ملك المحار
الفصل 1452: ملك المحار
لوح هان سين بتايا في اللحم الذي أمسك به ، وحرر نفسه.
و كافح بأفضل ما في وسعه، و فكر، “اللعنة … انتهى كل شيء. حتى أنني جررت باوير إلى هذا “.
كان هناك جدار خلف هان سين يبلغ طوله بضع مئات من الأمتار. وفجأة ، نشأ صدع كبير أفقياً عبره . كان أشبه بمدخل الجحيم ، ونزل ضوء أحمر من فتحته ، كأنه مستعد لابتلاع كل ما يحدق به.
وكان الجدار محار حجري عملاق ، و المحار الحجري الذين سبق وتعامل معهم هان سين كانو مثبتين على جسمه.
فتح ملك المحار العملاق جسده البالغ طوله بضع مئات من الأمتار ، وكان اللحم يغمرهم بسرعة مثل موجة المد والجزر.
الفصل 1452: ملك المحار
لم يتمكن هان سين من المراوغة ، وسرعان ما وجد نفسه مقيد باللسان.
” باوير ، ارمي قنبلة يدوية في الداخل!” نقل هان سين روح الوحش الفائق فطر القنبلة لها.
لم يتمكن هان سين من المراوغة ، وسرعان ما وجد نفسه مقيد باللسان.
كما تم صيد صرصور الليل ذو الرأس الأحمر ، وسحب الاثنان إلى القذيفة.
كان هناك سائل يكسو اللحم ، وعمل كمادة لاصقة. منعت صرصور الليل من الهروب. استخدم صرصور الليل منشاره الياقوتي في محاولة لتحرير نفسه.
“أبي ، الضوء مزعج. دعنا نخرج من هنا”قالت باوير .
كان منشار الياقوت فعال بشكل مدهش أيضاً ، لأنه قطع الكثير من اللحم . لكن المزيد من هذا اللحم جاء من مكان آخر ، مما أدى إلى اصطياد منشار الياقوت ايضاً.
كان اللحم الأحمر مثل مد البحر ، يغسل ويتراجع إلى المحيط الذي كان يمثل الصدفة. كان الشق الذي يبلغ طوله بضع مئات الأمتار والذي شكل فم يبدو مثل الجحيم الحقيقي . وكان على استعداد لابتلاع هان سين وصرصور الليل.
مثل المطحنة ، بدأ المنشار في الدوران ، لكنه سرعان ما توقف. جاء اللحم من الخلف وأبطأ سرعته أكثر فأكثر حتى توقف تماماً.
ولكن نظراً لأن هان سين قد هرب من اللحم في البداية واكتسب مسافة قصيرة قبل أن يتم استعادته ، كان صرصور الليل أول من سُحب الي القشرة. وفي الداخل ، كان بإمكان هان سين رؤية كرة بيضاء كبيرة مقيمة في وسط المحار.
فتح ملك المحار العملاق جسده البالغ طوله بضع مئات من الأمتار ، وكان اللحم يغمرهم بسرعة مثل موجة المد والجزر.
لوح هان سين بتايا في اللحم الذي أمسك به ، وحرر نفسه.
ولكن نظراً لأن هان سين قد هرب من اللحم في البداية واكتسب مسافة قصيرة قبل أن يتم استعادته ، كان صرصور الليل أول من سُحب الي القشرة. وفي الداخل ، كان بإمكان هان سين رؤية كرة بيضاء كبيرة مقيمة في وسط المحار.
لم يتمكن هان سين من المراوغة ، وسرعان ما وجد نفسه مقيد باللسان.
لم يعمل السائل على جسد روح الملك الخارق لهان سين .
وكان الجدار محار حجري عملاق ، و المحار الحجري الذين سبق وتعامل معهم هان سين كانو مثبتين على جسمه.
رمشت باوير واستدعت الفطر الفائق . ثم ألقت به داخل القوقعة.
بأسرع ما يمكن ، أمسك هان سين بقوة بباوير وحاول الطيران بعيداً للخروج من هذا الكهف. لكن اللحم الذي يشبه الماء حاول التوقف و تقييده مرة أخرى.
لم يتمكن هان سين من المراوغة ، وسرعان ما وجد نفسه مقيد باللسان.
تهرب هان سين بأفضل ما يستطيع ، لكن في النهاية أمسكه اللحم.
ابتسم هان سين ابتسامة ساخرة ، لأنه أراد المغادرة أيضاً. قال لباوير: “أخرجي من هنا أولاً ، سألحق بكي لاحقاً.”
كان اللحم مثل كيس النوم، و تمكن من امساك هان سين و باوير مع تقييد أطرافهم بالكامل ، وجد هان سين نفسه غير قادر على فعل أي شيء قد يساعده على الهروب الآن.
” النواة الجينية البرونزية ضعيفة جداً ، ولكنها تمكنت من شراء بضع ثواني ضد قوة نواة جينية فائقة , انها لا تستحق السخرية ” قال هان سين في نفسه، في حين تسارع ذهنه للتفكير في وسيلة للأفلات من هذا المأزق . لسوء الحظ ، كان جسده بالكامل مقيد ولم يستطع حتى هز أصابعه.
كان اللحم الأحمر مثل مد البحر ، يغسل ويتراجع إلى المحيط الذي كان يمثل الصدفة. كان الشق الذي يبلغ طوله بضع مئات الأمتار والذي شكل فم يبدو مثل الجحيم الحقيقي . وكان على استعداد لابتلاع هان سين وصرصور الليل.
لابد أنها كانت اللؤلؤة التي يمتلكها ملك المحار . كان عرضها بضعة أمتار ، مثل كرة واحدة كبيرة. عندما تم سحب صرصور الليل إلى الداخل ، أضاءت تلك اللؤلؤة بتوهج أحمر مشؤوم.
لم يعرف هان سين كيف يمكن للملك الحجري أن يقتل فريسته ، لأن اللحم لا يمكن إلا أن يقتلهم . وكان من الصعب على هان سين معرفة ماذا يوجد داخل القوقعة أم لا.
بدت باوير غير مرتاحة أيضاً ، وحاولت أن تدخل تحت المظلة.
لم يتمكن هان سين من الهروب من اللحم ، لأنه كان جسم مخلوق فائق . لم يكن لدى هان سين ما يكفي من القوة للتحرر بقوته الحالية.
“إذا لم يغادر أبي ، فلن أغادر.” هزت باوير رأسها.
أضعف المخلوقات الفائقة كان لديها مائة ألف لياقة ، وفي الوقت الحالي ، لم يكن لدى هان سين سوى مستوى لياقة يصل إلى أربعين ألف . لا يمكن حتى لوضع روح الملك الخارق أن يوازن هذه الاحتمالات.
الفصل 1452: ملك المحار
ولكن نظراً لأن هان سين قد هرب من اللحم في البداية واكتسب مسافة قصيرة قبل أن يتم استعادته ، كان صرصور الليل أول من سُحب الي القشرة. وفي الداخل ، كان بإمكان هان سين رؤية كرة بيضاء كبيرة مقيمة في وسط المحار.
“إذا لم يغادر أبي ، فلن أغادر.” هزت باوير رأسها.
لم يعرف هان سين كيف يمكن للملك الحجري أن يقتل فريسته ، لأن اللحم لا يمكن إلا أن يقتلهم . وكان من الصعب على هان سين معرفة ماذا يوجد داخل القوقعة أم لا.
لابد أنها كانت اللؤلؤة التي يمتلكها ملك المحار . كان عرضها بضعة أمتار ، مثل كرة واحدة كبيرة. عندما تم سحب صرصور الليل إلى الداخل ، أضاءت تلك اللؤلؤة بتوهج أحمر مشؤوم.
تم إطلاق صرصور الليل أيضاً. حاولت بيأس ضرب المحارة للتحرر ، لكن منشار الياقوت كان لايزال عالق . يبدو أنه حتى ملك المحار كان خائف من أن تستخدم الحشرة منشارها للخروج.
ولكن نظراً لأن هان سين قد هرب من اللحم في البداية واكتسب مسافة قصيرة قبل أن يتم استعادته ، كان صرصور الليل أول من سُحب الي القشرة. وفي الداخل ، كان بإمكان هان سين رؤية كرة بيضاء كبيرة مقيمة في وسط المحار.
بدا الضوء الأحمر داخل القذيفة حي بطريقة غامضة.
كان اللحم الطري يسحبه بسرعة ، ولم يكن لدى هان سين الوقت للفرار.
سطع الضوء الأحمر على صرصور الليل ، مما اعطي الضحية المحتملة لون أحمر أيضاً. وبعد فترة وجيزة ، بدا جسمه الصلب مثل الفولاذ وكأنه سقط في وعاء من الحمض . بدأ يذوب ويتلاشى.
شعر هان سين بالرعب عند رؤية هذا. إذا لم يكن لدى صرصور الليل فرصة لتحمل الضوء ، فلن يدوم ثانية واحدة.
بدا الضوء الأحمر داخل القذيفة حي بطريقة غامضة.
كان اللحم الطري يسحبه بسرعة ، ولم يكن لدى هان سين الوقت للفرار.
شعر هان سين بالرعب عند رؤية هذا. إذا لم يكن لدى صرصور الليل فرصة لتحمل الضوء ، فلن يدوم ثانية واحدة.
“إذا لم يغادر أبي ، فلن أغادر.” هزت باوير رأسها.
و كافح بأفضل ما في وسعه، و فكر، “اللعنة … انتهى كل شيء. حتى أنني جررت باوير إلى هذا “.
في اللحظة التي كان هان سين على وشك الانجراف إلى الداخل ، تدحرجت القنبلة اليدوية على طول اللحم الداخلي.
نظر هان سين إلى باوير ، وتفاجئ برؤيتها تمكنت من الابتعاد عن اللحم. كانت عيناها مثبتتين على الشيء الأحمر داخل القشرة.
فتح ملك المحار العملاق جسده البالغ طوله بضع مئات من الأمتار ، وكان اللحم يغمرهم بسرعة مثل موجة المد والجزر.
” باوير ، ارمي قنبلة يدوية في الداخل!” نقل هان سين روح الوحش الفائق فطر القنبلة لها.
الفصل 1452: ملك المحار
تم إطلاق صرصور الليل أيضاً. حاولت بيأس ضرب المحارة للتحرر ، لكن منشار الياقوت كان لايزال عالق . يبدو أنه حتى ملك المحار كان خائف من أن تستخدم الحشرة منشارها للخروج.
“لماذا؟” سألت باوير بنظرة ارتباك.
“إذا لم يغادر أبي ، فلن أغادر.” هزت باوير رأسها.
ولكن نظراً لأن هان سين قد هرب من اللحم في البداية واكتسب مسافة قصيرة قبل أن يتم استعادته ، كان صرصور الليل أول من سُحب الي القشرة. وفي الداخل ، كان بإمكان هان سين رؤية كرة بيضاء كبيرة مقيمة في وسط المحار.
كان هان سين على بعد مترين فقط من عذاب مميت . لم يكن لديه الوقت للشرح ، لذلك صرخ ، “فقط ارمها بالداخل!”
وكان الجدار محار حجري عملاق ، و المحار الحجري الذين سبق وتعامل معهم هان سين كانو مثبتين على جسمه.
بدت باوير غير مرتاحة أيضاً ، وحاولت أن تدخل تحت المظلة.
رمشت باوير واستدعت الفطر الفائق . ثم ألقت به داخل القوقعة.
في اللحظة التي كان هان سين على وشك الانجراف إلى الداخل ، تدحرجت القنبلة اليدوية على طول اللحم الداخلي.
دون تردد ، استدعى هان سين مظلة الحصن الخاصة به. لكن الضوء الأحمر تمكن من إذابة المظلة أيضاً ، ولن تستمر طويلاً.
اعتقد هان سين أنه يمكنه الهروب عندما تنفجر. لكن عندما ضرب الفطر اللحم ، لا بد أنه كان طري جداً. لذا لم ينفجر الفطر.
“أوه اللعنة!” صرخ هان سين ، بينما تم جره إلى المحارة.
” النواة الجينية البرونزية ضعيفة جداً ، ولكنها تمكنت من شراء بضع ثواني ضد قوة نواة جينية فائقة , انها لا تستحق السخرية ” قال هان سين في نفسه، في حين تسارع ذهنه للتفكير في وسيلة للأفلات من هذا المأزق . لسوء الحظ ، كان جسده بالكامل مقيد ولم يستطع حتى هز أصابعه.
سطع الضوء الأحمر عليه ، وعلى الفور شعر بالألم من جلده كما لو كان يقلى حياً. شعر بشعور مرعب.
تم إطلاق صرصور الليل أيضاً. حاولت بيأس ضرب المحارة للتحرر ، لكن منشار الياقوت كان لايزال عالق . يبدو أنه حتى ملك المحار كان خائف من أن تستخدم الحشرة منشارها للخروج.
دون تردد ، استدعى هان سين مظلة الحصن الخاصة به. لكن الضوء الأحمر تمكن من إذابة المظلة أيضاً ، ولن تستمر طويلاً.
الفصل 1452: ملك المحار
اعتقد هان سين أنه يمكنه الهروب عندما تنفجر. لكن عندما ضرب الفطر اللحم ، لا بد أنه كان طري جداً. لذا لم ينفجر الفطر.
” النواة الجينية البرونزية ضعيفة جداً ، ولكنها تمكنت من شراء بضع ثواني ضد قوة نواة جينية فائقة , انها لا تستحق السخرية ” قال هان سين في نفسه، في حين تسارع ذهنه للتفكير في وسيلة للأفلات من هذا المأزق . لسوء الحظ ، كان جسده بالكامل مقيد ولم يستطع حتى هز أصابعه.
لم يتمكن هان سين من المراوغة ، وسرعان ما وجد نفسه مقيد باللسان.
بدت باوير غير مرتاحة أيضاً ، وحاولت أن تدخل تحت المظلة.
سطع الضوء الأحمر على صرصور الليل ، مما اعطي الضحية المحتملة لون أحمر أيضاً. وبعد فترة وجيزة ، بدا جسمه الصلب مثل الفولاذ وكأنه سقط في وعاء من الحمض . بدأ يذوب ويتلاشى.
“أبي ، الضوء مزعج. دعنا نخرج من هنا”قالت باوير .
و كافح بأفضل ما في وسعه، و فكر، “اللعنة … انتهى كل شيء. حتى أنني جررت باوير إلى هذا “.
ابتسم هان سين ابتسامة ساخرة ، لأنه أراد المغادرة أيضاً. قال لباوير: “أخرجي من هنا أولاً ، سألحق بكي لاحقاً.”
اعتقد هان سين أنه يمكنه الهروب عندما تنفجر. لكن عندما ضرب الفطر اللحم ، لا بد أنه كان طري جداً. لذا لم ينفجر الفطر.
“إذا لم يغادر أبي ، فلن أغادر.” هزت باوير رأسها.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر ، لكنه شعر فجأة بالراحة . شعر وكأنه قد تحرر بأعجوبة مرة أخرى.
بدأت مظلة الحصن في اظهار الثقوب ، ولم يكن لدى هان سين الكثير من الوقت. كان يعلم أن عليه أن يفعل شيئ.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هان سين سعيد بهذا ، لكن التحرر المفاجئ لم يكن يعني أنه كان حر ؛ كان ذلك لأن المحارة قد أغلقت بالفعل . سمح له اللحم بالذهاب حتى يتمكن الضوء من حرقه بشكل أسرع .
لابد أنها كانت اللؤلؤة التي يمتلكها ملك المحار . كان عرضها بضعة أمتار ، مثل كرة واحدة كبيرة. عندما تم سحب صرصور الليل إلى الداخل ، أضاءت تلك اللؤلؤة بتوهج أحمر مشؤوم.
تم إطلاق صرصور الليل أيضاً. حاولت بيأس ضرب المحارة للتحرر ، لكن منشار الياقوت كان لايزال عالق . يبدو أنه حتى ملك المحار كان خائف من أن تستخدم الحشرة منشارها للخروج.
بدأت مظلة الحصن في اظهار الثقوب ، ولم يكن لدى هان سين الكثير من الوقت. كان يعلم أن عليه أن يفعل شيئ.
بأسرع ما يمكن ، أمسك هان سين بقوة بباوير وحاول الطيران بعيداً للخروج من هذا الكهف. لكن اللحم الذي يشبه الماء حاول التوقف و تقييده مرة أخرى.
استدعى هان سين بيضته الكريستالية ، وسحب ذراعه للخلف ، وأطلقها نحو فطر القنبلة.
كان هناك سائل يكسو اللحم ، وعمل كمادة لاصقة. منعت صرصور الليل من الهروب. استخدم صرصور الليل منشاره الياقوتي في محاولة لتحرير نفسه.
كان منشار الياقوت فعال بشكل مدهش أيضاً ، لأنه قطع الكثير من اللحم . لكن المزيد من هذا اللحم جاء من مكان آخر ، مما أدى إلى اصطياد منشار الياقوت ايضاً.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أبي ، الضوء مزعج. دعنا نخرج من هنا”قالت باوير .
“لماذا؟” سألت باوير بنظرة ارتباك.
بدا الضوء الأحمر داخل القذيفة حي بطريقة غامضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
