معركة النوي الجيني الفائق
“أختي ، كيف يمكنك …” بدا يو شوان متوتر . ربما كانت ملكية نفق ضوء الاله أكبر مكسب محتمل في انقاض الاله بأكملها ، لكن من خلال اقتراح مثل هذه الصفقة ، فسوف يخسرون الكثير.
الفصل 1538: معركة النوي الجيني الفائق
كان أسد اليشم الصغير صاخب ، لكنه لم يكن غبي . كان يعلم أن يو مياو كانت تأمل ببساطة في الاستفادة من قتالهم .
“إلالهة ، والدي ووالدك أصدقاء . يمكنك المغادرة الآن ، إذا فعلتي ذلك ، فلن أقاتلك “. واصل الأسد الصغير التحدث بفخر.
بدا الروح خائف عند رؤية ختم الأسد . لم يقل أي شيء آخر ، واستدار ببساطة و ابتعد.
لم يستطع العودة إلى التحالف ، وكان عليه أن يخاطر بحياته بشكل متكرر ، على الرغم من امتلاكه لنوي جيني برونزي فقط . وبما أن الروح التي وقع معها عقداً قررت الانضمام إلى مهمة الذهاب إلى انقاض الاله ، فقد كان عليه أيضاً أن يرافقها.
بقيت الأرواح والمخلوقات الأخرى في مكانها ، لكنهم لم يقلوا شيئ. مازالو يريدون الدخول إلى نفق ضوء الاله ، لكنهم كانو فضوليين لمعرفة كيف يمكن أن تتطور الأحداث أولاً.
بعد التفكير لمدة دقيقة ، قرر هان سين المغادرة أيضاً. أراد أن يرى كيف ستتقدم الأمور أيضاً. سيكون الانتظار حتى تقاتل الفصائل الثلاثة فيما بينها ثم مواجهة الناجين أفضل من مواجهتهم جميعاً مرة واحدة.
يو شوان ، رأى هان سين يغادر , فتذمر ولم يقل شيئ أكثر من ذلك.
“أختي ، إذا غادرنا هكذا ، لا يمكننا الحصول على أي شيء!” قال يو شوان لـ يو مياو.
“جبل الأسد له قوته الخاصة . علاقاتنا ليست ضرورية. هل تقولين أنك ستقاتليني من أجل نفق ضوء الاله؟” بدا أسد اليشم الصغير مستاء.
كان تانغ تشين ليو مكتئب جداً حالياً. لقد كان يعاني من سلسلة من الحظ السيئ. عندما دخل معبد الاله الرابع ، على الرغم من أنه تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فقد تم القبض عليه من قبل الأرواح من مأوى السماء الخارجية وأجبر على توقيع عقد.
قالت الإلهة “نحن سنحارب فقط مع النوى الجيني غير الذاتي . لن نتقاتل بقوتنا الفعلية. لقد أحضرت معك ختم قلب الأسد ، أليس كذلك؟ لدينا خاتم الاله. هل تعتقد أن ختم قلب الأسد يمكنه مقاومة خاتم الاله؟”
لم يستطع العودة إلى التحالف ، وكان عليه أن يخاطر بحياته بشكل متكرر ، على الرغم من امتلاكه لنوي جيني برونزي فقط . وبما أن الروح التي وقع معها عقداً قررت الانضمام إلى مهمة الذهاب إلى انقاض الاله ، فقد كان عليه أيضاً أن يرافقها.
كان سعيد جداً برؤية ان هان سين لايزال على قيد الحياة بالفعل ، ولكن بعد أن تم القبض عليه من قبل فصيل كبير مثل السماء الخارجية ، لم يعتقد أن هان سين يمكنه أن ينقذه.
“هذا محزن. لم أتمكن من اللحاق بهان سين ، على الرغم من أنني حصلت علي عشر سنوات ، وما هو أكثر من ذلك ، لم أتمكن حتى من تحديد مصيري “. تنهد تانغ تشين ليو.
لن يكون ذلك ضروري . تعتقد يو مياو أنها خدعتنا ، لكنها في الحقيقة قدمت لنا فرصة. إذا تغلبنا على الاسد الملك ، يمكننا المطالبة بمدخل نفق ضوء الاله “. حدقت الإلهة في الأسد الملك وهي تتحدث.
كانت الملكة وتانغ تشين ليو في نفس الموقف مع بعضهما البعض ، لكن الملكة لم تكن قلقة للغاية. وقفت وراء آلالهة ، في انتظار لحظتها القادمة. كانت واثقة جداً من هان سين ، وكانت تعتقد بصدق أنه سينقذها ويحررها.
لكنه كان واثق من ختمه . لم يرا سبب لرفض القتال ، إذا لم يقبل ، فسيبدو ضعيف ببساطة. قد يعتقد الناس أنه كان خائف.
“انه ليس سخيف.” قالت يو مياو: “إذا لم تقاتل السماء الخارجية من أجل النفق الخاص بك ، فيجب عليك السماح لنا بدخول النفق بحرية ، دون أخذ انويتنا الجينية”.
ثم شاهد هان سين الفصائل الثلاثة وهي تخوض معركة خارج النفق ، وتأكد مراقبتهم من مسافة بعيدة. كان يفكر في كيفية إنقاذ أصدقائه البشر أكثر من أي شيء آخر.
“هذا محزن. لم أتمكن من اللحاق بهان سين ، على الرغم من أنني حصلت علي عشر سنوات ، وما هو أكثر من ذلك ، لم أتمكن حتى من تحديد مصيري “. تنهد تانغ تشين ليو.
إذا لم يوقعوا العقود ، فسيكون ذلك سهل . لكن إذا فعلو ذلك ، فسيكون الامر مزعج” فكر هان سين في نفسه.
”لا تضيعوا الوقت! الانقاض مفتوحة فقط لفترة محدودة من الوقت. سوف يتحكم جبل الاسد في هذا النفق ، لذا اذهبو إلى مكان آخر “. تحدث أسد اليشم الصغير بثقة تامة.
على الرغم من أنه لم يكن لديه سوى نواة جينية فضية ، فبسبب الملك الاسد الابيض ، لم يكن خائف من السماء الخارجية أو المقدس.
قالت يو مياو فجأة للأسد : “الأسد الملك الصغير ، السماء الخارجية ستغادر ، ولكن بشرط واحد فقط”.
لوحت يو مياو بيدها لمنعه من الكلام ، ولم تذكر أي شروط أخرى.
أجاب اسد اليشم الصغير ، “إذا كان شرطك سخيف ، وان لم يكن فتفضلي ولا تترددي في إخباري “.
“انه ليس سخيف.” قالت يو مياو: “إذا لم تقاتل السماء الخارجية من أجل النفق الخاص بك ، فيجب عليك السماح لنا بدخول النفق بحرية ، دون أخذ انويتنا الجينية”.
“ماذا لو نقاتل؟ إذا خسرت ستغادر.” قالت آلهة: “يمكننا تجنب الخسارة ، ويمكننا تجنب استغلالنا”.
“أختي ، كيف يمكنك …” بدا يو شوان متوتر . ربما كانت ملكية نفق ضوء الاله أكبر مكسب محتمل في انقاض الاله بأكملها ، لكن من خلال اقتراح مثل هذه الصفقة ، فسوف يخسرون الكثير.
لوحت يو مياو بيدها لمنعه من الكلام ، ولم تذكر أي شروط أخرى.
بدا الروح خائف عند رؤية ختم الأسد . لم يقل أي شيء آخر ، واستدار ببساطة و ابتعد.
“هذا محزن. لم أتمكن من اللحاق بهان سين ، على الرغم من أنني حصلت علي عشر سنوات ، وما هو أكثر من ذلك ، لم أتمكن حتى من تحديد مصيري “. تنهد تانغ تشين ليو.
“حسناً ، أعدك بأن ارواح السماء الخارجية يمكنهم أن يدخلو النفق.” وافق الملك الأسد الصغير على الفور ، عندما سمع يو مياو تقول هذا.
“حسنا إذا.” لوحت يو مياو بيدها وجلبت معها أتباع السماء الخارجية إلى مدخل النفق.
لم يستطع العودة إلى التحالف ، وكان عليه أن يخاطر بحياته بشكل متكرر ، على الرغم من امتلاكه لنوي جيني برونزي فقط . وبما أن الروح التي وقع معها عقداً قررت الانضمام إلى مهمة الذهاب إلى انقاض الاله ، فقد كان عليه أيضاً أن يرافقها.
“مستحيل. مع شخصية الآلهة فهي لن تتراجع ، “تحدثت يو مياو بثقة لا تتزعزع.
“أختي ، إذا غادرنا هكذا ، لا يمكننا الحصول على أي شيء!” قال يو شوان لـ يو مياو.
قالت إلالهة أثناء نظرها إلى يو مياو ، التي كانت في خضم المغادرة: “علينا أن نقاتل ، لكن ليست هناك حاجة للإضرار بعلاقتنا والسماح للآخرين باكتساب ميزة”.
“لما الاندفاع؟ إلالهة لا تزال هناك . لن تتراجع ، وستندلع معركة كبيرة.” قالت يو مياو بهدوء “تحديد الفائز لن يكون سهل.”
“هذا محزن. لم أتمكن من اللحاق بهان سين ، على الرغم من أنني حصلت علي عشر سنوات ، وما هو أكثر من ذلك ، لم أتمكن حتى من تحديد مصيري “. تنهد تانغ تشين ليو.
“ماذا لو لم تقاتل الآلهة؟” سأل يو شوان بقلق.
“مستحيل. مع شخصية الآلهة فهي لن تتراجع ، “تحدثت يو مياو بثقة لا تتزعزع.
لوحت يو مياو بيدها لمنعه من الكلام ، ولم تذكر أي شروط أخرى.
رأى الكلب الأسود مغادرة السماء الخارجية ، وخفض صوته وقال للإلهة ، “آنسة ، إن يو مياو شريرة للغاية. لابد أنها تنتظر حتى نحارب الأسد الملك ونصاب ماذا علينا ان نفعل؟ هل يجب أن نعود ، في حال استفادوا منا؟”
“مستحيل. مع شخصية الآلهة فهي لن تتراجع ، “تحدثت يو مياو بثقة لا تتزعزع.
لن يكون ذلك ضروري . تعتقد يو مياو أنها خدعتنا ، لكنها في الحقيقة قدمت لنا فرصة. إذا تغلبنا على الاسد الملك ، يمكننا المطالبة بمدخل نفق ضوء الاله “. حدقت الإلهة في الأسد الملك وهي تتحدث.
“هل تعتقدين أنني غبي؟ أنتي من رتبة الأحجار الكريمة وأنا فقط في رتبة الفضة. لماذا أفكر حتى في قتالك؟” ابتسم الأسد الملك الصغير. لم يكن مهتم بصفقتها المقترحة.
“لكن ختم قلب الأسد هو نوي جيني قوي . مع تلك الأرواح التي تحرسه ، سيكون قوي مثلنا . لا أعتقد أن الأمور ستكون سهلة كما تعتقدي “. بدا الكلب الأسود قلق.
ثم شاهد هان سين الفصائل الثلاثة وهي تخوض معركة خارج النفق ، وتأكد مراقبتهم من مسافة بعيدة. كان يفكر في كيفية إنقاذ أصدقائه البشر أكثر من أي شيء آخر.
“ماذا لو لم تقاتل الآلهة؟” سأل يو شوان بقلق.
قالت الآلهة: “لو كانت الأمور سهلة ، لما أعطانت يو مياو هذه الفرصة” ، ثم اقتربت من الأسد الملك.
“إلالهة ، والدي ووالدك أصدقاء . يمكنك المغادرة الآن ، إذا فعلتي ذلك ، فلن أقاتلك “. واصل الأسد الصغير التحدث بفخر.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“إلالهة ، والدي ووالدك أصدقاء . يمكنك المغادرة الآن ، إذا فعلتي ذلك ، فلن أقاتلك “. واصل الأسد الصغير التحدث بفخر.
رأى الكلب الأسود مغادرة السماء الخارجية ، وخفض صوته وقال للإلهة ، “آنسة ، إن يو مياو شريرة للغاية. لابد أنها تنتظر حتى نحارب الأسد الملك ونصاب ماذا علينا ان نفعل؟ هل يجب أن نعود ، في حال استفادوا منا؟”
ابتسمت الإلهة. “علاقة المقدس مع جبل الاسد كانت جيدة ، لكنك ساذج جداً إذا كنت تعتقد أننا سنستسلم بالفعل.”
ابتسمت الإلهة. “علاقة المقدس مع جبل الاسد كانت جيدة ، لكنك ساذج جداً إذا كنت تعتقد أننا سنستسلم بالفعل.”
“انه ليس سخيف.” قالت يو مياو: “إذا لم تقاتل السماء الخارجية من أجل النفق الخاص بك ، فيجب عليك السماح لنا بدخول النفق بحرية ، دون أخذ انويتنا الجينية”.
“جبل الأسد له قوته الخاصة . علاقاتنا ليست ضرورية. هل تقولين أنك ستقاتليني من أجل نفق ضوء الاله؟” بدا أسد اليشم الصغير مستاء.
قالت إلالهة أثناء نظرها إلى يو مياو ، التي كانت في خضم المغادرة: “علينا أن نقاتل ، لكن ليست هناك حاجة للإضرار بعلاقتنا والسماح للآخرين باكتساب ميزة”.
كان أسد اليشم الصغير صاخب ، لكنه لم يكن غبي . كان يعلم أن يو مياو كانت تأمل ببساطة في الاستفادة من قتالهم .
“اذاً ماذا تقترحي؟” سأل اسد اليشم الصغير إلالهة.
“أختي ، كيف يمكنك …” بدا يو شوان متوتر . ربما كانت ملكية نفق ضوء الاله أكبر مكسب محتمل في انقاض الاله بأكملها ، لكن من خلال اقتراح مثل هذه الصفقة ، فسوف يخسرون الكثير.
“ماذا لو نقاتل؟ إذا خسرت ستغادر.” قالت آلهة: “يمكننا تجنب الخسارة ، ويمكننا تجنب استغلالنا”.
قالت الآلهة: “لو كانت الأمور سهلة ، لما أعطانت يو مياو هذه الفرصة” ، ثم اقتربت من الأسد الملك.
“هل تعتقدين أنني غبي؟ أنتي من رتبة الأحجار الكريمة وأنا فقط في رتبة الفضة. لماذا أفكر حتى في قتالك؟” ابتسم الأسد الملك الصغير. لم يكن مهتم بصفقتها المقترحة.
قالت الإلهة “نحن سنحارب فقط مع النوى الجيني غير الذاتي . لن نتقاتل بقوتنا الفعلية. لقد أحضرت معك ختم قلب الأسد ، أليس كذلك؟ لدينا خاتم الاله. هل تعتقد أن ختم قلب الأسد يمكنه مقاومة خاتم الاله؟”
بقيت الأرواح والمخلوقات الأخرى في مكانها ، لكنهم لم يقلوا شيئ. مازالو يريدون الدخول إلى نفق ضوء الاله ، لكنهم كانو فضوليين لمعرفة كيف يمكن أن تتطور الأحداث أولاً.
“حقا؟ القتال فقط بالنوى الجينية؟ ” بدا أسد اليشم الصغيرة مرتبك وغير متأكد مما كانت تفكر فيه.
“هل تعتقدين أنني غبي؟ أنتي من رتبة الأحجار الكريمة وأنا فقط في رتبة الفضة. لماذا أفكر حتى في قتالك؟” ابتسم الأسد الملك الصغير. لم يكن مهتم بصفقتها المقترحة.
لم يكن ختم قلب الأسد للاسد الصغير وخاتم الاله للإلهة نوى جيني ذاتي . لن تؤثر القوة الشخصية للمقاتلين على القتال . كان هناك حدث بين الملاجئ ، وقد أثبت أن خاتم الاله كان في الواقع أضعف من ختم قلب الاسد ، لكنها الآن ستستخدم شيئ أضعف عن طيب خاطر. لم يكن الاسد الملك الصغير متأكد مما تريده.
“حسناً ، أعدك بأن ارواح السماء الخارجية يمكنهم أن يدخلو النفق.” وافق الملك الأسد الصغير على الفور ، عندما سمع يو مياو تقول هذا.
بقيت الأرواح والمخلوقات الأخرى في مكانها ، لكنهم لم يقلوا شيئ. مازالو يريدون الدخول إلى نفق ضوء الاله ، لكنهم كانو فضوليين لمعرفة كيف يمكن أن تتطور الأحداث أولاً.
لكنه كان واثق من ختمه . لم يرا سبب لرفض القتال ، إذا لم يقبل ، فسيبدو ضعيف ببساطة. قد يعتقد الناس أنه كان خائف.
“أختي ، كيف يمكنك …” بدا يو شوان متوتر . ربما كانت ملكية نفق ضوء الاله أكبر مكسب محتمل في انقاض الاله بأكملها ، لكن من خلال اقتراح مثل هذه الصفقة ، فسوف يخسرون الكثير.
رأى الكلب الأسود مغادرة السماء الخارجية ، وخفض صوته وقال للإلهة ، “آنسة ، إن يو مياو شريرة للغاية. لابد أنها تنتظر حتى نحارب الأسد الملك ونصاب ماذا علينا ان نفعل؟ هل يجب أن نعود ، في حال استفادوا منا؟”
“حسنا إذاً. ختم قلب الأسد مقابل خاتم الاله. من يخسر سترك نفق ضوء الاله”. لم يكن اسد اليشم الصغير غبي. قال هذا بصوت عالي ، حتى يتمكن الجميع من سماع النوى الجيني الذي سيتم استخدامه . لم يكن يريدها أن تستدعي نوي آخر.
“هل تعتقدين أنني غبي؟ أنتي من رتبة الأحجار الكريمة وأنا فقط في رتبة الفضة. لماذا أفكر حتى في قتالك؟” ابتسم الأسد الملك الصغير. لم يكن مهتم بصفقتها المقترحة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
