لقاء
“ماذا تريد؟” كان هان سين مباشر جداً أيضاً. لم يكن يعرف شيئاً عن الرجل الاعمى ، لذلك لم يكن هناك سبب للتحيات.
الفصل 1617: لقاء
“هل يمكنني المجيئ الان؟” سأل هان سين , كان ينظر إلى الرجل الاعمى و قلبه ينبض بسرعة.
“أين هو؟” قال تشينغ يا باندهاش.
ففي النهاية افضل طريقة للتجسس علي منظمة هي ان تكون رئيسها
قال رئيس المجتمع الجديد “لا حاجة”. فجأة ، ارتفعت قوته ، وأصبحت المساحة في غرفة الاجتماعات ضيقة وخانقة.
“الاله؟ أنا لست معجب جداً بقوتك”. حرك الرئيس يديه لنفض الدم . ثم ابتعد عن جسد تشينغ يا.
“ماذا تفعل سيدي الرئيس؟” شعر تشينغ يا بالرعب. لم يعد بإمكانه تحريك جسده ، كما لو تم تجميده بسبب تعويذة.
“هل تعتقد حقاً أنني لا أعرف من أنت يا تشينغ يا؟” مشى الرئيس نحو تشينغ يا و مد يده و اخرج صندوق من جيب تشينغ يا
صرّح هان سين بأفكاره لفترة من الوقت ، لأنه لم يستطع حتى التفكير مباشرةً بعد تلقي مثل هذا الخبر.
“السيد. سيدي الرئيس ، لقد كنت مخطئ في الاحتفاظ به . كنت جشع قليلاً . علاوة على ذلك ، لقد مات سقوط المذبحة بالفعل ، ولهذا السبب لم أعيد لك الصندوق.” قال تشينغ يا.
“أتيت إلى هنا من أجل هذا الشيء ، أليس كذلك؟ هل نسيت ذلك بالفعل؟” قال الرئيس بهدوء , و ضغط كفه على رأس تشينغ يا.
لم ينتبه الرئيس إلى تشينغ يا. فتح الصندوق وألقى نظرة ثم وضع الصندوق على المكتب. نظر إلى تشينغ يا وقال ، “بما أنك رأيت ما بداخل الصندوق ، إذن كان عليك أن تخمن من أنا الآن.”
قال تشينغ يا ورأسه منخفض “لا أعرف”.
………………………
تخطي قلبب هان سين نبضة ، لقد كان يريد دائماً مقابلة والده لمعرفة ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا ، ولكن الآن بعد أن جاء هذا اليوم أخيراً ، كان قلق.
نظر الرئيس إلى تشينغ يا وقال ، “أنت تعلم ، لكنك لا تعرف.”
“أنا لا أفهم ما الذي تتحدث عنه.” هز تشينغ يا رأسه.
قال الرئيس “الآن بعد أن عرفت اسمي ، فانت تعلم لماذا يجب أن تموت”. ثم رفع يده نحو رأس تشينغ يا.
قال الرئيس بلطف: “كعضو في الاله يجب أن تعرف أنني عضو في فيلق الدم بعد رؤية هذا ، ولكن بصرف النظر عن كوني عضو في فيلق الدم ، لدي هوية أخرى”.
“السيد. سيدي الرئيس ، لقد كنت مخطئ في الاحتفاظ به . كنت جشع قليلاً . علاوة على ذلك ، لقد مات سقوط المذبحة بالفعل ، ولهذا السبب لم أعيد لك الصندوق.” قال تشينغ يا.
“ما هي هويتك الأخرى؟” رفع تشينغ يا رأسه وحدق في رئيس المجتمع الجديد. عندما حدد الرئيس تشينغ يا كعضو في الاله ، تلاشى الاحترام والتبجيل على وجه تشينغ يا مثل القناع. لم يعد يبدو كمرؤوس.
مشى هان سين على هذا الكوكب الذي بدا وكأنه حديقة ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية لتقدير محيطه. اتبع الطريق على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ، وسار على طول الطريق إلى الموقع المحدد.
قال الرئيس بهدوء “اسمي الحقيقي هان يوفي”.
“بما أنك تعرف بوجود الاله ، فيجب أن تعلم أن الجينات التي لدينا تختلف عن الجينات التي تمتلكوها من أقل شأناً.” قال تشينغ يا بهدوء. و بدأت قوة غريبة تتموج من جسده.
تجمد تشينغ يا عندما سمع الاسم. “هان يوفي؟ والد هان سين؟”
+ظهرة قوة جديدة في الرواية “منظمة الآله”
أمام بحيرة بدت وكأنها قطعة من اليشم ، رأى هان سين رجل جالس على مقعد حجري. سقط ضوء الغروب على جسد الرجل وكان له ظل طويل.
قال الرئيس “الآن بعد أن عرفت اسمي ، فانت تعلم لماذا يجب أن تموت”. ثم رفع يده نحو رأس تشينغ يا.
“والدك يريد مقابلتك . تعال إلى هذا المكان إذا كان لديك وقت “. أرسل الرجل الاعمى عنوان إلى هان سين.
“مستحيل. إذا كنت عضو في فيلق الدم ، فمن المستحيل ان تكون مثلنا … هل أظهرت لنا هذه الأشياء عن قصد؟” بدا تشينغ يا شاحب جداً.
ابتسم تشينغ يا فجأة وقال “رئيس ، بما أنك تعلم أنني عضو في الاله ، هل تعتقد حقاً أنه يمكنك قتلي؟”
لكن فجأة اتضح انه الرئيس
“لما لا؟” كان الرئيس لا يزال هادئ , وضغط يده تدريجياً على رأس تشينغ يا.
“بما أنك تعرف بوجود الاله ، فيجب أن تعلم أن الجينات التي لدينا تختلف عن الجينات التي تمتلكوها من أقل شأناً.” قال تشينغ يا بهدوء. و بدأت قوة غريبة تتموج من جسده.
أمام بحيرة بدت وكأنها قطعة من اليشم ، رأى هان سين رجل جالس على مقعد حجري. سقط ضوء الغروب على جسد الرجل وكان له ظل طويل.
ومع ذلك ، سرعان ما بدا تشينغ يا مندهش . بعد أن استخدم كل قوته ، لم يتمكن من التخلص من قيوده.
“السيد. سيدي الرئيس ، لقد كنت مخطئ في الاحتفاظ به . كنت جشع قليلاً . علاوة على ذلك ، لقد مات سقوط المذبحة بالفعل ، ولهذا السبب لم أعيد لك الصندوق.” قال تشينغ يا.
“مستحيل … كيف يمكن … هل أنت أيضاً …” حدق تشينغ يا برعب رئيس المجتمع الجديد.
“أتيت إلى هنا من أجل هذا الشيء ، أليس كذلك؟ هل نسيت ذلك بالفعل؟” قال الرئيس بهدوء , و ضغط كفه على رأس تشينغ يا.
تجمد تشينغ يا عندما سمع الاسم. “هان يوفي؟ والد هان سين؟”
“مستحيل. إذا كنت عضو في فيلق الدم ، فمن المستحيل ان تكون مثلنا … هل أظهرت لنا هذه الأشياء عن قصد؟” بدا تشينغ يا شاحب جداً.
عندما وصل إلى المنزل ، استعد ليصطحب ليتيل فلاور إلى الحديقة للاسترخاء بعد العشاء ، ومع ذلك رن جهاز الاتصال الخاص به فجأة.
قال الرئيس “الآن بعد أن عرفت اسمي ، فانت تعلم لماذا يجب أن تموت”. ثم رفع يده نحو رأس تشينغ يا.
“لقد بالغت في تقدير نفسك . لقد وصفتم أنفسكم بالآلهة ، لكنكم لستم قريبين من ذلك المستوي.” قال الرئيس وهو يضم أصابعه :”يتمتع البشر بنفس الإمكانيات التي تتمتعون بها ، إلا أن القليل منهم وصل إلى هذا الحد حتى الآن”.
“مستحيل … كيف يمكن … هل أنت أيضاً …” حدق تشينغ يا برعب رئيس المجتمع الجديد.
“الاله؟ أنا لست معجب جداً بقوتك”. حرك الرئيس يديه لنفض الدم . ثم ابتعد عن جسد تشينغ يا.
“إذا قتلتني ، فلن يدعك الاله تفلت … بينغ …” قبل أن ينهي تشينغ يا حديثه , انفجر رأسه.
“ماذا تفعل سيدي الرئيس؟” شعر تشينغ يا بالرعب. لم يعد بإمكانه تحريك جسده ، كما لو تم تجميده بسبب تعويذة.
“الاله؟ أنا لست معجب جداً بقوتك”. حرك الرئيس يديه لنفض الدم . ثم ابتعد عن جسد تشينغ يا.
“ماذا تفعل سيدي الرئيس؟” شعر تشينغ يا بالرعب. لم يعد بإمكانه تحريك جسده ، كما لو تم تجميده بسبب تعويذة.
كان هان سين يستوعب جواهر الحياة ، وقد اكتسب المزيد والمزيد من نقاط الجينات الفائقة. لقد كان قريب جداً من بلوغ الحد الأقصى الآن.
عندما وصل إلى المنزل ، استعد ليصطحب ليتيل فلاور إلى الحديقة للاسترخاء بعد العشاء ، ومع ذلك رن جهاز الاتصال الخاص به فجأة.
رد هان سين المكالمة ووجد أنه الرجل الأعمى.
انطلق إلى العنوان الذي أرسله الرجل الاعمى ، ولم يأخذ باوير هذه المرة.
“هل لديك وقت؟” قال الرجل الأعمى مباشرةً. لم يضيع أي وقت.
حتي اللحظة الاخيرة كنت اتوقع انه تشينغ يا
“ماذا تريد؟” كان هان سين مباشر جداً أيضاً. لم يكن يعرف شيئاً عن الرجل الاعمى ، لذلك لم يكن هناك سبب للتحيات.
“والدك يريد مقابلتك . تعال إلى هذا المكان إذا كان لديك وقت “. أرسل الرجل الاعمى عنوان إلى هان سين.
تخطي قلبب هان سين نبضة ، لقد كان يريد دائماً مقابلة والده لمعرفة ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا ، ولكن الآن بعد أن جاء هذا اليوم أخيراً ، كان قلق.
“هل هذا انت حقا؟” مشى هان سين نحو ذلك الرجل خطوة بخطوة ، ولم يستطع منع ساقيه من الاهتزاز . لقد كان متوتر أكثر من توتره عندما عندما حارب حشد المخلوقات في مأوي السماء الخارجية.
“إذا كان هو حقاً ، فهل لا يزال كما كان من قبل؟ ماذا يجب أن أسأله؟” غمرت أفكار لا حصر لها عقل هان سين ، لكنها كانت كلها غير ذات صلة
“هل يمكنني المجيئ الان؟” سأل هان سين , كان ينظر إلى الرجل الاعمى و قلبه ينبض بسرعة.
مشى هان سين على هذا الكوكب الذي بدا وكأنه حديقة ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية لتقدير محيطه. اتبع الطريق على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ، وسار على طول الطريق إلى الموقع المحدد.
قال الرجل الاعمى: “حسناً ، لكن لا تدع أحداً يتبعك”.
“السيد. سيدي الرئيس ، لقد كنت مخطئ في الاحتفاظ به . كنت جشع قليلاً . علاوة على ذلك ، لقد مات سقوط المذبحة بالفعل ، ولهذا السبب لم أعيد لك الصندوق.” قال تشينغ يا.
“حسنا، فهمت. سأذهب الآن.” مباشرةً بعد انتهاء هان سين من الحديث ، قام الرجل الأعمى بإغلاق جهاز الاتصال.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
صرّح هان سين بأفكاره لفترة من الوقت ، لأنه لم يستطع حتى التفكير مباشرةً بعد تلقي مثل هذا الخبر.
“هل لديك وقت؟” قال الرجل الأعمى مباشرةً. لم يضيع أي وقت.
“إذا قتلتني ، فلن يدعك الاله تفلت … بينغ …” قبل أن ينهي تشينغ يا حديثه , انفجر رأسه.
“والدك يريد مقابلتك . تعال إلى هذا المكان إذا كان لديك وقت “. أرسل الرجل الاعمى عنوان إلى هان سين.
“يجب أن أذهب سواء كان ذلك صحيح أم لا.” بعد أن اتخذ قراره ، حزم أغراضه ، وأرسل ليتيل فلاور إلى جي يانران ، ثم خرج بمفرده.
“الاله؟ أنا لست معجب جداً بقوتك”. حرك الرئيس يديه لنفض الدم . ثم ابتعد عن جسد تشينغ يا.
حتي اللحظة الاخيرة كنت اتوقع انه تشينغ يا
انطلق إلى العنوان الذي أرسله الرجل الاعمى ، ولم يأخذ باوير هذه المرة.
يبدو أن الرجل شعر بمجيء هان سين. وقف من على المقعد الحجري ، ثم استدار لينظر إلى هان سين.
وصل إلى وجهته ، التي كانت كوكب سياحي مشهور ، لا يزال بإمكان هان سين أن يتذكر أن والده قد أخذه إلى هنا عندما كان طفل.
“إذا كان هو حقاً ، فهل لا يزال كما كان من قبل؟ ماذا يجب أن أسأله؟” غمرت أفكار لا حصر لها عقل هان سين ، لكنها كانت كلها غير ذات صلة
قال رئيس المجتمع الجديد “لا حاجة”. فجأة ، ارتفعت قوته ، وأصبحت المساحة في غرفة الاجتماعات ضيقة وخانقة.
لم يتمكن هان سين من تهدئة نفسه إلا بعد دخوله سفينة الفضاء.
تخطي قلبب هان سين نبضة ، لقد كان يريد دائماً مقابلة والده لمعرفة ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا ، ولكن الآن بعد أن جاء هذا اليوم أخيراً ، كان قلق.
وصل إلى وجهته ، التي كانت كوكب سياحي مشهور ، لا يزال بإمكان هان سين أن يتذكر أن والده قد أخذه إلى هنا عندما كان طفل.
“هل لديك وقت؟” قال الرجل الأعمى مباشرةً. لم يضيع أي وقت.
كان هان سين يستوعب جواهر الحياة ، وقد اكتسب المزيد والمزيد من نقاط الجينات الفائقة. لقد كان قريب جداً من بلوغ الحد الأقصى الآن.
ومع ذلك ، فقد مر وقت طويل جداً ، وكان هان سين صغير جداً في ذلك الوقت. كانت ذكرياته عن هذا المكان ضبابية ، ولم يستطع تذكر الكثير من المناظر أو ما فعله هنا عندما كان طفل.
مشى هان سين على هذا الكوكب الذي بدا وكأنه حديقة ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية لتقدير محيطه. اتبع الطريق على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ، وسار على طول الطريق إلى الموقع المحدد.
“ماذا تريد؟” كان هان سين مباشر جداً أيضاً. لم يكن يعرف شيئاً عن الرجل الاعمى ، لذلك لم يكن هناك سبب للتحيات.
أمام بحيرة بدت وكأنها قطعة من اليشم ، رأى هان سين رجل جالس على مقعد حجري. سقط ضوء الغروب على جسد الرجل وكان له ظل طويل.
ففي النهاية افضل طريقة للتجسس علي منظمة هي ان تكون رئيسها
عندما رأى الظل ، اختفت دقات قلب هان سين. تداخل الظل الذي في رأسه مع الظل الضبابي أمامه ، والظل الذي عقله ازداد وضوح.
“لقد بالغت في تقدير نفسك . لقد وصفتم أنفسكم بالآلهة ، لكنكم لستم قريبين من ذلك المستوي.” قال الرئيس وهو يضم أصابعه :”يتمتع البشر بنفس الإمكانيات التي تتمتعون بها ، إلا أن القليل منهم وصل إلى هذا الحد حتى الآن”.
حتي اللحظة الاخيرة كنت اتوقع انه تشينغ يا
“هل هذا انت حقا؟” مشى هان سين نحو ذلك الرجل خطوة بخطوة ، ولم يستطع منع ساقيه من الاهتزاز . لقد كان متوتر أكثر من توتره عندما عندما حارب حشد المخلوقات في مأوي السماء الخارجية.
عندما رأى الظل ، اختفت دقات قلب هان سين. تداخل الظل الذي في رأسه مع الظل الضبابي أمامه ، والظل الذي عقله ازداد وضوح.
يبدو أن الرجل شعر بمجيء هان سين. وقف من على المقعد الحجري ، ثم استدار لينظر إلى هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تخطي قلبب هان سين نبضة ، لقد كان يريد دائماً مقابلة والده لمعرفة ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا ، ولكن الآن بعد أن جاء هذا اليوم أخيراً ، كان قلق.
عندما رأى هان سين وجه الرجل ، شعر هان سين بالرعب. لقد تلقى صورة لرئيس المجتمع الجديد أثناء بحثه عن المنظمة ، وكانت هذه هي المادة الوحيدة التي بحوزته. أما الشخص الذي كان يقف أمامه ، فقد بدا تماماً مثل الشخص الموجود في الصورة.
“حسنا، فهمت. سأذهب الآن.” مباشرةً بعد انتهاء هان سين من الحديث ، قام الرجل الأعمى بإغلاق جهاز الاتصال.
رد هان سين المكالمة ووجد أنه الرجل الأعمى.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“ماذا تريد؟” كان هان سين مباشر جداً أيضاً. لم يكن يعرف شيئاً عن الرجل الاعمى ، لذلك لم يكن هناك سبب للتحيات.
قال الرئيس “الآن بعد أن عرفت اسمي ، فانت تعلم لماذا يجب أن تموت”. ثم رفع يده نحو رأس تشينغ يا.
………………………
حتي اللحظة الاخيرة كنت اتوقع انه تشينغ يا
لكن فجأة اتضح انه الرئيس
يستحق بالفعل ان يكون أبن المحتال الكبير هان جينشي
أمام بحيرة بدت وكأنها قطعة من اليشم ، رأى هان سين رجل جالس على مقعد حجري. سقط ضوء الغروب على جسد الرجل وكان له ظل طويل.
ففي النهاية افضل طريقة للتجسس علي منظمة هي ان تكون رئيسها
+ظهرة قوة جديدة في الرواية “منظمة الآله”
“أين هو؟” قال تشينغ يا باندهاش.
“مستحيل … كيف يمكن … هل أنت أيضاً …” حدق تشينغ يا برعب رئيس المجتمع الجديد.
“حسنا، فهمت. سأذهب الآن.” مباشرةً بعد انتهاء هان سين من الحديث ، قام الرجل الأعمى بإغلاق جهاز الاتصال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
