معركة اللحم
فصل 1455: معركة اللحم
كانت المخلوقات القادرة على الطيران جريئة بما يكفي للدوران حول الحفرة. وعندما حدث ذلك زأر التمساح عليهم مما دفعهم إلى التفرق.
كان الجلد سهل الشفاء ، لكن العظام والأوردة لم يكن شفائها سهل . لحسن الحظ ، كان غانوديرما الأحمر قادر على توفير علاج فعال للثلاثة.
بقي هان سين في المحار لمدة أربعة أيام ، حتى شُفي تماماً. بدون هذا الفطر الأحمر ، كان سيحتاج الي ما لا يقل عن عشرة أضعاف هذا الوقت.
حاول هان سين استيعاب جوهري الحياة , لكن لسبب ما ، لم يتمكن من ذلك. حاول هان سين محاكاة تدفقات طاقة المخلوقات ، لكن دون جدوى. لقد خمّن أنه ربما كان أضعف من أن يفعل ذلك في شكله الحالي.
لحسن الحظ ، كان التمساح لا يزال يركز على لحم المحار , حتى الآن لدم يهتم بهان سين و باوير .
“هذا جيد. من العار أنه لم يكن هناك سوى سبعة وأكلت واحدة. هذا يعني أنه لم يتبق سوى سته منه ” ، فكر هان سين بجشع.
شعر جسده بتحسن ، لكن هذا كل ما تغير. كان التمساح والوحوش في الخارج لا يزالون هناك. خرج من المحار لإلقاء نظرة واستخدم هالة دونغ شوان لمسح الحشود. مما أثار استيائه هو اكتشافه مخلوقات فائقة في وسطهم.
لاحظ هان سين مشكلة ، في الأيام القليلة الأولى ، لم تجرؤ المخلوقات على الاقتراب من القوقعة. لكن صبرهم بدأ ينفذ ، وكانو يقتربون شيئاً فشيئاً.
“إذا لم تجرؤ حتى المخلوقات الفائقة على القدوم إلى هنا لتأكل اللحم ، فما مدى قوة التمساح؟” صُدم هان سين .
لحسن الحظ ، كان التمساح لا يزال يركز على لحم المحار , حتى الآن لدم يهتم بهان سين و باوير .
نظر هان سين إلى السلحفاة الثعبان. لم يهتم بالمخلوقات الأخرى. أمسك الجزء العلوي من جسم الثعبان بقطعة كبيرة من اللحم وبدأ في مضغها . ولم تهتم بالمذبحة القريبة ومقص التمساح.
ومض المقص في مجموعة المخلوقات ، ودمر كل ما لمسه.
لن يجرؤ هان سين على لمس التمساح ، خاصةً الآن بعد أن اكتشف مخلوقين فائقين في الأسفل . مع كل المخلوقات المقدسة والمتحولة التي تحبط الحشود ، اعتقد هان سين أن محاولة الهروب من هذا الطريق خطرة للغاية. لهذا قرر البقاء.
فصل 1455: معركة اللحم
“ماذا نفعل؟” لم يرغب هان سين في البقاء ، وكان يشك في أن التمساح سيستمر في تجاهلهم بعد أن ينتهي من لحم ملك المحار . إذا أظهر التمساح اهتمامه بهم ، فإن الأمور ستتدهور.
لن يجرؤ هان سين على لمس التمساح ، خاصةً الآن بعد أن اكتشف مخلوقين فائقين في الأسفل . مع كل المخلوقات المقدسة والمتحولة التي تحبط الحشود ، اعتقد هان سين أن محاولة الهروب من هذا الطريق خطرة للغاية. لهذا قرر البقاء.
إذا غادر الآن ، فلن يضطر لمحاربة التمساح المخيف ، لكن ليس هناك ما يضمن أنه يمكنه الهروب من الحشد بأمان.
دونغ!
حاول هان سين البحث والتجريب لبعض الوقت ، لكنه لم يتمكن من تحديد سبب عدم تمكنه من استيعاب جوهر الحياة . لقد لاحظ أن الطاقة التي بداخل الجوهر كانت غريبة ، ومختلفة إلى حد ما عما رآه من قبل.
شاهد هان سين المخلوقات من داخل القوقعة ، على أمل أن يكون هناك تغير أو ثغرة قد تمنحه فرصة للهروب. لكن المزيد والمزيد من المخلوقات كانت تتجمع مع مرور الوقت ، ومع مرور كل ثانية ، تقل فرص المغادرة.
بقي هان سين في المحار لمدة أربعة أيام ، حتى شُفي تماماً. بدون هذا الفطر الأحمر ، كان سيحتاج الي ما لا يقل عن عشرة أضعاف هذا الوقت.
لاحظ هان سين مشكلة ، في الأيام القليلة الأولى ، لم تجرؤ المخلوقات على الاقتراب من القوقعة. لكن صبرهم بدأ ينفذ ، وكانو يقتربون شيئاً فشيئاً.
“يبدو أنها مسألة وقت فقط قبل أن يقررو الدخول. عندما يحدث ذلك ، لن يكون أمام التمساح خيار سوى محاربتهم. ربما يمكنني الهروب في وسط تلك الفوضى ، ” فكر هان سين في نفسه.
كانت المخلوقات القادرة على الطيران جريئة بما يكفي للدوران حول الحفرة. وعندما حدث ذلك زأر التمساح عليهم مما دفعهم إلى التفرق.
“يبدو أنها مسألة وقت فقط قبل أن يقررو الدخول. عندما يحدث ذلك ، لن يكون أمام التمساح خيار سوى محاربتهم. ربما يمكنني الهروب في وسط تلك الفوضى ، ” فكر هان سين في نفسه.
بعد يومين ، زاد نفاد صبر المخلوقات في الخارج. كانت العديد من المخلوقات الطائرة تقضي وقتها على قمة المحار ، بينما كانت الكائنات الأرضية مباشرةً على قاعه . لقد بدو جميعاً جائعين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا لم يكن هان سين ذاهب إلى أي مكان في الوقت الحالي ، فيمكنه فقط قضاء وقته في ممارسة سوترا دونغ شوان و جادسكين حتى يتمكن من تجديد مظلة الحصن و النواة الكرستالية.
بعد ساعات قليلة ، سمع هان سين ضوضاء. كانت المخلوقات قد شكلت طريق و من مر من خلاله كان مخلوق ذو قرون بجسم يشبه السلحفاة ورأس يشبه الثعبان . صعد إلى المحار دون أي تردد.
لم يعد أي منهم يهتم بزئير التمساح ، لذلك توقف في الواقع عن محاولة إخافتهم. طالما لم تدخل المخلوقات ، فإن التمساح سيتجاهلهم.
كانت استعادتهم أسهل من انتاجهم في المرة الأولى. كل ما يتطلبه الأمر هو الوقت.
حاول هان سين استيعاب جوهري الحياة , لكن لسبب ما ، لم يتمكن من ذلك. حاول هان سين محاكاة تدفقات طاقة المخلوقات ، لكن دون جدوى. لقد خمّن أنه ربما كان أضعف من أن يفعل ذلك في شكله الحالي.
حاول هان سين البحث والتجريب لبعض الوقت ، لكنه لم يتمكن من تحديد سبب عدم تمكنه من استيعاب جوهر الحياة . لقد لاحظ أن الطاقة التي بداخل الجوهر كانت غريبة ، ومختلفة إلى حد ما عما رآه من قبل.
لاحظ هان سين مشكلة ، في الأيام القليلة الأولى ، لم تجرؤ المخلوقات على الاقتراب من القوقعة. لكن صبرهم بدأ ينفذ ، وكانو يقتربون شيئاً فشيئاً.
لكن السلحفاة الثعبان لم تكن خائفة . استمرت في مضغ اللحم ، حيث بدأ جسدها في الوميض. ظهر جرس نحاسي يحمي جسده ويمنع المقص من الوصول إليه.
كان الأمر كما لو أن جوهري الحياة لم يكونا مجرد قوة ؛ كانت هناك حياة بالداخل.
“يبدو أنها مسألة وقت فقط قبل أن يقررو الدخول. عندما يحدث ذلك ، لن يكون أمام التمساح خيار سوى محاربتهم. ربما يمكنني الهروب في وسط تلك الفوضى ، ” فكر هان سين في نفسه.
“مات ملك المحار والصرصور الاحمر . كيف يمكن لجوهر حياتهم ان يؤوي قوة حياة ؟ يبدو الأمر كما لو أن هذه الأشياء هي بيض لم يولد بعد. هل هذا يعني أنهم يستطيعون العودة إلى الحياة؟ ” فكر هان سين ، لكنه لم يكن متأكد مما إذا كان هذا صحيح أم لا.
بعد يومين ، زاد نفاد صبر المخلوقات في الخارج. كانت العديد من المخلوقات الطائرة تقضي وقتها على قمة المحار ، بينما كانت الكائنات الأرضية مباشرةً على قاعه . لقد بدو جميعاً جائعين.
“إذا لم تجرؤ حتى المخلوقات الفائقة على القدوم إلى هنا لتأكل اللحم ، فما مدى قوة التمساح؟” صُدم هان سين .
“لابد أنهم كانو ينتظرون السلحفاة الثعبان . أعتقد أن وقتي قد حان الآن “. كان هان سين سعيد جداً. كان هذا أفضل وقت لهروبه.
لم يعد أي منهم يهتم بزئير التمساح ، لذلك توقف في الواقع عن محاولة إخافتهم. طالما لم تدخل المخلوقات ، فإن التمساح سيتجاهلهم.
“فلا عجب أنهم كانو جميعاً خائفين من المجيء. النواة الجينية للتمساح قوية جداً ، وهي تقسم كل شيء إلى نصفين. إنها مرعبة أكثر من منشار الياقوت”. كان هان سين في حالة صدمة كبيرة. نظر إلى السلحفاة الثعبان. “جميع المخلوقات انتظرت مجيء السلحفاة الثعبان. لا بد أنهم اعتقدو أن بأمكانها أن تخوض معركة جيدة مع التمساح”.
“يبدو أنهم سيأتون قريباً. أتسائل ماذا ينتظرون؟” فكر هان سين .
فصل 1455: معركة اللحم
بعد ساعات قليلة ، سمع هان سين ضوضاء. كانت المخلوقات قد شكلت طريق و من مر من خلاله كان مخلوق ذو قرون بجسم يشبه السلحفاة ورأس يشبه الثعبان . صعد إلى المحار دون أي تردد.
عندما دخلت السلحفاة الثعبان ، تبعتها بقية المخلوقات. سرعان ما خرجت الأمور عن السيطرة. كان كل مخلوق مثل الذئب الجائع ، يقفز يائساً على كل قطعة من اللحم يمكن أن يمسكها.
“هذا جيد. من العار أنه لم يكن هناك سوى سبعة وأكلت واحدة. هذا يعني أنه لم يتبق سوى سته منه ” ، فكر هان سين بجشع.
عندما دخلت السلحفاة الثعبان ، تبعتها بقية المخلوقات. سرعان ما خرجت الأمور عن السيطرة. كان كل مخلوق مثل الذئب الجائع ، يقفز يائساً على كل قطعة من اللحم يمكن أن يمسكها.
“إذا لم تجرؤ حتى المخلوقات الفائقة على القدوم إلى هنا لتأكل اللحم ، فما مدى قوة التمساح؟” صُدم هان سين .
حاول هان سين استيعاب جوهري الحياة , لكن لسبب ما ، لم يتمكن من ذلك. حاول هان سين محاكاة تدفقات طاقة المخلوقات ، لكن دون جدوى. لقد خمّن أنه ربما كان أضعف من أن يفعل ذلك في شكله الحالي.
“لابد أنهم كانو ينتظرون السلحفاة الثعبان . أعتقد أن وقتي قد حان الآن “. كان هان سين سعيد جداً. كان هذا أفضل وقت لهروبه.
كل المخلوقات التي جائت أثارت غضب التمساح. هدر واستدعى نواه الجيني ، والذي كان يشبه مقص عملاق . كان ازرق وشفراته مسننة بقسوة. فتحو على الفور ليقطعو عدد قليل من المخلوقات إلى نصفين.
ومض المقص في مجموعة المخلوقات ، ودمر كل ما لمسه.
كانت المخلوقات القادرة على الطيران جريئة بما يكفي للدوران حول الحفرة. وعندما حدث ذلك زأر التمساح عليهم مما دفعهم إلى التفرق.
المخلوقات فائقة تجنبو المقص ، لكنهم لم يكونو على استعداد لمحاربة النواة الجينية وجهاً لوجه. لم يستدعو حتى نواهم الجيني لخوض المعركة.
لن يجرؤ هان سين على لمس التمساح ، خاصةً الآن بعد أن اكتشف مخلوقين فائقين في الأسفل . مع كل المخلوقات المقدسة والمتحولة التي تحبط الحشود ، اعتقد هان سين أن محاولة الهروب من هذا الطريق خطرة للغاية. لهذا قرر البقاء.
“فلا عجب أنهم كانو جميعاً خائفين من المجيء. النواة الجينية للتمساح قوية جداً ، وهي تقسم كل شيء إلى نصفين. إنها مرعبة أكثر من منشار الياقوت”. كان هان سين في حالة صدمة كبيرة. نظر إلى السلحفاة الثعبان. “جميع المخلوقات انتظرت مجيء السلحفاة الثعبان. لا بد أنهم اعتقدو أن بأمكانها أن تخوض معركة جيدة مع التمساح”.
كل المخلوقات التي جائت أثارت غضب التمساح. هدر واستدعى نواه الجيني ، والذي كان يشبه مقص عملاق . كان ازرق وشفراته مسننة بقسوة. فتحو على الفور ليقطعو عدد قليل من المخلوقات إلى نصفين.
نظر هان سين إلى السلحفاة الثعبان. لم يهتم بالمخلوقات الأخرى. أمسك الجزء العلوي من جسم الثعبان بقطعة كبيرة من اللحم وبدأ في مضغها . ولم تهتم بالمذبحة القريبة ومقص التمساح.
“فلا عجب أنهم كانو جميعاً خائفين من المجيء. النواة الجينية للتمساح قوية جداً ، وهي تقسم كل شيء إلى نصفين. إنها مرعبة أكثر من منشار الياقوت”. كان هان سين في حالة صدمة كبيرة. نظر إلى السلحفاة الثعبان. “جميع المخلوقات انتظرت مجيء السلحفاة الثعبان. لا بد أنهم اعتقدو أن بأمكانها أن تخوض معركة جيدة مع التمساح”.
لكن السلحفاة الثعبان لم تكن خائفة . استمرت في مضغ اللحم ، حيث بدأ جسدها في الوميض. ظهر جرس نحاسي يحمي جسده ويمنع المقص من الوصول إليه.
لم يرآ المقص ، لكنه عندما أكل اللحم أثار غضب التمساح. زأر التمساح ، وطار المقص للأمام لقطع السلحفاة الثعبان.
لكن السلحفاة الثعبان لم تكن خائفة . استمرت في مضغ اللحم ، حيث بدأ جسدها في الوميض. ظهر جرس نحاسي يحمي جسده ويمنع المقص من الوصول إليه.
دونغ!
“فلا عجب أنهم كانو جميعاً خائفين من المجيء. النواة الجينية للتمساح قوية جداً ، وهي تقسم كل شيء إلى نصفين. إنها مرعبة أكثر من منشار الياقوت”. كان هان سين في حالة صدمة كبيرة. نظر إلى السلحفاة الثعبان. “جميع المخلوقات انتظرت مجيء السلحفاة الثعبان. لا بد أنهم اعتقدو أن بأمكانها أن تخوض معركة جيدة مع التمساح”.
كان الأمر كما لو أن جوهري الحياة لم يكونا مجرد قوة ؛ كانت هناك حياة بالداخل.
كان هناك ضوضاء معدنية. ضرب المقص الجرس ، ولم يستطع قطعه إلى نصفين. تحت حماية الجرس النحاسي ، يمكن للسلحفاة الثعبان أن تأكل اللحم كما تريد . وبينما تم لفت انتباه التمساح إلى سلحفاة الثعبان ، استغلت الكائنات الأقل أهمية في المنطقة المجاورة هذه الفرصة لتناول الطعام.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حاول هان سين البحث والتجريب لبعض الوقت ، لكنه لم يتمكن من تحديد سبب عدم تمكنه من استيعاب جوهر الحياة . لقد لاحظ أن الطاقة التي بداخل الجوهر كانت غريبة ، ومختلفة إلى حد ما عما رآه من قبل.
لحسن الحظ ، كان التمساح لا يزال يركز على لحم المحار , حتى الآن لدم يهتم بهان سين و باوير .
“لابد أنهم كانو ينتظرون السلحفاة الثعبان . أعتقد أن وقتي قد حان الآن “. كان هان سين سعيد جداً. كان هذا أفضل وقت لهروبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
