برج القدر
الفصل 1534: برج القدر
كان اللوح شديد الصلابة ، وحاول قدر استطاعته ، لكن هان سين لم يتمكن حتي من خدشه . لقد كان تقطيعه إلى العديد من القطع أمر جنوني . حتى أن قطعة منهم وصلت الي وادي الزمن. كان كل شيء غريب جداً.
**جنية يقصد بها الالهة الاناث وليس الجنيات الصغيرة او الفيري
“هل هذه الشيمينيا هي النخبة؟” نظرت الجنية الصغيرة في الاتجاه الذي طارت فيه شيمينيا.
“هل تريد إلقاء نظرة؟” فتح عقاب الاله الباب وهو يتكلم . لقد كان يحاول فقط ، ولم يكن يتوقع أن يفتح الباب الذي يبلغ ارتفاعه عشرين متر بهذه السهولة.
فكر ستة مسارات للحظة. “لست متأكد . لم يتم وصف شكله أبداً ، لكنني متأكد من أنه لم يتم ذكر اللهب الأزرق أو عدد من افراس البحر السوداء التي يجروها”.
“إذن ، هل كانت تلك اثار أم لا؟” عبس الجنية الصغيرة.
“بغض النظر عن ماهيتها ، لا علاقة لها بنا . لقد جاءت الكثير من النخب إلى هنا لاستعادتها ، لكن لم يتمكن احد من اخذها على الإطلاق.” قال عقاب الاله.
“هل يمكن العثور على الاثار في مكان ما داخل البرج؟” سألت الجنية الصغيرة.
“علينا معرفة كيفية الخروج من هنا”. لم يكن هان سين مهتم جداً بالشيمينيا.
كان البرج مثمن الشكل ، وكان لكل ركن جرس معدني . تجولوا حوله قليلاً ، لكن في النهاية ، عبس عقاب الاله وقال ، “هذا البرج غريب. بصرف النظر عن اللوح ، لا يوجد نحت واحد. لا توجد حتى لوحات أو تماثيل وحوش. لا يوجد شيء. إنه لا يناسب المكان على الإطلاق. يبدو الأمر كما لو أن هذا البناء قد تم بناؤه في مكان آخر ، وتم نقله ببساطة إلى الانقاض”.
لم يقتربوا بعد من الشيء الموجود في الغابة المجمدة ، لكن الهواء البارد بالقرب منها كان على وشك أن يقتلهم . اعتقد هان سين أن افراس البحر السوداء كانت مخيفة ، ووافق على ما قاله عقاب الاله. على الرغم من أن الكثير من النخب أرادو القدوم والحصول عليها ، إلا أن هذا لا يعني أنه كان شيئ يمكن لأي منهم الحصول عليه.
كان الجليد من حولهم يحتوي على الكثير من الزهور. لم ينشرو رائحة ، ولم يكن هناك نحل يطير حولهم . وبينما كانو جميلي المنظر ، كانت هناك غرابة لا يمكن إنكارها.
اقترب هان سين منهم لفحص زهرة صفراء. كانت قصبتها واضحة جداً ، ولم يكن هناك إنكار لأصالتها . كانت زهرة حقيقية ، ولم تكن مزيفة بأي حال من الأحوال.
لم يكن للزهور قوة حياة ، وبينما كان منظر بحر الزهور جميلاً ، كان التحديق فيهم لفترة طويلة أمر مزعج.
لم يكن جسد وحش بحر النجوم قد تعافى بعد ، لذلك قد يكون من الخطر أن يذهب. و لا يمكنه حماية نفسه إذا نشأ خطر.
اقترب هان سين منهم لفحص زهرة صفراء. كانت قصبتها واضحة جداً ، ولم يكن هناك إنكار لأصالتها . كانت زهرة حقيقية ، ولم تكن مزيفة بأي حال من الأحوال.
“يجب أن تلقو نظرة على هذا يا رفاق.” رأى عقاب الاله شيئ ، وأشار إلى الجبل.
في منتصف الطريق فوق جبل جليدي ، راي هان سين مبنى كان نصفه غير مرئي. كان مصنوع من المعدن الأبيض ، وبالتالي كان من الصعب تمييزه وسط الجليد. لقد كانو يركزون على الزهور أكثر من اللازم لذا لم يلاحظوه بسرعة.
كان مثل جثة مقطوعة الرأس ، جالسة هناك. اما من دمرها؟ ، لم يعرفو.
“هذا المكان يبدو غريب حقاً. لا يمكن أن يكون مكان الاثار ، أليس كذلك؟ ” فتحت عيون الجنية الصغيرة على مصراعيها.
“هذا ممكن” ، اتفق معها عقاب الاله.
“هل لهذا المكان علاقة بهذا اللوح؟” صُدم هان سين.
قال هان سين لعقاب الاله : “قلت أنك تعرف مكان الاثار”. لقد كذب على هان سين بشأن الآثار من قبل بالفعل.
لم يكن جسد وحش بحر النجوم قد تعافى بعد ، لذلك قد يكون من الخطر أن يذهب. و لا يمكنه حماية نفسه إذا نشأ خطر.
“هل هذه الشيمينيا هي النخبة؟” نظرت الجنية الصغيرة في الاتجاه الذي طارت فيه شيمينيا.
ومع ذلك ، لم يشعر عقاب الاله بالحرج من هذا. فقط ابتسم وقال ، “الاثار؟ الاثار لغز! يمكن أن تكون هنا. و يمكن ألاغ تكون هناك. “
**جنية يقصد بها الالهة الاناث وليس الجنيات الصغيرة او الفيري
لم يكن جسد وحش بحر النجوم قد تعافى بعد ، لذلك قد يكون من الخطر أن يذهب. و لا يمكنه حماية نفسه إذا نشأ خطر.
لم يكن هان سين في حالة مزاجية للنقاش مع الرجل ، لذلك استمر في النظر إلى المبنى المعدني الأبيض.
كان مثل جثة مقطوعة الرأس ، جالسة هناك. اما من دمرها؟ ، لم يعرفو.
لم يكن الجبل الجليدي بعيداً جداً عن موقعه الحالي. تمكن هان سين من تمييز شكل المبنى المعدني الأبيض ، لكنه كان قادر على رؤية جانب واحد منه فقط من مكان وجوده.
أومئ ستة مسارات وقال ، “نعم. لم يتم بناء هذا البرج هنا “.
فوق باب المبنى كان هناك لوح ، وعلى اللوح كانت كلمة القدر . لقد كان شيئ اعتقد هان سين أنه مألوف جداً. لقد رأى لوح آخر مشابه لذلك اللوح ، وعليه كلمة القدر أيضاً.
لم يجبها أحد لأنهم لم يعرفو اي شيئ عن البرج. بالتأكيد لن يعرفو ما بداخله.
“هل لهذا المكان علاقة بهذا اللوح؟” صُدم هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بطريقة ما ، تم تدمير اللوح بواسطة شخص ما أو شيء ما ، وتناثرت أجزاء منه في مختلف المعابد . كان هذا شيئ معروف فقط لهان سين.
كان التمثال غريب. لم يكن لبوذا أو لجنية أو اله أو أي شيء. ولا حتى يسوع . كان للتمثال جسد لكنه فقد رأسه.
كان اللوح شديد الصلابة ، وحاول قدر استطاعته ، لكن هان سين لم يتمكن حتي من خدشه . لقد كان تقطيعه إلى العديد من القطع أمر جنوني . حتى أن قطعة منهم وصلت الي وادي الزمن. كان كل شيء غريب جداً.
“هل تريد إلقاء نظرة؟” فتح عقاب الاله الباب وهو يتكلم . لقد كان يحاول فقط ، ولم يكن يتوقع أن يفتح الباب الذي يبلغ ارتفاعه عشرين متر بهذه السهولة.
فجأة ، رأى قطعة أخرى من اللوح. وكان هذا مرتبطاً بمبنى . جعله يفكر ، “هذا المكان انقاض الاله. هل هذا يعني أن اللوح مرتبط بإله المقدسات؟ “
لم يكن الجبل الجليدي بعيداً جداً عن موقعه الحالي. تمكن هان سين من تمييز شكل المبنى المعدني الأبيض ، لكنه كان قادر على رؤية جانب واحد منه فقط من مكان وجوده.
“هناك العديد من الزهور بيننا و بينه ، لكن يجب أن نكون آمنين طالما لم نلمسهم . دعنا نذهب ونلقي نظرة على هذا البرج المعدني ، “اقترح عقاب الاله.
عندما اقتربوا ، رأو أن البرج الضخم . كان مكون من سبعة طوابق فقط ، لكن كل واحد منهم كان ارتفاعه لا يقل عن مائة متر . كان الباب نفسه بارتفاع عشرين متر. اللوح فوق الباب ، كما رأوه ، كان عليه كلمة القدر. عندما نظر هان سين عن كثب ، كان بإمكانه حتى معرفة أن الكلمة كانت مكتوبة بنفس خط اليد الذي كتبت به الكلمات علي اللوحين الاخرين.
أجرى الجميع مناقشة موجزة حول الفكرة ، وقررو في النهاية ترك ليتيل سيلفر مع وحش بحر النجوم بينما يذهب البقية للتحقق من البرج.
الفصل 1534: برج القدر
لم يكن جسد وحش بحر النجوم قد تعافى بعد ، لذلك قد يكون من الخطر أن يذهب. و لا يمكنه حماية نفسه إذا نشأ خطر.
فكر ستة مسارات للحظة. “لست متأكد . لم يتم وصف شكله أبداً ، لكنني متأكد من أنه لم يتم ذكر اللهب الأزرق أو عدد من افراس البحر السوداء التي يجروها”.
علاوة على ذلك ، كان كبير جداً. كان هناك الكثير من الأزهار ، ومن كان يعلم ماذا سيحدث للمخلوق إذا داس على إحداها.
لاحظ ستة مسارات و عقاب الاله عدم وجود خطر ، و لذا قررو الدخول . أحضر هان سين باوير معه ، وعندما دخلو البرج ، صُدم هان سين بسرعة.
كان الجليد من حولهم يحتوي على الكثير من الزهور. لم ينشرو رائحة ، ولم يكن هناك نحل يطير حولهم . وبينما كانو جميلي المنظر ، كانت هناك غرابة لا يمكن إنكارها.
ترك هان سين ليتيل سيلفر معه لأنه إذا حدث شيء سيء لـ وحش بحر النجوم ، فيمكن أن يحميه ليتيل سيلفر.
اقترب هان سين منهم لفحص زهرة صفراء. كانت قصبتها واضحة جداً ، ولم يكن هناك إنكار لأصالتها . كانت زهرة حقيقية ، ولم تكن مزيفة بأي حال من الأحوال.
“يجب أن تلقو نظرة على هذا يا رفاق.” رأى عقاب الاله شيئ ، وأشار إلى الجبل.
بعد انتهاء المناقشة ، اجتاز الجميع بعناية مرج الزهور ، متجهين نحو البرج الأبيض. كان هناك الكثير من الأزهار ، ولكن لحسن الحظ ، كان هناك عدد قليل من البقع الفارغة. بشكل عام ، لم يكن كل هذا خطير.
نظر الجميع عبر إطار الباب ولاحظو أن الغرفة بالداخل كانت فارغة. باستثناء تمثال واحد ، لم يكن هناك شيء آخر.
لم يكن الجبل الجليدي بعيداً جداً عن موقعه الحالي. تمكن هان سين من تمييز شكل المبنى المعدني الأبيض ، لكنه كان قادر على رؤية جانب واحد منه فقط من مكان وجوده.
ودون صعوبة ، سرعان ما وصلو بأمان امام البرج الأبيض.
“هل هذه الشيمينيا هي النخبة؟” نظرت الجنية الصغيرة في الاتجاه الذي طارت فيه شيمينيا.
عندما اقتربوا ، رأو أن البرج الضخم . كان مكون من سبعة طوابق فقط ، لكن كل واحد منهم كان ارتفاعه لا يقل عن مائة متر . كان الباب نفسه بارتفاع عشرين متر. اللوح فوق الباب ، كما رأوه ، كان عليه كلمة القدر. عندما نظر هان سين عن كثب ، كان بإمكانه حتى معرفة أن الكلمة كانت مكتوبة بنفس خط اليد الذي كتبت به الكلمات علي اللوحين الاخرين.
بطريقة ما ، تم تدمير اللوح بواسطة شخص ما أو شيء ما ، وتناثرت أجزاء منه في مختلف المعابد . كان هذا شيئ معروف فقط لهان سين.
كان البرج مثمن الشكل ، وكان لكل ركن جرس معدني . تجولوا حوله قليلاً ، لكن في النهاية ، عبس عقاب الاله وقال ، “هذا البرج غريب. بصرف النظر عن اللوح ، لا يوجد نحت واحد. لا توجد حتى لوحات أو تماثيل وحوش. لا يوجد شيء. إنه لا يناسب المكان على الإطلاق. يبدو الأمر كما لو أن هذا البناء قد تم بناؤه في مكان آخر ، وتم نقله ببساطة إلى الانقاض”.
لاحظ ستة مسارات و عقاب الاله عدم وجود خطر ، و لذا قررو الدخول . أحضر هان سين باوير معه ، وعندما دخلو البرج ، صُدم هان سين بسرعة.
كان مثل جثة مقطوعة الرأس ، جالسة هناك. اما من دمرها؟ ، لم يعرفو.
أومئ ستة مسارات وقال ، “نعم. لم يتم بناء هذا البرج هنا “.
نظر الجميع عبر إطار الباب ولاحظو أن الغرفة بالداخل كانت فارغة. باستثناء تمثال واحد ، لم يكن هناك شيء آخر.
“هل يمكن العثور على الاثار في مكان ما داخل البرج؟” سألت الجنية الصغيرة.
“هناك العديد من الزهور بيننا و بينه ، لكن يجب أن نكون آمنين طالما لم نلمسهم . دعنا نذهب ونلقي نظرة على هذا البرج المعدني ، “اقترح عقاب الاله.
“هل هذه الشيمينيا هي النخبة؟” نظرت الجنية الصغيرة في الاتجاه الذي طارت فيه شيمينيا.
لم يجبها أحد لأنهم لم يعرفو اي شيئ عن البرج. بالتأكيد لن يعرفو ما بداخله.
“هل تريد إلقاء نظرة؟” فتح عقاب الاله الباب وهو يتكلم . لقد كان يحاول فقط ، ولم يكن يتوقع أن يفتح الباب الذي يبلغ ارتفاعه عشرين متر بهذه السهولة.
تم تجميد عقاب الاله. تمتم بعبوس ، “لقد فُتح حقاً.”
لاحظ ستة مسارات و عقاب الاله عدم وجود خطر ، و لذا قررو الدخول . أحضر هان سين باوير معه ، وعندما دخلو البرج ، صُدم هان سين بسرعة.
**علي الاقل ليس كباب القدر وطريق القدر اذا كنتم تتذكروهم
“هذا المكان يبدو غريب حقاً. لا يمكن أن يكون مكان الاثار ، أليس كذلك؟ ” فتحت عيون الجنية الصغيرة على مصراعيها.
كان اللوح شديد الصلابة ، وحاول قدر استطاعته ، لكن هان سين لم يتمكن حتي من خدشه . لقد كان تقطيعه إلى العديد من القطع أمر جنوني . حتى أن قطعة منهم وصلت الي وادي الزمن. كان كل شيء غريب جداً.
نظر الجميع عبر إطار الباب ولاحظو أن الغرفة بالداخل كانت فارغة. باستثناء تمثال واحد ، لم يكن هناك شيء آخر.
لم يكن الجبل الجليدي بعيداً جداً عن موقعه الحالي. تمكن هان سين من تمييز شكل المبنى المعدني الأبيض ، لكنه كان قادر على رؤية جانب واحد منه فقط من مكان وجوده.
ودون صعوبة ، سرعان ما وصلو بأمان امام البرج الأبيض.
كان التمثال غريب. لم يكن لبوذا أو لجنية أو اله أو أي شيء. ولا حتى يسوع . كان للتمثال جسد لكنه فقد رأسه.
**جنية يقصد بها الالهة الاناث وليس الجنيات الصغيرة او الفيري
لم يقتربوا بعد من الشيء الموجود في الغابة المجمدة ، لكن الهواء البارد بالقرب منها كان على وشك أن يقتلهم . اعتقد هان سين أن افراس البحر السوداء كانت مخيفة ، ووافق على ما قاله عقاب الاله. على الرغم من أن الكثير من النخب أرادو القدوم والحصول عليها ، إلا أن هذا لا يعني أنه كان شيئ يمكن لأي منهم الحصول عليه.
كان مثل جثة مقطوعة الرأس ، جالسة هناك. اما من دمرها؟ ، لم يعرفو.
لم يكن الجبل الجليدي بعيداً جداً عن موقعه الحالي. تمكن هان سين من تمييز شكل المبنى المعدني الأبيض ، لكنه كان قادر على رؤية جانب واحد منه فقط من مكان وجوده.
لاحظ ستة مسارات و عقاب الاله عدم وجود خطر ، و لذا قررو الدخول . أحضر هان سين باوير معه ، وعندما دخلو البرج ، صُدم هان سين بسرعة.
“هل لهذا المكان علاقة بهذا اللوح؟” صُدم هان سين.
من خارج إطار الباب ، رأى هان سين المكان بالفعل فارغ تماماً. لكن بعد دخوله ، رأى كلمات مخربشة على الجدران. جعل محتوى الكتابة هان سين مندهش.
قال هان سين لعقاب الاله : “قلت أنك تعرف مكان الاثار”. لقد كذب على هان سين بشأن الآثار من قبل بالفعل.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“يجب أن تلقو نظرة على هذا يا رفاق.” رأى عقاب الاله شيئ ، وأشار إلى الجبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
