لا يغتفر
الفصل 1641: لا يغتفر
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
“لقد قلت لكي. لا تلمسي ليتيل فلاور “. جاء صوت من جانبها وكان صوت باوير.
بعد أن امتصت باوير كل الدخان الأسود والأرجواني ، و أمسكت ليتيل فلاور وضربت الجدار خلفها. ومع ذلك عندما اخترقو الجدار ، كان هناك جدار آخر غير مرئي يمنعهم ، وارتدت باوير وليتيل فلاور مرة أخرى.
كادت المرأة أن تمسك بـ ليتيل فلاور عندما ارتفعت بجانبها قوة مرعبة. شعرت فجأة أنها في خطر شديد. استجابت بسرعة وتراجعت قليلاً.
دارت عينا باوير ، وداست على الأرض ، و صنعت حفرة كبيرة في الأرض. و فجأة أصبح السوبر ماركت في الطابق الأول مرئي . ومع ذلك ، لم يسقطوا من خلال الفتحة الموجودة في الأرض حيث بدا أن هناك سقف غير مرئي يحمل باوير وليتيل فلاور.
ضغطت باوير على أسنانها و وقفت و هرعت نحو ليتيل فلاور مرة أخرى ودافعت بالقرع ضد كف المرأة.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
“كما أخبرتك ، هذا عديم الفائدة. لا يمكنك الخروج من وهم سين لو “. نظرت المرأة باهتمام إلى باوير. “أنتي حقاً حيوان أليف رائع ، لكن للأسف ، ليس لدي وقت الآن. إذا عاد هان سين ، ستصبح الأمور أكثر تعقيداً. لذا تراجعي . خلاف ذلك سأقتلك . أنتي لطيفة حقاً ، وسيكون من العار أن أقتلك الآن. حتى لو كنت سأقتلك ، يجب أن تكوني على مائدة الطعام”.
بينغ!
“أختي ، لماذا تريدين ليتيل فلاور؟ ليس لديه حتى الكثير من اللحم مثلي. قالت باوير وهي تغمض عينيها: “إذا كنتي تريدين أن تأكلي اللحم ، يمكنك فقط أن تأخذني”.
سخرت المرأة من دون أن تقول أي شيء آخر. بدأ الدخان الأسود والأرجواني يتصاعد منها مرة أخرى ، وهذه المرة ، لم يهاجم باوير و ليتيل فلاور. بدلاً من ذلك التف حول جسدها.
ارتدت باوير بعيداً وضربت الحدود مرة أخرى. كان لا يزال هناك دم يسيل من فمها ، لكن مع استخدام القرع لم تُجرح مثل المرة السابقة . و سرعان ما وقفت باوير بسرعة مرة أخرى ، و انطلقت للدفاع أمام ليتيل فلاور و حدقة في المرأة.
سرعان ما غطى الدخان جسد السيدة ، ثم التوي وتكثف و تدريجياً شكل درع كريستالي ثقيل باللون الأرجواني والأسود ، مما جعل المرأة تبدو وكأنها روبوت.
وقفت من الأرض مرة أخرى ، وكان هناك دم في كل مكان على جسدها ، ولم تعد قادرة حتى على المشي بشكل مستقيم بعد الآن. ومع ذلك ، استمرت في العودة إلى ليتيل فلاور وفتحت ذراعيها ، واقفة أمام شقيقها الصغير.
هونغ!
نزفت باوير الدماء من كل مكان ، وشحب وجهها على الفور. بدا أن تحطيم القرع كان بمثابة ضربة كبيرة لها.
بعد ارتداء ذلك الدرع الكريستالي الأسود والأرجواني ، خرجت المرأة مرة أخرى. و مزق جسدها المساحة المحيطة بها ، وركضت نحو باوير وليتيل فلاور.
“محرج. يمكن لحيوان أليف نصف إله أن يأخذ الكثير من لكماتي. ومع ذلك ، هذه هي فرصتك الأخيرة ، لأنني سأقتلك هذه المرة “. رفعت المرأة قبضتها ، وكان لا يزال هناك دخان في كل مكان حول الدرع الأسود والأرجواني . بدت وكأنها يد شيطان تنبعث منها قوة مرعبة.
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
ارتعدت المرأة. لم تستطع أن تمنع نفسها من اتخاذ بعض الخطوات للوراء ، ثم أدركت ما كانت تفعله. قالت لنفسها بازدراء ، “إنه مجرد حيوان أليف على مستوى نصف اله. لقد اخافني ذلك في الواقع. لقد كنت مرتاحة لفترة طويلة “.
أمسكت باوير ليتيل فلاور فجأة ، وشدت قبضتها ، ولكمت كف المرأة.
بينغ!
أمسكت باوير ليتيل فلاور فجأة ، وشدت قبضتها ، ولكمت كف المرأة.
ارتدت باوير على الفور ، واصطدمت بالحدود غير المرئية. كان هناك دم يسيل من فمها.
ضغطت باوير على أسنانها و وقفت و هرعت نحو ليتيل فلاور مرة أخرى ودافعت بالقرع ضد كف المرأة.
وقفت من الأرض مرة أخرى ، وكان هناك دم في كل مكان على جسدها ، ولم تعد قادرة حتى على المشي بشكل مستقيم بعد الآن. ومع ذلك ، استمرت في العودة إلى ليتيل فلاور وفتحت ذراعيها ، واقفة أمام شقيقها الصغير.
لم تتحدث المرأة لباوير ؛ بدلاً من ذلك ، وصلت إلى ليتيل فلاور مرة أخرى.
“كما أخبرتك ، هذا عديم الفائدة. لا يمكنك الخروج من وهم سين لو “. نظرت المرأة باهتمام إلى باوير. “أنتي حقاً حيوان أليف رائع ، لكن للأسف ، ليس لدي وقت الآن. إذا عاد هان سين ، ستصبح الأمور أكثر تعقيداً. لذا تراجعي . خلاف ذلك سأقتلك . أنتي لطيفة حقاً ، وسيكون من العار أن أقتلك الآن. حتى لو كنت سأقتلك ، يجب أن تكوني على مائدة الطعام”.
“حقاً؟” استهزأت المرأة ، ومزقت القبضة المرعبة المساحة. و ضربت باوير ، وبدا أن القوة قادرة على تدمير العالم بأسره.
ضغطت باوير على أسنانها و وقفت و هرعت نحو ليتيل فلاور مرة أخرى ودافعت بالقرع ضد كف المرأة.
الفصل 1641: لا يغتفر
“سأقتلك إذا كنتي تريدين أن تموتي!” كانت المرأة غاضبة نوعاً ما. كانت يدها التي كانت مغطاة بدرعها الكريستالي الأرجواني والأسود مثبتة علي شكل قبضة ، وضربت القرع.
ضغطت باوير على أسنانها وعادت إلى ليتيل فلاور ، وواجهت قبضة المرأة ، أمسكت بقرعها واندفعت نحوها . ثم حُطم القرع.
بينغ!
قالت المرأة بازدراء: “تعالي و أوقفيني”. لم تهتم بباوير ، وحاولت الاستيلاء على ليتيل فلاور.
ارتدت باوير بعيداً وضربت الحدود مرة أخرى. كان لا يزال هناك دم يسيل من فمها ، لكن مع استخدام القرع لم تُجرح مثل المرة السابقة . و سرعان ما وقفت باوير بسرعة مرة أخرى ، و انطلقت للدفاع أمام ليتيل فلاور و حدقة في المرأة.
بعد أن امتصت باوير كل الدخان الأسود والأرجواني ، و أمسكت ليتيل فلاور وضربت الجدار خلفها. ومع ذلك عندما اخترقو الجدار ، كان هناك جدار آخر غير مرئي يمنعهم ، وارتدت باوير وليتيل فلاور مرة أخرى.
لم تتردد المرأة على الإطلاق و واصلت اللكم ، واستمرت باوير في استخدام القرع لصد الهجمات. استمر جسدها الصغير في الارتداد بعيداً ، ومع ذلك كانت تندفع عائدة في كل مرة.
كاتشا!
بعد الضرب عدة مرات ، ظهرت شقوق على قرع باوير.
ضغطت باوير على أسنانها وعادت إلى ليتيل فلاور ، وواجهت قبضة المرأة ، أمسكت بقرعها واندفعت نحوها . ثم حُطم القرع.
نزفت باوير الدماء من كل مكان ، وشحب وجهها على الفور. بدا أن تحطيم القرع كان بمثابة ضربة كبيرة لها.
وقفت من الأرض مرة أخرى ، وكان هناك دم في كل مكان على جسدها ، ولم تعد قادرة حتى على المشي بشكل مستقيم بعد الآن. ومع ذلك ، استمرت في العودة إلى ليتيل فلاور وفتحت ذراعيها ، واقفة أمام شقيقها الصغير.
“أنا فقط أستطيع أن أتنمر عليه ، لكنك جعلته يبكي … أنت تستحقين ألموت …” حدقت باوير في تلك المرأة كما لو أنها لم ترا القبضة بهذه القوة المرعبة. لقد أصبحت عدوانية أكثر فأكثر ، وأي شخص رأى تلك العيون الشبحية كان سيرتعد.
“محرج. يمكن لحيوان أليف نصف إله أن يأخذ الكثير من لكماتي. ومع ذلك ، هذه هي فرصتك الأخيرة ، لأنني سأقتلك هذه المرة “. رفعت المرأة قبضتها ، وكان لا يزال هناك دخان في كل مكان حول الدرع الأسود والأرجواني . بدت وكأنها يد شيطان تنبعث منها قوة مرعبة.
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
حدق باوير في قبضة المرأة وقال ببرود: “إنه ابن أبي ، وهو أخي. لا أحد يستطيع أن يؤذيه أمامي”.
“لا يغتفر … لا يغتفر … لقد جعلتي ليتيل فلاور يبكي … لا يغتفر …” رفعت باوير رأسها ونظرت إلى المرأة . كانت عيناها تلمعان بنور مرعب وكأنها شبح من الجحيم.
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
“حقاً؟” استهزأت المرأة ، ومزقت القبضة المرعبة المساحة. و ضربت باوير ، وبدا أن القوة قادرة على تدمير العالم بأسره.
نظرت المرأة إلى باوير التي كانت نصف ميته بالفعل. و لم تُرد أن تضيع أي وقت. مدت ثدها نحو ليتيل فلاور.
نزفت باوير الدماء من كل مكان ، وشحب وجهها على الفور. بدا أن تحطيم القرع كان بمثابة ضربة كبيرة لها.
كانت باوير تلوح بقبضتها ، واندفعت نحو هجوم المرأة مرة أخرى.
سخرت المرأة من دون أن تقول أي شيء آخر. بدأ الدخان الأسود والأرجواني يتصاعد منها مرة أخرى ، وهذه المرة ، لم يهاجم باوير و ليتيل فلاور. بدلاً من ذلك التف حول جسدها.
بينغ!
لم تتحدث المرأة لباوير ؛ بدلاً من ذلك ، وصلت إلى ليتيل فلاور مرة أخرى.
ضغطت باوير على أسنانها وعادت إلى ليتيل فلاور ، وواجهت قبضة المرأة ، أمسكت بقرعها واندفعت نحوها . ثم حُطم القرع.
طارت باوير مثل نجمة ساقطة مرة أخرى ، واصطدم جسدها بالحد غير المرئي. كان هناك صوت تحطم العظام ، وفتح فمها كالزهرة ، وسقط جسدها على الأرض.
حاولت باوير الوقوف مرة أخرى ، وبعد معاناتها عدة مرات ، لم تتمكن من القيام بذلك. تم كسر أحد ذراعيها والتوائها في شكل غريب. لم تستطع استخدام قوتها.
نظرت المرأة إلى باوير التي كانت نصف ميته بالفعل. و لم تُرد أن تضيع أي وقت. مدت ثدها نحو ليتيل فلاور.
ضغطت باوير على أسنانها وعادت إلى ليتيل فلاور ، وواجهت قبضة المرأة ، أمسكت بقرعها واندفعت نحوها . ثم حُطم القرع.
“لقد قلت لكي. لا تلمسي ليتيل فلاور “. جاء صوت من جانبها وكان صوت باوير.
بعد أن امتصت باوير كل الدخان الأسود والأرجواني ، و أمسكت ليتيل فلاور وضربت الجدار خلفها. ومع ذلك عندما اخترقو الجدار ، كان هناك جدار آخر غير مرئي يمنعهم ، وارتدت باوير وليتيل فلاور مرة أخرى.
استدارت المرأة ورأت باوير راكعة على الأرض وتكافح لايقاف نفسها هناك. كانت تحاول الوقوف ، لكنها لم تستطع فعل ذلك.
قالت المرأة بازدراء: “تعالي و أوقفيني”. لم تهتم بباوير ، وحاولت الاستيلاء على ليتيل فلاور.
قالت المرأة بازدراء: “تعالي و أوقفيني”. لم تهتم بباوير ، وحاولت الاستيلاء على ليتيل فلاور.
بعد أن امتصت باوير كل الدخان الأسود والأرجواني ، و أمسكت ليتيل فلاور وضربت الجدار خلفها. ومع ذلك عندما اخترقو الجدار ، كان هناك جدار آخر غير مرئي يمنعهم ، وارتدت باوير وليتيل فلاور مرة أخرى.
نظر ليتيل فلاور إلى ظل اليد التي كانت تصل إلى رأسه ، مرتدية ذلك الدرع الأسود والأرجواني الذي يشبه الشيطان. ثم بكى ، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه.
التفتت إلى باوير. “اعتقدت أنك مثيرة للاهتمام ، لذلك أردت أن أحافظ على حياتك حتى تتمكني من إخبار هان سين بما حدث. بما أنك تريدين أن تموتي حقاً ، فسأرضي أمنيتك “.
هونغ!
كادت المرأة أن تمسك بـ ليتيل فلاور عندما ارتفعت بجانبها قوة مرعبة. شعرت فجأة أنها في خطر شديد. استجابت بسرعة وتراجعت قليلاً.
طارت باوير مثل نجمة ساقطة مرة أخرى ، واصطدم جسدها بالحد غير المرئي. كان هناك صوت تحطم العظام ، وفتح فمها كالزهرة ، وسقط جسدها على الأرض.
نظرت حولها ، فرأت باوير واقفة . ومع ذلك ، كانت المساحة المحيطة بها ملتوية بالفعل ، لذلك لم تستطع المرأة رؤية جسدها بشكل مستقيم.
حدق باوير في قبضة المرأة وقال ببرود: “إنه ابن أبي ، وهو أخي. لا أحد يستطيع أن يؤذيه أمامي”.
“لا يغتفر … لا يغتفر … لقد جعلتي ليتيل فلاور يبكي … لا يغتفر …” رفعت باوير رأسها ونظرت إلى المرأة . كانت عيناها تلمعان بنور مرعب وكأنها شبح من الجحيم.
ارتعدت المرأة. لم تستطع أن تمنع نفسها من اتخاذ بعض الخطوات للوراء ، ثم أدركت ما كانت تفعله. قالت لنفسها بازدراء ، “إنه مجرد حيوان أليف على مستوى نصف اله. لقد اخافني ذلك في الواقع. لقد كنت مرتاحة لفترة طويلة “.
كان هناك أشخاص يسيرون هناك في السوبر ماركت ، ولم يلاحظ أحد الفتحة الكبيرة الموجودة فوقهم. كانو يمشون ويشترون الأشياء حيث لم يلاحظ أحد ما كان يحدث.
التفتت إلى باوير. “اعتقدت أنك مثيرة للاهتمام ، لذلك أردت أن أحافظ على حياتك حتى تتمكني من إخبار هان سين بما حدث. بما أنك تريدين أن تموتي حقاً ، فسأرضي أمنيتك “.
ثم كثفت المرأة القوة في قبضتها ، وألقتها باتجاه باوير.
“أنا فقط أستطيع أن أتنمر عليه ، لكنك جعلته يبكي … أنت تستحقين ألموت …” حدقت باوير في تلك المرأة كما لو أنها لم ترا القبضة بهذه القوة المرعبة. لقد أصبحت عدوانية أكثر فأكثر ، وأي شخص رأى تلك العيون الشبحية كان سيرتعد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“كما أخبرتك ، هذا عديم الفائدة. لا يمكنك الخروج من وهم سين لو “. نظرت المرأة باهتمام إلى باوير. “أنتي حقاً حيوان أليف رائع ، لكن للأسف ، ليس لدي وقت الآن. إذا عاد هان سين ، ستصبح الأمور أكثر تعقيداً. لذا تراجعي . خلاف ذلك سأقتلك . أنتي لطيفة حقاً ، وسيكون من العار أن أقتلك الآن. حتى لو كنت سأقتلك ، يجب أن تكوني على مائدة الطعام”.
سخرت المرأة من دون أن تقول أي شيء آخر. بدأ الدخان الأسود والأرجواني يتصاعد منها مرة أخرى ، وهذه المرة ، لم يهاجم باوير و ليتيل فلاور. بدلاً من ذلك التف حول جسدها.
كان باوير في حالة ذهول . لقد سحبت ليتيل فلاور للخلف ، لكنهم لم يتمكنوا من تفادي كف المرأة. رأت باوير أن يد المرأة كانت على وشك الإمساك بكتف ليتيل فلاور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
