قتل فوري
ردت الإلهة بقسوة ، “هذا الإنسان ميت! هذا ليس من شأنك ، ولكن إذا اخترت مساعدته ، فلن أسمح لك بالرحيل مرة أخرى”.
الفصل 1541: قتل فوري
على الرغم من غضبها , كان عقل الآلهة لا يزال واضح ، شعرت أن أجنحة الفراشة الخاصة بهان سين تنبعث منها هالة مروعة . لم تكن شيئ طبيعي ، وكان بإمكانها بالفعل أن تخمن أنه كان على الأرجح نوي جيني فائق كان يستخدمه.
لم تعرف الإلهة من أين أتت النواة الجينية الفائقة لـ هان سين ، لكنها لن تكون مهملة. سحبت خاتمها مرة أخرى وحاولت القبض على هان سين .
في النهاية ، صر الأسد الصغير على أسنانه وصرخ علي الإلهة ، “يا إلهة ، توقفي عن هذا! وإلا ، سأكون قاسي”.
“قتل المخلوق الفائق الكلب الاسود. لم تكتسب روح وحش. لم يتم الحصول على النوي الجيني . اللحم صالح للأكل . اجمع جوهر الحياة لكسب صفر إلى عشر نقاط جينية فائقة “.
دوي الإعلان في رأس هان سين ، لكن لم يكن لديه الوقت للاستماع. كان خاتم الاله قادم من أجله.
لم يرغب أسد اليشم الصغير في أن يكون هذا الخلاف أكبر مما كان عليه بالفعل ، لذلك اعتقد أنه اكتشف طريقة يمكنه من خلالها إخماد الجنون.
كان مزاج الملك أسد اليشم الصغير مرتبك بعض الشيء ، في الوقت الحالي. على الرغم من أن جبل الأسد كان قوي ، إلا أن المقدس لم يكن ضعيف . لم يرد حقاً محاربة الإلهة ، و كان هذا هو السبب في أنه اختياره التراجع في وقت سابق.
الآن قتلها هان سين بلا رحمة ، جمدتهم الصدمة جميعاً. يو مياو ، التي أرادت الاستفادة من الموقف ، أصيبت بالصدمة. كان هذا فوق كل توقعاتها ، ولم تجرؤ على التحرك.
كانت الآلهة مجنونة الآن ، واندفعت العديد من المخلوقات للوصول الي هان سين في الحال. كان أسد اليشم الصغير مرتبم فيما يجب القيام به.
أُجبرت الملكة على محاربة مخلوقات جبل الأسد جنباً إلى جنب مع رفاقها. بدت عيناها مشرقة.
في النهاية ، صر الأسد الصغير على أسنانه وصرخ علي الإلهة ، “يا إلهة ، توقفي عن هذا! وإلا ، سأكون قاسي”.
كانت الابنة المفضلة لزعيم المأوى المقدس . حتى لو امتلكت يو مياو أو الاسد الملك الصغير قوة هان سين ، فلن يجرؤوا على فعل ذلك.
ردت الإلهة بقسوة ، “هذا الإنسان ميت! هذا ليس من شأنك ، ولكن إذا اخترت مساعدته ، فلن أسمح لك بالرحيل مرة أخرى”.
عندما اعتقد الجميع أن هان سين مات ، رأوه يرفع ذراعه لمحاولة صد هجومها.
من خلال استغلال الزمان والمكان في تحركاتها ، كانت تستعرض القتال وليس أكثر . لقد اختفت وقفزت كثيراً ، ولم تشتبك مع اي منهم حقاً. فقبل كل شيء ، أرادت التركيز على مشاهدة هان سين وهو يقاتل الآلهة.
رأي الملك أسد اليشم الصغير أنها كانت مصرة تماماً بقتل هان سين ، لذلك أمر مرؤوسيه بالمضي قدم وخوض معركة مع بقية قوات المقدس . لم يقاتل ، لكنه لم يوقف الإلهة مباشرةً أيضاً.
لم يرغب أسد اليشم الصغير في أن يكون هذا الخلاف أكبر مما كان عليه بالفعل ، لذلك اعتقد أنه اكتشف طريقة يمكنه من خلالها إخماد الجنون.
على الرغم من غضبها , كان عقل الآلهة لا يزال واضح ، شعرت أن أجنحة الفراشة الخاصة بهان سين تنبعث منها هالة مروعة . لم تكن شيئ طبيعي ، وكان بإمكانها بالفعل أن تخمن أنه كان على الأرجح نوي جيني فائق كان يستخدمه.
دوي الإعلان في رأس هان سين ، لكن لم يكن لديه الوقت للاستماع. كان خاتم الاله قادم من أجله.
لم يهتم هان سين كثيراً بأي شيء آخر . لقد رفرف بجناحيه وتهرب من خاتم الاله . كان يطير مباشرةً نحو الإلهة.
كان مزاج الملك أسد اليشم الصغير مرتبك بعض الشيء ، في الوقت الحالي. على الرغم من أن جبل الأسد كان قوي ، إلا أن المقدس لم يكن ضعيف . لم يرد حقاً محاربة الإلهة ، و كان هذا هو السبب في أنه اختياره التراجع في وقت سابق.
“هل هذا الرجل حقا هان سين؟ لماذا لديه نواة جينية فائقة؟” لم يستطع يو شوان تصديق أنه كان هان سين ، واعتقد أن الإنسان بدا وكأنه إله عندما هاجم.
نظرت يو مياو إلى المعركة بإثارة. “لا يهم كيف ولماذا يمتلك نواة جينية فائقة. لقد حانت فرصتنا . عندما يصاب كل من جبل الاسد و المقدس ، يمكننا الضرب والمطالبة بنفق ضوء الاله”.
كان سكين الانقسام نوي جيني مشهور ينتمي إلى المأوى المقدس . يمكن أن يقطع أي شيء ، وقيل إنه غير قابلة للتدمير.
“اللعنة! هان سين هو حقا بهذه القوة؟ لقد قتل مخلوق قوي من المقدس رفيع هكذا! هذا جنون.” كان تانغ تشين ليو في حالة صدمة.
لم يهتم هان سين كثيراً بأي شيء آخر . لقد رفرف بجناحيه وتهرب من خاتم الاله . كان يطير مباشرةً نحو الإلهة.
أُجبرت الملكة على محاربة مخلوقات جبل الأسد جنباً إلى جنب مع رفاقها. بدت عيناها مشرقة.
كان مزاج الملك أسد اليشم الصغير مرتبك بعض الشيء ، في الوقت الحالي. على الرغم من أن جبل الأسد كان قوي ، إلا أن المقدس لم يكن ضعيف . لم يرد حقاً محاربة الإلهة ، و كان هذا هو السبب في أنه اختياره التراجع في وقت سابق.
أصبحت واحدة من أوائل آنصاف الالهة البشرية ، لكنها لم تكن محظوظة لأنه انتهى بها المطاف في المأوى المقدس باعتبارها تابعة للمخلوقات . كانت عملية التسوية بطيئة للغاية ، وقد تمكنت فقط من الحصول على نوي جيني ذهبي.
ردت الإلهة بقسوة ، “هذا الإنسان ميت! هذا ليس من شأنك ، ولكن إذا اخترت مساعدته ، فلن أسمح لك بالرحيل مرة أخرى”.
عرفت الملكة أن الكلب الأسود كان قوي ، لكن هان سين تمكن من قتله بضربة واحدة. أظهر هذا أن هان سين كان مرة أخرى الأفضل من بين الأفضل ، ربما الافضل بين كل شيء وكل شخص في معبد الاله الرابع.
“لم يسمع عنه شيء منذ عشر سنوات. لم أكن أعلم أنه قد وصل بالفعل إلى هذا الحد “. تنهدت الملكة.
صُدم اسد اليشم الصغير ، وقال ، “أحضرت الآلهة سكين الانقسام؟ لقد مات. ليس الأمر كما لو أنني لا أريد أن أنقذك ، إنه فقط لا أستطيع”.
من خلال استغلال الزمان والمكان في تحركاتها ، كانت تستعرض القتال وليس أكثر . لقد اختفت وقفزت كثيراً ، ولم تشتبك مع اي منهم حقاً. فقبل كل شيء ، أرادت التركيز على مشاهدة هان سين وهو يقاتل الآلهة.
رأت الآلهة هان سين يتفادى الخاتم و يتجه نحوها ، لكنها لم تكن خائفة. استدعت سيف قصير و ارجحته نحوه.
عندما اعتقد الجميع أن هان سين مات ، رأوه يرفع ذراعه لمحاولة صد هجومها.
كان السيف القصير أسود اللون ، وعندما أرجحته ، انبعث منه ضوء أسود ، كما لو كان يمزق الفضاء.
“كيف يعقل ذلك؟ , ما هذا الدرع؟ كيف يمكن أن يمنع سكين الانقسام؟ ” صرخ يو شوان.
“سكين الانقسام؟ أخرجت آلالهة سكين الانقسام! يجب أن يكون السيد المقدس مغرم بها جداً “. بدت يو مياو غيورة.
كان مزاج الملك أسد اليشم الصغير مرتبك بعض الشيء ، في الوقت الحالي. على الرغم من أن جبل الأسد كان قوي ، إلا أن المقدس لم يكن ضعيف . لم يرد حقاً محاربة الإلهة ، و كان هذا هو السبب في أنه اختياره التراجع في وقت سابق.
كان سكين الانقسام نوي جيني مشهور ينتمي إلى المأوى المقدس . يمكن أن يقطع أي شيء ، وقيل إنه غير قابلة للتدمير.
عندما كان سيد سكين الانقسام لا يزال على قيد الحياة ، حطم عدداً لا يحصى من النوى الجيني الذي ينتمي إلى مخلوقات فائقة. كان اسمها معروف جداً في جميع أنحاء معبد الاله الرابع.
على الرغم من أن سكين الانقسام لم تكن نوي جيني هائج ، إلا أن قوتها لا تزال أفضل من العديد من النوي الهائج.
لم تعرف الإلهة من أين أتت النواة الجينية الفائقة لـ هان سين ، لكنها لن تكون مهملة. سحبت خاتمها مرة أخرى وحاولت القبض على هان سين .
“إذا أحضرت الآلهة سكين الانقسام هنا معها ، فمن المؤكد أن هان سين سيموت. إنه جاهل جداً. تمكن من الحصول على القليل من القوة ثم بدأ يتصرف بغباء. قال يو شوان باستخفاف.
بينما ناقش يو شوان ويو مياو هذا ، تحرك هان سين أمام الإلهة. كانت السكين في يدها يتارجح نحوه.
“سأقتلك!” تردد صدى صوت الآلهة الغاضب في الهواء.
صُدم اسد اليشم الصغير ، وقال ، “أحضرت الآلهة سكين الانقسام؟ لقد مات. ليس الأمر كما لو أنني لا أريد أن أنقذك ، إنه فقط لا أستطيع”.
بينما ناقش يو شوان ويو مياو هذا ، تحرك هان سين أمام الإلهة. كانت السكين في يدها يتارجح نحوه.
دونغ!
كان السيف القصير أسود اللون ، وعندما أرجحته ، انبعث منه ضوء أسود ، كما لو كان يمزق الفضاء.
عندما اعتقد الجميع أن هان سين مات ، رأوه يرفع ذراعه لمحاولة صد هجومها.
“إنه ساذج للغاية.” اعتقد الجميع أنه لا يمكن حتى للمخلوقات الفائقة أن توقف هذا السكين.
عبس هان سين. لقد قتل الإلهة ، لكنه لم يسمع أي إعلان قتل . تلاشى نصفا جسدها في خاتم الاله ، ثم اختفى خاتم الاله.
كان سكين الانقسام نوي جيني مشهور ينتمي إلى المأوى المقدس . يمكن أن يقطع أي شيء ، وقيل إنه غير قابلة للتدمير.
في الثانية التالية ، عرض ذراع هان سين درع يشبه السلطعون الأسود. تمكن من منع الهجوم بنجاح.
تغيرت وجوه المشاهدين. لم يعتقد أحد أنه قادر علي منع سكين الانقسام.
اصطدم الضوء الأسود من سكين الانقسام بالدرع ، لكن حتى ذلك لم يتمكن من اختراق دفاع درع الذراع . لم يترك سوى خدش يبلغ عمقه حوالي بوصة واحدة.
“كيف يعقل ذلك؟ , ما هذا الدرع؟ كيف يمكن أن يمنع سكين الانقسام؟ ” صرخ يو شوان.
تغيرت وجوه المشاهدين. لم يعتقد أحد أنه قادر علي منع سكين الانقسام.
بانغ!
“كيف يعقل ذلك؟ , ما هذا الدرع؟ كيف يمكن أن يمنع سكين الانقسام؟ ” صرخ يو شوان.
عرض درع الطاغية كلمة “مستبد” ، مما أعاد قوة سكين الانقسام إلى مالكها. تم كسر معصمي الإلهة ، وتم إرسال سكينها يطير من يديها. سعلت الدم و وجدت نفسها تطير في الهواء أيضاً.
اصطدم الضوء الأسود من سكين الانقسام بالدرع ، لكن حتى ذلك لم يتمكن من اختراق دفاع درع الذراع . لم يترك سوى خدش يبلغ عمقه حوالي بوصة واحدة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من أنها يمكن أن تستخدم قوة سكين الانقسام ، إلا أن جسدها وجوهرها الذاتي لم يكونا فائقين بعد . لم يتمكنو من الصمود في وجه رد الفعل العنيف.
بينما ناقش يو شوان ويو مياو هذا ، تحرك هان سين أمام الإلهة. كانت السكين في يدها يتارجح نحوه.
رفرف هان سين بجناحيه وانطلق الضوء الأحمر عبر السماء. تقدم تايا مثل الرياح العاصفة ، وقسم هان سين الآلهة إلى نصفين بينما كانت لا تزال تطير في الهواء.
كانت الابنة المفضلة لزعيم المأوى المقدس . حتى لو امتلكت يو مياو أو الاسد الملك الصغير قوة هان سين ، فلن يجرؤوا على فعل ذلك.
“سكين الانقسام؟ أخرجت آلالهة سكين الانقسام! يجب أن يكون السيد المقدس مغرم بها جداً “. بدت يو مياو غيورة.
تغيرت وجوه المشاهدين. لم يعتقد أحد أنه قادر علي منع سكين الانقسام.
الآن قتلها هان سين بلا رحمة ، جمدتهم الصدمة جميعاً. يو مياو ، التي أرادت الاستفادة من الموقف ، أصيبت بالصدمة. كان هذا فوق كل توقعاتها ، ولم تجرؤ على التحرك.
لم يهتم هان سين كثيراً بأي شيء آخر . لقد رفرف بجناحيه وتهرب من خاتم الاله . كان يطير مباشرةً نحو الإلهة.
عبس هان سين. لقد قتل الإلهة ، لكنه لم يسمع أي إعلان قتل . تلاشى نصفا جسدها في خاتم الاله ، ثم اختفى خاتم الاله.
بينما ناقش يو شوان ويو مياو هذا ، تحرك هان سين أمام الإلهة. كانت السكين في يدها يتارجح نحوه.
“كيف يعقل ذلك؟ , ما هذا الدرع؟ كيف يمكن أن يمنع سكين الانقسام؟ ” صرخ يو شوان.
“سأقتلك!” تردد صدى صوت الآلهة الغاضب في الهواء.
كان سكين الانقسام نوي جيني مشهور ينتمي إلى المأوى المقدس . يمكن أن يقطع أي شيء ، وقيل إنه غير قابلة للتدمير.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لم يسمع عنه شيء منذ عشر سنوات. لم أكن أعلم أنه قد وصل بالفعل إلى هذا الحد “. تنهدت الملكة.
من خلال استغلال الزمان والمكان في تحركاتها ، كانت تستعرض القتال وليس أكثر . لقد اختفت وقفزت كثيراً ، ولم تشتبك مع اي منهم حقاً. فقبل كل شيء ، أرادت التركيز على مشاهدة هان سين وهو يقاتل الآلهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
