نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1766

الحصار

الحصار

 

 

الفصل 1766 الحصار

 

 

كان الدم يراق في كل مكان ، غضب الفيكونت و قام بأرجحت سيفه بينما طارد هان سين في الغابة.

“ما مشكلة هذا الرجل؟ ألا يستطيع أن يفهم لغتنا؟ ” واجه هان سين أشخاص وقحين من قبل ، لكن لم يكن أي منهم وقح إلى هذا الحد.

 

 

 

بدت هايير تشعر بالمرارة وقالت ، “سوف يفعل ما قاله حقاً. هذا سيء.”

 

 

اخترق السيف بوصتين ، لكن هان سين شعر كما لو أنه حاول للتو طعن الغراء. لم يستطع طعن الرجل مرة أخرى ، حيث كان السيف عالق في كتفه.

“أشك في ذلك إذا أراد قتل شخص ما ، فلماذا يغادر؟” قال هان سين.

سحب الفيكونت سيفه وركض إلى هان سين.

 

“إذا كنت لا تخشى الموت ، تعال! سأقتل من يجرؤ على الاقتراب!” صاحت هايير بغضب وهي تحضر خنجرها.

هزت هايير رأسها. “الأعراق الأعلى مثل شينيوي لن تكلف نفسها عناء قتل أولئك الذين ينتمون إلى أعراق أدني . إنه يحتاج فقط لاعطاء امر ، وسيأتي الآخرين يتعثرون على بعضهم البعض لينتهذو هذه الفرصة . لن يمر وقت طويل قبل أن نلتقي بالآخرين الذين أتوا إلى هنا لقتلك على أمل الحصول على مكافأة “.

 

 

لذا ، استدار هان سين وشاهد الفيكونت وهو يضرب بالسيف الطويل , و تحرك سيفا القمر الطويل و القصير ضد سيف الفيكونت . بينما لم ينتبه إلى الرمح الذي يقف خلفه.

“أنا بارون. قد لا تكون رتبة عالية جداً ، لكن هذا لا يزال يجعلني نبيل . لا تقولي إني من عرق أدني”. ابتسم هان سين ، غير قلق للغاية بشأن محنتهم.

لم يكن هان سين يعرف ما تفكر فيه. لقد تم جره إلى هذا من قبل هايير ، وفكر “ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لقد جئت إلى هنا لقتل المتغيرين فقط , لم أقتل أياً منهم ، وأنا بحاجة لأن أركض من أجل حياتي . حظي سيء للغاية . في المرة القادمة التي أذهب فيها للصيد ، يجب أن أتحقق من حظي أو شيء من هذا القبيل”.

 

 

“لا يمكن أن تكسر الشرنقة وتصبح فراشة دون أن يكون عرقك في قاعة الجينات . حتى لو أصبحت دوق أو ملك ، فأنت لا تزال فرد.” قالت هايير “وأنت ما زلت تنحدر من عرق أدني”.

في نفس الوقت تقريباً ، سقط سيف الفيكونت على سيفي هان سين. كان يتلألأ بشكل مشرق ، ويغمر الغابة بأكملها بالضوء الأخضر.

 

 

”اي شرنقة؟ وما هي قاعة الجينات؟” سأل هان سين وهو مرتبك من مصطلحاتها الغريبة.

 

 

“لا يمكن أن تكسر الشرنقة وتصبح فراشة دون أن يكون عرقك في قاعة الجينات . حتى لو أصبحت دوق أو ملك ، فأنت لا تزال فرد.” قالت هايير “وأنت ما زلت تنحدر من عرق أدني”.

“انا لا اعرف. لقد سمعت عنها فقط من القرصان الكبير . أعلم أنه إذا لم يكن للعرق فانوس في قاعة الجينات ، فلا يمكنهم ترك أسمائهم هناك.” قال هايير بسرعة. “لكن هذا ليس وقت الحديث. دعنا نركض ونترك فضاء المتغيرين ورائنا. على الأقل بهذه الطريقة قد تعيش “.

 

 

 

فكر هان سين للحظة ، لكنه قال بعد ذلك “يجب أن تغادري . إنه يريد قتلي ، وأنا متأكد من أنني سأجد طريقي في النهاية”.

حتى لو كانت حياتهم مهددة من قبل الشينيوي ، فهذا ليس سبب وجيه لقتل الآخرين. لم يكن هناك عذر لقتل الآخرين فقط لكي تبقى على قيد الحياة.

 

 

“لا يمكنني فعل ذلك. إذا غادرت فسيعتقد الناس أننا القراصنة خائفون من شينيوي. لا يمكنني أن أجلب لنا أي إحراج”. رفعت هايير ذقنها.

 

 

حتى لو كانت حياتهم مهددة من قبل الشينيوي ، فهذا ليس سبب وجيه لقتل الآخرين. لم يكن هناك عذر لقتل الآخرين فقط لكي تبقى على قيد الحياة.

لم يكن هان سين يعرف ما تفكر فيه. لقد تم جره إلى هذا من قبل هايير ، وفكر “ماذا يحدث بحق الجحيم؟ لقد جئت إلى هنا لقتل المتغيرين فقط , لم أقتل أياً منهم ، وأنا بحاجة لأن أركض من أجل حياتي . حظي سيء للغاية . في المرة القادمة التي أذهب فيها للصيد ، يجب أن أتحقق من حظي أو شيء من هذا القبيل”.

 

 

اخترق السيف بوصتين ، لكن هان سين شعر كما لو أنه حاول للتو طعن الغراء. لم يستطع طعن الرجل مرة أخرى ، حيث كان السيف عالق في كتفه.

لم يمشوا بعيداً عندما سمعوا خطى تدوي مثل الرعد. هبطت مجموعة من الناس من الجبل متجهين في طريقهم.

 

 

 

لاحظ هان سين أنهم كانو الأشخاص الذين رأوهم في وقت سابق ، المجموعة التي قتلت الدب ذو الستة أذرع. كان قائدهم الفيكونت الذي يمسك السيف.

 

بدا الفيكونت بارد وقاتل . أراد طعن هان سين في ظهره.

تغير وجه هايير. سحبت هان سين لحمله على المشي بشكل أسرع ، ولكن بعد فترة وجيزة ، منع عدد قليل من البارونات والجنود الآخرين طريقهم . وتم تطويقهم بسرعة.

كان يتحرك مثل النمر بينما انفجرت قوة من خصره . و تحرك جسده نصف قدم إلى الأمام متهرباً من ضوء السيف.

 

 

“سيدة القراصنة ، جئنا إلى هنا من أجله. من فضلك تنحى جانباً ، لأننا لا نريد أن تلطخ ملابسك بالدماء”تحدث الفيكونت بأدب لهايير.

 

 

“سيدة القراصنة ، جئنا إلى هنا من أجله. من فضلك تنحى جانباً ، لأننا لا نريد أن تلطخ ملابسك بالدماء”تحدث الفيكونت بأدب لهايير.

“إنه أحد أتباعي . هل تجرؤ على لمسه؟” ردت هايير ببرود.

 

 

 

“سيدتي ، من فضلك لا تفعلي هذا. إذا لم نعيده ، فسنموت جميعاً نيابة عنه “. كان حديث الفيكونت هادئ للغاية ، لكنه اتخذ قراره بالفعل. حتى لو اضطر إلى الإساءة إلى سيدة القراصنة . فلازال يريد المطالبة بحياة هان سين.

لم يدخل القراصنة نظام دان شوان منذ سبعمائة عام. كانت شينيوي سلالة عالية من نظام دان شوان. على الرغم من أنهم لم يحظوا بالاحترام مثل القراصنة ، فإذا كان القراصنة يتطلعون إلى التسبب في مشاكل مع الشينيوي ، فسيتعين عليهم تجاوز السماء المقدسة.

 

“إنه أحد أتباعي . هل تجرؤ على لمسه؟” ردت هايير ببرود.

لم يدخل القراصنة نظام دان شوان منذ سبعمائة عام. كانت شينيوي سلالة عالية من نظام دان شوان. على الرغم من أنهم لم يحظوا بالاحترام مثل القراصنة ، فإذا كان القراصنة يتطلعون إلى التسبب في مشاكل مع الشينيوي ، فسيتعين عليهم تجاوز السماء المقدسة.

“انا لا اعرف. لقد سمعت عنها فقط من القرصان الكبير . أعلم أنه إذا لم يكن للعرق فانوس في قاعة الجينات ، فلا يمكنهم ترك أسمائهم هناك.” قال هايير بسرعة. “لكن هذا ليس وقت الحديث. دعنا نركض ونترك فضاء المتغيرين ورائنا. على الأقل بهذه الطريقة قد تعيش “.

 

 

“إذا كنت لا تخشى الموت ، تعال! سأقتل من يجرؤ على الاقتراب!” صاحت هايير بغضب وهي تحضر خنجرها.

 

 

 

“إذاً ، أنا آسف. قد لا نجرؤ على إيذائك ، لكن علينا القيام بذلك “. لوح الفيكونت بيده ، واقترب عدد قليل من النبلاء من هايير. كان لديهم جميعاً دروع كسلاح جيني.

 

 

 

سحب الفيكونت سيفه وركض إلى هان سين.

“أشك في ذلك إذا أراد قتل شخص ما ، فلماذا يغادر؟” قال هان سين.

 

 

في لحظة ، انتقل هان سين من الوقوف بلا حراك إلى الجري مثل الريح . ركض إلى الغابة المجاورة.

لذا ، استدار هان سين وشاهد الفيكونت وهو يضرب بالسيف الطويل , و تحرك سيفا القمر الطويل و القصير ضد سيف الفيكونت . بينما لم ينتبه إلى الرمح الذي يقف خلفه.

 

”اي شرنقة؟ وما هي قاعة الجينات؟” سأل هان سين وهو مرتبك من مصطلحاتها الغريبة.

كان من الصعب تحديد عدد الفرق التي أرادت قتل هان سين والمطالبة بأي مكافأة تم تقديمها. كان يعلم أنه لا يستطيع قتلهم جميعاً. سيكون البعض منهم من الفيكونتات أيضاً ، لذا فإن أي معارك بعد الان ستكون صعبة للغاية.

سحب الفيكونت سيفه وركض إلى هان سين.

 

 

حاول اثنان من البارونات إيقاف هان سين ، ورفعو أسلحتهم لعرقلة طريقه. ولهذا ، تحرك هان سين بطريقة جعلت الأمر يبدو كما لو أنه ذهب يميناً ويساراً. أتخذ البارونان قرارات فظيعة ، حيث تحرك أحدهما إلى اليسار بينما تحرك الآخر إلى اليمين. كان هناك فجوة في المنتصف.

الفصل 1766 الحصار

 

في نفس الوقت تقريباً ، سقط سيف الفيكونت على سيفي هان سين. كان يتلألأ بشكل مشرق ، ويغمر الغابة بأكملها بالضوء الأخضر.

تجاوزهما هان سين تماماً ، حيث كانت يديه تنطلقان بضوء أرجواني. وبعد أن مر بهم هان سين ، طارت رؤوسهم في السماء وهي تنثر الدم.

لكن بارون آخر قطع طريق هان سين . كان رمح البارون يتأرجح بعنف مثل التنين. لم يكن يريد قتل هان سين . فقط أيقافه.

 

“أنا بارون. قد لا تكون رتبة عالية جداً ، لكن هذا لا يزال يجعلني نبيل . لا تقولي إني من عرق أدني”. ابتسم هان سين ، غير قلق للغاية بشأن محنتهم.

لم تتحرك عيون هان سين . لقد مر بالكثير ، وفي معارك مثل هذه ، لم يعد فقدان الأرواح يزعجه.

 

 

 

إذا أرادوا أن يضحوا بحياته لـ الشينيوي ، فلا بد أنهم أعدوا أنفسهم للموت.

فكر هان سين للحظة ، لكنه قال بعد ذلك “يجب أن تغادري . إنه يريد قتلي ، وأنا متأكد من أنني سأجد طريقي في النهاية”.

 

إذا أرادوا أن يضحوا بحياته لـ الشينيوي ، فلا بد أنهم أعدوا أنفسهم للموت.

حتى لو كانت حياتهم مهددة من قبل الشينيوي ، فهذا ليس سبب وجيه لقتل الآخرين. لم يكن هناك عذر لقتل الآخرين فقط لكي تبقى على قيد الحياة.

 

 

 

“تعال هنا ، الحثالة! أعطني حياتك!” كان الفيكونت غاضب جداً. كان سيفه الطويل يضئ بضوء أخضر ساطع ، وقطع خلف هان سين مباشرةً.

إذا أرادوا أن يضحوا بحياته لـ الشينيوي ، فلا بد أنهم أعدوا أنفسهم للموت.

 

 

كان دم هان سين المتحول يغلي داخل جسده ، ومع درع دونغ شوان ، بدا الأمر كما لو كان يتمتع بقوة المتغيرين و والنبلاء في نفس الوقت . كان بالتأكيد أقوى بكثير من متوسط البارونات.

 

 

الفصل 1766 الحصار

كان يتحرك مثل النمر بينما انفجرت قوة من خصره . و تحرك جسده نصف قدم إلى الأمام متهرباً من ضوء السيف.

 

 

في لحظة ، انتقل هان سين من الوقوف بلا حراك إلى الجري مثل الريح . ركض إلى الغابة المجاورة.

وأثناء قيامه بذلك ، قطع سيفه بنفسجي القمر . فعل ذلك بزاوية لم يستطع الفيكونت رؤيتها ، مما جعله يضرب كتف الرجل.

 

 

“سيدة القراصنة ، جئنا إلى هنا من أجله. من فضلك تنحى جانباً ، لأننا لا نريد أن تلطخ ملابسك بالدماء”تحدث الفيكونت بأدب لهايير.

اخترق السيف بوصتين ، لكن هان سين شعر كما لو أنه حاول للتو طعن الغراء. لم يستطع طعن الرجل مرة أخرى ، حيث كان السيف عالق في كتفه.

 

 

 

لم يتوقع الفيكونت أن يتأذى من قبل البارون. بدا غاضب بشكل لا يصدق ، ودون أن يهتم كثيراً بالجرح ، حاول مهاجمة عنق هان سين . أراد قطع رأس هان سين.

لاحظ هان سين أنهم كانو الأشخاص الذين رأوهم في وقت سابق ، المجموعة التي قتلت الدب ذو الستة أذرع. كان قائدهم الفيكونت الذي يمسك السيف.

 

تحرك رمح البارون إلى خلف هان سين ، وضرب الفيكونت في صدره . وفي الوقت نفسه ، قطع سيف الفيكونت رأس البارون.

عرف هان سين أن هذا سيحدث. لذلك ، سحب سيفه إلى الوراء وتفادي الهجوم بينما واصل الركض نحو الغابة.

 

 

 

لكن بارون آخر قطع طريق هان سين . كان رمح البارون يتأرجح بعنف مثل التنين. لم يكن يريد قتل هان سين . فقط أيقافه.

“أشك في ذلك إذا أراد قتل شخص ما ، فلماذا يغادر؟” قال هان سين.

 

كان دم هان سين المتحول يغلي داخل جسده ، ومع درع دونغ شوان ، بدا الأمر كما لو كان يتمتع بقوة المتغيرين و والنبلاء في نفس الوقت . كان بالتأكيد أقوى بكثير من متوسط البارونات.

بدا الفيكونت بارد وقاتل . أراد طعن هان سين في ظهره.

“إذاً ، أنا آسف. قد لا نجرؤ على إيذائك ، لكن علينا القيام بذلك “. لوح الفيكونت بيده ، واقترب عدد قليل من النبلاء من هايير. كان لديهم جميعاً دروع كسلاح جيني.

 

 

لم يستطع هان سين الرجوع للخلف ولا التقدم للأمام او سيُضرب من قبل الفيكونت.

بدا الفيكونت بارد وقاتل . أراد طعن هان سين في ظهره.

 

لم يتوقع الفيكونت أن يتأذى من قبل البارون. بدا غاضب بشكل لا يصدق ، ودون أن يهتم كثيراً بالجرح ، حاول مهاجمة عنق هان سين . أراد قطع رأس هان سين.

لذا ، استدار هان سين وشاهد الفيكونت وهو يضرب بالسيف الطويل , و تحرك سيفا القمر الطويل و القصير ضد سيف الفيكونت . بينما لم ينتبه إلى الرمح الذي يقف خلفه.

 

 

 

لاحظ البارون فرصته ، ولذلك استخدم كل قوته لضرب هان سين في ظهره. قطع طرف الرمح الهواء عندما طار ليثبت نفسه في ظهر هان سين.

 

 

سحب الفيكونت سيفه وركض إلى هان سين.

في نفس الوقت تقريباً ، سقط سيف الفيكونت على سيفي هان سين. كان يتلألأ بشكل مشرق ، ويغمر الغابة بأكملها بالضوء الأخضر.

 

 

 

قفز هان سين فجأة ، اتخذ جسده وضع غريب في الهواء. كان الأمر كما لو كان مستلقي عالياً في الهواء . لقد دفع سيف الفيكونت إلى الوراء بسيفيه ، حيث انطلق ضوء السيف خلف هان سين.

 

 

 

كاتشا!

بدا الفيكونت بارد وقاتل . أراد طعن هان سين في ظهره.

 

“إذا كنت لا تخشى الموت ، تعال! سأقتل من يجرؤ على الاقتراب!” صاحت هايير بغضب وهي تحضر خنجرها.

تحرك رمح البارون إلى خلف هان سين ، وضرب الفيكونت في صدره . وفي الوقت نفسه ، قطع سيف الفيكونت رأس البارون.

 

 

لاحظ هان سين أنهم كانو الأشخاص الذين رأوهم في وقت سابق ، المجموعة التي قتلت الدب ذو الستة أذرع. كان قائدهم الفيكونت الذي يمسك السيف.

كان الدم يراق في كل مكان ، غضب الفيكونت و قام بأرجحت سيفه بينما طارد هان سين في الغابة.

 

 

بدت هايير تشعر بالمرارة وقالت ، “سوف يفعل ما قاله حقاً. هذا سيء.”

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

في نفس الوقت تقريباً ، سقط سيف الفيكونت على سيفي هان سين. كان يتلألأ بشكل مشرق ، ويغمر الغابة بأكملها بالضوء الأخضر.

 

 

 

 

 

 

 

كاتشا!

 

بدا الفيكونت بارد وقاتل . أراد طعن هان سين في ظهره.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط