روضة أطفال
الفصل 1648 روضة أطفال
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين . لم يستطع هزيمة الرجل ، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى اصطحاب الرجل معه إلى المنزل.
كاد هان سين أن يختنق. كان يعتقد أن هناك خطأ ما في أذنيه.
قال الرجل بشكل طبيعي: “اسمي سهر”.
بدا الرجل وكأنه تلميذ تخرج للتو من المدرسة. لقد كان بلورة بدرع جيني ، واعتقد هان سين أنه من الغريب أن يطلب الرجل مثل هذا الطلب البسيط.
توقف الرجل عن الكلام ، وجعلت هذه المضايقة قلب هان سين يقفز في صدره وسأل ، “ماذا سيحدث؟”
لذا اعتقد انكم ستتفهمو لما سهر يبدو افضل
”لا تقلق. لن أعيش هناك مجاناً.” قال الرجل: “عندما اعتاد على الأمور ، سأرد لك المال”.
“ماذا يعني ذلك؟” سأل هان سين لانه لم يفهم.
سمعه هان سين وسعل. ثم قال: يا أخي ليس الأمر هكذا. يمكنك البقاء معنا طالما أردت ؛ لدي الكثير من المال ، لذلك لا بأس بذلك. لكن لدي سؤال: هذا المكان بعيد عن التحالف ، ولا يوجد طريق سهل إلى المنزل . هل يمكنك المرور عبر المعبد والعودة معي من هناك؟”
سمعه هان سين وسعل. ثم قال: يا أخي ليس الأمر هكذا. يمكنك البقاء معنا طالما أردت ؛ لدي الكثير من المال ، لذلك لا بأس بذلك. لكن لدي سؤال: هذا المكان بعيد عن التحالف ، ولا يوجد طريق سهل إلى المنزل . هل يمكنك المرور عبر المعبد والعودة معي من هناك؟”
………………………………..
وجه هان سين عبس . لقد بحث شخص ما عن هذا السؤال من قبل ، لكن الإجابة كانت غير حاسمة. ويمكن أن يكون لأي سب.
هز الرجل رأسه. “لا يمكنني الذهاب إلى هناك. لكن يمكنك أن تخبرني إلى أين أتجه ، و يمكنني أن أطير إلى هناك بدرعي الجيني”.
“لماذا أنت هنا؟” نظر إليه هان سين ببرود.
“حسناً ، ولكن هل من الممكن أن تقع في مشكلة؟” بدا هان سين قلق.
لقد كان نخبة يمكنها أن تدمر الكواكب. لن يقتله الجيوش ، لكن إذا بدأ قتالاً في التحالف ، فمن كان يعلم ما هي الأشياء الرهيبة التي قد تحدث.
ابتسم الرجل وقال: “لا تقلقي و أنا جندي . لدي مبادئ. ونظراً لأن البشر قريبون جداً من البلورات ، فلن أفكر في إيذاءكم يا رفاق”.
“قلت إن البشر هم قبيلة صغيرة من البلورات. ماذا يعني ذلك؟” لم يكن هان سين مهتم بالسائل الجيني ، لذلك سأله.
بعد العودة ، لم يكن لدى هان سين الوقت لفعل أي شيء آخر. قام بشراء جنسية التحالف واشترى للرجل منزل على كوكب آخر.
“ليس هذا ما قصدته. أعني ، لماذا لا تنتظر هنا حتى أتمكن من الحصول على هوية. يمكنني أن آتي وأخذك أيضاً. كيف يبدو هذا؟” قال له هان سين.
بعد العودة ، لم يكن لدى هان سين الوقت لفعل أي شيء آخر. قام بشراء جنسية التحالف واشترى للرجل منزل على كوكب آخر.
“حسناً.” أومأ الرجل برأسه وبدا أنه رجل جيد.
لم يجرؤ على ترك سهر بالقرب منه ، لأن هان سين علم أنه لن يتمكن من هزيمة الرجل حتى يصل إلى المعبد الخامس . كانت فكرة إبقائه في منزل هان سين بمثابة النوم مع قنبلة موقوته بجانبه.
“ما اسمك؟” سأل هان سين.
كان مزاج سهر لا يزال على ما يرام ، لذلك لم يرغب هان سين في طلب المزيد منه. لذا سأل: “هل البلوراتر هم من صنعو المأوي؟ وما هو الغرض منه؟”
قال الرجل بشكل طبيعي: “اسمي سهر”.
“لماذا أنت هنا؟” نظر إليه هان سين ببرود.
“حسناً.” أومأ الرجل برأسه وبدا أنه رجل جيد.
“سهر؟” كان هان سين في حيرة من أمره. لم يستطع معرفة ما إذا كان الرجل يمزح أم لا.
كان مزاج سهر لا يزال على ما يرام ، لذلك لم يرغب هان سين في طلب المزيد منه. لذا سأل: “هل البلوراتر هم من صنعو المأوي؟ وما هو الغرض منه؟”
تجمد هان سين. استغرق الأمر منه بعض الوقت لفهم ما كان يقصده ، ولكن عندما سأل هان سين شيئاً آخر ، ادعى الرجل أنه لا يعرف. لكن هان سين اعتقد أنه سيكون هناك متسع من الوقت لطرح الأسئلة عليه في المستقبل ، وسيتعلم كل ما يمكن معرفته منه في النهاية.
سهر هز رأسه. “المأوي. المعبد موجود بالفعل. لقد استخدمناه فقط. كان من المفترض أن يكون مكان يمكن أن نعود إليه ، لكنه الآن أملنا الأخير”.
طار هان سين بالخنفساء والتقطه ، وعاد إلى منطقة التحالف المأهولة. وضع هان الرجل في منزله الجديد ومكث معه لبضعة أيام حتى يستقر ويريه كيف يعيش حياة عادية.
“ماذا يعني ذلك؟” سأل هان سين لانه لم يفهم.
قال سهر ، “المجرة أكثر تعقيداً مما تعتقد. المجرة جزء من المأوي ، لذلك نحن ما زلنا بداخله إذا خرجت من المأوي الفعلي … “
لقد كان نخبة يمكنها أن تدمر الكواكب. لن يقتله الجيوش ، لكن إذا بدأ قتالاً في التحالف ، فمن كان يعلم ما هي الأشياء الرهيبة التي قد تحدث.
توقف الرجل عن الكلام ، وجعلت هذه المضايقة قلب هان سين يقفز في صدره وسأل ، “ماذا سيحدث؟”
“تستطيع أن ترى النتيجة. انظر إلى ما حدث لنا نحن البلورات”. سهر بدا مكتئب.
سهر هز رأسه. “المأوي. المعبد موجود بالفعل. لقد استخدمناه فقط. كان من المفترض أن يكون مكان يمكن أن نعود إليه ، لكنه الآن أملنا الأخير”.
“هذا يعني ما يعنيه” ، قال سهر بلا مبالاة.
تهدل وجه هان سين. “تقصد ، هناك أعراق أقوى في الوجود؟ شيء يتجاوز قدرات البلورات؟”
اظهر سهر بابتسامة ساخرة ، وقال ، “هل فكرت يوماً في سبب تسمية المقدسات بالمأوي؟”
وجه هان سين عبس . لقد بحث شخص ما عن هذا السؤال من قبل ، لكن الإجابة كانت غير حاسمة. ويمكن أن يكون لأي سب.
أجاب سهر “أنا أبحث عن مؤهل”.
تقول النظرية التي تم الاتفاق عليها أكثر من غيرها أن المأوي عملت على احتواء أقوى المخلوقات ، وبذلك ضمن سلامة المجرة.
عرف هان سين أنه لن يحصل على الإجابات التي يريدها الآن ، لذلك فعل ما قاله الرجل وعاد إلى قاعة القتال.
ولكن الآن ، بدا الأمر كما لو أن الكائنات الموجودة داخل المأوي كانت محمية بالفعل من شيء ما خارجه. وهذا ينطبق على البشر أيضاً.
طرح هان سين المزيد من الأسئلة ، لكن الرجل انزعج. قال لهان سين ، “فكر في الأمر على هذا النحو : المقدسات هي روضة أطفال.”
**المأوي هي الاسم الاخر للمقدسات والتي تنقسم حتي الان لخمس معابد
**المأوي هي الاسم الاخر للمقدسات والتي تنقسم حتي الان لخمس معابد
تجمد هان سين. استغرق الأمر منه بعض الوقت لفهم ما كان يقصده ، ولكن عندما سأل هان سين شيئاً آخر ، ادعى الرجل أنه لا يعرف. لكن هان سين اعتقد أنه سيكون هناك متسع من الوقت لطرح الأسئلة عليه في المستقبل ، وسيتعلم كل ما يمكن معرفته منه في النهاية.
قال سهر ، “المجرة أكثر تعقيداً مما تعتقد. المجرة جزء من المأوي ، لذلك نحن ما زلنا بداخله إذا خرجت من المأوي الفعلي … “
“ظللت غارق في السائل الجيني لفترة طويلة جداً ، لكن لا يبدو أنه يعمل بعد الآن. إذا كان يعمل ، يمكن أن يطهر جسدك من خلال عملية تعرف باسم معمودية الاله.” سهر تنهد ناظراً إلى الخزان.
“لا تقلق ، أنا لست معادي . إذا كنت أرغب في القتل ، فلا يمكن لأي إنسان أن يمنعني ، أليس كذلك؟ ” قال سهر مبتسماً.
“قلت إن البشر هم قبيلة صغيرة من البلورات. ماذا يعني ذلك؟” لم يكن هان سين مهتم بالسائل الجيني ، لذلك سأله.
سهر هز رأسه ولم يجب. أشار للتو إلى الطريق وقال ، “عد الآن وتعال واصطحبني.”
“مهمتي هي حماية غرفة التحكم الرئيسية وابن الاله الأول . يجب أن أراقبك ، لذا اسمح لي أن أعيش معك “قال سهر.
عرف هان سين أنه لن يحصل على الإجابات التي يريدها الآن ، لذلك فعل ما قاله الرجل وعاد إلى قاعة القتال.
بعد العودة ، لم يكن لدى هان سين الوقت لفعل أي شيء آخر. قام بشراء جنسية التحالف واشترى للرجل منزل على كوكب آخر.
“ما اسمك؟” سأل هان سين.
“حسناً ، ولكن هل من الممكن أن تقع في مشكلة؟” بدا هان سين قلق.
لم يجرؤ على ترك سهر بالقرب منه ، لأن هان سين علم أنه لن يتمكن من هزيمة الرجل حتى يصل إلى المعبد الخامس . كانت فكرة إبقائه في منزل هان سين بمثابة النوم مع قنبلة موقوته بجانبه.
لم يجرؤ على ترك سهر بالقرب منه ، لأن هان سين علم أنه لن يتمكن من هزيمة الرجل حتى يصل إلى المعبد الخامس . كانت فكرة إبقائه في منزل هان سين بمثابة النوم مع قنبلة موقوته بجانبه.
لم يعتقد هان سين أن سهر كان شخص سيئ ، لكنه كان يعلم أنه يجب عليه اتخاذ الاحتياطات. لم يشتري منزل للرجل على كوكبه.
“تستطيع أن ترى النتيجة. انظر إلى ما حدث لنا نحن البلورات”. سهر بدا مكتئب.
عندما تم تجهيز كل شيء ، طار هان سين بالخنفساء لإحضاره. كان لدى الخنفساء خريطة مضمنة ، وهو أمر جيد ، لأنه ربما لن يتمكن من العثور على الرجل إذا كان عليه الاعتماد على قدرات الملاحة لسفينة تابعة للتحالف.
لم يجرؤ على ترك سهر بالقرب منه ، لأن هان سين علم أنه لن يتمكن من هزيمة الرجل حتى يصل إلى المعبد الخامس . كانت فكرة إبقائه في منزل هان سين بمثابة النوم مع قنبلة موقوته بجانبه.
توقف الرجل عن الكلام ، وجعلت هذه المضايقة قلب هان سين يقفز في صدره وسأل ، “ماذا سيحدث؟”
طار هان سين بالخنفساء والتقطه ، وعاد إلى منطقة التحالف المأهولة. وضع هان الرجل في منزله الجديد ومكث معه لبضعة أيام حتى يستقر ويريه كيف يعيش حياة عادية.
يبدو أن هذا المؤهل كان شيئ مهم للبلورات.
عندما وجد هان سين عذر لمغادرة الكوكب والعودة إلى قصره ، كان سهر ينتظره.
“لماذا أنت هنا؟” نظر إليه هان سين ببرود.
“لا تقلق ، أنا لست معادي . إذا كنت أرغب في القتل ، فلا يمكن لأي إنسان أن يمنعني ، أليس كذلك؟ ” قال سهر مبتسماً.
لم يجرؤ على ترك سهر بالقرب منه ، لأن هان سين علم أنه لن يتمكن من هزيمة الرجل حتى يصل إلى المعبد الخامس . كانت فكرة إبقائه في منزل هان سين بمثابة النوم مع قنبلة موقوته بجانبه.
“ما الذي يفترض أن يعنيه هذا؟” سأل هان سين ، و مد يده.
يبدو أن هذا المؤهل كان شيئ مهم للبلورات.
“مهمتي هي حماية غرفة التحكم الرئيسية وابن الاله الأول . يجب أن أراقبك ، لذا اسمح لي أن أعيش معك “قال سهر.
“لماذا عليك أن تراقبني؟” سأل هان سين.
أجاب سهر “أنا أبحث عن مؤهل”.
أجاب سهر “أنا أبحث عن مؤهل”.
“أي مؤهل؟” قفز قلب هان سين. المذكرات التي وجدها ذكرت شيئاً مشابه لذلك. يجب أن تكون المذكرات قد كتبت بواسطة بلورة كانت تبحث أيضاً عن مؤهل.
“هذا يعني ما يعنيه” ، قال سهر بلا مبالاة.
“مهمتي هي حماية غرفة التحكم الرئيسية وابن الاله الأول . يجب أن أراقبك ، لذا اسمح لي أن أعيش معك “قال سهر.
يبدو أن هذا المؤهل كان شيئ مهم للبلورات.
سهر هز رأسه. “المأوي. المعبد موجود بالفعل. لقد استخدمناه فقط. كان من المفترض أن يكون مكان يمكن أن نعود إليه ، لكنه الآن أملنا الأخير”.
ابتسم الرجل وقال: “لا تقلقي و أنا جندي . لدي مبادئ. ونظراً لأن البشر قريبون جداً من البلورات ، فلن أفكر في إيذاءكم يا رفاق”.
“هذا يعني ما يعنيه” ، قال سهر بلا مبالاة.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله هان سين . لم يستطع هزيمة الرجل ، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى اصطحاب الرجل معه إلى المنزل.
“هذا يعني ما يعنيه” ، قال سهر بلا مبالاة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال سهر ، “المجرة أكثر تعقيداً مما تعتقد. المجرة جزء من المأوي ، لذلك نحن ما زلنا بداخله إذا خرجت من المأوي الفعلي … “
………………………………..
“مهمتي هي حماية غرفة التحكم الرئيسية وابن الاله الأول . يجب أن أراقبك ، لذا اسمح لي أن أعيش معك “قال سهر.
اسم البلورة هو سهر او البقاء مستيقظ حتي وقت متأخر
لذا اعتقد انكم ستتفهمو لما سهر يبدو افضل
“سهر؟” كان هان سين في حيرة من أمره. لم يستطع معرفة ما إذا كان الرجل يمزح أم لا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
