خاتم
الفصل 1594: خاتم
“لقد جاء إلى هنا معك؟ لماذا ليس معنا الآن؟ ” قفز قلب هان سين.
“لماذا أنت هنا؟” سألو في نفس الوقت ، مما دفعهم إلى الضحك في انسجام تام.
“لين فينغ؟” سأل هان سين عندما سمع صوت الرجل. وببهجة كبيرة ركض نحوه.
“إنتظرني هنا.” قال هان سين “سأعود” ، ثم ركض عائدا من الكهف مرة أخرى. هذه المرة ، استدعى مظلة الحصن أثناء ذهابه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت مواجهة الأصدقاء في مثل هذا المكان دائماً حدث سعيد للغاية.
“إنتظرني هنا.” قال هان سين “سأعود” ، ثم ركض عائدا من الكهف مرة أخرى. هذه المرة ، استدعى مظلة الحصن أثناء ذهابه.
“إنتظرني هنا.” قال هان سين “سأعود” ، ثم ركض عائدا من الكهف مرة أخرى. هذه المرة ، استدعى مظلة الحصن أثناء ذهابه.
“لماذا أنت هنا؟” سألو في نفس الوقت ، مما دفعهم إلى الضحك في انسجام تام.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
هز لين فينغ الرمال والغبار من شعره وربت على نفسه . قال بابتسامة ، “لقد كنت أنا وجينغ جيو في سلسلة من الحظ السعيد . كنا قادرين على مقابلة بعضنا البعض هنا. نحن موجودون هنا منذ بضع سنوات ، لذلك يمكنك اعتبارنا مواطنين أصليين للمكان”.
“هذا رائع. معكم يا رفاق هنا ، يمكننا اصطياد المخلوقات بسهولة أكبر”. كان هان سين متحمس.
لم يكن لدى هان سين أي شك بشأن اتساع نطاق قوة لين فينغ وجينغ جيو المحتملة. كانو اشخاص طيبين ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبو إليه. كان جينغ جيو ولين فينغ من هذا النوع . كانو الأفضل بين الأفضل.
كان لين فينغ هناك لبضع سنوات ، لذلك كان يجب أن يعرف البشر الآخرين في المنطقة. ربما يمكنه معرفة مالك الخاتم .
“يمكننا أن نأخذك إلى هناك ، ولكن أولاً ، سيتعين علينا انتظار مرور العاصفة الرملية. أصبحت العاصفة الرملية قوية جداً. التحرك الآن سيعجل بموتنا”. ابتسم لين فينغ.
نظراً لأسلوبه وجودة إنتاجه ، استنتج هان سين أنه كان من صنع الإنسان. الكائنات الموجودة في المعبد لن تبذل الوقت أو الجهد لابتكار شيء كان إلى حد كبير مجرد ترف وليس أكثر من ذلك.
“العجوز لين ، هل هناك أي مخلوقات فائقة منفردة؟” سأل هان سين ، بعد الجلوس بالقرب من نار أعدها لين فينغ لهم . كما عرض عليه الطعام والشراب.
“أبي ، ألقي نظرة على هذا. انه جميل!” رفعت باوير يدها البدينة . كانت تتمسك بشيء لم يره هان سين من قبل.
حالما خرج من فم الكهف ، جاء الكثير من الرمال السوداء والغبار في طريقه. لم يستطع رؤية باور أو حتى يديه.
أومئ لين فينغ برأسه. “هناك عدد لا بأس به. جيوو وأنا نراقبهم منذ فترة ، وأعتقد أن هناك القليل منهم يمكننا قتلهم . عندما تنتهي العاصفة الرملية ، يمكننا استدعاء جيوو “.
هز هان سين رأسه. “أياً كان الهدف الذي تفكر فيه فهو لك. سأختار تلك التي أجدها بنفسي “.
ابتسم لين فينغ وقال ، “لقد رأيناهم فقط. لا نمتلك الخبرة لمطاردتهم حتى الآن ، لذا لا يمكنك دعوتهم باهدافنا . ومع ذلك ، فإن الصيد معك سيتيح لنا اكتساب الخبرة و هذا جيد بما فيه الكفاية. لكن أخشى ان هذه العاصفة الرملية ستجعلنا محاصرين بالداخل هنا لبضعة أيام”.
هز لين فينغ الرمال والغبار من شعره وربت على نفسه . قال بابتسامة ، “لقد كنت أنا وجينغ جيو في سلسلة من الحظ السعيد . كنا قادرين على مقابلة بعضنا البعض هنا. نحن موجودون هنا منذ بضع سنوات ، لذلك يمكنك اعتبارنا مواطنين أصليين للمكان”.
كانت العاصفة الرملية شديدة. كان الضجيج في الخارج مثل عواء الرعد ، لكن الأصوات الهادئة ما زالت تتردد بهدوء تحت كل ذلك . لقد كانت أغنية من شأنها بالتأكيد أن تجر الشخص الي نوم عميق.
عندما تحدث هان سين مع لين فينغ ، لم يدرك أن الصوت قد أغري باوير. لذلك ، زحفت خارج الكهف.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لين فينغ ، هل تعرف هذا؟” ألقى هان سين الخاتم الذي وجدته باوير.
صُدم هان سين عندما لاحظ ذلك. ركض نحو المدخل ، وركض نحوها غير مكترث بالعاصفة الرملية. و نادى باسم باوير لتعود.
حالما خرج من فم الكهف ، جاء الكثير من الرمال السوداء والغبار في طريقه. لم يستطع رؤية باور أو حتى يديه.
“حصلت عليه هناك ، لكنه مجرد خاتم.” أشار باوير في اتجاه معين ، لكن لم يكن هناك شيء مرئي بسبب العاصفة.
دفعت شدة كل ذلك هان سين للعودة. ركض لين فينغ وشو مي نحوه. قال الأول ، “لا يجب أن تخرج إلى هناك. العاصفة الرملية قوية للغاية. رأيت ذات مرة ثعبان عملاق يهرب إليها. و عندما استقرت العاصفة ، بقيت عظامه فقط “.
“انسي الأمر ، دعينا نعود. إذا مات شخص ما هناك ، فلا يوجد شيء يمكننا فعله حيال ذلك الآن “. احتضن هان سين باوير وعاد إلى الكهف.
“أخرجته من الصحراء. هل تعرف مالكه؟” يمكن أن يشعر هان سين بأن شيئ ما كان خاطئ.
بمجرد أن قال لين فينغ ذلك ، زاد قلق هان سين بشأن باوير.
كان لين فينغ هناك لبضع سنوات ، لذلك كان يجب أن يعرف البشر الآخرين في المنطقة. ربما يمكنه معرفة مالك الخاتم .
لم يكن لدى هان سين أي شك بشأن اتساع نطاق قوة لين فينغ وجينغ جيو المحتملة. كانو اشخاص طيبين ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبو إليه. كان جينغ جيو ولين فينغ من هذا النوع . كانو الأفضل بين الأفضل.
كانت باوير قوية ، لكن هان سين كان يعتبرها طفلته. تماماً مثل أي والد ، لا يهم مدى جودة نمو طفله , سيكون همه الاول دائماً سلامته.
“باوير ، لماذا ركضتي هكذا؟ إن ألمكان خطير هنا!” التقطها هان سين. كان سعيد لأنه وجدها ، لكنه حافظ على نبرة صارمة عند أخبارها بذلك.
“إنتظرني هنا.” قال هان سين “سأعود” ، ثم ركض عائدا من الكهف مرة أخرى. هذه المرة ، استدعى مظلة الحصن أثناء ذهابه.
“باوير!” استخدم هان سين المظلة بينما كان ينادي باسم باوير. لسوء الحظ ، تم إسكات صوته في خضم تلك العاصفة ، حتى لو استخدم قوته الصوتية.
“لين فينغ ، هل تعرف هذا؟” ألقى هان سين الخاتم الذي وجدته باوير.
أرادت السيدة الطاهية إيقاف هان سين ، لكنها لم تستطع. كان هان سين سريع جداً.
أرادت السيدة الطاهية إيقاف هان سين ، لكنها لم تستطع. كان هان سين سريع جداً.
لكن عندما فتح المظلة ، انفصلت الرمال في الخارج. لم يعد بإمكان الرمال أن تؤذي هان سين ، لكنه لم يتمكن من رؤية الكثير . كانت العاصفة مثل تنين في السماء يدور حوله.
“باوير!” استخدم هان سين المظلة بينما كان ينادي باسم باوير. لسوء الحظ ، تم إسكات صوته في خضم تلك العاصفة ، حتى لو استخدم قوته الصوتية.
بمجرد أن قال لين فينغ ذلك ، زاد قلق هان سين بشأن باوير.
تذكر هان سين اتجاه العودة ولم يضيع و تمكن من العودة إلى الكهف دون أذى.
عبس هان سين. فجأة رأى شيئ ما ومض داخل العاصفة الرملية. في النهاية ، جاءت باوير تجري إلى المأوي الذي توفره مظلة الحصن.
صُدم هان سين عندما لاحظ ذلك. ركض نحو المدخل ، وركض نحوها غير مكترث بالعاصفة الرملية. و نادى باسم باوير لتعود.
لم يكن لدى هان سين أي شك بشأن اتساع نطاق قوة لين فينغ وجينغ جيو المحتملة. كانو اشخاص طيبين ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبو إليه. كان جينغ جيو ولين فينغ من هذا النوع . كانو الأفضل بين الأفضل.
“باوير ، لماذا ركضتي هكذا؟ إن ألمكان خطير هنا!” التقطها هان سين. كان سعيد لأنه وجدها ، لكنه حافظ على نبرة صارمة عند أخبارها بذلك.
“إنتظرني هنا.” قال هان سين “سأعود” ، ثم ركض عائدا من الكهف مرة أخرى. هذه المرة ، استدعى مظلة الحصن أثناء ذهابه.
“أبي ، ألقي نظرة على هذا. انه جميل!” رفعت باوير يدها البدينة . كانت تتمسك بشيء لم يره هان سين من قبل.
“باوير ، لماذا ركضتي هكذا؟ إن ألمكان خطير هنا!” التقطها هان سين. كان سعيد لأنه وجدها ، لكنه حافظ على نبرة صارمة عند أخبارها بذلك.
“لين فينغ؟” سأل هان سين عندما سمع صوت الرجل. وببهجة كبيرة ركض نحوه.
كان خاتم مصنوع من الذهب. كان الحجر في وسطه من اليشم ، بحجم بيضة الحمام.
نظراً لأسلوبه وجودة إنتاجه ، استنتج هان سين أنه كان من صنع الإنسان. الكائنات الموجودة في المعبد لن تبذل الوقت أو الجهد لابتكار شيء كان إلى حد كبير مجرد ترف وليس أكثر من ذلك.
لم يتمكن هان سين من رؤية ما كانت تشير إليه ، لكنه لم يستطع رؤية مدخل الكهف خلفه أيضاً.
بمجرد أن قال لين فينغ ذلك ، زاد قلق هان سين بشأن باوير.
“باوير ، من أين لكي هذا؟ هل مات أحد هنا؟” سألها هان سين وهو يأخذ الخاتم.
كانت العاصفة الرملية شديدة. كان الضجيج في الخارج مثل عواء الرعد ، لكن الأصوات الهادئة ما زالت تتردد بهدوء تحت كل ذلك . لقد كانت أغنية من شأنها بالتأكيد أن تجر الشخص الي نوم عميق.
“حصلت عليه هناك ، لكنه مجرد خاتم.” أشار باوير في اتجاه معين ، لكن لم يكن هناك شيء مرئي بسبب العاصفة.
لم يتمكن هان سين من رؤية ما كانت تشير إليه ، لكنه لم يستطع رؤية مدخل الكهف خلفه أيضاً.
“انسي الأمر ، دعينا نعود. إذا مات شخص ما هناك ، فلا يوجد شيء يمكننا فعله حيال ذلك الآن “. احتضن هان سين باوير وعاد إلى الكهف.
دفعت شدة كل ذلك هان سين للعودة. ركض لين فينغ وشو مي نحوه. قال الأول ، “لا يجب أن تخرج إلى هناك. العاصفة الرملية قوية للغاية. رأيت ذات مرة ثعبان عملاق يهرب إليها. و عندما استقرت العاصفة ، بقيت عظامه فقط “.
كان لين فينغ هناك لبضع سنوات ، لذلك كان يجب أن يعرف البشر الآخرين في المنطقة. ربما يمكنه معرفة مالك الخاتم .
تذكر هان سين اتجاه العودة ولم يضيع و تمكن من العودة إلى الكهف دون أذى.
كانت العاصفة الرملية شديدة. كان الضجيج في الخارج مثل عواء الرعد ، لكن الأصوات الهادئة ما زالت تتردد بهدوء تحت كل ذلك . لقد كانت أغنية من شأنها بالتأكيد أن تجر الشخص الي نوم عميق.
عندما رأى لين فينغ هان سين ، تنهد باطمئنان . فقد مات عدد كبير جداً من الكائنات في تلك العواصف الرملية.
“لم يأتي معي. يجب أن يكون في المأوي. فلماذا سيكون خاتمه هنا؟ ” بدا لين فينغ مصدوم للغاية ، وأبقى نظرته ثابتة على العاصفة الرملية.
كانت هذه المرة الأولى لـ شو مي هناك ، لكن لين فينغ احتل هذه المنطقة لبضع سنوات. كان يعلم مدى خطورة هذه المنطقة ، وكان متفاجئ جداً برؤية هان سين يعود.
كانت العاصفة الرملية شديدة. كان الضجيج في الخارج مثل عواء الرعد ، لكن الأصوات الهادئة ما زالت تتردد بهدوء تحت كل ذلك . لقد كانت أغنية من شأنها بالتأكيد أن تجر الشخص الي نوم عميق.
“لين فينغ ، هل تعرف هذا؟” ألقى هان سين الخاتم الذي وجدته باوير.
عبس هان سين. فجأة رأى شيئ ما ومض داخل العاصفة الرملية. في النهاية ، جاءت باوير تجري إلى المأوي الذي توفره مظلة الحصن.
كان لين فينغ هناك لبضع سنوات ، لذلك كان يجب أن يعرف البشر الآخرين في المنطقة. ربما يمكنه معرفة مالك الخاتم .
أثناء حدوث ذلك ، تغيرت الأغنية التي شوهت الريح . الصوت الذي لا يحتوي على كلمات قال فجأة شيئ يشبه الاستدعاء.
فحص لين فينغ الحلبة ، ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، تغير وجهه. وقف محدقاً في الخاتم. “من اين حصلت على هذا؟”
“أخرجته من الصحراء. هل تعرف مالكه؟” يمكن أن يشعر هان سين بأن شيئ ما كان خاطئ.
“هذا هو خاتم جيوو. أعطته له صديقته الأولى ، عندما كان في المدرسة. كان يرتديه دائماً ، ولم يخلعه أبداً ، ناهيك عن تركه في مكان ما “. حدق لين فينغ في العاصفة الرملية قبل أن يضغط على فكه.
“باوير ، لماذا ركضتي هكذا؟ إن ألمكان خطير هنا!” التقطها هان سين. كان سعيد لأنه وجدها ، لكنه حافظ على نبرة صارمة عند أخبارها بذلك.
“لقد جاء إلى هنا معك؟ لماذا ليس معنا الآن؟ ” قفز قلب هان سين.
قبل أن يقول هان سين أي شيء آخر ، اندفع لين فينغ مباشرةً إلى العاصفة الرملية ، والخاتم في يده.
“لم يأتي معي. يجب أن يكون في المأوي. فلماذا سيكون خاتمه هنا؟ ” بدا لين فينغ مصدوم للغاية ، وأبقى نظرته ثابتة على العاصفة الرملية.
حالما خرج من فم الكهف ، جاء الكثير من الرمال السوداء والغبار في طريقه. لم يستطع رؤية باور أو حتى يديه.
قبل أن يقول هان سين أي شيء آخر ، اندفع لين فينغ مباشرةً إلى العاصفة الرملية ، والخاتم في يده.
عبس هان سين. فجأة رأى شيئ ما ومض داخل العاصفة الرملية. في النهاية ، جاءت باوير تجري إلى المأوي الذي توفره مظلة الحصن.
أثناء حدوث ذلك ، تغيرت الأغنية التي شوهت الريح . الصوت الذي لا يحتوي على كلمات قال فجأة شيئ يشبه الاستدعاء.
“أبي ، ألقي نظرة على هذا. انه جميل!” رفعت باوير يدها البدينة . كانت تتمسك بشيء لم يره هان سين من قبل.
“هان سين … هان سين …”
صُدم هان سين عندما لاحظ ذلك. ركض نحو المدخل ، وركض نحوها غير مكترث بالعاصفة الرملية. و نادى باسم باوير لتعود.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
هز لين فينغ الرمال والغبار من شعره وربت على نفسه . قال بابتسامة ، “لقد كنت أنا وجينغ جيو في سلسلة من الحظ السعيد . كنا قادرين على مقابلة بعضنا البعض هنا. نحن موجودون هنا منذ بضع سنوات ، لذلك يمكنك اعتبارنا مواطنين أصليين للمكان”.
“يمكننا أن نأخذك إلى هناك ، ولكن أولاً ، سيتعين علينا انتظار مرور العاصفة الرملية. أصبحت العاصفة الرملية قوية جداً. التحرك الآن سيعجل بموتنا”. ابتسم لين فينغ.
“هذا رائع. معكم يا رفاق هنا ، يمكننا اصطياد المخلوقات بسهولة أكبر”. كان هان سين متحمس.
نظراً لأسلوبه وجودة إنتاجه ، استنتج هان سين أنه كان من صنع الإنسان. الكائنات الموجودة في المعبد لن تبذل الوقت أو الجهد لابتكار شيء كان إلى حد كبير مجرد ترف وليس أكثر من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
