مشهد غريب
تم جذب الكثير من الناس إلى هناك لإلقاء نظرة ، لكن أولئك الذين زاروا المكان ليلاً لم يعودوا أبداً . ولم يتم العثور على جثث.
أعطى المدير أوامر بإخلاء المكان. وحذر الضباط السكان من الابتعاد عن المكان.
الفصل 1751 مشهد غريب
بعد استدعائه للاستجواب الأول ، ترك الريش هان سين بمفرده.
“لقد جاء عدد كبير جداً من الغرباء إلى مدينة غران.” قالت لان سي: “إنهم لا يبدون وكأنهم من جنس عادي ، لذلك يجب أن يحدث شيء ما”.
“يبدو لي أن شيئ كبير سيحدث قريباً . لدي فضول لماذا يزور ريشتان صغيران هذه المدينة المنعزلة. لقد حاولوا سرقة متغيرينا بحجة قتلهم من أجلنا ، كل هذا غريب جداً. ما الذي يحدث هذه الأيام؟ ” قالت تشياو بهدوء.
كان السيد تايغر خائف جداً. لم يجرؤ على لقاء هان سين مرة أخرى ، خوفاً من أن يشك الريش في التواطؤ بينهم .. لقد كانت مجرد مسألة حساسة ، ولم يستطع فعل أي شيء حيالها.
نظر هان سين وباوير إلى لان سي ، غير متأكدين مما كان يحدث.
لم يُسمح له بمغادرة مدينة غران ، لذا فإن أي أخبار تتعلق بالمتغيرين في المنطقة لا طائل من ورائها. لم يكن هناك متغيرين في المدينة ، كانو موجودين فقط خارج حدودها.
كانت تشياو تبدو محبطة أكثر فأكثر ، وقالت ، “هان سين لا يمكنه مغادرة المدينة الآن ، لا يمكننا فعل أي شيء “.
أمضى هان سين وقته في ممارسة سوترا دونغ شوان ، على أمل إنتاج درعها الجيني.
كانت تشياو تبدو محبطة أكثر فأكثر ، وقالت ، “هان سين لا يمكنه مغادرة المدينة الآن ، لا يمكننا فعل أي شيء “.
في العالم المليء بالظلام ، كان ليتيل فلاور جالس على عرش برونزي. كانت أمامه مائدة محملة بالفاكهة
نظراً لعدم وجود أي تقدم إضافي متاح لـ جادسكين ، لم يتمكن هان سين من ممارسته. إذا أراد أن يستمر ، فسيتعين عليه صقل شيء ما أولاً ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
بعد استدعائه للاستجواب الأول ، ترك الريش هان سين بمفرده.
بحث هان سين أيضاً عن معلومات تتعلق بـ قطة التسعة على الإنترنت. كل ما يمكن أن يتعلمه كان مبنياً على الأسطورة ، ولم يكن هناك أي ذكر لما إذا كان مثل هذا العرق موجود أم لا. و لم يعرف احد اين كانو يعيشون في الأصل . إذا أراد هان سين تحديد موقع قطة التسعة ، فهو لا يعرف من أين يبدأ البحث ، لذا اختار هان سين التركيز على الارتقاء أولاً.
هان سين يمكن أن يتعامل مع البارونات ، كان يتمتع بمستوى عالي جداً في غرب مدينة غران ، ولكن عند مقارنته بالكون ككل ، كان لا يزال ضعيف إلى حد ما.
بعد يومين ، حدثت أشياء أكثر غرابة. تم سحب السيارات المحيطة واللوحات الإعلانية وكل شيء آخر مصنوع من المعدن الي تلك الفتحة.
عرف هان سين أنه بالتأكيد لا يستطيع التعامل مع الريشة التي تسمى زينا.
“إنه لأمر مخزي أن لا أملك معلوماتي المعتادة. ليس لدي أدنى فكرة عما يحدث. ربما هناك شيء يمكنني الحصول عليه من هذا ، على الرغم من ذلك ، فكر هان سين في نفسه ، متسائل عما إذا كان بإمكانه الاستيلاء على شخص غريب وسؤاله.
حان وقت الطعام ، وكانت تشياو تبدو متعبة جداً في ذلك اليوم. لم تقل كلمة واحدة. لم تستطع اصطياد المتغيرين ، وكان لهذا تأثيره عليها.
لم يُسمح له بمغادرة مدينة غران ، لذا فإن أي أخبار تتعلق بالمتغيرين في المنطقة لا طائل من ورائها. لم يكن هناك متغيرين في المدينة ، كانو موجودين فقط خارج حدودها.
وبينما تأكل ، رن جرس الباب. فتحت العمة الباب ، ودخلت لان سي .
في منجم مهجور على الجانب الغربي ، تم فتح حفرة كبيرة. بدت انها بلا قاع. ولكن في الليل كان هناك صوت امرأة تبكي من تلك الحفرة و سيضيء ضوء.
“تشياو ، كوني حذرة.” قالت لان سي سريعاً لـ تشياو.
“ماذا يحدث هنا؟” رفعت تشياو رأسها لتنظر إلى لان سي ، وسألت في حيرة.
بعد يومين ، حدثت أشياء أكثر غرابة. تم سحب السيارات المحيطة واللوحات الإعلانية وكل شيء آخر مصنوع من المعدن الي تلك الفتحة.
نظر هان سين وباوير إلى لان سي ، غير متأكدين مما كان يحدث.
“لقد جاء عدد كبير جداً من الغرباء إلى مدينة غران.” قالت لان سي: “إنهم لا يبدون وكأنهم من جنس عادي ، لذلك يجب أن يحدث شيء ما”.
“يبدو لي أن شيئ كبير سيحدث قريباً . لدي فضول لماذا يزور ريشتان صغيران هذه المدينة المنعزلة. لقد حاولوا سرقة متغيرينا بحجة قتلهم من أجلنا ، كل هذا غريب جداً. ما الذي يحدث هذه الأيام؟ ” قالت تشياو بهدوء.
أظهر الغرباء في المدينة اهتمام كبير بهذا المكان . لقد ظهروا جميعاً هناك الآن ، بشكل أساسي. ونادراً ما شوهدوا وهم يجوبون المدينة.
“يبدو لي أن شيئ كبير سيحدث قريباً . لدي فضول لماذا يزور ريشتان صغيران هذه المدينة المنعزلة. لقد حاولوا سرقة متغيرينا بحجة قتلهم من أجلنا ، كل هذا غريب جداً. ما الذي يحدث هذه الأيام؟ ” قالت تشياو بهدوء.
“أيها الطفل المقدس ، جرب هذا . يستغرق نموه ثلاثين ألف سنة ، وثلاثين ألف سنة أخرى لينضج . ويحتاج أيضاً إلى ثلاثين ألف لتحضيره. طعمه حلو للغاية”. كان الوحش الأحمر يحاول إطعام فاكهة لليتيل فلاور.
“بغض النظر عن ماهيته ، فهو بالتأكيد ليس شيئ يمكننا المشاركة فيه. لقد أمرنا مديري بعدم استفزازهم.” قالت لان سي: “إذا حدث شيء ما ، فأنا أخشى أن قسمنا بأكمله لن يتمكن من إيقافه ، لذا فمن الأفضل البقاء في المنزل”.
بعد استدعائه للاستجواب الأول ، ترك الريش هان سين بمفرده.
في العالم المليء بالظلام ، كان ليتيل فلاور جالس على عرش برونزي. كانت أمامه مائدة محملة بالفاكهة
كانت تشياو تبدو محبطة أكثر فأكثر ، وقالت ، “هان سين لا يمكنه مغادرة المدينة الآن ، لا يمكننا فعل أي شيء “.
بعد يومين ، تم الإبلاغ عن حدوث أشياء أكثر غرابة. انهارت المباني القريبة من الحفرة فجأة ، وسُحبت جميع الخردة المعدنية في الأنقاض إلى الحفرة.
بعد مغادرة لان سي ، تراجع هان سين للتفكير . لم يكن يعرف ما حدث مما دفع العديد من الغرباء إلى زيارة المدينة.
أرسل قسم الأمن طائرة بدون طيار إلى الحفرة ، وفي مئات الأمتار الأولى ، لم يكن هناك ما يمكن رؤيته سوى حجارة. ولكن إذا تعمقت الطائرة بدون طيار أكثر من ألف متر ، فإنها ستختفي أيضاً.
“إنه لأمر مخزي أن لا أملك معلوماتي المعتادة. ليس لدي أدنى فكرة عما يحدث. ربما هناك شيء يمكنني الحصول عليه من هذا ، على الرغم من ذلك ، فكر هان سين في نفسه ، متسائل عما إذا كان بإمكانه الاستيلاء على شخص غريب وسؤاله.
ولكن بالتفكير في تلك الريشة الانثي زينا ، سرعان ما تجاهل هان سين الفكرة. إذا علمت أنه كان على وشك القيام بشيء ما ، فلن يبشر بالخير.
بعد استدعائه للاستجواب الأول ، ترك الريش هان سين بمفرده.
بعد يومين ، عندما عادت لان سي مرة أخرى ، بدت فظيعة. حذرت تشياو وهان سين من الخروج إذا لم يكن ذلك ضروري للغاية.
“تشياو ، كوني حذرة.” قالت لان سي سريعاً لـ تشياو.
سألت تشياو عما كان يحدث ، وأخبرتهم لان سي عن شئ غريب يتكشف في مدينة غران. كان كثير من الناس يموتون.
“بغض النظر عن ماهيته ، فهو بالتأكيد ليس شيئ يمكننا المشاركة فيه. لقد أمرنا مديري بعدم استفزازهم.” قالت لان سي: “إذا حدث شيء ما ، فأنا أخشى أن قسمنا بأكمله لن يتمكن من إيقافه ، لذا فمن الأفضل البقاء في المنزل”.
في منجم مهجور على الجانب الغربي ، تم فتح حفرة كبيرة. بدت انها بلا قاع. ولكن في الليل كان هناك صوت امرأة تبكي من تلك الحفرة و سيضيء ضوء.
لم يُسمح له بمغادرة مدينة غران ، لذا فإن أي أخبار تتعلق بالمتغيرين في المنطقة لا طائل من ورائها. لم يكن هناك متغيرين في المدينة ، كانو موجودين فقط خارج حدودها.
تم جذب الكثير من الناس إلى هناك لإلقاء نظرة ، لكن أولئك الذين زاروا المكان ليلاً لم يعودوا أبداً . ولم يتم العثور على جثث.
“ماذا يحدث هنا؟” رفعت تشياو رأسها لتنظر إلى لان سي ، وسألت في حيرة.
كان الذهاب إلى هناك آمن فقط خلال النهار ، حيث لم يكن هناك ضوء يشع ولا امرأة تبكي.
أمضى هان سين وقته في ممارسة سوترا دونغ شوان ، على أمل إنتاج درعها الجيني.
“يبدو لي أن شيئ كبير سيحدث قريباً . لدي فضول لماذا يزور ريشتان صغيران هذه المدينة المنعزلة. لقد حاولوا سرقة متغيرينا بحجة قتلهم من أجلنا ، كل هذا غريب جداً. ما الذي يحدث هذه الأيام؟ ” قالت تشياو بهدوء.
أرسل قسم الأمن طائرة بدون طيار إلى الحفرة ، وفي مئات الأمتار الأولى ، لم يكن هناك ما يمكن رؤيته سوى حجارة. ولكن إذا تعمقت الطائرة بدون طيار أكثر من ألف متر ، فإنها ستختفي أيضاً.
“إذا كنت لا تستطيع أن تأكل ، اذاً تدرب. تناول الطعام مرة أخرى بمجرد هضم ما لديك حالياً. النسر العجوز ، حان دورك لتعليمه”تحدثت العمة مي إلى طائر.
أعطى المدير أوامر بإخلاء المكان. وحذر الضباط السكان من الابتعاد عن المكان.
نظراً لعدم وجود أي تقدم إضافي متاح لـ جادسكين ، لم يتمكن هان سين من ممارسته. إذا أراد أن يستمر ، فسيتعين عليه صقل شيء ما أولاً ، لكن لم يكن لديه الوقت للقيام بذلك.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أظهر الغرباء في المدينة اهتمام كبير بهذا المكان . لقد ظهروا جميعاً هناك الآن ، بشكل أساسي. ونادراً ما شوهدوا وهم يجوبون المدينة.
أمضى هان سين وقته في ممارسة سوترا دونغ شوان ، على أمل إنتاج درعها الجيني.
بعد يومين ، تم الإبلاغ عن حدوث أشياء أكثر غرابة. انهارت المباني القريبة من الحفرة فجأة ، وسُحبت جميع الخردة المعدنية في الأنقاض إلى الحفرة.
بعد يومين ، حدثت أشياء أكثر غرابة. تم سحب السيارات المحيطة واللوحات الإعلانية وكل شيء آخر مصنوع من المعدن الي تلك الفتحة.
كان السيد تايغر خائف جداً. لم يجرؤ على لقاء هان سين مرة أخرى ، خوفاً من أن يشك الريش في التواطؤ بينهم .. لقد كانت مجرد مسألة حساسة ، ولم يستطع فعل أي شيء حيالها.
“بغض النظر عن ماهيته ، فهو بالتأكيد ليس شيئ يمكننا المشاركة فيه. لقد أمرنا مديري بعدم استفزازهم.” قالت لان سي: “إذا حدث شيء ما ، فأنا أخشى أن قسمنا بأكمله لن يتمكن من إيقافه ، لذا فمن الأفضل البقاء في المنزل”.
الطرف الغربي من مدينة غران ، حتى الأجزاء التي كانت بعيدة عن الحفرة ، تأثرت بهذا. الأواني والمقالي والسكاكين والشوك ، مهما كانت الأشياء المعدنية الموجودة هناك ، تم سحبها إلى الحفرة . كان الأمر كما لو تم سحبهم بعيداً بواسطة مغناطيس. لم يكن الشفط قوي جداً ، لكنه تسبب في حالة من الذعر في المدينة.
أمضى هان سين وقته في ممارسة سوترا دونغ شوان ، على أمل إنتاج درعها الجيني.
كان هان سين فضولي بشأن الحفرة ، لكنه لم يستطع معرفة كيف يمكنه الذهاب ورؤيتها.
“بغض النظر عن ماهيته ، فهو بالتأكيد ليس شيئ يمكننا المشاركة فيه. لقد أمرنا مديري بعدم استفزازهم.” قالت لان سي: “إذا حدث شيء ما ، فأنا أخشى أن قسمنا بأكمله لن يتمكن من إيقافه ، لذا فمن الأفضل البقاء في المنزل”.
في العالم المليء بالظلام ، كان ليتيل فلاور جالس على عرش برونزي. كانت أمامه مائدة محملة بالفاكهة
“أيها الطفل المقدس ، جرب هذا . يستغرق نموه ثلاثين ألف سنة ، وثلاثين ألف سنة أخرى لينضج . ويحتاج أيضاً إلى ثلاثين ألف لتحضيره. طعمه حلو للغاية”. كان الوحش الأحمر يحاول إطعام فاكهة لليتيل فلاور.
“أيها الطفل المقدس ، جرب هذا . يستغرق نموه ثلاثين ألف سنة ، وثلاثين ألف سنة أخرى لينضج . ويحتاج أيضاً إلى ثلاثين ألف لتحضيره. طعمه حلو للغاية”. كان الوحش الأحمر يحاول إطعام فاكهة لليتيل فلاور.
في منجم مهجور على الجانب الغربي ، تم فتح حفرة كبيرة. بدت انها بلا قاع. ولكن في الليل كان هناك صوت امرأة تبكي من تلك الحفرة و سيضيء ضوء.
الفصل 1751 مشهد غريب
نظر ليتيل فلاور إلى الفاكهة الحمراء وبدا مكتئب . قال ، “ملك اليشم ، لا أستطيع أن آكل. هل يمكنك مساعدتي؟”
“عليك أن تأكل. أنت تنمو ، لذلك من الجيد أن تأكل كثيراً. وهناك أيضاً فاكهة فارغة كانت تنمو على مدار مليارات السنين الماضية. هناك أيضا فاكهة لعاب التنين”. امرأة شريرة المظهر قشرت الفاكهة ، و وضعتها بجانب ليتيل فلاور وهي تبتسم.
“آه ، عمتي. أنا لا يمكنني أن اكل أكثر.” تجشأ ليتيل فلاور ، وبدا أنه يتألم وهو يفرك بطنه.
أمضى هان سين وقته في ممارسة سوترا دونغ شوان ، على أمل إنتاج درعها الجيني.
“إذا كنت لا تستطيع أن تأكل ، اذاً تدرب. تناول الطعام مرة أخرى بمجرد هضم ما لديك حالياً. النسر العجوز ، حان دورك لتعليمه”تحدثت العمة مي إلى طائر.
حان وقت الطعام ، وكانت تشياو تبدو متعبة جداً في ذلك اليوم. لم تقل كلمة واحدة. لم تستطع اصطياد المتغيرين ، وكان لهذا تأثيره عليها.
“أيها الطفل المقدس ، لنبدأ.” رفرف النسر العجوز بجناحيه وجلب ليتيل فلاور إلى الساحة. وضعه على الأرض. بعد ذلك ، تحول ريشه الأسود إلى مطر مظلم من السهام ، يطلق النار على الطفل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نظر ليتيل فلاور إلى الفاكهة الحمراء وبدا مكتئب . قال ، “ملك اليشم ، لا أستطيع أن آكل. هل يمكنك مساعدتي؟”
أمسك ليتيل فلاور بطنه وهو يتفادى الضربات . و بدا مكتئب جداً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أظهر الغرباء في المدينة اهتمام كبير بهذا المكان . لقد ظهروا جميعاً هناك الآن ، بشكل أساسي. ونادراً ما شوهدوا وهم يجوبون المدينة.
“تشياو ، كوني حذرة.” قالت لان سي سريعاً لـ تشياو.
كان الذهاب إلى هناك آمن فقط خلال النهار ، حيث لم يكن هناك ضوء يشع ولا امرأة تبكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
