يوميات
الفصل 1549: يوميات
كان هان سين حريص جداً على قراءة محتويات اليوميات.
في النهاية ، كانت النتائج مخيبة للآمال . تمكن هان سين من قراءة نصفها ، لكن المحتوى لم يتغير . كان الأمر كما لو كان الشخص الذي كان يكتب اليوميات مسجل ممل جداً. بدا الأمر كما لو كان يشاهدو الناس يقتلون طوال اليوم.
على الرغم من أنها كانت يوميات ، إلا أن الإدخالات لم تكن مؤرخة. علاوة على ذلك ، احتوت كل صفحة على جملة أو جملتين فقط . لم تكن الإدخالات شيئ مستمر أيضاً. لقد كان تسجيلاً عشوائي للأشياء.
ثم جمع هان سين جميع الشكاوى والإدخالات التي وجدها والتي ذكرت الرقم 4.
وكانت هناك نقطة ذكرت فيها أنها جميلة.
3480 ، لماذا هو غبي جدا؟ لا أصدق أنه قُتل على يد وحش عظم اليشم”.
“هل امتلأ دماغ 5079 بالماء؟ بقوته ، قد يكون لديه أيضاً رغبة في الموت بالذهاب إلى بحر المجرة”.
بعد تلك الصفحة ، كانت المذكرات فارغة ، وبدا أن صاحب اليوميات غادر ولم يعد يشعر بالحاجة إلى الكتابة بداخلها.
بعد أن قرأ هان سين جميع الشكاوى ، توصل إلى بعض الاستنتاجات.
“لقد مات. يا له من غبي”.
…
لكن بعد ذلك مباشرةً ، أدى ذلك إلى المزيد من الشكاوى النموذجية. قرأ هان سين عشرات الصفحات الأخرى ، ووجد شيئ آخر بارز.
كانت المذكرات مليئة بالشكاوى ، لكن هان سين لم يكن متأكد من معنى الأرقام.
كانت المذكرات مليئة بالشكاوى ، لكن هان سين لم يكن متأكد من معنى الأرقام.
“هل البلورات عملياً مثل البشر؟ هل اتو الي المقدسات لاصطياد المخلوقات؟ هل الأرقام هي أسماء أصدقائها؟” فكر هان سين في نفسه.
“رقم 4 تريد قتل إله نهر الدم. يجب أن يكون لديها رغبة في الموت “.
كانت هناك العديد من الشكاوى ، لكن هان سين حرص على قراءة كل كلمة. لم يكن يريد أن يتخطى عن طريق الخطأ تفاصيل مهمة ويفقد زمام المبادرة المحتملة.
ولم يكن الأمر كما لو أن غو تشينغ تشينغ كانت المرأة الوحيدة التي كانت جميلة وتمسك سيف . كان هناك العديد من الأرواح والمخلوقات البشرية مثلها أيضاً.
في النهاية ، كانت النتائج مخيبة للآمال . تمكن هان سين من قراءة نصفها ، لكن المحتوى لم يتغير . كان الأمر كما لو كان الشخص الذي كان يكتب اليوميات مسجل ممل جداً. بدا الأمر كما لو كان يشاهدو الناس يقتلون طوال اليوم.
تمكن هان سين من كبح الرغبة في تخطي كل شئ إلى الصفحة الأخيرة وتصفح اليوميات صفحة تلو الأخرى. بعد المرور بمجموعة أخرى صادفت عيناه أخيراً بعض النصوص التي أعادته إلى وعيه الكامل.
“أربعة وأربعون يوم قبل العودة . لا يوجد حتى الآن من هو مؤهل . يبدو أن المهمة قد فشلت”.
بعد أن قرأ هان سين جميع الشكاوى ، توصل إلى بعض الاستنتاجات.
قام هان سين بدمج كل تلك القرائن والخيوط ، وفي النهاية ، كان لديه فكرة واضحة عن من كانت في ذهنه.
“عودة؟ ماذا تعني العودة؟ ومؤهلين لماذا؟ ماذا يعني ذلك؟” كان هان سين مرتبك. استمر في القراءة على أمل العثور على إجابة.
ربط هان سين عدد قليل من الشكاوى لرسم صورة أوضح . لقد تعلم أن مخلوق رضيع تمكن من الاقتراب من الرقم 4 ومتابعتها. هذا هو السبب في أن اليوميات تحتوي على هذا السطر.
لكن بعد ذلك مباشرةً ، أدى ذلك إلى المزيد من الشكاوى النموذجية. قرأ هان سين عشرات الصفحات الأخرى ، ووجد شيئ آخر بارز.
…
قرأ هان سين المزيد من المحتوى المتضمن ، وبصرف النظر عن الرقم 4 ، لم تكن هناك أشياء مميزة أخرى . لا يبدو أن الأرقام الأخرى تستقبل نصف أهميتها . عادة ما يتم ذكرهم مرة واحدة ، وبعد تقديم شكوى ، لم يتم ذكرهم مرة أخرى.
“فشلت المهمة. لا يمكن تتبع الرقم 4. يمكننا أخيراً الخروج من هنا. لم تعد هناك حاجة لأن نعاني في هذا المكان بعد الآن”.
بعد تلك الصفحة ، كانت المذكرات فارغة ، وبدا أن صاحب اليوميات غادر ولم يعد يشعر بالحاجة إلى الكتابة بداخلها.
كان هان سين حريص جداً على قراءة محتويات اليوميات.
قفز قلب هان سين ، لذا عاد عبر الصفحات . لقد تذكر رؤية الكاتب يشكو من رقم 4 في وقت سابق ، لكن في ذلك الوقت ، ربما لم يلاحظ ذلك.
عندما غادر صاحب اليوميات ، ذكرو الرقم 4. ليتم عرضه في الصفحة الأخيرة ، يجب أن يكون الرقم 4 شخص مهم إلى حد ما.
ثم جمع هان سين جميع الشكاوى والإدخالات التي وجدها والتي ذكرت الرقم 4.
كانت هناك العديد من الشكاوى ، لكن هان سين حرص على قراءة كل كلمة. لم يكن يريد أن يتخطى عن طريق الخطأ تفاصيل مهمة ويفقد زمام المبادرة المحتملة.
“رقم 4 ليست سيئة . سيفها جيد. لقد وصلت إلى مستوى رياض الأطفال “.
تمكن هان سين من كبح الرغبة في تخطي كل شئ إلى الصفحة الأخيرة وتصفح اليوميات صفحة تلو الأخرى. بعد المرور بمجموعة أخرى صادفت عيناه أخيراً بعض النصوص التي أعادته إلى وعيه الكامل.
“رقم 4 تريد قتل إله نهر الدم. يجب أن يكون لديها رغبة في الموت “.
“رقم 4 تريد قتل إله نهر الدم. يجب أن يكون لديها رغبة في الموت “.
“اللعنة! رقم 4 فعلت ذلك. كان ذلك حظ سيء”.
عندما خرج هان سين من الغرفة ، أصيب بالصدمة . كان ستة مسارات واقف في الخارج تماماً مثل رجل الدم . لم يتعرف هان سين عليه تقريباً.
…
بعد أن قرأها هان سين ، لاحظ أن المؤلف قد اهتم حقاً بالرقم 4.
بعد أن قرأها هان سين ، لاحظ أن المؤلف قد اهتم حقاً بالرقم 4.
صاحبة اليوميات ، عندما اشتكت من الآخرين ، فعلت ذلك بشكل مختلف. كان الأمر كما لو كانت متفوقة تماماً ، وكانت تعليقاتها مكتوبة مثل ملاحظة لقرود في حديقة الحيوانات.
تجول هان سين في غرفة النوم أكثر ، وبغض النظر عن بعض الشذوذ والزجاجات المختلفة ، لم يكن هناك شيء آخر للتحقيق فيه . كانت الخنفساء صامتة طوال الوقت أيضاً.
على الرغم من أن صاحبة اليوميات كانت تشكو أكثر من الرقم 4 اكثر من اي شخص اخر ، إلا أنها كانت مختلفة . شعر أنهم شاركو شيئ ما ، وأن الرقم 4 لم تكن يُنظر إليها على أنها كائن من الطبقة الدنيا.
بعد أن قرأ هان سين جميع الشكاوى ، توصل إلى بعض الاستنتاجات.
رقم 4 كانت أنثى. لم يكن يعرف ما إذا كانت بلورة أم ماذا ، لكنها كانت أنثى.
بعد تلك الصفحة ، كانت المذكرات فارغة ، وبدا أن صاحب اليوميات غادر ولم يعد يشعر بالحاجة إلى الكتابة بداخلها.
رقم 4 كانت أنثى. لم يكن يعرف ما إذا كانت بلورة أم ماذا ، لكنها كانت أنثى.
تجول هان سين في غرفة النوم أكثر ، وبغض النظر عن بعض الشذوذ والزجاجات المختلفة ، لم يكن هناك شيء آخر للتحقيق فيه . كانت الخنفساء صامتة طوال الوقت أيضاً.
3480 ، لماذا هو غبي جدا؟ لا أصدق أنه قُتل على يد وحش عظم اليشم”.
استخدمت السيف وكانت قوية جدا. كان هناك ذكر واحد لـ كرويل تشي ، وقد سمع عن وجودها كمخلوق فائق نصف اله. لن تجرؤ الكائنات الفائقة العادية على استفزاز هذا الوحش.
“هل البلورات عملياً مثل البشر؟ هل اتو الي المقدسات لاصطياد المخلوقات؟ هل الأرقام هي أسماء أصدقائها؟” فكر هان سين في نفسه.
قالت الشكاوى أن الرقم 4 تمكنت من قتل الوحش. على الرغم من أن المذكرات ذكرت أن مهاراتها في السيف لم تكن رائعة ، مثلها مثل طفل صغير ، إلا أن تقدمها بدا سلس. يجب أن تكون الرقم 4 قادرة على قتل المخلوق بسهولة.
وكانت هناك نقطة ذكرت فيها أنها جميلة.
ذكرت إحدى الشكاوى ، “لماذا يجب أن تفخري بكونك جميلة؟ غالباً ما يؤدي كونك جميلة إلى الغطرسة. اللعنة عليكي رقم 4! “
تم وضع العناصر والزجاجات والمذكرات داخل الزجاجة الصلبة.
ربط هان سين عدد قليل من الشكاوى لرسم صورة أوضح . لقد تعلم أن مخلوق رضيع تمكن من الاقتراب من الرقم 4 ومتابعتها. هذا هو السبب في أن اليوميات تحتوي على هذا السطر.
ولم يكن الأمر كما لو أن غو تشينغ تشينغ كانت المرأة الوحيدة التي كانت جميلة وتمسك سيف . كان هناك العديد من الأرواح والمخلوقات البشرية مثلها أيضاً.
كان الاستنتاج النهائي لهان سين هو أن الرقم 4 كانت جميلة . كانت لديها مهارات سيف مدهشة ويمكنها أن تقتل مخلوقات فائقة.
قام هان سين بدمج كل تلك القرائن والخيوط ، وفي النهاية ، كان لديه فكرة واضحة عن من كانت في ذهنه.
” غو تشينغ تشينغ! هل يمكن أن تكون هي حقاً؟” بدا هذا مستحيل بعض الشيء ، حيث اعتقد هان سين أنه من المحتمل أنه يخمن الامر تقريبياً بسبب عمر الكاتب , لقد كانت من البلورات وهم عرق منقرض من الالاف السنين.
كانت المذكرات مليئة بالشكاوى ، لكن هان سين لم يكن متأكد من معنى الأرقام.
ولم يكن الأمر كما لو أن غو تشينغ تشينغ كانت المرأة الوحيدة التي كانت جميلة وتمسك سيف . كان هناك العديد من الأرواح والمخلوقات البشرية مثلها أيضاً.
قرأ هان سين المزيد من المحتوى المتضمن ، وبصرف النظر عن الرقم 4 ، لم تكن هناك أشياء مميزة أخرى . لا يبدو أن الأرقام الأخرى تستقبل نصف أهميتها . عادة ما يتم ذكرهم مرة واحدة ، وبعد تقديم شكوى ، لم يتم ذكرهم مرة أخرى.
“أريد أن أسأل غو تشينغ تشينغ إذا كانت هي من قتلت كرويل تشي . اعتماداً على إجابتها ، ساتمكن من معرفة ما إذا كانت هي حقاً الرقم 4”. اعتقد هان سين أنه احتمال ضعيف ، لكنه ما زال يريد العودة لسؤالها.
ربط هان سين عدد قليل من الشكاوى لرسم صورة أوضح . لقد تعلم أن مخلوق رضيع تمكن من الاقتراب من الرقم 4 ومتابعتها. هذا هو السبب في أن اليوميات تحتوي على هذا السطر.
نسي هان سين حقيقة أنه كان الوحيد الذي سار حتى النهاية. لن تؤثر عليه إجابات ما كان يبحث عنه ، لكنه سيواصل البحث.
تجول هان سين في غرفة النوم أكثر ، وبغض النظر عن بعض الشذوذ والزجاجات المختلفة ، لم يكن هناك شيء آخر للتحقيق فيه . كانت الخنفساء صامتة طوال الوقت أيضاً.
بصرف النظر عن هاتين الغرفتين ، لم يكن هناك مخرج آخر أيضاً. لم يكن هناك شيء يستحق أخذه ، فخرج بالطريقة التي دخل بها.
تم وضع العناصر والزجاجات والمذكرات داخل الزجاجة الصلبة.
” غو تشينغ تشينغ! هل يمكن أن تكون هي حقاً؟” بدا هذا مستحيل بعض الشيء ، حيث اعتقد هان سين أنه من المحتمل أنه يخمن الامر تقريبياً بسبب عمر الكاتب , لقد كانت من البلورات وهم عرق منقرض من الالاف السنين.
عندما خرج هان سين من الغرفة ، أصيب بالصدمة . كان ستة مسارات واقف في الخارج تماماً مثل رجل الدم . لم يتعرف هان سين عليه تقريباً.
بانغ!
عندما رأى ستة مسارات هان سين ، انهار جسده. نزف الدم من كل جزء منه وهو يتراجع إلى الوراء.
رأى الاسد الملك الصغير و يو مياو هان سين يحمل ستة مسارات فاقد الوعي ، وبدت وجوههم غريبة.
ذهب هان سين على الفور لمساعدته . مدده على ظهره وفكر في نفسه ، “لماذا كنت عنيد جداً؟ كان مجرد طريق . لن يحدد مستقبلك”.
رقم 4 كانت أنثى. لم يكن يعرف ما إذا كانت بلورة أم ماذا ، لكنها كانت أنثى.
نسي هان سين حقيقة أنه كان الوحيد الذي سار حتى النهاية. لن تؤثر عليه إجابات ما كان يبحث عنه ، لكنه سيواصل البحث.
رأى الاسد الملك الصغير و يو مياو هان سين يحمل ستة مسارات فاقد الوعي ، وبدت وجوههم غريبة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“زعيم! أنت قوي جداً. حتى ستة مسارات لم يصل إلى النهاية ، لكنك فعلتها “قال اسد اليشم الصغير.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ذهب هان سين على الفور لمساعدته . مدده على ظهره وفكر في نفسه ، “لماذا كنت عنيد جداً؟ كان مجرد طريق . لن يحدد مستقبلك”.
صاحبة اليوميات ، عندما اشتكت من الآخرين ، فعلت ذلك بشكل مختلف. كان الأمر كما لو كانت متفوقة تماماً ، وكانت تعليقاتها مكتوبة مثل ملاحظة لقرود في حديقة الحيوانات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
