نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1362

المهر المجروح

المهر المجروح

 

 

الفصل 1362: المهر المجروح

 

 

 

   

 

 

لذلك ، فعلت السيدة التنين ذلك بالضبط. لقد أعدت طبق ساخن و رائع للأربعة منهم ، ثم اجتمعو جميعاً للتدفئ وأكل المخلوقات بمرح.

كانت السيدة التنين والخروف الحقير قلقين . إذا لم يكن قرن هان سين قادر على اختراق التنين الذهبي ، فهل ستكون هناك فائدة من استخدام قبضتيه العاريتين؟ بالتأكيد ، يجب أن تكون الصفعة أضعف.

 

 

 

مرتبكين وقلقين ، شاهدو في حيرة كفه يسير بلا جهد عبر التنين الذهبي ، كما لو كان المخلوق المخيف مكون فقط من الماء.

قفل التنين الذهبي: عنصر الذهب : نواة جينية ذهبية

 

 

بووووم!

عندما كان المهر على بعد عشرة أمتار فقط من الفرقة ، سقط وانهار وجهه أولاً في الثلج. حاول بقدر ما يستطيع ، لم يتمكن من الوقوف مرة أخرى.

 

 

في اللحظة التي سحب هان سين يده للخارج من جسد المخلوق ، أطلق صرخة تثقب الأذن. ثم تحطم كل شيء وأصبح غبار يتدفق مع النسيم اللطيف.

“قتل المخلوق المتحول التنين الذهبي . لم تكتسب روح وحش. تلقى النواة الجينية الذهبية: قفل التنين الذهبي. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “

 

 

تم تجميد السيدة التنين و الخروف الحقير ، في محاولة لفهم كيف تمكن هان سين للتو من صفع مخلوق متحول بنواة جينية ذهبية حتى الموت.

“زعيم ، أنت جيد جداً!” لم يستطع الخروف الحقير إلا أن يصرخ ، وهو يهرول إلى هان سين . رغم ذلك لم يتم الترحيب به بحرارة ، حيث قام هان سين بركل رفيقه الحقير على الأرض بسبب مناداته بالزعيم مرة أخرى.

 

كان هناك نوعان من المخلوقات البدائية تحت الشجرة ، في حين كان الباقي مخلوقات عادية. تم امتصاص أدمغتهم كلها ، لكن الجثث ما زالت تحتوي على لحوم كانت تتوسل اليه لأكلها.

“قتل المخلوق المتحول التنين الذهبي . لم تكتسب روح وحش. تلقى النواة الجينية الذهبية: قفل التنين الذهبي. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “

كان الضوء المقدس الذي استخدمه لا يزال ضعيف ، على الرغم من تقدم هان سين . لذلك ، لوقف النزيف وتثبيت الجرح ، استخدم الأدوية والغرز كبداية.

 

 

قام الرداء المعدني ، المسمى الآن بقفل التنين الذهبي ، بتخفيف قبضته على المظلة ودخل بحر روح هان سين .

كان المخلوق يشبه الحصان الأحمر ، لكنه كان صغير وشاب ، أشبه بمهر.

 

 

قفل التنين الذهبي: عنصر الذهب : نواة جينية ذهبية

على الرغم من تدمير الجسد الذي كان يمكن أن يأكله ، وفقدان الخادم الدمية في المعركة ، فقد اعتقد هان سين أنه كان تبادل جيد . كانت النواة الجينية الذهبية مذهلة .

 

 

على الرغم من تدمير الجسد الذي كان يمكن أن يأكله ، وفقدان الخادم الدمية في المعركة ، فقد اعتقد هان سين أنه كان تبادل جيد . كانت النواة الجينية الذهبية مذهلة .

 

 

 

“زعيم ، أنت جيد جداً!” لم يستطع الخروف الحقير إلا أن يصرخ ، وهو يهرول إلى هان سين . رغم ذلك لم يتم الترحيب به بحرارة ، حيث قام هان سين بركل رفيقه الحقير على الأرض بسبب مناداته بالزعيم مرة أخرى.

   

 

 

“قلت لك ألا تدعوني بالزعيم.” على الرغم من أنه لم يعترف بذلك أبداً ، إلا أن هان سين كان خائف من الخروف الحقير واللعنة التي قد تكون تلاحقه.

لذا ، حاولت باوير إعطائه بعضاً من حليبها المجفف.

 

بعد قتال المخلوقات ، وتحويل المشهد إلى أرض قاحلة جليدية كما هي الآن ، حتى التنين الذهبي وجد نفسه مصاب بجروح بالغة. كان من الصعب تخيل كيف نجا المهر من تلقاء نفسه.

كان هناك نوعان من المخلوقات البدائية تحت الشجرة ، في حين كان الباقي مخلوقات عادية. تم امتصاص أدمغتهم كلها ، لكن الجثث ما زالت تحتوي على لحوم كانت تتوسل اليه لأكلها.

بووووم!

 

“قلت لك ألا تدعوني بالزعيم.” على الرغم من أنه لم يعترف بذلك أبداً ، إلا أن هان سين كان خائف من الخروف الحقير واللعنة التي قد تكون تلاحقه.

لذلك ، فعلت السيدة التنين ذلك بالضبط. لقد أعدت طبق ساخن و رائع للأربعة منهم ، ثم اجتمعو جميعاً للتدفئ وأكل المخلوقات بمرح.

مرتبكين وقلقين ، شاهدو في حيرة كفه يسير بلا جهد عبر التنين الذهبي ، كما لو كان المخلوق المخيف مكون فقط من الماء.

 

 

فجأة ، سمعو صوت تساقط الثلوج . شيء ما كان يقترب.

 

 

 

لكنه لم يكن يتحرك بخلسة ، وعندما التفت هان سين لإلقاء نظرة ، رأى مخلوق ليس بعيداً عنهم. كان يمكنه ان يري بانه مصاب من نظرة واحدة .

 

 

بعد ذلك بقليل ، أظهرت سوترا دونغ شوان أنهم في منطقة كانت موطن للبشر.

كان المخلوق يشبه الحصان الأحمر ، لكنه كان صغير وشاب ، أشبه بمهر.

لسوء الحظ ، لم يكن المهر قادر على التحدث باللغة المشتركة ، وبالتالي ، لم يكن هان سين قادر على التفاعل والتحدث معه بقدر ما كان يود.

 

لذلك ، فعلت السيدة التنين ذلك بالضبط. لقد أعدت طبق ساخن و رائع للأربعة منهم ، ثم اجتمعو جميعاً للتدفئ وأكل المخلوقات بمرح.

كان هناك جرح عميق في بطنه وكان ينزف. كانت حركته ترنح مؤلم ، وكان من الواضح أن المخلوق كان يواجه صعوبة في الوقوف.

عادتاً ، لم يكن هان سين لينقذه. بدا وكأنه مخلوق عادي ضعيف لا يستطيع أن يفيده على أي حال.

 

 

عندما كان المهر على بعد عشرة أمتار فقط من الفرقة ، سقط وانهار وجهه أولاً في الثلج. حاول بقدر ما يستطيع ، لم يتمكن من الوقوف مرة أخرى.

 

 

 

بدا المهر الأحمر منهك . لقد تمكن من رفع رأسه، ولكن هذا كان قبل كل شيء ، ومع صوت النشيج ورأسه التهدل يرتدي تعبير متألم ، نظر الي هان سين و باوير ، كما لو كان يتوسل مساعدتهم.

بعد ذلك بقليل ، أظهرت سوترا دونغ شوان أنهم في منطقة كانت موطن للبشر.

 

 

” هاهاها ! الآن هذه خدمة توصيل! ” قال الخروف الحقير ، وهو ينظر إلى المهر بحماس شديد. قفز واستدعى قرنه واقترب من المهر مستعداً لقطع حنجرته وإسكات عويله اللطيف الملئ بالألم والخوف.

“قتل المخلوق المتحول التنين الذهبي . لم تكتسب روح وحش. تلقى النواة الجينية الذهبية: قفل التنين الذهبي. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “

 

“زعيم ، أنت جيد جداً!” لم يستطع الخروف الحقير إلا أن يصرخ ، وهو يهرول إلى هان سين . رغم ذلك لم يتم الترحيب به بحرارة ، حيث قام هان سين بركل رفيقه الحقير على الأرض بسبب مناداته بالزعيم مرة أخرى.

“أوتش!” قامت باوير بضرب الخروف بسرعة فوق رأسه ، وبعد أن أعربت عن عدم موافقتها على تصرفات الخروف ، ذهبت لركل القرن بعيداً.

 

 

 

ذهبت باوير إلى المهر الأحمر وربتت علي رأسه قائلة ، “أبي ، هل يمكننا إنقاذه؟”

 

 

 

نظر هان سين إلى باوير والمهر وقال لها ، “بالتأكيد”.

” هاهاها ! الآن هذه خدمة توصيل! ” قال الخروف الحقير ، وهو ينظر إلى المهر بحماس شديد. قفز واستدعى قرنه واقترب من المهر مستعداً لقطع حنجرته وإسكات عويله اللطيف الملئ بالألم والخوف.

 

 

عادتاً ، لم يكن هان سين لينقذه. بدا وكأنه مخلوق عادي ضعيف لا يستطيع أن يفيده على أي حال.

 

 

ذهبت باوير إلى المهر الأحمر وربتت علي رأسه قائلة ، “أبي ، هل يمكننا إنقاذه؟”

بعد قتال المخلوقات ، وتحويل المشهد إلى أرض قاحلة جليدية كما هي الآن ، حتى التنين الذهبي وجد نفسه مصاب بجروح بالغة. كان من الصعب تخيل كيف نجا المهر من تلقاء نفسه.

لسوء الحظ ، لم يكن المهر قادر على التحدث باللغة المشتركة ، وبالتالي ، لم يكن هان سين قادر على التفاعل والتحدث معه بقدر ما كان يود.

 

عادتاً ، لم يكن هان سين لينقذه. بدا وكأنه مخلوق عادي ضعيف لا يستطيع أن يفيده على أي حال.

حتى لو تمكن من عدم التجمد حتى الموت ، كيف تحمل صرخات القتل والصراخ الذي كاد أن يضع نهاية لحياة هان سين ؟ وعلى الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، بدا المهر على الأقل واعي ومدرك لمناقشاتهم .

حتى لو تمكن من عدم التجمد حتى الموت ، كيف تحمل صرخات القتل والصراخ الذي كاد أن يضع نهاية لحياة هان سين ؟ وعلى الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، بدا المهر على الأقل واعي ومدرك لمناقشاتهم .

 

 

على الرغم من أنه قد يكون جيد لوجبة لذيذة ، إلا أن باوير أرادت إنقاذه . لذلك ، هان سين لن يخيب أملها. بنوره المقدس ، بدأ في شفاء المهر.

أمضى هان سين بعض الوقت في فحص قفل التنين الذهبي . عندما قام هان سين بمحاكاة تدفق طاقته ، فهم بسرعة كيفية الاستفادة منه بشكل جيد.

 

 

كان الضوء المقدس الذي استخدمه لا يزال ضعيف ، على الرغم من تقدم هان سين . لذلك ، لوقف النزيف وتثبيت الجرح ، استخدم الأدوية والغرز كبداية.

عندما كان المهر على بعد عشرة أمتار فقط من الفرقة ، سقط وانهار وجهه أولاً في الثلج. حاول بقدر ما يستطيع ، لم يتمكن من الوقوف مرة أخرى.

 

مرتبكين وقلقين ، شاهدو في حيرة كفه يسير بلا جهد عبر التنين الذهبي ، كما لو كان المخلوق المخيف مكون فقط من الماء.

أحضر هان سين بعض اللحم المطبوخ إلى المهر ليرى ما إذا كان يمكنه مساعدته في استعادة بعض قوته ، لكن تم رفضه. المهر لم يرد ذلك.

 

 

على الرغم من أنه قد يكون جيد لوجبة لذيذة ، إلا أن باوير أرادت إنقاذه . لذلك ، هان سين لن يخيب أملها. بنوره المقدس ، بدأ في شفاء المهر.

لذا ، حاولت باوير إعطائه بعضاً من حليبها المجفف.

 

 

“أوتش!” قامت باوير بضرب الخروف بسرعة فوق رأسه ، وبعد أن أعربت عن عدم موافقتها على تصرفات الخروف ، ذهبت لركل القرن بعيداً.

كان من حسن الحظ أن هان سين أحضر معه الكثير من الحليب المجفف عندما عاد من التحالف. سيكون هناك ما يكفي لكليهما ، ولحسن الحظ ، فقد استمتع المهر به كثيراً.

“يوجد بشر هنا؟” كان هان سين سعيد بمعرفة وجود آخرين من نفس نوعه.

 

قفل التنين الذهبي: عنصر الذهب : نواة جينية ذهبية

بعد التقاط العصي والمضي قدماً ، جلب هان سين على الخروف الحقير لنقل المهر وإحضاره معهم . كما هو متوقع ، اشتكي الخروف كثيراً. لكن لم يهتم أحد.

عادتاً ، لم يكن هان سين لينقذه. بدا وكأنه مخلوق عادي ضعيف لا يستطيع أن يفيده على أي حال.

 

 

أمضى هان سين بعض الوقت في فحص قفل التنين الذهبي . عندما قام هان سين بمحاكاة تدفق طاقته ، فهم بسرعة كيفية الاستفادة منه بشكل جيد.

 

 

كان من حسن الحظ أن هان سين أحضر معه الكثير من الحليب المجفف عندما عاد من التحالف. سيكون هناك ما يكفي لكليهما ، ولحسن الحظ ، فقد استمتع المهر به كثيراً.

تدرب على استخدامه مع السيدة التنين ، وحتي مسافة عشرين متر ، لم تكن قادرة على الهروب منه ولو لمرة واحدة . كانت المسافة التي كانت أكبر من ذلك أكثر صعوبة ، لأنها أعطت السيدة التنين وقت كافي للمراوغة.

 

 

 

كان القفل قوي جداً أيضاً ، ولم يتمكن حتى ساطور السيدة التنين من كسره. لذا ، لن تكون الانوىة الجينية الفضية والمخلوقات البدائية خصومه .

حتى لو تمكن من عدم التجمد حتى الموت ، كيف تحمل صرخات القتل والصراخ الذي كاد أن يضع نهاية لحياة هان سين ؟ وعلى الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، بدا المهر على الأقل واعي ومدرك لمناقشاتهم .

 

فجأة ، سمعو صوت تساقط الثلوج . شيء ما كان يقترب.

“سيكون هذا مفيد عندما أحتاج إلى تقييد الناس. في المستقبل ، يجب أن أكون قادر على الاعتماد عليه كثيراً عندما أخرج للصيد “. كان هان سين سعيد بالنواة الجينية التي تمكن من الحصول عليها ، وكان يعتقد أنها إضافة مفيدة جداً وجديرة بترسانته المتنامية.

الفصل 1362: المهر المجروح

 

 

مشى الفريق خلال الثلوج العميقة لمدة عشرة أيام أخرى ، دون أي علامة على تحسن الأرض. ولكن خلال ذلك الوقت ، تحسنت حالة المهر كثيراً. بحلول ذلك اليوم العاشر ، كان قادر على الوقوف على حوافرها الأربعة والسير بجانبهم ، محولاً الفرقة الرباعية المتنقلة إلى خماسية.

لسوء الحظ ، لم يكن المهر قادر على التحدث باللغة المشتركة ، وبالتالي ، لم يكن هان سين قادر على التفاعل والتحدث معه بقدر ما كان يود.

 

لذلك ، فعلت السيدة التنين ذلك بالضبط. لقد أعدت طبق ساخن و رائع للأربعة منهم ، ثم اجتمعو جميعاً للتدفئ وأكل المخلوقات بمرح.

لسوء الحظ ، لم يكن المهر قادر على التحدث باللغة المشتركة ، وبالتالي ، لم يكن هان سين قادر على التفاعل والتحدث معه بقدر ما كان يود.

 

 

لذلك ، فعلت السيدة التنين ذلك بالضبط. لقد أعدت طبق ساخن و رائع للأربعة منهم ، ثم اجتمعو جميعاً للتدفئ وأكل المخلوقات بمرح.

وصلوا في النهاية إلى الجبل. جبل لم يكن مألوف للسيدة التنين. بعد عبوره ، كان هناك آخر. نزلو وصعدو، وبعد أن فعلوا ذلك مرة أخرى ، صادفو في النهاية مأوى يطفو على قمة جبل أخير.

“قلت لك ألا تدعوني بالزعيم.” على الرغم من أنه لم يعترف بذلك أبداً ، إلا أن هان سين كان خائف من الخروف الحقير واللعنة التي قد تكون تلاحقه.

 

 

بعد ذلك بقليل ، أظهرت سوترا دونغ شوان أنهم في منطقة كانت موطن للبشر.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

“يوجد بشر هنا؟” كان هان سين سعيد بمعرفة وجود آخرين من نفس نوعه.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

كانت السيدة التنين والخروف الحقير قلقين . إذا لم يكن قرن هان سين قادر على اختراق التنين الذهبي ، فهل ستكون هناك فائدة من استخدام قبضتيه العاريتين؟ بالتأكيد ، يجب أن تكون الصفعة أضعف.

 

بدا المهر الأحمر منهك . لقد تمكن من رفع رأسه، ولكن هذا كان قبل كل شيء ، ومع صوت النشيج ورأسه التهدل يرتدي تعبير متألم ، نظر الي هان سين و باوير ، كما لو كان يتوسل مساعدتهم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط