خلفية الرجل المدرع
الفصل 1636: خلفية الرجل المدرع
قالت غو تشينغ تشينغ بهدوء: “لم أره بعد ، لذا لا يمكنني التأكد من ذلك”.
عرف هان سين أن غو تشينغ تشينغ كانت قوية ، لكن هذا الرجل المدرع كان رائع أيضاً. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت غو تشينغ تشينغ قادرة علي الفوز أم لا ، لذلك تمنى فقط حظ سعيد لـ غو تشينغ تشينغ.
لم يخوض هان سين معركة في ذلك اليوم ، لذلك غادر مأوي الظل وذهب لمشاهدة المعركة مع وانغ يوهانغ وأصدقائه.
“هل كان هناك شيء مثل الشيمينيا الحديدية في العصور القديمة؟” وجد هان سين صعوبة في تصديق ذلك.
في تلك المرحلة من التاريخ ، كان البشر يتحكمون في بعض العناصر الغريبة. في الواقع ، لديك واحدة ايضاً ، لكنها ليست قوية كما كانت من قبل “. نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين بابتسامة.
توقفت غو تشينغ تشينغ لبرهة وقال ، “في تلك الحقبة ، أراد العديد من الطاويين أن يصبحوا ملائكة ، وكان صنع الأدوية أحد الطرق لتحقيق ذلك. كان الامر شائع جداً بين الطاويين ، وأشهر وعاء للكيمياء كان وعاء طول العمر كان ملك للطاوي شو فو “.
كان البشر موجودين منذ عشرات الآلاف من السنين ، وكان هناك وقت لم يحتفظ فيه البشر بسجلات تاريخية. ومع ذلك ، فإن تاريخ البشر لم يكن طويل مثل تاريخ جنس الشورى ، ناهيك عن الأجناس القديمة مثل البلوريين.
بعد نصف شهر ، جاءت المعركة بين غو تشينغ تشينغ والرجل المدرع.
إذا كان البشر يمتلكون شيئاً قوي جداً في العصور القديمة ، لكانو قد نشأوا في الكون منذ وقت طويل. لن يستغرقوا وقت طويل للوصول إلى السلطة ، ولم يكن الشورى ليحافظ على هيمنتهم لسنوات عديدة.
“بالطبع لا. كان يستخدم الشيمينيا لتدريب جسده ، وامتصاص القوى من الدواء. ثم قام بتكثيف الأدوية وحاول أن يصبح ملاك . لسوء الحظ ، أثبت العلم الحديث أنه لا يوجد شيء مثل الجنة ، وقد ثبت أن ما يسمى بتقنية الطاوية في ذلك الوقت كانت مجرد شائعة. يبدو أن عدد قليل منهم يمكنه تحطيم المساحة والصعود. ربما لم ينجح أحد بالفعل ، وحتى لو نجح أحد ، فلا أحد يعرف إلى أين ذهبو ، لكنها لن تكون الجنة”. هزت غو تشينغ تشينغ كتفيها.
لم يقل الرجل المدرع أي شيء. رفع قبضته ، وبدأت النار تحترق في جسده. لكن النار المشتعلة لم تكن ساخنة على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، كان الجو بارد مثل الجليد.
في تلك المرحلة من التاريخ ، كان البشر يتحكمون في بعض العناصر الغريبة. في الواقع ، لديك واحدة ايضاً ، لكنها ليست قوية كما كانت من قبل “. نظرت غو تشينغ تشينغ إلى هان سين بابتسامة.
كانو يهتفون لشجاعة غو تشينغ تشينغ ، لكن في الوقت نفسه ، لانهم سيرو أخيراً الرجل المدرع يضرب مرة أخرى.
“تقصد سيف تايا؟” فكر هان سين في ذلك ، وكان هذا السيف هو الشيء الوحيد الذي يمتلكه ويعتبر أثر قديم ، والذي جاء من عصر غو تشينغ تشينغ.
لم يقل الرجل المدرع أي شيء. رفع قبضته ، وبدأت النار تحترق في جسده. لكن النار المشتعلة لم تكن ساخنة على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، كان الجو بارد مثل الجليد.
لم يقل الرجل المدرع أي شيء. رفع قبضته ، وبدأت النار تحترق في جسده. لكن النار المشتعلة لم تكن ساخنة على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، كان الجو بارد مثل الجليد.
أومأت غو تشينغتشنغ برأسها وقالت “كان سيف تايا عظيم قبل أن ينكسر. عندما غادرت ، كان سيف تايا لا يزال أحد أفضل عشرة سيوف مقدسة ، ولكن من العدم ، تم كسره. فُقدت أو دمرت الكثير من الأشياء في ذلك الوقت ، ولا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. هناك شيء واحد يمكنني التأكد منه: إذا كانت الشيمينيا الحديدية كما وصفتها ، فمن المحتمل أنها وعاء الكيمياء “.
كانت غو تشينغ تشينغ أول شخص بعد السماء الخارجية , على استعداد لمحاربته ، وكان هذا هو الوقت المثالي لمعرفة ما إذا كان الرجل المدرع لا يقهر بالفعل كما قالت الشائعات.
“هل تستخدم في صناعة الأدوية؟” سأل هان سين.
ومع ذلك ، هذا لا يبدو صحيح تماماً. قال اسد اليشم ذات مرة أن والده قد رأى أن الشيمينيا الحديدية عندما كان لا يزال صغير ، واستناداً إلى عمر والد اسد اليشم ، فإن الشيمينيا الحديدية كانت موجودة لفترة أطول بكثير من البشر. إذا كان هذا المخلوق القديم قد رأى الشيمينيا عندما كان صغير ، فلا يمكن أن تكون ملك للبشر.
توقفت غو تشينغ تشينغ لبرهة وقال ، “في تلك الحقبة ، أراد العديد من الطاويين أن يصبحوا ملائكة ، وكان صنع الأدوية أحد الطرق لتحقيق ذلك. كان الامر شائع جداً بين الطاويين ، وأشهر وعاء للكيمياء كان وعاء طول العمر كان ملك للطاوي شو فو “.
“شو فو؟ لقد سمعت هذا الاسم في مكان ما من قبل. ذهب إمبراطور في العصور القديمة ليجد الأدوية التي يمكن أن تساعده على العيش إلى الأبد. هل كان هذا هو؟ ” سأل هان سين بعد لحظة من الفكرة. لقد سمع تلك القصة عندما كان في روضة الأطفال.
هزت غو تشينغ تشينغ رأسها. “لم يكن إمبراطور. كان شو فو طاوي مشهور جداً ، وكان بارع في صنع الأدوية. كان يستخدم الشيمينيا لإعادة تشكيل جسده “.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“إعادة تشكيل جسده؟ أراد أن يحول نفسه إلى دواء؟ ” كان هان سين متفاجئ جداً.
برؤية غو تشينغ تشينغ تصر على محاربة الرجل المدرع ، توقف هان سين عن محاولة إقناعها بالاستسلام . لقد حذرها بالفعل وأخبرها بكل ما يعرفه ، لذلك لن يكون خطأه أن حدث لها شيء سيء.
“بالطبع لا. كان يستخدم الشيمينيا لتدريب جسده ، وامتصاص القوى من الدواء. ثم قام بتكثيف الأدوية وحاول أن يصبح ملاك . لسوء الحظ ، أثبت العلم الحديث أنه لا يوجد شيء مثل الجنة ، وقد ثبت أن ما يسمى بتقنية الطاوية في ذلك الوقت كانت مجرد شائعة. يبدو أن عدد قليل منهم يمكنه تحطيم المساحة والصعود. ربما لم ينجح أحد بالفعل ، وحتى لو نجح أحد ، فلا أحد يعرف إلى أين ذهبو ، لكنها لن تكون الجنة”. هزت غو تشينغ تشينغ كتفيها.
استمر مسابقة القتال. لم يواجه هان سين والرجل المدرع أي عقبات. استسلمت جميع المخلوقات والأرواح ، فمرو بجولة بعد جولة من المعارك دون قتال.
“بالطبع لا. كان يستخدم الشيمينيا لتدريب جسده ، وامتصاص القوى من الدواء. ثم قام بتكثيف الأدوية وحاول أن يصبح ملاك . لسوء الحظ ، أثبت العلم الحديث أنه لا يوجد شيء مثل الجنة ، وقد ثبت أن ما يسمى بتقنية الطاوية في ذلك الوقت كانت مجرد شائعة. يبدو أن عدد قليل منهم يمكنه تحطيم المساحة والصعود. ربما لم ينجح أحد بالفعل ، وحتى لو نجح أحد ، فلا أحد يعرف إلى أين ذهبو ، لكنها لن تكون الجنة”. هزت غو تشينغ تشينغ كتفيها.
أثار اهتمام هان سين. إذا اخترق دونغ شوان شي الفضاء ودخل المعبد ، فماذا عن الطاويين الآخرين الذين اخترقو الفضاء؟ هل وصلو إلى المقدسات أيضاً؟
ومع ذلك ، هذا لا يبدو صحيح تماماً. قال اسد اليشم ذات مرة أن والده قد رأى أن الشيمينيا الحديدية عندما كان لا يزال صغير ، واستناداً إلى عمر والد اسد اليشم ، فإن الشيمينيا الحديدية كانت موجودة لفترة أطول بكثير من البشر. إذا كان هذا المخلوق القديم قد رأى الشيمينيا عندما كان صغير ، فلا يمكن أن تكون ملك للبشر.
“أعتقد أن تشابههم مجرد مصادفة. لقد ظلت الشيمينيا الحديدية في اطلال الاله لفترة طويلة ، وهي بالتأكيد أقدم من تاريخ البشرية.” قال هان سين لـ غو تشينغ تشينغ: “ليس من المحتمل أن تكون أناء يخص شو فو”.
قالت غو تشينغ تشينغ بعناد: “نحن بحاجة إلى رؤيته أولاً”.
أومأت غو تشينغتشنغ برأسها وقالت “كان سيف تايا عظيم قبل أن ينكسر. عندما غادرت ، كان سيف تايا لا يزال أحد أفضل عشرة سيوف مقدسة ، ولكن من العدم ، تم كسره. فُقدت أو دمرت الكثير من الأشياء في ذلك الوقت ، ولا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. هناك شيء واحد يمكنني التأكد منه: إذا كانت الشيمينيا الحديدية كما وصفتها ، فمن المحتمل أنها وعاء الكيمياء “.
برؤية غو تشينغ تشينغ تصر على محاربة الرجل المدرع ، توقف هان سين عن محاولة إقناعها بالاستسلام . لقد حذرها بالفعل وأخبرها بكل ما يعرفه ، لذلك لن يكون خطأه أن حدث لها شيء سيء.
استمر مسابقة القتال. لم يواجه هان سين والرجل المدرع أي عقبات. استسلمت جميع المخلوقات والأرواح ، فمرو بجولة بعد جولة من المعارك دون قتال.
لم يقل الرجل المدرع أي شيء. رفع قبضته ، وبدأت النار تحترق في جسده. لكن النار المشتعلة لم تكن ساخنة على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، كان الجو بارد مثل الجليد.
بعد نصف شهر ، جاءت المعركة بين غو تشينغ تشينغ والرجل المدرع.
كان لدى غو تشينغ تشينغ أيضاً أداء رائع في معاركها السابقة ، لذلك انجذب العديد من المخلوقات والأرواح إلى قتالها مع الرجل المدرع. كان الكثير من المخلوقات يتكهنون حول ما إذا كانت غو تشينغ تشينغ تملك الشجاعة لمقاتلته.
إذا كان البشر يمتلكون شيئاً قوي جداً في العصور القديمة ، لكانو قد نشأوا في الكون منذ وقت طويل. لن يستغرقوا وقت طويل للوصول إلى السلطة ، ولم يكن الشورى ليحافظ على هيمنتهم لسنوات عديدة.
كانت الحقيقة أن غو تشينغ تشينغ كان شخصية عنيدة جداً. على الرغم من أن هان سين حذرها عدة مرات ، إلا أن غو تشينغ تشينغ لازالت تصر على محاربة الرجل المدرع. عندما ظهرت في ساحة المعركة ، هتف الكثير من الناس.
كانو يهتفون لشجاعة غو تشينغ تشينغ ، لكن في الوقت نفسه ، لانهم سيرو أخيراً الرجل المدرع يضرب مرة أخرى.
“تقصد سيف تايا؟” فكر هان سين في ذلك ، وكان هذا السيف هو الشيء الوحيد الذي يمتلكه ويعتبر أثر قديم ، والذي جاء من عصر غو تشينغ تشينغ.
كانو يهتفون لشجاعة غو تشينغ تشينغ ، لكن في الوقت نفسه ، لانهم سيرو أخيراً الرجل المدرع يضرب مرة أخرى.
“أعتقد أن تشابههم مجرد مصادفة. لقد ظلت الشيمينيا الحديدية في اطلال الاله لفترة طويلة ، وهي بالتأكيد أقدم من تاريخ البشرية.” قال هان سين لـ غو تشينغ تشينغ: “ليس من المحتمل أن تكون أناء يخص شو فو”.
لم ينتبه أحد للرجل المدرع حتى معركته ضد سيد السماء الخارجية. وبعد تلك المعركة ، لم يجرؤ أي مخلوق على محاربة الرجل المدرع ، لذلك لم يرا معظم الحشد مطلقاً الرجل المدرع يضرب من قبل ، ولم يعرفوا بالضبط مدى قوته.
هزت غو تشينغ تشينغ رأسها. “لم يكن إمبراطور. كان شو فو طاوي مشهور جداً ، وكان بارع في صنع الأدوية. كان يستخدم الشيمينيا لإعادة تشكيل جسده “.
“إذا اعتقدت أنها تستطيع فعل ذلك ، فلا أعتقد أنها ستواجه مشكلة. مع قوتها ، حتى لو لم تستطع هزيمة الرجل المدرع ، لا يزال بإمكانها البقاء على قيد الحياة لفترة كافية للانسحاب من القتال. لا أحد يستطيع أن يوقفها في معبد الاله الرابع”. كان بإمكان هان سين فقط أن يأمل في الأفضل.
كانت غو تشينغ تشينغ أول شخص بعد السماء الخارجية , على استعداد لمحاربته ، وكان هذا هو الوقت المثالي لمعرفة ما إذا كان الرجل المدرع لا يقهر بالفعل كما قالت الشائعات.
لم يخوض هان سين معركة في ذلك اليوم ، لذلك غادر مأوي الظل وذهب لمشاهدة المعركة مع وانغ يوهانغ وأصدقائه.
كانو يهتفون لشجاعة غو تشينغ تشينغ ، لكن في الوقت نفسه ، لانهم سيرو أخيراً الرجل المدرع يضرب مرة أخرى.
“شو فو؟ لقد سمعت هذا الاسم في مكان ما من قبل. ذهب إمبراطور في العصور القديمة ليجد الأدوية التي يمكن أن تساعده على العيش إلى الأبد. هل كان هذا هو؟ ” سأل هان سين بعد لحظة من الفكرة. لقد سمع تلك القصة عندما كان في روضة الأطفال.
عرف هان سين أن غو تشينغ تشينغ كانت قوية ، لكن هذا الرجل المدرع كان رائع أيضاً. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كانت غو تشينغ تشينغ قادرة علي الفوز أم لا ، لذلك تمنى فقط حظ سعيد لـ غو تشينغ تشينغ.
قالت غو تشينغ تشينغ بعناد: “نحن بحاجة إلى رؤيته أولاً”.
“العجوز هان ، هل ستكون الأخت غو بخير؟” كان وانغ يوهانغ قلق بعض الشيء. فقد شاهد الرجل المدرع يقتل زعيم السماء الخارجية بضربة واحدة ، لذلك عرف مدى رعب الرجل المدرع. كان قلق للغاية.
“العجوز هان ، هل ستكون الأخت غو بخير؟” كان وانغ يوهانغ قلق بعض الشيء. فقد شاهد الرجل المدرع يقتل زعيم السماء الخارجية بضربة واحدة ، لذلك عرف مدى رعب الرجل المدرع. كان قلق للغاية.
أثار اهتمام هان سين. إذا اخترق دونغ شوان شي الفضاء ودخل المعبد ، فماذا عن الطاويين الآخرين الذين اخترقو الفضاء؟ هل وصلو إلى المقدسات أيضاً؟
“إذا اعتقدت أنها تستطيع فعل ذلك ، فلا أعتقد أنها ستواجه مشكلة. مع قوتها ، حتى لو لم تستطع هزيمة الرجل المدرع ، لا يزال بإمكانها البقاء على قيد الحياة لفترة كافية للانسحاب من القتال. لا أحد يستطيع أن يوقفها في معبد الاله الرابع”. كان بإمكان هان سين فقط أن يأمل في الأفضل.
“إعادة تشكيل جسده؟ أراد أن يحول نفسه إلى دواء؟ ” كان هان سين متفاجئ جداً.
“انسحاب؟ بل سيهرب الرجل المدرع “. سخرت القمر السماوي وسارت نحوه. ثم جلست على الدرج الحجري.
“شو فو؟ لقد سمعت هذا الاسم في مكان ما من قبل. ذهب إمبراطور في العصور القديمة ليجد الأدوية التي يمكن أن تساعده على العيش إلى الأبد. هل كان هذا هو؟ ” سأل هان سين بعد لحظة من الفكرة. لقد سمع تلك القصة عندما كان في روضة الأطفال.
“إذا اعتقدت أنها تستطيع فعل ذلك ، فلا أعتقد أنها ستواجه مشكلة. مع قوتها ، حتى لو لم تستطع هزيمة الرجل المدرع ، لا يزال بإمكانها البقاء على قيد الحياة لفترة كافية للانسحاب من القتال. لا أحد يستطيع أن يوقفها في معبد الاله الرابع”. كان بإمكان هان سين فقط أن يأمل في الأفضل.
قال هان سين “دعينا نأمل ذلك”.
“بالطبع لا. كان يستخدم الشيمينيا لتدريب جسده ، وامتصاص القوى من الدواء. ثم قام بتكثيف الأدوية وحاول أن يصبح ملاك . لسوء الحظ ، أثبت العلم الحديث أنه لا يوجد شيء مثل الجنة ، وقد ثبت أن ما يسمى بتقنية الطاوية في ذلك الوقت كانت مجرد شائعة. يبدو أن عدد قليل منهم يمكنه تحطيم المساحة والصعود. ربما لم ينجح أحد بالفعل ، وحتى لو نجح أحد ، فلا أحد يعرف إلى أين ذهبو ، لكنها لن تكون الجنة”. هزت غو تشينغ تشينغ كتفيها.
كما جاء الخروف الحقير والبقرة الخضراء للتعبير عن دعمهم لـ غو تشينغ تشينغ. لسوء الحظ ، لم تستطع غو تشينغ تشينغ سماع أي شيء في ساحة القتال.
بعد نصف شهر ، جاءت المعركة بين غو تشينغ تشينغ والرجل المدرع.
أومأت غو تشينغتشنغ برأسها وقالت “كان سيف تايا عظيم قبل أن ينكسر. عندما غادرت ، كان سيف تايا لا يزال أحد أفضل عشرة سيوف مقدسة ، ولكن من العدم ، تم كسره. فُقدت أو دمرت الكثير من الأشياء في ذلك الوقت ، ولا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. هناك شيء واحد يمكنني التأكد منه: إذا كانت الشيمينيا الحديدية كما وصفتها ، فمن المحتمل أنها وعاء الكيمياء “.
بدأت المعركة. و دخلت غو تشينغ تشينغ إلى ساحة المعركة ، وفي نفس الوقت تقريباً ، ظهر باب من الضوء في مواجهة غو تشينغ تشينغ ، وخرج الرجل المدرع.
كان الجميع يحدقون في الرجل المدرع ، وكانو جميعاً يتوقعون أدائه. كانت جميع المخلوقات لا تزال سعيدة بكيفية قتل الرجل المدرع لسيد السماء الخارجية بضربة واحدة ، وتمنى الكثير من الناس رؤية نفس الشيء يحدث مرة أخرى.
“إعادة تشكيل جسده؟ أراد أن يحول نفسه إلى دواء؟ ” كان هان سين متفاجئ جداً.
حدقت غو تشينغ تشينغ في الرجل المدرع بعناية. يبدو أنها ربما اكتشفت شيئاً ما.
لم يقل الرجل المدرع أي شيء. رفع قبضته ، وبدأت النار تحترق في جسده. لكن النار المشتعلة لم تكن ساخنة على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، كان الجو بارد مثل الجليد.
“أعتقد أن تشابههم مجرد مصادفة. لقد ظلت الشيمينيا الحديدية في اطلال الاله لفترة طويلة ، وهي بالتأكيد أقدم من تاريخ البشرية.” قال هان سين لـ غو تشينغ تشينغ: “ليس من المحتمل أن تكون أناء يخص شو فو”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قالت غو تشينغ تشينغ بعناد: “نحن بحاجة إلى رؤيته أولاً”.
قال هان سين “دعينا نأمل ذلك”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
