نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1396

مهاجمة الروح

مهاجمة الروح

 

 

الفصل 1396: مهاجمة الروح

 

 

 

   

 

 

 

سرعان ما اتفع الإعصار إلى أعلى مع المزيد من الحطام ، حيث دمرت الرياح الجبل . ولكن بعد ذلك ، بينما كان هان سين يتركض بحثاً عن الكهف ، جاء اثنان من الأعاصير ورآه. لقد رأته الروح.

 

 

كانت السحلية على قمة الجبل ، ومخالبها تحفر في الحجر. ما زال مرجلها جالس على رأسه ويلمع ، لقد كانت تتحدى الرياح بشكل جيد إلى حد ما ، لكن لا يبدو أنها تستطيع الرد . ولكن ربما كان ذلك بسبب محاصرتها بالرياح ، ولم يكن لديها مساحة أو قوة لفعل أي شيء آخر حيث كانت الرياح تضربها من كل اتجاه . وبعد فترة وجيزة ، بدأت الرياح السوداء والرمال في تغليف المخلوق بالكامل تقريباً . كانت تيارات الرياح التي تحمل الرمال مثل السياط ، وكان كل قطع يسددونه نحو السحلية يشبه الجلد القاسي.

عبس هان سين ، غير قادر على الهروب من السرعة الحادة للاعاصير . بمجرد أن أتو من أجله ، جروه نحو المنحدر.

لهذا السبب أسقط الجمل بهذه السرعة.

 

 

“يوم سيئ لتسلق الجبال ، ألا تعتقد ذلك؟ موهاها ! اذهب إلى الجحيم ، أيها الصبي الصغير “. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت الروح غاضبة حقاً أم أنها فقط مجنونة بما يكفي للاعتقاد بأن الرياح العاتية كانت مضحكة ، لكن بدا وكأنه سعيد بمشاهدة الإنسان وطفله يسقطان في الإعصار.

“قتل المخلوق المتحول جمل الرياح . لم تكتسب روح الوحش . تم تدمير نواة جينية. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “

 

في النهاية بدأت حبيبات الرمل تستقر على جسد السحلية ، كما لو كانت حبيبات الرمل منجذبة الي جسدها . بدا الأمر كما لو كانو يريدون خنق المخلوق.

داخل الإعصار ، سرعان ما اكتشف هان سين سبب كون الرياح سوداء . فالرياح نفسها لم تكن ملونة ، ولكن كانت هناك  رمال سوداء تدور بداخلها . كانت تيارات الرمال حادة بشكل لا يصدق ، وكان الاحتكاك بها خطير.

 

 

 

بدأ الإعصار الذي حاصر هان سين في النمو ، واستمر في الدوران بشكل أسرع وأسرع. كان يمكنه بسهولة ان يطحن الفولاذ إلى غبار مع سرعته.

كانت قوة النواة الجينية الذهبية لا تصدق حقاً . كان أقوى وأخطر شيء في الإعصار هو الرمال السوداء التي تدور حوله مثل الرياح السوداء. إذا تم القضاء على الرمال ، فلن يكون الإعصار تهديد كبير.

 

دمر إعصاران أساسيان الآن سفح الجبل ، وركزت الروح عليها.

لم تعد الروح تهتم بهان سين العالق في الاعصار ، اعتقد على الأرجح بأن الإنسان قد قُتل. فكرت الروح في أنه إذا لم تلوي الرياح عظام الإنسان ، فستمزقه الرمال السوداء . بالطبع تفكيرها منطقي ، لأنه لا ينبغي لأي مخلوق متحول أن يستمر للحظة واحدة داخل هذا الاعصار.

“قتل المخلوق المتحول جمل الرياح . لم تكتسب روح الوحش . تم تدمير نواة جينية. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “

 

 

لحسن الحظ ، هان سين كان أكثر من مخلوق عادي . كان انسان يملك مهارات ممتازة . كان بإمكانه الطيران والتحرك جنباً إلى جنب مع الاعصار للبقاء على قيد الحياة ، ولكن لم تكن هناك ثغرة للسماح له بالفرار ، وهو ما أراد بشدة أن يفعله.

 

 

كانت المظلة قادرة على تحمل أي كارثة بيئية على ما يبدو ، ولم تستطع الرياح أو حبات الرمل ان تصل إلى هان سين في حضنها المريح .

بعد التفكير . فتح مظلة الحصن ، وقام درع يشبه الفقاعة بحمايته من الرياح التي تمزيق الجسم.

“يوم سيئ لتسلق الجبال ، ألا تعتقد ذلك؟ موهاها ! اذهب إلى الجحيم ، أيها الصبي الصغير “. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت الروح غاضبة حقاً أم أنها فقط مجنونة بما يكفي للاعتقاد بأن الرياح العاتية كانت مضحكة ، لكن بدا وكأنه سعيد بمشاهدة الإنسان وطفله يسقطان في الإعصار.

 

 

كانت المظلة قادرة على تحمل أي كارثة بيئية على ما يبدو ، ولم تستطع الرياح أو حبات الرمل ان تصل إلى هان سين في حضنها المريح .

كان الجمل مخلوق قوي ، لكن هان سين قتله بكل سهولة.

 

 

لكن كان لا يزال يتعين على هان سين التمسك بها ، وكانت قبضة يمكن أن تتراخي في أي لحظة. كانت الرياح قاسية حقاً ، ولم تكن محاولة إبقاء المظلة في يده مهمة سهلة.

 

 

“لحسن الحظ ، فإن نصف قطر الإعصار واسع . إذا كان أصغر و زاد تركيزه ، فأشك في أني سأستمر في الصمود حتي الان ” فكر هان سين .

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

سرعان ما اتفع الإعصار إلى أعلى مع المزيد من الحطام ، حيث دمرت الرياح الجبل . ولكن بعد ذلك ، بينما كان هان سين يتركض بحثاً عن الكهف ، جاء اثنان من الأعاصير ورآه. لقد رأته الروح.

كانت قوة النواة الجينية الذهبية لا تصدق حقاً . كان أقوى وأخطر شيء في الإعصار هو الرمال السوداء التي تدور حوله مثل الرياح السوداء. إذا تم القضاء على الرمال ، فلن يكون الإعصار تهديد كبير.

 

 

كان الروح غاضب بشكل لا يصدق ، ولذلك قرع جرسه لاستدعاء المزيد من الأعاصير لمنع اقتراب هان سين .

تمسك هان سين بقبضه على المظلة ، لكنه كان يعلم أن عليه فعل شيء ما. لذلك ، داخل تلك الدوامة العنيفة ، شق طريقه ببطء في اتجاه الروح.

لحسن الحظ ، هان سين كان أكثر من مخلوق عادي . كان انسان يملك مهارات ممتازة . كان بإمكانه الطيران والتحرك جنباً إلى جنب مع الاعصار للبقاء على قيد الحياة ، ولكن لم تكن هناك ثغرة للسماح له بالفرار ، وهو ما أراد بشدة أن يفعله.

 

“أنا لا أحب الرمال . إنها خشنة ومزعجة ، وتنتشر في كل مكان “. ركض هان سين ، المظلة في يده ، نحو جبل الرياح.

اما . الروح فعلى الرغم من أن الريح هي قدرته الخاصة ، إلا أنه لم يستطع رؤية الكثير. كان يعتقد أن هان سين قد قُتل ، لذلك أعاد تركيزه إلى الهدف الذي جاء لقتله : السحلية.

ارتعش وجه الروح وتشوه ، لكنه لم يكن قادر على تحريك جسده.

 

 

دمر إعصاران أساسيان الآن سفح الجبل ، وركزت الروح عليها.

“كيف تجرؤ على قتل جملي! ألا تعرف مع من تخوض معركة؟ أنا المنوم! ” كان الروح يصدر صوت كالصفير وهو غاضب ، ويداه ترفرف مثل المجنون اثناء دقه الجرس.

 

 

كانت السحلية على قمة الجبل ، ومخالبها تحفر في الحجر. ما زال مرجلها جالس على رأسه ويلمع ، لقد كانت تتحدى الرياح بشكل جيد إلى حد ما ، لكن لا يبدو أنها تستطيع الرد . ولكن ربما كان ذلك بسبب محاصرتها بالرياح ، ولم يكن لديها مساحة أو قوة لفعل أي شيء آخر حيث كانت الرياح تضربها من كل اتجاه . وبعد فترة وجيزة ، بدأت الرياح السوداء والرمال في تغليف المخلوق بالكامل تقريباً . كانت تيارات الرياح التي تحمل الرمال مثل السياط ، وكان كل قطع يسددونه نحو السحلية يشبه الجلد القاسي.

 

 

 

في النهاية بدأت حبيبات الرمل تستقر على جسد السحلية ، كما لو كانت حبيبات الرمل منجذبة الي جسدها . بدا الأمر كما لو كانو يريدون خنق المخلوق.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

نزل المزيد والمزيد من الرمال لدفن السحلية . وسرعان ما أصبح من الصعب رؤيتها ، ولم يعد بإمكانها التحرك.

نزل المزيد والمزيد من الرمال لدفن السحلية . وسرعان ما أصبح من الصعب رؤيتها ، ولم يعد بإمكانها التحرك.

لا شيئ. لم يكن هناك تأثير . قطع هان سين الإعصار ، دون أن تصيبه حبة رمل واحدة.

 

 

” هاها ! مخلوق متحول آخر لحزامي “. الروح ، الذي راى السحلية مدفونة تحت الرمال ، قهقه وتوقفت عن دق الجرس.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

بعد فترة وجيزة ، تلاشت الرياح السوداء والأعاصير . سقطت الرمال على الأرض ، وغطت الجبل باللون الأسود . كان الروح سيركب جمله إلى السحلية حتى يتمكن من المطالبة بجائزته ، لكن حدث شيء ما . فجأة ، صرخ الجمل .

عبس هان سين ، غير قادر على الهروب من السرعة الحادة للاعاصير . بمجرد أن أتو من أجله ، جروه نحو المنحدر.

 

لم تعد الروح تهتم بهان سين العالق في الاعصار ، اعتقد على الأرجح بأن الإنسان قد قُتل. فكرت الروح في أنه إذا لم تلوي الرياح عظام الإنسان ، فستمزقه الرمال السوداء . بالطبع تفكيرها منطقي ، لأنه لا ينبغي لأي مخلوق متحول أن يستمر للحظة واحدة داخل هذا الاعصار.

رأي الروح شيئ يظهر أمامه . كانت إحدى يدي الكائن ممسكة بقرن ، بينما كانت الآخري تمسك بمظلة . تم دفع القرن من خلال الجمل ، وشق بطنه أفقياً ، من الخلف إلى الأمام . ثم سقطت كل أحشائه مع نهر من الدم .

 

 

لا شيئ. لم يكن هناك تأثير . قطع هان سين الإعصار ، دون أن تصيبه حبة رمل واحدة.

انسحبت الروح ، وسقطت في الرمال التي أصبحت الآن مصبوغة باللون الأحمر.

 

 

لم تعد الروح تهتم بهان سين العالق في الاعصار ، اعتقد على الأرجح بأن الإنسان قد قُتل. فكرت الروح في أنه إذا لم تلوي الرياح عظام الإنسان ، فستمزقه الرمال السوداء . بالطبع تفكيرها منطقي ، لأنه لا ينبغي لأي مخلوق متحول أن يستمر للحظة واحدة داخل هذا الاعصار.

كان الجمل مخلوق قوي ، لكن هان سين قتله بكل سهولة.

” هاها ! مخلوق متحول آخر لحزامي “. الروح ، الذي راى السحلية مدفونة تحت الرمال ، قهقه وتوقفت عن دق الجرس.

 

 

كان الاغتيال أحد حصون هان سين . ما فعله هو استغلال الرمال التي غطت الأرض. اختبئ تحتها ، وعندما وصل الجمل ، قفز وضرب.

“يوم سيئ لتسلق الجبال ، ألا تعتقد ذلك؟ موهاها ! اذهب إلى الجحيم ، أيها الصبي الصغير “. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت الروح غاضبة حقاً أم أنها فقط مجنونة بما يكفي للاعتقاد بأن الرياح العاتية كانت مضحكة ، لكن بدا وكأنه سعيد بمشاهدة الإنسان وطفله يسقطان في الإعصار.

 

كانت الأعاصير التي ولدت شريرة ومتوحشة ، ودمرت كل ما اقتربو منه . لم يستطع الروح الانتظار لرؤية هان سين يتحول إلى غبار ، لكنه سرعان ما شعر بالخوف عندما رأى آثار الأعاصير على الإنسان .

قتل هان سين الجمل أولاً لأنه كان على دراية بما يمكن أن تفعله الروح ، وكان لديه أكثر من بضعة أفكار فيما يتعلق بكيفية مواجهة تحركات الروح . لكنه لم يكن يعرف أي شيء عن الجمل ، لذلك كان من الأفضل سقاط العدو الذي تجهل قدراته اولاً.

 

 

 

لهذا السبب أسقط الجمل بهذه السرعة.

 

 

“كيف تجرؤ على قتل جملي! ألا تعرف مع من تخوض معركة؟ أنا المنوم! ” كان الروح يصدر صوت كالصفير وهو غاضب ، ويداه ترفرف مثل المجنون اثناء دقه الجرس.

“قتل المخلوق المتحول جمل الرياح . لم تكتسب روح الوحش . تم تدمير نواة جينية. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “

“قتل المخلوق المتحول جمل الرياح . لم تكتسب روح الوحش . تم تدمير نواة جينية. استهلك لحمه لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية متحولة بشكل عشوائي. “

 

“مستحيل!” جاء قرن هان سين أمام وجهه مباشرتاً.

لم يهتم هان سين بالنتائج الكئيبة لقتل الجمل . في الوقت الحالي ، لديه أشياء أكثر أهمية ليهتم بها ، مثل الروح الذي امامه . دون أن يتوقف ، انطلق اتجاه الروح مع مظلته والقرن في يده.

عبس هان سين ، غير قادر على الهروب من السرعة الحادة للاعاصير . بمجرد أن أتو من أجله ، جروه نحو المنحدر.

 

كانت المظلة قادرة على تحمل أي كارثة بيئية على ما يبدو ، ولم تستطع الرياح أو حبات الرمل ان تصل إلى هان سين في حضنها المريح .

كان الروح غاضب بشكل لا يصدق ، ولذلك قرع جرسه لاستدعاء المزيد من الأعاصير لمنع اقتراب هان سين .

اما . الروح فعلى الرغم من أن الريح هي قدرته الخاصة ، إلا أنه لم يستطع رؤية الكثير. كان يعتقد أن هان سين قد قُتل ، لذلك أعاد تركيزه إلى الهدف الذي جاء لقتله : السحلية.

 

لكن كان لا يزال يتعين على هان سين التمسك بها ، وكانت قبضة يمكن أن تتراخي في أي لحظة. كانت الرياح قاسية حقاً ، ولم تكن محاولة إبقاء المظلة في يده مهمة سهلة.

“كيف تجرؤ على قتل جملي! ألا تعرف مع من تخوض معركة؟ أنا المنوم! ” كان الروح يصدر صوت كالصفير وهو غاضب ، ويداه ترفرف مثل المجنون اثناء دقه الجرس.

 

 

بدأ الإعصار الذي حاصر هان سين في النمو ، واستمر في الدوران بشكل أسرع وأسرع. كان يمكنه بسهولة ان يطحن الفولاذ إلى غبار مع سرعته.

كانت الأعاصير التي ولدت شريرة ومتوحشة ، ودمرت كل ما اقتربو منه . لم يستطع الروح الانتظار لرؤية هان سين يتحول إلى غبار ، لكنه سرعان ما شعر بالخوف عندما رأى آثار الأعاصير على الإنسان .

“لا يمكنك قتلي!” قال الروح.

 

 

لا شيئ. لم يكن هناك تأثير . قطع هان سين الإعصار ، دون أن تصيبه حبة رمل واحدة.

 

 

 

“مستحيل!” جاء قرن هان سين أمام وجهه مباشرتاً.

كانت قوة النواة الجينية الذهبية لا تصدق حقاً . كان أقوى وأخطر شيء في الإعصار هو الرمال السوداء التي تدور حوله مثل الرياح السوداء. إذا تم القضاء على الرمال ، فلن يكون الإعصار تهديد كبير.

 

نزل المزيد والمزيد من الرمال لدفن السحلية . وسرعان ما أصبح من الصعب رؤيتها ، ولم يعد بإمكانها التحرك.

استخدم الروح جرسه لحماية وجهه الجميل وصد القرن.

 

 

 

“لا يمكنك قتلي!” قال الروح.

كانت الأعاصير التي ولدت شريرة ومتوحشة ، ودمرت كل ما اقتربو منه . لم يستطع الروح الانتظار لرؤية هان سين يتحول إلى غبار ، لكنه سرعان ما شعر بالخوف عندما رأى آثار الأعاصير على الإنسان .

 

 

رفع هان سين مظلته وألقى بها في السماء . ثم استخدم يده الحرة للكم الروح قبل أن يمسك بالمظلة مرة أخرى.

لم يهتم هان سين بالنتائج الكئيبة لقتل الجمل . في الوقت الحالي ، لديه أشياء أكثر أهمية ليهتم بها ، مثل الروح الذي امامه . دون أن يتوقف ، انطلق اتجاه الروح مع مظلته والقرن في يده.

 

 

“أنا لا أحب الرمال . إنها خشنة ومزعجة ، وتنتشر في كل مكان “. ركض هان سين ، المظلة في يده ، نحو جبل الرياح.

 

 

 

ارتعش وجه الروح وتشوه ، لكنه لم يكن قادر على تحريك جسده.

“أنا لا أحب الرمال . إنها خشنة ومزعجة ، وتنتشر في كل مكان “. ركض هان سين ، المظلة في يده ، نحو جبل الرياح.

 

 

” أااارغ !” بعد صرخة قصيرة واحدة ، انهار جسد الروح الي غبار.

 

 

كانت السحلية على قمة الجبل ، ومخالبها تحفر في الحجر. ما زال مرجلها جالس على رأسه ويلمع ، لقد كانت تتحدى الرياح بشكل جيد إلى حد ما ، لكن لا يبدو أنها تستطيع الرد . ولكن ربما كان ذلك بسبب محاصرتها بالرياح ، ولم يكن لديها مساحة أو قوة لفعل أي شيء آخر حيث كانت الرياح تضربها من كل اتجاه . وبعد فترة وجيزة ، بدأت الرياح السوداء والرمال في تغليف المخلوق بالكامل تقريباً . كانت تيارات الرياح التي تحمل الرمال مثل السياط ، وكان كل قطع يسددونه نحو السحلية يشبه الجلد القاسي.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

ارتعش وجه الروح وتشوه ، لكنه لم يكن قادر على تحريك جسده.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط