غرفة
خلال الظلام ، كانت هناك غرفة تبدو وكأنها ردهة من نوع ما . لم يكن هان سين متفاجئ إذا واجه وحش في تلك الغرفة.
الفصل 1548: غرفة
ذهب هان سين لمراقبة الملاءة ، لكنه لم يرا شيئ تحتها. ثم نظر إلى المنضدة. كانت هناك زجاجة من البلور تحتوي على سائل أحمر. كان أخف من النبيذ الأحمر ، و بدا لونه افتح من أي شيء آخر.
كان هان سين يقف في غرفة. نظر إليها برهبة وتعجب وفمه مفتوح على مصراعيه.
”إنها مجرد غرفة . ربما شخص ما نقلها الي هنا؟ ولكن هذه هي نهاية نفق ضوء الاله ، ومن الذي يمكن أن يمتلك القدرة على تحريك غرفة بلورات بأكملها هنا؟” نظر هان سين حوله ، على أمل أن يجد حل.
بدت المنطقة وكأنها كانت مظلمة للغاية عندما دخل إليها من نفق ضوء الاله ، ولكن عندما اخترق الستار الأسود ، لم يكن الأمر أكثر من ستارة رقيقة تحجب المنظر.
خلال الظلام ، كانت هناك غرفة تبدو وكأنها ردهة من نوع ما . لم يكن هان سين متفاجئ إذا واجه وحش في تلك الغرفة.
استجابت الخنفساء بصوتها الميكانيكي ، فأجابت: “إنه جهاز كمبيوتر.”
عندما فتح هان سين الدرج ، ابتسم . كان هناك العديد من العناصر في الداخل. بدا الأمر كما لو كان هناك مقص شعر والعديد من ادوات الزينة . كانت هناك زجاجة أيضاً ، والتي ربما تحتوي على منتج مكياج نسائي.
كان هان سين مستعد للقتال عندما دخل ، لكنه وجد نفسه مصدوم وغير قادر على الكلام بدلاً من ذلك.
لقد اعتقد الآن أنه كان عار كبير أنه لم يستطع استخدام الخنفساء في المعبد. إذا تمكن من ذلك كان سيطلب منها معلومات عن هذا المكان.
كانت هناك طاولة وكراسي وأكواب ومقاعد . كانت تتألف من مادة تشبه الكريستال كان هان سين مألوف بها . بدو مثل ما رآه هان سين داخل غرفة التحكم الرئيسية. كانت الكراسي والطاولة ذات تصميم مماثل أيضاً.
“الاتصال بغرفة التحكم.” أضائت الرموز الموجودة على الخنفساء ، وانتقلت لتهبط على الدرج الكريستالي الاسود.
أكد هان سين أن الغرفة قد بنيت من البلورات ، و لهذا فمن المحتمل أنها قد بُنيت بواسطة البلورات.
“لما هذا؟” سأل هان سين.
“لماذا توجد غرفة البلورات خلف نفق ضوء الاله؟” كان دماغ هان سين مليئ بعلامات الاستفهام.
كان السرير لا يزال يحتوي على ملاءات ، وبدا الركن كما لو أنه قد تم طرحها جانباً. بدا الأمر فوضوي إلى حد ما ، كما لو أن صاحب السرير قد غادر على عجل دون وقت للتنظيف.
وفقاً لتقنية البلورات ، كان من المستحيل وجود مثل هذه الأشياء في المقدسات. بعد كل شيء ، لم يستطع هان سين حتى استخدام خنفسائه في المعبد.
ولكن الان كانت هناك غرفة بلورات كاملة أمامه.
ولكن الان كانت هناك غرفة بلورات كاملة أمامه.
”إنها مجرد غرفة . ربما شخص ما نقلها الي هنا؟ ولكن هذه هي نهاية نفق ضوء الاله ، ومن الذي يمكن أن يمتلك القدرة على تحريك غرفة بلورات بأكملها هنا؟” نظر هان سين حوله ، على أمل أن يجد حل.
“الاتصال بغرفة التحكم.” أضائت الرموز الموجودة على الخنفساء ، وانتقلت لتهبط على الدرج الكريستالي الاسود.
كان يبحث أيضاً عن ما كان جوهر قلقه. نظر حول الغرفة عدة مرات ، لكنه لم يجد شيئ.
كانت الأشياء من حوله مجرد أشياء عادية . جرب هان سين الكرسي ، وتمكن من تأكيد أنها كانت من نفس النوع الذي وجده في غرفة التحكم الرئيسية. على الرغم من أنها كانت تبدو بلورية وصلبة ، إلا أنها كانت ناعمة وفاخرة.
لقد اعتقد الآن أنه كان عار كبير أنه لم يستطع استخدام الخنفساء في المعبد. إذا تمكن من ذلك كان سيطلب منها معلومات عن هذا المكان.
“ما هذا؟” سأل هان سين الخنفساء.
ثم أصبحت رؤية هان سين ثابتة على شيء ما على الجانب الأيسر من الغرفة. كان هناك درج بلوري أسود يقف على الحائط . مشى هان سين إليه وسحب الدرج لفتحه ، على أمل العثور على بعض المعلومات.
لكنه لم يتمكن من إخراجه . لقد جرب الامر مرتين ووجد أنه لم يتحرك . يجب أن يكون مقفل.
قرر هان سين سحب تايا و ضرب الدرج بدلاً من ذلك. كان هناك بعض الشرر ، لكن الهجوم لم يترك أثر علىه.
الفصل 1548: غرفة
تغير وجه هان سين. لقد استخدم كل القوة التي يمكنه حشدها ، ومع ذلك ، لم يترك أي علامة. كانت البلورات قوية بشكل لا يسبر غوره.
لقد اعتقد الآن أنه كان عار كبير أنه لم يستطع استخدام الخنفساء في المعبد. إذا تمكن من ذلك كان سيطلب منها معلومات عن هذا المكان.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عندما عبس هان سين ، مفكراً في كيفية فتحه ، بدأت الخنفساء التي في يده تتألق الآن. لم يتمكن هان سين على استخدامها في المعبد من قبل ، لكنها عادة إلى الحياة الآن.
أعاد هان سين الغطاء وقرر الاحتفاظ بالزجاجة . فتح أدراج المنضدة المجاورة ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على شيء أكثر فائدة.
“تم اكتشاف غرفة التحكم. هل ترغب في الاتصال؟ ” رن صوت الذكاء الاصطناعي للخنفساء من يد هان سين.
لقد اعتقد الآن أنه كان عار كبير أنه لم يستطع استخدام الخنفساء في المعبد. إذا تمكن من ذلك كان سيطلب منها معلومات عن هذا المكان.
قال هان سين بدهشة: “اتصال”. كان هذا حقاً شكلاً من أشكال غرفة التحكم الرئيسية ، حيث يمكن استخدام تقنية البلورات مثل الخنفساء.
كان يبحث أيضاً عن ما كان جوهر قلقه. نظر حول الغرفة عدة مرات ، لكنه لم يجد شيئ.
لقد تجاوز هذا بالتأكيد توقعات هان سين . طوال حياته ، قيل له إنه لا يستطيع الاستفادة من التكنولوجيا في المقدسات.
كان للزجاجة غطاء. خلعه هان سين ، واستقبل أنفه بإحساس مبهج لمشروب كحولي.
لقد اختبر الكثير من الناس هذه النظرية في المعابد أيضاً. كانت النتائج كلها متشابهة: من الولاعات إلى المدفع المتقدمة والإطارات الحربية الفائقة ، لا يمكن تنشيط أي شيء داخل المعبد. كانو مجرد كتل من الصلب.
ثم سمع هان سين كاتشا . الدرج تم فتحه.
ولا يمكن أيضاً استخدام تقنية البلورات مثل الخنفساء. لم يكن هان سين متأكد من سبب تغير هذا فجأة.
بينما كان هان سين يفكر في ما يجب عليه فعله ، فتح باب على الجانب الآخر من الغرفة.
“الاتصال بغرفة التحكم.” أضائت الرموز الموجودة على الخنفساء ، وانتقلت لتهبط على الدرج الكريستالي الاسود.
ثم سمع هان سين كاتشا . الدرج تم فتحه.
كان هان سين مستعد للقتال عندما دخل ، لكنه وجد نفسه مصدوم وغير قادر على الكلام بدلاً من ذلك.
“تم الاتصال بنجاح.” ضوء الخنفساء خفت بعد فتح الدرج.
أعاد هان سين الغطاء وقرر الاحتفاظ بالزجاجة . فتح أدراج المنضدة المجاورة ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على شيء أكثر فائدة.
قال هان سين بدهشة: “اتصال”. كان هذا حقاً شكلاً من أشكال غرفة التحكم الرئيسية ، حيث يمكن استخدام تقنية البلورات مثل الخنفساء.
نظر هان سين إلى الدرج ، وفي الداخل رأى آلة متوهجة تشبه البلور . كانت مثل نوع من منصات التحكم ، وبدت الأضواء مثل تدفق بيانات . لم يكن هان سين متأكد مما كان ينظر إليه.
خلال الظلام ، كانت هناك غرفة تبدو وكأنها ردهة من نوع ما . لم يكن هان سين متفاجئ إذا واجه وحش في تلك الغرفة.
“ما هذا؟” سأل هان سين الخنفساء.
استجابت الخنفساء بصوتها الميكانيكي ، فأجابت: “إنه جهاز كمبيوتر.”
“لما هذا؟” سأل هان سين.
خلال الظلام ، كانت هناك غرفة تبدو وكأنها ردهة من نوع ما . لم يكن هان سين متفاجئ إذا واجه وحش في تلك الغرفة.
“ليس لدي بيانات كافية لصياغة إجابة صحيحة بشكل موثوق به . لذلك ، لا يمكنني الرد عليك “. كانت الخنفساء تتألق وهي تقدم ردها.
عندما فتح هان سين الدرج ، ابتسم . كان هناك العديد من العناصر في الداخل. بدا الأمر كما لو كان هناك مقص شعر والعديد من ادوات الزينة . كانت هناك زجاجة أيضاً ، والتي ربما تحتوي على منتج مكياج نسائي.
تغير وجه هان سين. لقد استخدم كل القوة التي يمكنه حشدها ، ومع ذلك ، لم يترك أي علامة. كانت البلورات قوية بشكل لا يسبر غوره.
عبس هان سين. لم يكن يفهم الكثير عن تقنية البلورات ، ولم يتمكن من تشغيلها لأنه لم يكن يعرف ما يفترض أن تفعله.
بينما كان هان سين يفكر في ما يجب عليه فعله ، فتح باب على الجانب الآخر من الغرفة.
لكنه لم يتمكن من إخراجه . لقد جرب الامر مرتين ووجد أنه لم يتحرك . يجب أن يكون مقفل.
ولا يمكن أيضاً استخدام تقنية البلورات مثل الخنفساء. لم يكن هان سين متأكد من سبب تغير هذا فجأة.
ذهب هان سين لإلقاء نظرة بفضول كبير . بدا الأمر كما لو كانت الغرفة المجاورة غرفة نوم. كان هناك سرير بلوري مريح في وسطها.
وفقاً لتقنية البلورات ، كان من المستحيل وجود مثل هذه الأشياء في المقدسات. بعد كل شيء ، لم يستطع هان سين حتى استخدام خنفسائه في المعبد.
كان السرير لا يزال يحتوي على ملاءات ، وبدا الركن كما لو أنه قد تم طرحها جانباً. بدا الأمر فوضوي إلى حد ما ، كما لو أن صاحب السرير قد غادر على عجل دون وقت للتنظيف.
ذهب هان سين لمراقبة الملاءة ، لكنه لم يرا شيئ تحتها. ثم نظر إلى المنضدة. كانت هناك زجاجة من البلور تحتوي على سائل أحمر. كان أخف من النبيذ الأحمر ، و بدا لونه افتح من أي شيء آخر.
خلال الظلام ، كانت هناك غرفة تبدو وكأنها ردهة من نوع ما . لم يكن هان سين متفاجئ إذا واجه وحش في تلك الغرفة.
ولكن الان كانت هناك غرفة بلورات كاملة أمامه.
كان للزجاجة غطاء. خلعه هان سين ، واستقبل أنفه بإحساس مبهج لمشروب كحولي.
“هل هذه المشروبات الكحولية التي شربتها؟” وجد هان سين ذلك مذهلاً إلى حد ما.
أعاد هان سين الغطاء وقرر الاحتفاظ بالزجاجة . فتح أدراج المنضدة المجاورة ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على شيء أكثر فائدة.
بينما كان هان سين يفكر في ما يجب عليه فعله ، فتح باب على الجانب الآخر من الغرفة.
عندما فتح هان سين الدرج ، ابتسم . كان هناك العديد من العناصر في الداخل. بدا الأمر كما لو كان هناك مقص شعر والعديد من ادوات الزينة . كانت هناك زجاجة أيضاً ، والتي ربما تحتوي على منتج مكياج نسائي.
”إنها مجرد غرفة . ربما شخص ما نقلها الي هنا؟ ولكن هذه هي نهاية نفق ضوء الاله ، ومن الذي يمكن أن يمتلك القدرة على تحريك غرفة بلورات بأكملها هنا؟” نظر هان سين حوله ، على أمل أن يجد حل.
وسط كل هذه العناصر ، التقط هان سين أيضاً لمحة عن يوميات . أخرجها من الدرج وفتحها . كان هناك العديد من الكلمات في الداخل ، ويبدو أن النص مكتوب بخط يد رائع لأمرة.
أكثر ما أثار حماس هان سين هو حقيقة أنها كانت لغة البشرية القديمة. كان شيئ يمكنه قرائته.
كان هان سين سعيد لأنه تعلم الكثير من اللغات القديمة الآن . إذا لم يتعلمها ، فلن يتمكن من قراءة كلمة واحدة من اليوميات.
تغير وجه هان سين. لقد استخدم كل القوة التي يمكنه حشدها ، ومع ذلك ، لم يترك أي علامة. كانت البلورات قوية بشكل لا يسبر غوره.
بينما كان هان سين يفكر في ما يجب عليه فعله ، فتح باب على الجانب الآخر من الغرفة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان للزجاجة غطاء. خلعه هان سين ، واستقبل أنفه بإحساس مبهج لمشروب كحولي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
