القبض
الفصل 1802 القبض
بدأت المعركة بسهم يسقط من السماء . لقد هبط وسط الجميع ، وكلهم حدقوا فيه بصدمة. رفعوا رؤوسهم ، ورأوا الفوضى ينزلون من السماء. سرعان ما أحاط الفوضى بالجميع ، وكان عددهم عدة مئات.
في النهاية ، اقتربت الضوضاء أكثر فأكثر . وبعد فترة وجيزة ، شوهدت بعض العيون الخضراء تطل عليهم. كانوا في كل مكان في الظلام . كان هناك الكثير منهم.
تأثر الفوضى بقبر الشيطان ، وبالتالي لم يكن لديهم أي نبلاء. لم يكن لديهم سوى درع جيني. لكن لياقتهم البدنية ، حتى عندما كانوا أطفال ، كانت جيدة جداً.
استهدفتهم مجموعة من السهام وأصيب الجميع بالصدمة. وشمل ذلك هان سين.
لقد حاول بالفعل الهروب من أربعة فوضى ، وكان ذلك صعب للغاية. لكن أعدادهم كانت هائلة الآن ، وسرعان ما أدرك أن الهروب قد يكون مستحيل هنا. ما لم يستخدم جسده الإلهي الخارق بالطبع. لكن في حالته الحالية ، لن يستطيع الفرار.
لا يبدو أن الاعراق الاعلي تعرفت عليها ، ولم يدرك الاثنان معه من تكون. لم يبدوا أنهم أكثر حكمة منه.
أخذ الفوضى الأسلحة الخشبية التي كانت تحملها المجموعة. لم يروا سكين في تجويف الغمد ، لذلك تركوه مع هان سين. فبالنسبة لهم لن يستطع هان سين استخدامه كسلاح.
كان من العار أنه لا يزال بحاجة إلى التعافي . حتى لو استخدم وضع روح الاله الخارق ، فلن يستمر طويلاً. قد يتمكن من اسقاط عدد قليل من الفوضى ، لكنه لن يستطيع قتل بضع مئات منهم مع الحفاظ على القوة الكافية للهروب.
تظاهرت ييشا بأنها لم تسمع أي منهم . لقد أغمضت عينيها ببساطة واستراحت.
“القي أسلحتك وضع يديك خلف رأسك.” استفادت الفوضى من اللغة العالمية للتحدث معهم.
“ما هذا؟ قال الرجل ذو العرق الأعلى الذي يبدو وكأنه طائر: “اعتقدت أنه باستثناء الفوضى ، لم يكن هناك أي مخلوقات أخرى هنا”.
أظلمت السماء ، وفي النهاية بدا أطفال الفوضى متعبين. عادوا إلى البيوت ، ولم يتبقي سوى أولئك الذين تم تقييدهم بالخارج.
في مواجهة العديد من الأقواس الجاهزة للاطلاق ، لم يجرؤ أحد على فعل أي شيء لإثارة الفوضى. نظروا إلىهم بعبوس ، و نفذوا التعليمات. ألقوا أسلحتهم ووضعوا أيديهم خلف رؤوسهم.
أظلمت السماء ، وفي النهاية بدا أطفال الفوضى متعبين. عادوا إلى البيوت ، ولم يتبقي سوى أولئك الذين تم تقييدهم بالخارج.
أعاد هان سين الغمد إلى خصره ورفع ذراعيه مثل الاعراق الأعلى. اقترب الفوضى أكثر ووجهو الأسهم إليهم مباشرة ، ثم تم إحضار الحبال لربطهم . وضع الفوضى رماح طويلة عبر الحبال وحملوهم مثل الخنازير.
**يب هذا هو اسمه
“إنهم نباتيين ، أليس كذلك؟ أم هم أكلة لحوم بشر؟ ” غرق قلب هان سين. لولا الذين تم القبض عليهم معه ، لكان قد رحل منذ فترة طويلة الآن . لم يكن ليكون في هذا المأزق.
لم يستطع أحد الإجابة عليه ، حيث لم يكن أحد يعرف ما الذي تريده الفوضى. قامت المخلوقات بربطهم بالأعمدة ثم غادرو . لكن كان هناك عدد قليل من أطفال الفوضى ينظرون إليهم ، كان الأطفال يحدقون بهم وكأنهم حيوانات في حديقة حيوانات.
لحسن الحظ ، لا يبدو أن الفوضى يريدون قتلهم على الفور. كانت المخلوقات متجهة إلى الصحراء.
تأثر الفوضى بقبر الشيطان ، وبالتالي لم يكن لديهم أي نبلاء. لم يكن لديهم سوى درع جيني. لكن لياقتهم البدنية ، حتى عندما كانوا أطفال ، كانت جيدة جداً.
بعد أربعة أيام وصلوا إلى واحة . كانت هذه الواحة أكبر بكثير ، وكانت البيوت الخشبية جالسة وسط أوراق الشجر . لذلك ، يجب أن يكون المكان الذي تعيش فيه الفوضى.
كان الفوضى نائمين الآن ، ولم يكن أحد يراقبهم . أراد بعض الاعراق الاعلي التخلص من حبالهم ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم الهروب.
تم إحضار الجميع إلى مرج مليء بالأعمدة الحجرية. كانت ييشا مربوطة باحد الاعمدة . كانت لا تزال ترتدي قناعها ، لكن الجرح في صدرها يبدو الآن جيد.
بدأت المعركة بسهم يسقط من السماء . لقد هبط وسط الجميع ، وكلهم حدقوا فيه بصدمة. رفعوا رؤوسهم ، ورأوا الفوضى ينزلون من السماء. سرعان ما أحاط الفوضى بالجميع ، وكان عددهم عدة مئات.
لا يبدو أن الاعراق الاعلي تعرفت عليها ، ولم يدرك الاثنان معه من تكون. لم يبدوا أنهم أكثر حكمة منه.
بعد أربعة أيام وصلوا إلى واحة . كانت هذه الواحة أكبر بكثير ، وكانت البيوت الخشبية جالسة وسط أوراق الشجر . لذلك ، يجب أن يكون المكان الذي تعيش فيه الفوضى.
ثم ربطهم الفوضى بالأعمدة الحجرية. لم يكن هان سين بعيد جداً عن ييشا ، حيث كانت على بعد عمودين فقط منه.
لقد رأت ييشا هان سين هناك. ورأت أيضاً الغمد الذي كان يحمله. بدت عيناها مشرقة ومرتبكة ، وتسائلت بحرارة لماذا يتصرف الغمد بهذا الشكل.
وافق الأشخاص الآخرين من الاعراق الاعلي ، على أمل أن تتمكن من إخبارهم بشيء يمكنهم استخدامه للهروب.
أخذ الفوضى الأسلحة الخشبية التي كانت تحملها المجموعة. لم يروا سكين في تجويف الغمد ، لذلك تركوه مع هان سين. فبالنسبة لهم لن يستطع هان سين استخدامه كسلاح.
“ماذا تريد الفوضى أن تفعل بنا؟” سأل الرجل ذو وجه الطير.
في مواجهة العديد من الأقواس الجاهزة للاطلاق ، لم يجرؤ أحد على فعل أي شيء لإثارة الفوضى. نظروا إلىهم بعبوس ، و نفذوا التعليمات. ألقوا أسلحتهم ووضعوا أيديهم خلف رؤوسهم.
“ماذا تريد الفوضى أن تفعل بنا؟” سأل الرجل ذو وجه الطير.
لقد حاول بالفعل الهروب من أربعة فوضى ، وكان ذلك صعب للغاية. لكن أعدادهم كانت هائلة الآن ، وسرعان ما أدرك أن الهروب قد يكون مستحيل هنا. ما لم يستخدم جسده الإلهي الخارق بالطبع. لكن في حالته الحالية ، لن يستطيع الفرار.
أخذ الفوضى الأسلحة الخشبية التي كانت تحملها المجموعة. لم يروا سكين في تجويف الغمد ، لذلك تركوه مع هان سين. فبالنسبة لهم لن يستطع هان سين استخدامه كسلاح.
لم يستطع أحد الإجابة عليه ، حيث لم يكن أحد يعرف ما الذي تريده الفوضى. قامت المخلوقات بربطهم بالأعمدة ثم غادرو . لكن كان هناك عدد قليل من أطفال الفوضى ينظرون إليهم ، كان الأطفال يحدقون بهم وكأنهم حيوانات في حديقة حيوانات.
ما زالت ييشا تغلق عينيها ، وتظاهرت أنها لم تسمعه. نظر هان سين إلى المرأة بفضول. كان من الغريب أنهم لم يعرفوا ييشا. اعتقد هان سين أنها ستكون شخص ذا أهمية كبيرة ، نوع الشخص الذي لا يجرؤ مجرد دوق على المقارنة به. لذا ، كيف لم يتمكن الدوق سقوط الصخور من التعرف علىها؟
كان من العار أنه لا يزال بحاجة إلى التعافي . حتى لو استخدم وضع روح الاله الخارق ، فلن يستمر طويلاً. قد يتمكن من اسقاط عدد قليل من الفوضى ، لكنه لن يستطيع قتل بضع مئات منهم مع الحفاظ على القوة الكافية للهروب.
تأثر الفوضى بقبر الشيطان ، وبالتالي لم يكن لديهم أي نبلاء. لم يكن لديهم سوى درع جيني. لكن لياقتهم البدنية ، حتى عندما كانوا أطفال ، كانت جيدة جداً.
“ماذا تريد الفوضى أن تفعل بنا؟” سأل الرجل ذو وجه الطير.
استدار الشيطان الذي يدعى فيك إلى ييشا وسأل ، “سيدتي ، متى قبضوا عليكي؟ هل لديكي أي فكرة عما يخططون للقيام به؟”
ييشا تجاهلته. كانت ملك لمس الباب المؤله . إذا لم تكن قد أصيبت من قبل هان سين ، فلن يتم القبض عليها. كان هذا موقف مهين لها ، ولذا لم تكن على استعداد للسماح لأي شخص بأن يعرف هويتها.
تظاهرت ييشا بأنها لم تسمع أي منهم . لقد أغمضت عينيها ببساطة واستراحت.
لقد حاول بالفعل الهروب من أربعة فوضى ، وكان ذلك صعب للغاية. لكن أعدادهم كانت هائلة الآن ، وسرعان ما أدرك أن الهروب قد يكون مستحيل هنا. ما لم يستخدم جسده الإلهي الخارق بالطبع. لكن في حالته الحالية ، لن يستطيع الفرار.
عبس فيك عندما تم تجاهله ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانه تهديدها بالحديث الآن.
ييشا تجاهلته. كانت ملك لمس الباب المؤله . إذا لم تكن قد أصيبت من قبل هان سين ، فلن يتم القبض عليها. كان هذا موقف مهين لها ، ولذا لم تكن على استعداد للسماح لأي شخص بأن يعرف هويتها.
“أرررغ!” جاء صوت غريب من خارج الواحة. صُدم الجميع ، واعتقدوا أن الفوضى قد لاحظو محاولاتهم للهروب.
سأل رجل ريباتي ، “انظري ، نحن جميعاً في نفس القارب هنا. إذا كنتي تعرفين أي شيء ، يجب أن تخبرينا. ربما بعد ذلك يمكننا الهروب معاً “.
في النهاية ، اقتربت الضوضاء أكثر فأكثر . وبعد فترة وجيزة ، شوهدت بعض العيون الخضراء تطل عليهم. كانوا في كل مكان في الظلام . كان هناك الكثير منهم.
وافق الأشخاص الآخرين من الاعراق الاعلي ، على أمل أن تتمكن من إخبارهم بشيء يمكنهم استخدامه للهروب.
تظاهرت ييشا بأنها لم تسمع أي منهم . لقد أغمضت عينيها ببساطة واستراحت.
غضب الرجل من هذا الرد ، وصاح ، “ألم تسمعي؟ أنا الدوق سقوط الصخور ، وأطلب منكِ الرد علي “.
أخذ الفوضى الأسلحة الخشبية التي كانت تحملها المجموعة. لم يروا سكين في تجويف الغمد ، لذلك تركوه مع هان سين. فبالنسبة لهم لن يستطع هان سين استخدامه كسلاح.
**يب هذا هو اسمه
في النهاية ، اقتربت الضوضاء أكثر فأكثر . وبعد فترة وجيزة ، شوهدت بعض العيون الخضراء تطل عليهم. كانوا في كل مكان في الظلام . كان هناك الكثير منهم.
نظروا حولهم ولاحظوا أن الأبواب الخشبية للمنازل كانت مغلقة. يبدو أنه لا يوجد فوضى يخرجون . وبعد ذلك ، سمعوا هذا الضجيج مرة أخرى . بدا الأمر وكأنه قادم من كل زاوية.
ما زالت ييشا تغلق عينيها ، وتظاهرت أنها لم تسمعه. نظر هان سين إلى المرأة بفضول. كان من الغريب أنهم لم يعرفوا ييشا. اعتقد هان سين أنها ستكون شخص ذا أهمية كبيرة ، نوع الشخص الذي لا يجرؤ مجرد دوق على المقارنة به. لذا ، كيف لم يتمكن الدوق سقوط الصخور من التعرف علىها؟
تأثر الفوضى بقبر الشيطان ، وبالتالي لم يكن لديهم أي نبلاء. لم يكن لديهم سوى درع جيني. لكن لياقتهم البدنية ، حتى عندما كانوا أطفال ، كانت جيدة جداً.
أظلمت السماء ، وفي النهاية بدا أطفال الفوضى متعبين. عادوا إلى البيوت ، ولم يتبقي سوى أولئك الذين تم تقييدهم بالخارج.
ييشا تجاهلته. كانت ملك لمس الباب المؤله . إذا لم تكن قد أصيبت من قبل هان سين ، فلن يتم القبض عليها. كان هذا موقف مهين لها ، ولذا لم تكن على استعداد للسماح لأي شخص بأن يعرف هويتها.
كان الفوضى نائمين الآن ، ولم يكن أحد يراقبهم . أراد بعض الاعراق الاعلي التخلص من حبالهم ومعرفة ما إذا كان بإمكانهم الهروب.
ما زالت ييشا تغلق عينيها ، وتظاهرت أنها لم تسمعه. نظر هان سين إلى المرأة بفضول. كان من الغريب أنهم لم يعرفوا ييشا. اعتقد هان سين أنها ستكون شخص ذا أهمية كبيرة ، نوع الشخص الذي لا يجرؤ مجرد دوق على المقارنة به. لذا ، كيف لم يتمكن الدوق سقوط الصخور من التعرف علىها؟
لكنهم لم يعرفوا ما الذي صنعت منه الحبال . لانه لم يتمكنوا من التحرر منها مهما حاولو . حتى عندما ضغطو على أجسادهم ، فالحبل انقبض وضغط أيضاً.
تم إحضار الجميع إلى مرج مليء بالأعمدة الحجرية. كانت ييشا مربوطة باحد الاعمدة . كانت لا تزال ترتدي قناعها ، لكن الجرح في صدرها يبدو الآن جيد.
“أرررغ!” جاء صوت غريب من خارج الواحة. صُدم الجميع ، واعتقدوا أن الفوضى قد لاحظو محاولاتهم للهروب.
“ماذا تريد الفوضى أن تفعل بنا؟” سأل الرجل ذو وجه الطير.
استدار الشيطان الذي يدعى فيك إلى ييشا وسأل ، “سيدتي ، متى قبضوا عليكي؟ هل لديكي أي فكرة عما يخططون للقيام به؟”
نظروا حولهم ولاحظوا أن الأبواب الخشبية للمنازل كانت مغلقة. يبدو أنه لا يوجد فوضى يخرجون . وبعد ذلك ، سمعوا هذا الضجيج مرة أخرى . بدا الأمر وكأنه قادم من كل زاوية.
استدار الشيطان الذي يدعى فيك إلى ييشا وسأل ، “سيدتي ، متى قبضوا عليكي؟ هل لديكي أي فكرة عما يخططون للقيام به؟”
في النهاية ، اقتربت الضوضاء أكثر فأكثر . وبعد فترة وجيزة ، شوهدت بعض العيون الخضراء تطل عليهم. كانوا في كل مكان في الظلام . كان هناك الكثير منهم.
“أرررغ!” جاء صوت غريب من خارج الواحة. صُدم الجميع ، واعتقدوا أن الفوضى قد لاحظو محاولاتهم للهروب.
“ما هذا؟ قال الرجل ذو العرق الأعلى الذي يبدو وكأنه طائر: “اعتقدت أنه باستثناء الفوضى ، لم يكن هناك أي مخلوقات أخرى هنا”.
“إنهم نباتيين ، أليس كذلك؟ أم هم أكلة لحوم بشر؟ ” غرق قلب هان سين. لولا الذين تم القبض عليهم معه ، لكان قد رحل منذ فترة طويلة الآن . لم يكن ليكون في هذا المأزق.
بدأت المعركة بسهم يسقط من السماء . لقد هبط وسط الجميع ، وكلهم حدقوا فيه بصدمة. رفعوا رؤوسهم ، ورأوا الفوضى ينزلون من السماء. سرعان ما أحاط الفوضى بالجميع ، وكان عددهم عدة مئات.
بدا الآخرين من الاعراق الاعلي عابسين ، وسرعان ما بدا الأمر كما لو كانت العيون تتجه نحوهم. لا يبدو الأمر كما لو كانوا هناك فقط من أجل الإعجاب بالأسرى.
استهدفتهم مجموعة من السهام وأصيب الجميع بالصدمة. وشمل ذلك هان سين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
غضب الرجل من هذا الرد ، وصاح ، “ألم تسمعي؟ أنا الدوق سقوط الصخور ، وأطلب منكِ الرد علي “.
ما زالت ييشا تغلق عينيها ، وتظاهرت أنها لم تسمعه. نظر هان سين إلى المرأة بفضول. كان من الغريب أنهم لم يعرفوا ييشا. اعتقد هان سين أنها ستكون شخص ذا أهمية كبيرة ، نوع الشخص الذي لا يجرؤ مجرد دوق على المقارنة به. لذا ، كيف لم يتمكن الدوق سقوط الصخور من التعرف علىها؟
لقد حاول بالفعل الهروب من أربعة فوضى ، وكان ذلك صعب للغاية. لكن أعدادهم كانت هائلة الآن ، وسرعان ما أدرك أن الهروب قد يكون مستحيل هنا. ما لم يستخدم جسده الإلهي الخارق بالطبع. لكن في حالته الحالية ، لن يستطيع الفرار.
تأثر الفوضى بقبر الشيطان ، وبالتالي لم يكن لديهم أي نبلاء. لم يكن لديهم سوى درع جيني. لكن لياقتهم البدنية ، حتى عندما كانوا أطفال ، كانت جيدة جداً.
لا يبدو أن الاعراق الاعلي تعرفت عليها ، ولم يدرك الاثنان معه من تكون. لم يبدوا أنهم أكثر حكمة منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
