ضابط من الماضي
الفصل 1699 ضابط من الماضي
“أيها الضابط ، انهم خيطنا الوحيد . يجب ان نقبض عليهم لاستخراج هان جينشي. لا يجب أن تدعهم يذهبون بسبب هذا الطفل! لقد ضحينا بالكثير من الناس في هذا المسعى ؛ لا يمكننا العودة الآن!” صاح ياكي.
” ليل ، لقد مر وقت طويل. من اللطيف رؤيتك.” ابتسم الضابط. لقد بدا وسيم . وسيم مثل الاله. مشى ببطء لسهر.
نظر سهر الي الضابط ، و تعقد تعبيره. لم يكن متأكد مما سيقوله. لقد تغير ضابطه ، ولم يكن هو نفس الشخص الذي اعتاد سهر على معرفته واحترامه. بدا رجل مختلف تماما.
“من الجيد رؤيتك مرة اخرى.” رد سهر وقد بدأ وجهه يظهر بعض التعابير المعقدة.
بانغ!
توفي أصدقاء وعائلة سهر في خضم القتال في الماضي. إن رؤية شخص يحترمه على قيد الحياة أعطته سعادة تجاوزت الوصف.
“أيها الضابط ، انهم خيطنا الوحيد . يجب ان نقبض عليهم لاستخراج هان جينشي. لا يجب أن تدعهم يذهبون بسبب هذا الطفل! لقد ضحينا بالكثير من الناس في هذا المسعى ؛ لا يمكننا العودة الآن!” صاح ياكي.
نظر الضابط إلى سهر. “لو كانت الأشياء التي علمتها مفيدة جداً ، لما تم القضاء على البلورات. نحن بحاجة إلى أكثر من القانون . نحن بحاجة لإعادة الاعمار . وهكذا ، علينا أن نخرج ونحاول “.
“ليل ، تعال معي. لقد ولت البلورات. ولكن ما دمت أنا وأنت معاً ، فلن تموت القوات الخاصة للفرقة الثالثة أبداً “. نظر الضابط مباشرةً إلى سهر.
في الثانية التالية ، تم دفع قبضة الضابط مباشرةً إلى بطن سهر. كسرت راحة اليد المخيفة درعه وتوغلت في صدره.
فتح سهر فمه وفكر في شيء. نظر إلى ياكي ، ثم نظر إلى الضابط. كان تعبيره معقد. “أيها الضابط ، هل أرسلته للتعامل مع عائلة هان؟”
“سأذهب للمساعدة!” نظر ياكي ببرود إلى سهر حيث تبع زاك إلى سطح المبنى.
“سرق منا كبير عائلة الهان شئ . و علينا استعادته.” قال الضابط: “لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور”.
“أنت أفضل محارب بلوري موجود . ليس عليك مساعدة البشر”. الضابط لم يتحرك.
“أنا آسف أيها الضابط.” بدأ سهر في جمع القوة وحاول القضاء على من أمامه.
سهر نظر إليه بغرابة ، وقال “أيها الضابط ، لقد علمتني أن الجنود يجب أن يحمو . يحمو الحياة. و يحمو القانون. و يحمو العالم.
تلقى صدر سهر لكمة أخرى من قبل الضابط . وعاد إلى الوراء بضع مئات من الأمتار وسعل المزيد من الدم.
أجاب الضابط بهدوء: “أعرف ما تحاول قوله ، لكن العالم لم يعد كذلك . العالم يتغير ، وعلينا أن نتغير معه”.
لم يقل الضابط أي شيء ، لكنه بدا متردد بشأن شيء ما.
“البلورات دمرت ، لكن البشر والشورى لا يزالون هنا . لديهم قوانين ونظام خاص بهم. هذا ليس مكاننا للتلاعب بهم او تدميرهم “. لا يزال “سهر” يتحدث بشغف ، وأستمر ليقول ، “أيها الضابط ، لقد علمتنا كل هذا . لماذا تفعل ما تفعله الآن؟”
أصيب هان يوفي ، لكنه أراد القتال . ولكن عندما كان على وشك القيام بشيء ما ، ظهر ضوء ذهبي . كانت باوير مغطاة باوراق ذهبية. تحركت و لكمت ياكي.
نظر الضابط إلى سهر. “لو كانت الأشياء التي علمتها مفيدة جداً ، لما تم القضاء على البلورات. نحن بحاجة إلى أكثر من القانون . نحن بحاجة لإعادة الاعمار . وهكذا ، علينا أن نخرج ونحاول “.
“أنت أفضل محارب بلوري موجود . ليس عليك مساعدة البشر”. الضابط لم يتحرك.
توفي أصدقاء وعائلة سهر في خضم القتال في الماضي. إن رؤية شخص يحترمه على قيد الحياة أعطته سعادة تجاوزت الوصف.
نظر سهر الي الضابط ، و تعقد تعبيره. لم يكن متأكد مما سيقوله. لقد تغير ضابطه ، ولم يكن هو نفس الشخص الذي اعتاد سهر على معرفته واحترامه. بدا رجل مختلف تماما.
نظر الضابط إلى سهر. “لو كانت الأشياء التي علمتها مفيدة جداً ، لما تم القضاء على البلورات. نحن بحاجة إلى أكثر من القانون . نحن بحاجة لإعادة الاعمار . وهكذا ، علينا أن نخرج ونحاول “.
“أيها الضابط ، تدعي أن جدهم الأكبر سرق شيئ منك. هذا يعني أنه ليس من شأنهم. من فضلك ، دعهم يذهبون “قال سهر وهو ينظر إلى الضابط.
بانغ!
لم يقل الضابط أي شيء ، لكنه بدا متردد بشأن شيء ما.
سهر نظر إليه بغرابة ، وقال “أيها الضابط ، لقد علمتني أن الجنود يجب أن يحمو . يحمو الحياة. و يحمو القانون. و يحمو العالم.
“الضابط …” تحولت عيون سهر لحمراء دامعة. عاد حبه وإعجابه بضابط الفرقة الثالثة.
“أيها الضابط ، انهم خيطنا الوحيد . يجب ان نقبض عليهم لاستخراج هان جينشي. لا يجب أن تدعهم يذهبون بسبب هذا الطفل! لقد ضحينا بالكثير من الناس في هذا المسعى ؛ لا يمكننا العودة الآن!” صاح ياكي.
تحرك الضابط واستخدم قبضته لإيقافه.
“اخرس ، أنا أتحدث مع الضابط الآن.” سهر حدق في ياكي ، الذي كان يشبه الجليد. نظر الي الضابط لكنه لم يتكلم بكلمة.
بدا وجه لوه لن شاحب ، لكنها عرفت أنها ستضطر للرد. لن يكونوا قادرين على فعل الكثير ضد مثل هذه القوات ، لكن لم يكن لديهم خيار في هذا الشأن.
الفصل 1699 ضابط من الماضي
تنهد الضابط وقال: “حسناً. بما أنك تقول هذا”.
“لماذا؟” صعد سهر من تحت الأنقاض وسأل الضابط ، وهو ينظر إلى السماء.
سار الضابط أمام “سهر” وربت على كتفه. قال: “لنتمشى يا ليل . لدي الكثير من الأشياء لأخبرك بها ، بعد كل هذه السنوات التي انقضت “.
“لماذا؟” صعد سهر من تحت الأنقاض وسأل الضابط ، وهو ينظر إلى السماء.
أجاب الضابط بهدوء: “أعرف ما تحاول قوله ، لكن العالم لم يعد كذلك . العالم يتغير ، وعلينا أن نتغير معه”.
“الضابط …” تحولت عيون سهر لحمراء دامعة. عاد حبه وإعجابه بضابط الفرقة الثالثة.
بدا وجه باوير قاتل وهي طافية في الهواء . سقطت قبضتيها على ياكي مرة أخرى – هذه المرة على وجهه.
عند رؤية ياكي يصل الى السطح تقريباً ، لم يقل سهر أي شيء وبدلاً من ذلك خطط لاختراق الرجل الذي يعرقله.
بانغ!
“ليل ، تعال معي. لقد ولت البلورات. ولكن ما دمت أنا وأنت معاً ، فلن تموت القوات الخاصة للفرقة الثالثة أبداً “. نظر الضابط مباشرةً إلى سهر.
تلقى صدر سهر لكمة أخرى من قبل الضابط . وعاد إلى الوراء بضع مئات من الأمتار وسعل المزيد من الدم.
في الثانية التالية ، تم دفع قبضة الضابط مباشرةً إلى بطن سهر. كسرت راحة اليد المخيفة درعه وتوغلت في صدره.
تحركت قوتان مخيفتان ضد بعضهما البعض . نظر ياكي بعبوس . تم تحطيم قوته ، وتم إرساله يطير مرة أخرى.
لم يعتقد سهر أن هذا سيحدث ، طار في الهواء وسعل الدم قبل أن يلاحظ حدوث ذلك أصاب بناية وحطمها.
قال الضابط ببرود: “لتأمين مستقبل البلِورات ، هناك شيء يجب أن أفعله. أنت أفضل جندي دربته على الإطلاق ، لكن حتى أنا لا أستطيع السيطرة عليك. وهناك شيء يجب أن تفعله ، ويجب أن تفعله من أجلي”.
“ليل ، تعال معي. لقد ولت البلورات. ولكن ما دمت أنا وأنت معاً ، فلن تموت القوات الخاصة للفرقة الثالثة أبداً “. نظر الضابط مباشرةً إلى سهر.
“سهر!” كانت لوه لان في حالة صدمة. كان الضابط رجل قاسي حقاً.
“العالم يتغير ، وأنت كذلك. أنت فقط لم تلاحظ ذلك حتى الآن”. كان الضابط يتحدث بنبرة جليدية.
تلقى صدر سهر لكمة أخرى من قبل الضابط . وعاد إلى الوراء بضع مئات من الأمتار وسعل المزيد من الدم.
“لماذا؟” صعد سهر من تحت الأنقاض وسأل الضابط ، وهو ينظر إلى السماء.
نظر الضابط إلى سهر. “لو كانت الأشياء التي علمتها مفيدة جداً ، لما تم القضاء على البلورات. نحن بحاجة إلى أكثر من القانون . نحن بحاجة لإعادة الاعمار . وهكذا ، علينا أن نخرج ونحاول “.
سار الضابط أمام “سهر” وربت على كتفه. قال: “لنتمشى يا ليل . لدي الكثير من الأشياء لأخبرك بها ، بعد كل هذه السنوات التي انقضت “.
قال الضابط ببرود: “لتأمين مستقبل البلِورات ، هناك شيء يجب أن أفعله. أنت أفضل جندي دربته على الإطلاق ، لكن حتى أنا لا أستطيع السيطرة عليك. وهناك شيء يجب أن تفعله ، ويجب أن تفعله من أجلي”.
بانغ!
“لم تعد الضابط الذي عرفته من قبل.” كان وجه سهر جاد.
“العالم يتغير ، وأنت كذلك. أنت فقط لم تلاحظ ذلك حتى الآن”. كان الضابط يتحدث بنبرة جليدية.
تنهد الضابط وقال: “حسناً. بما أنك تقول هذا”.
ومضى يقول ، “زاجو ، زاك ؛ خذو ابن هان سين وقائد المجتمع الجديد. خذهم بعيداً.”
تلقى صدر سهر لكمة أخرى من قبل الضابط . وعاد إلى الوراء بضع مئات من الأمتار وسعل المزيد من الدم.
جاء جسدان معدنيان إلى الأمام واقتربا من أعلى المبنى.
لم يعتقد سهر أن هذا سيحدث ، طار في الهواء وسعل الدم قبل أن يلاحظ حدوث ذلك أصاب بناية وحطمها.
“سأذهب للمساعدة!” نظر ياكي ببرود إلى سهر حيث تبع زاك إلى سطح المبنى.
بدا وجه لوه لن شاحب ، لكنها عرفت أنها ستضطر للرد. لن يكونوا قادرين على فعل الكثير ضد مثل هذه القوات ، لكن لم يكن لديهم خيار في هذا الشأن.
استمر سهر في التقدم رغم الألم محاولاً إيقاف ياكي . لكن الضابط ذهب أمامه مباشرةً.
تنهد الضابط وقال: “حسناً. بما أنك تقول هذا”.
“إسف. لكن لا يمكنني السماح لك بأخذ أي شخص ،” قال سهر للضابط ، وهو يمسح الدم من شفتيه.
بدا وجه لوه لن شاحب ، لكنها عرفت أنها ستضطر للرد. لن يكونوا قادرين على فعل الكثير ضد مثل هذه القوات ، لكن لم يكن لديهم خيار في هذا الشأن.
“أنت أفضل محارب بلوري موجود . ليس عليك مساعدة البشر”. الضابط لم يتحرك.
تحرك الضابط واستخدم قبضته لإيقافه.
عند رؤية ياكي يصل الى السطح تقريباً ، لم يقل سهر أي شيء وبدلاً من ذلك خطط لاختراق الرجل الذي يعرقله.
تحرك الضابط واستخدم قبضته لإيقافه.
في الثانية التالية ، تم دفع قبضة الضابط مباشرةً إلى بطن سهر. كسرت راحة اليد المخيفة درعه وتوغلت في صدره.
“أنا آسف أيها الضابط.” بدأ سهر في جمع القوة وحاول القضاء على من أمامه.
ومضى يقول ، “زاجو ، زاك ؛ خذو ابن هان سين وقائد المجتمع الجديد. خذهم بعيداً.”
لكن ما ان حاول “سهر” التحرك , قام الضابط بلكمه مراراً وتكراراً. استمر في سهر في محاولة الاختراق من اتجاه مختلف ، لكنه لم يستطع تجاوزه.
بانغ!
بدا وجه باوير قاتل وهي طافية في الهواء . سقطت قبضتيها على ياكي مرة أخرى – هذه المرة على وجهه.
تلقى صدر سهر لكمة أخرى من قبل الضابط . وعاد إلى الوراء بضع مئات من الأمتار وسعل المزيد من الدم.
“اخرس ، أنا أتحدث مع الضابط الآن.” سهر حدق في ياكي ، الذي كان يشبه الجليد. نظر الي الضابط لكنه لم يتكلم بكلمة.
“اللعنة يا رفاق! لقد قتلتم الكثير من مخلوقاتنا ، يجب أن تموتو جميعاً! ” نظر ياكي إليهم بعيون قاتلة. نظر إلى الجميع ، متجاهلاً ليتيل فلاور و هان يوفي. بدلاً من الذهاب إليهم كما كان من المفترض أن يفعل ذلك ، ألقى لكمة اتجاه لوه لان.
“لقد علمتك ، اتذكر؟ أنا أعرف بالضبط ما تعلمته. والآن بعد أن أُصبت ، عد معي واجعل البلورات رائعين مرة أخرى”قال الضابط.
لم يقل الضابط أي شيء ، لكنه بدا متردد بشأن شيء ما.
سهر لم يتكلم ، طار نحو الضابط . لكن بدا الأمر وكأنه قد فات الأوان. كان ياكي و زاك و زاجو بالفعل على قمة المبنى.
بانغ!
قال الضابط ببرود: “لتأمين مستقبل البلِورات ، هناك شيء يجب أن أفعله. أنت أفضل جندي دربته على الإطلاق ، لكن حتى أنا لا أستطيع السيطرة عليك. وهناك شيء يجب أن تفعله ، ويجب أن تفعله من أجلي”.
“اللعنة يا رفاق! لقد قتلتم الكثير من مخلوقاتنا ، يجب أن تموتو جميعاً! ” نظر ياكي إليهم بعيون قاتلة. نظر إلى الجميع ، متجاهلاً ليتيل فلاور و هان يوفي. بدلاً من الذهاب إليهم كما كان من المفترض أن يفعل ذلك ، ألقى لكمة اتجاه لوه لان.
بدا وجه لوه لن شاحب ، لكنها عرفت أنها ستضطر للرد. لن يكونوا قادرين على فعل الكثير ضد مثل هذه القوات ، لكن لم يكن لديهم خيار في هذا الشأن.
توفي أصدقاء وعائلة سهر في خضم القتال في الماضي. إن رؤية شخص يحترمه على قيد الحياة أعطته سعادة تجاوزت الوصف.
أصيب هان يوفي ، لكنه أراد القتال . ولكن عندما كان على وشك القيام بشيء ما ، ظهر ضوء ذهبي . كانت باوير مغطاة باوراق ذهبية. تحركت و لكمت ياكي.
بووووم!
تحركت قوتان مخيفتان ضد بعضهما البعض . نظر ياكي بعبوس . تم تحطيم قوته ، وتم إرساله يطير مرة أخرى.
أجاب الضابط بهدوء: “أعرف ما تحاول قوله ، لكن العالم لم يعد كذلك . العالم يتغير ، وعلينا أن نتغير معه”.
بدا وجه باوير قاتل وهي طافية في الهواء . سقطت قبضتيها على ياكي مرة أخرى – هذه المرة على وجهه.
نظر الضابط إلى سهر. “لو كانت الأشياء التي علمتها مفيدة جداً ، لما تم القضاء على البلورات. نحن بحاجة إلى أكثر من القانون . نحن بحاجة لإعادة الاعمار . وهكذا ، علينا أن نخرج ونحاول “.
بدا وجه لوه لن شاحب ، لكنها عرفت أنها ستضطر للرد. لن يكونوا قادرين على فعل الكثير ضد مثل هذه القوات ، لكن لم يكن لديهم خيار في هذا الشأن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“سأذهب للمساعدة!” نظر ياكي ببرود إلى سهر حيث تبع زاك إلى سطح المبنى.
“لقد علمتك ، اتذكر؟ أنا أعرف بالضبط ما تعلمته. والآن بعد أن أُصبت ، عد معي واجعل البلورات رائعين مرة أخرى”قال الضابط.
بانغ!
“سهر!” كانت لوه لان في حالة صدمة. كان الضابط رجل قاسي حقاً.
“لماذا؟” صعد سهر من تحت الأنقاض وسأل الضابط ، وهو ينظر إلى السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
