سيف عظم القراصنة
الفصل 1770 سيف عظم القراصنة
“إذا كنت لا تزالين لا تفهمي ، فسيتعين علي أن أكون وقح.” لم يتردد السيد اليفنت مرة أخرى ، وتحرك للقبض على هايير.
الشيء الأحمر كان سلحفاة قديمة ذات صدفة حمراء بحجم عجلة الطحن.
سمحت هايير بطريق الخطأ للسيد الفيل أن يصفع يدها . و سقط السيف العظمي على الأرض.
وقفت السلحفاة على قدمين ، وأرجحت الاثنين الأخريين مثل مخالب الأيدي لتمسك الفيل الأبيض من خرطومه . تمكنت السلحفاة من فتح عقدة الخرطوم الذي أمسك هايير وإنقاذها.
لكن السيد اليفنت تراجع وتجنب الهجوم. ولكن و لسوء حظه اصيب صدره ، وبدأ ينزف.
انخرط الفيل والسلحفاة في شد الحبل ، ولم ينتصر أي منهما بشكل واضح. لكن الصخور في كل مكان كانت تتكسر ، كما لو أنها ضربت بالمطارق.
وقفت السلحفاة على قدمين ، وأرجحت الاثنين الأخريين مثل مخالب الأيدي لتمسك الفيل الأبيض من خرطومه . تمكنت السلحفاة من فتح عقدة الخرطوم الذي أمسك هايير وإنقاذها.
كان هان سين جيداً جداً عندما يتعلق الأمر بالقوس والسيف. إذا استطاع العثور على سيف جيد يكمل قوسه ، فسيكون لديه وقت اسهل في صيد المتغيرين.
سحب الفيل الابيض خرطومه ، وفي النهاية رفع السلحفاة القديمة عن الأرض. كان سريع ، و القي جسم السلحفاة القديمة في الهواء. لكن السلحفاة تشبثت بإحكام , و اشتعالت ألسنة اللهب بمخالبها . و زحفت فوق الخرطوم لتصل إلى السيد اليفنت.
تحرك السيد اليفنت ، و قفز من الفيل. ثم أخمد خرطوم الفيل الأبيض النار وقال ، “سيدي ، سأتعامل مع السلحفاة.”
لم يتردد السيد اليفنت . لقد طارد ببساطة هايير ، التي هربت.
لكن السيد اليفنت تراجع وتجنب الهجوم. ولكن و لسوء حظه اصيب صدره ، وبدأ ينزف.
لكن السيد اليفنت تراجع وتجنب الهجوم. ولكن و لسوء حظه اصيب صدره ، وبدأ ينزف.
كانت هايير مخادعة ، لكنها كانت مجرد بارون . كانت أضعف من السيد إليفانت ، وتمكن من اللحاق بها بسهولة. اقترب السيد إليفانت على عجل من هايير ، قائلاً ، “سيدة هايير ، اتركي العنصر ورائك وسوف أتظاهر بأنني لم أراكي قط”.
“من الجيد أن تقر بهذا . الآن انقلع!” تكلمت هايير مع رفع السيف.
“ألم أعطيك البيض؟” سألت هايير ببراءة.
“إذا كنت لا تزالين لا تفهمي ، فسيتعين علي أن أكون وقح.” لم يتردد السيد اليفنت مرة أخرى ، وتحرك للقبض على هايير.
شعرت هايير بالخوف وتعثرت . حاولت المراوغة لكنها لم تستطع. لذلك ، في اللحظة الدقيقة التي كان السيد إليفانت على وشك إمساكها من كتفيها ، سحبت هايير سيف ناعم من حزام خصرها. كان مثل الماء ، واندفع إلى يدي السيد اليفنت.
بدا أن السيد اليفنت يتعرف عليه ، لذا قام بإرجاع يديه إلى الوراء وقال ، “سيف عظم القرصان؟ يبدو كما لو أن رتبتك بين القراصنة أعلى مما كنت أعتقد”.
“من الجيد أن تقر بهذا . الآن انقلع!” تكلمت هايير مع رفع السيف.
سمحت هايير بطريق الخطأ للسيد الفيل أن يصفع يدها . و سقط السيف العظمي على الأرض.
لكن معظم تركيز هان سين كان على السيف العظمي . كان يتألف من مادة غريبة جداً. كان رقيق مثل الصبار وشكل بدا ناعم وغريب.
“على الرغم من أنك من القراصنة ، بل و الابنة الأولى ، لكنك عصيتي عهد اللص المنبوذ. لا يمكنهم الوقوف من أجلك بعد الآن “. لم يكن السيد اليفنت خائف ، وتحرك ليقبض عليها مرة أخرى.
الفصل 1770 سيف عظم القراصنة
استخدمت هايير سيفها العظمي لمحاربته. تحول النصل بين كونه صلب ولين بمجرد التفكير . عندما يصبح صلب ، سيكون مثل الفولاذ. وعندما يصبح ناعمة ، سيكون مثل الحرير . سارت الأمور بشكل جيد مع مهارات سيف هايير الغريبة وسيفها الغريب . على الرغم من أن السيد إليفانت كان أقوى ، إلا أنه لا يبدو أنه يستطيع فعل أي شيء.
“النساء يولدن ممثلات”. عندما شاهد هان سين تقنيات هايير من قبل ، كان يعلم أنها لم تكن تبذل قصارى جهدها . ما كان يشاهدها الآن هي أفضل المهارات التي امتلكتها.
لكن معظم تركيز هان سين كان على السيف العظمي . كان يتألف من مادة غريبة جداً. كان رقيق مثل الصبار وشكل بدا ناعم وغريب.
“النساء يولدن ممثلات”. عندما شاهد هان سين تقنيات هايير من قبل ، كان يعلم أنها لم تكن تبذل قصارى جهدها . ما كان يشاهدها الآن هي أفضل المهارات التي امتلكتها.
حتى أن أشباح السيوف المنبعثة كانت أكثر غرابة. كانت أشياء لم يجرؤ حتى السيد اليفنت على لمسها.
لم يتردد السيد اليفنت . لقد طارد ببساطة هايير ، التي هربت.
شاهد هان سين القتال بهالة دونغ شوان. كان السيف أدنى من سهم عظام رئيس الملائكة ، لكنه كان متفوق على سهام القرن . كان من الممكن أن يكون كنز إيرل أو ماركيز.
كان هان سين جيداً جداً عندما يتعلق الأمر بالقوس والسيف. إذا استطاع العثور على سيف جيد يكمل قوسه ، فسيكون لديه وقت اسهل في صيد المتغيرين.
كان هان سين جيداً جداً عندما يتعلق الأمر بالقوس والسيف. إذا استطاع العثور على سيف جيد يكمل قوسه ، فسيكون لديه وقت اسهل في صيد المتغيرين.
كان السيد اليفنت يخاف من السيف وضوء السيف . لكنه كان فوقها برتبة واحدة ، وكانت تقنياته جيدة أيضاً.
أخرج سيف قديم ليقاتل ضدها بحذر ، وتمكن من التهرب من كل سيف و وميض سيف وهو يحاول دفعها نحو جدار حجري لم تستطع الهروب منه.
أخرج سيف قديم ليقاتل ضدها بحذر ، وتمكن من التهرب من كل سيف و وميض سيف وهو يحاول دفعها نحو جدار حجري لم تستطع الهروب منه.
كان الفيل الابيض لا يزال يخوض معركة مع السلحفاة القديمة. كانت قوتهم المتصادمة تحطم الجبل ذاته.
كان كل من الفيل الأبيض والسلحفاة القديم قويين ، وبدا كما لو أن أياً منهما لن يتعب. أشتعلت النار الصخور من حولهم ، حيث حطم خُرطوم الفيل كل شيء في طريقه . كان جانب الجبل يبدو فظيع.
كان الفيل الابيض قوي جداً ، لكن السلحفاة القديم كان سريع للغاية. كان من الصعب تحديد الفائز.
دونغ!
“ألم أعطيك البيض؟” سألت هايير ببراءة.
نظر هان سين إلى حركات السلحفاة القديم. إذا لم تكن قوقعته حمراء ، لاعتقد هان سين أنه أحد سلاحف النينجا.
كان الفيل الأبيض والسلحفاة القديمة متغيرين . كانا كلاهما من فئة الأيرل . ألقى هان سين نظرة واحدة على قتالهم ، و عرف أنه لا يستطيع قتل أي منهما. حتى سهام القرن لا يمكنها أختراق جلدهم.
كان السيد اليفنت يخاف من السيف وضوء السيف . لكنه كان فوقها برتبة واحدة ، وكانت تقنياته جيدة أيضاً.
لكن هان سين كان لا يزال لديه أمل واحد على الرغم من كل شيء . وهو استخدام سهم عظم الملائكة لقتل أحدهم.
“من الجيد أن تقر بهذا . الآن انقلع!” تكلمت هايير مع رفع السيف.
ستكون مكافأة جيدة.
ومع ذلك ، فإن وقت تحوله سيكون محدود , اعتقد هان سين أنه سيتمكن من إطلاق السهم مرة واحدة فقط. حتى لو تمكن من قتل أحدهم ، فلن يتمكن من أكل الجسد ، لكنه على الأقل سيفيد الآخرين.
ومع ذلك ، فإن وقت تحوله سيكون محدود , اعتقد هان سين أنه سيتمكن من إطلاق السهم مرة واحدة فقط. حتى لو تمكن من قتل أحدهم ، فلن يتمكن من أكل الجسد ، لكنه على الأقل سيفيد الآخرين.
لذا ظل هان سين يراقب . و كان يأمل أن يجد الوقت المناسب للهجوم.
لكن السيد اليفنت لم يمسك به . تركه يسقط على الأرض أولا.
بدا أن السيد اليفنت يتعرف عليه ، لذا قام بإرجاع يديه إلى الوراء وقال ، “سيف عظم القرصان؟ يبدو كما لو أن رتبتك بين القراصنة أعلى مما كنت أعتقد”.
كان كل من الفيل الأبيض والسلحفاة القديم قويين ، وبدا كما لو أن أياً منهما لن يتعب. أشتعلت النار الصخور من حولهم ، حيث حطم خُرطوم الفيل كل شيء في طريقه . كان جانب الجبل يبدو فظيع.
لكن كلاهما تمكن من تجنب المكان الذي كان يتقاتل فيه السيد إليفانت وهايير. لم يرغبوا في إيذائهم.
“النساء يولدن ممثلات”. عندما شاهد هان سين تقنيات هايير من قبل ، كان يعلم أنها لم تكن تبذل قصارى جهدها . ما كان يشاهدها الآن هي أفضل المهارات التي امتلكتها.
لسوء الحظ ، كانت هايير تعمل بشكل سيئ بمفردها. نجح سيفها العظمي ومهاراتها في منع ضربات مستر إليفنت ، لكن قدرتها على التحمل لم تكن بنفس مستوى قدرة الفيكونت. تحت ضغط القتال المستمر ، سرعان ما استنفدت كل قوتها و لم تعد ضرباتها اللاحقة بنفس القوة ، وانخفضت سرعتها أيضاً.
لذا ظل هان سين يراقب . و كان يأمل أن يجد الوقت المناسب للهجوم.
كان بإمكان هان سين رؤية أن أداء هايير كان سيئ. إذا استمر هذا الأمر وتمكن السيد إليفانت من سرقة عنصرها ، فقد يكون من الصعب العثور عليه مرة أخرى.
وقفت السلحفاة على قدمين ، وأرجحت الاثنين الأخريين مثل مخالب الأيدي لتمسك الفيل الأبيض من خرطومه . تمكنت السلحفاة من فتح عقدة الخرطوم الذي أمسك هايير وإنقاذها.
عند رؤية الفيل الأبيض والسلحفاة القديمة لا يزالان عالقين في القتال ، كان لدى هان سين فكرة. لذلك ، استدعى قوس الريشة الذهبي الخاص به و وضع سهم قرن على الخيط.
ومع ذلك ، فإن وقت تحوله سيكون محدود , اعتقد هان سين أنه سيتمكن من إطلاق السهم مرة واحدة فقط. حتى لو تمكن من قتل أحدهم ، فلن يتمكن من أكل الجسد ، لكنه على الأقل سيفيد الآخرين.
بدا وجه هايير كئيب ، وكانت الأمور تسير بشكل سيء بالنسبة لها.
الشيء الأحمر كان سلحفاة قديمة ذات صدفة حمراء بحجم عجلة الطحن.
دونغ!
سحب الفيل الابيض خرطومه ، وفي النهاية رفع السلحفاة القديمة عن الأرض. كان سريع ، و القي جسم السلحفاة القديمة في الهواء. لكن السلحفاة تشبثت بإحكام , و اشتعالت ألسنة اللهب بمخالبها . و زحفت فوق الخرطوم لتصل إلى السيد اليفنت.
سمحت هايير بطريق الخطأ للسيد الفيل أن يصفع يدها . و سقط السيف العظمي على الأرض.
الفصل 1770 سيف عظم القراصنة
كان سيف عظم القرصان نادر ، لكنه لم يجرؤ على لمسه . لقد كان سلاح يمكن أن يستخدمه القراصنة رفيعي المستوى . لن تكون فكرة جيدة أن يلمسه شخص خارجي
بدا أن السيد اليفنت يتعرف عليه ، لذا قام بإرجاع يديه إلى الوراء وقال ، “سيف عظم القرصان؟ يبدو كما لو أن رتبتك بين القراصنة أعلى مما كنت أعتقد”.
لذا ظل هان سين يراقب . و كان يأمل أن يجد الوقت المناسب للهجوم.
“آنسة هايير ، سلي العنصر. أم تريديني أن أفعل ذلك؟ ” لقد دفعها السيد إليفانت إلى الزاوية ، ولم تعد قادرة على المقاومة.
“آنسة هايير ، سلي العنصر. أم تريديني أن أفعل ذلك؟ ” لقد دفعها السيد إليفانت إلى الزاوية ، ولم تعد قادرة على المقاومة.
“لقد خسرت هذه المرة ، لذلك هنا. خذه”أخرج هايير عنصر وألقت به.
“آنسة هايير ، سلي العنصر. أم تريديني أن أفعل ذلك؟ ” لقد دفعها السيد إليفانت إلى الزاوية ، ولم تعد قادرة على المقاومة.
لكن السيد اليفنت لم يمسك به . تركه يسقط على الأرض أولا.
لذا ظل هان سين يراقب . و كان يأمل أن يجد الوقت المناسب للهجوم.
بانغ!
سقط على الأرض وانفجر . و انطلق وميض من الضوء ، وبينما كان الجميع يشاهدون العرض ، التقطت هايير سيفها العظمي وحاول طعن السيد اليفنت.
كان سيف عظم القرصان نادر ، لكنه لم يجرؤ على لمسه . لقد كان سلاح يمكن أن يستخدمه القراصنة رفيعي المستوى . لن تكون فكرة جيدة أن يلمسه شخص خارجي
لكن السيد اليفنت تراجع وتجنب الهجوم. ولكن و لسوء حظه اصيب صدره ، وبدأ ينزف.
لكن هان سين كان لا يزال لديه أمل واحد على الرغم من كل شيء . وهو استخدام سهم عظم الملائكة لقتل أحدهم.
حتى السيد اليفنت كان يخاف من القراصنة . لم يكن يريد أن يؤذيها ، لكنه كان غاضب جداً ، صرخ مثل غوليم . و اتسع جسده وتشدّت عضلاته كالصلب. قام بلكم سيف القراصنة ، وأرسل هايير والنصل متحطمين فى جدار الجبل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بدا وجه هايير كئيب ، وكانت الأمور تسير بشكل سيء بالنسبة لها.
“على الرغم من أنك من القراصنة ، بل و الابنة الأولى ، لكنك عصيتي عهد اللص المنبوذ. لا يمكنهم الوقوف من أجلك بعد الآن “. لم يكن السيد اليفنت خائف ، وتحرك ليقبض عليها مرة أخرى.
كان الفيل الابيض لا يزال يخوض معركة مع السلحفاة القديمة. كانت قوتهم المتصادمة تحطم الجبل ذاته.
سحب الفيل الابيض خرطومه ، وفي النهاية رفع السلحفاة القديمة عن الأرض. كان سريع ، و القي جسم السلحفاة القديمة في الهواء. لكن السلحفاة تشبثت بإحكام , و اشتعالت ألسنة اللهب بمخالبها . و زحفت فوق الخرطوم لتصل إلى السيد اليفنت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
