نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1551

مخلوق في الشيمينيا

مخلوق في الشيمينيا

 

 

الفصل 1551: مخلوق في شيمينيا

 

 

 

   

 

 

لقد فوجئو ، و رغم ذلك ، لم يعرفو ما إذا كان ينبغي عليهم المغادرة. لقد رآهم المخلوق الموجود في الشيمينيا ، وإذا اختار تنبيه افراس البحر السوداء و مطاردتهم ، فسيجدون أنفسهم ميتين بسرعة كبيرة.

عندما ألقى هان سين نظرة في الداخل ، صُدم. داخل الشيمينيا ، كانت عينان تنظران إليه.

استخدم وحش بحر النجوم قوته بحر النجوم ، و تألق جسمه بعدد لا يحصى من النجوم مثل المجرة . وارتفعت سرعته عدة اضعاف.

 

بدت الجنية الصغيرة والآخرون يشعرون بالملل بعد رؤيتها. ظنو أنه قد يكون كنز وليس شيئ حي.

لحسن الحظ ، مر هان سين بالكثير ، لذلك حافظ على هدوئه ولم ينظر بعيداً عنهم . بدلاً من ذلك ، فقط حدق في العينين.

 

 

 

لم تبدو حقيقية. كان صاحب العيون شيئ يرتدي دروع ، وكان في الظلام مثل الشيمينيا نفسها. كان الكائن جالس داخل شيمينيا وعيناه فقط تظهران ، ولم يستطع هان سين رؤية أي شيء آخر. ومع ذلك ، فقد بدا بشري بشكل ما.

 

 

قفزت باوير على مؤخرة فرس البحر الجليدي الصغير ، وبيديها السمنتان ، ربتت رأسه.

“بشر؟ روح؟ أم مخلوق بشري؟” تسائل هان سين في نفسه ، حيث استمر في التحديق  في عيون الدرع.

 

 

فرك فرس البحر الصغير رأسه في باوير وهو يبكي. بدا الأمر كما لو أنه وجد الحماية الآن ، ولم يبدُ عاجز كما كان من قبل.

صعدت باوير فوق كتفي هان سين ونظرت إلى أسفل المدخنة مرة أخرى. برؤية المخلوق الذي يرتدي الدروع ، فحتى هي اعتقدت أنه شيء مثير للفضول.

بحثوا حولهم عن المصدر و رأو فرس البحر الجليدي بطول متر واحد. بطريقة ما ، كان داخل بحر الغيوم . بفمه الذي يشبه مكبر الصوت ، كان يصدر تلك الأصوات اتجاههم.

 

 

بعد فترة وجيزة ، وصلت الجنية الصغيرة ، و اسد اليشم الصغير ، و ليتيل سيلفر ، وليتل ستار.و ألقوا نظرة على ما كان بداخل الشيمينيا. كانت العيون داخل شيمينيا ثابته . استمرت بالتحديق في هان سين وتجاهلت الآخرين.

 

 

استخدم وحش بحر النجوم قوته بحر النجوم ، و تألق جسمه بعدد لا يحصى من النجوم مثل المجرة . وارتفعت سرعته عدة اضعاف.

في النهاية تخطى قلب هان سين نبضة. مع عينين تحدقان به ، شعرت وكأنه مراقب. صدمه الامر ، وفكر في نفسه ، “هل هذا يعني أن هذا هو الشيء الذي كان يراقبني دائماً في انقاض الاله؟”

واصل وحش بحر النجوم السفر عبر الأنهار الجليدية و طاردتهم افراس البحر السوداء من الخلف. بصرف النظر عن افراس البحر السوداء ، بدأ افراس البحر الجليدية في مطاردتهم أيضاً. لقد أصدرو صوت أنين شديد.

 

 

عندما استمر هان سين في التحديق بتلك العيون ، تسائل عما إذا كان الشيء يراقب كل مخلوق ، أو إذا كان يراقبه فقط.

مع وجود النجوم في كل مكان ، مكنهم جسم وحش بحر النجوم من اجتياز الأنهار الجليدية. لم يتمكن افراس البحر السوداء من التقاط أي منهم ، وكل ما فعلوه هو الاصطدام بالأنهار الجليدية ، مما أدى إلى تحطيمها . ومع ذلك ، كانت افراس البحر السوداء مصممة ولم تكن مستعدة بعد للتخلي عن مطاردتهم.

 

 

كان هان سين يعتقد في الأصل أن كل مخلوق دخل انقاض الاله يمكن مراقبته ، ولكن مع تحديق العيون به ، متجاهلة كل المخلوقات الأخرى ، لم يعتقد أن نظريته صحيحة.

لحسن الحظ ، مر هان سين بالكثير ، لذلك حافظ على هدوئه ولم ينظر بعيداً عنهم . بدلاً من ذلك ، فقط حدق في العينين.

 

عندما ألقى هان سين نظرة في الداخل ، صُدم. داخل الشيمينيا ، كانت عينان تنظران إليه.

بدت الجنية الصغيرة والآخرون يشعرون بالملل بعد رؤيتها. ظنو أنه قد يكون كنز وليس شيئ حي.

بعد فترة وجيزة ، وصلت الجنية الصغيرة ، و اسد اليشم الصغير ، و ليتيل سيلفر ، وليتل ستار.و ألقوا نظرة على ما كان بداخل الشيمينيا. كانت العيون داخل شيمينيا ثابته . استمرت بالتحديق في هان سين وتجاهلت الآخرين.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء من الصدمة في قلوبهم . كانت الشيمينيا قد أطلقت لهب جليدي مرعب . لقد كان مرعب لدرجة انه منعهم من الاقتراب.

 

 

 

كان هذا المخلوق جالس الآن هناك داخل نفس الشيمينيا ، ولن تعرف سوى السماء كم من الوقت قضاه يحترق بداخلها . مهما كانت الإجابة ، فلا يمكنهم تخمين مدى قوة المخلوق.

لحسن الحظ ، مر هان سين بالكثير ، لذلك حافظ على هدوئه ولم ينظر بعيداً عنهم . بدلاً من ذلك ، فقط حدق في العينين.

 

فجأة ، استدار افراس البحر السوداء ودخلو السحاب. انطلقت السلاسل من الشيمينيا وتعلقت على افراس البحر السوداء. ربطت السلاسل أعناق افراس البحر السوداء ومنعتهم من السفر إلى أبعد من ذلك. أعادتهم السلاسل إلى الشيمينيا.

لقد فوجئو ، و رغم ذلك ، لم يعرفو ما إذا كان ينبغي عليهم المغادرة. لقد رآهم المخلوق الموجود في الشيمينيا ، وإذا اختار تنبيه افراس البحر السوداء و مطاردتهم ، فسيجدون أنفسهم ميتين بسرعة كبيرة.

كان هذا المخلوق جالس الآن هناك داخل نفس الشيمينيا ، ولن تعرف سوى السماء كم من الوقت قضاه يحترق بداخلها . مهما كانت الإجابة ، فلا يمكنهم تخمين مدى قوة المخلوق.

 

لحسن الحظ ، مر هان سين بالكثير ، لذلك حافظ على هدوئه ولم ينظر بعيداً عنهم . بدلاً من ذلك ، فقط حدق في العينين.

وصل اسد اليشم الصغير و ليتيل ستار الي الرتبة الفائقة ، لكن حتى هما لن يساعدا في الانتصار على أحد عشر من افراس البحر السوداء.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

تذمروا وشعرو بالغضب ، لكن لم يتمكنو من الهروب من القيود.

قبل أن يتمكنو من الهرب ، سمعو صوت بكاء ليس بعيد . لقد صدمهم.

قفزت الجنية الصغيرة وكذلك فعل فرس البحر الصغير. بدا الأمر وكأنه كان يستمتع بالفعل.

 

لحسن الحظ ، مر هان سين بالكثير ، لذلك حافظ على هدوئه ولم ينظر بعيداً عنهم . بدلاً من ذلك ، فقط حدق في العينين.

بحثوا حولهم عن المصدر و رأو فرس البحر الجليدي بطول متر واحد. بطريقة ما ، كان داخل بحر الغيوم . بفمه الذي يشبه مكبر الصوت ، كان يصدر تلك الأصوات اتجاههم.

 

 

توقف وحش بحر النجوم في النهاية في حقل جليدي . لقد ترجل الجميع عن ظهره في تلك المرحلة. تأكد اسد اليشم الصغير من فحص وحش بحر النجوم وأثنى على المخلوق بغزارة. “هذا الأخ يمكن أن يسافر عبر الأشياء؟ رائع . هذا قوي للغاية”.

لم يبدو عدائي ، بل نظر إليهم بفضول.

 

 

لم تبدو حقيقية. كان صاحب العيون شيئ يرتدي دروع ، وكان في الظلام مثل الشيمينيا نفسها. كان الكائن جالس داخل شيمينيا وعيناه فقط تظهران ، ولم يستطع هان سين رؤية أي شيء آخر. ومع ذلك ، فقد بدا بشري بشكل ما.

ولكن بعد أن هدأت الضوضاء ، تركت افراس البحر الجليدية الأكبر وافراس البحر السوداء اجتماعهم معاً. ثم تحولت بضع عشرات من العيون للتحديق في هان سين ومجموعته.

 

 

 

“اهربو!” قال هان سين وركض على الفور.

دونغ!

 

عندما استمر هان سين في التحديق بتلك العيون ، تسائل عما إذا كان الشيء يراقب كل مخلوق ، أو إذا كان يراقبه فقط.

كان هان سين قوي جداً ، لكنه وصل فقط إلى الرتبة الفائق. كان كل من افراس البحر السوداء من الرتبة الفائقة ، ولكن كان هناك أيضاً افراس البحر الجليدية لدعمهم والمخلوق الغامض داخل شيمينيا. إذا قاتلو ، فمن المحتمل أن ينتهي بهم الأمر في حالة سيئة.

 

 

 

استمرو في الجري إلى أسفل بينما تبعهم فرس البحر الصغير.

عندما ألقى هان سين نظرة في الداخل ، صُدم. داخل الشيمينيا ، كانت عينان تنظران إليه.

 

 

بدت افراس البحر السوداء الأحد عشر الذين رأوهم غاضبين بشكل لا يصدق ، وقاموا بمطاردتهم . لقد كانو أسرع بكثير من اسد اليشم الصغير الذي وصل للرتبة الفائقة.

“بشر؟ روح؟ أم مخلوق بشري؟” تسائل هان سين في نفسه ، حيث استمر في التحديق  في عيون الدرع.

 

 

“أوه لا! افراس البحر السوداء مخيفة للغاية. سنموت إذا قبضو علينا”. نظر اسد اليشم الصغير إلى الوراء وصدم مما رآه. افراس البحر السوداء كانت خلفه مباشرة.

لقد أصبحوا الآن بعيدين جداً عن افراس البحر ، وبغض النظر عن مدى صراخه ، فإن والديه لن يسمعوه.

 

 

قضم هان سين أسنانه ، ثم أمسك باوير وليتيل سيلفر وأعادهما إلى ظهر ليتيل ستار. ثم صرخ ، “تعال إلى هنا! اركض يا ليتل ستار!”

 

 

 

قفزت الجنية الصغيرة وكذلك فعل فرس البحر الصغير. بدا الأمر وكأنه كان يستمتع بالفعل.

 

 

“بشر؟ روح؟ أم مخلوق بشري؟” تسائل هان سين في نفسه ، حيث استمر في التحديق  في عيون الدرع.

استخدم وحش بحر النجوم قوته بحر النجوم ، و تألق جسمه بعدد لا يحصى من النجوم مثل المجرة . وارتفعت سرعته عدة اضعاف.

 

 

 

“انتظروني!” صاح اسد اليشم الصغير ، لكنه كان كبير جداً. كل ما يمكنه فعله هو التشبث بذيل وحش بحر النجوم.

“أوه لا! افراس البحر السوداء مخيفة للغاية. سنموت إذا قبضو علينا”. نظر اسد اليشم الصغير إلى الوراء وصدم مما رآه. افراس البحر السوداء كانت خلفه مباشرة.

 

تذمروا وشعرو بالغضب ، لكن لم يتمكنو من الهروب من القيود.

مع وجود النجوم في كل مكان ، مكنهم جسم وحش بحر النجوم من اجتياز الأنهار الجليدية. لم يتمكن افراس البحر السوداء من التقاط أي منهم ، وكل ما فعلوه هو الاصطدام بالأنهار الجليدية ، مما أدى إلى تحطيمها . ومع ذلك ، كانت افراس البحر السوداء مصممة ولم تكن مستعدة بعد للتخلي عن مطاردتهم.

 

 

 

واصل وحش بحر النجوم السفر عبر الأنهار الجليدية و طاردتهم افراس البحر السوداء من الخلف. بصرف النظر عن افراس البحر السوداء ، بدأ افراس البحر الجليدية في مطاردتهم أيضاً. لقد أصدرو صوت أنين شديد.

 

 

بحثوا حولهم عن المصدر و رأو فرس البحر الجليدي بطول متر واحد. بطريقة ما ، كان داخل بحر الغيوم . بفمه الذي يشبه مكبر الصوت ، كان يصدر تلك الأصوات اتجاههم.

دونغ!

 

 

 

فجأة ، استدار افراس البحر السوداء ودخلو السحاب. انطلقت السلاسل من الشيمينيا وتعلقت على افراس البحر السوداء. ربطت السلاسل أعناق افراس البحر السوداء ومنعتهم من السفر إلى أبعد من ذلك. أعادتهم السلاسل إلى الشيمينيا.

 

 

 

تذمروا وشعرو بالغضب ، لكن لم يتمكنو من الهروب من القيود.

 

 

بدت افراس البحر السوداء الأحد عشر الذين رأوهم غاضبين بشكل لا يصدق ، وقاموا بمطاردتهم . لقد كانو أسرع بكثير من اسد اليشم الصغير الذي وصل للرتبة الفائقة.

لا تزال افراس البحر الجليدية تطارد وحش بحر النجوم ، ولكن عندما سافر عبر عدد قليل من الأنهار الجليدية الإضافية ، فقد افراس البحر مسار وحش بحر النجوم.

 

 

 

تمكنو من سماع صرخات افراس البحر أثناء هروبهم بعيداً.

 

 

واصل وحش بحر النجوم السفر عبر الأنهار الجليدية و طاردتهم افراس البحر السوداء من الخلف. بصرف النظر عن افراس البحر السوداء ، بدأ افراس البحر الجليدية في مطاردتهم أيضاً. لقد أصدرو صوت أنين شديد.

“وحش بحر النجوم رائع للهروب.” شعر هان سين بالسعادة من الداخل. زادت سرعة وقوة وحش بحر النجوم ، بعد أن وصل للرتبة الفائقة.

 

 

الفصل 1551: مخلوق في شيمينيا

توقف وحش بحر النجوم في النهاية في حقل جليدي . لقد ترجل الجميع عن ظهره في تلك المرحلة. تأكد اسد اليشم الصغير من فحص وحش بحر النجوم وأثنى على المخلوق بغزارة. “هذا الأخ يمكن أن يسافر عبر الأشياء؟ رائع . هذا قوي للغاية”.

 

 

 

فرس البحر الجليدي الصغير الذي تبعهم بدا الآن خائف . كان يدور في دوائر ، وكأنه لم يعد قادرة على العثور على أمه . ظل يبكي وكأنه يفتقد والديه.

قبل أن يتمكنو من الهرب ، سمعو صوت بكاء ليس بعيد . لقد صدمهم.

 

لم تبدو حقيقية. كان صاحب العيون شيئ يرتدي دروع ، وكان في الظلام مثل الشيمينيا نفسها. كان الكائن جالس داخل شيمينيا وعيناه فقط تظهران ، ولم يستطع هان سين رؤية أي شيء آخر. ومع ذلك ، فقد بدا بشري بشكل ما.

لقد أصبحوا الآن بعيدين جداً عن افراس البحر ، وبغض النظر عن مدى صراخه ، فإن والديه لن يسمعوه.

 

 

قضم هان سين أسنانه ، ثم أمسك باوير وليتيل سيلفر وأعادهما إلى ظهر ليتيل ستار. ثم صرخ ، “تعال إلى هنا! اركض يا ليتل ستار!”

قفزت باوير على مؤخرة فرس البحر الجليدي الصغير ، وبيديها السمنتان ، ربتت رأسه.

 

 

 

“اهدأ! لا تخاف . باوير هنا من أجلك”.

 

 

فرك فرس البحر الصغير رأسه في باوير وهو يبكي. بدا الأمر كما لو أنه وجد الحماية الآن ، ولم يبدُ عاجز كما كان من قبل.

فرك فرس البحر الصغير رأسه في باوير وهو يبكي. بدا الأمر كما لو أنه وجد الحماية الآن ، ولم يبدُ عاجز كما كان من قبل.

 

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

تذمروا وشعرو بالغضب ، لكن لم يتمكنو من الهروب من القيود.

 

 

لم تبدو حقيقية. كان صاحب العيون شيئ يرتدي دروع ، وكان في الظلام مثل الشيمينيا نفسها. كان الكائن جالس داخل شيمينيا وعيناه فقط تظهران ، ولم يستطع هان سين رؤية أي شيء آخر. ومع ذلك ، فقد بدا بشري بشكل ما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط