العالم الخارجي
كانت هناك العديد من الأجناس التي تعتمد على البلورات. تم إرسال البعض خارج المقدسات ، لكن لم يتمكن أي منهم من البقاء على قيد الحياة لأكثر من شهر.
الفصل 1706: العالم الخارجي
“لكنكم صنعتم مخلوق واحد فقط . كيف تمكن من التكاثر؟ ” سأل هان سين.
كان سهر مجرد جندي ، وليس ضابط رفيع المستوى أو فرد مهم في حضارة البلورات . كان يعرف فقط تاريخ البلورات مما تعلمه في كتب التاريخ.
لكن الضابط لم يحضر. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كان ذلك بسبب علم الضابط أنه أضعف من أن يواجهه ، أو ما إذا كان قد عاد إلى لأعداد مخطط جديد سيستغرق بعض الوقت.
وضع التاريخ الذي عرفه عن البلورات أصولهم في المقدسات.
**فقط لاحظو ان التحالف الان اصبح حرفياً جزء من المقدسات بحيث اكتشفنا في السابق انه المعبد الخامس . لذا عند الحديث عن التحالف فهم يقصدون المعبد الخامس وعند الحديث عن المقدسات او المأوي فهم يتحدثون عن الخمسة معابد
تمنى البلورات تجنب الحرب ، لذلك لجأوا إلى المأوي . عرفت السماء كم من الوقت استغرقو بعد ذلك قبل أن تتطور حضارتهم إلى ما أصبحت عليه.
أرادت العديد من النخب مغادرة المقدسات والعودة إلى الخارج. لقد نجحوا في القيام بذلك ، لكن تم تدميرهم أيضاً . حدث شيء سيء داخل المقدسات أدى إلى تدمير حضارتهم بأكملها. كان هذا هو ما أصبح فيما بعد تاريخهم المسجل.
كان سهر مجرد جندي ، وليس ضابط رفيع المستوى أو فرد مهم في حضارة البلورات . كان يعرف فقط تاريخ البلورات مما تعلمه في كتب التاريخ.
لم يعرف “سهر” ما حدث وسط الانهيار والكارثة. مما أثر عليه وجعله ينام داخل السائل الجيني. ظل هناك في حالة ركود حتى أيقظه هان سين.
العملة بقا اتحولت لايه؟؟؟
لم يتذكر “سهر” إلا القوى التي مرت عليه والتي جعلته يشعر بانها نهاية العالم . لم يستطع مقاومتها وفقد الوعي. في الوقت الحاضر ، كل ما تبقى من حضارة البلورات كان شظايا وبقايا. لم تبقي سوى الأنقاض بعد ما حدث.
وضع التاريخ الذي عرفه عن البلورات أصولهم في المقدسات.
سأل هان سين “سهر” عدد من الأسئلة الأخرى . كان هان سين قلق ، لأنه في المرة الأخيرة التي فتح فيها البلوريين المعبد ، ظل مفتوح . إذا صنع شخص ما درع جيني ، فسيتم إرساله خارج المقدسات.
قال سهر إن البلورات كانو متقدمين أكثر بكثير من البشر ، حتى النخب مثله كانو مجرد جنود في ذلك الوقت. لقد كان في القوات الخاصة ، لكن هذا لا يزال بعيداً عن كونه الأفضل بين الأفضل
كان هناك أربع نخب من بين البلورات : الملك الشمالي ، والملك الشرقي ، والملك الجنوبي ، والملك الغربي . وبصرف النظر عن الملك الشرقي ، رغب الآخرين في الهروب من المقدسات. أرادوا المغادرة واستعادة الأراضي التي فقدوها.
لم يتذكر “سهر” إلا القوى التي مرت عليه والتي جعلته يشعر بانها نهاية العالم . لم يستطع مقاومتها وفقد الوعي. في الوقت الحاضر ، كل ما تبقى من حضارة البلورات كان شظايا وبقايا. لم تبقي سوى الأنقاض بعد ما حدث.
ممكن يكون خسرو؟؟
لكن البلورات اختفت من ذلك العالم لفترة طويلة ، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن مدى رعبه . لقد جعلهم تطورهم واثقين جداً ، وعرف هان سين النهاية.
كان هناك أربع نخب من بين البلورات : الملك الشمالي ، والملك الشرقي ، والملك الجنوبي ، والملك الغربي . وبصرف النظر عن الملك الشرقي ، رغب الآخرين في الهروب من المقدسات. أرادوا المغادرة واستعادة الأراضي التي فقدوها.
كان البشر قبيلة من البلورات ، أو لوضعها بطريقة أكثر وضوح قليلاً ، كانت نتائج اختبارات لكائنات تم تطعيمها بجينات البلورات.
لكن الضابط لم يحضر. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كان ذلك بسبب علم الضابط أنه أضعف من أن يواجهه ، أو ما إذا كان قد عاد إلى لأعداد مخطط جديد سيستغرق بعض الوقت.
تم اعتبار العديد من الأشخاص الخاضعين للاختبار على أنهم أدنى مستوى في المقدسات ، لذلك تم منحهم الفرصة للنمو . كان البلوريين يأملون في إنتاج عرق متفوق من شأنه أن يساعدهم يوماً ما في استعادة الأراضي التي فقدوها.
كانت هناك العديد من الأجناس التي تعتمد على البلورات. تم إرسال البعض خارج المقدسات ، لكن لم يتمكن أي منهم من البقاء على قيد الحياة لأكثر من شهر.
سهر ابتسم ابتسامة ساخرة وقال ، “لا أعرف . كما قلت ، كنت مجرد جندي. حتى النخبة من الدرجة العالية لم يعرفوا الكثير عن العالم الخارجي. لو فعلوا ذلك ، لما ارتكبوا الأخطاء التي ارتكبوها ، والتي أدت إلى محو عرقنا تقريباً . لقد اختبأو في المقدسات لفترة طويلة ، ولم يهتمو بالتعلم عن العالم الخارجي “.
لكن البلورات اختفت من ذلك العالم لفترة طويلة ، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن مدى رعبه . لقد جعلهم تطورهم واثقين جداً ، وعرف هان سين النهاية.
تذكر سهر أن هناك مكان استخدموه كمقبرة ، حيث يمكنهم أيضاً تخزين دروعهم الجينية. ولكن بعد الكارثة دمرت معظم حضارتهم ، وموقع ذلك المكان غير معروف الآن.
تم اعتبار العديد من الأشخاص الخاضعين للاختبار على أنهم أدنى مستوى في المقدسات ، لذلك تم منحهم الفرصة للنمو . كان البلوريين يأملون في إنتاج عرق متفوق من شأنه أن يساعدهم يوماً ما في استعادة الأراضي التي فقدوها.
…………………………….
يمكن أن يخمن هان سين أنه كان يتحدث عن قاعة روح البطل.
لم يكن لدى هان سين ما يفعله الآن ، لذلك استخدم سوترا النبض الدموي وأسقط كمية صغيرة من الدم على سيف الملك الغربي.
“ما البشر اذاً؟ وماذا فعلو في خضم القتال؟ ” سأل هان سين.
استمر صمت سهر قليلاً قبل الر د. عندما فعل ذلك ، قال ، “أعطيت المخلوقات جينات البلورات ، لكن التضفير شمل أيضاً جينات كائنات أخرى . و نتيجة لذلك كانو مختلفين . على حد علمي ، لم يتمكن البشر من الوصول إلى التحالف قبل الكارثة. لقد وصل البشر في النهاية إلى هناك ، لكن ذلك لم يحدث إلا بعد سقوطنا . بمجرد وصولهم إلىه ، بدأو في التكاثر”.
المظلة سبق واتحولت لهالة هان سين لما ادمرت
“لكنكم صنعتم مخلوق واحد فقط . كيف تمكن من التكاثر؟ ” سأل هان سين.
لم يتذكر “سهر” إلا القوى التي مرت عليه والتي جعلته يشعر بانها نهاية العالم . لم يستطع مقاومتها وفقد الوعي. في الوقت الحاضر ، كل ما تبقى من حضارة البلورات كان شظايا وبقايا. لم تبقي سوى الأنقاض بعد ما حدث.
“وماذا في ذلك؟ جنسك يسمى بالبشري ، لكن لديكم جينات أخرى بداخلكم . لكن جسدكم حافظ على نفس شكل البلوريين . قد تكون الجينات الأخرى قد أتت من المزيد من البلِوريين الذين ينتمون إلى قبيلة مختلفة عنكم لكنهم ايضاً يحتفظون بنفس الشكل.
ولم يؤمن هان سين ولو للحظة بحقيقة أن المخلوقات من الخارج لا يمكنها الدخول . إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فكيف دخلت قطة التسعة ؟
لحد دلوقتي هان متكلمش ابداً عن اللي حصل لجسد روح الملك الخارق ومستخدموش
سأل هان سين “سهر” عدد من الأسئلة الأخرى . كان هان سين قلق ، لأنه في المرة الأخيرة التي فتح فيها البلوريين المعبد ، ظل مفتوح . إذا صنع شخص ما درع جيني ، فسيتم إرساله خارج المقدسات.
**فقط لاحظو ان التحالف الان اصبح حرفياً جزء من المقدسات بحيث اكتشفنا في السابق انه المعبد الخامس . لذا عند الحديث عن التحالف فهم يقصدون المعبد الخامس وعند الحديث عن المقدسات او المأوي فهم يتحدثون عن الخمسة معابد
كان من المستحيل إغلاق المقدسات الآن ، وفيما يتعلق بكيفية القيام بذلك ، كان الملوك الأربعة فقط يعرفون.
ولكن حتى لو عرف هان سين وسهر كيفية إغلاق المقدسات ، فمن المحتمل أنهم لن يتمكنو من اغلاقها بأنفسهمم.
لكن البلورات اختفت من ذلك العالم لفترة طويلة ، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن مدى رعبه . لقد جعلهم تطورهم واثقين جداً ، وعرف هان سين النهاية.
“ما هو شكل العالم الخارجي؟” كان هان سين فضولي لمعرفة المزيد عنه.
سهر ابتسم ابتسامة ساخرة وقال ، “لا أعرف . كما قلت ، كنت مجرد جندي. حتى النخبة من الدرجة العالية لم يعرفوا الكثير عن العالم الخارجي. لو فعلوا ذلك ، لما ارتكبوا الأخطاء التي ارتكبوها ، والتي أدت إلى محو عرقنا تقريباً . لقد اختبأو في المقدسات لفترة طويلة ، ولم يهتمو بالتعلم عن العالم الخارجي “.
اعتقد هان سين أن هذا قد يكون الحقيقة . بعد أن انتهوا من الحديث ، قرر الذهاب لرؤية هان يوفي. لقد شرح له الموقف وقال له ألا ينتج درعه الجيني الذاتي. كان من المعروف أن عدد كبير جداً من النخب ماتوا هناك ، كان القيام بذلك أمر محفوف بالمخاطر بالنسبة له . ومع ذلك ، كان هان سين بحاجة إلى التدرب ، ولم يجرؤ على ان يبطئ . ظل يدفع نفسه باقصي ما يمكن.
على الرغم من أن المقدسات كانت مفتوحة الآن ، إلا أن سهر قال إن المخلوقات من الخارج لا يمكنها الدخول . ولكن إذا كان ذلك صحيح ، فهذا جعل هان سين يتسائل كيف تم تدمير حضارة البلورات.
كان هناك أربع نخب من بين البلورات : الملك الشمالي ، والملك الشرقي ، والملك الجنوبي ، والملك الغربي . وبصرف النظر عن الملك الشرقي ، رغب الآخرين في الهروب من المقدسات. أرادوا المغادرة واستعادة الأراضي التي فقدوها.
لذلك لم يشعر هان سين بالأمان داخل المعبد . استمر في التدرب . إذا حدث شيء ما ، فإن امتلاك قدر كبير من القوة المتراكمة سيكون أفضل شيء.
أرادت العديد من النخب مغادرة المقدسات والعودة إلى الخارج. لقد نجحوا في القيام بذلك ، لكن تم تدميرهم أيضاً . حدث شيء سيء داخل المقدسات أدى إلى تدمير حضارتهم بأكملها. كان هذا هو ما أصبح فيما بعد تاريخهم المسجل.
ولم يؤمن هان سين ولو للحظة بحقيقة أن المخلوقات من الخارج لا يمكنها الدخول . إذا لم يتمكنوا من ذلك ، فكيف دخلت قطة التسعة ؟
لم يظهر الضابط مرة أخرى . و بصرف النظر عن التدريب المستمر أمضى هان سين أيضاً بعض الوقت في التدرب على تقنية سهر وتقنيات البلورات. كما أمضى وقت في التعرف على عين القلب. أمضى شهر كامل للتدرب علي عين القلب.
لم يتذكر “سهر” إلا القوى التي مرت عليه والتي جعلته يشعر بانها نهاية العالم . لم يستطع مقاومتها وفقد الوعي. في الوقت الحاضر ، كل ما تبقى من حضارة البلورات كان شظايا وبقايا. لم تبقي سوى الأنقاض بعد ما حدث.
إذا اضطر إلى مواجهة الضابط مرة أخرى ، فلن تكون هناك الكثير من المخاطر. سيتمكن من استخدام عين القلب.
“ما البشر اذاً؟ وماذا فعلو في خضم القتال؟ ” سأل هان سين.
لكن الضابط لم يحضر. لم يكن هان سين متأكد مما إذا كان ذلك بسبب علم الضابط أنه أضعف من أن يواجهه ، أو ما إذا كان قد عاد إلى لأعداد مخطط جديد سيستغرق بعض الوقت.
اعتقد هان سين أن هذا قد يكون الحقيقة . بعد أن انتهوا من الحديث ، قرر الذهاب لرؤية هان يوفي. لقد شرح له الموقف وقال له ألا ينتج درعه الجيني الذاتي. كان من المعروف أن عدد كبير جداً من النخب ماتوا هناك ، كان القيام بذلك أمر محفوف بالمخاطر بالنسبة له . ومع ذلك ، كان هان سين بحاجة إلى التدرب ، ولم يجرؤ على ان يبطئ . ظل يدفع نفسه باقصي ما يمكن.
عندما استراح هان سين ، اخذ بعض الوقت للتحقق من سيف الملك الغربي. لقد كان درع جيني لاحد ملوك البلورات ، مثل القفاز والحذاء الكريستالي. سأل هان سين سهر عن الفرق بين هذا الدرع الجيني والآخر.
سهر لم يعرف الفرق ، ولكنه قال إن كل بلورة يمكنه أن ينتج درع جيني ، لكن الملوك الأربعة فقط هم من يستطيعون إنتاج هذه الدروع الجينية المميزة.
على الرغم من أن المقدسات كانت مفتوحة الآن ، إلا أن سهر قال إن المخلوقات من الخارج لا يمكنها الدخول . ولكن إذا كان ذلك صحيح ، فهذا جعل هان سين يتسائل كيف تم تدمير حضارة البلورات.
كان القفاز الكريستالي و الأحذية الاحذية الكريستالية إرادة خاصة بهم ، لكن سيف الملك الغربي بدا جامد تماماً. لم يستطع هان سين الشعور بأي إرادة بداخله ولا بأي قوة خاصة يمتلكها.
اعتقد هان سين أن هذا قد يكون الحقيقة . بعد أن انتهوا من الحديث ، قرر الذهاب لرؤية هان يوفي. لقد شرح له الموقف وقال له ألا ينتج درعه الجيني الذاتي. كان من المعروف أن عدد كبير جداً من النخب ماتوا هناك ، كان القيام بذلك أمر محفوف بالمخاطر بالنسبة له . ومع ذلك ، كان هان سين بحاجة إلى التدرب ، ولم يجرؤ على ان يبطئ . ظل يدفع نفسه باقصي ما يمكن.
بعد أن فحصه هان سين و سهر ، اعتقدوا أن الضابط يجب أن يكون قد استخدم طريقة خاصة لدمج السيف مع درعه . ربما أصبح السيف جامد لأنه بعيد عن الضابط.
تذكر سهر أن هناك مكان استخدموه كمقبرة ، حيث يمكنهم أيضاً تخزين دروعهم الجينية. ولكن بعد الكارثة دمرت معظم حضارتهم ، وموقع ذلك المكان غير معروف الآن.
لم يكن لدى هان سين ما يفعله الآن ، لذلك استخدم سوترا النبض الدموي وأسقط كمية صغيرة من الدم على سيف الملك الغربي.
أصبح النوي الجيني الدم الحقيقي جزء منه . كان في دمه ، وبالتالي يمكن تسمية دم هان سين بالدم الحقيقي. لم يكن أضعف من النوي الجيني الدم الحقيقي. ومع نمو هان سين , تطور نواه الجيني أيضاً.
“ما البشر اذاً؟ وماذا فعلو في خضم القتال؟ ” سأل هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان هناك أربع نخب من بين البلورات : الملك الشمالي ، والملك الشرقي ، والملك الجنوبي ، والملك الغربي . وبصرف النظر عن الملك الشرقي ، رغب الآخرين في الهروب من المقدسات. أرادوا المغادرة واستعادة الأراضي التي فقدوها.
…………………………….
الفصل 1706: العالم الخارجي
المظلة سبق واتحولت لهالة هان سين لما ادمرت
والهيكل العظمي طبيعي يدعم جسمو
عندما استراح هان سين ، اخذ بعض الوقت للتحقق من سيف الملك الغربي. لقد كان درع جيني لاحد ملوك البلورات ، مثل القفاز والحذاء الكريستالي. سأل هان سين سهر عن الفرق بين هذا الدرع الجيني والآخر.
العملة بقا اتحولت لايه؟؟؟
لحد دلوقتي هان متكلمش ابداً عن اللي حصل لجسد روح الملك الخارق ومستخدموش
ممكن يكون خسرو؟؟
“لكنكم صنعتم مخلوق واحد فقط . كيف تمكن من التكاثر؟ ” سأل هان سين.
او ان روح الملك الخارق هيتحول لدرعو الجيني؟؟
تذكر سهر أن هناك مكان استخدموه كمقبرة ، حيث يمكنهم أيضاً تخزين دروعهم الجينية. ولكن بعد الكارثة دمرت معظم حضارتهم ، وموقع ذلك المكان غير معروف الآن.
وضع التاريخ الذي عرفه عن البلورات أصولهم في المقدسات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
