المعركة الأولى ضد متغير
الفصل 1722 المعركة الأولى ضد متغير
بدت وكأنها إنسان ، لكن لديه آذان قطة وذيل قطة أيضاً. هذا يعني أنها كانت كاتي.
“تراجع! تراجع!” أطلق القائد مسدسه على المتغير.
أدرك هان سين ما كان يراه. انطلاقاً من مظهرها ، كانت كاتي.
لكنها كانت مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين رآهم هان سين. لم يكن لديها درع جيني ، وكانت أظافرها بطول نصف قدم . كانو مثل السيوف ، وكانو يتألقون باللون الأزرق الفلوري . و كانت عيون المخلوق متوهجة باللون الأحمر.
بدت وكأنها إنسان ، لكن لديه آذان قطة وذيل قطة أيضاً. هذا يعني أنها كانت كاتي.
حاول المتغير القفز والقبض على هان سين ، لكنها لم تستطع أن تضع إصبعها عليه.
لكنها كانت مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين رآهم هان سين. لم يكن لديها درع جيني ، وكانت أظافرها بطول نصف قدم . كانو مثل السيوف ، وكانو يتألقون باللون الأزرق الفلوري . و كانت عيون المخلوق متوهجة باللون الأحمر.
كان لدى الجنود كاميرات ، وعندما تعرضت مجموعة هان سين للهجوم ، كان بإمكان أولئك الموجودين في غرفة المراقبة مشاهدة الموقف.
نظر لونغ إلى هان سين بتعبير معقد.
لم يتوقف المتغير بعد الاندفاع متجاوزاً هان سين و سوه تو ذهب مباشرةً إلى لونغ. ومضت يداها التي تحمل كل منها خمسة أظافر تشبه الخنجر باتجاه رأس لونغ.
**المعابد هي جوانب الرأي كما اعتقد
**المعابد هي جوانب الرأي كما اعتقد
كانت سريعة جداً ، ولم يكن لدى لونغ وقت لتفادي الضربة. صرخ ورفع درعه وصد الهجوم.
“اللعنة! هناك اثنان من المتغيرين . ماذا نفعل؟ السيد تايغر يتعامل بالفعل مع أحدهم ، ولا يمكننا التعامل مع الآخر. كان يجب أن ندعو السيد آلان “. كان جبين القائد غوريس يتصبب عرقا.
كاتشا!
لم تكن سرعة هان سين بعيدة جداً عن سرعة سوه تو ، لكنها كانت لا تزال بطيئة جداً مقارنةً بالمتغير . لكنه تمكن من تفادي هجوم المتغير ، ولم يستطع المتغير حتي أن يصيب درعه. كان الامر مدهش.
نظر لونغ إلى هان سين بتعبير معقد.
دمرت الاظافر الحادة الدرع واخترقت مباشرةً درعه وجلده ، مما تركه مصاب بخمس جروح نزفت بغزارة . لحسن الحظ ، استوعب الدرع معظم الضرر ، ولم تكن الضربات التي تلقاها بنصف ما يمكن أن تكون عليه.
يبدو أن المتغير لم يلاحظ حتى الرصاص. لقد قفز مرة أخرى نحو لونغ ، الذي كان قد عاد لتوه للوقوف على قدميه.
حاول المتغير القفز والقبض على هان سين ، لكنها لم تستطع أن تضع إصبعها عليه.
بعد ذلك مباشرةً ، ذهب المتغير بشكل صحيح لجندي آخر. كان ذلك الجندي في حالة صدمة شديدة ونسي المراوغة . ارتجفت ساقيه مع اقتراب المتغير ، مباشرةً حتى اللحظة التي قطع فيها المخلوق رأسه و لون محيطه بعصائر دماغه.
“تراجع! تراجع!” أطلق القائد مسدسه على المتغير.
“اللعنة! هناك اثنان من المتغيرين . ماذا نفعل؟ السيد تايغر يتعامل بالفعل مع أحدهم ، ولا يمكننا التعامل مع الآخر. كان يجب أن ندعو السيد آلان “. كان جبين القائد غوريس يتصبب عرقا.
عندما أصاب الرصاص العدو ، طقطق علي جلده مثل الألعاب النارية ولم يتمكن حتى من اختراق الجلد.
كان لدى الجنود كاميرات ، وعندما تعرضت مجموعة هان سين للهجوم ، كان بإمكان أولئك الموجودين في غرفة المراقبة مشاهدة الموقف.
“تقرير! اكتشف المتغير في الجنوب الغربي ”. صاح القائد في هاتفه ، بينما كان يطلق النار على العدو.
يبدو أن المتغير لم يلاحظ حتى الرصاص. لقد قفز مرة أخرى نحو لونغ ، الذي كان قد عاد لتوه للوقوف على قدميه.
تفاجأ هان سين بما فعله أيضاً. لقد جمع كل قوة درع التعويذة الجيني لتوجيه تلك اللكمة. لقد قام بلكم رأس المتغير ، لكن كل ما فعله هو جعل المخلوق يفقد توازنه ويتراجع لبضع خطوات. لم يكن الدرع الجيني قابل للمقارنة مع المتغير.
“تراجع! تراجع!” أطلق القائد مسدسه على المتغير.
تحول وجه لونغ إلى اللون الأبيض . لقد فات الأوان على مراوغتها ، ولم يكن لديه درع. رفع سيفه وأسقطه نحو يد المتغير.
كان السيد تايغر يقاتل بالفعل كائن متغير ، وإذا انضم شخص آخر إلى القتال ، فسيكون في خطر. إذا حدث ذلك ، فستنتهي العملية.
أمسكت يد المتغير بالسيف. ضغط عليه المخلوق برفق وتحطم السيف . كانت اليد الأخرى للمخلوق تتحرك للأمام للإمساك برأس لونغ.
الفصل 1722 المعركة الأولى ضد متغير
دمرت الاظافر الحادة الدرع واخترقت مباشرةً درعه وجلده ، مما تركه مصاب بخمس جروح نزفت بغزارة . لحسن الحظ ، استوعب الدرع معظم الضرر ، ولم تكن الضربات التي تلقاها بنصف ما يمكن أن تكون عليه.
لم يكن هناك مكان يمكن لـ لونغ الركض اليه ، وتخلي عن كل أمل. عاد إلى الوراء ، راغباً في الهرب ، لكنه كان أبطأ بكثير من المتغيرين. كان المراوغة محاولة فاشلة.
أدرك هان سين ما كان يراه. انطلاقاً من مظهرها ، كانت كاتي.
لكنها كانت مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين رآهم هان سين. لم يكن لديها درع جيني ، وكانت أظافرها بطول نصف قدم . كانو مثل السيوف ، وكانو يتألقون باللون الأزرق الفلوري . و كانت عيون المخلوق متوهجة باللون الأحمر.
تماماً كما كانت اليد تنزل لتغرس نفسها على وجه لونغ ، ظهرت فوقه قبضة ملفوفة بدرع أسود. لكمت المتغير مباشرةً بمعبده ، وطرد المخلوق بعيدا.
**المعابد هي جوانب الرأي كما اعتقد
نظر المتغير إلى هان سين ثم قفز نحوه. كانت سريعة جداً ، كانت مثل الظل.
اللكمة لم تؤذي المتغير ، لكنها حررت لونغ. وعندما التفت لإلقاء نظرة على قبضة المنقذ ، لاحظ أنه هان سين.
نظر لونغ إلى هان سين بتعبير معقد.
حاول المتغير القفز والقبض على هان سين ، لكنها لم تستطع أن تضع إصبعها عليه.
تفاجأ هان سين بما فعله أيضاً. لقد جمع كل قوة درع التعويذة الجيني لتوجيه تلك اللكمة. لقد قام بلكم رأس المتغير ، لكن كل ما فعله هو جعل المخلوق يفقد توازنه ويتراجع لبضع خطوات. لم يكن الدرع الجيني قابل للمقارنة مع المتغير.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أمسكت يد المتغير بالسيف. ضغط عليه المخلوق برفق وتحطم السيف . كانت اليد الأخرى للمخلوق تتحرك للأمام للإمساك برأس لونغ.
نظر المتغير إلى هان سين ثم قفز نحوه. كانت سريعة جداً ، كانت مثل الظل.
تماماً كما كانت اليد تنزل لتغرس نفسها على وجه لونغ ، ظهرت فوقه قبضة ملفوفة بدرع أسود. لكمت المتغير مباشرةً بمعبده ، وطرد المخلوق بعيدا.
“اهرب!” التقطت سوه تو لونغ وصرخ في هان سين. لكن هان سين لم يستطع التغلب على خصمه.
لكنها كانت مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين رآهم هان سين. لم يكن لديها درع جيني ، وكانت أظافرها بطول نصف قدم . كانو مثل السيوف ، وكانو يتألقون باللون الأزرق الفلوري . و كانت عيون المخلوق متوهجة باللون الأحمر.
اللكمة لم تؤذي المتغير ، لكنها حررت لونغ. وعندما التفت لإلقاء نظرة على قبضة المنقذ ، لاحظ أنه هان سين.
لكن هان سين لم يخطط للهرب . كان هادئ و واثق جداً ، وكانت خطواته لطيفة مثل انزلاق الثعبان. لقد حرك جسده لوضع قتالي جميل.
كانت قوة المتغير أقوى من قوة هان سين ، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن أن ينافسها.
كانت قوة المتغير أقوى من قوة هان سين ، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن أن ينافسها.
كان لدى الجنود كاميرات ، وعندما تعرضت مجموعة هان سين للهجوم ، كان بإمكان أولئك الموجودين في غرفة المراقبة مشاهدة الموقف.
لم تكن قوة وسرعة هان سين شيئ مقارنة بما يمكن تحقيقه في الكون الجيني ، لكن مهاراته القتالية كانت الأفضل.
“انتظر دقيقة. صاح أحد المشرفين ، “هناك جندي يقود المتغير للساعة الحادية عشرة.”
دفع هان سين حركته إلى أقصى الحدود ، مما جعل جسده يتحرك يساراً ويميناً. لا أحد يستطيع أن يتنبأ بتحركاته.
لكن هان سين لم يخطط للهرب . كان هادئ و واثق جداً ، وكانت خطواته لطيفة مثل انزلاق الثعبان. لقد حرك جسده لوضع قتالي جميل.
حاول المتغير القفز والقبض على هان سين ، لكنها لم تستطع أن تضع إصبعها عليه.
لم تكن قوة وسرعة هان سين شيئ مقارنة بما يمكن تحقيقه في الكون الجيني ، لكن مهاراته القتالية كانت الأفضل.
تجمد سوه تو والفريق في حالة صدمة من المشهد. على الرغم من أن المخلوق كان مجرد خطوة وراء هان سين ، إلا أنه لم يكن خائف على الإطلاق . كل تحركاته نفذها بهدوء ورباطة جأش مطلقة ، و في كل مرة تمكن من تجنب هجمات المتغير. كان من الصعب تصديق الامر.
لم يكن هناك مكان يمكن لـ لونغ الركض اليه ، وتخلي عن كل أمل. عاد إلى الوراء ، راغباً في الهرب ، لكنه كان أبطأ بكثير من المتغيرين. كان المراوغة محاولة فاشلة.
لم تكن سرعة هان سين بعيدة جداً عن سرعة سوه تو ، لكنها كانت لا تزال بطيئة جداً مقارنةً بالمتغير . لكنه تمكن من تفادي هجوم المتغير ، ولم يستطع المتغير حتي أن يصيب درعه. كان الامر مدهش.
كانت قوة المتغير أقوى من قوة هان سين ، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكن أن ينافسها.
استخدم هان سين قدراته في التنبؤ والحكم لقيادة العدو شمالاً.
“اللعنة! هناك اثنان من المتغيرين . ماذا نفعل؟ السيد تايغر يتعامل بالفعل مع أحدهم ، ولا يمكننا التعامل مع الآخر. كان يجب أن ندعو السيد آلان “. كان جبين القائد غوريس يتصبب عرقا.
لم يستطيع هان سين قتل الشيء الحقير بقوته الخاصة ، لذلك أراد أن يجذبها إلى السيد تايغر. ربما يستطيع النبيل التخلص منها.
“تقرير! اكتشف المتغير في الجنوب الغربي ”. صاح القائد في هاتفه ، بينما كان يطلق النار على العدو.
استخدم هان سين قدراته في التنبؤ والحكم لقيادة العدو شمالاً.
كان لدى الجنود كاميرات ، وعندما تعرضت مجموعة هان سين للهجوم ، كان بإمكان أولئك الموجودين في غرفة المراقبة مشاهدة الموقف.
يبدو أن المتغير لم يلاحظ حتى الرصاص. لقد قفز مرة أخرى نحو لونغ ، الذي كان قد عاد لتوه للوقوف على قدميه.
“اللعنة! هناك اثنان من المتغيرين . ماذا نفعل؟ السيد تايغر يتعامل بالفعل مع أحدهم ، ولا يمكننا التعامل مع الآخر. كان يجب أن ندعو السيد آلان “. كان جبين القائد غوريس يتصبب عرقا.
لم يستطع القائد أن يصدق ألامر”مستحيل! كيف يمكن لجندي عادي أن يفعل ذلك؟ “
“انتظر دقيقة. صاح أحد المشرفين ، “هناك جندي يقود المتغير للساعة الحادية عشرة.”
الفصل 1722 المعركة الأولى ضد متغير
لم يستطع القائد أن يصدق ألامر”مستحيل! كيف يمكن لجندي عادي أن يفعل ذلك؟ “
لكن هان سين لم يخطط للهرب . كان هادئ و واثق جداً ، وكانت خطواته لطيفة مثل انزلاق الثعبان. لقد حرك جسده لوضع قتالي جميل.
كاتشا!
عندما رأى ذلك بوضوح ، صُدم . كان جسد الجندي يتحرك يميناً ويساراً ، ويمكنك أن ترى أنه لم يكن خائف. كان مشهد لايصدق.
تماماً كما كانت اليد تنزل لتغرس نفسها على وجه لونغ ، ظهرت فوقه قبضة ملفوفة بدرع أسود. لكمت المتغير مباشرةً بمعبده ، وطرد المخلوق بعيدا.
كان المتغير يطارد الرجل لكنه لم يتمكن من إيذائه. من الواضح أن الجندي كان يقوده في اتجاه معين.
قال المراقب : “سيدي ، اسمه هان سين. إنه الشخص الخارجي الذي جلبه هاردمان”.
الفصل 1722 المعركة الأولى ضد متغير
“من هذا الجندي؟” تم تجميد القائد غوريس من الصدمة. كان هان سين مثل الفنان. لم يسبق له أن رأى شخص يتحرك بهذه النعمة والبراعة.
كانت سريعة جداً ، ولم يكن لدى لونغ وقت لتفادي الضربة. صرخ ورفع درعه وصد الهجوم.
قال المراقب : “سيدي ، اسمه هان سين. إنه الشخص الخارجي الذي جلبه هاردمان”.
يبدو أن المتغير لم يلاحظ حتى الرصاص. لقد قفز مرة أخرى نحو لونغ ، الذي كان قد عاد لتوه للوقوف على قدميه.
“الدخيل الذي تمكن من جعل الأزهار تدق ولكنه فشل في أن يصبح نبيل؟” تمتم القائد غوريس فى نفسه. ثم تغير وجهه. أمسك الهاتف وقال “لا تجذب المتغير إلى الساعة الحادية عشرة ، هل تسمعني؟ اجب!”
كان السيد تايغر يقاتل بالفعل كائن متغير ، وإذا انضم شخص آخر إلى القتال ، فسيكون في خطر. إذا حدث ذلك ، فستنتهي العملية.
لم يكن هناك مكان يمكن لـ لونغ الركض اليه ، وتخلي عن كل أمل. عاد إلى الوراء ، راغباً في الهرب ، لكنه كان أبطأ بكثير من المتغيرين. كان المراوغة محاولة فاشلة.
بدت وكأنها إنسان ، لكن لديه آذان قطة وذيل قطة أيضاً. هذا يعني أنها كانت كاتي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“تقرير! اكتشف المتغير في الجنوب الغربي ”. صاح القائد في هاتفه ، بينما كان يطلق النار على العدو.
يبدو أن المتغير لم يلاحظ حتى الرصاص. لقد قفز مرة أخرى نحو لونغ ، الذي كان قد عاد لتوه للوقوف على قدميه.
“الدخيل الذي تمكن من جعل الأزهار تدق ولكنه فشل في أن يصبح نبيل؟” تمتم القائد غوريس فى نفسه. ثم تغير وجهه. أمسك الهاتف وقال “لا تجذب المتغير إلى الساعة الحادية عشرة ، هل تسمعني؟ اجب!”
لم يستطع القائد أن يصدق ألامر”مستحيل! كيف يمكن لجندي عادي أن يفعل ذلك؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
