ضرب الملكة
الفصل 1799 ضرب الملكة
لم يكن سهم عظم الملائكة بكامل قوته شيئ يمكن لحالتها الضعيفة الحالية مواجهته.
ييشا كرهت هان سين. كانت قوتها تتراكم وتزداد . اخترق اللهب الأرجواني الحد المفروض على قبر الشيطان . كانت القوة في جسدها تتزايد.
عندما سحبه هان سين ، رفض الغمد التزحزح. بعد بضع عمليات سحب أخرى ، لم يتحرر بعد.
على الرغم من أنها لم تستطع رفع قوتها سوي لرتبة الفيكونت ، إلا أن ذلك كان كافي. كانت ييشا تمسك بسكين المنشار . لم تأرجحها ، لكن شعلة أرجوانية زحفت فوقها.
لكن اختراق الحد الأقصى للقوة لا يعني أن قمع قبر الشيطان كان غير فعال. كانت قوة ييشا قوية جداً ، لذا تجاوزت الحد مما سمح لها باستخدام قوة لم يكن من المفترض أن تظهرها هناك. فقط النخب مثل ييشا ، الذين كانو في منتصف طريقهم ليصبحوا إلهة ، لديهم القدرة على القيام بذلك. لا يمكن حتى لفئة الملك العادية أن تحقق نفس الشيء.
شعر هان سين كما لو أن جسده المكبوح سابقاً لم يعد مكبوح . اندفعت القوة في جسده ، و قرقرة مثل النهر.
لأن ييشا كانت نصف مؤلهة فقط ، لم تستطع تجاهل القيود المفترضة لـ قبر الشيطان. لم يكن اشتعال قوتها الدرامي في الواقع يمدها بالكثير من القوة كما يبدو. ومع ذلك ، يمكنها تجاهل ما يكفي من قمع قبر الشيطان لرفع قوتها إلى قوة الفيكونت.
كان إجبار جسدها على أظهار قوة كهذه إجهاد واضح . حتى لو لم تقاتل ، فإن مجرد اطلاق تلك القوة سيضرها.
لأن ييشا كانت نصف مؤلهة فقط ، لم تستطع تجاهل القيود المفترضة لـ قبر الشيطان. لم يكن اشتعال قوتها الدرامي في الواقع يمدها بالكثير من القوة كما يبدو. ومع ذلك ، يمكنها تجاهل ما يكفي من قمع قبر الشيطان لرفع قوتها إلى قوة الفيكونت.
إذا لم يجبرها هان فلن تفعل هذا أبداً. لكنها كانت ملكة السيف ، ولم تستطع قبول ما كان يفعله هان سين. لذلك قررت قتله الان ، و بغض النظر عن التكلفة.
إذا لم يجبرها هان فلن تفعل هذا أبداً. لكنها كانت ملكة السيف ، ولم تستطع قبول ما كان يفعله هان سين. لذلك قررت قتله الان ، و بغض النظر عن التكلفة.
كان هان سين يحمل درعه الفولاذي جاهزاً لتحمل أي هجوم يأتي . وفجأة ، أصاب ذراعه بألم حاد. كان لحمه ينفجر.
كان الجرح في ذراعه يتمزق . و في غضون ثانية ، تمزق ذراعه بالكامل ، وكشف عن عظامه البيضاء . كانت الشقوق تنتشر في جسده كله.
كانت ييشا تخشى أن يسرق هان سين الغمد. وهذا هو سبب تسرعها ، ولكن الآن بعد أن وصل للتمثال ، فلن يحدث شيء . إذا قتلت هان سين ، يمكنها أن تأخذ الغمد متى شائت ، و من دون تردد ، كانت ستطلق العنان لقوتها بسعادة.
تم تنشيط جسده الإلهي الخارق . توقفت التمزقات في ذراعه عن الانتشار ، وغُمرت الجروح التي كانت تغطيها هالة أرجوانية في الضوء الأبيض . و بدأ الهواء الأرجواني بالتبدد وبدأت جروحه في الالتئام.
على الرغم من أنها لم تستطع رفع قوتها سوي لرتبة الفيكونت ، إلا أن ذلك كان كافي. كانت ييشا تمسك بسكين المنشار . لم تأرجحها ، لكن شعلة أرجوانية زحفت فوقها.
كان هان سين يحمل درعه الفولاذي جاهزاً لتحمل أي هجوم يأتي . وفجأة ، أصاب ذراعه بألم حاد. كان لحمه ينفجر.
كان الجرح في ذراعه يتمزق . و في غضون ثانية ، تمزق ذراعه بالكامل ، وكشف عن عظامه البيضاء . كانت الشقوق تنتشر في جسده كله.
صُدم هان سين. إذا استمر هذا ، فلن يستغرق الأمر سوى بضع ثواني حتى يتمزق جسده بالكامل.
لم يرد هان سين. أخرج قوس ذهبي وسهم من العظم الأبيض. دخل الضوء الأبيض إلى السهم ، و فعل القوة النائمة بداخله . ارتجف السهم العظمي ، وخرج منه ضوء أبيض
“هل تعتقد أن قوة الأسنان كانت بطيئة إلى هذا الحد؟ كان هذا فقط لأنه تم قمعها من قبل قبر الشيطان. هذا هو السبب في أنها كانت ضعيفة جداً في وقت سابق. كيف تجرؤ على أغضابي! اليوم هو يوم موتك”. بدت ييشا باردة ، بينما اشتعلت ألسنة اللهب الأرجواني.
بلارغ!
تمزقت جروح هان سين بشكل أسرع حيث تحرك ضباب أرجواني على طول لحمه وعضلاته . كان المشهد مرعب “اللعنة! هذا مقرف!” صرخ هان سين في قلبه. لم يتردد ، و ظهر فجأة ضوء أحمر. لقد خرج مباشرةً من جيناته ، ولف جسده بالكامل.
اشتعل الضوء المقدس مثل البركان و انفجر في اتجاه السكين و اصطدما . وسرعان ما تبع ذلك صوت كاتشا. و سكين المنشار الذي كان قوي و مصنوع من مادة مجهولة ، تحطم فجأة. سقط السهم العظمي في صدرها و اخترقه جسدها كالصاروخ خارجاً من ظهرها. و مر من اثنتي عشر شجرة عنب أخرى قبل أن يتوقف.
بلارغ!
نظراً لأن درع دونغ شوان قد لف جسم هان سين ، فلا يمكنك معرفة الاختلافات الموجودة أسفله . لكن داخل درعه ، كان جسده يتغير. بدأ يبدو وكأنه مصنوع من المعدن الأحمر. لقد أصبح شفاف ، وكانت قوة كبيرة تنتشر بداخله.
نظرت ييشا إلى الضوء الأبيض الذي يغمر ذراع هان سين وشعر بالحضور المخيف الذي غمره . تغير وجهها وقالت ، “أنت .. هل لمست الباب المؤله؟”
الفصل 1799 ضرب الملكة
تم تنشيط جسده الإلهي الخارق . توقفت التمزقات في ذراعه عن الانتشار ، وغُمرت الجروح التي كانت تغطيها هالة أرجوانية في الضوء الأبيض . و بدأ الهواء الأرجواني بالتبدد وبدأت جروحه في الالتئام.
نظرت ييشا إلى الضوء الأبيض الذي يغمر ذراع هان سين وشعر بالحضور المخيف الذي غمره . تغير وجهها وقالت ، “أنت .. هل لمست الباب المؤله؟”
لم يرد هان سين. أخرج قوس ذهبي وسهم من العظم الأبيض. دخل الضوء الأبيض إلى السهم ، و فعل القوة النائمة بداخله . ارتجف السهم العظمي ، وخرج منه ضوء أبيض
شعر هان سين كما لو أن جسده المكبوح سابقاً لم يعد مكبوح . اندفعت القوة في جسده ، و قرقرة مثل النهر.
حرك هان سين إصبعه وأطلق السهم العظمي. وصل إلى صدر ييشا في اللحظة التي ترك فيها الخيط. و لم تستطع التهرب منه.
إذا لم يجبرها هان فلن تفعل هذا أبداً. لكنها كانت ملكة السيف ، ولم تستطع قبول ما كان يفعله هان سين. لذلك قررت قتله الان ، و بغض النظر عن التكلفة.
نظرت ييشا إلى الضوء الأبيض الذي يغمر ذراع هان سين وشعر بالحضور المخيف الذي غمره . تغير وجهها وقالت ، “أنت .. هل لمست الباب المؤله؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 1799 ضرب الملكة
لم يرد هان سين. أخرج قوس ذهبي وسهم من العظم الأبيض. دخل الضوء الأبيض إلى السهم ، و فعل القوة النائمة بداخله . ارتجف السهم العظمي ، وخرج منه ضوء أبيض
“سهم عظم الملائكة؟ كيف؟!” صُدمت ييشا. لم تصدم من وجود السهم نفسه ، رغم أنه مصنوع من عظام ملك . و لديه قوة ملك. ففي العادة ، لم يكن أي عدو من رتبة الملك مصدر قلق لـ ييشا. راهنت أنها يمكن أن تصده . لكن داخل قبر الشيطان ، ألحقت الضرر بجسدها لتحقيق قوة الفيكونت ، ومع ذلك فإن سهم عظام الملائكة يتمتع بنفس القوة التي يتمتع بها في الخارج . لم يتأثر بالقع ، و لذلك كان مخيف.
لم تعد استعادة الغمد أولويتها القصوى الان ، لذا طارت بعيداً عن التمثال وغادرت البحيرة.
نظرت ييشا إلى الضوء الأبيض الذي يغمر ذراع هان سين وشعر بالحضور المخيف الذي غمره . تغير وجهها وقالت ، “أنت .. هل لمست الباب المؤله؟”
لم يكن سهم عظم الملائكة بكامل قوته شيئ يمكن لحالتها الضعيفة الحالية مواجهته.
إذا لم يجبرها هان فلن تفعل هذا أبداً. لكنها كانت ملكة السيف ، ولم تستطع قبول ما كان يفعله هان سين. لذلك قررت قتله الان ، و بغض النظر عن التكلفة.
بلارغ!
شووووب!
اشتعل الضوء المقدس مثل البركان و انفجر في اتجاه السكين و اصطدما . وسرعان ما تبع ذلك صوت كاتشا. و سكين المنشار الذي كان قوي و مصنوع من مادة مجهولة ، تحطم فجأة. سقط السهم العظمي في صدرها و اخترقه جسدها كالصاروخ خارجاً من ظهرها. و مر من اثنتي عشر شجرة عنب أخرى قبل أن يتوقف.
حرك هان سين إصبعه وأطلق السهم العظمي. وصل إلى صدر ييشا في اللحظة التي ترك فيها الخيط. و لم تستطع التهرب منه.
لكن اختراق الحد الأقصى للقوة لا يعني أن قمع قبر الشيطان كان غير فعال. كانت قوة ييشا قوية جداً ، لذا تجاوزت الحد مما سمح لها باستخدام قوة لم يكن من المفترض أن تظهرها هناك. فقط النخب مثل ييشا ، الذين كانو في منتصف طريقهم ليصبحوا إلهة ، لديهم القدرة على القيام بذلك. لا يمكن حتى لفئة الملك العادية أن تحقق نفس الشيء.
كانت ييشا من النخبة المؤلهة . على الرغم من قمع قواها ، إلا أن رد فعلها كان لا يزال سريع. رفعت سكين المنشار أمام صدرها ، وضرب السهم العظمي النصل.
اشتعل الضوء المقدس مثل البركان و انفجر في اتجاه السكين و اصطدما . وسرعان ما تبع ذلك صوت كاتشا. و سكين المنشار الذي كان قوي و مصنوع من مادة مجهولة ، تحطم فجأة. سقط السهم العظمي في صدرها و اخترقه جسدها كالصاروخ خارجاً من ظهرها. و مر من اثنتي عشر شجرة عنب أخرى قبل أن يتوقف.
بلارغ!
بلارغ!
سعلت ييشا الدم , وظهر ثقب كبير في قلبها . ولكنها لم تمت . كانت لا تزال تجمع قوتها . و ركضت في الكروم واختفت.
تمنى هان سين ان يطاردها ، لكن جسده كان يشعر بالضعف . لقد خرج من وضع روح الاله الخارق ، حيث لم يكن بإمكانه استخدامه إلا لفترة محدودة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان الجرح في ذراعه يتمزق . و في غضون ثانية ، تمزق ذراعه بالكامل ، وكشف عن عظامه البيضاء . كانت الشقوق تنتشر في جسده كله.
“يا لها من امرأة مخيفة! لم تمت”. تنهد هان سين ، واستسلم عن فكرة ملاحقتها.
تم تنشيط جسده الإلهي الخارق . توقفت التمزقات في ذراعه عن الانتشار ، وغُمرت الجروح التي كانت تغطيها هالة أرجوانية في الضوء الأبيض . و بدأ الهواء الأرجواني بالتبدد وبدأت جروحه في الالتئام.
استدار هان سين ونظر إلى جبهة التمثال والغمد بداخله . و أمسك بالجزء الذي كان يخرج قليلاً وحاول انتزاعه.
كان هان سين يحمل درعه الفولاذي جاهزاً لتحمل أي هجوم يأتي . وفجأة ، أصاب ذراعه بألم حاد. كان لحمه ينفجر.
“يا لها من امرأة مخيفة! لم تمت”. تنهد هان سين ، واستسلم عن فكرة ملاحقتها.
عندما سحبه هان سين ، رفض الغمد التزحزح. بعد بضع عمليات سحب أخرى ، لم يتحرر بعد.
تمزقت جروح هان سين بشكل أسرع حيث تحرك ضباب أرجواني على طول لحمه وعضلاته . كان المشهد مرعب “اللعنة! هذا مقرف!” صرخ هان سين في قلبه. لم يتردد ، و ظهر فجأة ضوء أحمر. لقد خرج مباشرةً من جيناته ، ولف جسده بالكامل.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“هل تعتقد أن قوة الأسنان كانت بطيئة إلى هذا الحد؟ كان هذا فقط لأنه تم قمعها من قبل قبر الشيطان. هذا هو السبب في أنها كانت ضعيفة جداً في وقت سابق. كيف تجرؤ على أغضابي! اليوم هو يوم موتك”. بدت ييشا باردة ، بينما اشتعلت ألسنة اللهب الأرجواني.
“سهم عظم الملائكة؟ كيف؟!” صُدمت ييشا. لم تصدم من وجود السهم نفسه ، رغم أنه مصنوع من عظام ملك . و لديه قوة ملك. ففي العادة ، لم يكن أي عدو من رتبة الملك مصدر قلق لـ ييشا. راهنت أنها يمكن أن تصده . لكن داخل قبر الشيطان ، ألحقت الضرر بجسدها لتحقيق قوة الفيكونت ، ومع ذلك فإن سهم عظام الملائكة يتمتع بنفس القوة التي يتمتع بها في الخارج . لم يتأثر بالقع ، و لذلك كان مخيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
