مجيء العدو
الفصل 1612: مجيء العدو
قال شا لينيجيا ، وهو ينظر إلى تشينغ يا ، “تشينغ يا ، ابقي بجواري”.
“ماذا؟” تجمد الخروف الحقير والبقرة الخضراء ، غير متأكدين مما كان يحدث.
بعد الاجتماع ، ذهبت تينا إلى تشينغ يا مع طلب. “العم تشينغ يا ، هل يمكنك اصطحابي معك؟ أريد أن أرى ذلك البشري يموت “.
“آخر مرة تسللتي فيها وفقدتي الدرع الجيني. و هذا ازعج القائد ، لذا يجب عليك البقاء في المنزل. لا أعتقد أنه يريدك ان تخرجي هذه المرة “. أعطاها تشينغ يا ابتسامة.
“العم تشينغ يا ، أريد أن أشاهده يموت لأنه سرقه مني. اقتله واسترد الدرع. أوه ، من فضلك خذني معك “. تينا أرجحت ذراعي تشينغ يا وهي تتوسل.
“لا أعتقد ذلك. ومع ذلك ، يمكنك أن تسألي شا لينيجيا” قال تشينغ يا: “إذا قال أن الأمر على ما يرام ، فسأحضرك”.
رفعت تينا شفتيها وقالت ، “شا لينيجيا لا شيء. إنه مجرد شوري. لا أحتاج إذنه. العم تشينغ يا ، من فضلك خذني. آريد آن آذهب! أن هان سين سيموت ، والأب يتدرب. إذا حدث شيء سيء يمكنك حمايتي”.
الخروف الحقير والبقرة الخضراء ، عندما رأوا ذلك الحشد ، كادو يبللون أنفسهم تقريباً. كانت قوة حياة المخلوقات مخيفة بشكل لا يصدق.
توسلت تينا لبعض الوقت ، حتى لم يكن أمام تشينغ يا خيار سوى الموافقة والقول ، “حسناً ، سآخذك. لكن عليكي أن تستمعي إلى كل ما أقوله لكي . إذا لم تفعلي ، فلن آخذك إلى أي مكان”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“العم تشينغ يا , أنت الأفضل! سأستمع إلى كل ما تخبرني به “. كانت تينا سعيدة للغاية.
“آخر مرة تسللتي فيها وفقدتي الدرع الجيني. و هذا ازعج القائد ، لذا يجب عليك البقاء في المنزل. لا أعتقد أنه يريدك ان تخرجي هذه المرة “. أعطاها تشينغ يا ابتسامة.
“اذهبي واحزمي أمتعتك و انتظري أمر شا لينيجيا” أخبرها تشينغ يا.
رفعت تينا شفتيها وقالت ، “شا لينيجيا لا شيء. إنه مجرد شوري. لا أحتاج إذنه. العم تشينغ يا ، من فضلك خذني. آريد آن آذهب! أن هان سين سيموت ، والأب يتدرب. إذا حدث شيء سيء يمكنك حمايتي”.
لم تكن تينا سعيدة بذلك ، ولكنها رفعت شفتيها. قالت ، “أن شا لينيجيا لا شيء. هو أسوأ منك بكثير. لا أعرف لماذا يثق به الأب به كثيراً ويسمح له بفعل ما يريد”.
الفصل 1612: مجيء العدو
“إذا تمكن من كسب ثقة القائد فهذا يعني شيئ واحد فقط : إنه جيد. فقط اذهبي واستعدي.”
أومأ تشينغ يا ببساطة ولم يقل كلمة واحدة.
كان هان سين يحزم أمتعته في منزله. قرر أن يطير بالخنفساء إلى كوكب طارق. حتى لو لم يكن القائد موجود ، فسيكون سعيد بإسقاط بعض الأتباع والحمقى في غارة جيدة. لقد أراد إخبارهم أن هان سين لم يكن شخص يمكنهم أن يتنمرو عليه. أراد إرسال رسالة وإنهاء محاولاتهم لقتله.
صُدم هان سين لسماع ذلك. أرسل له الرجل الاعمى تنبيهاً مقلق ، علاوة على ذلك ، استخدم طريقة غير آمنة لإرساله . إذا لم يكن لدى الرجل الاعمى الوقت الكافي لزيارة هان سين شخصياً ، فهذا يعني أنها حالة طارئة.
طار هان سين بالخنفساء لمدة يومين ، لكنه كان لا يزال في الفضاء الفائق. تلقى رسالة من رقم مجهول. “هناك خطر. اترك مأوي الظل الآن. الرجل الاعمى.”
ربت شا لينيجيا على الوحش الذي ركب عليه ، ثم أطلق ضباب أخفى المنطقة المحصورة في طريقهم نحو مأوي الظل.
صُدم هان سين لسماع ذلك. أرسل له الرجل الاعمى تنبيهاً مقلق ، علاوة على ذلك ، استخدم طريقة غير آمنة لإرساله . إذا لم يكن لدى الرجل الاعمى الوقت الكافي لزيارة هان سين شخصياً ، فهذا يعني أنها حالة طارئة.
كان الخروف الحقير مع البقرة الخضراء والآخرين في مأوي الظل كالمعتاد. أثناء سيره ، رأى غو تشينغ تشينغ تتحرك باتجاه بوابة المأوي . و بابتسامة قسرية ، اقترب منها الخروف الحقير وقال ، “إذا كنتي بحاجة إلى أي شيء ، يمكنني الحصول عليه من أجلك. ليست هناك حاجة لأن تغادري في مهمة “.
“ماذا يحدث هنا؟ هل يجب إخبار الزعيم؟ ” كانو يعرفون أن ليتل سيلفر هي حيوان هان سين المفضل. لن تكون كلماتها خاطئة ، لكنهم سألو ، فقط للتأكد.
“الامور بخير . فقط اذهب قبل فوات الأوان”. ثم ركضت ليتل سيلفر خارج المأوي.
“هل يرغب المجتمع الجديد في مهاجمة مأوي الظل؟ يجب أن يكون ذلك مستحيل! مأوي الظل ليس كبير ، لكن مع وجود غو تشينغ تشينغ و المهر الصغير هناك فلا ينبغي حتى لمأوى فائق ان يتغلب علينا. ما الذي يجعلهم يعتقدون أن لديهم ما يلزم للقيام بذلك؟ هاه ، صواب أو خطأ ، أعتقد أنه من الأفضل العودة والتأكد “. بعد لحظة من التفكير الإضافي ، اتخذ هان سين قراره.
أومأ تشينغ يا ببساطة ولم يقل كلمة واحدة.
كان مأوي الظل على بعد ثلاثمائة ميل. كان هناك عشرات من مقاتلي الشورى في وادي. عندما تمكن الشورى من دخول المعبد ، كان الكثيرون منهم يذهبون إلى هناك لمغامرة بسيطة. لكن جينات المأوي وأرواح الوحوش كانت عديمة الفائدة للشورى ، مما يعني أن الكثيرين لم يأخذو الوقت الكافي للذهاب.
الآن بعد أن كان هناك العشرات منهم ، فإن البشر الذين رصدوهم سيصابون برعب شديد. فجميعهم كانو مقاتلين من الرتبة الرابعة.
ربت شا لينيجيا على الوحش الذي ركب عليه ، ثم أطلق ضباب أخفى المنطقة المحصورة في طريقهم نحو مأوي الظل.
ورافق مقاتلو الشورى مخلوقات مرعبة. كان من الواضح أنهم كانو مخلوقات فائقة أيضاً.
كان هناك ضباب يقترب من بعيد ، وسرعان ما ظهرت مخلوقات مخيفة منه. على ظهر هذه المخلوقات كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، وكلهم لديهم قرون على رؤوسهم.
نظر شا لينيجيا إلى المخلوقات الفائقة و الشورى و قال بسعادة : “جيد. علينا أن نذهب ، و نقضي علي هان سين هذه المرة وإلى الأبد “.
ثم خرج الخروف الحقير من البوابة للتحدث مع ليتيل سيلفر و غو تشينغ تشينغ. قال: “هذا صعب بعض الشيء ، لأنني لا أستطيع إقناعهم جميعاً بالمغادرة”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال شا لينيجيا ، وهو ينظر إلى تشينغ يا ، “تشينغ يا ، ابقي بجواري”.
طار هان سين بالخنفساء لمدة يومين ، لكنه كان لا يزال في الفضاء الفائق. تلقى رسالة من رقم مجهول. “هناك خطر. اترك مأوي الظل الآن. الرجل الاعمى.”
أومأ تشينغ يا ببساطة ولم يقل كلمة واحدة.
لم تكن ليتيل سيلفر فقط , فق ظهر وحش النجوم ، وفرس البحر الجليدي ، والمهر الأحمر الكسول من الحديقة أيضاً.
ربت شا لينيجيا على الوحش الذي ركب عليه ، ثم أطلق ضباب أخفى المنطقة المحصورة في طريقهم نحو مأوي الظل.
كان هناك ضباب يقترب من بعيد ، وسرعان ما ظهرت مخلوقات مخيفة منه. على ظهر هذه المخلوقات كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، وكلهم لديهم قرون على رؤوسهم.
كان الخروف الحقير مع البقرة الخضراء والآخرين في مأوي الظل كالمعتاد. أثناء سيره ، رأى غو تشينغ تشينغ تتحرك باتجاه بوابة المأوي . و بابتسامة قسرية ، اقترب منها الخروف الحقير وقال ، “إذا كنتي بحاجة إلى أي شيء ، يمكنني الحصول عليه من أجلك. ليست هناك حاجة لأن تغادري في مهمة “.
قالت غو تشينغ تشينغ ببرود ، وعيناه تحدقان بما وراء البوابات: “أخرجوا الجميع من هنا”.
بعد الاجتماع ، ذهبت تينا إلى تشينغ يا مع طلب. “العم تشينغ يا ، هل يمكنك اصطحابي معك؟ أريد أن أرى ذلك البشري يموت “.
قال صوت خافت: “افعل ما قالته فقط”. تم تجميد الخروف الحقير والبقرة الخضراء عندما استقبلهم ذلك الصوت. كانت ليتيل سيلفر تقترب ، وجاء الصوت منه.
“ماذا؟” تجمد الخروف الحقير والبقرة الخضراء ، غير متأكدين مما كان يحدث.
رفعت تينا شفتيها وقالت ، “شا لينيجيا لا شيء. إنه مجرد شوري. لا أحتاج إذنه. العم تشينغ يا ، من فضلك خذني. آريد آن آذهب! أن هان سين سيموت ، والأب يتدرب. إذا حدث شيء سيء يمكنك حمايتي”.
“كل المخلوقات ، بما فيهم نتم يجب ان تغادرو إذا كنت تريدون أن تعيشو ، اركضو إلى أبعد ما تستطيعون.” قالت غو تشينغ تشينغ “لا تجعلني أقوله مرة أخرى” ، ثم تجاوزت بوابة المأوي.
كان هان سين يحزم أمتعته في منزله. قرر أن يطير بالخنفساء إلى كوكب طارق. حتى لو لم يكن القائد موجود ، فسيكون سعيد بإسقاط بعض الأتباع والحمقى في غارة جيدة. لقد أراد إخبارهم أن هان سين لم يكن شخص يمكنهم أن يتنمرو عليه. أراد إرسال رسالة وإنهاء محاولاتهم لقتله.
توسلت تينا لبعض الوقت ، حتى لم يكن أمام تشينغ يا خيار سوى الموافقة والقول ، “حسناً ، سآخذك. لكن عليكي أن تستمعي إلى كل ما أقوله لكي . إذا لم تفعلي ، فلن آخذك إلى أي مكان”.
تجمد الخروف الحقير والبقرة الخضراء في مكانهم . لم يعرفوا ما يجب عليهم فعله. لم يجرؤوا على سؤالها مرة أخرى ، وكانو سيشعرون بالفزع إذا غادروا ببساطة دون إخبار هان سين.
الفصل 1612: مجيء العدو
كان هناك ضباب يقترب من بعيد ، وسرعان ما ظهرت مخلوقات مخيفة منه. على ظهر هذه المخلوقات كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، وكلهم لديهم قرون على رؤوسهم.
قال صوت خافت: “افعل ما قالته فقط”. تم تجميد الخروف الحقير والبقرة الخضراء عندما استقبلهم ذلك الصوت. كانت ليتيل سيلفر تقترب ، وجاء الصوت منه.
بعد الاجتماع ، ذهبت تينا إلى تشينغ يا مع طلب. “العم تشينغ يا ، هل يمكنك اصطحابي معك؟ أريد أن أرى ذلك البشري يموت “.
لم تكن ليتيل سيلفر فقط , فق ظهر وحش النجوم ، وفرس البحر الجليدي ، والمهر الأحمر الكسول من الحديقة أيضاً.
تقدم كل عضو مهم في المأوي ، مما أعلم الخروف الحقير و البقرة الخضراء أن شيئاً مهماً على وشك الحدوث.
لم تكن تينا سعيدة بذلك ، ولكنها رفعت شفتيها. قالت ، “أن شا لينيجيا لا شيء. هو أسوأ منك بكثير. لا أعرف لماذا يثق به الأب به كثيراً ويسمح له بفعل ما يريد”.
ورافق مقاتلو الشورى مخلوقات مرعبة. كان من الواضح أنهم كانو مخلوقات فائقة أيضاً.
“ماذا يحدث هنا؟ هل يجب إخبار الزعيم؟ ” كانو يعرفون أن ليتل سيلفر هي حيوان هان سين المفضل. لن تكون كلماتها خاطئة ، لكنهم سألو ، فقط للتأكد.
أدرك الخروف الحقير والبقرة الخضراء أن الأمور كانت سيئة. لقد اتبعوا نصيحة ليتيل سيلفر واستمروا في إخلاء جميع المخلوقات الأخرى من المبنى. لم يكن لديهم أدنى فكرة عما كان يحدث ، وأدى ذلك إلى الكثير من النقاش . و رفض الكثيرون المغادرة.
“الامور بخير . فقط اذهب قبل فوات الأوان”. ثم ركضت ليتل سيلفر خارج المأوي.
قال شا لينيجيا ، وهو ينظر إلى تشينغ يا ، “تشينغ يا ، ابقي بجواري”.
أدرك الخروف الحقير والبقرة الخضراء أن الأمور كانت سيئة. لقد اتبعوا نصيحة ليتيل سيلفر واستمروا في إخلاء جميع المخلوقات الأخرى من المبنى. لم يكن لديهم أدنى فكرة عما كان يحدث ، وأدى ذلك إلى الكثير من النقاش . و رفض الكثيرون المغادرة.
طار هان سين بالخنفساء لمدة يومين ، لكنه كان لا يزال في الفضاء الفائق. تلقى رسالة من رقم مجهول. “هناك خطر. اترك مأوي الظل الآن. الرجل الاعمى.”
ثم خرج الخروف الحقير من البوابة للتحدث مع ليتيل سيلفر و غو تشينغ تشينغ. قال: “هذا صعب بعض الشيء ، لأنني لا أستطيع إقناعهم جميعاً بالمغادرة”.
صُدم هان سين لسماع ذلك. أرسل له الرجل الاعمى تنبيهاً مقلق ، علاوة على ذلك ، استخدم طريقة غير آمنة لإرساله . إذا لم يكن لدى الرجل الاعمى الوقت الكافي لزيارة هان سين شخصياً ، فهذا يعني أنها حالة طارئة.
“هذا لا يهم الآن.” قالت غو تشينغ تشينغ وهي تحدق نحو الأمام.
“الامور بخير . فقط اذهب قبل فوات الأوان”. ثم ركضت ليتل سيلفر خارج المأوي.
كان هناك ضباب يقترب من بعيد ، وسرعان ما ظهرت مخلوقات مخيفة منه. على ظهر هذه المخلوقات كانت مخلوقات شبيهة بالبشر ، وكلهم لديهم قرون على رؤوسهم.
تقدم كل عضو مهم في المأوي ، مما أعلم الخروف الحقير و البقرة الخضراء أن شيئاً مهماً على وشك الحدوث.
الخروف الحقير والبقرة الخضراء ، عندما رأوا ذلك الحشد ، كادو يبللون أنفسهم تقريباً. كانت قوة حياة المخلوقات مخيفة بشكل لا يصدق.
ثم خرج الخروف الحقير من البوابة للتحدث مع ليتيل سيلفر و غو تشينغ تشينغ. قال: “هذا صعب بعض الشيء ، لأنني لا أستطيع إقناعهم جميعاً بالمغادرة”.
“كل المخلوقات ، بما فيهم نتم يجب ان تغادرو إذا كنت تريدون أن تعيشو ، اركضو إلى أبعد ما تستطيعون.” قالت غو تشينغ تشينغ “لا تجعلني أقوله مرة أخرى” ، ثم تجاوزت بوابة المأوي.
لقد عرفو الآن لماذا امرت غو تشينغ تشينغ الجميع بالمغادرة. كان المأوى في ورطة كبيرة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ماذا يحدث هنا؟ هل يجب إخبار الزعيم؟ ” كانو يعرفون أن ليتل سيلفر هي حيوان هان سين المفضل. لن تكون كلماتها خاطئة ، لكنهم سألو ، فقط للتأكد.
تجمد الخروف الحقير والبقرة الخضراء في مكانهم . لم يعرفوا ما يجب عليهم فعله. لم يجرؤوا على سؤالها مرة أخرى ، وكانو سيشعرون بالفزع إذا غادروا ببساطة دون إخبار هان سين.
نظر شا لينيجيا إلى المخلوقات الفائقة و الشورى و قال بسعادة : “جيد. علينا أن نذهب ، و نقضي علي هان سين هذه المرة وإلى الأبد “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
