محار حجري
الفصل 1451: محار حجري
رأى هان سين اللحم ورأى صرصور الليل . وقف على الأرض بتحدي ، وسحب تايا لقطع ألسنتهم .
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
استمر هان سين في التلويح بتايا ، وإسقط كل الألسنة . بعد فترة ، استسلمو جميعاً.
كافح صرصور الليل بأقصى ما يستطيع ، ولكن في النهاية ، بدأ الياقوت الموجود على رأسه في التألق . ثم ظهر شيء آخر على رأس المخلوق.
لم يبدو كعدو قد يخافه صرصور الليل . كانت حقيقة توقف صرصور الليل تًربك هان سين.
انحنى هان سين إلى اليسار. لحسن الحظ ، كان الكهف هناك واسع ولم يكن مضطر للعودة.
رأى هان سين منشار أحمر بعرض متر واحد. بدأ يدور حوله ويقطع كل الكروم التي قيدته . كانت الكرمة المقدسة سميكة مثل الذراع ، لكن تم القضاء عليها في بضع ثواني فقط.
كان هناك الكثير منهم منتشرين لبضع مئات من الأمتار. وفتحو جميعهم المحارهم ، متفاخرين باللحوم الحمراء بالداخل.
ركض هان سين . لم تكن هناك مخلوقات أخرى حوله لتوقف صرصور الليل وتشتري له الوقت لبناء عملة معدنية بقوة هائلة . كان يعلم أنه لا أمل في محاربة صرصور الليل في ظل هذه الظروف.
كان هناك الكثير من الكهوف والأنفاق في العالم السفلي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن لهذا الجدار الكبير أي شق.
بينما كان صرصور الليل الاحمر لا يزال محاصر ، أراد هان سين الركض بقدر ما يستطيع ، وأمل أن يبتعد عن أنظاره إلى الأبد . ولكن بعد ميلين من الجري ، سمع هان سين أصوات تسي تسي مرة أخرى. كان الصرصور يلحق به بسرعة.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
كان اكثر شئ مرعب هو أن منشار الياقوت لا يزال يدور أثناء مطاردته هان سين. إذا كان بإمكانه تمزيق الكرمات المقدسة إلى أشلاء ، فسيتم تقطيع هان سين إلى قسمين دون جهد يذكر.
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
استمر هان سين في الجري ، لكن صرصور الليل كان يسد الفجوة بينهما . أصبح الوضع أسوأ عندما لاحظ هان سين أنه كان يسارع نحو طريق مسدود.
حيث كان يتم قطع الألسنة نزف الدم الوردي بغزارة . عاد اللحم إلى محاره بسرعة تنذر بالخطر ، ليلعقو جراحهم.
عندما تسائل هان سين عما يحدث ، امتد لحم كل قذيفة مثل اللسان. كانو جميعاً يتجهون نحو هان سين.
“اللعنة!” فكر هان سين في نفسه. قام بفحص الجدران في كل مكان ، على أمل أن يكون هناك ممر يمكنه التسلل إليه ومتابعة الهروب.
عندما تسائل هان سين عما يحدث ، امتد لحم كل قذيفة مثل اللسان. كانو جميعاً يتجهون نحو هان سين.
الآن ، فهم هان سين ما كان يخافه صرصور الليل ، وفضل محاربة الحشرة بدلاً من التهديد الجديد.
كان هناك الكثير من الكهوف والأنفاق في العالم السفلي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكن لهذا الجدار الكبير أي شق.
فحصهم هان سين بهالة دونغ شوان ، لكن النتائج فاجأته . بينما كان هناك عدد قليل من رتبة الدم المقدس فيما بينهم ، فقد كان حشد المحار يتكون أساساً من الأنواع البدائية و المتحولة.
انحنى هان سين إلى اليسار. لحسن الحظ ، كان الكهف هناك واسع ولم يكن مضطر للعودة.
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
لم يخطط هان سين لأخذ أي شيء بالطبع . لم يستطع حتى معرفة مستوى المحار الحجري ، لكن يجب أن يكون لدى صرصور الليل سبب للتوقف عن ملاحقته. راهن هان سين على أنه يجب أن يكون لهذا السبب علاقة بالمحار.
إذا ركض هان سين الآن ، فإن المسافة بينه وبين صرصور الليل ستقل.
صرخ صرصور الليل أحمر الرأس باتجاه هان سين ، لكنه لم يتحرك أو يقترب. فكر هان سين ان هذا غريب ، وفكر في ما يعنيه ، قالت باوير ، “أبي ، انظر خلفك.”
“أليس هذا مجرد جدار؟” تسائل هان سين ، لكنه ما زال ينظر إلى الوراء. وما رآه أصابه بصدمة.
بعض هذه الأصداف الحجرية كانت تحتوي على لآلئ في الداخل. كانت الجواهر التي كانت في حوزتهم بحجم قبضة الرجل ولونها وردي.
كان اكثر شئ مرعب هو أن منشار الياقوت لا يزال يدور أثناء مطاردته هان سين. إذا كان بإمكانه تمزيق الكرمات المقدسة إلى أشلاء ، فسيتم تقطيع هان سين إلى قسمين دون جهد يذكر.
الجدار غير المستوي الذي بدا أنه يتكون من أقراص كان يسكنه بالفعل عدد من المحار . كانت كل المحاريات على الحائط تنفتح ، لتكشف عن اللحوم الحمراء التي كانت بداخلها.
“المحارت ليست مميزةة جداً. ما الذي يخافه صرصور الليل؟ ” سأل هان سين نفسه ، وهو يراقب صرصور الليل.
كان هناك الكثير منهم منتشرين لبضع مئات من الأمتار. وفتحو جميعهم المحارهم ، متفاخرين باللحوم الحمراء بالداخل.
كان هان سين محاصر ، صرصور خلفه وجدار مكون من المحار أمامه. في حين أن جدار المحار لا يبدو قوي ، فلابد أن هناك خطأ جعل صرصور الليل لا يجرؤ على الاقتراب منهم . يجب أن يكون لديهم قوة خاصة أو شيء من هذا القبيل ، والذي بث الخوف في قلب المخلوق الفائق.
ركض هان سين . لم تكن هناك مخلوقات أخرى حوله لتوقف صرصور الليل وتشتري له الوقت لبناء عملة معدنية بقوة هائلة . كان يعلم أنه لا أمل في محاربة صرصور الليل في ظل هذه الظروف.
بعض هذه الأصداف الحجرية كانت تحتوي على لآلئ في الداخل. كانت الجواهر التي كانت في حوزتهم بحجم قبضة الرجل ولونها وردي.
كان هناك الكثير منهم منتشرين لبضع مئات من الأمتار. وفتحو جميعهم المحارهم ، متفاخرين باللحوم الحمراء بالداخل.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يخطط هان سين لأخذ أي شيء بالطبع . لم يستطع حتى معرفة مستوى المحار الحجري ، لكن يجب أن يكون لدى صرصور الليل سبب للتوقف عن ملاحقته. راهن هان سين على أنه يجب أن يكون لهذا السبب علاقة بالمحار.
فحصهم هان سين بهالة دونغ شوان ، لكن النتائج فاجأته . بينما كان هناك عدد قليل من رتبة الدم المقدس فيما بينهم ، فقد كان حشد المحار يتكون أساساً من الأنواع البدائية و المتحولة.
كان صرصور الليل الاحمر يتراجع ببطء.
لم يبدو كعدو قد يخافه صرصور الليل . كانت حقيقة توقف صرصور الليل تًربك هان سين.
صرخ صرصور الليل أحمر الرأس باتجاه هان سين ، لكنه لم يتحرك أو يقترب. فكر هان سين ان هذا غريب ، وفكر في ما يعنيه ، قالت باوير ، “أبي ، انظر خلفك.”
كان هان سين محاصر ، صرصور خلفه وجدار مكون من المحار أمامه. في حين أن جدار المحار لا يبدو قوي ، فلابد أن هناك خطأ جعل صرصور الليل لا يجرؤ على الاقتراب منهم . يجب أن يكون لديهم قوة خاصة أو شيء من هذا القبيل ، والذي بث الخوف في قلب المخلوق الفائق.
عندما تسائل هان سين عما يحدث ، امتد لحم كل قذيفة مثل اللسان. كانو جميعاً يتجهون نحو هان سين.
كانت حدة تايا عديمة الفائدة في معبد الاله الرابع ، لكن صلابته كانت لا تزال جيدة بما فيه الكفاية. إذا كان لديك ما يكفي من القوة ، يمكن أن يظل السلاح مفيد . مع تايا وقوته ، تمكن هان سين من قطع الألسنة الممتدة . بعد دفع النصل ، سقطو على الفور على الأرض وتوقفو عن الحركة.
لا يمكنك أن تتخيل كم هو غريب أن يكون هناك جدار مليء بألالسنة تمتدم نحوك. كانت الألسنة ممتدة بشكل لا يصدق ، وأصبحت أطول وأطول كما لو كانت أطوالها غير محدودة.
رأى هان سين اللحم ورأى صرصور الليل . وقف على الأرض بتحدي ، وسحب تايا لقطع ألسنتهم .
توقف هان سين بعد بضع خطوات أخرى . لم يكن هناك شيء يمنعه أو أي شيء ، لكن صرصور الليل توقف على بعد ثلاثين متر.
لم يكن المحار قوي جداً ، وكان هان سين ممتن لكونهم أعداء يمكنه التعامل معهم. كان يعلم على وجه اليقين أنه لا يمكنه اسقاط صرصور الليل الاحمر.
كانت حدة تايا عديمة الفائدة في معبد الاله الرابع ، لكن صلابته كانت لا تزال جيدة بما فيه الكفاية. إذا كان لديك ما يكفي من القوة ، يمكن أن يظل السلاح مفيد . مع تايا وقوته ، تمكن هان سين من قطع الألسنة الممتدة . بعد دفع النصل ، سقطو على الفور على الأرض وتوقفو عن الحركة.
لا يمكنك أن تتخيل كم هو غريب أن يكون هناك جدار مليء بألالسنة تمتدم نحوك. كانت الألسنة ممتدة بشكل لا يصدق ، وأصبحت أطول وأطول كما لو كانت أطوالها غير محدودة.
حيث كان يتم قطع الألسنة نزف الدم الوردي بغزارة . عاد اللحم إلى محاره بسرعة تنذر بالخطر ، ليلعقو جراحهم.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هم في الحقيقة مجرد مخلوقات متحولة. لا يبدون أقوياء جداً “. كان هان سين سعيداً بمعرفة مدى ضعفهم.
استمر هان سين في التلويح بتايا ، وإسقط كل الألسنة . بعد فترة ، استسلمو جميعاً.
كان هان سين محاصر ، صرصور خلفه وجدار مكون من المحار أمامه. في حين أن جدار المحار لا يبدو قوي ، فلابد أن هناك خطأ جعل صرصور الليل لا يجرؤ على الاقتراب منهم . يجب أن يكون لديهم قوة خاصة أو شيء من هذا القبيل ، والذي بث الخوف في قلب المخلوق الفائق.
“المحارت ليست مميزةة جداً. ما الذي يخافه صرصور الليل؟ ” سأل هان سين نفسه ، وهو يراقب صرصور الليل.
كان صرصور الليل الاحمر يتراجع ببطء.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
وهذا ارسل قشعريرة انتشرت في كامل جسد هان سين. على الرغم من أنه لم يظهر ، إلا أنه كان يعلم أن هناك خطأ ما في المحار. لا يمكن أن يكونو بهذه البساطة.
بينما كان صرصور الليل الاحمر لا يزال محاصر ، أراد هان سين الركض بقدر ما يستطيع ، وأمل أن يبتعد عن أنظاره إلى الأبد . ولكن بعد ميلين من الجري ، سمع هان سين أصوات تسي تسي مرة أخرى. كان الصرصور يلحق به بسرعة.
قبل أن يستدير هان سين لإلقاء نظرة ، بدأ الكهف بأكمله يهتز . تحطمت الصخور من السقف ، وسقطت بشكل خطير.
“هم في الحقيقة مجرد مخلوقات متحولة. لا يبدون أقوياء جداً “. كان هان سين سعيداً بمعرفة مدى ضعفهم.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
تهرب هان سين من الحجارة المتساقطة وألقى نظرة على الحائط. انفتحت عيناه على مصراعيهما بصدمة ، ووجد نفسه على الفور يركض عائداً نحو صرصور الليل.
لم يكن المحار قوي جداً ، وكان هان سين ممتن لكونهم أعداء يمكنه التعامل معهم. كان يعلم على وجه اليقين أنه لا يمكنه اسقاط صرصور الليل الاحمر.
إذا ركض هان سين الآن ، فإن المسافة بينه وبين صرصور الليل ستقل.
الآن ، فهم هان سين ما كان يخافه صرصور الليل ، وفضل محاربة الحشرة بدلاً من التهديد الجديد.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
فحصهم هان سين بهالة دونغ شوان ، لكن النتائج فاجأته . بينما كان هناك عدد قليل من رتبة الدم المقدس فيما بينهم ، فقد كان حشد المحار يتكون أساساً من الأنواع البدائية و المتحولة.
الجدار غير المستوي الذي بدا أنه يتكون من أقراص كان يسكنه بالفعل عدد من المحار . كانت كل المحاريات على الحائط تنفتح ، لتكشف عن اللحوم الحمراء التي كانت بداخلها.
كافح صرصور الليل بأقصى ما يستطيع ، ولكن في النهاية ، بدأ الياقوت الموجود على رأسه في التألق . ثم ظهر شيء آخر على رأس المخلوق.
الفصل 1451: محار حجري
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
