هناك فاكهة ، فنحن أغنياء! ” سرعان ما قفز هان سين أمامهم ، مؤكداً أنه سيكون أول من يمسك بالكنوز .

 

 

 

كان طول الشجرة عشرة أمتار ، وكانت الزهور الوردية تكسو أغصانها . كانت مثل بونساي وردية كبيرة الحجم. لها رائحة جميلة.

 

 

 

كان من الغريب رؤية هذه الشجرة تبرز بين الثلج الذي غطى كل شيء آخر.

 

 

 

كما لو كان لديها مظلة حصن خاصة بها ، بدا الأمر كما لو أن الشجرة كانت محمية بنوع من القوة التي وفرت لها نصف قطر من الحماية . لم يكن هناك ثلج يدور حول الأرض أيضاً ، ويمكنك أن ترى العشب أسفلها نقي مثل النهار.

الفصل 1360: مظلة الحصن

 

بالنظر عن قرب ، أدركو أنها كانت شجرة.

كان هناك عدد قليل من المخلوقات تحت الشجرة أيضاً. تخيل هان سين أنهم كانو يختبئون هناك ، مستخدمينها كمأوى.

 

 

تسائل هان سين عما إذا كان المأوى الذي ذكرته السيدة التنين قد عانى من نفس المصير المتجمد . إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جداً أن شاغلي المأوي لن يكونو على قيد الحياة.

لسوء الحظ ، يمكن أن تحميهم الشجرة فقط من البرد والثلج ، ولكن ليس من الضوضاء. بدت المخلوقات كما لو كانت في حالة سكر والباقي نائمين .

“هل هذه هي نواة جينات سوترا دونغ شوان؟” قام هان سين بسرعة بمراجعة معلومات النواة الجينية .

 

تسائل هان سين عما إذا كان المأوى الذي ذكرته السيدة التنين قد عانى من نفس المصير المتجمد . إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جداً أن شاغلي المأوي لن يكونو على قيد الحياة.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

فوجئ هان سين عندما رأى ما ظهر من بحر الروح . كانت مظلة. كان إطارها رقيق وأنيق ، مثل النوع الذي تستخدمه النساء .

 

 

 

“يبدو الأمر كما لو كان هناك منتصر” ، هكذا فكر هان سين في نفسه.

 

 

لذلك ، انتظروا حيث كانو لبضع ساعات. لم يتم تحريك أي شيء طوال تلك المدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط