العودة إلى برج القدر
الفصل 1552: العودة إلى برج القدر
الدم في جسده لم يعد يحركه قلبه بعد الآن. بل دفعه باب الحياة الآن. ومع كل ضخة جديدة ، جاءت تغييرات جديدة . لقد كانت دورة جديدة تماماً ، وقد أحدثت تغييرات في طريقة عمل جسد هان سين.
أراد هان سين قتل فرس البحر الجليدي الصغير ، لكن يبدو أن باوير أحبته . هذا دفعه إلى التخلي عن الفكرة.
لم تنطبق التغييرات على دمه فقط. كان الدم ببساطة هو المحفز لكل شيء آخر. خضعت خلايا وجينات هان سين لتغييرات مباشرة.
“اللعنة! افراس البحر السوداء اللعينة ، وقد أحضرو الشيمينيا معهم ايضاً . إذا علمت أنهم سيأتون خلفي ، لما أحضرت فرس البحر الجليدي الصغير “. اعتقد هان سين أن افراس البحر السوداء قد جاءو لإنقاذ المخلوق الصغير. جعلته الفكرة يشعر بالاكتئاب.
“لم أعتقد أبداً أن الشيمينيا ستحمل مخلوق كهذا.” قال اسد اليشم الصغير “أتسائل ما هذا”.
“هل هذه قوة حياتهم؟” خمّن هان سين هذا رغم أنه لم يكن متأكد.
“إنه حي ، لذا لا يمكن أن يكون اثار.” بدت الجنية الصغيرة منزعجة.
كان اسد اليشم الصغير ، بكل المقاييس ، غريب. ويمكن أن تكون الجنية الصغيرة مخادعة في اغلب الاوقات . نتيجة لذلك ، لم يكن يريدهم أن يأتوا معه.
“لا أعرف ما إذا كان أثر أم لا ، ولكن سيكون من الأفضل عدم استفزازه. إن افراس البحر السوداء مخلوقات فائقة ، لكن يمكنه أن يصطادهم بهذه السلاسل بسهولة. حتي انهم لم يتمكنو من المقاومة. يجب أن يكون المخلوق في الشيمينيا قوي للغاية.” قال هان سين “لا أعتقد أنه يمكننا محاربته” ، ثم تقدم للأمام.
تغير وجه هان سين. سحب يده للخلف وقال ، “هذه المهارة لا تسمح لي حتى بالمرور عبر درع دوامة الفضاء؟”
كان الجميع يفكرون في نفس الشئ . بعد التخلي عن الشيمينيا ، اختارو بعد ذلك تجربة مكان آخر.
أوقف هان سين المهارة على الفور ، وعندما فعل ذلك ، اختفى الألم والإحساس الذي يشبه الوخذ على الفور. عادت التغييرات في جسده إلى ما كانت عليه قبل أن يمارس المهارة ، وبدأ الدم يضخ من قلبه ، تماماً كما كان من قبل.
أوقف هان سين المهارة على الفور ، وعندما فعل ذلك ، اختفى الألم والإحساس الذي يشبه الوخذ على الفور. عادت التغييرات في جسده إلى ما كانت عليه قبل أن يمارس المهارة ، وبدأ الدم يضخ من قلبه ، تماماً كما كان من قبل.
تبع فرس البحر الجليدي الصغير باوير. في البداية ، غاب المخلوق عن مجموعته من افراس البحر ، ولكن بعد فترة من اللعب مع باوير ، عاد مزاجه السعيد مرة أخرى.
جعلت هذه التغييرات جسم هان سين أكثر حساسية بكثير. تمكن من التحكم في نفسه بشكل أفضل ، وحتى قوته الأساسية بدت أقوى بكثير.
أمضى هان سين الأيام القليلة التالية في عبور الأنقاض ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي شيء.
شعر هان سين كما لو أن عظامه ولحمه قد أعيد بنائهم بالكامل. اشعره جسده كله انه الواقع ثقيل ، و من خلال عدد قليل من التغيرات اصبح جسده وعظامه اخف . لم يكن دمه محمولا في الأوعية الدموية ، لأنه كان متشابك بشكل مباشر مع عظامه ولحمه.
“هل هذه قوة حياتهم؟” خمّن هان سين هذا رغم أنه لم يكن متأكد.
بالطبع ، لم يكن هان سين يهتم كثيراً إذا لم يحصل على مكافأة ، حيث كان يقضي الكثير من الوقت في ممارسة المهارة التي تعلمها من برج القدر. بمجرد ان ينتهي من ممارستها ، سيعود إلى هناك مع وحش بحر النجوم ليرى ما إذا كان بإمكانه استخدامها لإخراج الكنوز من البرج.
الدم في جسده لم يعد يحركه قلبه بعد الآن. بل دفعه باب الحياة الآن. ومع كل ضخة جديدة ، جاءت تغييرات جديدة . لقد كانت دورة جديدة تماماً ، وقد أحدثت تغييرات في طريقة عمل جسد هان سين.
أراد هان سين إلقاء نظرة فاحصة ، لكنه شعر بألم في رأسه وبدأ جسده يرتعش. بدا الأمر وكأنه تعرض للطعن بعدد من الإبر.
كان من الممكن أن تكون العناصر السبعة الموجودة هناك من الآثار التي كانو يبحثون عنها جميعاً.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بحثت الجنية الصغيرة والآخرون في الأنقاض أيضاً. اما هان سين ، فقد عاملها كرحلة لطيفة ولا شيء أكثر من ذلك. لم يكن يتوقع أن يجد أي شيء آخر لائق.
نظر هان سين إلى الأسفل من هناك ، وكان الأمر كما كان يعتقد. طفأ أحد عشر من افراس البحر السوداء خارج برج القدر مباشرةً. كانو يغلقون المدخل أيضاً.
في أحد الأيام ، بعد أسبوعين من السفر والبحث ، بدا أن كل شيء يسير بسلاسة مع لهان سين . جلس على ظهر وحش بحر النجوم ومارس المهارة التي كان يتعلمها . لكن فجأة ، شعر ان باب الحياة يهتز ، وتسارع ضخ دمه.
الدم في جسده لم يعد يحركه قلبه بعد الآن. بل دفعه باب الحياة الآن. ومع كل ضخة جديدة ، جاءت تغييرات جديدة . لقد كانت دورة جديدة تماماً ، وقد أحدثت تغييرات في طريقة عمل جسد هان سين.
لم تنطبق التغييرات على دمه فقط. كان الدم ببساطة هو المحفز لكل شيء آخر. خضعت خلايا وجينات هان سين لتغييرات مباشرة.
لم يتغير مظهر هان سين في الغالب. كانت جميع التغييرات داخلية ، باستثناء عينيه السوداوتين اللتين تحولتا إلى اللون الأحمر.
لم يتغير مظهر هان سين في الغالب. كانت جميع التغييرات داخلية ، باستثناء عينيه السوداوتين اللتين تحولتا إلى اللون الأحمر.
الدم في جسده لم يعد يحركه قلبه بعد الآن. بل دفعه باب الحياة الآن. ومع كل ضخة جديدة ، جاءت تغييرات جديدة . لقد كانت دورة جديدة تماماً ، وقد أحدثت تغييرات في طريقة عمل جسد هان سين.
بصرف النظر عن لون عينيه ، بدا هان سين كما كان تماماً. ومع ذلك ، كان هناك الكثير من التغييرات في دواخله.
عندما حدث هذا ، سمع هان سين صوت عالي يأتي من الخارج. لقد هز البناء نفسه. ثم سمع أصوات البكاء التي كانت مألوفة له.
شعر هان سين كما لو أن عظامه ولحمه قد أعيد بنائهم بالكامل. اشعره جسده كله انه الواقع ثقيل ، و من خلال عدد قليل من التغيرات اصبح جسده وعظامه اخف . لم يكن دمه محمولا في الأوعية الدموية ، لأنه كان متشابك بشكل مباشر مع عظامه ولحمه.
جعلت هذه التغييرات جسم هان سين أكثر حساسية بكثير. تمكن من التحكم في نفسه بشكل أفضل ، وحتى قوته الأساسية بدت أقوى بكثير.
“إنه حي ، لذا لا يمكن أن يكون اثار.” بدت الجنية الصغيرة منزعجة.
عندما نظر هان سين إلى وحش بحر النجوم و اسد اليشم الصغير ، أصيب بصدمة. تغيرت بصره بعيونه الحمراء الجديدة. بهذه الرؤية الحمراء ، تمكن هان سين من رؤية الدم المتدفق في أجسادهم.
اتبع فرس البحر الجليدي الصغير باوير و صمم الا يتركها . نتيجة لذلك ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى السماح له بالمجيء.
الفصل 1552: العودة إلى برج القدر
أو على الأقل ، كان هذا ما اعتقده هان سين في البداية. بعد فحص دقيق ، لاحظ هان سين أنه لم يكن الدم الذي كان يراقبه.
إذا كان الدم يسيل ، فلا بد أن مجراه قد ملئ القلب. لكن هذا لم يكن ما رآه هان سين. كانت هناك قوة حمراء تتدفق داخل أجسادهم ، وكان هناك تشبع تم تصويره في مناطق مختلفة عليهم . لم يكن هناك طريقة محدد للتدفق الذي كان يراه.
“هل هذه قوة حياتهم؟” خمّن هان سين هذا رغم أنه لم يكن متأكد.
أراد هان سين إلقاء نظرة فاحصة ، لكنه شعر بألم في رأسه وبدأ جسده يرتعش. بدا الأمر وكأنه تعرض للطعن بعدد من الإبر.
أوقف هان سين المهارة على الفور ، وعندما فعل ذلك ، اختفى الألم والإحساس الذي يشبه الوخذ على الفور. عادت التغييرات في جسده إلى ما كانت عليه قبل أن يمارس المهارة ، وبدأ الدم يضخ من قلبه ، تماماً كما كان من قبل.
لم تنطبق التغييرات على دمه فقط. كان الدم ببساطة هو المحفز لكل شيء آخر. خضعت خلايا وجينات هان سين لتغييرات مباشرة.
شعر هان سين أن جسده أصبح ضعيف إلى حد ما ، و فكر في نفسه ، “هذه المهارة تكلف الكثير من الطاقة. لقد تم تنشيطها فقط لبضع دقائق ، وشعرت بأن جسدي على وشك الانهيار. أتسائل كيف ستكون قوتي عندما أستخدم هذه المهارة؟ وهل كان التدفق الأحمر الذي رأيته قوة حياتهم”
كان هان سين متحمس ، و فتح الباب وبسرعة صعد إلى الطابق العلوي ورأى أن الركائز السبع للكنوز لا تزال سليمة ولم يمسها أحد . وقتها فقط تنفس الصعداء.
“لم أعتقد أبداً أن الشيمينيا ستحمل مخلوق كهذا.” قال اسد اليشم الصغير “أتسائل ما هذا”.
ارتاح هان سين لنصف يوم و سرعان ما عاد جسده إلى طبيعته ، ولم تكن هناك آثار أو مشاكل دائمة.
“حان الوقت للعودة إلى البرج المعدني الأبيض لجمع الكنوز من هناك.” كان هان سين قد فكر أيضاً في طريقة يمكنه من خلالها إخراج الجنية الصغيرة و اسد اليشم الصغير من شعره لبعض الوقت. أخبرهم أنه من الأفضل الانفصال والبحث بشكل فردي . لذلك ، انتهى الأمر بهان سين بإحضاره لباوير ، و ليتيل سيلفر ، وليتل ستار معه إلى البرج الأبيض.
لقد بذل هان سين الكثير من الجهد في المجيء إلى هنا ، وبعد كل هذا ، كانت هذه هي النتيجة. كان الأمر محزن ، وأرسل قشعريرة في قلبه.
اتبع فرس البحر الجليدي الصغير باوير و صمم الا يتركها . نتيجة لذلك ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى السماح له بالمجيء.
كان اسد اليشم الصغير ، بكل المقاييس ، غريب. ويمكن أن تكون الجنية الصغيرة مخادعة في اغلب الاوقات . نتيجة لذلك ، لم يكن يريدهم أن يأتوا معه.
ارتاح هان سين لنصف يوم و سرعان ما عاد جسده إلى طبيعته ، ولم تكن هناك آثار أو مشاكل دائمة.
أحضر وحش بحر النجوم هان سين والباقين إلى جبل جليدي ، كان مملتئ بأزهار مميته.
أوقف هان سين المهارة على الفور ، وعندما فعل ذلك ، اختفى الألم والإحساس الذي يشبه الوخذ على الفور. عادت التغييرات في جسده إلى ما كانت عليه قبل أن يمارس المهارة ، وبدأ الدم يضخ من قلبه ، تماماً كما كان من قبل.
كان وحش بحر النجوم من الرتبة الفائقة ، ولم يعد استخدام مهارة السفر يكلفه الكثير من الطاقة. جلب هان سين مباشرةً امام عتبة البرج الأبيض.
أو على الأقل ، كان هذا ما اعتقده هان سين في البداية. بعد فحص دقيق ، لاحظ هان سين أنه لم يكن الدم الذي كان يراقبه.
كان هان سين متحمس ، و فتح الباب وبسرعة صعد إلى الطابق العلوي ورأى أن الركائز السبع للكنوز لا تزال سليمة ولم يمسها أحد . وقتها فقط تنفس الصعداء.
“يبدو أن عقاب الاله لم يتعلم المهارة حقاً. إذا استطاع ، لكان قد عاد إلى هنا قبلي. إما ذلك ، أو يمكنه تعلمها ولم ينتهي من تعلمها بعد” فكر هان سين.
لقد بذل هان سين الكثير من الجهد في المجيء إلى هنا ، وبعد كل هذا ، كانت هذه هي النتيجة. كان الأمر محزن ، وأرسل قشعريرة في قلبه.
برؤية الكنوز السبعة الجالسة بدقة على الركائز الحجرية ، ألقى هان سين المهارة. تعرض جسده الي كل تلك التغييرات الغريبة مرة أخرى ، ثم مد يده ليرى ما إذا كان بإمكانه تجاوز درع دوامة الفضاء والاستيلاء على الكنز.
فعل هان سين هذا بحذر شديد . اقتربت يده من الجوائز ببئ . ولكن عندما لمس مشط أظافره نهاية المنصة ، اختفت أطراف أظافره.
تغير وجه هان سين. سحب يده للخلف وقال ، “هذه المهارة لا تسمح لي حتى بالمرور عبر درع دوامة الفضاء؟”
أوقف هان سين المهارة على الفور ، وعندما فعل ذلك ، اختفى الألم والإحساس الذي يشبه الوخذ على الفور. عادت التغييرات في جسده إلى ما كانت عليه قبل أن يمارس المهارة ، وبدأ الدم يضخ من قلبه ، تماماً كما كان من قبل.
لقد بذل هان سين الكثير من الجهد في المجيء إلى هنا ، وبعد كل هذا ، كانت هذه هي النتيجة. كان الأمر محزن ، وأرسل قشعريرة في قلبه.
عندما نظر هان سين إلى وحش بحر النجوم و اسد اليشم الصغير ، أصيب بصدمة. تغيرت بصره بعيونه الحمراء الجديدة. بهذه الرؤية الحمراء ، تمكن هان سين من رؤية الدم المتدفق في أجسادهم.
تغير وجه هان سين. سحب يده للخلف وقال ، “هذه المهارة لا تسمح لي حتى بالمرور عبر درع دوامة الفضاء؟”
عندما حدث هذا ، سمع هان سين صوت عالي يأتي من الخارج. لقد هز البناء نفسه. ثم سمع أصوات البكاء التي كانت مألوفة له.
أراد هان سين قتل فرس البحر الجليدي الصغير ، لكن يبدو أن باوير أحبته . هذا دفعه إلى التخلي عن الفكرة.
كان وحش بحر النجوم من الرتبة الفائقة ، ولم يعد استخدام مهارة السفر يكلفه الكثير من الطاقة. جلب هان سين مباشرةً امام عتبة البرج الأبيض.
تغير وجه هان سين. صعد إلى النافذة وفتحها.
نظر هان سين إلى الأسفل من هناك ، وكان الأمر كما كان يعتقد. طفأ أحد عشر من افراس البحر السوداء خارج برج القدر مباشرةً. كانو يغلقون المدخل أيضاً.
لقد بذل هان سين الكثير من الجهد في المجيء إلى هنا ، وبعد كل هذا ، كانت هذه هي النتيجة. كان الأمر محزن ، وأرسل قشعريرة في قلبه.
صرخ الأحد عشر من افراس البحر السوداء مراراً وتكراراً عند البرج ، مما تسبب ارتفاع أصوات الصراخ لدرجة مرعبة.
“إنه حي ، لذا لا يمكن أن يكون اثار.” بدت الجنية الصغيرة منزعجة.
“اللعنة! افراس البحر السوداء اللعينة ، وقد أحضرو الشيمينيا معهم ايضاً . إذا علمت أنهم سيأتون خلفي ، لما أحضرت فرس البحر الجليدي الصغير “. اعتقد هان سين أن افراس البحر السوداء قد جاءو لإنقاذ المخلوق الصغير. جعلته الفكرة يشعر بالاكتئاب.
كان اسد اليشم الصغير ، بكل المقاييس ، غريب. ويمكن أن تكون الجنية الصغيرة مخادعة في اغلب الاوقات . نتيجة لذلك ، لم يكن يريدهم أن يأتوا معه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تغير وجه هان سين. صعد إلى النافذة وفتحها.
الفصل 1552: العودة إلى برج القدر
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
