الكفاح من أجل إطفاء الضوء
لكن ملوك الريش والنبلاء الآخرين بدأوا فجأة في سعال الدم. كان العديد من الريش يتساقطون ، وكان من الصعب معرفة عدد الريش الذين قُتلوا. بدت وجوههم شاحبة بينما سقط ريشهم.
الفصل 1778 الكفاح من أجل إطفاء الضوء
عندما تردد صدى صوته القوي ، بدأ جسد كونغ فاي في إطلاق العنان للقوة.
لم تأتي الموجة من جسده ، بل كان الأمر كما لو أن العالم كله كان يستجيب لاستدعائه.
بدأ كونغ فاي في التحليق نحو المعبد القديم.
شعر أولئك من جميع الأعراق الأخرى بارتياح كبير. حتى أنهم وجدوا الأمر مضحك إلى حد ما. فقط ملوك الريش ونبلائهم شعرو أن وجوههم تتحول إلى اللون الأخضر. لقد تحركوا بسرعة كبيرة لدرجة أن الفضاء نفسه كان يطقطق بينما كانو يسعون للوصول إلى الرجل العاري.
كانت الأرض هادئة والنجوم في السماء كانت مشرقة. على الرغم من أن الوقت كان نهاراً ، إلا أن النجوم كانت في كل مكان . كان الأمر كما لو كانت المجرة تتنفس بقوة.
لم يطفئ أحد ضوء في قاعة الجينات منذ ألف عام ، لكن منذ مليار سنة ، كانت معارك كهذه أحداث شائعة. كان هذا قتال متوسط بين جنسين مختلفين. سيستخدم المتنافسون كل ما في وسعهم لهزيمة خصمهم ، ليأخذوا مكانه ويشعلوا ضوئهم في قاعة الجينات . كان هذا شئ عادي.
كان ظهر كونغ فاي للقبور . و نظر إلى السماء . و بين النجوم كان هناك معبد. كان يطفو في الجو.
وسط الأعداد اللانهائية من الكواكب والأنظمة ، رأوا جميعاً هذا المعبد في السماء. لقد صُدموا جميعاً.
بدأ كونغ فاي في التحليق نحو المعبد القديم.
“ظهرت قاعة الجينات؟ من لديه ما يلزم لاستدعائها؟ من هو المتحدي؟ ” تسائل كل من رآها. حتى الاعراق المتفوقة في المجرة صُدمت برؤية ذلك.
بووووم!
لقد مرت ألف عام منذ آخر مرة ظهرت فيها قاعة الجينات ، وها هي تظهر مرة أخرى. شعرو أن هناك خطر كبير ينزل مرة أخرى. كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للأعراق التي لم تتمكن من إشعال الضوء.
“مستحيل!” كان كل ملوك الريش في حالة صدمة ، ووقفوا رداً على ذلك. و نظروا إلى كونغ فاي والمعبد القديم الذي ظهر الآن . كان لديهم شعور سيء.
لكن ملوك الريش والنبلاء الآخرين بدأوا فجأة في سعال الدم. كان العديد من الريش يتساقطون ، وكان من الصعب معرفة عدد الريش الذين قُتلوا. بدت وجوههم شاحبة بينما سقط ريشهم.
بدأ كونغ فاي في التحليق نحو المعبد القديم.
عندما ظهر المعبد القديم ، جاء صوت معه و أحاطت ظلال غريبة كثيرة بالمعبد ، ولكن كلما نظر هان سين إلى الظلال عن كثب ، اختفت.
عندما ظهر المعبد القديم ، جاء صوت معه و أحاطت ظلال غريبة كثيرة بالمعبد ، ولكن كلما نظر هان سين إلى الظلال عن كثب ، اختفت.
كان كونغ فاي أمام باب المعبد . أشار بإصبعه نحوه ، فسارت إليه قطرة دم.
لم يطفئ أحد ضوء في قاعة الجينات منذ ألف عام ، لكن منذ مليار سنة ، كانت معارك كهذه أحداث شائعة. كان هذا قتال متوسط بين جنسين مختلفين. سيستخدم المتنافسون كل ما في وسعهم لهزيمة خصمهم ، ليأخذوا مكانه ويشعلوا ضوئهم في قاعة الجينات . كان هذا شئ عادي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انجذب كل مخلوق إلى مشهد دمه . وكانت أعينهم تراقبه وهو يطفو إلى الأمام ليلمس باب المعبد. بووووم!
لقد مرت ألف عام منذ آخر مرة ظهرت فيها قاعة الجينات ، وها هي تظهر مرة أخرى. شعرو أن هناك خطر كبير ينزل مرة أخرى. كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للأعراق التي لم تتمكن من إشعال الضوء.
تم فتح المعبد القديم الغامض بهذا الدم. وهذا يعني البوابات وافقت علي الجينات التي يمتلكها الراغب في الدخول. الآن يمكنه التقدم ومحاولة المطالبة بمكان.
لكن ملوك الريش والنبلاء الآخرين بدأوا فجأة في سعال الدم. كان العديد من الريش يتساقطون ، وكان من الصعب معرفة عدد الريش الذين قُتلوا. بدت وجوههم شاحبة بينما سقط ريشهم.
لكن الدم لازال يحوم أمام الباب. لم يتمكن من الدخول بشكل كامل ، بسبب عدم وجود مساحة بالداخل.
لقد مرت ألف عام منذ آخر مرة ظهرت فيها قاعة الجينات ، وها هي تظهر مرة أخرى. شعرو أن هناك خطر كبير ينزل مرة أخرى. كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للأعراق التي لم تتمكن من إشعال الضوء.
ارتجفت كل اضواء المعبد بجنون . و أطلقوا قوة كانت تهديد و تحذير كبيرا.
استدار الجميع لينظروا إلى الرجل العاري وهو يحوم في الهواء . كانو ينتظرون شيئ.
بلارغ!
بدا وجه كونغ فاي كما لو كان يسخر من شيء ما . قال ببطء ، “الريش!”
بووووم!
كانت الأرض هادئة والنجوم في السماء كانت مشرقة. على الرغم من أن الوقت كان نهاراً ، إلا أن النجوم كانت في كل مكان . كان الأمر كما لو كانت المجرة تتنفس بقوة.
أصبحت فوانيس المعبد القديم أكثر إعتام ، لكن واحد فقط بدأ يتوهج أكثر من البقية. اشتعلت النيران المخيفة مثل البركان ، وكلها اتت من فانوس واحد. كان معلق في قاعة الجينات. كما يعرض الفانوس حروف ذهبية ، كتب عليها “الريش”.
سرعان ما دخل ملوك الريش إلى الفضاء ، وكان النبلاء مثل سرب يحيط بالرجل العاري. كانو صاخبين للغاية ، وكان من الممكن أن ينهض الكون بأسره من سباته.
شعر أولئك من جميع الأعراق الأخرى بارتياح كبير. حتى أنهم وجدوا الأمر مضحك إلى حد ما. فقط ملوك الريش ونبلائهم شعرو أن وجوههم تتحول إلى اللون الأخضر. لقد تحركوا بسرعة كبيرة لدرجة أن الفضاء نفسه كان يطقطق بينما كانو يسعون للوصول إلى الرجل العاري.
“ظهرت قاعة الجينات؟ من لديه ما يلزم لاستدعائها؟ من هو المتحدي؟ ” تسائل كل من رآها. حتى الاعراق المتفوقة في المجرة صُدمت برؤية ذلك.
كانت الأرض هادئة والنجوم في السماء كانت مشرقة. على الرغم من أن الوقت كان نهاراً ، إلا أن النجوم كانت في كل مكان . كان الأمر كما لو كانت المجرة تتنفس بقوة.
“مثير للإعجاب. يريد الريشة أن تحل محل الريش . مثير للإعجاب.” وسط القراصنة ، نظر رجل إلى السماء و بدا شرير.
تم فتح المعبد القديم الغامض بهذا الدم. وهذا يعني البوابات وافقت علي الجينات التي يمتلكها الراغب في الدخول. الآن يمكنه التقدم ومحاولة المطالبة بمكان.
في قاعة مظلمة ، نظر عدد قليل من الوحوش إلى الرجل بالقرب من قاعة الجينات مع فانوس الريش . قالت سيدة جذابة في وسطهم “لا أستطيع أن أصدق أنه لا يزال هناك أشخاص مثيرون للاهتمام مثل هؤلاء.”
في أوج الجبل غير الثابت ، نظر الوحش الذي كان في السماء نحو الفانوس ، وقال بهدوء ، “في يوم من الأيام ، سيكون الهدير في قاعة الجينات . سنكون في أعلى نقطة. “
وسط الأعداد اللانهائية من الكواكب والأنظمة ، رأوا جميعاً هذا المعبد في السماء. لقد صُدموا جميعاً.
يمكن أن يشعر هان سين ، الذي يقف أمام جبل موسي ، بتألق تلك القوة. كان لديه الكثير من الأفكار التي تدور في عقله.
في أوج الجبل غير الثابت ، نظر الوحش الذي كان في السماء نحو الفانوس ، وقال بهدوء ، “في يوم من الأيام ، سيكون الهدير في قاعة الجينات . سنكون في أعلى نقطة. “
بووووم!
سرعان ما دخل ملوك الريش إلى الفضاء ، وكان النبلاء مثل سرب يحيط بالرجل العاري. كانو صاخبين للغاية ، وكان من الممكن أن ينهض الكون بأسره من سباته.
جاءت كل هذه القوة من أجله ، لكنها لم تمشط شعره . كان كل شيء مثل حفيف الريح من حوله.
“مثير للإعجاب. يريد الريشة أن تحل محل الريش . مثير للإعجاب.” وسط القراصنة ، نظر رجل إلى السماء و بدا شرير.
لم يكن لدى كونغ فاي ريش أبيض أكثر ، حيث أعاد الثلاثة آلاف ريشة إلى أصحابها. كانت الريشتان اللتان تنتميان إلى كونغ فاي نفسه في يدي هان سين و سهر.
أضاء ضوء الريش . و كل الريش كان يتجه نحو الهواء بسبب الضوء . إذا سقطت السماوات ، فسوف يسقط كل الملائكة على الأرض ويخيفون جميع الأجناس الأخرى.
عندما ظهر المعبد القديم ، جاء صوت معه و أحاطت ظلال غريبة كثيرة بالمعبد ، ولكن كلما نظر هان سين إلى الظلال عن كثب ، اختفت.
لم يطفئ أحد ضوء في قاعة الجينات منذ ألف عام ، لكن منذ مليار سنة ، كانت معارك كهذه أحداث شائعة. كان هذا قتال متوسط بين جنسين مختلفين. سيستخدم المتنافسون كل ما في وسعهم لهزيمة خصمهم ، ليأخذوا مكانه ويشعلوا ضوئهم في قاعة الجينات . كان هذا شئ عادي.
عندما ظهر المعبد القديم ، جاء صوت معه و أحاطت ظلال غريبة كثيرة بالمعبد ، ولكن كلما نظر هان سين إلى الظلال عن كثب ، اختفت.
لكن كونغ فاي كان يمثل عرق كامل بمفرده. لكن أكثر ما كان لا يصدق في هذا الأمر هو أنه كان ريشة بلا أجنحة.
بووووم!
لقد مرت ألف عام منذ آخر مرة ظهرت فيها قاعة الجينات ، وها هي تظهر مرة أخرى. شعرو أن هناك خطر كبير ينزل مرة أخرى. كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للأعراق التي لم تتمكن من إشعال الضوء.
جاء من أجله سبعة ملوك ، بمن فيهم القائد . شقت أضواء السيوف نهر الزمن و حطمته. كان الوجود المخيف يبتلع المجرة.
جاءت كل هذه القوة من السماء ، ولم يلقي كونغ فاي نظرة عليها . كان يحدق فقط في الفانوس ، وعليه كلمة الريش.
هبط سبعة ملوك ريش ، مع الريش الآخرين ، على كونغ فاي. لكن كونغ فاي استمر في المراوغة ، حيث انبعث ضوء غريب من خلال عضلاته وجلده وشعره.
جاءت كل هذه القوة من أجله ، لكنها لم تمشط شعره . كان كل شيء مثل حفيف الريح من حوله.
استدار الجميع لينظروا إلى الرجل العاري وهو يحوم في الهواء . كانو ينتظرون شيئ.
جاءت كل هذه القوة من أجله ، لكنها لم تمشط شعره . كان كل شيء مثل حفيف الريح من حوله.
“الموت هو الشيء الوحيد الذي سيوقفني.” قال كونغ فاي ببرود. ثم رفع يده اليمنى وأرجحها في الفانوس.
بلارغ!
صرخ الملك ملك السماء بغضب ، “أحمو ضوئنا!”
عندما ظهر المعبد القديم ، جاء صوت معه و أحاطت ظلال غريبة كثيرة بالمعبد ، ولكن كلما نظر هان سين إلى الظلال عن كثب ، اختفت.
لكن ملوك الريش والنبلاء الآخرين بدأوا فجأة في سعال الدم. كان العديد من الريش يتساقطون ، وكان من الصعب معرفة عدد الريش الذين قُتلوا. بدت وجوههم شاحبة بينما سقط ريشهم.
وسط الأعداد اللانهائية من الكواكب والأنظمة ، رأوا جميعاً هذا المعبد في السماء. لقد صُدموا جميعاً.
“جسد الاله! أصبح إله!” صرخ ملك العمود المقدس وهو يسعل الدم.
لكن ملوك الريش والنبلاء الآخرين بدأوا فجأة في سعال الدم. كان العديد من الريش يتساقطون ، وكان من الصعب معرفة عدد الريش الذين قُتلوا. بدت وجوههم شاحبة بينما سقط ريشهم.
كانت الأرض هادئة والنجوم في السماء كانت مشرقة. على الرغم من أن الوقت كان نهاراً ، إلا أن النجوم كانت في كل مكان . كان الأمر كما لو كانت المجرة تتنفس بقوة.
ليس فقط الريش بل كل عرق. صُدم الجميع برؤية هذا. صرخ كثير من الناس مثلما فعل ملك العمود المقدس . “جسد الاله!”
جاءت كل هذه القوة من أجله ، لكنها لم تمشط شعره . كان كل شيء مثل حفيف الريح من حوله.
“كونغ فاي ، أنت حقا لن توقف هذا؟” مسح الملك ملك السماء دمه ، ونظر إلى الرجل وهو يتحدث.
“ظهرت قاعة الجينات؟ من لديه ما يلزم لاستدعائها؟ من هو المتحدي؟ ” تسائل كل من رآها. حتى الاعراق المتفوقة في المجرة صُدمت برؤية ذلك.
“الموت هو الشيء الوحيد الذي سيوقفني.” قال كونغ فاي ببرود. ثم رفع يده اليمنى وأرجحها في الفانوس.
في أوج الجبل غير الثابت ، نظر الوحش الذي كان في السماء نحو الفانوس ، وقال بهدوء ، “في يوم من الأيام ، سيكون الهدير في قاعة الجينات . سنكون في أعلى نقطة. “
أصبحت فوانيس المعبد القديم أكثر إعتام ، لكن واحد فقط بدأ يتوهج أكثر من البقية. اشتعلت النيران المخيفة مثل البركان ، وكلها اتت من فانوس واحد. كان معلق في قاعة الجينات. كما يعرض الفانوس حروف ذهبية ، كتب عليها “الريش”.
صرخ الملك ملك السماء بغضب ، “أحمو ضوئنا!”
في قاعة مظلمة ، نظر عدد قليل من الوحوش إلى الرجل بالقرب من قاعة الجينات مع فانوس الريش . قالت سيدة جذابة في وسطهم “لا أستطيع أن أصدق أنه لا يزال هناك أشخاص مثيرون للاهتمام مثل هؤلاء.”
طاف الملايين من الريش ، و الملك ملك السماء نفسه في انسجام تام. كان عرق الريش بأكمله يركض من أجل الضوء .
جاءت كل هذه القوة من السماء ، ولم يلقي كونغ فاي نظرة عليها . كان يحدق فقط في الفانوس ، وعليه كلمة الريش.
كان الفانوس يلمع بشكل مشرق ، مع تراكم القوة. أصبح تمثال ملاك ذهبي يمسك بسيف عظيم. وكان يأرجحه نحو يد كونغ فاي.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم تأتي الموجة من جسده ، بل كان الأمر كما لو أن العالم كله كان يستجيب لاستدعائه.
بلارغ!
لقد مرت ألف عام منذ آخر مرة ظهرت فيها قاعة الجينات ، وها هي تظهر مرة أخرى. شعرو أن هناك خطر كبير ينزل مرة أخرى. كان هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة للأعراق التي لم تتمكن من إشعال الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
