نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Super God Gene 1803

مُختار من قبل الوحش

مُختار من قبل الوحش

 

 

الفصل 1803 مُختار من قبل الوحش

 

 

 

نظر هان سين إلى العيون الخضراء المضيئة في الظلام. سرعان ما أدرك كيف يبدون. كانوا ينتمون إلى مخلوقات تشبه السحالي . لكن رؤوسهم كانت أكبر بكثير ، مثل رأس الثور. كانت بشرتهم رمادية مثل الصخر ، مما يمكنهم من الاندماج في الظلام. كان من الصعب تحديد شكل أجسادهم.

 

 

شعرت الاعراق الاعلي التي لم يتم اختيارها بارتياح كبير . كانوا يعتقدون أن أولئك الذين تم اختيارهم سيصبحون طعام. ربما تم أخذهم بعيداً ليأكلوهم لاحقاً.

كانت المخلوقات قريبة من الأعمدة الحجرية الآن. فتحوا أفواههم وكشفوا عن أنياب وألسنة تشبه انياب و السنة الأفاعى . و كان هناك نوع غريب من اللعاب حول ألسنتهم أيضاً.

 

 

“ما هم؟ هل الفوضى تغذيهم؟ ” سأل أحد الأشخاص من الاعراق الأعلى بخوف.

 

 

 

كانت الوحوش تقترب من كل زاوية. أحاطوا بمرج الأعمدة الحجرية. كان هناك العشرات منهم ، وإذا أرادوا أكل الأشخاص المقيدين بالأعمدة ، فلن يكون هناك ما يكفي لإرضائهم جميعاً.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

بعد بضع قضمات من القلب ، انقطع الحبل. كان هان سين حر . حرك يديه ومعصميه ، ثم نظر إلى الوحش بدهشة.

أحاطتهم الوحوش ، نظرو إليهم من خارج دائرة الأعمدة. ومع ذلك ، لم يخطو أحد إلى المحيط. عندما نظر الجميع بصدمة ، سمعوا عواء طويل. مهدت الوحوش الطريق ، كما لو أنها تفسح الطريق أمام لواء ليتقدم.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ظهر وحش آخر يشبه السحلية ، لكن هذا كان أصغر . كانت بحجم الكلب فقط.

نظر هان سين إلى العيون الخضراء المضيئة في الظلام. سرعان ما أدرك كيف يبدون. كانوا ينتمون إلى مخلوقات تشبه السحالي . لكن رؤوسهم كانت أكبر بكثير ، مثل رأس الثور. كانت بشرتهم رمادية مثل الصخر ، مما يمكنهم من الاندماج في الظلام. كان من الصعب تحديد شكل أجسادهم.

 

أحاطتهم الوحوش ، نظرو إليهم من خارج دائرة الأعمدة. ومع ذلك ، لم يخطو أحد إلى المحيط. عندما نظر الجميع بصدمة ، سمعوا عواء طويل. مهدت الوحوش الطريق ، كما لو أنها تفسح الطريق أمام لواء ليتقدم.

رفع الوحش رأسه ، وجعل نفسه يبدو نبيل جداً. كان جسده أصغر من الوحوش الأخرى ، لكنه بدا أكثر حيوية منهم . بدلاً من أن يكون رمادي ، كان أحمر داكن ، بلون دم الدجاج.

 

 

 

راقبت الوحوش الوحش الأصغر يقترب ، ثم خفضوا رؤوسهم كما لو كانوا ينحني أمام ملك.

“ما هم؟ هل الفوضى تغذيهم؟ ” سأل أحد الأشخاص من الاعراق الأعلى بخوف.

 

شعرت الاعراق الاعلي التي لم يتم اختيارها بارتياح كبير . كانوا يعتقدون أن أولئك الذين تم اختيارهم سيصبحون طعام. ربما تم أخذهم بعيداً ليأكلوهم لاحقاً.

جاء الوحش الصغير إلى منطقة العواميد ولم يتوقف . دخل إلى الداخل وبدأ في فحص الجميع. كان الوحش الصغير ينظر إليهم جميعاً كمزارع متمرس كان يختار الماشية.

 

 

 

وجد هان سين المشهد مزعج إلى حد ما ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن نوايا الوحش.

عندما رأى هان سين الوحوش تأتي ، تسارع عقله بحثاً عن طريقة يمكن من خلالها الهروب من المأزق الذي لا يستطيع مواجهته ، ولا يمكنه الهرب ببساطة. اعتقد هان سين أن الهروب إلى المأوي قد تكون الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها الاختباء بنجاح.

 

كانت ييشا لا تزال مسترخية وعيناها مغمضتان ، ولم تبدو خائفة على الإطلاق

لقد ذُهلت جميع الاعراق الأعلى أيضاً. كانوا خائفين من أن الوحش الصغير سوف يقضم رؤوسهم ، ولم يكن لديهم أمل في الرد.

 

 

 

كانت ييشا لا تزال مسترخية وعيناها مغمضتان ، ولم تبدو خائفة على الإطلاق

صعد هان سين علي ظهر الوحش الذي أمامه أيضاً. و سار به في نفس الاتجاه.

 

 

كان هان سين يفكر في نفسه ، “أتسائل متى تم القبض عليها؟ من الغريب أنها لا تبدو قلقة بشأن احتمالية أن يأكلها الوحش . يجب أن تعرف شيئ عما يحدث “.

 

 

 

عرف هان سين أن ييشا تكرهه الآن. ربما كانت ستقتله في هذه اللحظة إذا استطاعت. لم تكن هناك طريقة لمشاركة المعلومات معه ، لذلك لم يسأل.

عرف هان سين أن ييشا تكرهه الآن. ربما كانت ستقتله في هذه اللحظة إذا استطاعت. لم تكن هناك طريقة لمشاركة المعلومات معه ، لذلك لم يسأل.

 

 

كان الوحش الصغير يتجول حول الأشخاص الذين تم أسرهم ، وفي النهاية تراجع خطوة إلى الوراء. مد مخالبه ولمس أحد الاعراق الاعلي. يبدو كما لو أنه قد تم اختياره.

 

 

 

أصبح العرق الأعلى الذي تم لمسه شاحب. كان خائف من أنه على وشك أن يصبح وجبة للمخلوقات.

 

 

 

تجول الوحش حوله حتى توقفت المخالب عند هان سين. و ظلت تشير إليه.

لا زال هان سين والآخرين غير متأكدين مما كان يحدث.

 

 

ارتعش قلب هان سين ، وفكر في نفسه ، “لا يمكن أن أكون سيئ الحظ ، هل يمكن ذلك؟ ربما اعتقد أن لحمي طري ، ولهذا السبب يريد أن يأكلني أولاً “

 

 

شعرت الاعراق الاعلي التي لم يتم اختيارها بارتياح كبير . كانوا يعتقدون أن أولئك الذين تم اختيارهم سيصبحون طعام. ربما تم أخذهم بعيداً ليأكلوهم لاحقاً.

أصدر الوحش الصغير ضجيج مرتفع عندما أشار إلى هان سين. ثم جاء وحش آخر من وراء المحيط ، راكضاً نحو هان سين بشراسة نمر.

 

 

أصدر الوحش الصغير ضجيج مرتفع عندما أشار إلى هان سين. ثم جاء وحش آخر من وراء المحيط ، راكضاً نحو هان سين بشراسة نمر.

شعر أولئك الذين ينتمون إلى الاعراق الاعلي بالارتياح. بدا الأمر كما لو أن الوحش كان صعب الإرضاء ، ولم يكن مستعد لاختيارهم كطعام.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لكنهم كانوا مخطئين. حيث أشار الوحش إلى عدد قليل من الاعراق الأعلى. جاءت بعض الوحوش الأخرى من الخارج واقتربت منهم . أولئك الذين تم اختيارهم ، باستثناء هان سين ، هم ييشا ، و فيك ، و الدوق سقوط الصخور ، و الرجل من العرق الأعلى الذي يشبه الطيور.

فيك و الدوق سقوط الصخور صرَو علي أسنانهما قبل امتطاء السحالي . و أخذتهم الوحوش بعيداً جداً عن الواحة.

 

عندما رأى الوحش الصغير هان سين والآخرين ينطلقون ، نبح بأمر لبقية الوحوش بالتفرق. فعلت الوحوش ما أمر به ، وانسلسو عائدين إلى الصحراء.

بعد ذلك ، أنزل الوحش الصغير مخلبه. لقد انتهى من الاختيار. شعر أفراد العرق الأعلى الآخرين بالارتياح.

نظر هان سين إلى الوحش أمامه ، وفجأة أدرك أنه ربما أساء فهم نوايا المخلوق. لذا ، قبل أن يبدأ بالانتقال ، قرر الانتظار.

 

نظر هان سين إلى العيون الخضراء المضيئة في الظلام. سرعان ما أدرك كيف يبدون. كانوا ينتمون إلى مخلوقات تشبه السحالي . لكن رؤوسهم كانت أكبر بكثير ، مثل رأس الثور. كانت بشرتهم رمادية مثل الصخر ، مما يمكنهم من الاندماج في الظلام. كان من الصعب تحديد شكل أجسادهم.

عندما رأى هان سين الوحوش تأتي ، تسارع عقله بحثاً عن طريقة يمكن من خلالها الهروب من المأزق الذي لا يستطيع مواجهته ، ولا يمكنه الهرب ببساطة. اعتقد هان سين أن الهروب إلى المأوي قد تكون الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها الاختباء بنجاح.

تجول الوحش حوله حتى توقفت المخالب عند هان سين. و ظلت تشير إليه.

 

 

نظر هان سين إلى الوحش أمامه ، وفجأة أدرك أنه ربما أساء فهم نوايا المخلوق. لذا ، قبل أن يبدأ بالانتقال ، قرر الانتظار.

 

 

صعد هان سين علي ظهر الوحش الذي أمامه أيضاً. و سار به في نفس الاتجاه.

جاء الوحش أمام هان سين ومضت أسنانه اتجاهه. لكن الوحش لم يؤذي جسده. بدلاً من ذلك ، استخدم المخلوق أسنانه لقطع الحبل الذي كان يربطه.

أصبح العرق الأعلى الذي تم لمسه شاحب. كان خائف من أنه على وشك أن يصبح وجبة للمخلوقات.

 

 

بعد بضع قضمات من القلب ، انقطع الحبل. كان هان سين حر . حرك يديه ومعصميه ، ثم نظر إلى الوحش بدهشة.

 

فيك و الدوق سقوط الصخور صرَو علي أسنانهما قبل امتطاء السحالي . و أخذتهم الوحوش بعيداً جداً عن الواحة.

حدث نفس الشيء مع الآخرين ، حيث اقترب منهم وحش ثم أطلق سراحهم. لقد أصيب جميع الأسرى السابقين بالصدمة.

 

 

ظهر وحش آخر يشبه السحلية ، لكن هذا كان أصغر . كانت بحجم الكلب فقط.

بعد قطع الحبال ، استدارت السحالي مثل الجمال . سمحوا لأجسادهم بالهبوط علي الارض.

لا زال هان سين والآخرين غير متأكدين مما كان يحدث.

 

أصدر الوحش الصغير ضجيج مرتفع عندما أشار إلى هان سين. ثم جاء وحش آخر من وراء المحيط ، راكضاً نحو هان سين بشراسة نمر.

لا زال هان سين والآخرين غير متأكدين مما كان يحدث.

عندما رأى الوحش الصغير هان سين والآخرين ينطلقون ، نبح بأمر لبقية الوحوش بالتفرق. فعلت الوحوش ما أمر به ، وانسلسو عائدين إلى الصحراء.

 

 

عندما لم يتحرك هان سين والآخرين لامتطاء ظهر الوحوش على الفور ، علق الوحش الصغير. يبدو أنه يخبرهم أنه يجب عليهم الإسراع والقفز علي ظهورهم . نظر المفرج عنهم إلى بعضهم البعض في محاولة لقياس الحالة المزاجية ، لكن لم يجرؤ أحد على امتطاء تلك السحالي الغريبة . لكن ييشا قفزت على ظهر الوحش دون تردد.

 

 

 

بعد أن استقرت على ظهر المخلوق ، ركض المخلوق على الفور.

كانت المخلوقات قريبة من الأعمدة الحجرية الآن. فتحوا أفواههم وكشفوا عن أنياب وألسنة تشبه انياب و السنة الأفاعى . و كان هناك نوع غريب من اللعاب حول ألسنتهم أيضاً.

 

تجول الوحش حوله حتى توقفت المخالب عند هان سين. و ظلت تشير إليه.

صعد هان سين علي ظهر الوحش الذي أمامه أيضاً. و سار به في نفس الاتجاه.

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

لا زال هان سين والآخرين غير متأكدين مما كان يحدث.

فيك و الدوق سقوط الصخور صرَو علي أسنانهما قبل امتطاء السحالي . و أخذتهم الوحوش بعيداً جداً عن الواحة.

نظر هان سين إلى العيون الخضراء المضيئة في الظلام. سرعان ما أدرك كيف يبدون. كانوا ينتمون إلى مخلوقات تشبه السحالي . لكن رؤوسهم كانت أكبر بكثير ، مثل رأس الثور. كانت بشرتهم رمادية مثل الصخر ، مما يمكنهم من الاندماج في الظلام. كان من الصعب تحديد شكل أجسادهم.

 

حدث نفس الشيء مع الآخرين ، حيث اقترب منهم وحش ثم أطلق سراحهم. لقد أصيب جميع الأسرى السابقين بالصدمة.

عندما رأى الوحش الصغير هان سين والآخرين ينطلقون ، نبح بأمر لبقية الوحوش بالتفرق. فعلت الوحوش ما أمر به ، وانسلسو عائدين إلى الصحراء.

وجد هان سين المشهد مزعج إلى حد ما ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عن نوايا الوحش.

 

الفصل 1803 مُختار من قبل الوحش

شعرت الاعراق الاعلي التي لم يتم اختيارها بارتياح كبير . كانوا يعتقدون أن أولئك الذين تم اختيارهم سيصبحون طعام. ربما تم أخذهم بعيداً ليأكلوهم لاحقاً.

 

 

 

مع ذلك ، كان فيك والآخرين متوترين . لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت الرحلة التي قاموا بها جيدة. لكن لم يكن لديهم خيار في هذا الأمر ، ولم يكن هناك عودة لهم الآن.

راقبت الوحوش الوحش الأصغر يقترب ، ثم خفضوا رؤوسهم كما لو كانوا ينحني أمام ملك.

 

 

ركضت الوحوش عبر الصحراء ، كان الجو بارد هناك بارد للغاية ليلاً. ومع ذلك ، كانت السماء صافية بشكل مذهل . كانت النجوم ساطعة لدرجة أنها بدا وكأنك تستطيع مد يدك والتقاطها.

 

 

 

بعد المشي لمدة نصف الليل ، رأى هان سين وهج أمامه مثل مجرة تدور. كان هناك عدد لا يحصى من الثعابين أمامهم ، مضيئة مثل مجموعة متشابكة من أعواد الاضائة.

كانت الوحوش تقترب من كل زاوية. أحاطوا بمرج الأعمدة الحجرية. كان هناك العشرات منهم ، وإذا أرادوا أكل الأشخاص المقيدين بالأعمدة ، فلن يكون هناك ما يكفي لإرضائهم جميعاً.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

عرف هان سين أن ييشا تكرهه الآن. ربما كانت ستقتله في هذه اللحظة إذا استطاعت. لم تكن هناك طريقة لمشاركة المعلومات معه ، لذلك لم يسأل.

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى الوحش الصغير هان سين والآخرين ينطلقون ، نبح بأمر لبقية الوحوش بالتفرق. فعلت الوحوش ما أمر به ، وانسلسو عائدين إلى الصحراء.

 

عرف هان سين أن ييشا تكرهه الآن. ربما كانت ستقتله في هذه اللحظة إذا استطاعت. لم تكن هناك طريقة لمشاركة المعلومات معه ، لذلك لم يسأل.

 

ظهر وحش آخر يشبه السحلية ، لكن هذا كان أصغر . كانت بحجم الكلب فقط.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط