الوشم
1681 الوشم
قال “سهر” إنه إذا تغيرت جيناته كثيراً ، فستنتج درع جيني.
داخل الحمام ، نظر هان سين إلى نفسه في المرآة. كان عاري الصدر ، ويراقب ظهره.
عندما ذهب هان سين للنوم في الليلة السابقة ، أخبرته جي يانران أن لديه علامة على ظهره. عندما فحصها هان سين ، لاحظ أن ظهره بالكامل كان موشوم باللون الأحمر.
لقد كان الهدير الذهبي. كان جسده صغير ، ولم يختلف كثيراً عن الكلب العادي. لقد بدت بالفعل كأنه كلب ، وكان على يقين من أن الآخرين قد لا يتمكنو من معرفة انه اسد.
كان الوشم على ظهره مثل قطة ، ولكن ليس قطة. كانت اشبه مثل الثعلب ، ولكن ليست ثعلب. كانت حمراء. كانت قطة التسعة.
عندما غادر غرفة الاختبار ، اقترب منه كلب أسد ذهبي. كان ذيله يهتز.
“لماذا لدي وشم؟ هل هذا بسبب قلادة قطة التسعة؟” فحص هان سين الوشم على ظهره عن كثب.
سهر كان في غرفة المعيشة. عندما رأى هان سين يخرج ، سكب له بعض الشاي ونظر إليه لأعلى ولأسفل . كان فضولي حول كيفية إعادة بناء هان سين لجسده ، على الرغم من دخوله باب الاله الذي استدعاه شخص آخر.
لكنه لم يلاحظ أي شيء مميز حيال ذلك. لقد بدا حقاً وكأنه وشم ولا شيء أكثر من ذلك.
لكنه لم يلاحظ أي شيء مميز حيال ذلك. لقد بدا حقاً وكأنه وشم ولا شيء أكثر من ذلك.
لم يستطع هان سين معرفة ما هو ، أو ما إذا كان يؤذي جسده أم لا. لذا تجاهله ، وأعاد ارتداء ملابسه ، وخرج من الحمام.
لم يكن هان سين يعرف أيهم أفضل للتركيز عليه ، لذلك قام فقط بتقسيم وقته بينهم جميعاً. لم يتصادموا مع بعضهم البعض ، لذلك كان من الجيد التدرب عليهم جميعاً في نفس الوقت.
كانت لياقة هان سين أفضل بكثير من أطفال البلورات ، لكن المكان الذي سيذهب إليه من هنا غير مؤكد. إذا نما بسرعة ، و صنع درعه الجيني ، سيكون هان سين بالتأكيد أكثر روعة من البلورات العادية.
سهر كان في غرفة المعيشة. عندما رأى هان سين يخرج ، سكب له بعض الشاي ونظر إليه لأعلى ولأسفل . كان فضولي حول كيفية إعادة بناء هان سين لجسده ، على الرغم من دخوله باب الاله الذي استدعاه شخص آخر.
كانت لياقة هان سين أفضل بكثير من أطفال البلورات ، لكن المكان الذي سيذهب إليه من هنا غير مؤكد. إذا نما بسرعة ، و صنع درعه الجيني ، سيكون هان سين بالتأكيد أكثر روعة من البلورات العادية.
كان هذا هو أكبر ندم شعر به هان سين فيما يتعلق بوقته في معبد الاله الرابع. لكن لحسن حظه كان لديه أصدقاء هناك. سيرسل في النهاية شخص لإلقاء نظرة بمجرد نضوج القرع.
جلس هان سين على الأريكة. لقد أراد أن يسأل سهر عن بضعة اشياء أيضاً. قبل هان سين الشاي وسأل سهر ، “لقد صعدت بنجاح ، لكنني لم أتمكن من إنتاج درع جيني. لا توجد مخلوقات هنا يمكنني استخدامها لاكتساب الجينات أيضاً. كيف يفترض بي أن أصنع الدرع الجيني؟ “
لم يكن هان سين يعرف أن سهر كان في الواقع متفاجئ بسرور. كانت المقدسات بمثابة روضة للبلورات. كانت المخلوقات التي صعدت إلى التحالف مجرد أطفال للبلورات . بعد إعادة بناء اجسادهم ، يمكن أن ينمو من هناك.
عندما ذهب هان سين للنوم في الليلة السابقة ، أخبرته جي يانران أن لديه علامة على ظهره. عندما فحصها هان سين ، لاحظ أن ظهره بالكامل كان موشوم باللون الأحمر.
سهر فكر في هذا للحظة ، ثم قال ، “لا يمكنك استعارة القوة من الخارج. أنت لوحدك. بعد تنقية جسدك وإعادة بنائه ، يصبح جسمك مثل اقرب لصندوق مقفل . أنت بحاجة إلى للتدريب لتنمية جسدك . افعل ذلك و ستتمكن من إنشاء درعك . و ستكون هذه هي البداية”.
“هذه هي البداية والنهاية أيضاً ، أليس كذلك؟” نظر هان سين إلى “سهر”.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان القرع على كرمة الروح المظلمة المقدسة شيئ يمكن أن تستخدمه باوير. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ذلك الآن.
أومأ برأسه للحظة وأجاب ، “أفترض. فقط من لديه درع جين لديه القدرة على الخروج من المأوي . لكن خارج المأوي مخيف ، وهو غير معروف إلى حد ما. عرقي البلورات ، تم القضاء عليهم بالكامل تقريباً “.
“أنا مجرد جندي عادي. لا أعرف الكثير عن العالم الخارجي. إذا كنت تريد أن تعرف ، فاذهب وانظر بنفسك. لانه من غير المجدي أن تسألني “. سهر توقف مؤقتاً للحظة ، ثم استمر و طرح سؤاله ، “كيف صعدت عبر مسار شخص آخر؟ يجب أن يكون من المستحيل أن تتطابق قوى إعادة البناء لشخص آخر مع جسدك”.
رأى هان سين نفسه متفاجئ جداً برؤية سهر منفتح و صادق جداً معه . لذا شرع في التسائل ، “ماذا يوجد هناك؟”
“أنا مجرد جندي عادي. لا أعرف الكثير عن العالم الخارجي. إذا كنت تريد أن تعرف ، فاذهب وانظر بنفسك. لانه من غير المجدي أن تسألني “. سهر توقف مؤقتاً للحظة ، ثم استمر و طرح سؤاله ، “كيف صعدت عبر مسار شخص آخر؟ يجب أن يكون من المستحيل أن تتطابق قوى إعادة البناء لشخص آخر مع جسدك”.
“أنا مجرد جندي عادي. لا أعرف الكثير عن العالم الخارجي. إذا كنت تريد أن تعرف ، فاذهب وانظر بنفسك. لانه من غير المجدي أن تسألني “. سهر توقف مؤقتاً للحظة ، ثم استمر و طرح سؤاله ، “كيف صعدت عبر مسار شخص آخر؟ يجب أن يكون من المستحيل أن تتطابق قوى إعادة البناء لشخص آخر مع جسدك”.
“عندما تحلل جسدي ، لم تعيد قوى إعادة البناء بناء جسدي ، بل أضرت في الواقع بنواىا الجيني وجزيئاتي. ولكن بعد ذلك ، بدا أن شيئ ما قد تغير. لست متأكد تماماً مما حدث “. كان هان سين نصف صريح.
غرق قلب هان سين. بعد كل تلك السنوات ، لم يكن بإمكان “سهر” مقارنته إلا بمبتدئ. كان ذلك محبط.
قال سهر ، “لم أسمع بشيء مثل هذا من قبل. إن إعادة بناء جسدك من قوة إعادة بناء شخص آخر ستؤثر عليك. لا يمكنني تحديد ما إذا كان سيكون التأثير للأفضل أم للأسوء . إذا كنت لا تمانع ، فعليك إجراء اختبار كامل للجسم حتى أتمكن من معرفة ما يحدث بالضبط “.
“بالتأكيد.” وافق هان سين على ذلك. أراد أن يعرف قدرات جسده ، وأراد أن يعرف ما إذا كان قوي في عين البلورات.
بعد إجراء الاختبارات ، تم الكشف عن انخفاض لياقة هان سين. كانت قوته وسرعته الآن عشرة آلاف فقط.
“هل هذا جيد لبلورة؟” سأل هان سين ، و نظر إلى سهر.
“سهر” نظر إلى هان سين بتعبير معقد وقال ، “بالنسبة إلى المبتدئين ، هذا جيد.”
غرق قلب هان سين. بعد كل تلك السنوات ، لم يكن بإمكان “سهر” مقارنته إلا بمبتدئ. كان ذلك محبط.
سهر فكر في هذا للحظة ، ثم قال ، “لا يمكنك استعارة القوة من الخارج. أنت لوحدك. بعد تنقية جسدك وإعادة بنائه ، يصبح جسمك مثل اقرب لصندوق مقفل . أنت بحاجة إلى للتدريب لتنمية جسدك . افعل ذلك و ستتمكن من إنشاء درعك . و ستكون هذه هي البداية”.
لم يكن هان سين يعرف أن سهر كان في الواقع متفاجئ بسرور. كانت المقدسات بمثابة روضة للبلورات. كانت المخلوقات التي صعدت إلى التحالف مجرد أطفال للبلورات . بعد إعادة بناء اجسادهم ، يمكن أن ينمو من هناك.
“عندما تحلل جسدي ، لم تعيد قوى إعادة البناء بناء جسدي ، بل أضرت في الواقع بنواىا الجيني وجزيئاتي. ولكن بعد ذلك ، بدا أن شيئ ما قد تغير. لست متأكد تماماً مما حدث “. كان هان سين نصف صريح.
لم يكن هان سين يعرف أن سهر كان في الواقع متفاجئ بسرور. كانت المقدسات بمثابة روضة للبلورات. كانت المخلوقات التي صعدت إلى التحالف مجرد أطفال للبلورات . بعد إعادة بناء اجسادهم ، يمكن أن ينمو من هناك.
كانت لياقة هان سين أفضل بكثير من أطفال البلورات ، لكن المكان الذي سيذهب إليه من هنا غير مؤكد. إذا نما بسرعة ، و صنع درعه الجيني ، سيكون هان سين بالتأكيد أكثر روعة من البلورات العادية.
“هذه هي البداية والنهاية أيضاً ، أليس كذلك؟” نظر هان سين إلى “سهر”.
عندما غادر غرفة الاختبار ، اقترب منه كلب أسد ذهبي. كان ذيله يهتز.
عندما غادر غرفة الاختبار ، اقترب منه كلب أسد ذهبي. كان ذيله يهتز.
لقد كان الهدير الذهبي. كان جسده صغير ، ولم يختلف كثيراً عن الكلب العادي. لقد بدت بالفعل كأنه كلب ، وكان على يقين من أن الآخرين قد لا يتمكنو من معرفة انه اسد.
كانت باوير تجلس علي ظهر الهدير الذهبي. ثم قفزت على صدر هان سين.
ربت هان سين على رأس باوير. بدون باوير ، لم يكن متأكد مما إذا كان سيتمكن من إعادة بناء جسده بنجاح. الآن بعد أن صعدت باوير معه ، لم تستطع العودة إلى معبد الاله الرابع.
“هذه هي البداية والنهاية أيضاً ، أليس كذلك؟” نظر هان سين إلى “سهر”.
كانت لياقة هان سين أفضل بكثير من أطفال البلورات ، لكن المكان الذي سيذهب إليه من هنا غير مؤكد. إذا نما بسرعة ، و صنع درعه الجيني ، سيكون هان سين بالتأكيد أكثر روعة من البلورات العادية.
لم يكن هان سين يعرف ما إذا كان القرع على كرمة الروح المظلمة المقدسة شيئ يمكن أن تستخدمه باوير. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ذلك الآن.
كان الوشم على ظهره مثل قطة ، ولكن ليس قطة. كانت اشبه مثل الثعلب ، ولكن ليست ثعلب. كانت حمراء. كانت قطة التسعة.
لم يكن لدى جادسكين جزء ثاني ، لذلك لم يمارسه.
كان هذا هو أكبر ندم شعر به هان سين فيما يتعلق بوقته في معبد الاله الرابع. لكن لحسن حظه كان لديه أصدقاء هناك. سيرسل في النهاية شخص لإلقاء نظرة بمجرد نضوج القرع.
غرق قلب هان سين. بعد كل تلك السنوات ، لم يكن بإمكان “سهر” مقارنته إلا بمبتدئ. كان ذلك محبط.
سيكون من الرائع لو تمكن من إعادته. لكن لم يكن متأكد مما إذا كان بإمكانه ذلك.
جلس هان سين على الأريكة. لقد أراد أن يسأل سهر عن بضعة اشياء أيضاً. قبل هان سين الشاي وسأل سهر ، “لقد صعدت بنجاح ، لكنني لم أتمكن من إنتاج درع جيني. لا توجد مخلوقات هنا يمكنني استخدامها لاكتساب الجينات أيضاً. كيف يفترض بي أن أصنع الدرع الجيني؟ “
لم يكن لدى جادسكين جزء ثاني ، لذلك لم يمارسه.
عندما عاد هان سين إلى المنزل ، كانت جي يانران تنتظره. كان هناك العديد من العقود في انتظار توقيع هان سين. لقد اشتروا جزء كبير من الأراضي لمنع وقوع حادث آخر يمكن أن يقع فيه ضحايا أبرياء في مرمى النيران ويتعرضون للأذى.
اشترت جي يانران بعض المدن. إذا حدث قتال من هذا القبيل مرة أخرى ، فلن يتم إيذاء الآخرين على الأقل.
سيكون من الرائع لو تمكن من إعادته. لكن لم يكن متأكد مما إذا كان بإمكانه ذلك.
اشترت جي يانران بعض المدن. إذا حدث قتال من هذا القبيل مرة أخرى ، فلن يتم إيذاء الآخرين على الأقل.
وقع هان سين الاتفاقيات وذهب لممارسة مهاراته.
لم يكن لدى جادسكين جزء ثاني ، لذلك لم يمارسه.
“بالتأكيد.” وافق هان سين على ذلك. أراد أن يعرف قدرات جسده ، وأراد أن يعرف ما إذا كان قوي في عين البلورات.
كان هان سين يحاول ممارسة سوترا نبض الدم و سوترا دونغ شوان و قصة الجينات. كانت قصة الجينات تحرز تقدم أسرع من الباقي ، وبدا الأمر كما لو أنها هي ما يحتاجه لإنشاء درع جيني.
“لماذا لدي وشم؟ هل هذا بسبب قلادة قطة التسعة؟” فحص هان سين الوشم على ظهره عن كثب.
بالمقارنة ، كانت سوترا نبض الدم وسوترا دونغ شوان أبطأ منها بكثير. كانو مختلفين جداً عن قصة الجينات ، ولم يتم استخدامهم لتوليد دروع جينية.
لم يكن هان سين يعرف أيهم أفضل للتركيز عليه ، لذلك قام فقط بتقسيم وقته بينهم جميعاً. لم يتصادموا مع بعضهم البعض ، لذلك كان من الجيد التدرب عليهم جميعاً في نفس الوقت.
ربت هان سين على رأس باوير. بدون باوير ، لم يكن متأكد مما إذا كان سيتمكن من إعادة بناء جسده بنجاح. الآن بعد أن صعدت باوير معه ، لم تستطع العودة إلى معبد الاله الرابع.
كان جسده المعاد بنائه مختلف الآن. عندما يستخدم مهاراته ، ستتغير جيناته. كان ينبغي أن يكون ذلك مستحيل على البشري.
جلس هان سين على الأريكة. لقد أراد أن يسأل سهر عن بضعة اشياء أيضاً. قبل هان سين الشاي وسأل سهر ، “لقد صعدت بنجاح ، لكنني لم أتمكن من إنتاج درع جيني. لا توجد مخلوقات هنا يمكنني استخدامها لاكتساب الجينات أيضاً. كيف يفترض بي أن أصنع الدرع الجيني؟ “
كانت باوير تجلس علي ظهر الهدير الذهبي. ثم قفزت على صدر هان سين.
قال “سهر” إنه إذا تغيرت جيناته كثيراً ، فستنتج درع جيني.
عندما عاد هان سين إلى المنزل ، كانت جي يانران تنتظره. كان هناك العديد من العقود في انتظار توقيع هان سين. لقد اشتروا جزء كبير من الأراضي لمنع وقوع حادث آخر يمكن أن يقع فيه ضحايا أبرياء في مرمى النيران ويتعرضون للأذى.
غرق قلب هان سين. بعد كل تلك السنوات ، لم يكن بإمكان “سهر” مقارنته إلا بمبتدئ. كان ذلك محبط.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان جسده المعاد بنائه مختلف الآن. عندما يستخدم مهاراته ، ستتغير جيناته. كان ينبغي أن يكون ذلك مستحيل على البشري.
قال سهر ، “لم أسمع بشيء مثل هذا من قبل. إن إعادة بناء جسدك من قوة إعادة بناء شخص آخر ستؤثر عليك. لا يمكنني تحديد ما إذا كان سيكون التأثير للأفضل أم للأسوء . إذا كنت لا تمانع ، فعليك إجراء اختبار كامل للجسم حتى أتمكن من معرفة ما يحدث بالضبط “.
كان هذا هو أكبر ندم شعر به هان سين فيما يتعلق بوقته في معبد الاله الرابع. لكن لحسن حظه كان لديه أصدقاء هناك. سيرسل في النهاية شخص لإلقاء نظرة بمجرد نضوج القرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
