اللقاء المحرج
“يجب أن يكون نصف إله قوي لصد تلك الهجمات. هذا بالتأكيد يضيق قائمة المرشحين المحتملين “، فكرت هوانغفو تشينغ بينغ بغضب. “لا تدعني أعرف من أنت. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتك.”
الفصل 1695 اللقاء المحرج
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نظراً لأن الناقل الآني الذي خرج منه كان عشوائي تماماً ، كان هناك الكثير من الاحتمالات. يمكن أن يخرج من الناقل الآني العام ، أو حتى الخاص.
عندما كان على وشك استخدام هالة دونغ شوان لمعرفة المزيد عن بيئته ، دخل شخص ما إلى القاعة.
حدث ذلك بشكل غير متوقع. بعد بضع لفات ساحرة ، سقطت المنشفة عن جسدها. وما هو أكثر من ذلك ، كانت على بعد نصف متر فقط من هان سين.
استخدم هان سين روح مبارز درع الموت قبل أن يدخل إلى الداخل ، في حالة رآه شخص ما وتسائل كيف تمكن من القيام بذلك . كان هذا شيئ لا يستطيع حتى هو شرحه.
علمت النخب أنه صعد وعاد إلى التحالف ، لكن إذا كانو يعرفون أن هان سين قادر على السفر من وإلى المقدسات. فلن يكون الأمر مجرد منظمة الاله فقط ، إذا تم نشر هذا على الملأ , فحكومة التحالف ستريد بلا شك إجابات أيضاً.
عندما كان على وشك استخدام هالة دونغ شوان لمعرفة المزيد عن بيئته ، دخل شخص ما إلى القاعة.
“كانت هذه الآنسة تشينغ بينغ . بشرتها وجسمها لا يزالان في حالة جيدة كما كانو دائماً ؛ إن مزاجها الغاضب فقط هو الذي يحتاج إلى التعديل”. بعد أن هرب هان سين ، أثنى عليها بشكل خاص أثناء مراجعته لما حدث وما تمكن من رؤيته.
لم يكن هان سين خائف ، لكنه لم يعتقد أن الأمر يستحق كل هذا العناء.
كان الضوء أكثر من اللازم ، وكان هان سين يواجه صعوبة كبيرة في التهرب. لذا استخدم هان سين القفاز الذي في يده لصد الضربات.
“عزيزي الاله ، اسمح لي أن أخرج بالقرب من المنزل. سيكون من الأفضل لو انتهى بي المطاف مباشرةً على كوكب روكا “. عندما صلى هان سين ، بدأت أضواء الناقل الآني في التعتيم ، وأرسلته إلى وجهته.
بدت الأبعاد حولها غريبة ، وعندما عادت رؤية هان سين ، كان يقف في ناقل فوري تابع للتحالف.
جاءت شبكة من الأضواء تصرخ في الهواء باتجاه هان سين.
“نظام الدفاع : كشف دخيل. تأكيد الهجوم؟ ” تحدث الذكاء الصناعي الواقف بجانبها.
فتح هان سين الغرفة وألقى نظرة حوله. لم يكن يقف خارج ناقل عام ، وسرعان ما أدرك أنه كان يقف داخل قاعة الموسيقى في منزل شخص ما.
“يجب أن يكون نصف إله قوي لصد تلك الهجمات. هذا بالتأكيد يضيق قائمة المرشحين المحتملين “، فكرت هوانغفو تشينغ بينغ بغضب. “لا تدعني أعرف من أنت. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتك.”
كانت الهندسة المعمارية قديمة الطراز إلى حد ما ، ولكن مع توفر الزخارف والمساحة ، يمكنك القول إنها قاعة موسيقى تنتمي إلى عائلة غنية جداً. كانت الموسيقى الرومانسية تعزف ، وجعلت هان سين يهدأ إلى حد ما.
عندما طار في السماء ، حلق في الغلاف الجوي.
إذا كان هذا المكان يخص الأثرياء ، فلن يكون على كوكب بعيد جداً. على أقل تقدير ، كان هذا يعني أنه يمكنه العودة إلى المنزل.
عندما كان على وشك استخدام هالة دونغ شوان لمعرفة المزيد عن بيئته ، دخل شخص ما إلى القاعة.
كانت امرأة جميلة بشعر مجعد مبلل . كانت لديها منشفة بيضاء ملفوفة بإحكام حول جسدها ، و كشفت عن ساقيها الطويلتين الرائعتين و بشرتها ناصعة البياض.
استخدم هان سين روح مبارز درع الموت قبل أن يدخل إلى الداخل ، في حالة رآه شخص ما وتسائل كيف تمكن من القيام بذلك . كان هذا شيئ لا يستطيع حتى هو شرحه.
“هجوم” ، قالت هوانغفو تشينغ بينغ على الفور.
كانت عيناها مغلقتين عند دخولها ، وفي يدها كأس من النبيذ. رقصت على الموسيقى بلا مبالاة ، معتقدة أن لا أحد يشاهدها . كانت تشرب نبيذها ، و منغمسة في إيقاع الموسيقى. بدت سعيدة.
نظراً لأن الناقل الآني الذي خرج منه كان عشوائي تماماً ، كان هناك الكثير من الاحتمالات. يمكن أن يخرج من الناقل الآني العام ، أو حتى الخاص.
أقسمت هوانغفو تشينغ بينغ أن تعرف من كان هذا الوغد . لقد بحثت بلا كلل عن الجاني ، على الرغم من علمها أنه استخدم روح وحش متغيرة ليخفي كل شيء عنه.
كانت المرأة في منزلها ، ولم تفكر أبداً في وجود شخص آخر هناك . شعرت بالأمان التام.
كانت مبتهجة ، حيث أبقت عينيها مغمضتين بينما كانت تحتسي النبيذ وترقص على إيقاعات الموسيقى.
عندما طار في السماء ، حلق في الغلاف الجوي.
حدث ذلك بشكل غير متوقع. بعد بضع لفات ساحرة ، سقطت المنشفة عن جسدها. وما هو أكثر من ذلك ، كانت على بعد نصف متر فقط من هان سين.
ولأن المنشفة سقطت ، فتحت عينيها لتلتقطها مرة أخرى.
نظر إليها هان سين ، وعلى الرغم من أنه كان مسرور للسماح لعينيه بالتغذي على مثل هذا الجسد الرائع ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالحرج تجاه كل هذا.
كانت امرأة جميلة بشعر مجعد مبلل . كانت لديها منشفة بيضاء ملفوفة بإحكام حول جسدها ، و كشفت عن ساقيها الطويلتين الرائعتين و بشرتها ناصعة البياض.
إضافة إلى ذلك ، كان يعرف من تكون هذه المرأة. كان قريباً جداً منها. كانت هوانغفو بينغ تشينغ من عائلة هوانغفو . لقد كانت أكبر منه ، ولم يتوقع أبداً أن يجري لقائهم الثاني على هذا النحو.
هان سين لازال هان سين
ولأن المنشفة سقطت ، فتحت عينيها لتلتقطها مرة أخرى.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تكن تعرف ما إذا كانت روح وحش أم لا ، لكنها بالتأكيد يمكن أن تبدأ تحقيق من معرفتها بروح الوحش المتغيرة والقفازات التي كان يرتديها الدخيل.
فتحت عينيها ورأت هان سين . نظر كل منهم الي الاخر وتجمدوا لمدة ثلاث ثواني.
صرخت هوانغفو تشينغ بينغ . و في الثانية التالية ، استدعت روح وحش درع وحاولت ركل كرات هان سين.
كان هان سين الآن سعيد جداً لأنه استخدم الروح المتغيرة . لم تستطع معرفة من هو في وضعه الحالي. كان من الممكن أن تكون الأمور سيئة للغاية إذا تمكنت من التعرف عليه ، ولذا هرب بسرعة ، حيث حطم النافذة ، وقفز ، وهرب.
عندما طار في السماء ، حلق في الغلاف الجوي.
كانت هناك الكثير من الانفجارات في الهواء ، وتعطلت أنظمة الرادار بسببها.
عندما طار في السماء ، حلق في الغلاف الجوي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“* الوغد! لن أتركك تذهب ، “قضمت هوانغفو تشينغ بينغ شفتيها عندما بدأت في مطاردته . لحسن الحظ ، كان هان سين سريع جداً بالنسبة لها ، ولم تستطع مواكبته لفترة طويلة.
“نظام الدفاع : كشف دخيل. تأكيد الهجوم؟ ” تحدث الذكاء الصناعي الواقف بجانبها.
كانت الهندسة المعمارية قديمة الطراز إلى حد ما ، ولكن مع توفر الزخارف والمساحة ، يمكنك القول إنها قاعة موسيقى تنتمي إلى عائلة غنية جداً. كانت الموسيقى الرومانسية تعزف ، وجعلت هان سين يهدأ إلى حد ما.
“هجوم” ، قالت هوانغفو تشينغ بينغ على الفور.
“عزيزي الاله ، اسمح لي أن أخرج بالقرب من المنزل. سيكون من الأفضل لو انتهى بي المطاف مباشرةً على كوكب روكا “. عندما صلى هان سين ، بدأت أضواء الناقل الآني في التعتيم ، وأرسلته إلى وجهته.
كرر الكمبيوتر “هجوم”. و بعد ذلك ، استهدفت أنظمة الأسلحة هان سين الذي كان يطير بعيداً.
بووووم!
كانت امرأة جميلة بشعر مجعد مبلل . كانت لديها منشفة بيضاء ملفوفة بإحكام حول جسدها ، و كشفت عن ساقيها الطويلتين الرائعتين و بشرتها ناصعة البياض.
جاءت شبكة من الأضواء تصرخ في الهواء باتجاه هان سين.
كانت المرأة في منزلها ، ولم تفكر أبداً في وجود شخص آخر هناك . شعرت بالأمان التام.
كان هذا كوكب عائلة هوانغفو ، وأنظمته الدفاعية كانت قوية. يمكنهم بسهولة حماية الكوكب من الهجمات أساطيل السفن الحربية بأكملها. كان قوي جدا.
كان الضوء أكثر من اللازم ، وكان هان سين يواجه صعوبة كبيرة في التهرب. لذا استخدم هان سين القفاز الذي في يده لصد الضربات.
لم يجرؤ هان سين على استخدام سوترا دونغ شوان و هيفنلي غو. كانت الملكة من عائلة هوانغفو ، وعلى الرغم من أن هوانغفو تشينغ بينغ لم تمارسها بنفسها أبداً ، إلا أنها ستكون قادرة على التعرف عليها عندما تراها.
كانت مبتهجة ، حيث أبقت عينيها مغمضتين بينما كانت تحتسي النبيذ وترقص على إيقاعات الموسيقى.
كان الضوء أكثر من اللازم ، وكان هان سين يواجه صعوبة كبيرة في التهرب. لذا استخدم هان سين القفاز الذي في يده لصد الضربات.
عندما طار في السماء ، حلق في الغلاف الجوي.
…………………………….
كانت هناك الكثير من الانفجارات في الهواء ، وتعطلت أنظمة الرادار بسببها.
الفصل 1695 اللقاء المحرج
عند رؤية هان سين يصاب بكل تلك الانفجارات ، اعتقدت هوانغفو تشينغ بينغ أنه قد قُتل. من المؤكد أنه سيتم إسقاط انصاف الآلهة تحت قوة هذه الانفجارات.
ولكنها وجدت شيئ مميز . كانت يده اليمنى غريبة. ربما كان يرتدي درع ، لكن يده اليمنى كانت ترتدي قفاز . بدا الأمر غريب جداً.
كانت هناك الكثير من الانفجارات في الهواء ، وتعطلت أنظمة الرادار بسببها.
عندما عاد نظام الرادار إلى طبيعته ، كشفت الأقمار الصناعية عن هان سين الموجودة الآن في الفضاء دون أن يصاب بأذى . و اختفى بسرعة من رؤية القمر الصناعي.
لم يكن هان سين خائف ، لكنه لم يعتقد أن الأمر يستحق كل هذا العناء.
صُدمت هوانغفو تشينغ بينغ ، وعندما ذهبت للتأكد عبر التلسكوب الفضائي ، أكدت أنه قد رحل بالفعل.
عندما طار في السماء ، حلق في الغلاف الجوي.
صُدمت هوانغفو تشينغ بينغ ، وعندما ذهبت للتأكد عبر التلسكوب الفضائي ، أكدت أنه قد رحل بالفعل.
“كانت هذه الآنسة تشينغ بينغ . بشرتها وجسمها لا يزالان في حالة جيدة كما كانو دائماً ؛ إن مزاجها الغاضب فقط هو الذي يحتاج إلى التعديل”. بعد أن هرب هان سين ، أثنى عليها بشكل خاص أثناء مراجعته لما حدث وما تمكن من رؤيته.
“* الوغد! لن أتركك تذهب ، “قضمت هوانغفو تشينغ بينغ شفتيها عندما بدأت في مطاردته . لحسن الحظ ، كان هان سين سريع جداً بالنسبة لها ، ولم تستطع مواكبته لفترة طويلة.
“هجوم” ، قالت هوانغفو تشينغ بينغ على الفور.
استدعى هان سين خنفساء وحيد القرن ، ثم طرح خريطتها . لم يكن ليقول إنه كان قريباً من كوكب روكا أو بعيداً جداً عنه ، ولكن مع سرعة خنفساء وحيد القرن ، كان سيصل إلى المنزل في يوم واحد.
طار هان سين بالخنفساء الي كوكب روكا حيث كانت عائلته.
بدت الأبعاد حولها غريبة ، وعندما عادت رؤية هان سين ، كان يقف في ناقل فوري تابع للتحالف.
عندما طار في السماء ، حلق في الغلاف الجوي.
كان هوانغفو تشينغ بينغ تنظر بجنون إلى الفيديو الذي تم تسجيله ، في محاولة لمعرفة من قد يكون هذا الشخص . لم تكن هناك كاميرات في قاعة الموسيقى ، لكن الكاميرات الخارجية لم تلتقط أي شيء يتعلق بتسلسلله . رأوه فقط يهرب ويذهب إلى الفضاء.
ولأن المنشفة سقطت ، فتحت عينيها لتلتقطها مرة أخرى.
استمتع بتقييم كل فتاة لكني مخلص لزوجتي
أقسمت هوانغفو تشينغ بينغ أن تعرف من كان هذا الوغد . لقد بحثت بلا كلل عن الجاني ، على الرغم من علمها أنه استخدم روح وحش متغيرة ليخفي كل شيء عنه.
لم يكن هان سين خائف ، لكنه لم يعتقد أن الأمر يستحق كل هذا العناء.
ولكنها وجدت شيئ مميز . كانت يده اليمنى غريبة. ربما كان يرتدي درع ، لكن يده اليمنى كانت ترتدي قفاز . بدا الأمر غريب جداً.
“يجب أن يكون نصف إله قوي لصد تلك الهجمات. هذا بالتأكيد يضيق قائمة المرشحين المحتملين “، فكرت هوانغفو تشينغ بينغ بغضب. “لا تدعني أعرف من أنت. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتك.”
لم تكن تعرف ما إذا كانت روح وحش أم لا ، لكنها بالتأكيد يمكن أن تبدأ تحقيق من معرفتها بروح الوحش المتغيرة والقفازات التي كان يرتديها الدخيل.
“يجب أن يكون نصف إله قوي لصد تلك الهجمات. هذا بالتأكيد يضيق قائمة المرشحين المحتملين “، فكرت هوانغفو تشينغ بينغ بغضب. “لا تدعني أعرف من أنت. بخلاف ذلك ، ستكون نهايتك.”
“* الوغد! لن أتركك تذهب ، “قضمت هوانغفو تشينغ بينغ شفتيها عندما بدأت في مطاردته . لحسن الحظ ، كان هان سين سريع جداً بالنسبة لها ، ولم تستطع مواكبته لفترة طويلة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت عيناها مغلقتين عند دخولها ، وفي يدها كأس من النبيذ. رقصت على الموسيقى بلا مبالاة ، معتقدة أن لا أحد يشاهدها . كانت تشرب نبيذها ، و منغمسة في إيقاع الموسيقى. بدت سعيدة.
…………………………….
هان سين لازال هان سين
استمتع بتقييم كل فتاة لكني مخلص لزوجتي
لم تكن تعرف ما إذا كانت روح وحش أم لا ، لكنها بالتأكيد يمكن أن تبدأ تحقيق من معرفتها بروح الوحش المتغيرة والقفازات التي كان يرتديها الدخيل.
كانت المرأة في منزلها ، ولم تفكر أبداً في وجود شخص آخر هناك . شعرت بالأمان التام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
