نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1659

قمع كل القبيلة

قمع كل القبيلة

 

الفصل 1659 قمع كل القبيلة

 

 

 

حتى شيخ الوهم والشيوخ الثلاثة الآخرين كانو في حالة صدمة. لقد استخدموا مرآة السماء القديمة لأنها كانت مأوي آمن ، لكنهم وجدوا أنفسهم الآن غير قادرين على الهروب من مأواهم.

لكن المخلوقات التي قُتلت داخل المرآة لم تترك شيئ ورائها. لقد لاحظ أنه لم يكن هناك حقاً أي جوهر من جواهر الحياة متاح.

 

طارت المرآة ببطء إلى هان سين ، و أصبحت أصغر. عندما وصلت إلى يده ، كانت بحجم راحة يده فقط. كان قادر على الاستيلاء عليها بسهولة.

بدأت بعض النخب المتميزة يتمنون لو لم يستخدموا المرآة على الإطلاق.

 

 

 

“هل لاحظت الآن فقط؟” قال هان سين بابتسامة شريرة . و استمر اللون الأحمر في الانتشار عبر المرآة.

أرادت النخبة الفائقة الهروب ، لكنهم لم يتمكنوا إلا من ضرب السطح العاكس الدموي. لم يتمكنوا من الخروج كما فعلوا من قبل.

 

اكتسب الدم الحقيقي السيطرة الكاملة على المرآة ، وتم إنشاء اتصال مباشر بين المرآة و هان سين.

لقد كان غزو دم حقيقي . كان استحواذ الدم الحقيقي دائماً بطيئ ، ولكن كلما سيطر الدم الحقيقي على النوي الجيني ، كانت العملية ستصبح أسرع.

انتشرت أخبار القتال في جميع أنحاء معبد الاله الرابع. بدت قصص القتال مستحيلة ، لكن العديد من الأرواح والمخلوقات جاءت لمشاهدة الهجوم على آلهة الموت. كان هناك الكثير من الشهود على هذه القصص لتكون كلها أكاذيب.

 

“قتل الوحش الهائج الوهم. لم تكتسب روح وحش. النواة الجينية دمرت. تم تدمير الجسد. جوهر الحياة مفقود. “

بانغ!

لكن المخلوقات التي قُتلت داخل المرآة لم تترك شيئ ورائها. لقد لاحظ أنه لم يكن هناك حقاً أي جوهر من جواهر الحياة متاح.

 

عندما تُقتل المخلوقات الفائقة ، ينتهي بهم الأمر محبوسين داخل المرآة. وعندما شاهدهم هان سين وهم يحاولون الهروب ، شعر أنه كان يشاهد حشد من الشياطين المسعورة.

أرادت النخبة الفائقة الهروب ، لكنهم لم يتمكنوا إلا من ضرب السطح العاكس الدموي. لم يتمكنوا من الخروج كما فعلوا من قبل.

 

 

 

استمرت جميع المخلوقات والأرواح في قصف المرآة ، مثل سرب من الوحوش المسجونة. كانو خائفين عندما ارتطموا بالحائط الزجاجي الذي كان يفصل بينهم وبين الحرية. لم يتمكنوا من الخروج.

 

 

انتشرت أخبار القتال في جميع أنحاء معبد الاله الرابع. بدت قصص القتال مستحيلة ، لكن العديد من الأرواح والمخلوقات جاءت لمشاهدة الهجوم على آلهة الموت. كان هناك الكثير من الشهود على هذه القصص لتكون كلها أكاذيب.

“* الوغط! ماذا فعلت؟” بدا الشيوخ مندهشين.

 

 

لم يرغبوا حقاً في تصديق أن هان سين قد أكد سيطرته على المرآة . لسوء الحظ ، كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.

عندما تُقتل المخلوقات الفائقة ، ينتهي بهم الأمر محبوسين داخل المرآة. وعندما شاهدهم هان سين وهم يحاولون الهروب ، شعر أنه كان يشاهد حشد من الشياطين المسعورة.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

لكنهم كانو يعرفون الآثار المترتبة على كون المرآة تحت سيطرة شخص ما. إذا استحوذ شخص ما على المرآة ، فسيتحكم هذا الشخص في جميع الانعكاسات التي تحملها المرآة.

كان هان سين سعيداً لأنه تمكن من السيطرة على مرآة السماء القديمة. لا يمكن للهدف إحياء الرفاق الذين سقطوا فحسب ، بل يمكنه أيضاً أن يحبس الآخرين في الداخل. لم يتوقع هان سين أن تتمتع المرآة بمثل هذا التنوع.

 

 

كان هان سين سعيداً لأنه تمكن من السيطرة على مرآة السماء القديمة. لا يمكن للهدف إحياء الرفاق الذين سقطوا فحسب ، بل يمكنه أيضاً أن يحبس الآخرين في الداخل. لم يتوقع هان سين أن تتمتع المرآة بمثل هذا التنوع.

اكتسب الدم الحقيقي السيطرة الكاملة على المرآة ، وتم إنشاء اتصال مباشر بين المرآة و هان سين.

 

 

 

ازدحمت المخلوقات والأرواح أمام المرآة وسط حشد خائف وغاضب. لقد استمروا في قصف السطح الدموي ، اعتقد هان سين أنهم بدوا مثل حشد من الزومبي محاصرين داخل حاوية.

 

 

 

شرع هان سين وإلهة الموت في قتل الأرواح والمخلوقات المتبقية التي كانت خارج المرآة. بمجرد القيام بذلك ، حوصر جميع أعدائهم داخل المرآة.

 

 

كاتشا!

ثم سيطر هان سين على المرآة ، وأجبرها على الارتفاع ببطء في السماء.

كان مثل نبع يملك قوة لا حصر لها. أدرك هان سين الآن أن المرآة كانت تستخدم ذلك النبع كمصدر للطاقة الثابتة. كانت هذه هي الطريقة التي استمرت بها في إحياء النخب التي ماتت.

 

“سيف السماء ، إذا لمستنا ، ستموت!” زأر شيخ الوهم ، لكن من الواضح أنه كان يحاول قمع خوفه.

تحطمت الصخور وتساقطت بعيداً عن قاعدة المرآة أثناء صعودها ، وتناثرت الشقوق على طول الوادي. “مستحيل! كيف يمكنه التحكم في المرآة !؟ مستحيل!” صُدمت جميع الكائنات الموجودة في المرآة.

من قبل ، ربما كان هان سين خائف من احتمال القتال ضد المعبد بأكمله. بعد كل شيء ، كان من الصعب القتال بقبضات اليد. بغض النظر عن مدى قوته ، سيتأثر الناس.

 

 

كانت قوة المرآة خاصة ، لذلك كان من المستحيل العثور على شخص آخر من نفس العنصر للتحكم فيها.

 

 

 

لقد كانو سعداء لإضافة انعكاساتهم إلى المرآة. لا يهم ما إذا كانو قد أصيبوا أو قتلوا. يمكنهم العودة. من نواحي كثيرة ، كانو لا يقهرون.

“أنا ، لونغ ميي …”

 

لكنهم كانو يعرفون الآثار المترتبة على كون المرآة تحت سيطرة شخص ما. إذا استحوذ شخص ما على المرآة ، فسيتحكم هذا الشخص في جميع الانعكاسات التي تحملها المرآة.

 

 

لكنهم كانو يعرفون الآثار المترتبة على كون المرآة تحت سيطرة شخص ما. إذا استحوذ شخص ما على المرآة ، فسيتحكم هذا الشخص في جميع الانعكاسات التي تحملها المرآة.

لم يرغبوا حقاً في تصديق أن هان سين قد أكد سيطرته على المرآة . لسوء الحظ ، كانت حقيقة لا يمكن إنكارها.

 

 

 

كاتشا!

 

 

بدأت بعض النخب المتميزة يتمنون لو لم يستخدموا المرآة على الإطلاق.

حطمت مرآة السماء القديمة طريقها للخروج من الأرض. المكان الذي استقرت فيه المرآة الآن يتسرب منه الدم مثل النافورة الحمراء.

”سيف السماء! يبدو أن هذه الضغينة تكمن بينك وبين الوهم فقط ؛ دعنا نذهب. إذا لمست بقيتنا ، فهذا يعني أنك ستواجه بقية معبد الاله الرابع! ” صرخ أحد النخب.

 

ولكن مع مرآة السماء القديمة ، أصبحت الأمور الآن مختلفة تماماً ولم يكن على هان سين أن يخاف.

كان مثل نبع يملك قوة لا حصر لها. أدرك هان سين الآن أن المرآة كانت تستخدم ذلك النبع كمصدر للطاقة الثابتة. كانت هذه هي الطريقة التي استمرت بها في إحياء النخب التي ماتت.

 

 

“هل لاحظت الآن فقط؟” قال هان سين بابتسامة شريرة . و استمر اللون الأحمر في الانتشار عبر المرآة.

”سيف السماء! يبدو أن هذه الضغينة تكمن بينك وبين الوهم فقط ؛ دعنا نذهب. إذا لمست بقيتنا ، فهذا يعني أنك ستواجه بقية معبد الاله الرابع! ” صرخ أحد النخب.

 

 

حتى شيخ الوهم والشيوخ الثلاثة الآخرين كانو في حالة صدمة. لقد استخدموا مرآة السماء القديمة لأنها كانت مأوي آمن ، لكنهم وجدوا أنفسهم الآن غير قادرين على الهروب من مأواهم.

“نعم! هذا لا علاقة له بنا. دعنا نذهب وإلا سيطاردك شياطين اليين”.

 

كان مثل نبع يملك قوة لا حصر لها. أدرك هان سين الآن أن المرآة كانت تستخدم ذلك النبع كمصدر للطاقة الثابتة. كانت هذه هي الطريقة التي استمرت بها في إحياء النخب التي ماتت.

“مانلونغ هم الأبطال. إذا قتلتني ، فسوف يقتلكون “.

أخذ هان سين المرآة وذهب للجلوس على ظهر ليتيل ستار. أراد مغادرة الوادي. جاءت آلهة الموت لتجلس بجانبه . لقد فعلت ذلك بشكل طبيعي ، كما لو كان شيئاً اعتادت فعله.

 

“سيف السماء ، إذا لمستنا ، ستموت!” زأر شيخ الوهم ، لكن من الواضح أنه كان يحاول قمع خوفه.

“أنا ، لونغ ميي …”

كان شعب الإلهة بالداخل أيضاً. كانت في حالة صدمة ، وصرخت “هان سين ، إذا سمحت لنا بالرحيل ، فسوف ينسي المقدس ضغينته معك!”

 

حتى شيخ الوهم والشيوخ الثلاثة الآخرين كانو في حالة صدمة. لقد استخدموا مرآة السماء القديمة لأنها كانت مأوي آمن ، لكنهم وجدوا أنفسهم الآن غير قادرين على الهروب من مأواهم.

كان شعب الإلهة بالداخل أيضاً. كانت في حالة صدمة ، وصرخت “هان سين ، إذا سمحت لنا بالرحيل ، فسوف ينسي المقدس ضغينته معك!”

شعر هان سين وكأنه يعاني من بعض الصداع. ولكن بما أن هان سين لم تستطع التراجع عما حدث ، وبدا أنها تعتبره عائلتها ، لذا اخذها معه.

 

 

لم يهتم هان سين. كل ما فعله هو التحديق بهم ، وسمح لهم بالصراخ في حالة من الغضب والحزن واليأس. مهما كان تعبيرهم ، لم يهتم هان سين.

 

 

 

طارت المرآة ببطء إلى هان سين ، و أصبحت أصغر. عندما وصلت إلى يده ، كانت بحجم راحة يده فقط. كان قادر على الاستيلاء عليها بسهولة.

 

 

لكن المخلوقات التي قُتلت داخل المرآة لم تترك شيئ ورائها. لقد لاحظ أنه لم يكن هناك حقاً أي جوهر من جواهر الحياة متاح.

“سيف السماء ، إذا لمستنا ، ستموت!” زأر شيخ الوهم ، لكن من الواضح أنه كان يحاول قمع خوفه.

 

 

 

“مت!” استخدم هان سين عقله لتفجير جسد شيخ الوهم. كانت المرآة مصبوغة باللون الأحمر مرة أخرى.

 

 

 

“قتل الوحش الهائج الوهم. لم تكتسب روح وحش. النواة الجينية دمرت. تم تدمير الجسد. جوهر الحياة مفقود. “

حتى شيخ الوهم والشيوخ الثلاثة الآخرين كانو في حالة صدمة. لقد استخدموا مرآة السماء القديمة لأنها كانت مأوي آمن ، لكنهم وجدوا أنفسهم الآن غير قادرين على الهروب من مأواهم.

 

 

فوجئ هان سين. كانت هذه هي المرة الأولى التي لم يحصل فيها على جوهر حياة.

 

 

“مانلونغ هم الأبطال. إذا قتلتني ، فسوف يقتلكون “.

بعد مشاهدة وفاة شيخ الوهم المفاجئة ، غضب الجميع وصدموا. جن جنون بقية الوهم. استخدم هان سين عقله لقتل كل الوحوش الصاخبة. و برؤية ذلك ، لم يجرؤ أي من الآخرين على التحدث الآن . كانو جميعا في حالة صدمة.

“هل لاحظت الآن فقط؟” قال هان سين بابتسامة شريرة . و استمر اللون الأحمر في الانتشار عبر المرآة.

 

 

لكن المخلوقات التي قُتلت داخل المرآة لم تترك شيئ ورائها. لقد لاحظ أنه لم يكن هناك حقاً أي جوهر من جواهر الحياة متاح.

حتى شيخ الوهم والشيوخ الثلاثة الآخرين كانو في حالة صدمة. لقد استخدموا مرآة السماء القديمة لأنها كانت مأوي آمن ، لكنهم وجدوا أنفسهم الآن غير قادرين على الهروب من مأواهم.

 

”سيف السماء! يبدو أن هذه الضغينة تكمن بينك وبين الوهم فقط ؛ دعنا نذهب. إذا لمست بقيتنا ، فهذا يعني أنك ستواجه بقية معبد الاله الرابع! ” صرخ أحد النخب.

كان لديهم جواهر الحياة ، لكن المرآة امتصتهم. و جعلوا المرآة أقوى.

 

 

 

أخذ هان سين المرآة وذهب للجلوس على ظهر ليتيل ستار. أراد مغادرة الوادي. جاءت آلهة الموت لتجلس بجانبه . لقد فعلت ذلك بشكل طبيعي ، كما لو كان شيئاً اعتادت فعله.

حطمت مرآة السماء القديمة طريقها للخروج من الأرض. المكان الذي استقرت فيه المرآة الآن يتسرب منه الدم مثل النافورة الحمراء.

 

أخذ هان سين المرآة وذهب للجلوس على ظهر ليتيل ستار. أراد مغادرة الوادي. جاءت آلهة الموت لتجلس بجانبه . لقد فعلت ذلك بشكل طبيعي ، كما لو كان شيئاً اعتادت فعله.

شعر هان سين وكأنه يعاني من بعض الصداع. ولكن بما أن هان سين لم تستطع التراجع عما حدث ، وبدا أنها تعتبره عائلتها ، لذا اخذها معه.

 

 

بانغ!

انتشرت أخبار القتال في جميع أنحاء معبد الاله الرابع. بدت قصص القتال مستحيلة ، لكن العديد من الأرواح والمخلوقات جاءت لمشاهدة الهجوم على آلهة الموت. كان هناك الكثير من الشهود على هذه القصص لتكون كلها أكاذيب.

 

 

 

قتل هان سين وآلهة الموت النخب من العديد من القبائل ، حتى أنه أخذو المرآة. كانت هذه الأخبار في كل مكان ،و على طرف كل لسان في معبد الاله الرابع.

 

 

لقد كانو سعداء لإضافة انعكاساتهم إلى المرآة. لا يهم ما إذا كانو قد أصيبوا أو قتلوا. يمكنهم العودة. من نواحي كثيرة ، كانو لا يقهرون.

كان الخبر الأكثر إثارة للصدمة هو أن آلهة الموت كانت ابنة سيف السماء. كان من الصعب تصديق ذلك ، لكن آلهة الموت قالت ذلك بنفسها. كان الأمر مفاجئ إلى حد ما.

ولأنهم أصيبوا جميعاً بالصدمة ، غضب الكثير منهم أيضاً. كانت هناك عاصفة تختمر.

 

كان شعب الإلهة بالداخل أيضاً. كانت في حالة صدمة ، وصرخت “هان سين ، إذا سمحت لنا بالرحيل ، فسوف ينسي المقدس ضغينته معك!”

ولأنهم أصيبوا جميعاً بالصدمة ، غضب الكثير منهم أيضاً. كانت هناك عاصفة تختمر.

 

 

 

كان هان سين يعلم أن الأمور لن تُحل بسرعة إذا كان على استعداد لترك المخلوقات والأرواح التي جمعها تذهب.

كاتشا!

 

 

وبالطبع ، لم يكن هان سين ليفعل ذلك ، لذلك عندما عاد ، استعد للقتال.

 

 

“مت!” استخدم هان سين عقله لتفجير جسد شيخ الوهم. كانت المرآة مصبوغة باللون الأحمر مرة أخرى.

من قبل ، ربما كان هان سين خائف من احتمال القتال ضد المعبد بأكمله. بعد كل شيء ، كان من الصعب القتال بقبضات اليد. بغض النظر عن مدى قوته ، سيتأثر الناس.

انتشرت أخبار القتال في جميع أنحاء معبد الاله الرابع. بدت قصص القتال مستحيلة ، لكن العديد من الأرواح والمخلوقات جاءت لمشاهدة الهجوم على آلهة الموت. كان هناك الكثير من الشهود على هذه القصص لتكون كلها أكاذيب.

 

 

ولكن مع مرآة السماء القديمة ، أصبحت الأمور الآن مختلفة تماماً ولم يكن على هان سين أن يخاف.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

أرادت النخبة الفائقة الهروب ، لكنهم لم يتمكنوا إلا من ضرب السطح العاكس الدموي. لم يتمكنوا من الخروج كما فعلوا من قبل.

 

حطمت مرآة السماء القديمة طريقها للخروج من الأرض. المكان الذي استقرت فيه المرآة الآن يتسرب منه الدم مثل النافورة الحمراء.

 

 

 

“سيف السماء ، إذا لمستنا ، ستموت!” زأر شيخ الوهم ، لكن من الواضح أنه كان يحاول قمع خوفه.

 

 

 

كان شعب الإلهة بالداخل أيضاً. كانت في حالة صدمة ، وصرخت “هان سين ، إذا سمحت لنا بالرحيل ، فسوف ينسي المقدس ضغينته معك!”

 

كان لديهم جواهر الحياة ، لكن المرآة امتصتهم. و جعلوا المرآة أقوى.

لقد كان غزو دم حقيقي . كان استحواذ الدم الحقيقي دائماً بطيئ ، ولكن كلما سيطر الدم الحقيقي على النوي الجيني ، كانت العملية ستصبح أسرع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط