رغبة مفاجئة في القتل
لكنه تمكن من البقاء معه على الأقل.
الفصل 1370: رغبة مفاجئة في القتل
لم يستغرق نان ليتيان وقت طويل حتي سمح له بالطيران ، وبينما كان ينظف ملابس هان سين ، ابتعد عنه مثل الخفاش .
كان هان سين فضولي لمعرفة من كان نان ليتيان حقاً. حتى الآن ، كان الرجل لغز كامل. بعد المشي خارج البوابة ، نظر هان سين إلى الأمام ليرى إنسان يركب فوق وحيد القرن الأسود.
كان بإمكان هان سين أن يرى بوضوح أنه كان إنسان ، وإذا اضطر إلى المجازفة بالتخمين ، فسيقول إنه كان يبلغ من العمر ثلاثين عام تقريباً. بالطبع ، يمكن أن تكون المظاهر خادعة.
سار وحيد القرن في الطريق بوتيرة بطيئة ومتعرجة تقريباً. أعطي هان سين فرصة لمراقبة الرجل وجبله ، ولكن علي العكس. عندما رأى الرجل هان سين ، أوقف وحيد القرن الخاص به تماماً. هناك ، كلاهما تبادلو النظرات.
لم يتمكن قفل التنين الذهبي من محاصرته ، لكنه تمكن من تثبيت رمحه وحصانه.
كان بإمكان هان سين أن يؤكد على الأقل أن هذا الرجل كان غاريب تماماً عنه ، الأمر الذي كان بمثابة ارتياح .
مع ذلك ، كانت عيون الرجل قاسية. وسيتم تعريف نظرتهم الى هان سين على أنها نارية ، بدا الأمر كما لو كان ينظر إلى هان سين على أنه لص ، تسلل الي منزله ، وكان يرغب في إيذائه.
لم تكن هناك منافسة هنا. كان خصم هان سين هو الأقوي ، وحاول هان سين قدر استطاعته مراوغته ، لم يستطع هان سين إلا جمع مجموعة من الكدمات والجروح من الرجل المجنون الذي يلاحقه .
التقط هان سين باوير واستعد للمغادرة ، كما لو أن التوتر الذي ظهر كان مجرد نسيج من خيال الرجل . كانت هناك مشكلة ، وعلى الرغم من أن هان سين لم يستطع معرفة السبب ، فقد كان يعلم أنه من الأفضل أن يجعل نفسه مختفي .
من الواضح أن هذه كانت أراضي نان ليتيان ، وإذا بقي هان سين سيجعل من نفسه عدو للرجل .
بدأت المساحة في خطوات هان سين تتسع ، حتى وجد نفسه يركض بعيداً بأسرع ما يمكن. قبل أن يدرك ذلك ، كان قد ركض لمسافة ميل . كان المهر الأحمر يتبعه أيضاً. بدا الأمر وكأنه يكافح من أجل مواكبة هان سين ، وإذا لم ينظر المرء عن كثب ، سيبدو الأمر كما لو كان المهر يطارده.
لكنه تمكن من البقاء معه على الأقل.
لم ينبس نان ليتيان بكلمة واحدة ، ولكن من الواضح أنه كان لديه مشكلة مع هان سين. أدار فرسه وأنطق خلف هان سين.
نظراً لأن المهاجم لا يلين ، لم يتبقي أمام هان سين سوى خيار واحد. لذلك ، أخرج قرنه وحاول منع هجوم الرجل.
لم ينبس نان ليتيان بكلمة واحدة ، ولكن من الواضح أنه كان لديه مشكلة مع هان سين. أدار فرسه وأنطق خلف هان سين.
كان يجب أن يكون وحيد القرن مخلوق متحول ، كانت سرعته أكبر من سرعة هان سين ، لذلك لم يواجه صعوبة في اللحاق به . وعندما لاحظ هذا الأمر ، عرف هان سين أنه في مشكلة. كان يعلم أن الهروب لن يكون الحل لهذه المواجهة المفاجئة.
تهرب هان سين من الهجوم التالي بنجاح ، وسرعان ما قام باستخدام هالة دونغ شوان. كان يأمل أن يجد طريقة قد يترك بها خطر ذلك المكان إلى الأبد.
مع ذلك ، كانت عيون الرجل قاسية. وسيتم تعريف نظرتهم الى هان سين على أنها نارية ، بدا الأمر كما لو كان ينظر إلى هان سين على أنه لص ، تسلل الي منزله ، وكان يرغب في إيذائه.
لسوء الحظ ، لم يستطع التفكير في أي شيء آخر يفعله . إذا كان نان ليتيان قد استولى على مأوى ذهبي ، فلا بد أنه كان يمتلك نواة جينية ذهبية أيضاً.
من الواضح أن هذه كانت أراضي نان ليتيان ، وإذا بقي هان سين سيجعل من نفسه عدو للرجل .
كانت هه المواجهة مختلفة عن مواجهته مع جيا شيداو ، ويمكن لهان سين أن يعرف على الفور أن هذا الخصم كان أقوى بكثير. بعد كل شيء لقد استولى على مأوي لنفسه .
اعتقد هان سين أنه يمكنه استخدام قفل التنين الذهبي لاعتراض تقدم جيا شيداو وإيقافه . بدا أنه جاء من أجل هان سين بشكل أعمى ، لذلك لم تكن هناك مشكلة.
شعر هان سين بخيبة أمل بسبب ما كان يحدث ، وشعر أن أمله بدأ يضعف. شتم بصمت الخروف الحقير أيضاً . كان يعتقد أنه منذ أن التقى بتلك الكرة القطنية البائسة ، لم يعانيس من شئ سوى سوء الحظ .
لكنه لن يغير مساره أو يفعل أي شيء آخر حتى يعلم أنه مضطر إلى ذلك تماماً. كان وحيد القرن يقترب بسرعة ، وكان يقترب من هان سين . كان الفارس الغاضب فوقه يمسك رمحاً في يديه ، مهيئاً اياه لاختراق هان سين.
لكن هذا ما كان يأمله . كانت السرعة التي ابتعد بها هي ما يريده ، وبهذه السرعة ، يمكنه القفز لمسافة أكبر.
لم يستغرق نان ليتيان وقت طويل حتي سمح له بالطيران ، وبينما كان ينظف ملابس هان سين ، ابتعد عنه مثل الخفاش .
لم تكن سرعته أقل من المخيفة ، ومع ذلك ، حتى مع تنشيط جادسكين ، تمكن الرمح من خدشه أثناء تهربه. وحتى هذا الخدش كان كافي ليسحب الدم.
أدرك هان سين أن فجوة اللياقة بين الاثنين كانت كبيرة جداً. هذا دعا إلى الدبلوماسية.
كان هان سين فضولي لمعرفة من كان نان ليتيان حقاً. حتى الآن ، كان الرجل لغز كامل. بعد المشي خارج البوابة ، نظر هان سين إلى الأمام ليرى إنسان يركب فوق وحيد القرن الأسود.
“لماذا تهاجمني؟ ماذا فعلت؟!” صاح هان سين بصوت عال.
تمنى هان سين ان يتلقي رد و على الأقل يؤخر هجوم محتمل قد يكون جاهز للقضاء عليه.
كان هان سين فضولي لمعرفة من كان نان ليتيان حقاً. حتى الآن ، كان الرجل لغز كامل. بعد المشي خارج البوابة ، نظر هان سين إلى الأمام ليرى إنسان يركب فوق وحيد القرن الأسود.
“انت تعرف لماذا! وإلا فلماذا تركض؟ ” قال نان ليتيان ، وهو يمد يده إلى رمح آخر ويديره.
لكن هذا ما كان يأمله . كانت السرعة التي ابتعد بها هي ما يريده ، وبهذه السرعة ، يمكنه القفز لمسافة أكبر.
وبغض النظر عما قاله هان سين ، فلن يبطئ نان ليتيان هجماته . لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب هجوم الرجل له بهذه الطريقة ، لكن الأمور كانت تتخذ منعطف مزعج للغاية.
استدعى هان سين قفل التنين الذهبي ، ثم قال ، “لم أكن أهرب منك ؛ أنا فقط ذاهب لاداء تمارين العدو اليومية .
لسوء الحظ ، لم يستطع التفكير في أي شيء آخر يفعله . إذا كان نان ليتيان قد استولى على مأوى ذهبي ، فلا بد أنه كان يمتلك نواة جينية ذهبية أيضاً.
لف الحبل نفسه حول الرمح ، ثم استمر للأمام ليصطاد الفارس . كان رد فعل نان ليتيان سريع . ترك رمحه وتهرب قبل أن يجد نفسه مقيد.
لم تكن هناك منافسة هنا. كان خصم هان سين هو الأقوي ، وحاول هان سين قدر استطاعته مراوغته ، لم يستطع هان سين إلا جمع مجموعة من الكدمات والجروح من الرجل المجنون الذي يلاحقه .
لم يتمكن قفل التنين الذهبي من محاصرته ، لكنه تمكن من تثبيت رمحه وحصانه.
سقط وحيد القرن على ظله وتدحرج على الأرض لمسافة اثني عشر متر.
لكنه تمكن من البقاء معه على الأقل.
كان من الواضح أن نان ليتيان فوجئ بما تمكن هان سين من القيام به ، لكن ذلك لم يؤدي إلا إلى تأجيج نيران كراهيته لهان سين . تحول بريق القتل الذي كان في عينيه سابقاً إلى إبادة جماعية.
كان من الواضح أن نان ليتيان فوجئ بما تمكن هان سين من القيام به ، لكن ذلك لم يؤدي إلا إلى تأجيج نيران كراهيته لهان سين . تحول بريق القتل الذي كان في عينيه سابقاً إلى إبادة جماعية.
استدعى الرمح ، وظهر مرة أخرى في يديه. في لحظة ، دفعه مباشرتاً أمام هان سين ، ولم يمنحه تقريباً لحظة للرد.
“انت تعرف لماذا! وإلا فلماذا تركض؟ ” قال نان ليتيان ، وهو يمد يده إلى رمح آخر ويديره.
باستخدام تقنيات طائر العنقاء ، كان هان سين قادر على حشد السرعة اللازمة لتفادي الضربات القليلة الأولى . لكن الهجوم كان لا هوادة فيه ، واستمرت الضربات الشديدة تتوالي . لقد كان مشهد مرعب ، ونادراً ما شعر هان سين بأنه يتعرض لخطر كبير.
لم يتمكن قفل التنين الذهبي من محاصرته ، لكنه تمكن من تثبيت رمحه وحصانه.
لم تكن هناك منافسة هنا. كان خصم هان سين هو الأقوي ، وحاول هان سين قدر استطاعته مراوغته ، لم يستطع هان سين إلا جمع مجموعة من الكدمات والجروح من الرجل المجنون الذي يلاحقه .
كان بإمكان هان سين أن يؤكد على الأقل أن هذا الرجل كان غاريب تماماً عنه ، الأمر الذي كان بمثابة ارتياح .
وبغض النظر عما قاله هان سين ، فلن يبطئ نان ليتيان هجماته . لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب هجوم الرجل له بهذه الطريقة ، لكن الأمور كانت تتخذ منعطف مزعج للغاية.
لسوء الحظ ، لم يستطع التفكير في أي شيء آخر يفعله . إذا كان نان ليتيان قد استولى على مأوى ذهبي ، فلا بد أنه كان يمتلك نواة جينية ذهبية أيضاً.
شعر هان سين بخيبة أمل بسبب ما كان يحدث ، وشعر أن أمله بدأ يضعف. شتم بصمت الخروف الحقير أيضاً . كان يعتقد أنه منذ أن التقى بتلك الكرة القطنية البائسة ، لم يعانيس من شئ سوى سوء الحظ .
لم يستغرق نان ليتيان وقت طويل حتي سمح له بالطيران ، وبينما كان ينظف ملابس هان سين ، ابتعد عنه مثل الخفاش .
لكنه لن يغير مساره أو يفعل أي شيء آخر حتى يعلم أنه مضطر إلى ذلك تماماً. كان وحيد القرن يقترب بسرعة ، وكان يقترب من هان سين . كان الفارس الغاضب فوقه يمسك رمحاً في يديه ، مهيئاً اياه لاختراق هان سين.
نظراً لأن المهاجم لا يلين ، لم يتبقي أمام هان سين سوى خيار واحد. لذلك ، أخرج قرنه وحاول منع هجوم الرجل.
اعتقد هان سين أنه يمكنه استخدام قفل التنين الذهبي لاعتراض تقدم جيا شيداو وإيقافه . بدا أنه جاء من أجل هان سين بشكل أعمى ، لذلك لم تكن هناك مشكلة.
لكنه تمكن من البقاء معه على الأقل.
بووووم!
كانت هه المواجهة مختلفة عن مواجهته مع جيا شيداو ، ويمكن لهان سين أن يعرف على الفور أن هذا الخصم كان أقوى بكثير. بعد كل شيء لقد استولى على مأوي لنفسه .
تمنى هان سين ان يتلقي رد و على الأقل يؤخر هجوم محتمل قد يكون جاهز للقضاء عليه.
تحطم القرن على الفور ، ثم تم إرسال هان سين يطير على بعد بضع مئات من الأمتار.
لم تكن سرعته أقل من المخيفة ، ومع ذلك ، حتى مع تنشيط جادسكين ، تمكن الرمح من خدشه أثناء تهربه. وحتى هذا الخدش كان كافي ليسحب الدم.
لكن هذا ما كان يأمله . كانت السرعة التي ابتعد بها هي ما يريده ، وبهذه السرعة ، يمكنه القفز لمسافة أكبر.
“انتظر دقيقة؛ أنا على الطريق المؤدي إلى الوادي الخفي ، ” أدرك هان سين فجأة.
السرعة التي تحرك بها نان ليتيان كانت مخيفة. كان سريع جدا، ولم يكن بامكان هان سين ان يسمح لمهووس الرمح بتجاوزه .
لم يتوقع نان ليتيان أن يقوم هان سين بذلك ، وقد تأثر قليلاً. ومع ذلك ، لم يكن ليترك ذلك يوقفه. نظر إلى وحيد القرن الذي لا يزال محاصر ، ثم عاد لينظر إلى هان سين. مع الرمح في يده واصل ملاحقته.
لم تكن سرعته أقل من المخيفة ، ومع ذلك ، حتى مع تنشيط جادسكين ، تمكن الرمح من خدشه أثناء تهربه. وحتى هذا الخدش كان كافي ليسحب الدم.
السرعة التي تحرك بها نان ليتيان كانت مخيفة. كان سريع جدا، ولم يكن بامكان هان سين ان يسمح لمهووس الرمح بتجاوزه .
كان يجب أن يكون وحيد القرن مخلوق متحول ، كانت سرعته أكبر من سرعة هان سين ، لذلك لم يواجه صعوبة في اللحاق به . وعندما لاحظ هذا الأمر ، عرف هان سين أنه في مشكلة. كان يعلم أن الهروب لن يكون الحل لهذه المواجهة المفاجئة.
تهرب هان سين من الهجوم التالي بنجاح ، وسرعان ما قام باستخدام هالة دونغ شوان. كان يأمل أن يجد طريقة قد يترك بها خطر ذلك المكان إلى الأبد.
كان بإمكان هان سين أن يؤكد على الأقل أن هذا الرجل كان غاريب تماماً عنه ، الأمر الذي كان بمثابة ارتياح .
لم ينبس نان ليتيان بكلمة واحدة ، ولكن من الواضح أنه كان لديه مشكلة مع هان سين. أدار فرسه وأنطق خلف هان سين.
“انتظر دقيقة؛ أنا على الطريق المؤدي إلى الوادي الخفي ، ” أدرك هان سين فجأة.
كان بإمكان هان سين أن يؤكد على الأقل أن هذا الرجل كان غاريب تماماً عنه ، الأمر الذي كان بمثابة ارتياح .
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لكن هذا ما كان يأمله . كانت السرعة التي ابتعد بها هي ما يريده ، وبهذه السرعة ، يمكنه القفز لمسافة أكبر.
وبغض النظر عما قاله هان سين ، فلن يبطئ نان ليتيان هجماته . لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب هجوم الرجل له بهذه الطريقة ، لكن الأمور كانت تتخذ منعطف مزعج للغاية.
“انت تعرف لماذا! وإلا فلماذا تركض؟ ” قال نان ليتيان ، وهو يمد يده إلى رمح آخر ويديره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
