نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1446

الانتقام

الانتقام

 

كان هان سين مصمم على عدم تركه يفلت من هذا ، لكنه أراد الذهاب إلى العالم السفلي قبل أن يفعل أي شيء ليستعيد ديدانه. إذا رمي موت تشينغ لو على تلك المخلوقات ، فلن يفكر اي شخص في إلقاء اللوم على هان سين.

الفصل 1446: الانتقام

كان القرد قد قلل بالفعل من قوته ، ولكن مع هالة دونغ شوان تمكن هان سين من معرفة أن المخلوق كان قوي للغاية وأفضل بكثير من ديدان الجثة.

 

 

   

 

 

   

“ما الذي يحدث مع هان سين ؟” سأل تشينغ لو الخروف الحقير ، بينما كان يسير في الداخل.

 

 

 

نظر الخروف الحقير إلى الروح بازدراء وأجاب: “كان دماغه يعاني من مشاكل. لقد طردناه ، رأينا أنه لا فائدة من الاحتفاظ بشخص ساذج مثله . إن وجود أحمق يدير المكان سيكون أمراً سخيف “.

أجاب هان سين بسرعة ، “كنت هناك ، لكنني طُردت للتو.”

 

 

“نعم! بالفعل! لقد أصبح غبي جداً! لا يستطيع حتى التمييز بين الرجال والنساء الآن. وأضافت البقرة الخضراء “لن يقبله أحد حتى كعبد”.

شعر هان سين بقشعريرة تسيل علي عموده الفقري ، حيث انه في الواقع سيد المأوي.

 

 

“منطقي. هل تعرفون أين هو الآن؟ ” سأل تشينغ لو.

 

 

“الخروف الحقير ، هل يجب أن نتبع الزعيم القديم أو الزعيم الجديد؟” انخفض صوت البقرة الخضراء . كانت قريبة من الخراف ووثقت في حكمه.

“من يعرف؟ يبدو لي أحياناً أنه يتجول في الأزقة ، ويمضغ بقايا الطعام. إنه يعلم أنها مجرد عظام خالية من اللحوم ، لكنه لا يزال يقضمها بشغف “. كان الخروف الحقير يقول الكثير.

 

 

 

بعد أن سمع تشينغ لو هذا ، لم يرغب في معرفة المزيد عن هان سين. “من يقود المأوي اذاً؟”

 

 

شعر هان سين بقشعريرة تسيل علي عموده الفقري ، حيث انه في الواقع سيد المأوي.

لعب الخروف الحقير والبقرة الخضراء دور الغبي ، وقالا معاً : “أنت الزعيم الآن ، أليس كذلك؟”

“لهذا السبب وصفتك بالغبية . طالما كان الزعيم موجود ، سيظل المأوي ملكاً لنا. بالطبع ، إذا كنتي تريدين التعهد بالولاء قصير الأجل لـ تشينغ لو ، فابدأي في الحال. لكن مع قوتك المتواضعة ، لن تحدثي أي فرق بمجرد قلب الطاولات “.

 

“هل هذا يعني الزعيم الجديد؟ إنه من مأوى السماء الخارجية ، بعد كل شيء. يجب أن يكون أقوى من هان سين “. أوضحت البقرة الخضراء رأيها .

أعني قبل وصولي ، من كان الزعيم؟ ” حدق تشينغ لو في الاثنين.

 

 

   

“كانت هناك روح أنثوية تقودنا ، تدعى مومينت . لقد غادرت منذ بضعة أيام ، لكنها لم تعد بعد.” قال الخروف الحقير : “لم يجرؤ أحد على سؤالها إلى أين هي ذاهبة.

غادر هان سين المأوي. لم يكن خائف من أن يكون رفاقه جرذان . كان تشينغ لو مجرد روح من الطبقة الملكية ذات نواة جينية من الأحجار الكريمة .

 

“بالضبط. ولم يخبرنا الزعيم بأن نكون معاديين . فقد سنبقى الأمور ودية و نحافظ على الوضع الراهن “.

سأل تشينغ لو بعض الأسئلة بخصوص مومينت ، لكن الخروف الحقير والبقرة الخضراء ظلوا يقولون إنهم لا يعرفون.

أعني قبل وصولي ، من كان الزعيم؟ ” حدق تشينغ لو في الاثنين.

 

 

كان تشينغ لو راضي ، بغض النظر عن اجاباتهم . بعد كل شيء , كان الخروف الحقير والبقرة الخضراء مهذبين ،. تجول في مأوي الظل قليلاً ، وبعد ذلك ، ذهب للانتظار داخل قاعة الروح. طلب من الاثنين أن يجمعو الجميع في صباح اليوم التالي ، حتى يتمكنو من إعلان قائدهم الجديد.

“جيد . لطالما أتنفس ، سأعتني بكل واحد منكم بأفضل ما استطيع “. أصبح صوت هان سين بارد ، و قال ، “عودو الآن. افعلو كما يأمر واستمرو في خدمته . لا يمكننا تحمل الشك المتزايد “.

 

الفصل 1446: الانتقام

وافق الخروف الحقير و البقرة الخضراء على القيام بذلك ، لكن في النهاية تسللو إلى منزل حجري. كان كل من هان سين ، و الملكة مومينت ، وباوير ، وليتل سيلفر ، و المهر الاحمر ، ووحش المجرة ينتظرون هناك.

“نعم! بالفعل! لقد أصبح غبي جداً! لا يستطيع حتى التمييز بين الرجال والنساء الآن. وأضافت البقرة الخضراء “لن يقبله أحد حتى كعبد”.

 

 

“زعيم ، لقد هدأناه. ماذا نفعل الان؟” وأوضح الخروف الحقير ما حدث لهان سين.

تنهد الخروف الحقير وهز رأسه. “هل انتي غبية؟ الا يمكنك حقاً معرفة مدى قوة زعيمنا؟ إذا لم يكن تشينغ لو ينتمي بالفعل إلى مأوى السماء الخارجية ، فأنا أضمن أن الزعيم كان سيقتله الآن “.

 

لمس الخروف الحقير ساق البقرة الخضراء وقال بابتسامة متكلفة ، “أنتي لا تعرفين أي شيء. بغض النظر عن مدى قوة تشينغ لو ، فهو لا يزال عبد لشخص آخر. لا فائدة من اتباع العبد . هل تريد حقاً أن تصبحي عبد لعبد؟ “

“لماذا لا نقتله في نومه؟” تحدث البقرة الخضراء بصوت خافت ، صوت ملئ بالازدراء.

 

 

   

هز هان سين رأسه وقال ، “تشينغ لو من مأوى السماء الخارجية. ليس لدينا القوة لمحاربة هذا المكان ، وقتل تشينغ لو لن يؤدي إلا إلى المشاكل . أنتم يا رفاق واصلو التمثيل لبضعة أيام أخرى بينما سأحاول أكتشاف شيئاً ما “.

أدار الخروف الحقير عينيه وقال ، “نحن نتبع القوي بالطبع!”

 

“من يعرف؟ يبدو لي أحياناً أنه يتجول في الأزقة ، ويمضغ بقايا الطعام. إنه يعلم أنها مجرد عظام خالية من اللحوم ، لكنه لا يزال يقضمها بشغف “. كان الخروف الحقير يقول الكثير.

ربت الخروف الحقير والبقرة الخضراء على صدورهما وقالا ، “لا تقلق ، نحن مخلصون لك. حتى لو وقفنا بجوار تشينغ لو وعمناه ، في القلب ، نحن لك إلى الأبد “.

“انتظر ، المأوي مملوك لـ تشينغ لو الآن ،” رد هان سين . “هل لديك ضغينة مع السيد الجديد للمأوي؟”

 

أجاب هان سين بسرعة ، “كنت هناك ، لكنني طُردت للتو.”

“جيد . لطالما أتنفس ، سأعتني بكل واحد منكم بأفضل ما استطيع “. أصبح صوت هان سين بارد ، و قال ، “عودو الآن. افعلو كما يأمر واستمرو في خدمته . لا يمكننا تحمل الشك المتزايد “.

لمس الخروف الحقير ساق البقرة الخضراء وقال بابتسامة متكلفة ، “أنتي لا تعرفين أي شيء. بغض النظر عن مدى قوة تشينغ لو ، فهو لا يزال عبد لشخص آخر. لا فائدة من اتباع العبد . هل تريد حقاً أن تصبحي عبد لعبد؟ “

 

أعني قبل وصولي ، من كان الزعيم؟ ” حدق تشينغ لو في الاثنين.

عندما غادر الخروف الحقير و البقرة الخضراء المنزل ، بدأو في التحدث مع بعضهم البعض.

“اعتقدت أنك قلت أننا يجب أن نتبع الأقوى؟” طلبت “البقرة الخضراء” توضيح.

 

نظر هان سين إلى القرد لأعلى ولأسفل وفكر في نفسه ، “لابد أنه يبحث عن المتاعب.”

“الخروف الحقير ، هل يجب أن نتبع الزعيم القديم أو الزعيم الجديد؟” انخفض صوت البقرة الخضراء . كانت قريبة من الخراف ووثقت في حكمه.

أجاب هان سين بسرعة ، “كنت هناك ، لكنني طُردت للتو.”

 

“جيد. خذني إلى هناك وسأقتل السيد.” قال القرد ببرود.

أدار الخروف الحقير عينيه وقال ، “نحن نتبع القوي بالطبع!”

 

 

 

“هل هذا يعني الزعيم الجديد؟ إنه من مأوى السماء الخارجية ، بعد كل شيء. يجب أن يكون أقوى من هان سين “. أوضحت البقرة الخضراء رأيها .

 

 

لمس الخروف الحقير ساق البقرة الخضراء وقال بابتسامة متكلفة ، “أنتي لا تعرفين أي شيء. بغض النظر عن مدى قوة تشينغ لو ، فهو لا يزال عبد لشخص آخر. لا فائدة من اتباع العبد . هل تريد حقاً أن تصبحي عبد لعبد؟ “

لمس الخروف الحقير ساق البقرة الخضراء وقال بابتسامة متكلفة ، “أنتي لا تعرفين أي شيء. بغض النظر عن مدى قوة تشينغ لو ، فهو لا يزال عبد لشخص آخر. لا فائدة من اتباع العبد . هل تريد حقاً أن تصبحي عبد لعبد؟ “

عندما غادر الخروف الحقير و البقرة الخضراء المنزل ، بدأو في التحدث مع بعضهم البعض.

 

 

“اعتقدت أنك قلت أننا يجب أن نتبع الأقوى؟” طلبت “البقرة الخضراء” توضيح.

 

 

 

تنهد الخروف الحقير وهز رأسه. “هل انتي غبية؟ الا يمكنك حقاً معرفة مدى قوة زعيمنا؟ إذا لم يكن تشينغ لو ينتمي بالفعل إلى مأوى السماء الخارجية ، فأنا أضمن أن الزعيم كان سيقتله الآن “.

غادر هان سين المأوي. لم يكن خائف من أن يكون رفاقه جرذان . كان تشينغ لو مجرد روح من الطبقة الملكية ذات نواة جينية من الأحجار الكريمة .

 

 

“الزعيم قوي لهذه الدرجة؟” فتحت عيون البقرة الخضراء على مصراعيها.

 

 

 

“لهذا السبب وصفتك بالغبية . طالما كان الزعيم موجود ، سيظل المأوي ملكاً لنا. بالطبع ، إذا كنتي تريدين التعهد بالولاء قصير الأجل لـ تشينغ لو ، فابدأي في الحال. لكن مع قوتك المتواضعة ، لن تحدثي أي فرق بمجرد قلب الطاولات “.

 

 

 

قالت البقرة الخضراء ، “أعتقد أنك على حق. أنا وأنت نفتقر إلى القوة ، وكان الزعيم كريم للغاية بسماحه لنا بالركض وإدارة المأوي “.

تنهد الخروف الحقير وهز رأسه. “هل انتي غبية؟ الا يمكنك حقاً معرفة مدى قوة زعيمنا؟ إذا لم يكن تشينغ لو ينتمي بالفعل إلى مأوى السماء الخارجية ، فأنا أضمن أن الزعيم كان سيقتله الآن “.

 

 

“بالضبط. ولم يخبرنا الزعيم بأن نكون معاديين . فقد سنبقى الأمور ودية و نحافظ على الوضع الراهن “.

 

 

“نعم! بالفعل! لقد أصبح غبي جداً! لا يستطيع حتى التمييز بين الرجال والنساء الآن. وأضافت البقرة الخضراء “لن يقبله أحد حتى كعبد”.

 

 

 

غادر هان سين المأوي. لم يكن خائف من أن يكون رفاقه جرذان . كان تشينغ لو مجرد روح من الطبقة الملكية ذات نواة جينية من الأحجار الكريمة .

“كانت هناك روح أنثوية تقودنا ، تدعى مومينت . لقد غادرت منذ بضعة أيام ، لكنها لم تعد بعد.” قال الخروف الحقير : “لم يجرؤ أحد على سؤالها إلى أين هي ذاهبة.“

 

كان هان سين مصمم على عدم تركه يفلت من هذا ، لكنه أراد الذهاب إلى العالم السفلي قبل أن يفعل أي شيء ليستعيد ديدانه. إذا رمي موت تشينغ لو على تلك المخلوقات ، فلن يفكر اي شخص في إلقاء اللوم على هان سين.

كان بحاجة إلى تجنب غضب مأوي السماء الخارجية ، قبل كل شيء . إذا لم تكن هناك مشكلة ، لكان قد قتل الروح المتسلط بالفعل . أطاع تشينغ لو الآخرين ، لذلك كان حجر روحه داخل جسده . لن يستطع حتى احياء نفسه.

نظر الخروف الحقير إلى الروح بازدراء وأجاب: “كان دماغه يعاني من مشاكل. لقد طردناه ، رأينا أنه لا فائدة من الاحتفاظ بشخص ساذج مثله . إن وجود أحمق يدير المكان سيكون أمراً سخيف “.

 

 

كان هان سين مصمم على عدم تركه يفلت من هذا ، لكنه أراد الذهاب إلى العالم السفلي قبل أن يفعل أي شيء ليستعيد ديدانه. إذا رمي موت تشينغ لو على تلك المخلوقات ، فلن يفكر اي شخص في إلقاء اللوم على هان سين.

شعر هان سين بقشعريرة تسيل علي عموده الفقري ، حيث انه في الواقع سيد المأوي.

 

 

مشى هان سين بضعة أميال ، ولكن بعد فترة ، اقترب منه شيء أبيض. كان قرد أبيض طوله ثلاثة أمتار. كانت عضلاته من الصلب ، والأماكن الوحيدة غير المطلية بفروه اللامع كانت وجهه ويديه وقدميه.

 

 

قالت البقرة الخضراء ، “أعتقد أنك على حق. أنا وأنت نفتقر إلى القوة ، وكان الزعيم كريم للغاية بسماحه لنا بالركض وإدارة المأوي “.

كان القرد قد قلل بالفعل من قوته ، ولكن مع هالة دونغ شوان تمكن هان سين من معرفة أن المخلوق كان قوي للغاية وأفضل بكثير من ديدان الجثة.

 

 

 

لم يكن هان سين يريد القتال . لذلك ، خطط لتجنبه . لكن القرد كان بالفعل يستهدف هان سين . ركض نحوه مثل القطار ، بدا غاضب ، وصاح ، “هل أنت من مأوي الظل؟”

 

 

 

نظر هان سين إلى القرد لأعلى ولأسفل وفكر في نفسه ، “لابد أنه يبحث عن المتاعب.”

 

 

“لهذا السبب وصفتك بالغبية . طالما كان الزعيم موجود ، سيظل المأوي ملكاً لنا. بالطبع ، إذا كنتي تريدين التعهد بالولاء قصير الأجل لـ تشينغ لو ، فابدأي في الحال. لكن مع قوتك المتواضعة ، لن تحدثي أي فرق بمجرد قلب الطاولات “.

أجاب هان سين بسرعة ، “كنت هناك ، لكنني طُردت للتو.”

 

 

 

“جيد. خذني إلى هناك وسأقتل السيد.” قال القرد ببرود.

مشى هان سين بضعة أميال ، ولكن بعد فترة ، اقترب منه شيء أبيض. كان قرد أبيض طوله ثلاثة أمتار. كانت عضلاته من الصلب ، والأماكن الوحيدة غير المطلية بفروه اللامع كانت وجهه ويديه وقدميه.

 

 

شعر هان سين بقشعريرة تسيل علي عموده الفقري ، حيث انه في الواقع سيد المأوي.

لعب الخروف الحقير والبقرة الخضراء دور الغبي ، وقالا معاً : “أنت الزعيم الآن ، أليس كذلك؟”

 

“إنها أبعد من مجرد ضغينة!” زأر القرد.

“انتظر ، المأوي مملوك لـ تشينغ لو الآن ،” رد هان سين . “هل لديك ضغينة مع السيد الجديد للمأوي؟”

 

 

 

“إنها أبعد من مجرد ضغينة!” زأر القرد.

“جيد . لطالما أتنفس ، سأعتني بكل واحد منكم بأفضل ما استطيع “. أصبح صوت هان سين بارد ، و قال ، “عودو الآن. افعلو كما يأمر واستمرو في خدمته . لا يمكننا تحمل الشك المتزايد “.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“زعيم ، لقد هدأناه. ماذا نفعل الان؟” وأوضح الخروف الحقير ما حدث لهان سين.

 

أجاب هان سين بسرعة ، “كنت هناك ، لكنني طُردت للتو.”

 

 

لمس الخروف الحقير ساق البقرة الخضراء وقال بابتسامة متكلفة ، “أنتي لا تعرفين أي شيء. بغض النظر عن مدى قوة تشينغ لو ، فهو لا يزال عبد لشخص آخر. لا فائدة من اتباع العبد . هل تريد حقاً أن تصبحي عبد لعبد؟ “

 

نظر هان سين إلى القرد لأعلى ولأسفل وفكر في نفسه ، “لابد أنه يبحث عن المتاعب.”

 

 

 

أعني قبل وصولي ، من كان الزعيم؟ ” حدق تشينغ لو في الاثنين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط