نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1733

بوابة المأوي

بوابة المأوي

الفصل 1733 بوابة المأوي

 

 

لوح الضابط بقبضته والقي الملك شي تشينغ بعيداً. تحطم الضوء الفضي عندما سقط جسده على الأرض وأحدث حفرة عميقة.

اندلعت قوة غريبة من الضابط . صدي صوت انفجار في الهواء ثم اختفى بسرعة. بعد ثانية واحدة ، ظهرت دوامة في السماء. كانت مضيئة والأبعاد داخلها بدت ملتوية.

“انا لا اعرف. وجوده غريب بعض الشيء”. سهر هز رأسه ، ونظر إلى الضابط الذي كان يحوم في السماء.

 

“تعال! أنتم يا رفاق ستعرفون كيف يبدو هذا العالم”. ركض الضابط لسهر ولمس كتفه.

كانت السماء مثل بحيرة بها دوامة . كان الأمر مخيف ، وحتى النخب مثل غو تشينغ تشينغ عبسوا.

“ليل ، أنت لا تفهم . لن تفهم ابداً . هذا لأنك لست هنا بعد”كان الضابط صادق.

 

“استخدم جسده لفتح البوابة.” قال “سهر”:

تغير وجه سهر ، وقال ، “لا! يريد أن يفتح بوابة المأوي!”

عندما توقف الانفجار ، صدم سهر. فالضابط لم يقتل. لم يتمكنو حتي من أصابته.

 

 

“ماذا يعني ذلك؟ اعتقدت أنها مفتوحة دائماً!” سأل هان يوفي.

لكن الضابط أمسك بالسيف . لم يكسره ، لكن الشقوق بدأت تتشكل عبر النصل.

 

بووووم!

وأوضح سهر بسرعة ، “المأوي مفتوح. لكن هذا يعني ببساطة أنه ليس مغلق امام الكائنات التي ترغب في الخروج. من السهل على المخلوقات مغادرة هذا الكون ، كما هو الحال عند إنتاجك لدرعك جيني ، يمكنهم استدعاء ودفع البوابة للخروج . حتى لو كانو لا يريدون المغادرة”.

“ما الذي أخاف منه؟” نظر الضابط إلى السماء ، حيث تدور الدوامة. كان هناك بعض الأشياء السوداء ، وكانت تنتشر مثل الثقب الأسود.

 

 

لكن الباب مغلق أمام المخلوقات التي في الخارج. يسمح الباب حالياً بالسفر في اتجاه واحد فقط. الآن بعد أن فتح الضابط الباب يمكن للمخلوقات الموجودة على الجانب الآخر الدخول. لقد تم تدمير حضارة البلورات بسبب فتح بوابة المأوي”.

 

 

 

قال “سهر” كل هذا ، ثم صرخ ، “أيها الضابط ، ما الذي تريده؟ هل تريدين تكرار المأساة التي حلت بالبلوريين؟”

كانت السماء مثل بحيرة بها دوامة . كان الأمر مخيف ، وحتى النخب مثل غو تشينغ تشينغ عبسوا.

 

 

بدا الضابط هادئ ، لكن عينيه كانتا تلمعان من الإثارة. نظر إلى السماء الهادرة وقال ، “ليل ، أنت لا تفهم . لا يمكننا البقاء هنا . علينا الخروج . بغض النظر عما نفعله ، من الضروري أن أخرج “.

“لماذا؟ لماذا عليك أن تفعل هذا؟ هل الخروج يعني لك الكثير؟ سوف تدمر العالم الذي نعيش فيه ، كل هذت فقط حتى تتمكن من المغادرة؟” نظر اليه سهر وهو يصيح.

 

“ألم تقل أن الدرع الجيني لا يمكن رفع مستواه؟ كيف يزيد قوته هكذا؟ ” سألت غو تشينغ تشينغ.

“أنت لا تغادر فقط . أنت تدمر المأوي! ليس عليك أن تفتح بوابة المأوي إذا كنت ترغب في الخروج!” صرخ سهر.

“ما الذي أخاف منه؟” نظر الضابط إلى السماء ، حيث تدور الدوامة. كان هناك بعض الأشياء السوداء ، وكانت تنتشر مثل الثقب الأسود.

 

لوح الضابط بقبضته والقي الملك شي تشينغ بعيداً. تحطم الضوء الفضي عندما سقط جسده على الأرض وأحدث حفرة عميقة.

“لماذا ما زلت تتحدث معه؟ فقط اقتله”. قفز الملك شي تشينغ نحو الضابط بضوء فضي.

قال “سهر” كل هذا ، ثم صرخ ، “أيها الضابط ، ما الذي تريده؟ هل تريدين تكرار المأساة التي حلت بالبلوريين؟”

 

 

لوح الضابط بقبضته والقي الملك شي تشينغ بعيداً. تحطم الضوء الفضي عندما سقط جسده على الأرض وأحدث حفرة عميقة.

 

 

 

تمكن الملك شي تشينغ من النهوض ، لكنه كان ينزف من زوايا شفتيه.

 

 

 

“إنه يزداد قوة!” تغير وجه غو تشينغ تشينغ.

 

 

 

“استخدم جسده لفتح البوابة.” قال “سهر”:

 

 

 

“ألم تقل أن الدرع الجيني لا يمكن رفع مستواه؟ كيف يزيد قوته هكذا؟ ” سألت غو تشينغ تشينغ.

 

 

لوح الضابط بقبضته والقي الملك شي تشينغ بعيداً. تحطم الضوء الفضي عندما سقط جسده على الأرض وأحدث حفرة عميقة.

“انا لا اعرف. وجوده غريب بعض الشيء”. سهر هز رأسه ، ونظر إلى الضابط الذي كان يحوم في السماء.

 

 

بووووم!

“علينا قتله لإنهاء هذا.” بدت الملاك الصغير هادئة . استدعت درعها الأبيض المقدس وأرجحت سيفها . زأر الهدير الذهبي ، وأشرق درعه الذهبي بينما انطلق نحو الضابط.

“لماذا؟ لماذا عليك أن تفعل هذا؟ هل الخروج يعني لك الكثير؟ سوف تدمر العالم الذي نعيش فيه ، كل هذت فقط حتى تتمكن من المغادرة؟” نظر اليه سهر وهو يصيح.

 

 

لم تجرؤ غو تشينغ تشينغ على الإبطاء ، وأرجحت سيفها على الفور.

لكن الباب مغلق أمام المخلوقات التي في الخارج. يسمح الباب حالياً بالسفر في اتجاه واحد فقط. الآن بعد أن فتح الضابط الباب يمكن للمخلوقات الموجودة على الجانب الآخر الدخول. لقد تم تدمير حضارة البلورات بسبب فتح بوابة المأوي”.

 

الفصل 1733 بوابة المأوي

كانت كل من أحذية جي يانران الكريستالية وسيف الملك الغربي من سهر يتجهان إلى نفس الهدف.

لكن الضابط أمسك بالسيف . لم يكسره ، لكن الشقوق بدأت تتشكل عبر النصل.

 

 

كانت العديد من القوى المخيفة تتقارب ، لكن الضابط ظل ساكن . ربما كان ذلك بسبب صعوده ، أو كان هناك دافع شرير آخر تماماً.

 

 

 

بووووم!

تغير وجه سهر ، وقال ، “لا! يريد أن يفتح بوابة المأوي!”

 

“ما الذي أخاف منه؟” نظر الضابط إلى السماء ، حيث تدور الدوامة. كان هناك بعض الأشياء السوداء ، وكانت تنتشر مثل الثقب الأسود.

توجهت كل تلك القوة الرهيبة ضد الضابط ، مما أدى إلى انفجار كان مخيف أكثر من السوبر نوفا.

 

 

 

لحسن الحظ ، كان التأثير كلياً في السماء. إذا تحركت تلك القوة نحو الأرض ، لكان كوكب روكا بأكمله قد دُمر.

“أيها الضابط ، أنت تريد حقاً أن تتكرر الكارثة الأولى في المقدسات!” صاح سهر.

 

 

عندما توقف الانفجار ، صدم سهر. فالضابط لم يقتل. لم يتمكنو حتي من أصابته.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لكن جسده شهد عدد من التغييرات الغريبة . كانت أجنحة النار التي يرتديها الملك الجنوبي تأكلها الدروع التي كان يرتديها.

اندلعت قوة غريبة من الضابط . صدي صوت انفجار في الهواء ثم اختفى بسرعة. بعد ثانية واحدة ، ظهرت دوامة في السماء. كانت مضيئة والأبعاد داخلها بدت ملتوية.

 

 

كان في الواقع يأكلهم.

 

 

 

كان للدرع الأسود للضابط عدد من الشقوق السوداء ، مثل العديد من الأفواه التي خرجت من الجحيم , كانت تلك الافواه تقضم وتلتهم الأجنحة.

“علينا قتله لإنهاء هذا.” بدت الملاك الصغير هادئة . استدعت درعها الأبيض المقدس وأرجحت سيفها . زأر الهدير الذهبي ، وأشرق درعه الذهبي بينما انطلق نحو الضابط.

 

داخل الثقب الأسود ، ظهر شيء مخيف . بدا وكأنه وحش قذر ومخيف.

تم امتصاص قوتهم من قبل الدروع ، ولهذا السبب لم يأتي شيء من ضرباتهم.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

“هذا هو حضور العرق الآخر. أنت … “تغير وجه سهر.

تمكن الملك شي تشينغ من النهوض ، لكنه كان ينزف من زوايا شفتيه.

 

 

“نعم. منذ كارثة البلورات ، بحثت عن بقايا الملوك . بعد كل هذا الوقت ، وجدت طريقة لدمجها معي وجعل درعي الجيني أقوي . ومع ذلك ، هناك ثمن يجب دفعه. لولاك لما أزعجت نفسي بفعل ذلك

 

 

 

كان الضابط في السماء ، وكان يبدو هادئ وعاطفي.

 

 

 

“لماذا؟ لماذا عليك أن تفعل هذا؟ هل الخروج يعني لك الكثير؟ سوف تدمر العالم الذي نعيش فيه ، كل هذت فقط حتى تتمكن من المغادرة؟” نظر اليه سهر وهو يصيح.

لكن الضابط أمسك بالسيف . لم يكسره ، لكن الشقوق بدأت تتشكل عبر النصل.

 

 

“ليل ، أنت لا تفهم . لن تفهم ابداً . هذا لأنك لست هنا بعد”كان الضابط صادق.

 

 

“أنت لا تغادر فقط . أنت تدمر المأوي! ليس عليك أن تفتح بوابة المأوي إذا كنت ترغب في الخروج!” صرخ سهر.

“إذن قل لي ما الذي تخاف منه!” صاح سهر.

“أيها الضابط ، أنت تريد حقاً أن تتكرر الكارثة الأولى في المقدسات!” صاح سهر.

 

“أيها الضابط ، أنت تريد حقاً أن تتكرر الكارثة الأولى في المقدسات!” صاح سهر.

“ما الذي أخاف منه؟” نظر الضابط إلى السماء ، حيث تدور الدوامة. كان هناك بعض الأشياء السوداء ، وكانت تنتشر مثل الثقب الأسود.

 

 

“ليل ، أنت لا تفهم . لن تفهم ابداً . هذا لأنك لست هنا بعد”كان الضابط صادق.

داخل الثقب الأسود ، ظهر شيء مخيف . بدا وكأنه وحش قذر ومخيف.

“انا لا اعرف. وجوده غريب بعض الشيء”. سهر هز رأسه ، ونظر إلى الضابط الذي كان يحوم في السماء.

 

“ليل ، أنت لا تفهم . لن تفهم ابداً . هذا لأنك لست هنا بعد”كان الضابط صادق.

“أيها الضابط ، أنت تريد حقاً أن تتكرر الكارثة الأولى في المقدسات!” صاح سهر.

 

 

 

ضحك الضابط وقال: “كارثة البلورات؟ لقد كانت لا شيء. إذا لم نخرج ، سيحدث شيء أسوأ بمليون مرة “.

“أنت لا تغادر فقط . أنت تدمر المأوي! ليس عليك أن تفتح بوابة المأوي إذا كنت ترغب في الخروج!” صرخ سهر.

 

 

بعد أن قال الضابط هذا ، هدر شيء. و خرج مخلوق يشبه التنين من الثقب الأسود.

 

 

“ما الذي أخاف منه؟” نظر الضابط إلى السماء ، حيث تدور الدوامة. كان هناك بعض الأشياء السوداء ، وكانت تنتشر مثل الثقب الأسود.

تغير وجه الجميع. فقط الضابط بدا جشع.

 

 

أراد سهر أن يسحب سيف الملك الغربي ، لكنه لم يتزحزح. وعندما سحب بقوة اكثر ، صدي صوت كاتشا وتحطم بينما ابتلع درع الضابط نصف شفرة السيف.

“تعال! أنتم يا رفاق ستعرفون كيف يبدو هذا العالم”. ركض الضابط لسهر ولمس كتفه.

 

 

كان للدرع الأسود للضابط عدد من الشقوق السوداء ، مثل العديد من الأفواه التي خرجت من الجحيم , كانت تلك الافواه تقضم وتلتهم الأجنحة.

كان الدرع الموجود على يده مثل الفم ، عض كتف سهر و قضم بصوت عالي في لحم ودرع سهر . تجاهل سهر الألم و أرجح سيفه للملك الغربي في وجه الشرير.

كان للدرع الأسود للضابط عدد من الشقوق السوداء ، مثل العديد من الأفواه التي خرجت من الجحيم , كانت تلك الافواه تقضم وتلتهم الأجنحة.

 

لكن الضابط أمسك بالسيف . لم يكسره ، لكن الشقوق بدأت تتشكل عبر النصل.

لكن الضابط أمسك بالسيف . لم يكسره ، لكن الشقوق بدأت تتشكل عبر النصل.

 

 

“انا لا اعرف. وجوده غريب بعض الشيء”. سهر هز رأسه ، ونظر إلى الضابط الذي كان يحوم في السماء.

أراد سهر أن يسحب سيف الملك الغربي ، لكنه لم يتزحزح. وعندما سحب بقوة اكثر ، صدي صوت كاتشا وتحطم بينما ابتلع درع الضابط نصف شفرة السيف.

“علينا قتله لإنهاء هذا.” بدت الملاك الصغير هادئة . استدعت درعها الأبيض المقدس وأرجحت سيفها . زأر الهدير الذهبي ، وأشرق درعه الذهبي بينما انطلق نحو الضابط.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

لوح الضابط بقبضته والقي الملك شي تشينغ بعيداً. تحطم الضوء الفضي عندما سقط جسده على الأرض وأحدث حفرة عميقة.

 

“ليل ، أنت لا تفهم . لن تفهم ابداً . هذا لأنك لست هنا بعد”كان الضابط صادق.

 

 

 

 

 

“إذن قل لي ما الذي تخاف منه!” صاح سهر.

 

“إذن قل لي ما الذي تخاف منه!” صاح سهر.

الفصل 1733 بوابة المأوي

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط