أنت مختلف
الفصل 1369: أنت مختلف
نظرت المرأة إلى هان سين بتعبير مختلف الآن.
عندما رأى هان سين الشخص الجالس هناك ، كان في حالة صدمة. كانت المرأة من جمعية انصاف الالهة : المرأة الغامضة . كانت المرأة التي لم تقل كلمة واحدة.
“لماذا أنتي هنا؟” بعد أن قال هان سين هذا ، ظهرت فكرة في ذهنه. تسائل عما إذا كانت ربما كانت تعاني من الخرس ، وإذا كان الأمر كذلك ، فإن طرح سؤال عليها كان غير مراعي إلى حد ما.
“كنت ابحث عنك.” تحدثت المرأة بنبرة تشبه نغمة فتاة الصغيرة . كان صوتها لطيف ومريح للأذن ، و نبرته عالية قليلاً ولكن ودودة بشكل لا يصدق.
“لم أسمعك تتحدثي من قبل ، واعتقدت أنك ربما كنت خرساء أو شيء من هذا القبيل … لقد كان سوء فهم من جانبي ، أعتذر!” قال هان سين ، وهو يشعر ببعض الإحراج.
“تستطيعين التحدث؟” سأل هان سين بمفاجأة.
أكثر ما يقلق هان سين هو من كانت تشير إليه ، ولذلك سأل ، “من هم؟ هل تقصدين فيلق الدم؟ “
أجابت المرأة: “الأمر ليس صعب”.
“نان ليتيان عاد!” عندما اقترب هان سين من البوابة ، صرخ أحدهم ، وبدأ الناس في الدردشة فيما بينهم.
“لم أسمعك تتحدثي من قبل ، واعتقدت أنك ربما كنت خرساء أو شيء من هذا القبيل … لقد كان سوء فهم من جانبي ، أعتذر!” قال هان سين ، وهو يشعر ببعض الإحراج.
“تستطيعين التحدث؟” سأل هان سين بمفاجأة.
قالت المرأة بعبوس و ازدراء مرة أخرى: ” يا إلهي ! يمكنك محاولة خداع الآخرين ، لكن لا يمكنك أن تخدعني. أنت وريثه ، وهناك شيء قادم لن تهرب منه أبداً. فكر فيما قد يحدث إذا اكتشفو علاقتك بهان جينشي “.
نظرت المرأة الآن إلى هان سين مباشرتاً ، وقالت ، “أنت مختلف عنه. أنت مختلف عن هان جينشي “.
صُدم هان سين . من الواضح أن الشكليات انتهت ، وكانت تغوص مباشرتاً الي قلب الموضوع . أما بالنسبة للاختلافات التي كانت تشير إليها ، فهو لم يكن متأكد تماماً مما كانت تشير إليه.
أجابت المرأة: “الأمر ليس صعب”.
ربما كانت تشير فقط إلى مظهره ، لكن هذا لم يكن مهم تماماً ، لأنه كان يبعد عنه بثلاثة أجيال.
لم يكن هان سين يعرف إلى أي هان جينشي كانت تشير , هل تشير الي جده الأكبر أم الي المعلم هان من قوات الدم الازرق الخاصة ؟
لم يكن هان سين يعرف إلى أي هان جينشي كانت تشير , هل تشير الي جده الأكبر أم الي المعلم هان من قوات الدم الازرق الخاصة ؟
قالت المرأة بعبوس و ازدراء مرة أخرى: ” يا إلهي ! يمكنك محاولة خداع الآخرين ، لكن لا يمكنك أن تخدعني. أنت وريثه ، وهناك شيء قادم لن تهرب منه أبداً. فكر فيما قد يحدث إذا اكتشفو علاقتك بهان جينشي “.
“هل تتحدثين عن المعلم هان من القوات الخاصة الدم الازرق؟” سأل هان سين .
“أنت … حقاً لا تعرف؟” قالت المرأة.
أجابت المرأة: “أنت مختلف”.
قالت هان سين : “بالطبع نحن مختلفين” ، متأكداً بأنها لا بد وأن تعرف الكثير عن هان جينشي . بالنسبة له ، كان هذا تأكيد عملي على أنها المرأة من الفريق السابع التي لم تطلب امنية.
“لم أسمعك تتحدثي من قبل ، واعتقدت أنك ربما كنت خرساء أو شيء من هذا القبيل … لقد كان سوء فهم من جانبي ، أعتذر!” قال هان سين ، وهو يشعر ببعض الإحراج.
إذا قابل شخص طبيعي بينهم ، لكان قد تعلم كل شيء يريده الآن.
تحول موقف المرأة فجأة إلى موقف ازدراء ، فقالت له: “لا أصدق أنك تصف جدك الأكبر كما لو كان غريب . لطالما كنتم أعضاء عائلة هان فاحشين جدا “.
“لماذا أنتي هنا؟” بعد أن قال هان سين هذا ، ظهرت فكرة في ذهنه. تسائل عما إذا كانت ربما كانت تعاني من الخرس ، وإذا كان الأمر كذلك ، فإن طرح سؤال عليها كان غير مراعي إلى حد ما.
عبس هان سين وقال ، “ماذا تقصدين؟ جدي الأكبر هو هان جينشي ، لكن لا علاقة له بالقوات الخاصة الدم الازرق “.
بعد فترة توقف طويلة ومقلقة بينهما ، تحدثت مرة أخرى. “لحسن الحظ ، أنت مختلف. مختلف بما يكفي لدرجة أنك قد تعيش “.
قالت المرأة بعبوس و ازدراء مرة أخرى: ” يا إلهي ! يمكنك محاولة خداع الآخرين ، لكن لا يمكنك أن تخدعني. أنت وريثه ، وهناك شيء قادم لن تهرب منه أبداً. فكر فيما قد يحدث إذا اكتشفو علاقتك بهان جينشي “.
“من؟ لما؟ عن ماذا تتحدثي؟ هل هذا تحذير؟ هل هناك من يتطلع لقتلي؟ ” سأل هان سين ، مندهشاً من هذه المحادثة الغريبة.
هل قالت للتو انه مختلف لدرجة انه قد يعيش ؟؟
“تعرف ما أقصده. أنت تعرف قدر ما أعرف ، إن لم يكن أكثر “. توقفت المرأة لفترة وجيزة ، ثم تابعت قائلة ، “إذا كنت ستتحدث معي بهذا الموقف ، أعتقد أننا يجب أن نطلق عليه عبث . لم آت إلى هنا لأتحدث معك ، فقط لتتصرف هكذا “.
أجابت المرأة: “أنت مختلف”.
قال هان سين ، “السيدة ، أنتي تربكينني . أنا صادق عندما أخبرك أنني لست على صلة بالمعلم هان . كان جدي أحد العاملين هناك ، لكن يبدو أنك تشعرين بالإهانة دون سبب على الإطلاق “.
“تستطيعين التحدث؟” سأل هان سين بمفاجأة.
نظرت المرأة إلى هان سين بتعبير مختلف الآن.
“لماذا أنتي هنا؟” بعد أن قال هان سين هذا ، ظهرت فكرة في ذهنه. تسائل عما إذا كانت ربما كانت تعاني من الخرس ، وإذا كان الأمر كذلك ، فإن طرح سؤال عليها كان غير مراعي إلى حد ما.
قالت هان سين : “بالطبع نحن مختلفين” ، متأكداً بأنها لا بد وأن تعرف الكثير عن هان جينشي . بالنسبة له ، كان هذا تأكيد عملي على أنها المرأة من الفريق السابع التي لم تطلب امنية.
“أنت … حقاً لا تعرف؟” قالت المرأة.
لكن هذه المرة كانت مختلفة. كانت هذه المرأة على يقين من أنه وريثه ، مما دفعها إلى المغادرة.
“هل تتحدثين عن المعلم هان من القوات الخاصة الدم الازرق؟” سأل هان سين .
قال لها هان سين : “إذا كان هناك شيء تعتقدين أنه يجب أن أعرفه ، فلا تتراجعي عن اخباري” .
أكثر ما يقلق هان سين هو من كانت تشير إليه ، ولذلك سأل ، “من هم؟ هل تقصدين فيلق الدم؟ “
بعد فترة توقف طويلة ومقلقة بينهما ، تحدثت مرة أخرى. “لحسن الحظ ، أنت مختلف. مختلف بما يكفي لدرجة أنك قد تعيش “.
بتعبير غريب قالت المرأة: “لا يهم. أنت بالفعل نصف إله ، ومن المؤكد أنهم سيكتشفون ذلك عاجلاً وليس آجلاً “.
كان ذلك طبيعي ، فقد كان معبد الاله الرابع عملاق ، ولم يكن هناك سوى مائة شخص يعيشون هناك حالياً . كان هان سين ملك معبد الاله الثالث ، لكنه لم يقترب من استكشاف المكان بأكمله.
أكثر ما يقلق هان سين هو من كانت تشير إليه ، ولذلك سأل ، “من هم؟ هل تقصدين فيلق الدم؟ “
بعد فترة توقف طويلة ومقلقة بينهما ، تحدثت مرة أخرى. “لحسن الحظ ، أنت مختلف. مختلف بما يكفي لدرجة أنك قد تعيش “.
غادرت المرأة الغرفة دون أن تستجيب. عندما قرر هان سين مطاردتها في الممر ، كانت قد اختفت.
لقد قالت شيئ على غرار ذلك عدة مرات حتى الآن ، وما زال هان سين لا يملك أدنى فكرة عما كانت تقصده . لم يعد وصولها الغامض إلى غرفته هو اللقاء اللطيف والمفعم بالحيوية الذي كان يتوقعه.
أكثر ما يقلق هان سين هو من كانت تشير إليه ، ولذلك سأل ، “من هم؟ هل تقصدين فيلق الدم؟ “
إذا كان هان جينشي عضواً في فيلق الدم ، فلا بد أن عائلة هان سين لا تزال تمتلك بعض الدم الأزرق.
بدت المرأة وكأنها قد أرهقها جهله . لم يكن هان سين يعلم أنه كان يضايقها . قالت ، “حسن نفسك . تحسن وقد تعيش عندما تقابلهم “.
بعد ذلك ، استدارت المرأة لتغادر.
“تعرف ما أقصده. أنت تعرف قدر ما أعرف ، إن لم يكن أكثر “. توقفت المرأة لفترة وجيزة ، ثم تابعت قائلة ، “إذا كنت ستتحدث معي بهذا الموقف ، أعتقد أننا يجب أن نطلق عليه عبث . لم آت إلى هنا لأتحدث معك ، فقط لتتصرف هكذا “.
سألها هان سين بسرعة ، “هل يمكنك على الأقل إخباري من هم؟ عمن تتكلمين؟”
“هؤلاء الناس متعجرفون للغاية . ألا يمكنهم التحدث بوضوح لمرة واحدة؟ ” اعتقد هان سين أنه ربما اعتاد على غموض وتناقض هؤلاء الكبار الآن ، لكن من الواضح أن هذا لم يكن هو الحال.
غادرت المرأة الغرفة دون أن تستجيب. عندما قرر هان سين مطاردتها في الممر ، كانت قد اختفت.
غادرت المرأة الغرفة دون أن تستجيب. عندما قرر هان سين مطاردتها في الممر ، كانت قد اختفت.
“ما الذي كانت تتحدث عنه في التحالف؟ ماذا تقصد؟ هل تعتقد أنني وريث المعلم هان؟ أم كانت هذه لعبة مريضة تحب لعبها لتحاول إرباك الآخرين؟ ” كان عقل هان سين غارق في الأسئلة.
لقد قالت شيئ على غرار ذلك عدة مرات حتى الآن ، وما زال هان سين لا يملك أدنى فكرة عما كانت تقصده . لم يعد وصولها الغامض إلى غرفته هو اللقاء اللطيف والمفعم بالحيوية الذي كان يتوقعه.
قال الناس إن هان جينشي لا يمكن أن يكون له وريث ، ويعتقد الكثير من الناس أن هان سين ليس وريثه. لقد تسبب الامر في احتكاكه مع عدد غير قليل من الأفراد.
قال الناس إن هان جينشي لا يمكن أن يكون له وريث ، ويعتقد الكثير من الناس أن هان سين ليس وريثه. لقد تسبب الامر في احتكاكه مع عدد غير قليل من الأفراد.
لكن هذه المرة كانت مختلفة. كانت هذه المرأة على يقين من أنه وريثه ، مما دفعها إلى المغادرة.
لم يكن هناك سوى نصيحة واحدة من حديثه المختصر مع المرأة ، وقد فهمها ووافق عليها. وكانت تلك هي حاجته إلى التحسن.
إذا كان هان جينشي عضواً في فيلق الدم ، فلا بد أن عائلة هان سين لا تزال تمتلك بعض الدم الأزرق.
“ما الذي كانت تتحدث عنه في التحالف؟ ماذا تقصد؟ هل تعتقد أنني وريث المعلم هان؟ أم كانت هذه لعبة مريضة تحب لعبها لتحاول إرباك الآخرين؟ ” كان عقل هان سين غارق في الأسئلة.
“هؤلاء الناس متعجرفون للغاية . ألا يمكنهم التحدث بوضوح لمرة واحدة؟ ” اعتقد هان سين أنه ربما اعتاد على غموض وتناقض هؤلاء الكبار الآن ، لكن من الواضح أن هذا لم يكن هو الحال.
إذا قابل شخص طبيعي بينهم ، لكان قد تعلم كل شيء يريده الآن.
لم يكن هناك سوى نصيحة واحدة من حديثه المختصر مع المرأة ، وقد فهمها ووافق عليها. وكانت تلك هي حاجته إلى التحسن.
“لم أسمعك تتحدثي من قبل ، واعتقدت أنك ربما كنت خرساء أو شيء من هذا القبيل … لقد كان سوء فهم من جانبي ، أعتذر!” قال هان سين ، وهو يشعر ببعض الإحراج.
عندما وصل إلى المنزل ، زار المجتمع الافتراضي لجمعية انصاف الالهة. وجد هناك وفرة من المعلومات المتعلقة بالعديد من الانوىة الجينية ومساحات شاسعة من الخرائط للاطلاع عليها.
المحتوى المتاح له ، من حيث المواد التعليمية ، تجاوز بكثير التوقعات التي حددها الرجل العجوز جي . لسوء الحظ ، لم تُظهر أي من الخرائط المتاحة منطقة هان سين في معبد الاله الرابع.
أجابت المرأة: “الأمر ليس صعب”.
“هل تتحدثين عن المعلم هان من القوات الخاصة الدم الازرق؟” سأل هان سين .
كان ذلك طبيعي ، فقد كان معبد الاله الرابع عملاق ، ولم يكن هناك سوى مائة شخص يعيشون هناك حالياً . كان هان سين ملك معبد الاله الثالث ، لكنه لم يقترب من استكشاف المكان بأكمله.
بدت المرأة وكأنها قد أرهقها جهله . لم يكن هان سين يعلم أنه كان يضايقها . قالت ، “حسن نفسك . تحسن وقد تعيش عندما تقابلهم “.
بالعودة إلى المأوي ، علم هان سين أن السيدة التنين والخروف الحقير قد ذهبا للصيد. ظل المهر الأحمر الذي شفاه مؤخراً ورائهم . جلب هان سين المهر وباوير إلى البوابة ، ساعياً إلى الخروج حتى يتمكنو من الصيد أيضاً.
المحتوى المتاح له ، من حيث المواد التعليمية ، تجاوز بكثير التوقعات التي حددها الرجل العجوز جي . لسوء الحظ ، لم تُظهر أي من الخرائط المتاحة منطقة هان سين في معبد الاله الرابع.
“نان ليتيان عاد!” عندما اقترب هان سين من البوابة ، صرخ أحدهم ، وبدأ الناس في الدردشة فيما بينهم.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا قابل شخص طبيعي بينهم ، لكان قد تعلم كل شيء يريده الآن.
…………………………….
“كنت ابحث عنك.” تحدثت المرأة بنبرة تشبه نغمة فتاة الصغيرة . كان صوتها لطيف ومريح للأذن ، و نبرته عالية قليلاً ولكن ودودة بشكل لا يصدق.
هل قالت للتو انه مختلف لدرجة انه قد يعيش ؟؟
هل يعني هذا ان هان جينشي مات ؟؟؟
هل يعني هذا ان هان جينشي مات ؟؟؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
