رقم 4
الفصل 1570: رقم 4
عبست غو تشينغ تشينغ بينما كانت تحدق به و قالت ، “أنت على حق. أنا من تلك الحقبة. كنت في المعبد منذ العصور القديمة . قل لي من قال لك هذه الأشياء. عندما فعلت هذه الأشياء ، لم يكن بإمكان البشر الانتقال الي المقدسات. لا ينبغي أن يكونو قادرين على رؤيتي”.
“أمي ، لم أفعل أي شيء من أجله. لم أوافق على أي شيء “. ذهب هان سين لنقل قصة كيف واجه لوه هايتانغ.
تفاجئ هان سين ايضاً . على الرغم من أنه رأى لوه هايتانغ في مأوي ذابح الالهة ، إلا أنه لم يوافق على أي من طلبات الرجل أو يعطيه أي شيء. فلماذا يرسل الرجل العجوز هدية؟ بدا الأمر كما لو أنه يريد حقاً إعادة علاقته بـ لوه لان.
اعتقدت هان سين أنه إذا أرادت غو تشينغ تشينغ الكذب ، فستقول فقط نعم أو لا. لم يستطع معرفة الإجابة التي حصل عليها.
ولكن بالنظر إلى شخصية لوه لان ، عرف هان سين كيف يمكن أن يكون لوه هايتانغ. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رآها ، ولم تكن هناك رسائل نصية أو شكل من أشكال الاتصال في هذه الأثناء. إذا كان يريد حقاً أن يرسل لها شيئ ، فلديه متسع من الوقت للقيام بذلك. لم يكن يجب أن يختار ذلك اليوم ، من كل الأيام.
الآن بعد أن أرسل شيئ ما ، من الواضح أن له علاقة به بعد أن التقى للتو هان سين.
تجمد هان سين. فتحت عيناه على مصراعيه وهو ينظر إليها ، وقال ، “باخرة؟ هذا شيء من العصور القديمة. هل كنتي في المعبد طوال ذلك الوقت؟”
“أمي ، لم أفعل أي شيء من أجله. لم أوافق على أي شيء “. ذهب هان سين لنقل قصة كيف واجه لوه هايتانغ.
“هل تهربت من كفه؟” نظرت لوه لان إلى هان سين بعيون مفتوحة على مصراعيها. بدت وكأنها في حالة صدمة.
لكن هذا ليس صحيح . حتى لو دخلت المأوي ، فسيكون ذلك قبل عشرة آلاف عام على الأقل. حتى لو كنتي نصف إله ، كان من المفترض أن يكون عمرك الذي يبلغ بضع مئات من السنين قد انتهى منذ فترة طويلة. كيف عشتي كل هذه المدة الطويلة؟”
دفع هان سين الباب برفق . كانت غو تشينغ تشينغ أمام طاولة ترسم بقلم قديم.
“لم أتعلم سوترا السماء المزيفة أيضاً. لكنك تعلمين أنني اعرفها تماماً فماذا توقعتي ؟. هل هناك شيء خاطئ في حقيقة أنني تمكنت من مراوغته؟” لم يعتقد هان سين أن هناك مشكلة.
ولكن بالنظر إلى شخصية لوه لان ، عرف هان سين كيف يمكن أن يكون لوه هايتانغ. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رآها ، ولم تكن هناك رسائل نصية أو شكل من أشكال الاتصال في هذه الأثناء. إذا كان يريد حقاً أن يرسل لها شيئ ، فلديه متسع من الوقت للقيام بذلك. لم يكن يجب أن يختار ذلك اليوم ، من كل الأيام.
“لا ، لا يوجد شيء خطأ. لقد قمت بعمل عظيم.” كانت لوه لان سعيدة جداً بسماع ذلك. وضعت أصابعها على خد هان سين وفركته. “ابني الطيب ، لقد قمت بعمل رائع حقاً.”
“ماذا يعني ذلك؟” بدا هان سين مرتبك ، ولم يكن متأكد تماماً مما حدث للتو. نادراً ما رآها بهذه السعادة.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لا شيئ. إنه جيد فقط ، هذا كل شيء”. ابتسمت لوه لان وغادرت ، ولم ترد على سؤال هان سين.
تم استخدام القليل الذي لا يزال موجوداً عادةً من قبل الفنانين للقيام ببعض المهام الفردية. لم يكن يتوقع أن تكون غو تشينغ تشينغ من النوع الذي يمتلكه هواية كهذه.
لكن هذا ليس صحيح . حتى لو دخلت المأوي ، فسيكون ذلك قبل عشرة آلاف عام على الأقل. حتى لو كنتي نصف إله ، كان من المفترض أن يكون عمرك الذي يبلغ بضع مئات من السنين قد انتهى منذ فترة طويلة. كيف عشتي كل هذه المدة الطويلة؟”
استراح هان سين في المنزل لمدة يومين آخرين قبل أن يعود إلى المأوي. عندما عاد ، ذهب مباشرةً إلى غرفة غو تشينغ تشينغ.
دفع هان سين الباب برفق . كانت غو تشينغ تشينغ أمام طاولة ترسم بقلم قديم.
عندما كان على وشك أن يطرق باب غرفتها ، سمع صوت غو تشينغ تشينغ يقول ، “تعال ، الباب غير مغلق.”
“مستحيل. في ذلك الوقت ، لم تكن هناك أجهزة نقل عن بعد. لم يكن هناك حتى مولدات. كيف تمكنتي من دخول المعبد؟ انتي تمزحين , صحيح؟” سمع هان سين كل كلمة ، لكنه وجد صعوبة في تصديقها.
دفع هان سين الباب برفق . كانت غو تشينغ تشينغ أمام طاولة ترسم بقلم قديم.
“هل فعلتي هذا حقاً؟ ثم هل اختبأت داخل بيضة وحش مطارد السماء وانتهى بكي الأمر بالجلوس بجوار وحش مطارد السماء لمدة شهر كامل؟” سأل هان سين.
تعلم هان سين ما كانت تفعله في درس التاريخ. كان فن الخط. كانت تستخدم قلم فرشاة ، أداة ابتكرها البشر القدامى للكتابة. لم يتم استخدامها حقاً بعد الآن.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تم استخدام القليل الذي لا يزال موجوداً عادةً من قبل الفنانين للقيام ببعض المهام الفردية. لم يكن يتوقع أن تكون غو تشينغ تشينغ من النوع الذي يمتلكه هواية كهذه.
وضعت غو تشينغ تشينغ قلمها . استغرقت لحظة للإعجاب بعملها الفني قبل أن تسأل ، “لماذا كنت تبحث عني؟”
لم يكن هان سين جيد جداً في الفن ، لكن كان بإمكانها أن يرا إنها بمستوى الموهبة التي تمتلكها لابد أنها تدربت كثراً علي الخط.
دفع هان سين الباب برفق . كانت غو تشينغ تشينغ أمام طاولة ترسم بقلم قديم.
وضعت غو تشينغ تشينغ قلمها . استغرقت لحظة للإعجاب بعملها الفني قبل أن تسأل ، “لماذا كنت تبحث عني؟”
عبست غو تشينغ تشينغ بينما كانت تحدق به و قالت ، “أنت على حق. أنا من تلك الحقبة. كنت في المعبد منذ العصور القديمة . قل لي من قال لك هذه الأشياء. عندما فعلت هذه الأشياء ، لم يكن بإمكان البشر الانتقال الي المقدسات. لا ينبغي أن يكونو قادرين على رؤيتي”.
ابتسم هان سين ثم قال: “قابلت شخص أخبرني ببعض الأشياء الجامحة عنك. لا أعرف ما إذا كان كاذب ، لذلك أود أن أسألك عن حقيقة هذه الأشياء التي قالها عنك”.
“هل فعلتي هذا حقاً؟ ثم هل اختبأت داخل بيضة وحش مطارد السماء وانتهى بكي الأمر بالجلوس بجوار وحش مطارد السماء لمدة شهر كامل؟” سأل هان سين.
“أوه؟ ماذا قال عني؟ ” نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين كما لو أن فضوله قد أثار غضبها.
“لا ، لا يوجد شيء خطأ. لقد قمت بعمل عظيم.” كانت لوه لان سعيدة جداً بسماع ذلك. وضعت أصابعها على خد هان سين وفركته. “ابني الطيب ، لقد قمت بعمل رائع حقاً.”
“مستحيل. في ذلك الوقت ، لم تكن هناك أجهزة نقل عن بعد. لم يكن هناك حتى مولدات. كيف تمكنتي من دخول المعبد؟ انتي تمزحين , صحيح؟” سمع هان سين كل كلمة ، لكنه وجد صعوبة في تصديقها.
كان هان سين قد حدد بالفعل كيفية تعامله مع هذه المحادثة في ذهنه. الآن ، ابتسم وقال ، “قال إنك قتلتي كرويل تشي. هل هذا صحيح أم خطأ؟”
عبست غو تشينغ تشينغ وقالت ، “ربما. لا أتذكر . لقد قتلت العديد من المخلوقات في حياتي”.
عندما كان على وشك أن يطرق باب غرفتها ، سمع صوت غو تشينغ تشينغ يقول ، “تعال ، الباب غير مغلق.”
عبست غو تشينغ تشينغ بينما كانت تحدق به و قالت ، “أنت على حق. أنا من تلك الحقبة. كنت في المعبد منذ العصور القديمة . قل لي من قال لك هذه الأشياء. عندما فعلت هذه الأشياء ، لم يكن بإمكان البشر الانتقال الي المقدسات. لا ينبغي أن يكونو قادرين على رؤيتي”.
“كان كرويل تشي مخلوق فائق مشهور . إذا قتلته فلن تنسى ، أليس كذلك؟ ” لم يصدقها هان سين.
“لقد نسيت حقاً. لماذا أكذب بشأن هذا؟” قالت غو تشينغ تشينغ ، مع شفاه مرفوعة.
ابتسم هان سين ثم قال: “قابلت شخص أخبرني ببعض الأشياء الجامحة عنك. لا أعرف ما إذا كان كاذب ، لذلك أود أن أسألك عن حقيقة هذه الأشياء التي قالها عنك”.
اعتقدت هان سين أنه إذا أرادت غو تشينغ تشينغ الكذب ، فستقول فقط نعم أو لا. لم يستطع معرفة الإجابة التي حصل عليها.
“لا بأس إذا كنتي لا تتذكر ذلك فقد قال الكثير من الأشياء الأخرى. قال إنك شربت بول وحش اليشم لتجنب الموت من العطش في الصحراء و … “كان هان سين سيقول بعض العبارات المماثلة ، ولكن قبل أن ينهي حديثه أولاً ، تغير وجه جو تشينغتشينغ.
“مستحيل! لا أحد يعلم عن ذلك. كيف تعرف؟” حدقت غو تشينغ تشينغ في هان سين كما لو أنها رأت شبح.
تم استخدام القليل الذي لا يزال موجوداً عادةً من قبل الفنانين للقيام ببعض المهام الفردية. لم يكن يتوقع أن تكون غو تشينغ تشينغ من النوع الذي يمتلكه هواية كهذه.
“هل فعلتي هذا حقاً؟ ثم هل اختبأت داخل بيضة وحش مطارد السماء وانتهى بكي الأمر بالجلوس بجوار وحش مطارد السماء لمدة شهر كامل؟” سأل هان سين.
“قلت إنني قابلت شخص ما ، أليس كذلك؟ أخبرني بهذه الأشياء ، قائلاً إنه رآكي ترتكبي هذه الأفعال. اعتقدت انه كان يكذب. لم يكن لدي أي فكرة أنه كان يقول لي الحقيقة “. كان هان سين متفاجئ وسعيد. كان الآن على يقين من أن غو تشينغ تشينغ كانت الرقم 4 من اليوميات.
“مستحيل! لا ينبغي لأحد أن يعرف عن هذا. من الذي قال لك هذا؟” تغير وجه غو تشينغ تشينغ. ركضت أليه وأمسكته من أكمامه.
“لا بأس إذا كنتي لا تتذكر ذلك فقد قال الكثير من الأشياء الأخرى. قال إنك شربت بول وحش اليشم لتجنب الموت من العطش في الصحراء و … “كان هان سين سيقول بعض العبارات المماثلة ، ولكن قبل أن ينهي حديثه أولاً ، تغير وجه جو تشينغتشينغ.
“قلت إنني قابلت شخص ما ، أليس كذلك؟ أخبرني بهذه الأشياء ، قائلاً إنه رآكي ترتكبي هذه الأفعال. اعتقدت انه كان يكذب. لم يكن لدي أي فكرة أنه كان يقول لي الحقيقة “. كان هان سين متفاجئ وسعيد. كان الآن على يقين من أن غو تشينغ تشينغ كانت الرقم 4 من اليوميات.
“مستحيل! عندما فعلت هذه الأشياء ، لم يكن البشر يعرفون حتى الباخرة , من كان يمكن أن يراني؟” بدت غو تشينغ تشينغ منزعجة.
ولكن بالنظر إلى شخصية لوه لان ، عرف هان سين كيف يمكن أن يكون لوه هايتانغ. لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رآها ، ولم تكن هناك رسائل نصية أو شكل من أشكال الاتصال في هذه الأثناء. إذا كان يريد حقاً أن يرسل لها شيئ ، فلديه متسع من الوقت للقيام بذلك. لم يكن يجب أن يختار ذلك اليوم ، من كل الأيام.
تجمد هان سين. فتحت عيناه على مصراعيه وهو ينظر إليها ، وقال ، “باخرة؟ هذا شيء من العصور القديمة. هل كنتي في المعبد طوال ذلك الوقت؟”
دفع هان سين الباب برفق . كانت غو تشينغ تشينغ أمام طاولة ترسم بقلم قديم.
لم يستطع هان سين تصديق ما كان يسمعه ، لكن غو تشينغ تشينغ أثبت عن غير قصد ما كان يرغب في معرفته.
عبست غو تشينغ تشينغ بينما كانت تحدق به و قالت ، “أنت على حق. أنا من تلك الحقبة. كنت في المعبد منذ العصور القديمة . قل لي من قال لك هذه الأشياء. عندما فعلت هذه الأشياء ، لم يكن بإمكان البشر الانتقال الي المقدسات. لا ينبغي أن يكونو قادرين على رؤيتي”.
عبست غو تشينغ تشينغ وقالت ، “ربما. لا أتذكر . لقد قتلت العديد من المخلوقات في حياتي”.
“مستحيل. في ذلك الوقت ، لم تكن هناك أجهزة نقل عن بعد. لم يكن هناك حتى مولدات. كيف تمكنتي من دخول المعبد؟ انتي تمزحين , صحيح؟” سمع هان سين كل كلمة ، لكنه وجد صعوبة في تصديقها.
“أوه؟ ماذا قال عني؟ ” نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين كما لو أن فضوله قد أثار غضبها.
“هل يبدو أنني أمزح؟” قالت غو تشينغ تشينغ ببرود.
لم يكن هان سين جيد جداً في الفن ، لكن كان بإمكانها أن يرا إنها بمستوى الموهبة التي تمتلكها لابد أنها تدربت كثراً علي الخط.
لكن هذا ليس صحيح . حتى لو دخلت المأوي ، فسيكون ذلك قبل عشرة آلاف عام على الأقل. حتى لو كنتي نصف إله ، كان من المفترض أن يكون عمرك الذي يبلغ بضع مئات من السنين قد انتهى منذ فترة طويلة. كيف عشتي كل هذه المدة الطويلة؟”
اعترفت غو تشينغ تشينغ بشيء غريب جداً. لم يصدق ذلك.
“هل تهربت من كفه؟” نظرت لوه لان إلى هان سين بعيون مفتوحة على مصراعيها. بدت وكأنها في حالة صدمة.
“مستحيل! عندما فعلت هذه الأشياء ، لم يكن البشر يعرفون حتى الباخرة , من كان يمكن أن يراني؟” بدت غو تشينغ تشينغ منزعجة.
“لا يهمني إذا كنت تصدق أو لا تصدق. أريدك فقط أن تخبرني من قال لك هذه الأشياء “. بدا وجه قو تشينغتشينغ عابس.
لم يكن هان سين جيد جداً في الفن ، لكن كان بإمكانها أن يرا إنها بمستوى الموهبة التي تمتلكها لابد أنها تدربت كثراً علي الخط.
سالت قشعريرة في عمودها الفقري. كانت الأشياء التي فعلتها شيئ لا يمكن لأي إنسان آخر رؤيته. كانت الأشياء التي تحدث عنها هان سين هي الأحداث التي اعتقدت أن لا أحد يعرفها. لا يمكن للأرواح والمخلوقات أن تعرف أيضاً.
لم يستطع هان سين تصديق ما كان يسمعه ، لكن غو تشينغ تشينغ أثبت عن غير قصد ما كان يرغب في معرفته.
الآن بعد أن قال هان سين هذا ، أخافها قليلاً. إذا علم شخص ما بهذه الأشياء ، فهذا يعني أن شخص ما كان يراقبها من العصور القديمة و حتى الآن. كان هذا شيئ مخيف جداً.
“هل هناك طريقة لتثبتي لي أنك من العصور القديمة؟” رأي هان سين أنها لم تكن تمزح في الواقع. كان لديه عدد من الأسئلة المختلفة كان يرغب في طرحها عليها.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هان سين قد حدد بالفعل كيفية تعامله مع هذه المحادثة في ذهنه. الآن ، ابتسم وقال ، “قال إنك قتلتي كرويل تشي. هل هذا صحيح أم خطأ؟”
كان هان سين قد حدد بالفعل كيفية تعامله مع هذه المحادثة في ذهنه. الآن ، ابتسم وقال ، “قال إنك قتلتي كرويل تشي. هل هذا صحيح أم خطأ؟”
“ماذا يعني ذلك؟” بدا هان سين مرتبك ، ولم يكن متأكد تماماً مما حدث للتو. نادراً ما رآها بهذه السعادة.
تعلم هان سين ما كانت تفعله في درس التاريخ. كان فن الخط. كانت تستخدم قلم فرشاة ، أداة ابتكرها البشر القدامى للكتابة. لم يتم استخدامها حقاً بعد الآن.
استراح هان سين في المنزل لمدة يومين آخرين قبل أن يعود إلى المأوي. عندما عاد ، ذهب مباشرةً إلى غرفة غو تشينغ تشينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
