نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1463

دخول اللوحة

دخول اللوحة

 

“يبدو أنها تستطيع مراقبت كل تحركاتي . لابد أنها رأتني أدخل مخزن النوي الجيني مع مظلتي. ولكن من المستحيل ان تتأكد من أنني انا من احتل المركز الأول ، أليس كذلك؟ ” عبس هان سين ،وبدأ يفكر “إذا رأتني أدخل مخزن النوي الجيني بالمظلة ، فيمكنها مشاهدتي هنا في الحديقة. وإذا رأت الحديقة ، فلا بد أنها سمعت المرأة في اللوحة تتحدث معي . من الغريب أنها لم تقل أي شيء عن ذلك “.

الفصل 1463: دخول اللوحة

 لا تغضبو

 

 

   

ومثلما فكر هان سين في هذا ، حدث ذلك. أرسل ستة مسارات تحدي لهان سين. ومع ذلك ، فقد تجاهله. إذا ارتقى إلى المستوى الفضي في الوقت الذي توقعه ، فلن يحتاج إلى قبول أي معارك.

 

بصرف النظر عن ستة مسارات ، لم يعتقد أن أي شخص سيتحدى مظلة الحصن.

“نواة جينية جديدة وصلت على الفور إلى المركز الأول مرة أخرى؟ هل هذا العالم يتغير حقاً؟ ” عبست المرأة ، ثم سألت الروح ، “أي نواة جينية وصلت إلى القمة؟”

 

 

 

أجابت الروح ، “سيدتي ، لقد كان نواة جينية تسمى مظلة الحصن. حتى أنها تمكنت من إزاحة ستة مسارات ، الذي يحتل الآن المركز الثاني “.

كان هان سين قد لمس الصخرة واللوحة من قبل ، وكانت صلبة تماماً . بعد أن دخلها الآن ، شعر بغرابة شديدة. نظر حوله ، وكما بدتت الرسمة ، كانت السماء تمطر. لكنه تمكن من رؤية العديد من الأشياء التي لم يستطع رؤيتها من الشكل ثنائي الأبعاد السابق للوحة.

 

 

“حصن … مظلة؟” ظهرت نظرة غريبة على وجه المرأة. تراجعت إلى أفكارها. “نواة جينية كمظلة؟ هل هذه مجرد صدفة؟”

الفصل 1463: دخول اللوحة

 

لم يكن هان سين يريد أن يظهر نواته الجينية “العملة” هناك ، لأنها كانت معروفة للبشر.

أرسلت مظلة الحصن التي وصلت إلى القمة موجة صدمة أخرى عبر معبد الاله الرابع. الجميع كانو يتحدثون عنها.

أجابت الروح ، “سيدتي ، لقد كان نواة جينية تسمى مظلة الحصن. حتى أنها تمكنت من إزاحة ستة مسارات ، الذي يحتل الآن المركز الثاني “.

 

“ماذا تقصدين؟” تراجع هان سين.

لم تكن المظلة هي المنجز الوحيد لهذا ، حيث تمكن عدد قليل من الآخرين من الوصول إلى المركز الأول في اختبارهم . بدأ كبار المسؤولين في معبد الاله الرابع يشعرون بالضيق.

 

 

أجابت الروح ، “سيدتي ، لقد كان نواة جينية تسمى مظلة الحصن. حتى أنها تمكنت من إزاحة ستة مسارات ، الذي يحتل الآن المركز الثاني “.

“هل هذا يعني أننا في فجر عصر جديد؟ هناك الكثير من النوى الجيني القوي الان . هذا عصر مخيف لنعيش فيه “. شعرت كل الأرواح بهذا . كانو خائفين.

أجابت الروح ، “سيدتي ، لقد كان نواة جينية تسمى مظلة الحصن. حتى أنها تمكنت من إزاحة ستة مسارات ، الذي يحتل الآن المركز الثاني “.

 

ومع ذلك ، لم يشعر بالألم. عندما ألقى على الحجر ، شعر وكأنه قد ألقى في الماء.

ومع ذلك ، لم يعرف أحد باستثناء ستة مسارات أن جميع النوى الجيني الذي ارعب الأرواح والمخلوقات ، ينتمي إلى هان سين. وما زال لديه نواة جينية اخري لم تظهر بعد.

 

 

عرف هان سين كيف يخفي الأشياء جيداً ، لذا لم يتحرك تعبير وجهه. سأل: “أي مظلة؟”

لم يكن هان سين يريد أن يظهر نواته الجينية “العملة” هناك ، لأنها كانت معروفة للبشر.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك ، لم يقلق كثيراً بشأن وجود المظلة هناك. وفي غضون الشهر التالي ، خمن أنها قد تصل إلى المستوى الفضي أيضاً. هذا يعني أنه لن يضطر إلى القتال باستخدامها لمواكبة المظاهر والحفاظ على التعزيزات .

 

 

كان هناك نهر صغير مع منزل حجري قريب. كان الجسر الحجري الذي رآه كثيراً أمام هان سين ، ووقفت المرأة هناك ، تماماً كما كانت دائماً.

بصرف النظر عن ستة مسارات ، لم يعتقد أن أي شخص سيتحدى مظلة الحصن.

“حصن … مظلة؟” ظهرت نظرة غريبة على وجه المرأة. تراجعت إلى أفكارها. “نواة جينية كمظلة؟ هل هذه مجرد صدفة؟”

 

 

ومثلما فكر هان سين في هذا ، حدث ذلك. أرسل ستة مسارات تحدي لهان سين. ومع ذلك ، فقد تجاهله. إذا ارتقى إلى المستوى الفضي في الوقت الذي توقعه ، فلن يحتاج إلى قبول أي معارك.

 

 

 

بعد الانتهاء من مهمته ، ترك هان سين مخزن النوي الجيني. أثناء تحركه في شوارع مأوى الجنة ، لاحظ هان سين مدى قوة جميع الأرواح والمخلوقات هناك.

“ربما لكي تستيقظ ، سيتطلب الأمر أكثر من مجرد ان تتكلم.” لم يعتقد هان سين أنها ستكشف له مل شئ.

 

“ربما لكي تستيقظ ، سيتطلب الأمر أكثر من مجرد ان تتكلم.” لم يعتقد هان سين أنها ستكشف له مل شئ.

قام هان سين بمسح أكبر عدد ممكن منهم باستخدام هالة دونغ شوان ، وعلم عندها أنه لن يكون لديه أي أمل في الهروب اذا تمت مطاردته .

عندما انتهى ، نظر إلى الحجر مرة أخرى . لم تظهر أي رد. كانت لا تزال واقفة على ذلك الجسر ، وتنظر بعيداً عنه.

 

ربما كانت هذه هي الطريقة التي كانت المرأة تخبر بها هان سين أن تحدثها لم يكن كافي ، وأنه سيحتاج إلى فعل المزيد.

عاد إلى الحديقة ، ووجد المرأة مستلقية على الكرسي في الحديقة.

 

 

 

“يسعدني أن أرى مظلة الحصن الخاصة بك تصل إلى المركز الأول.” لقد خاطبته قبل أن يتمكن هان سين من إلقاء التحية.

“هل هذا يعني أننا في فجر عصر جديد؟ هناك الكثير من النوى الجيني القوي الان . هذا عصر مخيف لنعيش فيه “. شعرت كل الأرواح بهذا . كانو خائفين.

 

“ماذا تقصدين؟” تراجع هان سين.

عرف هان سين كيف يخفي الأشياء جيداً ، لذا لم يتحرك تعبير وجهه. سأل: “أي مظلة؟”

 

 

 

لم تتوقع المرأة منه أن يعترف. “أنت مختلف قليلاً عن ذلك العجوز الكذاب هان جينشي. سأعترف أنني ربما قد قللت من تقديرك “.

 

 

 

“ماذا تقصدين؟” تراجع هان سين.

 

 

لم يكن هان سين يريد أن يظهر نواته الجينية “العملة” هناك ، لأنها كانت معروفة للبشر.

“هذا الرجل كذاب تماماً ، لكنك على الأقل قادر على تعليم الطفل المقدس. إذا كان بإمكانك إيقاظها ، فإن مقص التمساح لك. وسارد إليك حريتك أيضاً “. بعد قول هذا ، قامت المرأة وغادرت.

 

 

“يبدو أنها تستطيع مراقبت كل تحركاتي . لابد أنها رأتني أدخل مخزن النوي الجيني مع مظلتي. ولكن من المستحيل ان تتأكد من أنني انا من احتل المركز الأول ، أليس كذلك؟ ” عبس هان سين ،وبدأ يفكر “إذا رأتني أدخل مخزن النوي الجيني بالمظلة ، فيمكنها مشاهدتي هنا في الحديقة. وإذا رأت الحديقة ، فلا بد أنها سمعت المرأة في اللوحة تتحدث معي . من الغريب أنها لم تقل أي شيء عن ذلك “.

لم يكن هان سين يريد أن يظهر نواته الجينية “العملة” هناك ، لأنها كانت معروفة للبشر.

 

 

“ربما لكي تستيقظ ، سيتطلب الأمر أكثر من مجرد ان تتكلم.” لم يعتقد هان سين أنها ستكشف له مل شئ.

 

 

 

ربما كانت هذه هي الطريقة التي كانت المرأة تخبر بها هان سين أن تحدثها لم يكن كافي ، وأنه سيحتاج إلى فعل المزيد.

عرف هان سين كيف يخفي الأشياء جيداً ، لذا لم يتحرك تعبير وجهه. سأل: “أي مظلة؟”

 

 

“في هذه الحالة ، كيف يمكنني جعلها تستيقظ؟” تسائل هان سين في نفسه.

 

 

شعر هان سين على الفور باستيلاء قوة غريبة علىه ، و جذبته بالقرب من تلك الحفرة في الحجر.

ذهب هان سين إلى الحجر وتحدث إليها مرة أخرى ، لم يكن هناك رد ، لذلك استسلم للتو وعاد إلى التدرب باستخدام تايا.

كان هناك نهر صغير مع منزل حجري قريب. كان الجسر الحجري الذي رآه كثيراً أمام هان سين ، ووقفت المرأة هناك ، تماماً كما كانت دائماً.

 

أرسلت مظلة الحصن التي وصلت إلى القمة موجة صدمة أخرى عبر معبد الاله الرابع. الجميع كانو يتحدثون عنها.

يمكن أن يضع هان سين إيمانه في أداء هذه التقنية ، ولكن بالنسبة لتحقيق الكفاءة في ستة مسارات ، كان أمامه طريق طويل ليقطعه . بدون النواة الجينية ” سيف الستة مسارات” ، كان عبء العمل والصعوبة أعلى بكثير.

 

 

 

لكن هان سين كان متحمس ، وقد تدفع ممارسته المرأة على الحجر للتحدث.

لم يستطع هان سين الهروب منها ، ووجد نفسه ملقي على الصخرة.

 

ربما كانت هذه هي الطريقة التي كانت المرأة تخبر بها هان سين أن تحدثها لم يكن كافي ، وأنه سيحتاج إلى فعل المزيد.

وضع هان سين كل تركيزه علي المهارة. يتطلب سيف القلب الكثير من الإيمان ، وكان عليه أن يظل مركّز قدر الإمكان.

 

 

“هناك عالم داخل اللوحة؟ هل الصخرة المرسومة هي نواة جينية؟ ” سأل هان سين المرأة.

عندما انتهى ، نظر إلى الحجر مرة أخرى . لم تظهر أي رد. كانت لا تزال واقفة على ذلك الجسر ، وتنظر بعيداً عنه.

 

 

 

قالت هان سين: “جسدها جيد ، لكني أتسائل كيف يبدو وجهها”.

بسبب هطول أمطار غزيرة ، كان وجهها لا يزال محجوب جزئياً عندما قامت بهذه التقنية من قبل . لم تتح له الفرصة حتى الآن لرؤيتها بشكل صحيح.

 

ربما كانت هذه هي الطريقة التي كانت المرأة تخبر بها هان سين أن تحدثها لم يكن كافي ، وأنه سيحتاج إلى فعل المزيد.

بسبب هطول أمطار غزيرة ، كان وجهها لا يزال محجوب جزئياً عندما قامت بهذه التقنية من قبل . لم تتح له الفرصة حتى الآن لرؤيتها بشكل صحيح.

ومع ذلك ، لم يقلق كثيراً بشأن وجود المظلة هناك. وفي غضون الشهر التالي ، خمن أنها قد تصل إلى المستوى الفضي أيضاً. هذا يعني أنه لن يضطر إلى القتال باستخدامها لمواكبة المظاهر والحفاظ على التعزيزات .

 

أرسلت مظلة الحصن التي وصلت إلى القمة موجة صدمة أخرى عبر معبد الاله الرابع. الجميع كانو يتحدثون عنها.

بعد ذلك ، انطلق صوت مجنون لامرأة من الصخرة . “كيف تجرؤ على الحكم على امرأة كهذه ! من الواضح أنك احمق”.

 

 

 

مثلما سمع هان سين للرد ، بدأت المظلة في يدها تدور مثل المروحة. أثناء دورانها ، أنتجت صورة لثقب أسود يبدو أنه يمارس تأثير مغناطيسي ملموس.

أرسلت مظلة الحصن التي وصلت إلى القمة موجة صدمة أخرى عبر معبد الاله الرابع. الجميع كانو يتحدثون عنها.

 

 

شعر هان سين على الفور باستيلاء قوة غريبة علىه ، و جذبته بالقرب من تلك الحفرة في الحجر.

 

 

ومع ذلك ، لم يشعر بالألم. عندما ألقى على الحجر ، شعر وكأنه قد ألقى في الماء.

لم يستطع هان سين الهروب منها ، ووجد نفسه ملقي على الصخرة.

 

 

لم تكن المظلة هي المنجز الوحيد لهذا ، حيث تمكن عدد قليل من الآخرين من الوصول إلى المركز الأول في اختبارهم . بدأ كبار المسؤولين في معبد الاله الرابع يشعرون بالضيق.

ومع ذلك ، لم يشعر بالألم. عندما ألقى على الحجر ، شعر وكأنه قد ألقى في الماء.

 

 

 

بشكل أكثر دقة ، تم رسم هان سين في اللوحة التي علي الحجر. كان الآن داخل اللوحة.

 

 

 

كان هان سين قد لمس الصخرة واللوحة من قبل ، وكانت صلبة تماماً . بعد أن دخلها الآن ، شعر بغرابة شديدة. نظر حوله ، وكما بدتت الرسمة ، كانت السماء تمطر. لكنه تمكن من رؤية العديد من الأشياء التي لم يستطع رؤيتها من الشكل ثنائي الأبعاد السابق للوحة.

لم تتوقع المرأة منه أن يعترف. “أنت مختلف قليلاً عن ذلك العجوز الكذاب هان جينشي. سأعترف أنني ربما قد قللت من تقديرك “.

 

ومثلما فكر هان سين في هذا ، حدث ذلك. أرسل ستة مسارات تحدي لهان سين. ومع ذلك ، فقد تجاهله. إذا ارتقى إلى المستوى الفضي في الوقت الذي توقعه ، فلن يحتاج إلى قبول أي معارك.

كان هناك نهر صغير مع منزل حجري قريب. كان الجسر الحجري الذي رآه كثيراً أمام هان سين ، ووقفت المرأة هناك ، تماماً كما كانت دائماً.

“في هذه الحالة ، كيف يمكنني جعلها تستيقظ؟” تسائل هان سين في نفسه.

 

 

في هذا المطر ، نظرت المرأة نحو هان سين . كان المطر غزير ، ولكن على الرغم من أن هان سين لم يستطع رؤية وجهها بوضوح ، فقد كان بإمكانها أن تعرف بأنها غاضبة.

“هناك عالم داخل اللوحة؟ هل الصخرة المرسومة هي نواة جينية؟ ” سأل هان سين المرأة.

 

 

“هناك عالم داخل اللوحة؟ هل الصخرة المرسومة هي نواة جينية؟ ” سأل هان سين المرأة.

لكن هان سين كان متحمس ، وقد تدفع ممارسته المرأة على الحجر للتحدث.

 

 

لم تتكلم المرأة ذات الملابس الخضراء. لقد أمسكت بالمظلة بإحكام وبدأت تتجه نحوه.

 

 

 

و تمكن هان سين من رؤية وجهها. بدت جميلة جداً ، لكنها بدت غاضبة جداً في هذه المرحلة أيضاً.

أجابت الروح ، “سيدتي ، لقد كان نواة جينية تسمى مظلة الحصن. حتى أنها تمكنت من إزاحة ستة مسارات ، الذي يحتل الآن المركز الثاني “.

 

 

بدا الوجه مألوف أيضاً لهان سين.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

………………………

 

 لا تغضبو

 

صدقوني لم ارُد التوقف هنا لكني احتاج الي النوم لاني ابدأ عملي في السابعة صباحاً

 

والجانب المشرق اني سأعود للنشر اليومي

كان هان سين قد لمس الصخرة واللوحة من قبل ، وكانت صلبة تماماً . بعد أن دخلها الآن ، شعر بغرابة شديدة. نظر حوله ، وكما بدتت الرسمة ، كانت السماء تمطر. لكنه تمكن من رؤية العديد من الأشياء التي لم يستطع رؤيتها من الشكل ثنائي الأبعاد السابق للوحة.

لذا و حتي الغد حاولو تخمين من هي تلك المرأة المألوفة او علي الاقل من تشبه؟؟

 

 

بشكل أكثر دقة ، تم رسم هان سين في اللوحة التي علي الحجر. كان الآن داخل اللوحة.

 

“هناك عالم داخل اللوحة؟ هل الصخرة المرسومة هي نواة جينية؟ ” سأل هان سين المرأة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط